ءاتشنيىآلآمث - طريق الإسلام

574

Transcript of ءاتشنيىآلآمث - طريق الإسلام

^^ءاتشنيىآلآمث،0

المهدمة

منباق وواود ونستغفره، إليه ونتوب تعينه، وئثحمده ض، الحمد إل

هادىفلا بملل ومن له، مقل فلا اش يهد من أعمالنا، وتيئات أنفسنا، شرور ورسوله،عبده محمدأ أف وأشهد له، شريالئ، لا وحده اطه، إلا إله لا أذ وأشهد له،

أجمعين.وصحبه آله وعلى عليه، وسلامه الني صلوايت، أثا:ثر:

ء.، ينجرى مما حلقاتها أور بدأن، وفد تمره، موالباطل الص بين المعركة فان قيامحتى المعركة هده وسقى الثعنة، عليه إبلسز اللدود وعدؤه عكؤآلتةم آدم اينا

العالمين.رث، اممه إلا مديها يعلم لا طؤيلة، زمنية فترة القيامة ؤيوم وما الس-اءة، وكانواالحق، إر انحازوا فريق ت فريقين إل المعركة هذه ل الناس وانقسم

الخاسرين.الشيءلان حزم، من فكانوا الماطل، إر انحازوا وفريق صالحين،

ي٠نالولبالأنبياء الكافرول وكاف لواءه، ؤيرفعوف الحي، وأتاءهمي٠~لوف الأبناء وكال لواءه.ؤيرنعوف الباطل،

حاتلمبه حاء الذي الحفليم، الأسلامي الدين ق الأخير مغلهرة وقدانحصرالم،ؤ، فقالعنده. القبول، الوحيد هوالدين الله جعله حيث، محمده، والمرسلين، الأنبياء

يبعومن ؤ عغقل• وقال [• ١٩ءمران؛ زآل ه لإنثم ١ آم ;؛ند أليرك\ عغتقل• [.٨٥عمران; زآل ه وهوؤآلأجرممبمرآلعسين مثه يمل ش جر}اثتصدينا

وآمنالقرآن، الأحير كتابه ومنها افه، كب يكل آس الذتم، هو والموس وانطبقالإسلام، ق ولحل محمد. وأفضلهم خاثمهم ومنهم جبنا، بالرمل

ينوماد رعيلصنيثا أش ءائ دءا ولأنثن أحثي تعارت قوله علثه

ا»ةقمالمعركةهذ ق الص، يتثلوف الذين هم للرسول المتعص الملمى إف

ورمانهموأفكارهم أديانهم اختلاف على كافرون، المسلمين غير ؤإف المستمرة، الهلؤيلة المعركة.هذه ق البامحلل يمثلول الكافرون وهؤلاء ومكانهم*

بينومستمرة باقية والمواجهة الأيام هذه وحى محمد رسولنا بعثة ومنذ واليامئة،الفكرية والميادين، الجالأت، مختلمؤ علن الكافرين، وأعدائهم الملمين

عنالأعداء الكفار ، ثوهففلم والفنية• والعلمية والاجتماعية والاقتصادية، والعسكرية عليهم.التغلب، على والحرصن الملمين، مهاجمؤ

التشكيلئ،ن، ١٠٠٠الحري،، من الأكبر الجهد للإسلام الأعداء هؤلاء وجة وند ئ!الملمين ؤإبعاد عليه، والقضاء فيه،

سالرسول وحاربوا وأثكروها، الثق وحاربوا فيه، وثاككوا القرآن، حاربوا ومفوه.الإسلامي الفقه وحاربوا وايهموه،

ويعالخ.وواالملمين، ق واره قوثه يعلمون لأمم الأول، عدوهم القرآن وكاذ الأولاليوم ل القرآن حانبوا وأحفحوهم. المسلمين على سيطروا منه ثمكنوا إن أمم عنثعالى وقال صده، وثواصوا الشبهامتح، حوله وأثاروا افه.، رسول على ئزؤله من

[.٢٦نأوأيمحصمحنهتس:لأسيأةداا;ني ؤن،الأكبممحإ ذللث،: وحارتهفغلوا، المدينة ق اليهود وحانته يغلوا، مكه ق الشركوف القرآث حارب،

وأثاروافغلوا، والنصارئ اليهود وحاؤته فغلبوا، والروم الفرس وحاؤته فغلبوا، الخافقون ولمعاليه، والقضاء دحره حدقت، والاعراصامتح، والامامايت، والإس١ءامت،، الشبهات! حوله

ظانرآ،غالتا معركة كل من يضج وهاهوالقرآن افه، ثاء إذ نجحوا ولن ذللثح، ق تنجحوا والهوان.والدل، والهنية ؛الخسارة الحاقدوذ أءداؤ وت؛وء متمورأ، نؤيتا

أناجا'ثا!من حوله اعدوا وكم ا كتب، من الحديمثج العصر ق القرآن ضد ألفوا كم تكلمواوكم ا سران، من ضده أصدروا وكم والجلأتجأ الصحف—، ق عنه كتبوا وكم

ymm\

إوالفضائيات الإذاعات ق هاجموه وكم والمتدياتإ والموتمرات المأحاصرات ق عنه قوي،ثابت صامد والقرآو الأصالأت!ا شكة عالئ عواقع من صده حمصوا وكم

افهكلام لأنه هدا ق غرابه ولا الجبهات. هن.ه كل عالئ ؤيحارب ؤيتحدئ، يواجه ليى-آمدق ؤ؛3، تعالئ! فقال أعيانه، أباطل ودحض وصره، يحمظه تكمل وقد الحق،

لالأنياء:ااا[.^١^ه ؛ياهن ئدثعث

الغربيةالدول ل للأعداء، واليراصايت، الأب«حاث مراكز القرآن حرص، على وتجتمع ويلتهي،الموو«رات، مختالفإ صد وتنقد والميوانتات، الأموال لحربه وتحصص المعادية،

بيتها،فيما الأجهزة هذه وتتعاول والمخابرات، والرصد التجسس أجهزة حربه علؤي رجالونقالير ودراسات، نفلرات، من وسقيي عملأءها، صده وتوظم، جهودها، وتنق

الحاقدونالأعداء هؤلاء مثل كله ذلك، ومع ويحار؛وئه. القرآن يعادوذ اللين من الفكر، الحمد.وض متصورآ، غالسا ظافرآ ذللث، كل من القرآن ؤتخرج جميما،

كتبهالذي الحقء، ،اال٠رقان كتاب القرآن، صد المتؤ اش الكتس، أحديث، ومن مارىفهومن عربي،، أصل من لأنه عرية، بلغة شوروش* رأيس الأمريكي اكسس

بدلوأنه القرآن، معارصة ق نجح أنه كتابه ق ادعى وقد فلطين. ل ٠االناصرةاا مدينة ١القرآن! عن

نساأرسله اطه ؤيزعمأ0 الأمريكان،، فهو*مقبئ النبوة، ®سوروشء ادعى وقد الم،ا.الأخيرارالفرقال كتابه عليه وأنزل، والعثوين، الحادي القرن ؤ، للعالمين،

الحلجحر—V بعد إعداده بدأ حيث، سنوات، سع الكتاس، إعداد استغرؤ، وند عامالثالثة الهلثعة كانت، شان، تلأثؤ وطتعه م، ١٩٩٩عام منه وانتهئ ، ٢١٩٩١عام

٢٢٠ سح3، والإنجليزية، الخربية باللغتين أمريكا ؤ، اس أتمولاية ل وأصدره ، ٠٢سوره.وتبين

الله.رسوا، وقتم والإسلام، القرآن علط الحرب المفترئ إفكه 3، وأعلن نبوةونفي افه، عند من القرآن كون مي على المقرئ كتابه وأد.ار الملمين، وهاجم

ي'إ

الممترئ،الإنك لهذا الأولى الهلعة ظهور على سنوات حمس مرور ورغم المسلمين٠<^؛ أو *آ(إلأ ٠٤)الماضي العام ق الإسلأمى العالم إلئ تريه تدء ورعم

ل>طوروه.مدركص غير عنه، غافلوذ آمالومقال الكؤيتية، ارالفرقاناا مجلة مقال مثل القالامت، بعض إلا عته ثصدر لم صحيفةق الخطب كمال الشخ ومقال علينية، الفالالوسط؛١ ١٠مجلة ق ثحادة

فلطن.ق الص® صوت ١٠

والملمين،الإسلام على -؛ؤهلوؤته وأشارإلئ بالكتابح، عرف مقال أجود وكان والملمين،الإسلام صد حربهم ق له والأمريكية اليهودية الأمية المراكز واستغلال

ولأهميةالقاهرة. ق تصير التي الأس؛وع صحيفته ل بكري مصلفى الأستاذ هومقال كاملا'.أتته المقال ذلك

عنالأمريكي الدبل ارالفرقازت عنواف يحمل كتاب القاهرة ق موحرآ وصير ثانركانون مهر ق الأسواق ق ومحلرحته والتونيع، للشر ارالحرية® دار وئثزته القرآن®،

الباحثضأحد يكول أ0 ق وصررت حيرأ، امتثرت بالكتايت، ممتا ولما آم. ٠٠٥صحالةعلئ وتحئرت، صد.متا، وممحته الكتاب، رات لما ولكن بالدراسة، يناوله

إسلامهمصد يحاك اش والخهلهلاب الوامراته أحهلر علمي المسلمين، أفعال ردودبعض ووجوبهم•

عن- الأحرين كلام فتها فيها~أويأ، يتكلم صفحة، ثلاشمائة على يزيد الكتاب الصحم،بعض ل عليه اطلعنا عام، كلام وهو لما، وحربهم واليهود، وأمريكا أوروبا

المحتلمة.والمجلات

يكريمصهلفئ الأستاذ مقال أنث، أنه ١لالمرقان® لكتاب ية بالنمؤلمه فعله ما وكل عندمن أو ءند من سنتنا عليه يضف، ولم ئليل، تبل له أشرت الذي الأسبؤع، صحيفة 3،

صضحةعثرة ثلاث، ق وكان القرآن® بديل القرنان ١١القال عنوان وجعل ا ا غيره

:بم.>

mm)

■امائ:امر: انمراذاك؛ارى ذلك الممات أطن ر.عذلك المماب! س ٢( )آ-ل سيوالآممحساهممح.ا؛.

أذكئوكث الممتري، صاعه الذي المقرئ، الإئك كرب كتابي نبق وقد بماحث،الممرئ لنووالإفلئ، ومهدت والقفس• بالرد عليها اعمب ثم كتابه، من الجملة قو■ممت، شوروش، أنيس الدكتور المدعي، المتئ بالمري الأول، البحث، ق عرفت،

وذكنتوراءه، والاJين وأهدافه، الحق®، ®الفرمحان المنرئ الإهلث، بكتابه الثاق المحن، وأبت،والجلأرتؤ، الصحم، ق المنرئ الإفلئ، هدا عن قيل ما أهم الثالث، لمبحثؤ اق ومعه.كاملالأهميته عنه بكري مصعلفئ الأستاذ مقال( الراح البحث، ؤ،

والخطوايتخالمنرئ، الإفكؤ ب؛ذا المتعلمة الأحدامحث، مثايعة إلئ الكرام وأدعوالمراء الخالمن،بلاد ق الإفلث، هذا لنفر والأمريكان الهود من أعداؤنا نبملوها التي القادمة

أعاواءه،به يواجهوا وأيا عليه، يثبتوا وأن يتمحروه، وأن للقرآن، ينتصروا أن متهم وأطلب ثدورواداتره، الإسلام رحى إ0 ارألأ ت قال( عندما بذللثؤ، لنا افي رسول لوصية يطتيقثا

الكتاب«لا؛ا.نهزةان،لأتمارةوا القرآلوالثاكل١ل \لأا0 دار، جث القرآن( مغ وأسألهالثواب،، وجزيل الأجر عظيم منه راجينا الكتاب،، نبذا اممه إلئ وأثوجة

وجلاءهمومنا، وذهاب، صدورنا، ونور قلوبنا، ربح العفليم القرآل يجعل أ0 سبحانه يذكرناوأي( جهلنا، ما منه يعلمنا وأؤ( النهار، وآناء اللل آناء تلاوثه يررثتا وأف أحزاننا،

القيامة.يوم لتا حجه يجعله وأي( سينا، ما منه

منوهئاه/،ب:؛(/(/((-؛(. >م0إم0-

الك_ر)همآيىاروااممراقفيالسم

mm ١١

ساساالكاب؟

المهثرئ،الإفك علئ الكلام ي الشريع Jiالتوصح، حدا الدء المروري من أرئ دفعتتيالتي الأساب الكرام للقراء فه أبص الص؛١، ارالفرقال المفتري صاحه تناه الذي علنزد قد ام والشهات الشكوك بعض وأزل الإفك، ذلاك علئ لوئ

المنرئ،الإمحك ذلك حطورة ليعرفوا الحدث، حقيقة ق الكرام القراء وأصع بعضهم، القادمة،للمرحلمة ؤيتعدوا بينة، على ليكونوا مشحه، ما وحهلورة يمتله، ما وحهلورة

النىjتطنراما

ولماذاالأمريكان«؟ متشئ افتراءات ^م للقرآف ااالأتمحار الكتاب هذا لماذا للمسلمين؟.قيض ولماذا ررالفرقان((؟ ذلك علئ زيين

وقدجهد، من فيه يذل ما وعلئ الكتاب، هذا علئ الإحوة بعفر يعرصى قد الذيوالجهد الومت، أمقت، ولو عليه، اود ق وجهدك وءتكا صثعث، لقد يقولوزت

حيرأللث،!.لكا0 زآنئ إعدادكتاب ق فيه بذلته القرآنعلى كأير حهلورة يمثل الحق® الفرقان ١١كتاب إف الإحوة! لهؤلاء وأقول

منالقادمة الرحلة ق نتظهئ حهلورة من يمثله لما ؤإدراكي والمسلمين، والإسلام وبيانومضه، ودرامؤه، فيه، الأظر إلن يقتني الخهلقة، على والأمركتة اليهودية الهيمنة

للقران،الأنتم.ار باب من الأحرئ، القرانية اق دراعلى هذا وتقديم وثفاهته، ئهافته الأعلأاء.موامرامت، ومضى الملمن، وتيمر ومحوعة

وقدمتهالمهافث،، الكتاب، ذللثه سرت ^ا بعملك، أنت، آحرون! إحوة يقول وقد أصحابهوعرض الكتاب، حدمث، و؛اواالثؤ يتهم، ورواجتا دعائه له وعملتإ للمسلمين،

المن،!!.لهذا كثيرأ يكتا؛ك، ررشوروثى® وسفرح وتذاجة، نية بحنن وراءه، ومن بلادق ومنتشر راج الخهافث، الفنرئ الإءكv هذا إل الإحوة! لهؤلاء وأقول

مراكزعل.ة له ترؤج والمسلمين، العرب بلاد إلن ؤتدأيدحل وأمريكا، أوروبا ق العرب،

)لاعق١٢

ومناإن؛رنتاا. مواقع عدة على وهووجود ومانة، فكرية ومؤسسات ؤنهودية، نصرانية الغربق وكيرول مط!• سنوات سئ حلال طعان ثلاث ء1ع أنه انتثار مظاهر

المسثؤدفونهم أثيم لع أ أ لمون المهم محميئتا عنه يعرفول لا والذين كثيرا. عنه يعرفول لمينالمطتعه وهذه الشيء، بعص عنه يعرف منهم قليله وءلأ له، المتصورون وهم منه،

هذاإذعلمواا.صدهم، مايحاك بعص مذيعلمون ^؛^ ٢٠٣١ل العاصرين، الغافلين لميذللمقدمته إنما العالم، ق منتشر لأنه وانتثارا، دعاية له أعمل لم فانا

ماوبعص والهين، اليهود من أعداؤهم يحطظه ما يعص لتعرفوا منه، المستهدفين لوجودهم•ئلأمهم ورسولهم همآن»م به بمحاربول

أذكروأف بالكفل، 'رشوروش؛؛ الفري المتسئ كلام أذكر أذ يحمدت ولقد ومضهاردها ثم وبذاءة، واستفزاز وشب، ثتم من فيها ا على صاعها، التي الجملة

وثفاهتها.ثهاضها وبيان

علئبالزيادة اتهم لا حتى العلمية، والأمانة الموضوعية باب من ذلك فعلت، وقد صدورمن القراء الإخوة بحقي يتغرب قد لأنه له، ينله لم ما ونسمة الفترى، كلام

أفمنه والتوقع الدكتوراه، شهادة يحمل معكر، رجل من الأستفزانية البذيثة الجمل يعفى هوقوله إلئ دفعه والذي قاله، لكنه الثوارع®. ا١أولأد إلا يقوله لا كلاما يقول لا

علئحطه بذيئتا، أسود كلاما قلمه منه فغرفل، قلته، عليه ملأ الذي الأموي؛، ٠الحقد الفرئاأ.إئكه صفحات

الكافرينأقوال على الرد j، القرآن، لأنلوي—٠ متاع هذا عملي ق إش ثم عليهيثور ثم كمر، من فيه ما علئ أولا، قولهم يدكئ كاف حتئ والمخالميذ،

ءلواJماوبافى والمشركين، لليهودواشبمارئ باؤللة أقوال من القرآن وكم3، ونمقه• ^محهاالقرآئثمأبمنهاودضها.

يتأتهتافنعؤن ؤقال ءؤ تحالزث قوله ق وذللث، الصريح، فرعوف كفل القرآن سجل ،^^jJتعالزت قوله وق [ ٣٨لالقمص: عمىه إكد من له=ظم علنث، ما ١٥١

mmi١٣

ألأيأئأظلأء0أشأفصةاو بج©نثم ومح0يمو [.١TTX ]\يت: ي د;ش ث، 0إن آه

آقذ^ ٧١٠آوي ر^آلأ ؤقأو رسحامح! له اليهود ثت، عن تعالئ وقال [.١٨١محمران: نأل ه حي سيئ ألأفمآء وقتيهم ئاي ما تكظئع ونحنأغثم س

أشرءار>>آلإهودظرأبجن ؤ له: ^ اليهودواشارئ نبة عن مالئ وقال مدمثه> أنلقؤح'؛؛وك■

•٣[.منث>لأهتاكوة: حتفهموا أقف Jبلئتحننه نإدأ آمحدأقه له: ال٠شركين نة عن تعالن وقا

[.١١٦تثلمنؤزه لد آهل ؤأ'لقي ت\في\لنثؤ؛تي د،> واستفزار،ونداءه وقح وء من فيها ما ملى المفتري جمله اتجل كنت

وتحرمهالمفترى، منها أحد التي القرآنيه الأيه وأتين عليها، والرد مصها اتوفي؛ ثم محيشاهدة أو له، شاهدة لتكول وهدفها، ياقها عن وتحويلها وتلاعنه«أا، للأية،

المس.امينأ.

مرا!أن يستحى لا سخيف، تافه المفتري كلام إف الإحوة: يعفى مول وقد متأى.ولبدلك، موقنول ونحن فصحح، ، سخيفتافه كلامه إل أما ت لهم وأقول

ملكلامه، لقراءة القناة الإخوة ادعو إئي صحيح! فغير منا أذ يستحى لا إثه وأما منه، يصرواوأف قراءته، أثناء وهدوءهم أعصابهم ثثمالكوا وأف له، ومضي عله ردي قراءة

سرقواأف لهم الم فمن وشتائمه، وهجومه وانتفزاز وبذاءته وقاحته علئ مكرهين •ورويهمإ ء.همآيهم إلابهم وعن عنهم أعيارهم بموله ما

العقلي،مرانهم ئقه يزدادون نقاهته، على ؤمفوف المفتري، كلام يمؤووأ وعندما وقتاعتنابالقرآن، متتا ئزين. لأنيا ارالمماهادت،اا، هد.ه من قرائنا على لائخاف فنحن المعجز،

١الأشياء® تتميز اوبضدها المثل: قال وءليم1ا به،

i:

منوتمكن القرآن، ثحدي ق نجح أنه يزعم ثوزوش® *أنيس المفتري إذ وأبطلإعجازه!القرآن، عالئ انتمت وبذللن، القرآن، بمثل الإتيان وم المللوب، تقديم

التهافت،كلامه ين المقارنة ولدئ فقط. بمثله وليس القرآن، من باحس أئ أنه ؤيزعم وعظمتهالقرآن سمو وندرك ومخافته، كلامه نقاهة على مم، العجز القرآن وكلام

٠إعجازه وقوه

ءباراتامن الكدااسا ميلمه إلئ نست، ما عن يختلف، يكاد لا الف،رئ إه،كه إف الصقيععن مصحالثج، بكلام فائ معارصته، ورعم القرآذ، بها حامر مجوعة،

العبارارتهنالك، مل لم الكدامتؤ ميلمه أ0 والراجح والحاملأيتج. والعاحنات، والفيل ينالبعيد القرى ؤيعرف همج، عربي لأنه القرآن، معارصة يحاون، ولم الجوعة،

القرآذ،به يعارص بكلام أى إذا أنه ؤيعرف العرب، واسلوب القرآن اسلويب متوئ ؤإنمايملها، لم له متنيه ءيارادتإ من روى وما العرب. عند اراصحوكهأأ يكون فسوف، والتندر.الممكه باب من له وشوها الرواة، يعص ذكرها

الأمريكان،متنئ ثوروثى من أعقل كاذ الكيان، المتنبئ ميلمه أف معناه وهدا مثله،كلاما يولم، وأذ القرآذ، يعارص أذ يمكن أنه وغبائه لجهله ظل الأخير هذا لأف

ؤيم•ؤيدل ؤيوحر، ؤبمدم ؤبمرر، ؤيحاول ؤئثدر، بمكر وهو نوات نح فمكث المصتح،البشري الحرتي الكلام متوئ إلئ يرقن لا الذي المقرئ، الإفلث، حدا فجاء

المعجز.القرآنئ التعبير متوئ إلئ أذيمحل ففلاعذ قالهما المقري، المدعي هذا به جاء الذي المقرئ، الإنم، هذا على ويمحل.ق،

أذقريش زعماء منه طلن، عندما الخزوتي، الغيرة بن الوليد الكافر، القرشؤ الزعيم لهم!فقاو القرآن، عن ؤتعدوهم الناس، بص لينشروه جامعتا، قولأ القرآن 3، بمول

وجهاتوهلت، فكره، وجح ذهنه، وكد واجتهد، وعانى وقدر قكر فلما لعوف تمحويريهآيات ائلأ فأنزل، اا وزوجه المرء ببى يمرقا سحر القرآن هذا لهم. قال، ئظره، ^!j،محاولته. ومن منه وسحر ؤيعاق، يمكر وهو الوليد نمور المدثر، مورة من رائعه

mm ٠١

صم خؤ. م ثدر. ا©أيملإلمم »ثد ة._3^< ذؤ ٠؛ ءة؛جلت ادإه مدأدم0؟ضذدآإلأ 0أأذ أنث م سآإلأ 0ثاولن سن' .ثأو

ثهلاواون:اا-آ"ا[.

كيم،قل ثم مدر، ك؛ما ممتل ومنر، هكر فقد ثوروثى، المفتري فعله ما وهذا القرآن،يمثل الإتيان ق ثجحتج ءقاJ،! وامحتكر. أدبر ثم وسن، عبس ثم آظر، ثم مدر،

وهود1رأاا مزلد الذل تثحص القانلت ٠٢١المقرئ وعلئإهكه عله ؤيطو نجددلا حمتر• تافه هزيل بثي؛ فاك كير، بشيء يأتي أل منه بوقع كاف لمن يفرب، مش

الض«أ.الفتريiم١ط٠االفرقاذ هذا ممولأأيولأأغزJولأأذنئس١بىبه قكامله أورذيها التي الممني وجمل عبارايت، علئ المزاء الإحوه يطلع وعندما

المقرئ.عزإقكه أقوو ما مثواي سبمرفون الكامحح هذا

وسعينميعة ق فجاء ٠، وسورة فنم كل مثئ أهمعام، إلن كتابه المقري همثم لقد أنرعمه ليؤكد ؤملده، القرآيإ اريحاكي٠ مذا وهو سورة. وميمين سع 3، أى فنمتا،

هوافة أد القارئ لوهم كتابه أمام على الورة اسم فاطلى اممي، عند من وحي كتابه الورابءذ إليه أوحى الذي

وأبقيعتؤهوعليه، ما على عيمه تقأبقيتح كتابه ق افتراءاته علئ بالرد هممعتج وعندما عناؤينوحاءيث، عليه، هي ما علن أطاقها الني الأسماء وأبقيتح هوعليه، ما علن كلامه اردهافححكلمه عنده عنوان لكل أصعقت، المقرئ، إئكه عناؤين ترتيبه مس وفؤ، كتابي، كلامه.وتفاهة مهافت، هوبيان الهدف، لأي فقهل،

مناهالقلقة، مض ق كتابتا افه رحمة الغزالي حامي• أبو الإمام ألفت، وئءيمتا العلمانية،مض ق كتابتا حليل الا«ين عماد الدكتور الق وحديثتا الفلمهء، ٠ادهاهمت،

العل٠انيةاا.ارمهافت، سماه

١٦mm)

فهوثهافتتا، تثهائت، ثهاهش، يقال! اا5هاهشاا، الماضي الفعل ممدر والئهافت منالكلمات هذه لتقرأ وثهاقث؟ هت نعى فما همش هوت منه والثلالإ متهافت. القاهرة.ق العربة اللغة مجمع حدث أصدره الن.ى الوسط.، المعجم

إذاالرجل. همش وت دلايرلخمته. إذا الشيء• ثمف بماوت هشا. يهمئ، *همت،، فاكوت قطحة. قهلعه ئاقهل إذا أوالثور_،ت الجدار نباك وت وؤية. يلأ كيرأ كلامنا تكلم

الناس؛، ٠٠١٠وت؛موئ. ؛-١٥٥^١ القوم- ثهائن و. فيها•• إذاثساءط النارت على المراش الحس؛،! ٠٠٠١١وت تنما. تعمها مص إذا الأراء. يهايثت، وت تتاثعوا؟ إذا الماء. علمي

[.٩٨٩\فبذ,' ]المعجم الأحس،. الهافت،! وت الشديد.

ماديناه،وا كان مواء والتلاشي، والدهات، والتهل١ير الخمة علئ الهمت، مائه ثموم أومعنؤسا.

الم الاقثة، التافهة والأ/ال والاراء الأفكار عن التهائف ؤنجللق ررتتهافت((ما ئرءال والمنهلق الحي علئ تحرص فعندما والنفلروالتدبر• النقد أمام مم،

فكرمذحمة وارنتاجاا مردودة، وباؤللة طاثمثة، حفيفه لأما ويتلاشى، وتتساقط وممإاير، عمله.وصعر وحمقه منه صدرت

تافه*متهانتؤ'، كلام المفأرئ كتابه ق ®ثوروش؛ا المفتري ذكزه ما أف وأشهن. عناوماؤسلاثى، ؤساقط ؤبماتر ؤيقص، يد.حمرر ما وصرعا0 له، قيمة ولا وزل لا

ومضه.الباطل الكفيلةبدحص الهائية، القرآن وحقاؤ الكاشفة، القرآن أضواء عليه سلط

;و'ا»يئا١٧؛

شوزوشأنتس المفتري بالخشئ تعريف الممتري،إئكه ألف الذي نهو ثوروش®، اأنيس الدكتور هو المقري المتنئ

إليه•به أوحى الذي هو الله أف ورعم النبوة، به وادعى الحق®، ر٠الفر٠ال ننام الذي الخهتري.مذا يلي وفيما

وانتقلالمحثلة، فلطيذ ل الناصرة® ٠ مديته ق مولود الأصل، عريي نمراؤأ إنه عدةل ودرس أمريكا، إلئ توجه قرة فيها أقام ما وبعد الأردن، إلئ الماصر؛ من

اللاهوت،ق الماجتير على وحمل ااالسبى®، جامعة من وتخؤج فيها، جامعاتج يدكتورا0 والثانية; اللاهوت، ق دكتوراه الأولئ; دكتوراه، ثهاش علئ وحمل القلقة.

منمرأ،مفا العالم بلدان ل تنئل الأمريكية الجنة على حصل وبعدما أكثرنها وعمل تلدأ، ومعين ستة ءل5أا تزيد عديدة، بلدان كنائس 3، التنصير ومارس

البلدان;هذه ومن . ٢١٩٩٥سنة وحتى ٢١٩٥٩سنة من نة، وثلاثين حمى من ونيونيلنده،والبمرتغال، ؤإمانيا، ؤإنجلرا، أفريقيا، وجنوب وكينيا، والأردن، فلسعلين، وأمريكا.

ؤيستخدمالتتصيرية، أعماله حدأق نشط اثوروذش® الروفيسورالوكتور والقسيس الوثائقية،الأفلام ؤيتج الكتب،، يوك—، حيث، أفكاره، نز ق والأالم_، الوسائل مختلث وبريطانتاأميكا 3،كاس ؤيلقىمواعفك *الانرنتج®، علن موقع وله الندوات، ق ؤيثارك الغربي،العالم 3، ا وهومعروفملحوظ. بنشاط المختلفة باعماله قوم راثا وما وعيرها،

القراروصنع التوجيه ومواقع مراكز مختلف، منه وتستفيد الختلفة، بلهراساته ومشهور والفضائيات.والكنائس والمراكز والنوادي الجامعات من وغيرها، أمريكا 3(

ومراكزوالثقافية، والأمية السياسية والرم الوات، سمر وارت؛اءلات صلات وله الأمركية.الخابرات، أجهزه مقدمتها وق والدراسات، والتخليهل. الأنحاث،

mm أ'مم->ئأذ الأ،ريكتة الحكومة ض أقترح إش المحاصرة: ي ناو سا وكاو

آلافمن واحد أنا وقال: أمريكا. يحول من الإرهامحن لخغ أمريكا، من المسلمين كل الإسلام!.يمط أن مست ليلة كل ق يدعون الذين النمارئ

اصعلؤبحيث الموء من وهي حاقدة، عنصريه الجامعة ق محاصرته وكانتا فيها.الحاصر قاثه ما عن الاعتازار إلئ بيوم الحاصرة بعد < ١^١٠٠مدين

ارنيلر®،انمها اللاهوت،، ق متخئمة نصرانة من متزوج ثوووش والقسيس أحفاد.ولمانيه أولاد، أر؛عه منها وله

والتحاليلالحث، حدفح ميدانية، نيارات، الأوسط الشرق دول، ثوروثى زار وقد .٢١٩ ٦٧عام أمريكا ق استقراره مند مرة، أربعين من أكثر والدراسة

حاالتعريم، وحاء المؤلفات، من مجموعأ سوروثن أنيس الدكتور الم، وقد أشهرها:ومن الإنترنت، علئ موقعه علئ

افه.ثاء إن قليل بعد عنه وسنتحدمحن، الحق: الفرقان — ١ قتلأن منال الدانية، وسيرته حياته قصه ثوروش فيه وسجل المحرر: الفلسهليني — ٢

حيث،، ٢١٩٤٨عام قبل الاصرة احتلوا ءنل.ما اليهود، أيدي عاى وقره أبوه قاكه،لليهود والكراهية الحمد لأ وقد لاجئين. الأردن إلئ وعائلته هو تحول،

لبلاده.واحتتلالهم وأهاله لأبيه قتتلهم ثأيا يومودتم،محقهم إلن لليهود والكراهية الحقد من حياته تحولت، هنيستا صار ولما منأكثر مند قسيس وهو واللام! المحبة على تقوم ءفيهآلسةم عيي رسالة لأف

الدراماتيكيةوالتتثوات، التيوءات، عن فيه تحديث، الأوسط: والشرق والتيوءة المسيح — ١٠مستتقبلأ.فه ستتحدمث، والي الأوسهل، الرق ق حييتن، الي، للحوادمس،

ااتوترات،عاش راتا، نص عرتأ باعتباره للإسلام، نفلرثه فيه سجل الإسلام: تعريه - ٤ عيسىبين مقارنات، على يحتوى الأديان، فلسفة ق وهوكابؤ الأول، الثري، ؤ،

القرمحوالإنجيل،والإسلأموالصرانيةبوبين هيآلثة؛أوس.،

mm}

بداياتعن فيه تحدث الحديثة؛ بغداد إلئ القديمة مكه من حد.. أم تهديد ٠—الإسلام وهدمأسلة، عدء فيه شوروش وتساءل اليوم• الصاحبة بغداد إلئ مكه ق الإسلام للسلاموجه له انقمامؤ دين الإسلام هل منها! نثلره. وجهة من عليها الإجابه كليهماأوعلن محمد. أوالرسول القرآن علن اللوم ئلقي وهل للحرب؟ ووجه الأمر؛كيونالمالمون المواطنون سدعم وهل الإسلام؟ ل والشدة العنف، ؛___،

الإسلامي؟الإرهاء.تا مع العالمي الصلخ ق القادمة نوايتج الق القرآن أم الدستور بهتام إرهابينا عتلا' أيلول من عشر الحادي ل أمريكا علن الهجوم كان وهل

تاؤيخهو وما الود؟ المسلون هم ومن افه؟ من نداء هو أم متهلرفون، ملمون آ>وكان الإسرائيلي؟ العربإ الصرخ وهليتهي وطهيأهداها؟ القاعدة؟

والمستقبل.والحاضر الماضي ق العراق هو؛ الكتائب، فصول

ه

■٢٢.

قوذكز ،®. uIpالإسلأمئ العالم ؤإلئ خاصة، ١^؛؛^ ارالأمة إلئ الكتاب ورجة لتحقيقالطريؤر الكتات، ق ستجدون - الملمين - والختمعين القراء أ0 الكتات، مقدمة

الأدية*.والحياة الروحية والحراة الداخااتي واللام الخالص *الأيمان النريةإر الأشواق لمسماؤية ابركات ثلمه قاف، الخالق، اف كتاب الص الفرقان كتاب أل راض

أوامن، أو أصله أو لغته أو جنسه أو أولؤنه لعمره تميز بدون النور، إلى بحاجة إنسان دينه،.

مثالتهوفض ومهاحمته، القرآن لمحاربة كتانه الجرم المدعي المقري وحصص وآياته.وأحكامه وحقائقه

عثرأربعه محليلة وائهم بسيه، الإتياف الاحرين تحدئ القرآف أف المجرم وزعم منوتمكن التحدى، ق لمخ فقد هو أما فته• تنجحوا ولم ذلك من يتمكنوا لم هرنتا

سنة.وأربعمائة ألم، مند نوعه من الأول، فهوالكتاب منه، باحس بل بمثله، الإتيان

العربةباللغة كسنه وند الملمين، قرآن من أجود هذا قرآف إف المجرم• وقال قرآنهم،عن يتخلوا أل المسلمين وعلق الجيال-ة، الإنجليزية اللغة إلي ترحمته ثم الجيدة،

عوصاعنه.ياخنءواقرآق وأن

المفترى:وءتماضأمائمذك،الإنم متتابعة،محوره ذكر ثم *أ®• بحرف لها رمر الش البسملة، تم ؛مقا.مة، لسوره مهد

الميح،المسح، التوحيد، الحق، الإيمان، اللام، النور، المحثة، الفاتحة، يلي• كما المؤمنون،ارقون، القير، الإعجاز، الحواؤيون، الموعنلة، الثالويث،، الحق، الروح،الفرقان

ائدة،الزئ، الطلاق، الزواج، النساء، انمتاء، الغرانيق، الهلهر، الصلاح، التوبة، الأنبياء،العجزان،،الخافقون،القتل،الجزية،الإفك،القالون،الإخاء،الصيام،الكز،

الشهادة،الرعاة، النسخ، الطاغومننؤ، الموك، الصلاة، المفترون، الأميون، اكرون، الجنة،الأساطير، الأصحئ، الكبائر، الوب.، الحكم، المشركون، الإنجيل، الهدئ،

٢٣ا,لسة

الكافرون،اقرأ، الأولياء، طؤئ، المهتدون، الوحي، الفقراء، اليسر، البهتان، المحرصون، الأسماء،القس، ١^^، المحاجة، الألأء، الماطون، التحريف، التشل، الإصرار، الخاتم، *يء.، بحنقلها رمز التي الخاتمة، ذكز ثم الشهيد.

فهوكيرأ، القرآن من كتابه ل استفاد ثوروثى أنيس المقري أل للهنلر واللافت، وتشريعاتهأحكامه ؤيعرف وآياته، مورم ؤثعرف، جثدآ، اطلأء1ا القرآن على مطلع

ومقاصده.ومهمته طبيعته ؤيعرفإ ومعانيه،

ؤينل،فيه، يظر وكاف المقرئ، إئكه ، وهويولفأمامه كاف القرآل أف الواضح ومن ؤثعرفطؤلأ، ؤثهاجمها ثقفها أذ يريد التي الأية أمام ؤ ؤيقفورم مق

معناهامن ؤياحد وكلماتها، ألفاظها ق ؤيتمعن وتركيبها، صياغتها ق ؤيتأمل موصوقها، أوالنصرانية، ولأفكاره ولكتابه له ثاهال.ه لتكوف ويحولها يريد، ما وحملها وكلماتها

ؤيعيل.والإسلام، والرمحول للقرآن ومهاجمه الملمين، على شاهدة لتكون وعباراتها؟كلماتها من الكثير صياغته ل ؤيذكر جديد، من الأية صياغه

وجملاوعبارات، ألفاظنا كثيرآ، القرآن من ؤيستفيد يأحل. العلريقة وهو القرآن،من أحده فيما يتلامح نم وتقريرات!. وتوجيهاي، ومعاق، وأفكارآ اكيسؤ، وتر

القرآنمن أحده الذي والمعي الكلام ؤيحزفح ؤثدئ،، فيه ؤيعير محنوخر، فيه ؤيقدم واصما!!١تحريفنا

منكتابه أحد فقد ءند.، من ذابا ششا المقرئ اهكه ق للمفري نجد نكاد ولا وتحريفها،القرآنية، بالأياسمج التلاعس، هوجهد كتابه ق بذله الذي الكير والجهد القرآن، مفريات.وعثارايج جمل إلئ وتحويلها والتحريف،، التلاعسؤ بعد صياغتها ؤإعادة

حويدآ،اليما الصياغة ؤإعاده والمحاكاه والأحاو ءالأفتباس، هذا يمي ولا بمثلهوالإتيان القرآن، معارضة ل نجاحنا والتلاعس، ، التحريفهذا يعتبر أل يمكن ولا

منه.أحس أو

اسقأ٢٤1

أذيكوويكروف المكيين، الكفار ثحدئ القرآن أو الشن علم ئنلئه والذي أومفأنيات، مثله محور عثر أو مثله، يحيينا الإتيال منهم وؤللب الله، عني من القران القرآذأ0 وبث ناححن، كانوا يالطالورسا وأتوا ذللث، ق ئجحوا فال مثله، من يسورة

اف،عند من القرآل أل وبتا عاجزين، كانوا بمنلوا، لم ثإل الله، عند من وليس ممارى، اف^^,هورمول محمدا أل يدللث، وبتؤ

قولا القرآن، معارصة ق تغ لم ثوروش المقري المدعي أف نعرف وحذا عشزحمسه حلال كتات، أفضل هو ليس المقرئ إفكه وأن القرآن، عن يديل الإتيان

شخرآ.متفث1ا يدعي كما القرآن، من أقفل ليس وأنه قرنتا، هجومكلها يديئة، محونة يعبارارrتا المقري كتاثص ملأ شوروش المقري إف يم

ؤإدانهوايهام له، وذم للقرآن ومهاجمة لهم، ومحثم وتب الملمين، على استفزازي إيمائهمؤيشى مباشرأ، إيذاء الملمين يؤذي بذللث، وهو .، الله لرمحول وانتقاص

مجرمين•صالتن كانريل محئعبرم ؤإنلامهم،

٠٠٠

٠^^; اسمحا

وامتغرى، ٣١٩٩١سة الخليج حرين، بعد كتابه اعداد المدعي الممتري بدا الأوليطمته وصدرت للانجليزة، ترحم يم كتبه؛المربية، حيث سنوات، سع إعداده

٣٢٠عام الثانيه وطق4 م، ١ ١٩٩ عام .٠٣٢ ٠ ٢ عام الثالثة طذ4 وكانت، ، ٠١ذلك،،يعد امء وانتثز ويلغ ، ٠٣٢ ٠ ٤ الماصي الخام مطلمر ق الخرب، وسمع؛4

والجألآت.الصحمج بحض ل الكتاب، بعض عنه وتحديث،

•المريبة® صوت ١٠تحرير رئتس ربلح لليد قول — ١ أمريكا.ق تصير التي المروية،، اصوبؤ صحيفة تحرض رئيس ر؛اح وليد الأستاذ

اه ٢٤٢٥; ا/ ٥ ^ ٣٢ ٠٠٤؛/اكادريومالأدين٥/ وءدتحدث،فيءدداسة وروئالجديد،. القرآذ ؤ تكتثفالمروية *صوت عنوان! تحت، الفأرئ، الإهلئط عن

الإفالئ،^، Jbالبثرين القساوسة أحد وييذ بينه حدثن، دلالة، ذااتإ ممره حادثه الممترئ.

أناوهال،! كساس، بلهجة اللغه يتحدث أمريكى بي اصل أسهر نل ةال،ت كيمرالقسيس سطوي يا قلتخ! السرعة. وجه على مقابلثلئ، اييد 'رإيلياهوأ، القسيس

(Jliا لضد٠تلثح أوديفيدأوسام جويج اممي لي• لوقلت إيلياهو؟ نساواسملئ، تكون أيةعلي له! قلت، لك،. لمينه هديه مص إن I الهاتف، علي الخاليه صحكته سمعت، أذ بعد

قلت،!المروية. صوب، حريدة ق ؛لال،ت ومتى؟• أين؟ بك• للقاء استعداد على أنا حال مضل.له! 3التإ فلهرتنج. عن أحفظه تال! المكان؟ أتعرغج

حدث،ما مفموذ لهم وهلت، التحرير، قاعة ق الجريدة ءلاهم فورآإلي وذمت حديث،مكروه.إذ الاستعدادلخمايتي اية على أذيكونوا التهم وللبت

حصدقائق، إلا هي فما المحمول، هامه من لي يتحدث كان الرجل ؤيبدوأف ؤيحملحميلة، عنق وربهلة منمئة، يدله يرتئي الشعر، أسمن القامة، رجلاطؤيل رأيت

:؛لإيم؛;الاعئآ

العلكم،!اشلأم ممطوطة.' مكئنة بلغة لي وقال ااماسوناتاا.. نؤع من شطه نام مبق احلس.تفصل اللام. وعليك قلق!

شيث1امنها وأخرج يي، حمه ثح ثم الكير• وفيك من آخل" أف اؤيد لا قال• أماأث أمتأكد مازحنمات له قلت لك. هد>ئي هن- وقال؛ لاح، ففي بورق ملفويا أعرصهايدة جل.حياة هي ل وقال- صحك تمامنا؟. عادتكم أعرف فانا قنبلة، ليش *الفرقانبالعرييةت عنوائه قرأيتج كتابنا، لي وفدم الفقؤر، الورق بمص ونام عليك• سجثته.علل وتركته الحنرا؛.

موفاش الجل>اا"ه والحياة والأعمال، والمال والسياسة الاقتصاد ق غاص ماعلى مواخئتا أهررأمى كنت اقاطعه، أن يوف ساعة، نصفح على تريد لمدة أعيثها،

ماذاقال; كم؟• واحل>ةت كلمه له فقلت، حديه، من م1أت، إني ت الحق وأقول، يمول. فليكن!قال! امتازا اجعله له! قلت، واحدا أقصاه وقال؛ صحلثج، كم؟ له! قلت، ثض؟ ٤^^،؟.وما قلت،! أومليونازا. مليون قال! أوائثين؟. المقصود؛واحي. وما له! قك الطباعةتفاعف أن بشرط العرو؛ةاا، *صوت ق حلقارت١ عاى الكتاب ينثرهدا أن قال!

إللتدم، لا لماذا متواصعة، صغيرة جريدة نحن قلتؤ! الأيل!.'. على عنر لمراي الجاليةإلا نريد لا نحن قال! وعرصه؟ا العالم طول ق تنتشر الي المشهورة، الجرائد والإملامية،المييه الجاليه تقرؤها العرو؛ةاا *صوت أف نعرف، ونحن أمريكا! ق الملمة

هذااا.من لايريدأكثر نحن

سوف،الكثير، وناكه من أحدت لقد فقال! جلته، مجن تململي الرجل ورأئ الكتابطأقرأ دعني قلت،! النثر!. تاؤيح لي وتحدد موافقتلثه، لي لتعلن لاحقتا اثصل؛لث،

طمتعد فإرى للدعم، سريعة بحاجة كنت، إف أما الوننتج، من سنت، ما حد قال! أولا• الأمJقالإأخرئ.اتركAدالا، قلت،! اللحفلة!

مجي.إمام *محمدالثطتاق®، الدكور الفاصل الشيح قاتلت، تلا الذي الأوع وق ولمصحلئؤ أف إلا يمللثط فلم تفصلان، بدون الأمر له فقنتط باترسون، بمدينة ؛ايلث،،

mm٢٧

تعالويأفوك يردد وكأنه الريع. رده ملامحه على قرأت أنتي إلا واحدة. بكلمة يجبني سلأناثيونه]اسر:بم[ؤ

قلتماذا ها. وةالت ا١إيالياهو®. صوت مغلنا الهاتف جرس ول مرا، امبوعان واحد.بنرط موافق الفور• على قلت نيدى؟ يا

الرحل؟.نكتف الطاعة بالقرحة ثعنت الهاتف أملاك حلال من اني وصدقوق وافتأنك ءلالما قال! أولا؛ الشرط ألاتعرف قلق! مناقئة!. يوف منول شرطك وقاوت أ.مجابة ثكلها شروطك أما غائي، فتلك النفر على

منأس، ثحتاره شخ أي وبين بتثك مناظرة، هناك تكول أل أشترط قلت،ت المناظرة،هذه شروط لك، وساومن الأسكية• المتحدة الولايات ق المقيمة الميتة الجالية

نثركتايكاوساسئهانو

له:قلت، بالأمر.. يغنيمحكر حواته: يأثتي أف نل دهرا، حلتها لثوان، فجأة سكت الأنئلأثحتاغمح-مر.

بكمأتصل فإز هذا وع التفا٠ما معها ئستهلع لا بملريقة تفكر أنث، قال: وجهي•ل الحط ثمأقفو لاحما•

لآكنله، قدمته اكى العزص عاى *ليلياهوأ إجابه أنتظر وأنا الوم ذلك ومنن نلكامحملن1ق!ا.

آ>-كلأممجلةرامئان«متية:

الإلأمتيالترار.ث، إحياء جمعية أمبوعيتا تصيرها كؤيتية، إسلامية مجلة ررالفرهان؛،: عاماذار شهر أايؤ ل الصادر عددها ل المفترئ الإثلثخ عن تكلمت، وقد لكويت، ال

الجمعةيوم الإنترنت، علئ موقعها علئ القال، القهلراة ١^٠ صحتقه ونزلتؤ ، ٠٣٢ ٠ ٤ «آمالوافقآا/آ>/هأةام.مأ/ة/ة«

'&،؛؛؛؛؛

الأسة

المذكور؛المقال ق ورد ومما

اياتأخيرا لنا صدمتا وأوميجاه برص واين الأمريكثتتن الئفر دارا ارتتحصستا الحائيللقرن المقدس الكتانم، سوئ ليس وهو الحق*. ®الفرقان أنمياها ثيهلانية،

عضواله قدم الثلاثة!! الأديان أومصحف ا السلام! كتاب شث إ0 أوسمه ا والعشرين اوا؛<وذكرا والهدي، الصفي المدعوان ونشره، وترجمته ثدؤينه علئ المشرفة اللجنة عموما.الإسلامي العال، ؤإلئ حصوصتا، العربية للأمة

ومنجمالتوسط، القشر س صفحة ٣٦٦ق بمر المزعوم الحي الفرقان ، مصحفلالطلة أبماينا من المتفوقتن على الكويت ق ؤيويغ والإتجلثزية• العرمحة اللغثن إلى

الخاصة®.الأجنسة المدارس

عباراته،بعمى وأورد ومحوره، الممترئ بالكتانم، المقال كاتب، عرف، ما وبحد التيالثيلانية الآياتا !؛، ١٥س نعمتا ؤإياكم اتمصنا ®ويكدا بقوله• المقال حتم

سواءالآيا١ت،، ومهمدي النبو؛ مدعى كال ما واتا الجديد، النصارئ ، مصحفحواها يعدوأذلا فإنه نسرين، تسليمه أم رشدى محام.ان أم نجاح أم الكداب ميلمه أكاف

المصير.ويئس جهنم وحبهم له، عدوآ بالله، وكافرا للشيهئان، ثميرأ يكول قاسااللعينة، ومخالهم القدرة أناملهم حطث، ومهما الشيaلان، أعوان تآمر ومهما

١الدين لهدا الصروالعزة وأف أمره، على ءال-< افه باق واطمئنان قين يذ نوجهها،رسالة اممه، علئ المقرئ المزعوم الكتايت، ذللث، ق وحسينابحدهداالسياق

المسلمينس اممه، دين علئ ثغاؤ نس كز إلئ ما نتوجة ومطاله به، صدغ لنداء اممهعلى الأفراءايت، تللثح يزيلوا وأف المفليم، الل-ين لهدا ينتصروا أذ والسلماتا،

ا،.ورسوله...

والحريةاا؛الحق ررصوت صحيفة ق الخهلبس، كمال الشخ كلام — ٣ هيأسبوعيه صحيفة م ١ ٩ ٤ ٨ عام المحتلة فلسهلين ق الإسلامية الحركة نمير

الإسلاميةالحركة ريي ناسب، الخهلبب، كمال الشيخ تكلم وقد والحرية®• الحمح، ®صوت،

\دو\ض\م ٠ ٠ ٤ ٤; Y/ السة يوم الخائرة الصحيفة و الخفترئ الإهاك عن آأا/\/ه\ةاه.وءماجاءذهقوك:

الأمريكيةاثميية حملته عبر يمي الثاق بوش® ررجويج الإمراطور أل رايبدو الولاياتجعل وهذا الأورؤية• الصليبة الحملات وآباؤلوة قادة عته عجر ما لإتمام

ونفرطباعة يمثادرة، هي وتقوم والزمن، المسافات تختصر الأمريكية المتحدة نسخةالأخير الأسبؤح تيايه يدي بين وقنت والذي الحق،، أسمته جديد®، اقرأن

قتكساس ولاية ق سر دور إصداره على ئقوم حيث فاخرة، محلباعأ والمهلبؤع منه، إنهالداخل، ق الحربية قرانا ق بتونيعه أغراب يقوم حيث الأمريكية، المتحدة الولايات،

بأنهاJقد٠ة ي يقوو والذي باطل( القرآن أي الفرقاف أف إلي الص)إشارة الفرقان عامة®,الإسلامق العال، ؤإلئ خاصة، العربية الأمة إلئ موجه

الفالهلينية:الوسط مجلة ق شحادة آمال كلام - ٤ ٠،٢ ٠ ٤ ؛/ Y/ ٦ عددهاالصائرق ق الفلطنية الونط مجلة ق شحادة سرتآمال

الحق®الفرقان ١١عن فيه ثحدثمت والإسلام® القرآن لتشويه صهيونية احملة مقالأبعنوان لاحيم®رائد اعدئها التي للقرآن، المعمهة العمية الرجمة وعن أمريكا، ل صدر الذي

الجديد.القرآ0 ونمتها اثاس®، لحركة التابعة

تدأتقد كانت واسعة، حملة القرة هذه نسى ١٠الأمراكيةت المحاولة عن قالث الفرقان ١١—كتاب صهيونية مجموعة—يبدوأنيا أصدرت حيث الأسكية، تكساس لاية وق

الكريم،القرآن تشويه طريق عن الإسلام، إلئ للإساءة خلاله من سعئ الذي الحق®، المجموصوأصدرت الكريم، القرآن ق الصياغات بعص سبة لغؤية بملريقة بكتابته

والإسلامي.العربق العال، إلئ وجهه إما وقالت، والإنجليزية، العربية بالمحن الكتاب، معارضهواجه أنه إذ أهداقه، يحص أل له يمكن لا المثرؤع هذا مثل أل رغم وعلى

المناتلقنعيتها التي الأوصاع استغلال قررت الأمريكية المجموعه أف إلا واسعة، الكتاب.الفلسلينيةيررجهذا

mm]

أ.؛؛ي/

٣١.

دووب،صهثوني أمريكي م، حول يدور الحدث لكن الوقت، من مة *مذ لكنإليها، الاشاؤة وعدم لحذفها الضغوط أوممارسة الكريم، القرآن بعضآيالتا لتغتر كثيراستعاد بالفعل وجرئ تتضح، الحقاتق بدأت الأيام مضي ومع بمدقون. لا الناس

تدريسإلغاء عن اعلي ثم والجامعات، بالمدارس التعليم مناهج من القرآنية الأيات من والجامعاتالمدارس من والعديد الأزهر، بجامعة والدينية الفقهة المواد من الحديد

وجرئاللينة، التربية عن ؤديلأ ٠الأحلأقا١ مادة وضع إلئ الأم انتقل ثم الدينية، المحططمن الجديدة الحلقة ءإ0 الأن أما الجديدء، الديتى ال؛الخهلاب عمايش الحديث

الولاياتمزآق الحق، *الفرقان كتاب من الأولئ الهلعة وصيرت اقرآ، الوجه كشمت، والإمحلامية.العربية الدول لدئ اعتماده مهللويت، الكريم، للقرآن كيديل وءإمرائيل®، المتحدة

وامتغرىالأمكية، الإدارة ح ماثرة إسرائيلية بمشاركة اعد الجديد الكتاب الحق®*الفرقان وتقديم نياسا، الكريم القرآن إلغاء هو والهدف، ننوات، عدة إعداده

وعقيدةلمين المصد الثالثة الصليبية الحرس، لإعلان الدولي العام الرأي يهيئ كبديل، لوالمكري، والبدني والاقتصادي اليامؤ القهر أنولع أمد وممارسة الإسلام، الجديد.للكتاب والرافضى بالعقياوة، المتهتكين مواجهة

لكلإنذار جرس تفاصيله ؛كشف، بؤع، *الأمتنفرد الذي المخطط هذا ؤيمثل العقيدة،علئ بالغيرة إحساسنا فينا يحرك ذللث، عل الهامتين، لكل أحمز وصوءآ الغافلين،

حديثهمكررول ورجاله بوش عاد أذ بعد حاصه مباسر، بشكل متهدثه بايتح الش الجديدة.الصليبية الحرب عن مجددآ

هيتللث، لكي بالصدمة، تصاب قد المعلومات، هذه القارئ عزيزي صدق لا قد يجميل.بلا الصورة هي وتللثج بلاثزييف،، الحقيقة

علئنفته بميم الذي بوش، جويج الأمر؛يمي الرئيس من مباشره التعليمات جاءت قيادايت،س بمشاركة دينية، يهودية مجموعات بدأت يحد.ها الإلهية، العناية مبحوث أنه والمتحصصينالخ؛راء كبار من مبامر باسرايه المخطط، لهذا الإعداد ل متعلرفة، ة كث

الأصيكيةوابدالإصاتيليداحلال*ي.آي.إيه«

٣٢mm

الأولئالطبعة إصدار من الماصة القاليالة الأيام حلأو اامت«حصصول انتهئ وقد حزءوهو المتحممسن، كبار على رأ تونبمها يجرى حث الص، لكتاب'رالفرقان

الأمم.نفس وحمل متمل،رتباعنا، احرئ، جزءآ ١ ٢ من الأمريكيةالمكتبات على الكتب هذه تونع لاحق وقت ق يجري وموف

المنتديايت،إلئ بالإصافة التعبة، القطاعات من العديد علئ وكدللئ، النهيرة، والأوروبة الخطير.الكتاب لهل.ا انتشار أوسع لتحقيق والفنية، الرياصية

لهن.انميران وصع ااإراويلاا داحل ق متهلرفة يهوديه جماعات قزرت وقد -كماالمقارنة هذه حلال من لتصل الكريم، القرآن وبين ينه والمقارنه الجديد، الكتايت،

منيوم ق سماؤنا ؟كن ولم اربثريء، كتاب القرآل أل إلئ - ٢٠٠٥١^من واصح هو الأيام.

ثلاثةإلئ ثمل قد المرحله هذه أل يعتةا.ول لأنبمم باغ، يحذر يمضي المخطط الأومطالثرق إصعاف—، علئ القمة هذه حلال، ستعمل أمركا أف إلا قادمة، أعوام أوأربعة مذيتمقية ثارول موم حين ق الك؛رئ، العسكرية القوة من الحرية المنهلقة وثفرخ

المنهكةلدول الغربي الغزوالأمريكي ياق بحث الإسلامي، بقادة،لالإرهاباا ينميهم متدنية.وبتكاليمؤ أمحل تضحيات إطار ق ذللئ،، بعد

الشالأمريكته الحملة أل الجديد، المشرؤع هذا ثفاصيل حلال من وصح وقد التعليمية،المناهج وتغيير الأمريكي، للمفهوم وفما الويمقراطية، موحرآلنشر انهللمن،

الذهنقالإعداد إطار ل محطايت، كلها، المنهلقة ق أمريكية إعلام ووسائل قنوات ؤإنشاء الارآنعن التخر علئ المسالمين إجثائ UIقيها، سنأ ام نمولأ، الأم للمرص

مواجهةق والحصار القهر أشكال كائة أوممارسة ال>قاا، *الفرقان بكتاب والأحد الكريم الراففسن.

البلادق نثره يتم لن الحق٠ *الفرقان كتاب قاف الجديي.، للمحطط ووفقتا توجيههعلى البداية 3، الأمر وستمتمل الحدود، أضيق ق إلا البداية، ق الإسلامية

١والإسرائيلية والأمريكية الأوروية الشعوب لمخاطثة

1٣٣«؛؛؛

الطاغيةصد الحرب عنه كئمش ما إف الإمراييرت الأمريكق المخطط أوراى مول مدركتنغث زالوا ما والأمر؛كثن الأورومحن من تمترة أعدادا أف العراق، ق حسن صدام المدنمن العديد ق انتشرت الش هران ٧٥٠١١نالك وأف الإسلامي، الند وحهلورة لأبعاد

كاناش المهمة التاج علن كيرأ العراق، علؤي الحريس، تيار وقمح أجل من الغربية المخلصن.ورفاقه بوش الصالح للابن العغليم الانتصار عنها يتمحص أف الممكن من

فيهاسعيد أل علينا جديدة، تاؤيخية مرحلة أمام إننا المحطط! أوراق ا وتضيق®البربرا؛الغزوقام هدا ل وقراه، العالم مدن من للعديد ®الريري" العروالإسلامي ذاكرة

والقرئالمدن كل ؤإجبار النساء، واغتصاص الأطفال، وتشريد الآلأذإ، بمتل المسالمون .الإسلام® ٠ مش تحن، والزور® ®الباطل الدين إر ®الحقة® ديائتهم تغيير علئ

ثورةق جديد، من يصل الإسلامي الربري الغزؤ هو ها الأوراق: وتقول الضحية.®مومى® وأمة العفليم، ®المسح® امة من الشرفاء، الأبرياء لقتل ®الإرهاب®،

وتارةبلدانتا، ق يحلمهم تارة لهم، أيدينا ومددنا قلوتنا، الملمين لهؤلاء فتحنا لقد علىونعيتهم الاقتصادية، المسماعدارنت، لهم ونقدم بلدانهم، ق لتعليمهم إليهم ثلهت، لهم!وفننا المتقدم، الإنسان ني مصاف ق يكونوا أف مرارأ وحاولتا الحياة، شؤون معهم،تسامحتا ق طمعوا هؤلاء أف إلا تروثه، فيما ديتا واعممدوا طبيعتكم، عاى كونوا

اني.الإنالتقدم وقم، ومحاولة والتدمير، والقتل والفنع الرم، ئشز وقرروا علنالحرب، أف واصح، بجلأء الأحيرة الأحلادشا كشفتؤ لقد الأوراق! وتهول،

امةمن وامرأة، وشيخ وثاب طفل كل فيها يشارك وأن معلنة، تكوف أف يجب، قرآيهم، الحري—ؤ،سوئ آحر جار هناك يعد لم لأنه المضحية، موسى وامة العفلتم المح

^سامنهؤلأ؛الأدارالآنمن•يجبالإمرامحلي والجنس والأمريكته الأوروبية الجيوش إل الأوراق؛ وتقول

التحركلهدا ومثاركتهم، الشحوس، تأييد ظل ق سنوات، أرع أو ثلايث، بحد تتحزك، أف أفبد لا الأوسمحل، الشرق منهلقة ق اليهودي الميحن العدل راية رفع أجل من العفليم،

الآع؛ا

رمفمؤيه،مواد0 يعص إصلاح يمكى أنه علئ إليه الظر أو الكريم، القرآن إلغاء إلئ علئالملم إف يقول كمي مرر، بدون التقاول ق ؤإغراى الخيال، من صرمح فهدا

إلاذلك، يفعلوا لن لأنمم يجدي، لن فهدا أحرئ، ديانة أحل من دسه، يترك لأف اسعداد بلائهم،ي والأمراض ااخرابا وسر واقتمادياتهم، بالدانهم وتدمير الحرب، حلال من

عندماأحيائهم، فعله ما ؤتدكروا اكاؤخ، ذاكزة الحياة قيد هوعلى مذ يستعيد حتى لمواليهود المسيحيين إف والتدمير. الميمه مقللة تحث، الديذ هذا ينشروا أف أرادوا

أموالدفع علئ جبنهم قوانين، فش ق إلا ؛ديانتهم يحممفلواأل لهم منمومحا يكذ أنعلينا ونحن يدياناتهم، ويحممفلوا عنهم، ينكتوا حتى الخلين، إلئ ستوو-ا ءلادالة

التجؤغيكون المرة هذه ق ولكن حديث،، ما مرارة وليدوقوا الكأس، نفى من والمحة.والحيل الحق حلريق إلئ يذهبوا أل أحل من والجؤع، بالمرض العذاسا أو للألم

لكلتتسع التي الأحرة جنه هم يشاركونا بأف أكيده رغه لديتا بأف منعهم أف علينا إن صربإلأ هي ما عليها ميحصلوف أيهم يروق التي الوهميه الجنة تللث، وأف البشر،

الخراس،أعمال علئ الأحرة ق مكافأتهم تتم أن معقولأ ليس أنه ذللث، الجنون، من Cرئة الوالتدمر

العمللجنة ق المشاركين اليهود المتهلرفين أحد وهو ميتازا؛ راشامحوم ؤيقول وإ0وعيسى، مومئ لأمة الأعلئ العبادة بيت هي القدس الحق،،ت ءالفرقان كتاب لنشر

احتماءادت،أوممارمة مفهومة، غير ءلقوس لإداؤغ المكان هذا بارتياد للملمين ماح البارتياد®الفاسقين® لهؤلاء سمحنا حميما، للبشر اممه يفقره لن وذنب، جريمة هو إرهابية،

الرئيسي.عبادتنا مكان

معبديهدم أف ق تمكرون، ما مثل افكئ لا أنا القول؛ اليهودي المتهوف، ؤ ؤيضيفولكنالنفسي، الانفعال وغضبهم،إلنأعلنمراتب، حتمهم مسشر فهذا ®الكعبة® الخلمن مكانناليس وأنه ،، الأسلافتناه كسل حجئ ءلئأ-٢ا الكمة هفلروفإئ نجعلهم أف بمقدورنا

واللام.القدس مدينة ق الأقداس، قدس بمجهودمعناإلئ أذنجعلهم لابد للعبادة،

٣٦

العملأوراق محمى أعدها التي الخاصة الورقة ق اليهودي الممملرف ؤيقوو راسخةلمعممدات الفكري الهدم هو أهميه الأكتز إف ت المشركة الإسرائيلية الأمريكية

#الفرقانكتاب ؤإن الأصوب، باما ؤيمقدون الملمون، -jI يؤمن زال، ما وأفكاربالية، العزومن ستوايت، مرور يعد إلا الإسلامية الثعويت، هذه إلؤلر يوجه لى الجديد الحق®

الغزومن متقدمة مرحلة ق ييدأ وأف بد لا الفكري الغزو أف أرئ ولكي العسكري، بالأفكارثمامع احيلوا قد يكونوا وأف بد لا بلائهم إلمي سنذهب عندما لأننا العسكري،

الجديدة.الكتت، هذه ق الإيجابية والميادئ الجديدة متعارصةتكوف ألأ يجب الجديدة #الفرقان® أجزاء أل اليهودي المتهلرفح ؤيرئ

ثحقيقكيفيه هي أف يجب، التي الأساسيه المهمة إن بل القرآن، مع مهللقة بصفة المبادئمن العاليد على يحتوي فالأحير الممدص، وكتابم الدينية كتنا بين التلاقح

أنهإلا تبدوشاقة، قد المهمة هذه ؤإف الأحرين، ع ٤١٠٢٥٧المفهومة، وغير #الهدامة® انؤالإنالتهدم ملامح أرؤغ سجلوا الذين والنا-يين، ال٠ف٤رين حلأو من تحقيقها يمكن

أفيجبج التي المسركة المبادئ من واحدأ فإف المثال سبيل فعلى الحديثر، لعصر اق الإنسان،وحقوق المرأة بحقوق المعلى هوذللث، إبرازها، علؤي الحق® #الفرقان يحرص

وغينمتعسفه، العالم، ق ندو القيم هذه فمثل المشعبة، المبادئ ذايتج والديمقراطة المشرؤعالعمل بين للتفرقة حديدة وسائل هناك فإف كذللثج الأحرين، ع للالتقاء قابلة

نشرق التقليدية الوسائل على فقهل يحتمد لن المثرؤع هذا سر ؤإل المشرؤع، وغير سبيلناق بأننا المميزين، العال، وثعومتج دول م إفاغ هي الأساسيه فالمهمة الكتب،، بينوالمودة الإحاء ئثر أجل من للقرآن الجديد الكتاس، أو الحق® #الفرقان هذا لإنشاء

الإنسانية.مجمؤع

الذيهو القرآن كتاب، أف المهمة الأذكار إحدئ إذ اليهودي: الممملرف ؤيقول الأعمالوأف الإنسانية، سلامة مع تتصادم اش والأهد.اذف البادئ من العديد يحوي

موصعالإنسان يصخ حتى الحالية، الحركة من تختفؤ، أل يجب الخماعدة الإرهابية الجديدة.العالمية الأوصاع هذه ظل وق الحالم، هذا ق الحقيقؤ، التقدم

٣٧

تممد الحديد، القرنان ١٠كتايت، من الأول الجزء أف الئ المعلومات أثارت وقد علؤيالأل تعكف ومتتوعأ، متعددة يهوديه مجموعات هناك وأل ا١إمر١ثيلاا، ق تونيعه الجزءعلئ اعراصهم أبدوا وأمم الكتاب، هذا من الاحرئ الأجزا؛ محتوئ دراسة الإنسانية،بناء ق اليهودي الدور إلى وصريحه سه إشارات يتضمن لم أنه بحجة الأول حاولوااليهود أف وكتم، العالمية، للحقاط اليهود ميمه الذي العفليم الإسهام ؤإلى منإلأ التفاعل يكوف أن رمقوا الأحرين وأل لمين، المأبنا؛ مع بإيجابه التفاعل مرارأ

الديناعتناق على ؤإجبارهم الأول، المهام ق اليهودي الدين رفض معليات، خلال السبي،نصسهم كان الدينية يامسسهم تمثكوا عندما اليهود وأة اكاق، المقام ق الإسلامي •وقتالهم ومحاصرتهم، ديارهم، ونخربت،

الأوسطالشرف، منلقة ق الإسلاميه العدائيه الحركه أل اليهود المتشددون ؤيرئ والأفالتاييخية، منجزاتهم كل التهوب من بملوا أل إلى أدت التي هي تحديدا الكبير

اقتلاعسوئ لها هم لا الش الإقليمية، الحواصم، وسط نكاح الي دولتهم يءحار؛ول كما٧^•الحر 3، ؤإلقايها جذورها، من إمرابل ألاعلئ الإصرار ضرورة فهي اليهوديه، الجماعات ثراها الش اكانيه الفكرة أما

بلغةيبشر أن يجب، ولكن المسيحية، فقعل؛الديانة مبشرأ الجديد الفرقان، ١٠يكوف ترتديلن فاليهودية محعتا، والميحة اليهودية الديانتين عن واحد، وبفكر مثأاركة،

وقالرب، إلئ ؤلريمه ق نيئ منا فكل معهم، نتعارض أل نحاول، ولن المسيحية، توبح إماالعالم، هذا ق فرد لكل مكفولا يكوي، أن يجب، الاختيار ص إن الإنسانية، هدئ

ألبد لا اليهوديؤ مبادئ فإل ذلل—، تحقيق يتم وحى المسيحية، أو اليهودية إلئ بالتوجه الحديثة.الوصائل عبركل يقدرمتواصل، تتعس

باجزانهالحق، الفرقان ١١كتاب أف ق كبيرة ثقة لديها أل الجماعات هذه وئرئ إماوالعمل خططهم، ثمر يفرورة الملمين إقناع ؤ، ورائعتا، متميزآ سيكون المتتابعة

uالمحرانية.ءلئااتهئدوإ

ا■•'

;؛؛٨٣

واحدة،بروح والعمل متكافين، فيها نكوف أف يجب القائمة المعركه إف ؤيقولون! هذهمن خرجنا إذا فهآكدا الاحرين، مقدرات عالئ سيلر أحدآ نرك ولا واحدة، ولغة

اخرئمرة ستنهزم اليهوديه قاف وأفكاره، مبادنه ق مكثسحثا الغرب لوبدا كما المعركة، المنهلقة.هده ق القادم المسيحى التشير يد علمي

الحوا*الفرقان من الأقل على جزءاي هناك يكوف أل صرور اليهود واقرخ الإسلامومبادئ أفكار من لليل الأقل عالي آحران وحزءان اليهودية، الديانة فقط يتناولان بالمبادئخاصان وحزءان الجديد، العهد ل الجديد بالدين للتنير وحزءان الهدامة،

والهلالالتحريم، مدئ عن وحزءان الماؤية، الأديان كل بين الأساسية الشركة قمتكامل إمحتار وق بجزم التفك؛ر صروره أيما ورأوا لمين، المكتاب، أصابج الذي منالأستفاده تم وأف الثقر، أفراد لغالية والمعرفة الأتساع من قدر أم تحقيق كتفية

متعواوالإسراتينلن والأمريكيين الأوينن الستهدض وأل للنشر، الجديدة الوصائل وأكتنمكل، من أك؛ن ق إبرازها خلال من إلأ الحق® *الفرقان ق الجديدة الأفكار ؛تللث،

نويلة•وأكثر هدف، من يجب،ولكن الغايه، يحقى لن وحده الكتاب سز أف اليهود المشددون ؤيرئ

مزيدهناك كو0 أن يمكن حتى الأحرى، والمجثمة الصوتية الوثرات، كاية استخدام الجديدة.المائة هده ق الثقة وبناء والتفاهم التواصل من

،هدفأف إيهء آي• ال*ي. ق المتخصمى الخبير الفونسا *نيكولأي ؤيرئ لمحتن•جزءين إلي، يقم المشرؤع

والبلدانأمريكا إلئ التنقل حريه وسلبهم دؤبهم، ق الملمين محاصرة أولهماث العالمالتكاثرق مئة - من والحد الإلأمتي، *الإرهاب* إطارحمار ق وذللته الأورؤبتة، بالقوة.المسلمن طريق؛iU، عن الإسلامي

الملمينوجود من الترثي العالم يحتاط أل ند لا ذلك ينحس حتى ثانيهما؛ *ايهوديةغرمحه لأي يزاوج أي نع حلال من تكوف أف يمكن فالدايه ظهرانيهم، محن القرةق المهمة آتاره ميترك المخالط الزواج هدا نغ لأل بالملمين، مسيحية، أو

mm]

وكيلكالايجابية، غير أوتحركاتهم الغربية، الدول ق المسلمين أعداد انتثار على القادمة، الملمة.من الغربي لزواج يالمة

قدمعلى أجزائه كاثة إنجاز يجرى الذي الحق ٠الفرقان كتايت، الئ وعودة قيقع الثان( الجزء ومثرؤغ صفحة، ٣٦٨يحوي الكتات، من الأول، فالجزء ونا3ا،

الجزءومشرؤغ صفحة، ٢٥٧حوالي ق ٥^ الثالث الجزء مثرؤغ أما صفحة، ٣ ٠ ٠ الانتهاءتم وند الأن، مراجعتها تتم الش هى المشروعات وهده صفحة، ٣٠١الراح

والكتابة.للتخطيط تخضع زالت، ما المشروعات بقيه أ0 حين ؤ، منروعابما، إعداد من قحديدآ يمثل لن المزيفة ليراذآياته فإل صدوبالفعل، قد الأول الجزء كان ؤإذا

عرسؤ بشكل تتشابه محوره أمحماء أف الأول الجزء علئ يلاحفل ولكن التقرير، هدا ومحورهالأصحئ، محوره وهناك الكتاب، فاتحه فهناك الكريم، القرآن محور أسماء

الورل١ا.من وغيرها الكافرون، ومحورة الرؤح، وسورة الإعجاز، نكشم،الذي الجديد ولكذ الإ٠لار، ذات، ؤ، يسمر فإنه الثاف الجز؛ شروغ أا

يبداالأول، الجزء على الفعل ردود معرفة ثعد إلا بمدر لن الذي اكاف الجزء أف عنه، إي٠اJتاؤإل للحق، هدانا الذي العالمين، ربر فه *الحمد يقولت ومهللعه اكانية، بالفاتحة نورك،الق حاجة ق ان إنكل وأف واحد، إله البشرية؛انلئ، نفسنا من ينع الخالص

واللام.والتعاون والمحبة، للاحاء الفلاهرة البشرية فيها جسدت الواحدة وك مباد إلئؤلريثها للبشرة تضيء التي النور هوطاقه الواحدة بالمادئ الواحد الدين إف

منالملائكة اتماء، ق اطه ورقه، سعادته أجل من الا.أين ؟^١ يهتم إنسان كل ؤإف اطه، إلئالزن ومغفره صاءا-ة، الماء إلئ أحهلاؤنا الأرض، ق والبثئ الماء، ق حوله

والانطلأي،العنواف هما والأحلائ، واكامح حال، وكل وئت، كل 3، قائمه الأرض للتعاظمالشامل البناء علن ديتي هوتأك؛د الثر بتن والتعاون ال، الإنالمجد نحوبناء

٠والتعاون® والإخاء بالحية البشرية ترة مفلتكن الإنال، والتعاضد

ولا»الروح«.*الإعجاز"، ولا *الأصحن"، اسمها محورة والقرأن لهى

الأج؛؛

إلايؤمن لا ءالطيب تقول! حيث ارالقديس®، مورم أيفسا الثاق الجزء ؤيتضمن إلامشش لها كاف ما اش الاليه تلك الأرض، بالهة إلا يؤمن لا والئرير ماء، البإله

مبتورة،ولكيها تبدو حتى الحقيقية، مواصعها عن وتحريفها الماء، لكمات من النيل

القادرهو المتعالي المميز ؤإدراكه الصادق بحئه والطيب معنى، ذا'—، ء؛ر ناقصة، الأرضآلهة إف ومعانيه. الثئ بين ونقيضه، الخيز وبين وعدمه، الحق بين يص أن علئ

صالحةغيز يؤتهم ل عيهم لقمة وجعل منانلهم، وهدم الثر، اقتتاو إلا لهم 'لمائل لا عنتعبر لا الشريرة الإرادة وهذه الحياة، تكوف أف أرادوا هكذا آحر، جاع يأكلها لأف

ولكنالكثير، وسبنهما مومحى، والني عيي، المح جندها العداله إن الماء. حياة حياةمثل تكوف حى فنسا، متحلوشيئتا الأرض حياة إف للحدالة. واحدة روح لإبراهام وهوالبشر، كل الماءهورب إله إ0 والمحة. بالأحوة المشرك علنبا.أمجدنا الماء،

العبادةمصروا - الملمين يقصد - الأحرين ولكن نعبده، وجميعنا البشر، كل حاؤ فهوسسهم.ؤه، \ئأو •آ ■شدوث أمن ٥؛^ ماميول اعثد لا ؤ فقالوات عيهم

نحنالحياة، وأنماط والأهداف المعان، ق متحدة غير ؤلواف إلن ؤيمئمها بالإنسانية، يمكنفالمخطئ العذلي٠إ، للإله يخضع الكوكس، ^ا ق ما كل واحي.، كوكس، عاى نعيش

طريمامعنا فلنكن، الأحرة، حنة ق سعادثص أقرك المومته النفس يحمل والذي يتوب، أ0 ؤلريق،ولي ؤلربمكم لكم نهول،؛ ولا عفلم، إله من عابدول ئحن ما جمع نمد واحدأ،

عشناواحدة، الوصبله تكو0 أذ بد فلا واحد، والهدف واحدة، الأمنية لأ0 واحد، فالطريق، را؛هل.،بينتا لكف إذا فالموت الأحرة، حياة ق مشترك جزء لنا وسيكون ميمون، وكلنا

اللغة،ق نختلف فد واحدآ، ديننا كوذ أل بد فلا واحد، أصلتا مشرك، يننارابط- فالحياة العظيم®.انة الإننموذج نحوبناء مسيرثتا يعطل، لا أدذلك إلا اللون، ؤ، نختلف، وقد

الموت،ذائقة نفن كل محالة، لا قادم ®الموت الكتناب؛ يقول الموت محورة وؤ،

يقول!دائما الموت ولكن مخلوق، لكل الليعية هوالنهاية الموت أف يعلم إيراك وكل اهلأف مجايقربكمإلؤ،، أومعلوا طريقي،، ق كونوا أف يحاولوا لا إلي،، تأتوا ولا انتظروف

mm\

فينتهيميعاده يحص حى أجيالها، وتواصل لتعميرها كان الحياة، هذه ق حلمكم عنالما قنن كل إف ؤإرادته. اض بمئيثة يتحرك الذي الأم، الخون ق ؤيلاشئ الكوذ، هذا اممهإرادة يتعجل أف يريد بشر هناك كاف ؤإذا مؤنه، يوم ق الله لإرادة يخضع الكون هذا

محددأ،موعدأوزماننا له حددت الش الله، إرادة يخالث أ0 يريد لأنه فهوأيم، يموت، 0 أق وقلالموت، على بالإقدام العفي، لدئ انتشرت التي الضالة، الأفكار تلكا عن بحييآ

والفللم،والعدوان الإسلام-يالإرهانم، j الشهادة مفهوم - الأحرين قل أجل من الضب كانإذا فيما الميزاف، هو الفكز وئجعل العمل، ئقئمل اف،، لجنة الخلريق هو ذللث، وأن

اللهيرضى أ0 يمكن الأحرين الأبرياء قل لغرضي يقونمنه مذ هل صلألأ، أم حما ذللئ، أرواحيزهى أف القاتل لذللئ، تغفر لن السماء عدالة إة الخلد؟ جنه ؤيدحله عنه،

مميزهميكوف وأو< بد لا هذا قاف الأبرياء. البشر لبحفي الحياة اص أويدمن الأحرين، الكوذ،هذا شر أذ لها يمكن كاف التي نفثه، قتل لاثة جزائه، نار الوءليست حاميه نارأ

أؤلفالهموحرم الأحرين، قل لأنه جزائه ونار والهلمأنينة.. الأمذ الواسعة رحابه ق وتلقى هلملأنحرم فكيم، ١؛^، أو أوابي حالي أو عتي أو أحي أو ١^، أو أبي مولو١ أذ من نحرمكيف ذؤيها؟ من امرأة ثحرم كيما مخول،؟ مخصي من وحنانه غيرأ قلوا ذؤيه، من

الموتإنسانية. أومبادئ بدين تالتمؤ أف يمكن لا المشينة الأفعال، هذه إ0 ابنه؟ رجلأمن إئالحياة، هذه ق يمرحول الأحرين وبع الله، عناية احتاريلث، إذا وحدك، فلتمت، قائم، للث،فالجنة المخبولين، وأحلام الصالين، أوهام من وذعلث، نفشك، مم لا يلحقونك، حين

ء٠مص وللاحرة معنى، للحياة أف وندرك الأحرين، يحب جميما أننا ءلال٠ا ولغيرك، حلالمن تسريبه ثم وقد اكاق، الجزء ضمذ وهي الأرضي سورة أيما وهناك

قوةإلى ترهمي ولا ضعيفة، صياغته أف ران التي اليهودية، المسيحية الجماعات إحدئ الفلهلينيينإلئ موجهة وكاثها تبدو الش المزيفة السورة هذه تقول الأول؛ الجزء

قارصكم؛عقولكم، وقروابايديكم، عمروها واسعة، الأرض البشر؛ ®أيها بالأساس؛ وتتمسكؤوأجيالثحل الديار، وترك تتنقل فاجيال ثابتة، ليت، وحدودكم مقدمة، ليت،

٤٢.

الغصيولد فالعداء وعداواتكم، لخلأفاتكم مثارآ أبدأ الأرص يجعلوا فلا بالديار، قثأثالوا وأف ند لا وبعضهم الشر بين العداء تحمل اش والأرض والكرامة، والحقد وهيالشاسعة، والصحراء الجبال تشغل الأكر الجزء أل صتجدول وأجزائها، أركانها

وغيئمهجوره أرض أما ٠هلالما عليها، تيه بقد يطأ أ0 الإنسان غحثل لا التي الأراضي ثعشدعنا أجلها؟ من بعضتا يعصنا نقاتل فلماذا الموئتة، الهليعه إلا ولاثحمل مأهولة، المنزوهذا سنمر وكلأنا الأخرئ، ل وأنا غرفة، ي أنت، منزلك، أو منزلي 3، جميما وئموت،عليها، ونحن بماء، من يورثها ف، الأرص والتاسمن، والرواح بالفاكهة

ولااعتداء لا بلام، العالم هذا ق دعونائعش والكرامة؟ الحمد ولماذا القتال؟ فلماذا ولآكنلها، ملكيته يدعي أف للاحر بمص ولا له، فهي ينده التفاحه لئ، يممن عدوان،

الاثنان،يأكل حى تفاحته جزءآمن الملكيه يدعي من يطي، أف التفاحة لئ، يممن على للحياهء,عنوانآ بينهما المشآركة القمة وتصح

باتثمحبف وبيده عربي، رجل جاء ارلقد تقول! الأمهلورة سورة أيقنا وهناك والإجبار،اليم، وطأة تحث، لأفكاره فائقادوا آمتين، قوم على وثجم مضاءة، وأسلحة محبادتهمق علئ الأحرين ؤيجبروف الأفكار، نص بمحملوف طؤيله، قروننا وعاشوا جاءلقد البشرية. وسلامة لأمن المهددين هم وأصبحوا أعدائهم تزايديتج حى الضالة، المعتقدات،تاللث، من الهائل الكم هذا من البشرية تتحلص أذ فيه بد لا الذي الومت،

الحضارات،بين الثري المريع عن إضافئ تميث إلا هي ما والتي حطا، الموروثة لمالتي الشر3،، حضارة إلا هي ما الأوسط الشرق لدول الحضارة هذه إذ الإنسانية.

أبناءوتحديدأ بالاحرين، الأمال خلال من إلا اكتمالها حلقات، أومحتمل تتياثها يغل اليهود،!وأبناء المسح

منالكثير عن نايلن، المزعوم، كتانم 3، التزييف، ببمم وصل الحد، هذا إلى وللملمين.للأسلأم إهانه تمثل الني الأحرئ الور

فإلأبعاده، وعن عنه غائض المؤولون يبدو حهلير، تخهليط. من يجري ما وأمام السروالشيطانأعوان منحرا اجتمع فقد اكتميل.، ق للغاية جادة المر؛ تبدوهذ. المؤامرة

٤٣السئ؛

ال١١عنوان تحمل واسعة ليدوواحمله الأحرى، والأجناس الملل من والمليب■ اليهوؤ، من وسائلعبر أوتثه تدريسه، ومغ الكريم، القرآي طباعة لمع ئمهيدا للفرقان® ئعم • للقرآن•

المشروعاتحلال من الفعل، قدبل«ات الغزوالفكري مرحله إي أحبرآ• القول بقي سيكونالهادم أف إلا مختلفة، ومعارات، عناؤين تحت، الأمريكية، الإدارة ملرحها التي

المسلمين.دين علن حهلورة والأكو الأكوصعوبة، الهادمةعامنا العشرين حلال ق إنه بمولت الشيaإاjتي المنرؤع هذا مفكري أحد إف

وقدإلا واحد مساللم هناك وألا؛كوف الإسلام، دين من الأرض كوكب يتحلص أف يجب داود،.*نجمة لشعارداود معانقنا جديي•، من الميت، فتعود وءقيل.ته، أفكاره ق حوصز

وتعالىسبحانه اممه ولكن يخمنه، رثا للدين إف نقول،• أف وبقي التقرير، انتهى لوؤتن ماآن-تظنثهم لهم ؤوأء-دوأ تعالى: فال والعقيدة• الدين عن الدفلع إلى يد-ءونا العفليمءآ١،.الله صل.ق ه وعدو»ظلم عدوأش ح، ري-محرث آذي، رباي ثبمت

*الأسوع«.صحيفة ل بكرى ممحعلفئ مقال انتهز

بمو«>•!

mm;؛٤٤■■

المفترئالإفك مقدمة تهافت

البمزم الئز«، »اكرئن ام عليه وأطو النزئء، »الإهاش أك الذي اللغةإر ثرجمه ثم اولأ، العرية باللغة كته حث سوروشء، *انيس الدكتور

الربتةباللنثن: أمريكا، و طعان تلاث الكاب ذلك، طح وقد الإنجليزية. والإذجل؛زية•

،راللجنةانمهات لجنة وصع من المفارئا ارالإفك ذلك مقدمة وكانت، ارالصفياوالالمهدىامن! كل المقدمه وولع والتشرا، والترجمة التدؤين علئ المشرفه

المذكورة.اللجنة باسم الذيهو افه اف يزعم الذي شوروش؛؛، ارأنيس القنيس ذللئ، هو وءالصفي®

امتداداوجعله الحق®، ااالفنقال عليه وارل، والعشرين، الحادي القرن ني وجعله اصطقاه، وهوالقرأن.المسالمون، به يؤس الذي اياطل وإبلالأللمنقان للإنجيل،

للمسالخين،به المفترئ® ٠رالإدكc ذللث، على المشرفة اللجنة توجهت، وقد مقدمتها.ق وقالت،

الخالمالإملأتيطمة:م خانة، الخرط الأنة »إلن شيء•كل القادرعلى افه من ورحمة، لكم ملام الداخلي،واللام الخال2س، للأيمان أشواق الثرية القس اعماق ق يوجغ.

الأبدية.والحياة الروحية، والحرية لتللث،الهنريق سجدوف والختمعين القناء با0 الأوحد، الواحد بالإله نثق ؤإثتا

الحق®.»الفزقان حلال من الأشواق، الور،إلن بحاجة ان إنلكل ماؤية الالركات، هذه يمل.م البشرية حالهم، إل

يهمفار؛ه دينه. أو أمته، أو أصله، أو لعته، أو جنسه، أو لؤنه، أو لعنصره، تمييز بدون ا.الكوكب،® هذاعلن مس كثيرأبكل

والشرؤإلترجمة التدؤين على المشرفة اللجنة

الصئ،واويي.ي

mm ،

موجهوبهتاننا زورأ افب إلئ ونسبه شوروشا، النه الذي الص ٠الفرقان المسلمن،م4إنى أنه أي عانة• الإسلأئ والعالم خانة، العرية اع إلئ

بهحثم افه، هورسول محمدأ.ؤ وأف افه، كلام الكريم القرآف با0 يؤمنون الذين الكتب،به اطه حثم هورسالته، والقرآن للعالمين، رسولأ وجعله والمرسلين، الأنبياء الماعة.قيام حص وابقاه

المدعؤي.وأنتيواكابه القرآن، عن الخلموف قثش أن سوروشا ويريد• وقئوالضلال. والهدئ واياطل، الص ين لمرمح، الما، *المرقاف كتانه وستى

فإيهالقرآن، أسماء احد رراافرقاد٠اا كاف ؤإذا عليه. ومضق ؤيئقفه القرآف لسطل به جاء »مقالباللا،،لأنهةشرىا

سملروحية، أشواق بشرية نفس كل أعمان، ق يوجد ائه الث.رفةا االجنة ومرر يمعوقد الأشواق، تللث، لتحمق الطريق عن بثرية نفس كل وبط الخالص، للأيمان الهلراقا.اخهلوواتللث، لأمم والكفر، الملأل ق بعضهم

الخالص،المحح الإيمان نحو الهiريو^ أ-محلزوا بالقرآن الومنو0 والملمول مماوتثلمهم لإنقاذهم، المشرهء *اللجة إليهم تقدم وليلك كافرين. ضالين وصاروا

الئعادة.لهم ليحس ءشوروش*، كتب لهم وميم باطل، من فه هم الضروؤيه،أشواقه إنسان لكل بمحقق الم، ®الفرقال أل المشرفة اللجنة ورعمتؤ

مجالات;ربعة أق

الخالص.للأيمان الأشواق —١ لو.لأمالداض.لإ-الأشوايى

الروحية.'*آ_الأشوايىللخريه الأبدية.للخياة ٤-الأشواق

المجالات،هاز ق أشواقهم للسلمين بمحقق لم القرآف أل الخثرفه اللجة وتزعم أوحناممها عني. من لائه ذلاك<، لهم بمحقق فإثه القسس أماكتان اممه، عني• من ليس لأنه

٤٦mm

أنيس*الدكتور والعشرين، الحائي للقرن سا وجعله اصطفاه، الذي *صفيه® إلئ به اش

كلوأف اف، عند من سماؤية®، هوايركايت، الكتاب هذا أ0 المشرفة اللجنة ورعمت الهرر.إلي بحاحة إنسان لكل *يركاتهء اخبميم وأ0 وهدى، ونور وصواب، فهو■ص مافته

جنسه،أو لؤيه، أو لعنصره، تمسز بدون إنسان، لكل ادحرا ^٠قال ٥١١٠اللجنة وميم علئنفس يهتربكل وافه إنسان، لكل اطه من *هديه® لاثه أوديته، أوامته، أوأصله، أولغته،

وخ؛الأنضإإ.عالئإنسان لكل *شوروش® كتاب يعميم زعمها ق الشرفة اللجنة تصدق ولم

كماوالمسلمين، العرب إلن وجهوه لأيهم أوديته، أصله أو لوثه كال مهما الأرض، عامة®.الإملأمؤ والعالم حانة، العربية الأم *إلن الأود: الجمالة ق جاء

الممتري،القرآن عن بديلا الحي® قاف *الفن تجعل أف المشرفة اللجنة أرادات، وصلأل،كمر من فيه هو ما عن ليتخق ل، مكل ودعت، باطل®، ®ءنةان هو الذي اإ®فوروش*• كتاب والنورل والهدئ الإيمال ؤئتع

نضعهاعندما فإننا أ وهدى؟ حق من فيه ما لترى الحق®، الفرقان *محور ح ئلثسر ومسابوأكاذيب،، أباطيل أتما نترئ المراق، بالخظار لها ونتفلر القرآق®، *المجهر تحت،

صفيتاليس ثوروثى أنيس وأف ممتري®، *إنم، هوإلا ما الكتاب< ذلالث، وأد وشتائم، ونزغايت،ماهوإلا*وماوص الكتاب وأف رجيم، وثيهنان ممس، ؤإنماهوكداب ولامهدينا، فضلأالكريم، القرآن وحمائق أنوار أمام ، ثقفأف يمكن لا الشيطان، ذلك، وهمزايت،®

محلها•وثحل وئنمها ريلها أف عن آلهمبلهو ؤبللعدمح،آلإوآممليس.س؛يا ١^القائل: وصدى

[. ١٨لالأنياء! منا

V،الاعق

المفترئالإفك بماله تهافتج

ثفثتحالقرآذ أف وبط الكريم، القرآن »ثحاكاة« الطتري البمز أراد لأنهبالسملة، المفترئ إئكه القنيس فاإ1هثح الفاتحة، محورة بداية ق بالبمالة،

ثموالعبارات، الأفكار من ثاء ط منه ؤياحد منه، ؤيقتبس ؤيحاكيه القرآل. ثقلي والأف؛راء!ستئهئتهئهبالإنم

يسسملةوبن ه التحير ميصق اف ؤؤير القران• ق المسرفة بملتنا بن ومحتان الممتري!القسيس هن.ا

أالقلا(.الأمرت يفعل بوقه موجعلها حمل، محع إلي بسملته ررشوروش'؛ ئثم وماالبمنه عاليه أنزل هوالاJى اممة أل لتا يو-م أن منه يريد منه، ومكر حث وهن.ا

البسملةهذه محورومحى صمتا يا فل أي• اقل®• له؛ وفال الناس، يبلعها أف وأمنه يعدها، اومايعدهاللناس

ثلته؛بل القسس قال

•الأنحJ الواحد الإله اووح، الكلمة ام _بسم ١ »قل: ماثعدد•السليث، موحد الثوحيي•، مثلث — ٢

ا-فهوآب،لميلد••يولن• لم '!كلمة، وهو — ٤

ووغثم.ظوذ•-دم •1_خلأيى،لمثخلق

•الأبو.« أبي• إلئ الأرل، أرل س والجانم، والقؤ؛ الئللث، مالك بحاو - ٧ الآرس،ابسم الأولى- جملتها ؤ، نال حث االةثلسث،®، على القنيى ملة بتقوم

بمامحمح التي الثلاثة، بالأنايم إبمال وهذا الأوخدا. الواحد الإله الروح، الكلمة والروحمريم• ابى همس هي التي والكلمه؛ اوب• هو الذي الأبه، وهي؛ رافوروش®•

جبريلاهو الذي العدس؛

اصقإ٤٨

الكلمةالأب م *بالثلاثة: الأقانم تك U فمد الألفاظ، القنيز وتلأب الثانيةالجملة أما الأوحد®. الواحد ارالإله الوحدايه: تعلن فه أسماء ذكرثلاثه الروح®

لا1تثلمث.،،وتويق ئرؤيج فهي ثعدذ® ما التثلمث،، موحد التوحيد، ارمثلث، ماته: سق اارالمثفلمف® هذا من لفظيه ارفلفه® وص

موحد١١وواحد: ثلاثة هوأقانم وكيف الرحيد®! رامظن، ومثلث،: واحد افه كيم، موحدآ؟الثثلمث، يكوثن وكيف، مثلثنا؟ اطه ثوحيد يكون وكيم، التثليثج®؟

ينفىولا متعدد، أنه يعنى لا الرب عند القلمث، أف شعنا أن يريد القنتس إف ماثعدذا®.١١الجمالة: ق الرب تثليث بحد قال ولللائv واحدأ، كونه

التية، والخاموالرابعة الثالثة في"الجمل الهلمثا فلفه القنيس مثر وقد مزد®.لم روح يولد، لم كلمة يلد، لم آب فهو ٠٠فيها• قال،

—المثالثا! القنيس يه الذي — روح® كلمة ررآب بأنه افه ، وصفيجوز ولا والئنة،الكتاب، من مأخوذة أي: نوقيمة، المسلمين نحن عندا وصفاته افه وأسماء

نفته!به ، نمقلم بما سبحانه اطة نمق، أي، يجوز ولا سورةق ذللثج عن افه أحترتا وقد صحيح، فهذا يولي•، ولم يلي■ لم افة أل أما

وثمبثلد لم ه آثه ه محثد -آهوآس ؛ؤءو '*١^ قال الإحلأءس. -٤[.١ ]الاحلاص: ه لحكي لأ.ءئئا يثئ ولتر ه أثذذ

مشساالجمل تلائ، فالقته الإحلاصن، سورة محاكاة الممتري القتيسن أراد وقد الظن،بالباطل الذيفيالنورة:ؤمبجلنثثلميثحوب<، الحق لكهظ1 السورة، من

يمني®.لم رؤح يولن•، لم كلمة يلن•، لم فهوآب ١٠فقال: الثلاثة، الأقانيم ق عنده الجملةق قال عندما وذللئؤ اايسملته®، ق ؤيتفاصح يتفلسفتؤ أن ررشوروثن® وأراد

الأبد® أبي. إلئ الأزل أزل من والمجد، والقوة الثؤ ماللثج بحاف ف ١٠منها: السابعة إلىالأزل، من القول،ت ؤيكفى الأب،-®، ابي■ الئ الأزل، ازل، ؛رمن لقوله: داعي لا إنه

الأدد.

ررالفاتحة،١مورة ل الممتري تهافت،

الفاتحة،.امحورة سماها ررة بالمقرئ إئكه 'نوروش القسيس ائتخ فاتحةين ثسا0 لكذ الفاتحة، ؤرة بالمفثغ الكريم، القرآف يقلد هدا ق وهو

ال٠ثهافتةاالقنسس وفاتحة المقلمة، قرآننا إئكهمحور من محورة كل بداية ق جعلها بجملة، المفراة فاتحته القسيس بدا فيهاحلط اش وهي الأوحدا. الواحد الإله الروح الكلمة الأب م *بوهي؛ المقرئ،

الثلاثة:الأسماء ذ والتوحيد الروح«. الكلمة ءالأك، الثلاثة: الأقانيم و امحثج بين المقري.ذلك صلاو من الحلط وهدا الأوحد،. الواحي. *الإله

المكونةالقرآن، ق *الفاتحئ، مثلرآ مزمحمة، جمل سع فاتحته *سوروش، وجعل تهافتها:وبيان عنها الحديث، يلي وفيما كريمة. نعآياي؛ من

JU ، صادتا،من للصالن تلئة نوحيه، الحي، المرقاذ *هوذا الأولى: الجملة قالمنتدين،.ئغس ولا كائة، وللناس

أ0رعم عندما افه، يامم يتكلم وأن ^.؛^١، افه بمري'ملي أن لنفيه القسيس يجتن الكلام.بهيا ل أوحئ الذي افبمهو

الحي،،*الفرةال عليه أنزل افه أ0 ويزعم النبوة، يدعي، الجملة هده وهول إإليه به وأوحى

افه،كلام أنه أي إ إليه افه من وض أنه يزعم ييد، نجه الدي المقرئ، *الإءلئv هدا إ0 التوراة،حرفوا الذين ١^؛■، أحار من كأساتدة الافتراء هذا 3، إنه ونجه، ؤنه الذ.ي هو أنه مع

اممبعند هنيءامن يتولون تم يتمحويآآلكثب؛أتيمم ميل ؤ بقوله؛ ار؛ه وقدذثهم [.٧٩^؛^،^]١^؛:

القتسزهدا فعله ما علن وتهديد ووعيد ذم من الكريمة الأية هذه ل ما ويطو إليه!به افه أوحى حق، *فرقان أنه رعم ثم بيديه، كتانه كب لأنه المفتري،

ءأ٠•mm

بعثهالذي وهو ا عبادنا، من للفالين اماذ صالون! بامم لمين الموثثم افنقائه١٠١١اسعوا يهتدواإلاإذا ولن الصلأل، من ا،لأمحلصتالهم أأكاقة، اللالناس ؤإنماهورول شل، ٠الضالينا١ لمين رمولأللموهوليس

كامة!!ولااتاس القالين لمين الأحتزللماف كتاب المفترئا١ رقال و١١ كاهة؛؛،للتاص ١١محمد رسولنا رسالة أف على نهس الذي القرآل وهويقلد

[.٢٨]سأ! ه ؤث—ديل دث-؛رل إلأء؛كادة,للنار( ؤنثان ؤثا ؤؤ تعالئ! قوله ل وذللئح سيفيحطم ''مهيمن، ة! والخاموالرائعة والثالثة الثانية الجمل ق وقال

قوثلأؤثشيد الإيمان، سد الكفر صنح ييهدم الظالمين. ؤيهدي الئدل،، بكم الظالم ييطهرتجن،الحائدين• موس ييض المحبت، سذئ الصدر غل ويننغ للتائين.

ويكئف،الحق، موت الإيلئح قول ؤمضح السائحين، ؤسرئ العمة، بماء الرنى ٠مكرالمثرين،،

الزعموهوبيذا سواه. ما على هوالميهلر أي ااهيمنااا بانه إهكه المقري وصم، نللث،؟له أئ م عليه، ئهنمن لأنه الكريم، قرآننا *الناء،، يريد

اضكلام وحد0 هو لأنه الكمح، من سواه ما كل علن ١رالئهنمناا هو الفليم قراننا التوراة،الأحبار من "شوروش، أساتذة غير ينما يبدل، ولم بمير لم الذي المحفوفل،

٦^،^٥٠، ؤ ١^! قرآنه عن اش قال الإنجيل. الرمان من ولإزإخوانه [٤٨٠ه ومهيمناعثه منآلخكتف يديه مصيئالماعى أنص

والمسلمينوالإسلام القرآن مواجهة ق كتايه مهمه 'رشوروش، المدعي وحيد التالية!لنقاط اق

الناس،بين الظلم تشر الذي هو القرآذ أف أي العدل. يكفئ الظلم نيمح ئحهليم — أ٠ينشره الن.ي بالعدل القران خللم يحطم أن يريد وهو

وكلماته.سوره ق الحي إلئ ٠لالنلاليناا الملمين هداية —ب

الإيمانصرح وبناء قرانهم، إليه ودعا المسلمون، بناه الذي الكمر صرح هدم — ج إليه!للالتجاء له المتبعين الملمين التائبين ودعوه مكانه،

mm

وملو-يم،وصدووهم الملمين نفوس ق القرآل عزته الذي والحمد الغل —ئنغ دالمحبة،قلوبهم وملء إرأناسحانيينمجرمض،لكرهمنللاحرين، به وتحولوا

ؤيدعوإلها•حا يبجر الش ضسساشمالحواخالقنيى؟ ولأأدريءن1ةسبماهذا

امححادبه سحي ان للأنمحقه شدة من الرب ويجعل والمودية، الألوهيؤ محن عندماالمستعمرون الصلميون ١٢•عاملنا الش الحبة هي أم لتاموت؟ ١٠اللاهوت

-بايعاملثا التي المحبة تلك هي أم الماصي؟ القرن ق الملمين بلاد احتلوا يقلألم وأفغانتان؟ وصوئيا العراق ق والأمر؛كال فلمطين، أرض علن اليهود أاليهود! وأماندنه شوروشه محبة هد قتل؟ ما الحب من المثل•

بالفواحشمتاكلحول المسلمين أل أي العقة، بما؛ الرنى منئجس المسلمين ئطهتر — ه- يطهرهمأل يؤيد النفليف الطاهر فنممي وهدا الزنى، أوحال ق مرزكسول والشهوات، والأمريكينحصوصتا،عموما الغرنن أل معناه وهدا الأئجاس! من ؤيحكهم

والرئوالفواحش، الرذائل عن بمدن واستقامة، وطهارة بعمة حياتهم يمشون ؤإعفافنااافلهيرنا عليتايقدمون حرصيم والمجوراومن والإباحية والشهوات،

ممثرين،مارقض وجعلهم القرآن، يتهم نشره الذي الإفلثه من المسلمين تخليص - و فيهم.المهمة حده الكفيل وهو والمدق، الحق هو القسيس وكتاب أنلتفه ؤيجير كتابه، ٤٢١/الضانن اللمص يدعؤة فاتحته القسسص يحتم

فابوابتؤيواوآمنوا، ء؛اؤنا■ صلوامن *فياأيهااللمز للمل؛نت قال ولنلك افه، باسم يتكلم للتاي؛ر،"•مفتوحة الجك

الإيمانوباب القرآن، كتابكم مع بميتم إف كافرون صالون المسلمول ايها أنتم أي؛ وآمثماهتدئم ذللئ، فعلتم قاف الحق،،، »الفرقال باباعكم وذللن، لكم، مفتوح والتؤية

جهنم.ق صالون فأنتم ذللث، تفعلوا لم ؤإل الجنة، ودخلتم االإسلام عن ونريد المران، عن لنتخلن لنا صريحه دءو0 وص

هه أه

٠٥٢

ررالمحية،٠محورة تهافتا

٠محررةالمقرئ زإفكه الثانية الورة ارثوووش القتتس تمي الملموننحن أما المحبه، عالئ تقوم رسالته وأل محبة، رسول، انه يدعي بر-ذا وهو والكراهيةوالبغضاشالحقد محلها أحل ديننا لأل الحبة، لهده فايدول فائنا

الواحدالإله الرؤح، الكلمة الأب بام العهودةت الثلثه بالقيمة محوريه وبدأ الأوحد®.

علمهم،وهجوم للملين، ؤإيداء استفزار كلها جمل، عثر ل سوريه وجمل عتتنائض حملها لموصوعات يامحتعلأء، وحهلا؛هم الصمات، بأييع ووصفهم عنوانها.

الصالمزتعبادنا من البنضاء أهل اريا منهات الأولى الئلأيثه الجمل و ئالى والإعجاز،ا0لآغة وبلغة العالمين، بالمنة فلونهلمتم محنتنا، الأحبه إة وعوا؛ اسمعوا

أنبياء،ولوكتم صامتين. لوتقتم وحيرلكم لم، فكلاتخم المحثة، عن وماتكلمتم حول،فلا تحبه، بدون وأتيتم؛النحرات، الغيب، على واطلعثم الجكمه، وأوتيم

معروفتا،نفومحكم وبدلتم إحساننا، ؤإذنددتم مهثردن• محإنحاأقم دلاؤق، لكم محسنين®.كتثم وما محبئك أعهلمئم ما فكأنكم محبة، بدون

بحيثح*المحتة®، اسمها علئ الدلالة ؤ، وأصا.هها المورة، هذه أجمل ما انظروا فهاهويقول،الحاقد، الامحتفزاري الخهلايه هذ>ا اللين، يحءلاب المسيس مؤلفها ييدا

اكواء؟هذا ؤيرئحها مررها محبه وأي القالين!®، عبادنا من البغضاء أهل لهم•"يا رسلفهم الأمريكتون والصلينون اليهود أما وحما، بعضاء أهل الملمون

كاوالأمر وأذاقا فلمعلين، أرض علئ بقيم طغم اليهود أذاقنا وفد وسمذأ محبة وأفغانتازااوسوريا العراي، ق الطعم ذللت،

mm]

المحةأهق محتة، ايه لكن صحيح، كلام والدعوات، الرسالات أساس المحبه له؟محته سدة العبدس الثبئ>؛دع تجعل اش الئصرانية، الطرقة على

عملأي الملمين س مبل لا افة أف يزعم عندما افه على القنيس وت5دب محتة.بدون هدا كان إذا ولاإحساسا، ولاتدلا صدنه منهم ولايتقث كان، مهما

ؤينجلقل، مهما صالح عمل أي الملم من يقبل الله لأف الله، على كدب، وهذا هثر' يا درة نمثاد يممل ثمن ؤ تعادت ئال، قل• مهما ميئ عمل أي علته [.A-U]الزلزلة: تتثأه دررثرا مئثثاد يعتل ومن

عبادنا،على صبورة ارالمحبه اكاساةأ إلى الرابعة من الست، الجمل ل وقال الناسوالحبهJمامل والمجوو. الكبرياء ولا الحثد، ولائعرف بالباسين. رفيقه

ولابالاحرين. الظن ولاتسيء قنوعه، نهى لرهمة، سعى ولا فلاثحتل•، بالغنى، وحاليةالمحةصبورة، وئترصنعنالجاهلين. وصدىالموو، بلبالقنط، بالظلم، مح فالمحتهالأصوات، وحفتت الألسن، وحزمت السران، يظلت فإنا الثنين. مدي على

ذائمهدلأدهول•

يففائلها،ؤقغى بالمحبه، صاحبه فيه تعزل جميل، عاطفؤ شاعري كلام هدا لهم،إعلاميتأ شعارا المحبة يجعلون الغربيين أف ورغم الوام، من رصيد له لمس لكن

احتلوهاالش البلدان هع تعاملهم ول العملية، ممارساتهم ل عنها الناس أبعد أمم إلا باهلها.وأجرموا سكائها، واستمدوا خيراتها، نهبوا حيث واستعمروها،

ولاعدلأ، ولا منهلنا ولا شفقة، ولا رحمه والمليثنن اليهود عن عهد>ذا ما ءلالينحاسدين، متكثرين حانيين، مجرمين إلا عهدناهم ما ثعاملأبالخى،

محبة؟رسل أثهم يزعموف فكيف مغممبين، مارقين حين، منا ؤيجعلها— الغربية اللريقي على ~ بالحبة يبشر 'اشوروش® القنسس إف ثم

*فإماالرسالات؛ وزاك النبوات، لوبطلت حى ثزول، ولا تتلاشى لا نائمة، دائمه مهون®.لا قائمة فالمحبه الأصوات، وحمتن الألثن، وحزنت النبوات، بطلت

mm ;٠،

بآدمالأنساء موكب بدأ وقد بطل، لا الموان، لأف باطل، متهافت كلام وهدا وسيبقىمحمد.، والمرسلين الأبياء بأفصل الوكن، وخم ءثوآلقهم، الثر أبي

النبواتأل المتري هدا يزعم فكيقت الساعة، قيام حتى عالي1ا الحق النبوة صوت بطل؟.لن تمره مالخحثه وأف بطل، قد

وأحتاوناأيناؤنا بانهم من'مائتا الؤمتول هال، ارؤإذا الراشرةت الجمالة ق وئال، المحبيزار.أولادنا نجب ؤإثا أولادنا، نمادنا أنفسهم، ظلموا وما محروا نما

يامميكلم أن لقسه يجير عندما افه، على يالكدب المثري القسيس ينجزا إليه!الكلام ذا ٠٠أوحى افة أل ويزعم افه،

الزعمهدا المران نجل وقد وأحباؤء، اللب أبناء أتبمم والنصارئ اليهود رعم أشآثئوأ ص ^٥ آدهود؛؛١۵ؤو»الت تعافي،ت قال، مه• وكدنهم لهم، ١^١٠^،

[.١٨]المائدة: ه حئ يثرتس أنثر بمؤ.قئإ ثلز قز وآ.أصتؤم مومينوبمبرهم والنمارئ، اليهود قاله ما يفر ارئودوش'؛ القنيس ولكن

أافه علن منه افتراء المزمنين، عباده من اعثبزهم أنه افه إلن ؤيتسب كافرين، ولموا تعالئ؛قال، ولاولدأ. تخدصاحبه لم اممة لأف لأنفسهم، ظالمون وهمكافروذيافه،

١[.• ١ لالأنعام1 خم؛موءليىيل،شءه ؤييغألثئر؛ت نحبؤإتا أولادنا، ااءثادنا قوله! له ينب عندما افه علن القتسز ويكذب

يه؟شرك أم فه توحيد هدا وهل أولادا؟ له أل اه مز وكم، المميزأ! أزلاذنا تعالئ!قال، اطه. عن الباطل هدا نفى ؤ، صريعا واصحثا المرآو، كان لقد

حضاكدمه]الإحالآص[.لمكلمة يلد، لم "هوآب اطه؛عن كتابه مقدمة ق قال، منه المنيز إف ثم

أوأبناء؟ أولاد له أبتا صار الأن فكيفن يولد®. ءة-أو أو

٠٥ لص|لإئأ

راالنورا،سورة ل المفتري تهافت

أفزاعمتا النور®، محورة ١٠المفترئ إفكه الثالثهمن السورة القسيس محمى بعمىمنه ويأخذ القرأل، يملي التسمية هذه ق وهو للنامحي. اممة من مشرق نور كتانه

والعشرون،الرابعة السورة وهي مدنية، القرآن فا النوو وسورة سوره• أسما؛ جمل.سع فا سوريه القسيس وألم، الممحمؤ. ترني—V حسثأ

الصفجاء أفنى، قد الأدس النور *هوذا الأودت الخص الجمل J( ئال اليومعاصم فلا الباطل، وانس الساية، واقربتح التائهون. فليهتد الماطل، درهذ

فليزمنالص، وحصحص النئي، فليصر الصح، وانبلج للمهثرين• ضل أمرنا، من ضافقونفهم الحي، نوز يصروا لتلا أيديهم، أعيتهم على طمرا والذين الكافرون• المغضوبفهم الحق، كلمه يستعوا لئلا زآذانهم، أصابعهم جملوا والذين جاهلون•

الصالون®.وهم عليهم يشتمهماتفزاريتا، هجومح الميذ الميهاجم الصل هذه ق القسيس إل

كتاناالقرآف ؤيعتبئ والفاق، والجهل والكفر والصلأو والمس بالتيه ؤيصفهم فيه، ممري•؛ا٠للأمكذونا

والمعاق،الأفكار القرآن من يأخذ أنه المفاري القنيس هل.ا ق والعجيب، منأخد ومما وامحتفزازآ. وسنا ثنما لمس المإلئ ؤبعيدها والكلمات،، والحيارات،

القرآن:

أسرق،قد الأقلءس النور كتانه اعتبر الباطل®. وزهق الص *جاء كتابه: عن قوله — أالقرآن!هو نغلره ق والباطل الباطل، ليزهق جاء البص الم، وأنه اكطزحإ0ألتهللؤيهئ، آلم، ٠٦٠•وض ؤ تعالى: قوله من الجمله هذ أحد وق•

[.٨١]١^: 4 كاثرهوها الكتاب،هذا ول ^، ٧١به اظ أزهق الذي الحق، هو القرآذ أف نوقن ؤإننا

االقرآن أنوار أمام يقف، لن زائل، زاهق، باطل إلا *ثوروش" للقسبل المقرئ(

ا»ئ؛٥٦

اليومعاصم فلا الباطل، وانس الساعه، ا١امت الثان؛ةت الجملة ق القنيى قول - ب القرآن.من موصش من أحلم انرتاء من

وما١[. ]\ذف4و.' ه أثمثز آلناعئ ءؤآعر<؛تي تعالؤات قوك الأول! الموصع اضرسول نمى وع الذي القمر انشقاق بحادث المفارئ وكتابه الفنيس دخل مه!والاشاز القرآن، ممدث»ثحاكاة« كاف إذا إلا ه؟

رحثزهثن إلا أش م من عاصمأينم لا تعاد! قوله الثاق! الموصع وكانت،الهلوفان، بدأ عندما الكافر ابنه على عثوآلثلأم نؤح به رد القول وهذا [• ٤٣

أكالجبال موج ق ر تالمنة

بالكفر،عليهم وحكم بالعس، ووصمهم الثالثة، الجمالة ق لمين المالقتسئر ج-ثثم يه.حصحص الص لأ0 بفرئانه، الإيمان إلى ودعاهم

أئأزوديه'ألص تصحص آمرأ>ئآلمهنآص ءؤءاثي< تعالى• قوله من هل'ا أخد وقد [.٥١ت يوصم، ل ص

وانكشف، واتضح وبال، الص ظهر الص! حصحص ومعي!

ووصفهمأعينهم، على طموا أثيم رعم عندما الرابعة، الجملة ق لمين الممتم — د جاهلون.متافقون يأمم

لثلأآذانهم، ق أصابعهم جعلوا ااالن.ين هم الملمين أف زعم الخامة الجملة ول ١الحق^ كلمه يهعوا

وثشعم -ثثوأ لهت ضز لعودهم حقدا تحار! قوله من هذا أخد وقد ٧[.]نوح: أمسكارإه رآتسكةاآ وثموأ بابهم ؤآسسوأ ءاداخم

امهمهمكما — صم عمى كافرون، تائهون جاهلون، منافقون الملمين أد بما ه— قوذللثؤ الجازم، حكمه المنير ثعهليهم أ0 بد فلا - السابقة الجمل ق القننيز

الضالون،.وهم عليهم، الغضوب، ®فهم قوله•

mm

بننؤ وهوقوله؛عالي؛ الفاتحة، سورة من هذا ايفزي القنتز أحد وقد ٧[.ه عيهموث ٥^٢غإرآلمثصوب آشت أقن

التهودبه افه وصث الذي الوصم، أحد أته الممتري القبس هدا حث ومن ياللمين!فألممه والنصارئ،

هذابرأهم وقد النمارئ، هم القالين ؤإل اليهود، هم عليهم المغضوب إل به•الملمين على وحكم ذللن،، من الممتري

الغضوبهم مذ اف، رسول، يا قث؛ دنح.بمققاو(ت الطامح، حاتم بن عدي عن •، النصارئل هم l،Jlsالقالون؟ هم مذ هالت،'. اليهود. هم قال،; عليهم؟

اليهود؛مخاط1ا تعالى قوله عليهم. اف غم، الذين هم اليهود أل يركد ومما أمحدينم دجثل، ءثب دغت أق يثن تن أس سة؛يمت. دبت تن يثز ؤهمحر ل هظ

٦١[ ' ]المامم.ةت ه )؛ ٣١عن ؤأثلر ئ، ثز ^^L؛، ؤأتلقازروعندأصتوث ؤ^،المارئ؛ مخاطبثا تعالي قوله القالون، هم النمارئ أن يؤكد ومما

هكذا'ئد مم أعوآء ثقعوأ ولا ثيرألمحق دهكم ؤر uنلوأ لا ثتاهلآبييش_، [.٧٧تالاJدةت ه آلكنميب سواء عن وصثلوأ دءفث\رإ وآصلو! مل ين

فيعتبرالحقائق، ليهلب، ررسوروثر،'أ المثري ياق ^، ١٠٢٠١١التحديد هذا وبعد عليهممغفوي1ا المسلمين ؤيعتبز ف، أحبابنا مؤمنين والنالين عيهم الغضوب،

ءاموأينألإه< 'كاؤأ مبوأ ؤإ0أل;زنث■ I تعالي قوله علن يطؤ، ا وخالين نإدا. *تكهير-ا أملوأ أنلهم أمل؛وأإق وإدا يثغاءثدف. مم مثوأ \ ذ \زشكؤث. ا،ما-م[]المطفون:مح0نثاوإوأيسه ه رأؤئلمءاوألأ

®الفرقانحاءكم لقد صادنا؛ من صلوا الذين أيها *فيا المادمة: الجملة ق وقال أءلأئؤبنون؟اا.الأين، ل إكراه فلا العي، من الرشد لكم يثن الممرار

فأنزل(فاراذإنقاذهم، محالين، اللأ ورآهم افه، عباد من صلوا الذين هم الخلموذ المدعي!ذللث، ينعمه ما هذا به! الإيمان إلي ودعاهم الحق، الفرهان لهم

(.٢٩٥٤)رنم حديث الزمدى، سنن ( ١ )

العبارات.بعص منه لياحد — كعادته - القرآن إلئ يدهب أن المدعي بمسي ولا أخدهالدينء ق إكراه فلا العي، من الرشد لكم سين الص الفرقان ٠حاءكم فقوله!

اشوتيكمن ئش ألسج من أزقي قخت ق ألإيث ؤ ؤ تعالى• قوله من [.٢٥٦]البقرة! ه اة آنفمام ث ألويى الئموة ثقلأسمك ماش ويوهمل

1ثا،ينا فخق ٠ قالب عالئ نورا، يلا »إنا زالبمالة وقال ؤيخرجئمالكفر، من لجوهزثم أيديكم، وين مكم وو وأبصاركم، أ-ماعئم j وألقاه

ئهتدون«.لعلكم الثور، إلئ الفللماتؤ من الحاديالقرن ل للناس، ورمحولأ نستا اختاره اممه أ0 الكداب المدعي هدا يزعم أنوارقلبه عاى اممه وأنرل، اممهء، 'اصفي فهو ولدللث، المهمة، لتاللئ، واصطفاه والعشرين،

يكلمانه!يخطه وأن وبمكت؛ه، يولثه أن شوروش أنتس لصمه الرب وأذل الءق• ٠الفرقان ؤإخوانهاليهود، شياطين من اساتن.ته ثهم نفس هو للوحي المدعي هدا لهم إل

بكتابةوالصارئ اليهود من يأذن الرب، أف يروق فهم النصارئ، رهبان من منالجديد والعهي. القاويم العهد أسفار ق فالمعى بالمعى، إليهم يوحيه الذي وحمه

كادبوفوهم والنصارئ! اليهود من الكتيه صياغة هومن المكتوب الكلام لكن اممه، عند ثإممتونTمح، مي5 ¥ تعالىت قوله ل افه ذمهم يقد الزعم، ذا هق

ووبتأيديؤم مناكنبمتا لهم ميت بهءيمئاظي-لآ عندأشهنئابن يتولوث [.٧٩: o_,aJI]لهمننابد.يكه

وحاطتتاالتهافث،؛؛ ارالهراء هذا كتنإ حنث المدعي، راالصفياا فحله ما وهذا ؤثهديناالقرآن! بنا أوقعه الذي الكفر من لمخلصنا وأبصارنا، أسماعتا ق وألقاه به،

الحق!!الفرقان نور إلي الإسلام ظلمات س ؤيحرجنا ، الحو إلي راالفرقانس معه وما اللين، نحن إلينا افه رسول هو ررشوروش؛' فالقنيس

أعمن!!صال كام فهو متا؛ذللث، >س لم وتن إلما، اف كتاب، الحؤء

mm ٩٠

تهاقت،سورةررالملام٠٠

يدعيلأل اللأمء، *محورة المقرئ إهكه من الرابعه ورة الالمدعي نس وجعلا الشعوب بين الثلأم إحلال على تقوم رمحاش وأ0 الثلأم،، *رمحول أل

حملة.عثرة حص سورته

وثدعوبالثلأم تبشر بثز، طيبه جمل هي هل الورة، هد جمل ق لننفلر ولديهم،لهم وثنم لهم، واسفزاو الملمين، علئ مباثر هجوم هي أم إله،

عليهم.المدعي هن.ا يشنها إعلامية وحرب

لمانه،علئ يتكلم افة أف أي افه، بامحم يتحدث أن لقبه يجيز ٠ رثوروش إل تعالئ؛اممه ثول عليه يطبؤر اطة، علئ منه افتراء إلا هدا وما حلاله، من المسلمين ؤيخاطب

ءآمثر ثرت وش»ال ه ئ وم أؤآيءاق أو٠ال مدآقيى.با ؤوسآظ1منيآمئ ;!.٩٣]١^: أ;زلاك؛ه

خمأ،مئانتا أنزكا UJعباي: من صلوا الدين أقها )ريا الأولئ: الجمالة و قال منلوزار.ماكتتم محوء ويعلموا قثلاذمنالهدئ، لتتتنوا الإعجاز، بين يلسانعربي،

أنهبزعم الم على ؤبمذبا — كنابه ق كعادته — صالون قوم بامم الملمس يهم الإعجاز.معجزأبص وجعله مين، ميي بلسان وجعله حمال،، *مقان1ا الكتاب، عليه أنزل

أنزلههوالدى الكنيم فالهرأن كايه، على ؤيرلها القرآن، محن المعاق هذه وهويأط آمحا.أمحهح ^،٤^ اقثفيى. ؤدلبمكنيثيي ؛ذال،تعالى؛ مض- عربي بلسان الله

مء^كؤبمضآمحمير،أوامأميمئامحقامأ هلالشعراء:أها-ا،ها[.

القرآفأف ومعناه القرآن، العفليم افه يكتانمر حاص وصم، فإنه ااالإءجارا،، أما ومحسقميذلأث،، عن عجزوا يمهله ياتوا أن الكفار تحدى ولما جميعنا، العالمين أعجز

وكلالساعة. قيام حى بش، أوالأسان القرآن معارصة عن عاجز؛ى جميعنا العالمون القرآن،أمام يدكن أف لمكن لا تافه، نخب بكلام جاء التاينخ عبر بم الإتياف اول حس للاحرين.*اصحوكأ، صاحبه وكان بجانبه، أويوصع به مارق أف ولا

القرآنعلئ به صيقضي أنه ورعم العربية، باللغة القاري القسيس صاعه وما أماميوصع أف لمكن لا تافهاقهل، مخيف فهوكلام الصفة، هده عن بمخرج لا المعجز

الأعجاز،؟؟.ضألكلأئهخ»ين القرآنأاتةيف،:ضهاوا يبود4فعندما الضالين، اللين يهدي أن الته١نتا الكلام بيذا القيس ؤيريد

القرآن!.انجوا عندما محالين كانوا كم ؤيعرفول الضلال، من الهدئ يتينول jثم^ذا، »فقد الثانية: الجمالة ونالuأوخيابما علما'كدنأ، واثريقم ات

بكم،آمن من ومحن صدقكم، ثن قفل الناس، وخدعتم نفعله، فغلالم وأسنا مله، لم وخاان،مشرأسم«.

اممة^٣! ٥١سورة ق الثلأم، ولهجه لعة هي وهذه الئلأم، خهلابج يكون هكذا إسلامهمق ؤتكذبهم حلاله، من الملمين ؤيخاطث، سوروش®، ®أنيس بلمان يتكلم

أاوص• وقرآنهم ورسولهعبده إلئ به أوحى الله، كلام القرآل أف آمنوا عندما كاذبوف المسلول

ولمثبمث،ئرآث، لهم تنزل، فلم -منهم، شوروش لمان -علئ افه وت-ثا ه، محمد وهميفعله، لم وفنالآ يمله، لم قولأ ينه سبوا عندما مئترون، كاذبون وهم ا رسولأ! لهم

الناس،ءذلكيحدعول

كافئفهو ه، اغ رسول محمدآ وأف اممه، وحي القرآل أل وآمن أسلم، ومن مضل!ضاو ٢١مقتر وهو بايلل، لدين ومتع جهنم، نار 3، مخلد

سوروش،يثبعون الذين همم المؤمنين فإف محالين، كافرين المسلوق كال ؤإذا •أ والعشريز،أ الحادي القرن نؤ،

mm٦١

بماذاوأكرهوا باليرئ، الضلالة' اقووا »والالين الئالثة: الجمالة و وقال بمادناوأعداء القم، الدين أعداء هم أولئك بالباطل، ويوم؛وا بالحق، لثكئروا باليفه،

اوؤنن«.

علئهم الذين واشارئ، اليهود إمم هم؟ تذ ال>تين، ض بمال عن ثدافع ا.المم؛ الدين ؤيبعول الص،

وهممخهلئونبالهدئ، الصلألة امتروا صالون، — القيسي قنفلر — الملمون )j مكرهين!الإسلام ق أدحلوهم حسث، والتحارئ! اليهود من المؤمنين ام لماد قهم

الملمونهؤلاء ا بالباطل وأوسم0 بالحق، ؤيكفرول الهدئ، عن وجعلوهم المم.للدين أعداء المجرمو0

لمين؛المعن فقوله وتراكيته، أفكاره منه لياحد دائمتا، القرآن ق يطر القسيس إف اكنآس_رؤأاوكاى ؤ اليهودت افزعن قول من أحده بالهدئ؛؛، الضلالة اشتروا ارالدين

[.١٧٥ءئآلثارهلاJقرة: إئثنمنؤ وآكداب الهدئ ءامهمأؤوادز-مكث> تعالئ؛ فوله من باJاطلا١ ؤيومنوا بالحق *ليكفروا فوله؛ واحد

[.٥٢ه]الموت؛ دمآسسئؤذا أشأؤنجائا ؤحتفصأ يقاJالونىالذين بأنانحب دئزعمول والسادسة؛ والخامة الرابعة الجمل ؤ، وقال

البهت،هول، وديون الذين ال٠ئمون، لقدأفك المؤمت؛ن. على وأنا"قتبناالقتال، ثيلنا، مل بأذالمومتين همادنا علن نكتب دش بثا؟ القتل يكدن فار - عنتي جار كل وحان،

يكونداكمرمج>مح؟ا'•

أثنإن ؤ تعالى• قال سيله• ل المقاتلين المؤمنين يحب، أنه القرآلإ ؤ، افه أجرنا ٤[.]l_; ه متبموم، بتثن ثيدءصماكأديه ق يئتلؤيى آلءكث> بجث،

وكدبافه، علن ولJلككدب اليهود، وأمياذه *سوروثزا المفتري يزعج وهلءا قماتلول الذين نحب بانا اورعمون للمسلمين؛ فال افة أف وادعى القرآنية، الأية هذه

طنا«.

وئ

ألتتاث٠ؤ'كاءثآطلم تعالئ; قال علنا. القتال أوجب انه القرآن الأفي وأخرنا ^ثء؛أنجمأئانهملإ^هدنومح؟ :^[٢١٦.]

عرالخال كثنا أنا اوتزعموف قائلا: فكدنه اليهود، وأسياده المقري يزعج وهذا الو*حض"•

يفعلووالذين الملمين فإف المقاتالين، يحب ولم بالخال، يامز لم افن أف وبما أ.حاصرون حاتبون هم ثم ومن مقترون، أثاكون ذلك

منلها آحزأ ■سوه، جبار كل ؤو•حاب جمله؛ يضع أل المدعي يني ولا [.١٥يثابقلجكارنيده ثأنتتئمأ ؤ هال،تعالى• القرآن•

وحقه،اض رخص إل يوصل الذي الميل ليس والقتاو الجهاد أل المدعي ؤيزعم ا١مجرمون! كفرة ؤإنماهم مجاهدين، لمسوامؤمنين ويةاتلول يجاهدوف الذين وأل

آلعوييرىيرت< أنرئ آممه إل ؤءه تعالى•" افه هول، محيبج الزعم ءل"ا ل وهو ومطويثئ-نلول مثهزأم ؤ، ثكنوى ألجثنه ثه،ر اركك وآنوفم أذمث4ث

آممى مهي،، آني وس وألانجز ألؤدثؤ ف حثا عشي وعدا [.١١١أئىبايمم0دءودؤك<همألنوزأكيازه]اكؤية: فانثتييأبمهم

الفرقانمن أنزلنا بما يؤمنوا بأذ كفروا للذين نل وإذا المائعة: الجملة ق وقال إنهمألا المشركون؟ الممهاء آثن كما أنومن قالوا: الصالحون، عبادنا آمن كما الحق،

الدعوةلهم هووجماعته يوجه وعندما كثرواء، *الذين هم نفلر؛ ل الملمون يرففولالملمين فإف — الصالحون جماعته آمن كما — الحق® الفرقان * بكتابه للإيمان

بآنيممحستمهم ٠٠المركون؟القهاء امن كما أانومن ؤيقولون• للحق، الدعوة هذه

mm٦٣

ءامنوأsxليتر ثإدانل ءؤ المافقين فضح ق مالئ فوله من المعى وفدأحدهذا

محإمأث،فأجاتمساس،وئالJالج٠الة ليموتبالزر، آن س الحق، بتورالفرقان نحيكم ثم الكافرون، ومات يالكالمة، آس تن

الحسامت،يوم جميما تقيمكم ثم الكافرون، أمواماكانوا بأن؛م النامحن وأخيز لسانه، على تكلم افه أف رعم حنث افه، على بمتري

نتنعلتوانملم، عيسى على أنرله الذي الإنجيل، يكلمة فاحتاهم وأرواجهم، لو?|م قف •فهوين به يومي لم ومذ فهوحي، - والرهان القساوسة مهنه -كما بالإنجتل آمذ

نورأوجع1بم لالناس، رسله احر سوروش، ؛أنيس وصفيه ئيه على الحو، ٠إالفرةال المنن،فهو بذلك كمر ومذ الحي، فهو رسوروش® وصدق به آمذ ممذ وصاة،

والخلم! الحساب وتسحامبيرم تحالى•قوله ق وذلل—، القرآن، من والحيائن الوتمحن المغرى أحد وقد

رجثوث4[.٢٨]المرة:

الفترئ.كتابه على ؤإسقاطها الكريمة، الأية هذ معي تحريم، ع كال٠ءجارةفهي ذلك، يعي. من قالؤنهم مئ فئه *ومنكم اكاسرةت الجملة ق وقال

لعلكمأشكم، وارحموا فتؤيوا، الأنهار، منه يفجر الحجارةلما ؤاىمن قنوة، أوأمد هعالصالصن*.وحنروو ترحمون، الأيهرأوا بعدما قلوبهم، لقوة اليهود ئدم القرآن، من آيه ياحد يش القا هل. إف

نمالئ:نوله هي والأيه ؤيثنهم، لتثتثهم للمسلمين، ؤثزجهها القرة، نمة من الباهرة ينها.لجاررل1اينثم مى ؛ iUم1نة أوأثث. مئ'ةلجارم بمدهو نن ئث، ثم ءؤ

وما'اممهأقه •>ننان ثى تيث لمل يما محلأ ألعاء بثه ؤمج يقس لما يثبما دإف آلأيهر [.٧٤; ]١^٠٠عثا ثمل

وء

٦٤mm

لأمرتا،ؤإطاص لشيننا، استسلام الحي الإبماث ررإنما *؛^؛ ١١الجملة ق وقال رمتلون؟مشيسا تعارصونى فاني ؤإحاء، ح؛ة وأصنا دلأم، رحمة مشيستا وإ0

وئنقمون؟®.وثعصول

ؤإخاء.معة انه افه أمز ؤيحدد وتلأم، رحمة باما الله مشيئة المفاري يحيد وصدومحبة، ملام رمل لأتم أمنه، ؤينمدون اممه، مثيئه يحققون والنمارئ واليهود

يقاتالوللأنبمم لأئره، وءاصوJا اممه، مشيئة صل فانيم الملمون أما والإرهاب! القئل الآحرين.من ؤسفموف ؤمتلون،

عميانالأحرين هتال، وأل افه، مشيئة صد الجهاد باق يمعنا أف الممتري هذا يريد إ.مجرمون إرهابيون ؤيقاتلوف يجاهدوف الذين وأل لأمراغ،

الشالدعوة وهى بالقتال،، الأوامر ؤإلغاء الجهاد، لإنقاط منه صريحة دعوة إما للمسلمين!.والنمارئ اليهود يوجيهات ك)، عليها ثلممي

عليناكذبتاائاحئمن١؛؛لقدافتريتم تعشرة والثانية عشرة الحادية الجملتين ق وقال خلالأ،قالأمميرأ• فه فشا ج ما مما ئم الحرام، الشهر j القتاو

المقتروزار.لايفاغ ؤإنه علىلساننا، افتريتموه إذهوإلاإنم، حرامتا، حللنا وما -ممناانا نرآكم ق ادعيتم عندما كنب1ا، عاليتا افشيتم لميزت للمذول٠ افه أف زعم

التحريم.ذللث، سحنا ثم الحرام، الشهر ق القتال،

نثاتش تءإزهني؛مأمابذتافيي ءؤ تعادت ، ؛j_Jأذ اJمري ينمي عندأكز منه أنيئ، وإ-ماج انماب والسمي ومكناهء عنماتر^أقم نو'يدثبمسد

[.٢١٧\\ب0و1\ ه أم آءكثي وأكتثه أقي ؤشنثاتذه'يره.الحرام؛ الشهر ق القتاو يحزم الأيه هذه أذ إر ذهب حنث

ألثشنينأفنإوأ ألسم ^داأنمو٢^٣^ ؤ تعالوإر! قوله مع — زعمه ق - متعارصة ولكنها ٥[.]١^: 4 تيمثإ حفل ثهم محإسدوأ وانئروم و-خئو> ^ ٠٣^--حسث،

\mm ١٠

نفوسق متأصلة لعداوة القرآن، ق ه\إئأخه مفهوم ؤيتكر يحارب المقري وهذا لرمالأتهم!.القرآن ينخ يعرفوا لئلا النسخ، حول والئمارئ اليهود

أصلأ،حرام عش القت١ل لأف يحلزحرام١، ولم حلألأ، ال،ةلميحئم أف المقري ؤيزعم ا،؟كانوابدللثجمفسنعلىاف! AjS•المالمولقتال وعندماقام وقغيره. لشهرالحرام اق

هؤلاءأقم ولأتجكوائتا.ئم سلثةينرة:»ؤزطاأنلأئلوا، يئستافكمنتم دقهم، وسمكون وء1.وادا، إ؛م1ا عبادناالصالحين، من إحواممم متلول

^ك١٧٧٠يمح،^_، فيالإنجلالخق.وطجزائ عمايغافلن ومانحن انمذاب،

بالجهادالسنمين قثام هو اليهود وأصياد شوزوس القنيس يزعج الذي إل والقتالالجهاد رؤح على القضاء يريدوف وهم والصنيتن* اليهوؤ أهمام والوقوبأ والقتال،

ؤثدلوا.ل<سناهوا الملمس، عند

لابمفكواوأف وكان، لايملواص، اشأوصئاسأو الفتريأئ :زمح؛ اممه؛ل.للئ،.أوصاهم أين المقري يذكر ولم كان! مهما دم أي

الأعداءبقتال المالمس تأمر وص المقري، هذا ككد.ب الصريحه القرآن آيات إل فيسيفي\شيمحزءويىدوأكضمها؛دمى<تعائ: ^ممفرين١

ث؛ئآعنذ سنحوم تث أ0"تانءبم أس إث هةثتلوئ؛ا خإولإ' ه يه مجظ' حئ ١■^^ أكنيد عث ممملوئم ولا أكل ثن آثد ثأكنه

ثتئلوأحق أولواآليشث، ين ألج يمح، ولاديوى ماحثثمآلأورثومح ءنتجوميثوىهلاكوة:ه\[.ايزرث

ولحدواألءفماي يى ءائرأثنواأيبىؤكآ;أأا ت تعالى وقوله متةوبملأهي:مآا[

١٧

قامرهم الذي وم إنسان، أي قل عدم الملميذ من اممئ يطلب أذ يعمل وهل الفاتلن؟!.الأعيب بماو الصريحة الأيات

وهمالصالحين، اممب هماي من إحواثهم ئثلوا لأبمم الملمين المسيس ؤتشتم وثسمكوندمهمأأ.وعدوات، إدم!آ الصالحين تقتالورأعبادنا هؤلاء أنتم ادم اشه-ارئت

الذينالغرين اشارئ اليسوا والعدوان، بالقتال الذنتدووا من المقري يذكر ولم قداحالمدس؟ ق المسيح قبر تحرير بحجة الصليب، حاملي المسلمين بلاد عروا

باحتلالوالإمثاو ألمبممالصالتونالإنجليزوالفرنستونوالطلياو ارسىولعنبلائهم. كانواالمعتدن علن اكسلول رد لاذا العثرين؟ القرن بداية ل المسلمين بلاد مختالم، بلادناإلن أرا الذن وتن فلمعلين؟ احتلوا الذن نن ثم العالمين؟ رب، أوان مخالفين المسلمونرد لإذا والحثرين؟ الحادي القرن ^ ٥٠ق وسوري١ والمراق أفغاساف واحتلوا

مجرمين.كانوا عدواثهم المجاهدون

سحالدماء، وسفلثغ القتل تخرم اش الحق، الإنجيل ق افه ثق وهل ■مراثهم؟وهب أبمائهم، وم الملمين، بلاد احتلال المحتلن المجرمين النليلمن

المقري!!.القنيس من مغالطه إلا هذا ما

الآيادت،منه ياحذ نفسه، الكري، القرآن إلن يذهب للملين شتائمه ق وهو للمسلمين.ؤيوجهها؛خبن، اليهود، الكافرن ق النازلة

اليهود•ؤإدانة ذم ل تعالى قول من عشرة الثالثة الفقرة معفلم أحد لقد محأآمحمحادأسمدي-نرمح؛ بن قئتآغ وي دماآمحي مم،ؤث آثن.ناميثدمحرلا

ديمهمنن يغكم نيئا ومجون أيمذم ئثنلوث ٥>؛؛* أنم ئز يثبدوف. عأبمقممب وقو هئدوهم أثرئ ؛؛ وإن٧٧وأث-ثن عثبمإلام ئلهرون

د'إلفيسق من حرآئ دثا يثني وقكمحك آلكشت، بمنمى آئتوينوث ل-راج4م ثغي،آس وما >-، ١٥١أند إقآ تدون آأبمت نن'} ألدتآ ألصوء 1، إلاخئ منهتفم

[.—٨٤٥٨مرةت ل١Jه يعملون عنا

mm٦٧

*يوممكان كلمة»في وصع أنه المقري المحرف هذا فعله الذي مهناونحن الأية! ق *تعلون® كلمة مكان اريفعلون® كلمه ووصع الأية، ق القيامة® هوأو القسس؟ يزعم كما القرآن، معارصة ق ونجاح حديد، تاليف هدا هل ساءلأ

بكلة؟إوتديوكلة وتلزيق، وقص تلفيق، واجتنات،القنال على *وحثص؛؛م عشرة! والخامة عشرة الرابعة الخملمن ق وقال

إناأعمالكم. تركم ولن معكم، وافه الأعلون، وأثم الملم لاتهواوتدعواإلئ فقلم: الثلم، سافلين®.أممل إلى يردوثها ازر، ظب إنمالهم أعمالهم، وأعداءالملم الئقه لانؤ

أنتمزعمه حد على افه باس، - لهم ؤيقول المسلمين، المقري هدا يشتنم ئمضاكالواجاك،ادأماؤ

اليهودوأسمائه *ثوووش® رأي ق المسلمون، ارتكتها عفليمة جريمة وهده والتحريضالجهاد على يالحث، تامر التي القرآنية الآيااتج -،ال.ا وهويقصد والصلمنن.

[.٦٥تالأم١لت ءقآكثاإ،ه كأةاآيمحؤ؛فيآمحبجاأك ؤ مثلقؤلتحالى• القتتال، على ؤدعرأقلا ؤ تعالى• قوله مجل حث القرآن، علئ المقري المجرم وثجرأ

يمنفيهأمه]سد:هم.أماموالفعف الوهن عن الملمين تنهى لأيها الكريمة، الأية هده كشرأ وساءته

المغتمين،المحتلين أمام الاستلام إلي الدعوة عن ينهاهم أنيا كما المعتدين، الكافرين الإيمان!.واستعلاء والكرامة بالعزة شعورأ ونملأالمؤمنين

الربيام — يالحذ.اب، وتوعدهم الملمين، تم ولدللش الأية، هده كثيرا ساءته سافلين®.أسفل ؤيردوف النار^^٠١، عياب لهم *إنما عليهكد>؛-ا يقري الذي

ؤولر(هثتعالمحإ^ت قوله محنى يعري، لم المقري الجاهل هذا أف أجزم وأنا اللاأءمالهم«.^سقالوإفكه:»إنالأتيالقتلثوس

الصالخة.أعمالهم الجاهدين المؤمنين افه ينقص لن القرآنية: الجملة محنى إف أمص،محسإ•ير•!معي؛ ور، يقال؛

mm)

ررالإيم1ن،اصورة تهافت

وأرادحاننغالإيمان'؛، محوره ١٠المفآرئ إهكه من الخامه السورة رثوروش؛؛ سش صدشتائم وملأها الضارئ، من جماعيه على ؤإطلائه الملمين، عن الإيمان صفة

جمل•لماف ل وجملها الدوق،• من خالة بمارات هجوماكيرآ، عليهم وشى المسلمين، كلمثا،ومحم الض، الإنجيل آياج، ا>>دم والثانية: الأولن البملتين j ئال،

تؤم؛ونىناتئ مستقيم. صراط علئ بأنكم أناعكم وأو.ءمتم عؤج، ذا صراطتا وائعتم وماحمتتا بر ئطئعون واتى أمرنا؟ عمشم ومد ثمدوئنا واتى كلمتنا؟ كفرئم ومد بنا

الJينونيتم محسننا عارضتم ومد الجنة تدحلول وش الختفنفين؟ عبادنا رحمتم • ٠١الضيم؟

يحلوما الحق! الإنجيل آيات حرموا الدين هم الملمى أف الفري يزعم واشارىاشارئ، إلئ اش كتاب ولكئه إليهم، الله كتاب ليس إيه بالإنجيل؟ الملمين

همالدينحرمو•ؤيكفيتام٠مفة، الإنجيل آيات أذ شوزوش القنيس من اعتراف الجماله هذه إئ

الموصؤع.حول لقناعتنا شاهدأ الاعتراف هذا أنهموأنهموهم أتباعهم، وحدعوا أعوج، صراط على باثهم المسلمين ؤيتهم

مستقيم.صراط علئ

تعالئ؛يوله ق باتباعه، اض أمننا الدي المستقيم، الصراط علن اننا نومن ونحن ثيلأهعن بلإ عثسق آيقثد ئئعوا ولا هأئعو؟ منشثا بمرط هنئا

تالأنعام:آها[ا

يقول:أن افه أمره الذي محمد.^، هورصولنا المتقي، الصراط على ؤإمامنا هآلسركاإن ين رماكان جيفا إبرهم تلا ديناتلما تقيم نصبممثط إك يؤآ هيبمق ؤئى

[.١٦١]الأنعام!

;■ءو'١٦٩.؛

علئحكمتا منه وصب مكاف منه جعل أنه وجهله المهمى حماقة ومن يشاء!.من ؤيطرد مذيشاء، فيها يدحل ليجة، مالكنا ثمنه وجعل والقلوب، العقائو

بكلمته،[يممكمروا يه، كافرون هم ؤإنما يافه، مومتن لموا رعمه ؤ، المساومول وكديوبعيي الملموذ كمن فهل مريم• ابن هوعيي المسيس مهم حب اممه وكلمة

منوكل ورصوله، الم هوعبد عفيهآلسةم عيي أ0 يؤمن ملم كل إ0 نبوثه؟ وأنكروا النار.ق مخثد فهوكافث بعيي كم

رحمةمن محرومون هم ولهذا بملتعو، ولم الله، بمدوا لم زعمه 3، والمسلمون نارحهم!.ل محليون جته، من مطرودول اف،

منأقمتم عيالنات من صلوا الذين أيها ؛ايا والرابعة• الثالثة الجملتين 3، وهال، وئيذئلؤممم، وهنت، الثج؛م. لالشيهل١ن حميمتا وحليمأ للحئ، لدوها عدوأ أنفسكم

محورون،،.قوم فأنتم موءأعمالكم، ااسيهلان لكم حميم،حلمج الرحي، ااشيهلان وبين وبينهم للحق، ألداء أعداء زعمه ق الملمول

عملهم!.محوء الشيطان،وثينله الخاسرين،وأغواهم منحزين،الشينان صاروا وبذللثج ا.فه المطيعول الحابدول فهم أماهووأعوانه

لهمرم، تعالى• نوله من ٠٢٠٥١٠۶١الشيهلا0 لكم *ونيذ قوله؛ أحد وقد

تنثائا ش زلؤ٠قننا ►ؤ تعالئ: قوله من محورون® قوم *فانتم قوو: وأحد هضممحنحي مم ض بل ^٥١٣^١ 'ثكنن ؟،^١^٢^ بميمذ. نه دئلرأ آلثعق

إا-ه\[.

وبأحؤةووحيانسا، وروحنا، ؤبكلمتتا، آمنوابتا، رروالدين الخامةI زالجملة وقال صادتاأولثاكرهم وأقامواثتتنا، بعده، من الخى والمرقان الخق، والإنجيل وابؤينا، الإنسان،

•فيهاحاليون" هم النعم، جنالم، ولهم وجهنا، ميهم الصالخون، الخاسرون.الكافرون فهم سواهم ومن فمهل، اشارئ ٢٠٠المالخين المؤمنين إل

ارصإ

فهوكدك يكن لم فإذ الخاض، المحرانئ فهمه وئق القنيس عتد والإيماف اض،بكلمة الإيماذ يرن ما ل يكوذ أل يجب الإيماف أل يمرر ولدك إيمانآ• وليس كفر

قان(ولدك كلمته، الي افه، برمحح والإيمان ءثهآلسأم. مريم ابن، يئ به والمراد علئيقوم ئمحراق، ارمثلث،ء فهوإيمان وروحنا®• وبكلمتتا، بنا، آمنوا *والذين الميس•

القدساا.والروح والأين،، الآب، الثلاثة؛ النصرانية بالأفام الإيمان الحقاليكوذوالفرقان( الحق، الإذج؛ل بالكتابثن،• الإيمال يشرط القسيس كماأف

ولكن^٣، بئ ض اة أنزله الذي مو والإنجيل اف! عند فولا الإبمال .^^٥! وعيرو حرقوه الرهباذ

هذافهو الجنة، لل>حوو به الإيماذ القسيس يوجب الذي الحق،® *الفرقاف أما •الإنجيإاإ نزول من، ةرن~ا عشرين بعد واثراه، ألمه الن«ي المقرئ، الإهلئ،

الصالحون،اممه عباد وحدهم هم القسز صاعه الذي بالفرقان آمنوا الذين إف النارإؤ، مخلدون كمار فإئبمم لمون المأما الجنة، افه يدحلهم الذين

لئواللسان،لا ^، JLaIIدعوة ،اوس»ع والثامنة؛ والسامة السادصة الجمل ز وتال كرهولو للم٠حان التمؤ الرتاص،، وصرمحت، النيوف صليل من أجهز المحة فهمس

فلاعثأ، بيده ئلوبجم وأما بأفواههم، بمبمونئا إيمانهم ق حبعوا دالذيلر المجرمون• وصلالسبيل، مواء هصئوا بالإيمان، الكفن تدلوا فقد بمبمون• هم ولا آمنوا، هم

كانوايرعمون®•ما عنهم بأنهالملمين إي٠ال فيصف المسلمين، على شتاتمه تونيع ثوروثى يواصل القتلعلى يعتمدوذ وأثيم محبة، عندهم ليس وأنه ةلو7ام، ف، يتمر للم لغوألسنتهم،

يصروالن وهم مجرمون. هم ولهذا السيوف، صليل علئ ؤيطزبون الئقابL، وصرص، واليهود.الصارئ هم عنده والمحبوذ الصادقين، والمحبين للمؤحبة النمز لأل

بأفواههمافه يثبمول وهم وثسبيحهم، إي٠انهم مول، لمين المص ؤينفي، كافرون.هم ولذك افه. عن بعيده وقلوبهم فمهل،

Uv

الكفرتدلوا يأنمم علهم يحكم عندما لمن، الممحكمر القول الشتس ؤيكرر كتابهواناع رمحولأ، به الإيمان إلئ الدعو 'رشوووش® لهم وجه حيث بالإيمان،

السيل!.سواء صنوا و؛ل.لاك كافرين، صاروا ذلك، يفعلوا لم فلما ا١الفرقاناا، ثلسن إلإ،-يا ألخقنن نئد.في ؤون0 تعالزت قوله من المعى هذا أحد وند

[.١٠٨لاJقرةت ه ألثكيل سناء تدلواأمم وتقرر وجرائمهم، لمخالفاتهم اليهود تدم الكريمة الأيه هذه إن

صدووجهها الأيه، المميز هدا فاحد الإسلام. ق يدخلوا لم لأمم بالإيمان، الكفن بالإيمان!.الكفن تبدلوا الذين هم بأمم وايهمهم المسلمين،

ودعوةللئصارئ، الإيمان ثوروثىهيإنامحتح القسيس عند الإيمان ^ ٠٣خلاصة المار.ؤإدخالهم الجنة، من وؤلردهم لمين، المعن الإيمان ونفل بكتابه، للأيمان الماس

يهاجمهملمين، المصد استفزازي بأسلوب كنه هذا القيس صيغ وند لمين،المعلى اليهود هووأساتذته لحمده إلا هذا وما ؤيلعنهم! ؤيبهم ؤيشتمهم،

علىحاربة؛رآيهمإ•وحربه

mmأع: صورة)لالص(اتهافت

الحي؛؛.®محورة المقري إفكه من السائمة ورة الثورومحى القتسس سش

لمثتزلهباطل وعزهما هو، وق الإنجيل، محصورق الص أو فيها وزعم جمل.عشر ق الوؤة ق أياطال4 وصاغ اغ. كلام كؤنه وش القرآل، باوللث، ؤيقمد اف،

للحق،ثحما نور، على نورأ الحق المرقاذ *وأنزكا الأولى؛ الجملة ق قال، المبللون®.ؤإذم؛ للباطل، ومنهما

عليه،أنزله اف، عند من الحق® ®الفرقال كتانه أف وادعئ بصراحة، النوة ادعى أنهبكتابه إعجابه ومن الثاق، النور وهو الإنجيل، الأول النور نور، على نورآ وجعله

للباطل.ومنهماوهازمنا للحق، ومنتصرأ محما جعله ماوأحد القرآن السطوعلئ ق —كعادته القرآن من حملته كلمايت، بعمى أحد وقو

وتزوير-بوتلاعن، يتحرف منه يريد نمهإوثت نينايضيء ؤيتكاد تعالى* قوله من أحدها نور® رنورأعلى جملة

[.٣٥تالورت لوإهمءسدثاأه أف مرتندى ؤإ مي ثار تحيأن أقع تعالى• قوله من وبإلألالاءلل للحي، *نجما حملة وأحئ.

يمحىهووكرء ?0؟آلصنيشهءوتقعدازتالأمال،:ا'-\/[.

هزاهي هو لإدا ؤبلممذفالأيىوآضفيمد.»م تعالى• قوله من أحدها كما لالأنياء:حا[.

رح؛م®.ثللئ، بوش دلوثرل مكرالشيهلاjاالرجتم، *صفح اكانيت: الجمالة ق وقال والقرآنوإ؛aلاله، القرآن يفح مدق القرآن، صد موجهنا الفرمح، إئكه جعل

-ثقصدرحيم مللئ، أنه زعتر ولأليمه، الرجتم الشيهلان هومكن ؤإنما افه، كلام ليس عنده إليه-به افلآأو"حى -وأل ^١٣جميل الأمحى الروح

٧٣ الاعأ

ولوئطقوابماأعجرامحتن''•الصانن، ري سه ٠وأطل اكال؛ةت زالجملة وئال يكوذأ0 يممي الكافر فهدا محمد.، اش رموو عالئ حربا المنرئ إئكه جعل

محمددعوئ يملل أل كتابي من وهويريد صال. مهثر هو ؤإنما س، اف رسول محمد •ئرآنآ• دلا وحتآ عليه يزل ولم سا، يعثه لم فاطه وصلاله، كدبه وأذتى لنبوة، اه

لأممالأميض، العرب القرآن هدا وأعجر الشيهلان، وحي هومن به نليى الذي والقرآن القرآن.هدا المسزإبلال، وميتولن ماذجرن، جهلاء

المهتدين،.ولومثصواجلأيس، أسامه، صلاق اوكنفن الراي٠ةت الجمالة ق وتال

حيثق^، محمي• افه رمول أت؛اع الملمين، على حربآ القارئ إئكه جعل بمنلهرالناس على ظهروا فهم الإيمان• عنهم وني ؤيقمنهم، صلألتهم متكثص

الخليرة.المهمة ط0 ميتولئ وهو ممثرين، كاذبين وكانوا المهتدين، الصالحين

عثرأؤيعئ أك؛رمن وحدعوهم، التاس على صحكوا المفرول الضالون الملمول اقترانهم.شمي ويل>فعوا السيئة، أعمالهم ثمرات لتأحدوا قصحهم، وفت حاف والاذ فرا،

والتلأموالهلهر والحية للخم الأبرارمناع ئلوب "إلما المادسةت الجمالة ل ومال والإيمان®.والحي

ثنعمشرفة، حثه قلوبهم ؤيجعل أبرارأ، ؤيجعلهم ملته، وأباغ جماعته يملح والإيمان.والحق واللام والهلهر كالخحبة كلها، الفضاتل منها

^،،٧١٠١١فترات احتلأن، على بنارهم واكتؤبما ثه، أنلع من الأبرار هولا؛ رابا وءا وعمروناوالأسكان، واليهود والروس الإنجلتر علينا الحديث، العصر ل ؤبخاصة والبلاد!العباد فيها أهلكوا وحشية، ومجازر مذابح هذا وكان وسلامهم!، بمحبتهم

ةالوبالأبرار!!٠وهكذا

والئفاحواليغضاء للشئ الأشرارفمنايح دالون< *روأتا الساباةت الجملة ز ومال واكلموالكفران«.

٧٤

تثخيهىق وهوحير بالقرآن، المؤمنون المسلون، هم نقلوالقسيس ل الأشرار منهاينفح رامناصح®، قلوبهم فإل أشرار، المسلص أل وبما أحوالهاإ ومعرفة القلوي-،

والظالم!.والقتل الشؤوالبغصوالسفاح ومحةوالتموئ، والإخلاص بالإيمان الحنة قلوبما نملا أف الإسلام من تعلمنا وقد الحهالموهنين قلوب، وأتى وءلاءت١،، وذكره باض والأنس الأخرين، ع والعدو المالحين،

^^ينالخاقدينالظالميناسين؟لثمقةالميرةهنقلوك،أوكاك الئازرا.يتطى الملت، قمى ومن مرقون، ررفمزتحارأصابجم الثامةت الجملة ل وقال

الآ-حرإنالأعمالوالممرفات،ؤيزعمأل ؤؤهمهمبسوء يواصلثتمهللمسلمين، بالحقدمليثة — زعمه ق — الملميذ وقلوب، الثيثه، أعمالهم ونتائج لمار من يعرفونهم جمعواأمم أي وكلاات،، عبارات، صوؤؤ ق ألسنتهم علؤلر ذللث، وحتج والوء، والعفي

العتل!.وسوء القول محوء بين الماءمن أونيرأوملك رسول إذاحاءكم راياأيهاالناست التاسعة.' الجملة ق وقال

ولاإليه، ستمعوا فلا بعده، من الحق والفرقان الحق، الإنجيل من يه، جئناكم ما بغير *ه أسم لكفروشيطان فهومارق سبيله تتبعوا

أنزلالذي الصر الإنجيل هما؛ فقهل، كتابين علئ والحي الهدئ المفتري بمصر عليه.أنزو افه المدعيرأف ^ الذي الحق والفرقال ءقوألتهم، ١^■^،عيسهم،

مريمابن عيي على الله أنزله الدي هو الله، كلام أنه نحن نومن الذي والإتجل محزقة،أناجيل، فهي الأف انمارئ أيدي بين الموجودة الأناجيل، أما ءثواكهم، •أ الرباني، الإنجيل ليت فهمح، والرمان، القسيسوف الشيلانومحاوس من، ائه نثهو فإثتا المتري القنيم، القه الذي المفترئ الإنم، أما

الرجتم•الثماء،من، ملك، أو أورسول نؤ، باي يزمنوا لا أف الناس من المفتري يهللب،

الأسماعوعدم محمدج^، الله رسول تكذي.—، إلن الدعوة هذا من، وهدفه لاؤعو.. وأل رجيم!.وشيهنان كافر، مارق بانه ووصفه اساعه، وعدم له،

٧٠ز وع؛،

ح0ثمافيالإضالخقساصالآةام،مدئرمفترون، 'كمره فهم واحيروهم، فاقتدوا الحو، اكرفان ق وذ'كرناكم يهتدوا،

الوجم®•الشيطان رثل فهم يرفون، ثمارأعمالهم ومن مارقون، اهفتلوم بانمه، يتكشأ أ0 له أذف الة أف ؤرعم اش، ■؛ش بالكدنم، المفتري يتجزأ

علىأنزله الذي الإنجل j الكدابض، الأيياء من لتحذيره بتجموا لم لأمم الناس ءفيدأئم/عيسي

بعدمؤ ينلهر لم الإئجيل؟ بعل ظهروا الدثى الأماكون، الأنبياء هؤلاء هم مذ الممتري.القنيس هدا بكلام والمقصود فهوالعئ محمد.، افه إلارموو الإنجيل

بثتائمويثتم.ه ميحة، يصفان محمدأ الكريم الرسول يصف الااعول هذا إل سرمحولأ ليس وهو العمل سئ كافر، مفتر ماكر أئاك بانه؛ عنه يقول حيث، مزذولة،

الرجيم!.الشيهنان هورسول ؤإنما اض، عند

الكاذب،المفتري الشيهلال هدا أفئلعذ إلئ يدعونا محمد.ؤ لرصوJنا محيتا ؤإل وافتراءاته!.مافته ص الناس نحدر وأف

.٧٦

ررالتوحيد،،سورة تهافت

التوحيده،محورة ق ال٠ن^رئ فرقانه من السامة السورة محوروش القسيس نمر وجعلله، اضراني القه، على التوحد فيها وقفر اش، توحي عن مها وتحدث

ولمله، موحدين وعثر بالني مشركين واعتبرهم الملمين، وكير التوحيد، هر المليش الأحرئ.محوره ق منه عهدناها التي المعروفة، الشتائم فيها للمسلمين يوجه أن ينس

حملة.عشر؛ أرع ل سوريه والث اثلين:ضصئمأ»ياأخوالكمانسماؤنا الأيد: ئاووالبملة

ئاقرن*.وأنتم أىثنثلواالصالحات إنماالإبماذالحي ريدوثهثزديدأ، معاقا، عبادنامن الكفران أنل *;؟ا لهم! فيقول الأنتمزازي، بخهلابه الملمين يخاطب

كافرون.صالون فهم القالينا(. أحدهاهنا ٠الكفران® فكلمة القرآن، من ومصهللحاته كلماته يأخد اثة ولاقى

هتسوء حئثثإة ئلأ محن رثو آلثتلحتت برى بممث، ؤدش تعالى: نوله من تالأنياء:أا،[.

بألمتهم،ضددوئ4 ولغو كلام ليمايهم لأل الإيمان، صفه الملمين عن يفي وهو إلنهذا ؤيضيف، الحق! بالإيمان ءند المقبول، الإيماذ ؤيصف، كيلك،. ليس وهو

ماووصم، ، ^١١١٠٠٠٠كلمة استخدام علن وهو"صبمى الم،®، وررالفرقان الحق® الإذجيل مبيزا٠صلال على أنه *ع بما، عنده

قالمومشن عبادنا تجادلوا أذ لكم كاذ "وما الثانية: الجمالة ق وفال ليسما فلاتقولوا وتسمين، أوتعه أوثلاثه واحيا فسواءثجلننا بكمركم، وئ،كفروهم

١بالمهتدين® وأناأعلم الميل، عن صل بى أعلم وأنا علم، يه لكم ملتتهعن ودفاعه وك^فرهم، للمل؛ن محنتائمه الجملة هذ.ه ق القس يواصل

١الله بامحم التنحيث، ؤيزعم وعقيدته،

٧٧

النمارئ،وهم المؤمنن، الله عباد جدال عدم لين، المسلمنمن فيها يطلب •إ تكفيرهم وعدم ليمانم، ل الطس لعدم

هوالذيافآ أو ؤيزعم اشراق، المفهوم وئق الإلهي، ®التجلي® عن ؤيتحدث وتعين®.أوتعه أوثلاثة، واحدأ، تجليا ®ونواء يقوله! له أوحمي

منها!الغالهلات، يعص فتها فاثتانرئ العبارة، هذه وعندماتفلرل

أنهض ومذ فهومؤمن، واحد و يجمح، افة أف آمذ مذ يخوذ•' أف الفنيس يريد - أألأي >y،• فهو وسعتن سعة j تجمح( أنه ومذآمذ >،>،، فهو ثلاثة ل نجمح،

والروحوالابن الئلاثة~الآبج الأفانيم ل تجمح، افة أف الذين،يومنوف اشارئ، .ولموا ض، موحدوذ القدس—مومنوي،

حلقه،عر ريتجمح،® أف لنفسه رصي، النه أف هو ®ثوروش® القيس عند التجإي — ب ان،،إنصورة إلا ®يتحول،® الرب، أل معناه وهذا الأرض. عمح، إليهم ®ينزل® وأف

المدس!.والرؤح والابن الأب الثلاثة! الأفانيم صور إلا أويتحول محصورةمجسمة مادية صور إلا وتحويله في، ®تجسيم® الإلهي، التجمح، وهذا

كلامها،يسمعوا أذ ؤلمكذ وتتكلم، تتحرك وهير أمامهم، الناس يراها أل يمكذ محددة، ؤيحددواملامحهاا.

تقديرهوعدم باض، كفر أوثلاثة واحد إلا اطه يحول الذي المجئم التجر وهذا محيره.حى سحانه

أمحماتهون، وربويته الوهته ؤ، ونوحده باق، الناس أعرفح المسلمون ونحن والتحاديدالتجسيم عن منزه ائه ونعتقد وعظتة، حلال س يستحمه ما له وشن، وصفاته،

الدنا.هذ.ه ؤ، يعنيه محراه أن لمسر يمكن ولا والحصر،

ؤ،لايتحول لكنه كيفيته، نحن ولاثعرف به، يليث، بما ثجليه يكون اطئ تجمح، ؤإذا ااناسااويراه الأرض، ؤ، مجثمة،تسير مائية التجمح،إلاصوؤة هذا

لسيأ؛٧٨

أفأي ونعينء، *تعة ق يتجش أف يمكن افآ أل منعم ئوووثى القيس ج—يغالط الكثير.الءا.د هذا ق يكون

فيجعلول الذين المومنن، توحيد ق يطعن أل وهو ثميث، هدف هذا من وله لالمسالمين!يقول أل يريد وكأنه باض، يئركوف يذلك وأمم ماركثا، اسما وتعين تعه

أ.وتعين تعه تعيدون فأنتم ئلاثه، ينبدول النمارئ أف Jئءول امنفعنل.ما الملمين، توحيد وبن المح-ارى تنليت بين بمرق أن يريد لا إنه فصارالاحرين، الاثنين مممملأعن كياننا واحد كل جعلوا الثلاثة بالأنانيم اشارئ

عيسىهو الذي والابن الرب، هو الدي الأب ٠رثخصياتات تلاث عندهم هوجميل•_ المدس والروح

الآلاكش ؤد\نل تء.الئ1 بقوله عنه وئهاهم يثلثهم، علي القرآن رد وفد رنويآذن عيتتح، ألسح آلءد،جإتا إلا أش عل ثموؤأ دك دب؛اطم ق ثاوأ

انتهوا Uyuورنإهءولأأش ^١ ٠١٥ة وريح هم(بم ١لثنهاإق( و»؛كلممتثو أش [.١٧١؛> ]IJونوه عأونكلئ 1ن وجد ^ ٥١ظرإث\ حته

حقعن،. ^jiuت تعالي قال بالكفر. القرآف وصمهم فقد سلثهم، عن يتخلوا لم فال يتولوتتغ' ينتهوأ ت o\jوجئ إلأإكه سثؤدماخإك آق؛١^٠

بجرئواثآيثهلسة:ص.صلبمن أعلم ارأنا فقوله• منه، ؤيأخد القران، إلى يعود أن القسيس ينسى ولا

صط، أناربمن هو وة ؤإف تعالى• قوله من أحده بالمهتديز أعلم وأنا السيل عن [.١٢٥]المحل: ه ألتهنيى ومآغام شيلأئ

لكمحيئ فذلكم الشرك، تجن من نفو-ئم *ئطهروا الثالثة: اتجلإ ق دئاو ١الدؤميماا دالشيهلان ولاتشركواأنفتكم بكالختتا، واثحدوا وأبقى،

ثركمن فيه هم ما عن يمخرا أن الملين من الجمالة هذه ق المقري ثهللج ٠لواJحدواافه: بالاتحادبكلمة إلا ذللث، ولايكون الدميمء، ارالشيطان تقعدواعن وأف بافه،

وكلمتاه.

٧٩

كااض« *kL م ةك4ألثلأأ عتن لكن فإذا اف، بكلمة الاتحاد كشة تئن ولا عندالمهم بعتس؟ متحدون النصارئ وهل به؟ الاثحاد يكون فكيث الفتسس، يؤمن

•كلام باى ءتكلم وأن الخلمن، ؤيهاجم م يان المفترى الششن القهى أخريات، بهي يشركوا ولا أرواجكم، ررووحدوا الرابعةت الجملة ق وقات،

اوقين«.وآمه الؤمت؛ن، فاحشه إنه ولامزبواالرنن، كم^حرين، بمركز الإسلام،ق الزوحات؛؛ تعدد ١٠فكرة لمهاجمة الرابعه الجمله الفري يحصمى

اللينأمر اللي الله أل ؤيرعم واحدة، من بأكثر يتزؤج لا أن لم مكل من فيهللم، ?_•الثرك وعدم الزوجات بتوحتد امرهمم به، الشرك عن وثهاهم بتوحثد،

للسالخينتفقول الأزواج، يتعدد الزوجات تعيد يساوى اله تفكر سخافة ومن الباحالزوجات، ئعدد وأين إ الأزواج؟ تعدد لا وامرائه الزوجات، الرجل يعدد كيم،

لأنهأزواجها، المرأة تعدد أف العقول غير ومن هوزنا؟ الن«ي الأزواج يعدد من ثرعئا زوجة•محرمن إلى فقديحتاج واحد، يكفنهازوج بحدقال وليلك، الزنا، من ئوعء الزوجات، ثعدد يعتر أنه المقري سخافة ومن

■الومثتز،ا' فاحشة إنه الزنا تقربوا ®ولا ذلك،؛

علىزوجاته ريي لا يحين، الزوجات، يعدد السالخين من يريد لن الله أباح لقد ؤرئمسظوأ ألا يقم ^^j، تعالى• قال بينهن• العدل بشرط إلأ ياح لا هدا ولكن أرع،

٣[.]الماء: ٣^^٠آئلآألأسهأ4 الغربن؟نفيات، ق عقده١٠ ١١تشكل الزوجات، تعدد رحمة لماذا أدري ولا

الغربيالرجل أف مع معهن؟ وهوعادل، أوأكثر، زوجتان للمسلم كول أل، يضيرهم وماذا ؤيدلهن،ؤيثيرهن، ؤيعاشرهن، ؤبماحبجن اء، النمن يشاء من *يخايل،؛ أل لضه نح

وايهماالزوجات،! معاشرة يعاشرهن الخليلان،، عثراته للرجل كون وفد شاء، وقما •ا الخليلان،؟ عشراتط أم زوجات، أرع للرحل يكول أل أقفل

ء٨٠

قيعيش وهوالذي الزنا، من ئوعثا الزوجات ثنيي الممري هذا يعتبر لماذا ثم الؤيةة الجنالممارسات على القثود جميع وزوال الجنية، الإباحية حيثج أمريكا،

الزنا؟من نوعتا الزوجات زاعمءثعدذ هناك من يأتينا نكيمج والشاذة، ئجنالواولا وأولادكم، وأزواجكم يأنفسكم ®امونا الخامة; الجملة ز وقال

ةؤمنين«.محم إن دنكم من أكفياة ولاقخذوالهم دؤننا، من أولياة لهم إلئوئدعو القرآن. من كلماته ومعفللم أفكاره ؤياحد اغ، يانم المدعي يتكلم

ثاراوأهفؤ قئثك مرأ ءامنإ آكين ؤكأأ؛ا تعالئ; قوله وبين الجملة هذه بين المقارنة ٠^١وسلون أمر،ولم مآ آقت لاسثون ثداد غآدظ ماسكذ عثنا ؤألجاري آلناس ومددا

تنرث٠ؤاوهر تآألإل ؤ٢ئعدأ قوله'عالي؛ ومحن ينها والمقارنة ٦[• تاكم!مت ؤمثونه ]الأعراف;٣[.ه قللاماثومرن دونهءآؤلثاث ولاثئماين

عليهم،وثأحكموا عبادنا، تدينوا أن لكم كان رروما السادسة; الجملة ز وقال متدانولمستقيم. صراط علئ أم عهمج ذي صراط أوعلى موحدين، أم مشركين أكانوا

تدينون٠٠٠كمم بما

المحارئ،على حكمهم عليهم ؤينكر الملمين، ؤيذم المارئ، عن فيها يدافع حقيمتهم،يعلموف لا لأمم الشرك، أو بالكفر الثاس على الحكم للمسلمين يجوز فلا

صراطعلى وكانوا موحدين، أو مثركين كانوا سواء اض، هو حقيقتهم يعلم والذي مستقيم.أوصراط معوج

أنميهم،من والاعوجاج بالكفر عليهم الخسلموذ حكم إذا صحح وكلامه بالكفرعليهم الحكم كا0 إذا أما قلوحم• ق ما يعلموف ولا الحكم، ل يخلون ند لأتم

ذمالمفآري للقيس يجوز فلا الصريحة، القرانة الايات، ق هذا وورد اممه، عند من هذهق السالمين إل الأليم. بالعل.ادآ، ومديدهم علهم، والإنكار وتحط؛تهم الملمين

اممه.بحكم ملتزمون الحالة

اصق؛؛■m٠٨١

قالاف. عند صاحبه من نل لن الإسلام غبر دين أي يال القرآن صثح لقد [.٨٥]عمران; ه ؤآكسو_ن ودوفيأ'لآجرث منه يمل غيرالإنلمديناش يبع س وؤ

ابراإذا إلا مقيم صراط علئ يكونوا لن بامم الكتائب، أهل القرآذ صارح كما رسولنامحكنر محاء ئد آلهؤكب يتآنل ؤ تعالئ! قال محمدأ^^. الخاتم الرسول كثيرثوتقرأعثت أميجنب من ^>^ ٥٥٥نناد=قنم محقثيأ دم ثؤث

ألحمي، أقي ئد يهدى ه يث و#ثب مد آم يى ثاآظم جث ويهديهممحامحن-يجإدآشمطدبؤء ومييمم رعظسلآئي

[١٠ "٦ ١ ٥ ]المائدة; نمتقيوه صبمرحز إق الدنياق عبادنا يدين رمول من أرملنا رروما والثامنة; السايعة الجملتين ق وقال

بالكمروالصلأل،صدى من يبمتحي والهدئ، بالحق آس من ممل الدين. يوم ئل .٠١دياياللعالمين..واستوي

يومق إلإ الناس يدان لا لأنه الدنيا، ل افه عباد رسول أي يدين أذ يجتن لا الدنيا!.ق أداثهم لأنه يالكفرفهو-؛ؤهلآ، اناس على رسول حكم ؤإذا الدين،

عليهما بيان بين نوئ أل ؤيج—، وانتفاثه، بغرور ممزؤج منه، جهل وهدا عليهم.والحك، ومحاسبتهم إدانتهم وبص أوصلأل، ها-ى س الناس

القيامة.يوم يكون والحكم والإدانة الدنيا، ق يكون البيان

والكفر،والإيمان والصلأل، والهدي واياطل، الم، يثان القرآن تكمل وقد الدنيا.ق والكافروف الو٠تول الناس عليه ما وتوصح

إلؤ تعالي; قوله ق صريحا ^ا ورذ وقد وحده، الإسلام هو الني عند الدين \فيازجآءثثر م\ تند مئ إلا ألكتب أوي ادمي وتائنتقت \ الدمكح؛عندأقي

متنآنثت>ءا->ءوك ؛ن أيس-اد،ؤءع أقه آم ثاثي> يكمن دمن ينهن بميا آنكد.وأممد ثميتوأ ءآسلتئث؛ل وآلأمت؛ى ألكتب آوزأ اؤ؛وأ وثل أئعي ومي م ثجيى .[ ٢ ٠ - ١ ٩ عمران; ]آل، ه ابباؤ دنيير تآقم ءثلكأتثخ ئإنما مؤ؟ وإمحف

الس؛؛٨٢

علئلسوا وأنبمم الحقيقة، بمده الكت1د_، أهل يواجه أذ ه رموله افه أنز وقد نجعدأسءحئ مك لم مح،كأنلآوئف ؤ تعالى؛ قال الإسلام• ل لميد-حلوا إذا شيء

[.٦٨ؤزوؤآؤأه يالإجبدوثآأ'زوإوكم آمحبمته ؤيختازهو، أين إنسان كل لعرف الدنيا، ق يكون والتحديد والتوصيح القين هدا

صمكث ثن تتم ص هص ثن وبجش تعالئ: مال يكفر. أو فنؤمن >يقه، يمه]الأف1ل:آ؛[.

الحكيلأن الجاهل، المرى هذا ز كا إدانة، أو حكم1ا البياذ هدا وير ربكؤوإ>ا تعالى• قال وخدم. تعالى بالله حاءس وهو الدين، يوم إلا يكون لا والإدانه ا.١ ٢ ٤ زالحل) ه فه يكامأ يما المنتن يوم يمم ؤتظ؛

بأنهاثهمه حيث ه^، محمدآ اممي رسول الثانية الجمالة ق ^^، ٥٠١١هدا وأيان إنماالديان لأن ه^، رسولنا عن يصدو لم ما وهذا للعالمين. ديانتا نفثه ئمب

اممه.هو

النصارئبذللث، المقري ؤيقصد والهدئ، بالحي( امن من يقتل كان بأنه ايهمه كما يملهم•كان الرسول. وأل والهدئ، يالم، آمنوا مؤمنون أمم لهم فيشهد واليهود،

الكافرينحولا؛ ؤيقصد يقايلهم، ولا بمتلهم فلا الضالين، الكافرين يرك كان بينما كفروصلأل!.من معه بما وصدنوا محمدا.، انعوا الذين الملمين الضالين

هماليهودوالضارى الأكذوبةت هده المقرئ إمكه ق المقري وكيرأمارددهذا إ.المقرون! الكافرون القالون هم والمسلمون الصالحون، المهتدون اممه عباد

ودو!وذعبادناحكاماظالمين، أنفسكم من رالمدأتمتم ت التاسعة الجملة ل وقال الكافرين"•وأنتم ويكمرولهم المدينون. وأنتم

ايهامإلي( الرسول وسبآ ومحل-يب ايهام من( الجملة هن•® ل المترنح( ينتقل الملصنءوصتم وتكذيب

mm٨٣

وعقائدهمالناص علئ يحكمول حكاما، أنمهم من أقاموا بأمم يتهمهم الجائرة.أحكامهم ل ظالمول وهم وقلويهم، عقولهم ل ما وبيان وأفكاوهم،

قما على يحكموف حكاما، أثمهم من يقيموا لم المسالمين أف تينا أذ وشى القيامة.يوم عليه ؤيحاممهم الناس، علئ يه يحكم بافه، حاص هن.ا لأف الناس، قلوب، لصريحتا نرله الذي الله، من الناس على الحكم المسلمين أحذ •ع يتعارصى لا وهذا

م\0.

ولذللئ،والنصارى، اليهود يكفرول الملمين أف المقري هذا يزعج والذي ا.يتون،وأنتم يائنا راثديتول ت باللين الكمر ؤإلصاق بقه، أهل عن الدفاع ق ايع ي

الكافرونء.وأنتم وتئرونهم سليس هن.ا لأف والتماري، اليهود يكمروا لم الملمين أف العلوم ومن

يبعوس ؤ ،! ١١٥فهوالذي سبحانه، الله هو واشارئ اليهود كم والذي احتصاصهم، [.٨٥تأل،عمران؛ ه ببمرآلحنيين آوجرؤ وموؤ مئد يمل ش ء؛رألإسثأادينا

فلاالغي من الرشد سن ®ئقولون! عشرة! والحادية العاشرة الجملتين ز وئال، الكافرين((.دين علئ النازبالمف وأكزئتم اش، دئداحترئم الدين، ل إكراه

فيأحذصريعا، القرآرزثكذيسا ؤيكاويح ق الملمين الممتري يكدي، القتال،.لممارمتهم المسلمين ؤيذم يردها، ثم القرآن، من آية بعصن

الهكنوتيكنز ممن آلنأج أزندين مد ^•؛-، ١١ؤا؛ؤلأإ'ؤوا تعالى• يردقوله [.٢٥٦]\ؤقو1.' ه اؤتمن العنوة سسدآحتلى ماثي ويوبث

وع1وا- عنده أصحت، فالأيه حملة، على منها جملة فيقدم يالأية، ؤيتلاهم—، الد.يناا.ق إكراه قلا الي، من الرشد متن ®تقولون؛ هكل..ات — التحريف

والقتال،الجهاد وعدم الإسلام، ق الوحول إلى الدعوة عدم الأية س الجاهل ومهم لأثهموسنهم، وذمهم اللين هاجم ولذللئ، الدعرة، وجه 3، مقول الذين للكفار،

الله.صبيل 3، وجاهدوا قاثلوا

.٨٤

قالدحوو علئ الاحرين أكرهوا وأنم كافرون، باتم الملمص علئ وحكم \لأذدا.وتزكوا العق احتاروا وبذك والقتل، السف ؤلريق عن اياطل، دينهم

بعضمنه ثكرأ الشهلان ودس ١٠ءشرةت والثالثة عشرة الثانية الجملتين ق وئاو تأؤيلأوتأؤيلها القتتة، ايتغاء المتشابهات، إلئ ؤيهديكم ل؛؛ضقكم المخأكمات، الآيارت، الصالحين،عيالنا ن الملم ل الراسخون وأنا نغ. نلؤبهم ل الذين فانك جاهلأ،

فيهاوجدوا لما عندنا من ولوكائث، عندنا، من ليست، أنها ؤيتلمون تأؤيلها، فيعلوذ ^^ذاتميرأولأساولأتدلأ«.

علئاللكدم إلئ وتحرمها، علىآي؛ الكلام من الممني بمقل عمران.مورةآلا ق والثث٠اب٦اتأا ٠لالحكمات آية

الكنف1م ئى ثادت< نه عثك أ؛زو ٠^٢^ ؤ تعالئ؛ فوله هي الأة ومائآويدء نآيعآء آ؛ءثآءأكني بثه ماصه بيمن ئزيهذريع ؤ، ١^<؛< ٤٢٠دلرنثتبمت

أولوأإلا يدؤث ٧^١ ^١ عند مى لأ ١٤٠١٠ثمزف آلمز ؤ وألقسمن آق، إلا بميم ٧[.صران: آل ]ه

عليهاؤيتهجم القرآن، ق والمتثا-٢١ت المحكمات الآJات الجرم يهاجم والشءلاناممه، عند من وليس الشيهنان، من وحيتا القرآف المجرم اعتبن وفد

ؤيقوذهمالملميذ لضل المحكمات، الايات بعفن وأدحل *دزا الذي هو الماكر التثؤا-رات.الايات إلئ ؤيوصلهم الكفر، إلن

التثأا-هاتالايات بتاؤيل ليقوموا ؤإصلالهم، الملمين فتنة ذللئ، من وهدفه تأؤيلاجاهلاحامحكنا.

قلوبيمق الدين المعملون، المسالوذ فائتعه ومكره، كيله ق الشيهلان ونج^ المؤمنونالئمارئ هم الذين الصالحين، النه عباد مع بجح لم لك وايحراف،• نغ

الشيهلان،ما أوحئ اش التشا-رات، الأيات تاؤيل يعلموذ المؤمنون فهؤلاء الأذكياء! اممه.عني. من آما وزعم

٨٠_i؛

الشيطان،عند من المحكمات الايات أف يعلمول الأذكياء النصارئ هؤلاء أضسا،الشطان عند م الختشاصات الامحات أل ل لعلمه أنهم كما اف، عند , ٠٢٠ولمث

بيئمحاسا.وتعارضاختلاف فه أنه عندالشيطان ااقرآاJامن أف على عندهذاالمجرم والدليل

بهأوحى الذي الحق الفرقان مثو - عندالله من ولوكاف وتغترونديل، نح وفه وتناقض، أ.أوسخ1ا! أوتعارصا اختلاما فيه وجدوا لما - أ الجديد! المي إلى

الجملومن والأفكار، المعاق من القرآن، من يريد ياحدما *شوووش، المجرم إف وتأ"تحر•وتقديم وتسمروبديل، حدن، ضامايردمن ئجري والكلمات، والبارات

الودرسالمجرم! المفتري عند صار ه، ألكتثب علتك أزل هو٢^^ ؤ افه! فول JمنهJااثيطا

ءنل:صار ه، وأرممهت آلؤش_، 1م هى ثاس يجنث ١^: وفوق التنا«راتا.إلن ؤيهديكم كزكم المحكمات الأيايتح مكرأبعص منه النتطاف

وأثة»أكنة منه مشتم •؛١ مثمن دى محدهء ف، ١^؛؛< ٠^^١ اممه• وقول قلويهمق ١^■^ فائثه تاؤيلاجاهلأ. وتأؤيلها الفتنة *ابتغاء عنده! صار ئأميدءه.

الشيطان.من هي التي والمتشاببمات المحكمات اسعوا الدين الملمين، ؤبمصدحولا؛

فيهفي الدى رثاه•. يند ثن مل ءامنابجلوة آبز ي ؤدالقس،مث ١^؛ وقول القرآن.ق والمتشامات يالمحكمات لإيمانهم الملمين، من العل، ق الراسخين علن فيعلمولالقنالحين عبادنا من العلم ق الراسخون *وأما عنده! القول هدا صار

لضارئ.وجير ١٠١عندنا.من لمسلم، أنيا ؤيعلمول ثأؤيلهما،

منأحد فقد كيرأ..ا، اختلافنا فيها وحدوا لما سنا من *ولوكانت، قوله! أما هأ-ئلنما وجدوانه عدغ؛وأف يى وفع0 ألهمءان بروك ثن. أهد" ؤ تعالى؛ قوله

[.٨٢]الماء:

:۶٨٦ءمءأ

الآسق

القرآنمعارصة ق نجح وأنه وتآليما، كتابا عملي المفتري الجاعل هذا مي ؤيصياغةق ؤتدل ؤشئ معانيه، ؤيحرن، بالقرآن، وهاهواثلاعب،، بمثله، والإتيان

أا.اممه إلئ المفترئ الإيلئ، هذاؤثنمثؤ آياته،

كيرون،فائعها الحثاة، بكلمة عبادنا ارواكونتا ءشrرةت الرابعة الجملة ق وقال لملهمالحق، ؛الفرقان وأيدرناهم دذ'كرناهم فكمروا، كئيرأ الش؛هلال وأصل

<سلأ<و

اض،علئ ؤيفتري النصرانية، للاقكار الدءايهاا يعمل الجملة هذه ق ''ثوروش® إل عيصهي التي الحياة، بكلمة حميما عباده اقدئ افة أف يزعم بانمه، التحديث، زاعمك

افداءاوصقه قله وجعل ؤيمئب، ؤيمم عيي يوحد أل أذل افة وأل مريم، ابن ولذكالنصرانية، الديانة من أساسق حزء والفداءا االصلب، وعقيدة حميما. للناس

الديانة.لهذه مفلهرأ ارالصاليسم،ا كان

ؤإنمايصلبح، ولم يقتل لم ءؤتؤأكلأإ عيي اف حازمن الملمون يعتقد بينما القرآنق صريعا هاوا ورد وقد تلاميذه. أض علؤي ثبهه وألقى الثماء، ق إليه اممه رفعه

دماهأو، دما أئي رسول موم هيحم،أتا أمح ثنا إي دملهم ؤ تعالى•' قال ايم• أمإلاآ0ع عز ثن ه ثم ما يلأ سه مح، محو أئثئوأ أك!بم يإة ثم سئم وين صمء

[.١ -٨٥ ١ ٥٧لالساء;حك،اه أثمقاف أقإدي يبمه ينتنا.٢ثل وماثاو

A V mm

مورةررالم؛حاا

ؤيقصدالميح®، ®سورة المهزئ! إئكه من ازمنه السورة المقري القسيس نش إرامحل•بمي إلى الم رسول عفييآلسةم، مريم ابن عنس المخ به

ءقهآلتأةم،عيسى يشأن النصارئ عقيدة من المسيح موؤة ق القبس ؤيداغ ثمنوردوالأفراء، والنفاق والكدس، بالكفر ؤثممهم ؤيثتمهم، الملمين ؤيهاجم

بالزقويصفه س، محمدأ اف وو رم ؤتكدب ووثش\.( ؤيكدتها القرآن، من آياب، والافتراء.

حملة.وعشرين سع ق المورم وصاغ وتقولوالائتكبروا، القالين: عباب من التماق ص رريا الأود: اسلة و ئاو

ولاالداتة، كتة بمدرك هدا ولا الرنع، كنة بمدرك الحنث فلمس عالم، به لكم ليس ما فئلومهاحء، ثرعة' طا ولكز بجا، مقل الإنز ولا الإنس، محة بمدركه طاف،

٠١تحشمون لقنا بالنفاقيصفهم الخلين، صد هجوميه اصتفزانيه بدائه صورته، المفتري بدأ هكدا

للمسلمين.منه خطاد_ه كل ق كعادته والاستكبار، والجهل والضلال

تد>ركلا الأرض أف يخبر عندما جوفاء، فلفه السالخين على ،ا، رايتفلفثم الأرض،حزنت، التي الدابة حقيقه يدرك لا التات والريع فيها، التائب الزيع حقيقة

وكنةكيفيه يدرك لا والإنسان الإنسان، صاحبها حقيقة نيرك لا والدابة الزيع، وحملنن، وهدهيا.هيةمعروفة!!.العالين. اللهري،

فعبارةثاء، ما منه لياحد القرآن، إلئ يدم، _أذ _كعادته المفتري ولاثنى •جاءقعما آ>همآءهلم ثقخ ^3؛^ تحالى* قوله من أحدها ومنهاج-ا؛؛ شرعه جعلنا لألكل

ه1نن صظم' آئ ه ة ث؛بماكا ثترئ يم ^١ ذم آنؤ يئ ^^إفيثأتاظه]الماىوة:خ؛[ه

i'mm

المارقين،إئك ومحيى المحرمن، لم زدذ من ®يمنكم الثانية: الجملة ل وقاو ظلوماجهولأ،،.فكان

ماريارجلا انجوا باتم ؤيتهمهم ؤيوبئهم، الملمن المفتري يهاجم الق،رسول محمد نبوة بفي الكلام حدا والمجرم الله• عند من رمول أنه وصدقوا أياك-ا،

إقاعنبمناؤ تحالئ؛ قال كعادته، القرآن أحدهامن ظلومأجهولأ® ®ءكا0 وهمارته: ثتلهاآلإمسه.ما0مننا وأثثس ;نيثما أن ئأؤتك وألصال وأ'لأنج، ءقالتو؛ني، آلآماه

[.٧٢]الأحزاب: 4 فللوثاع

باناقالوا! بأنهم 'قدبما، المؤتين عثاؤنا عاى دافزبمم الثالثة•' الجملإ ؤ، وقال كمرأدمحلأ"•دكفرئم دأئركئمبما، أفكثم، واحدنامنهاولدأ، اثغدناصاحبة، المؤمنون،اممه عباد بأخم ؤبمنهم اشبمارئ، عن مدافعنا الله، بامم المفترى ي؛حديث،

اتخداه إف يهولون بأخم اشارئ اثهموا أخم للملمى ؤيتسب موحدون، وباخم سمتاالسالخيرإ ؤيئتم القول، هدا من الأصارئ يرئ وهو ولدإ منها وله صاحبة،

قوهوالمتخضس والئعاع، القوية من يضيرإلا لا صاره ويللو، مرذولأ، انتمزانيا إ.دكتوراه شهادة أك؛رمن ؤيحمل والفلقة، اللاهوت

الجنلمان علئ \ص هذا وورد ولد، أو صاحبة اتخاذ افه عن القرآن ض وقد ٣[.]الجن؛ صنمةولاوإياه رآناما(هئذ ءؤرأة،>ثدإ؛؛جد قالتعالؤي! المؤمنين،

وأ'اة»فيثيغ ؤ تحالى• قال، صاحبة. له ليس لأنه ولد، فه يكوف أف ونفى [.١٠١لالأنعام: وحتق^، هصكجه يمح( ولت. دلئ؟ له• يؤ0 آئ

اتخداطه باق القول، صراحه اشارئ إلؤي سب لم القرآن أل نرئ وهكذا قائله،كان مهما وأبطله، وأنكره القول( هاJا القرآن حارب إنما ولدأ، منها له وأف صاحبة،

أويونانيناإ٠أوهندوسنا نصران0 كان مواء

WSM

■،*م

٨٩١

مثله.إله ثم من وأنه المسيح، وائه ولدأ، ض بال بالقول يصرحون التمارئ ولكن شثا^١جثم قذ .ا اؤءس^؛؛١ أعيث وئالؤإ ؤ تحالئ: نوله ١>،^و وقدممزئم

ه٠^(؛؛؛ أن ئوآلتسح أس إى ثالوأ قك لكم كد ؤ نعالزت قوله وق [.٧٢]\س■:

حثهفتيذتم يعضه، محثف الحي الإنجيل يأل راوزعمتم ت الرائعة الجمالة ق ونال وكئمبنوره، اهتديتم ولا ادعيتم؛تحريفه، لما الحمح، ينق ولوآمتم ظهوركم، دراء

سيلا*.أهدئ وصف،كما الص، الإنجيل بأنه ؤيممه الإنجيل، عن الجملإ هده ق القسيس يدافع

أنهؤتدعي محؤءح، الإنجيل إف نؤلهم ل الملمين ؤممدب الص.. الفرقان بأنه كتانه وهدى•نود

وأنهاممه، كتاب، ءفيه١لث^م عيي عش افه أنزله الدي *الإنجيلء أو نومن ونحن المكونالجديد العهد ليس إنه هو؟ أيذ لكذ وهدى، نور وأنه وصواب، وصدئ، حث، فكلامذلك،، تثبت، فيها قراءة وأيه مءم3ة، الأناجيل فهده الأناجيل، من مجموعة من

وعقلته!.افه وحدانية مع يتفق لا ٥١٠٤٤١١^عيسى ولادة عن الأناجيل نصيريكم،الثهت، وأعمى بصزمحم، ال^كم ااوأءئى الخامة: الجملة ي وقال

دليلا،؛.وماء يعكم، من وصل قصلئئم، المروالبصيرة،بعمى ووصمهم للمسلمين، والشتم الثلم، الجملإإلا هذ 3، لتس

للمسلمين.منه جهناب كل ق كعادته وذللت، والكفروالضلال، إلئالظلخامت، من القالين لتخرج أئزلناه حى *رقان المادة: الجملة ل وقال

لاثعشمون،،.ومم الميل عن صدوا أن يعد النور، اممهعالئ تكدب الحق، الفرقان ونماه وافتراه، ألمه الذي كتابه المدعي يمدح

ادعاءوهدا الص! الفرقان ^ا عاليه أنزل أنه اممه إلئ ناسح باسمه، التحديث، زاعمء اممهاا.كلام الم، الفرقاف بأن وادعاءصريح للنبوة، منه صرح

سقاإ |ولابعدم، وحق ولا محمد.، اقو رمحوو بعد ني لا أنه عندنا المعلوم ومن

الكريم.القرآن بعد اممه ينزله كتاب ألوهويريد كافرون، صالون فهم الملمين، إلى ورمالثه كتابه المدعي ؤيوحه

عنه!.ائحرفوا بعدأن الصحح، الهلريق إلن بمنيهم وأل الزر، إلى الظلمات من يخرجهم إلنالفللمات من الضالن *لتخرج فقوله." القرآن، من وهماراته أئكاره وهوياحد

أظئثبمن ألناس ^٠^ الق، أرلثه حكثئ ^١^ تعادت فوله من أحده النور® ء•١ ه أمبزأش بثي ربم.إك ه أش إث،

^؛3،تعادت نوله من اأحده الميل صدواعن *بمدأف وةولهإ[.٣٣]الرءاJ: ثاممسثاده ثذوشبملفيأثن رصدإ

. ٠١تشمون أنمهم ولكنهم شيتتا، الناس *ؤإثالائفللم ال«الآةت الجملة ق وهال، ألائه إن ءؤ تعار! قوله من أحدها المدعي أف إلا شيء، الجملة هذه ق ليس

ء:محونه]يوض:؛؛[.والئمال،،الجوت، يل وجوهكم أذئولوا البث *ولمس الثامتةت الجملة ق وئال،

عنوتهن شولأ، آنرأ تم؛العروق، الى بتشا، وعمل تا، آمن من الز ولكن نهيناشولأ،.الفحشاءوالنكروالبغي

ألفاظها،ق تؤ يلاع ثم آياته، إحل.ئ عد تعلو بأف القرآف الفأري بمارض عليه. ١٠١٠۶١٥١أف ؤيزعم تأليفه، إلا ؤيتلمها صياعتها، ؤبميد

هقه إذبدآثممق ءوعحةم -درزأ أيدأن لمس ^٠ القرآن؛ 3، عغتجل اممه يقول الجنوبتل وجوهكم تولوا أف البر *ليس يقول؛ التلاعب، والجرم [ ١٧٧تاوقرةأ

والثمال،..ه.

همنآصكةلآيج،ت\ذإوفؤو؛ألنمل ؤأين وآلسك؛ن وألقس ألمنهل دبمح، حتهء العادعق وءال والقنس

ذثألمنمؤ عنهدؤأ ^١ تيسيهم ؤألمؤميى ألرؤآ وءاث، ألملزم يآنام أنيا٠٢ وق

٩١اسقوئإ

ضالر 'أولكن يمول• المتلاعب والمجرم [. ١٧٧ه اكآتي يحنن مألمم؟ء أتأسآء ٠لا ٠ ء يشنا وعمل لما ن م١

يلهميهم،ق لمي ما يألمسهم يمولون الذين "قر رألمد اكاساةت الجملة ي وقال لايعلموزا؛.ما عليتا ؤهولول

قلوبهم،ق لمى ما يخولوف لهم وثتمهم، الملمس تكفين الجملة هذه ق أعاد علم.بدون عليه ؤيقولون افه، على بمرول وهم

سعلساينآمحر،ف هشوحك قئ مثقؤل ءؤ قوله من الجماله وأحدهذه [.١١ألمثهرثاتشؤ،هأؤبهمه]١^: أنولنانآعميآةم_نععزلنأمرلؤث

لهمثفثح لا عتها وانثكتروا ياياتتا ^•^١ ®والدين ال٠اشرةت الجملة ق ومال إلىوارجعوا فتؤبوا الخياط، شم ق الجمل يلج حتى الجنة ولاثدحلوذ الثماء، أبوان، •الممحيم" والميل الهي، الدين

اكزىإة ؤ نعالزت قوله أحدهامن المقري المجرم إلاأف الجملة هذه ق ليس سؤؤ، ثمل -آحريج آ'ضثع ولا؟■■٠^٤ أوت أبوب لم عمالاقغ كو)وأءاثننا

•؛[.ي1ه]الأءراف:التوبة،إلئ المسلمين فيها يدعو حمله لها أصاف ثم يالحزف، الأيه أحد لقن. الرحوا.هذابه أى الذي وهوالدين الحق، الدين إلئ والرحؤع

الحنة،الوعفلؤ الحي الفرقان حاءثم ررفقد Wjis-الحادية الجملة ق وئاو غل،من صدوركم ق ما وائرعوا فاعفلوا، واوحمة، وبالهدئ الصدور، ق لما والشفاء ترحمون®.لعلكم ورحمثنا، رضواننا وابثعوا

والتخليواساعه، به الإيمان إلئ ويد.ءوهم المسلمين، إلئ كتاثبم المدعي يوجه لماويالثناء الحنة، بالوعفلة حاء يأته كناته ووصف ياطل! لاثه القرآن من معهم عما

اممهلرصوان نل ولا هو، إلا صدورهم غل بنغ ولا والرحمة، وبالهدئ لصدور، او ورح٠تهإلآعنطرفهإ•

:ق;ءا::ا

•؛٩٢•-•ء

)لأسا

والتقديموالزيادة، بالحيف ما ؤثلاعب القرآن، آيات ل ملب كعادته وهو والإتيانالقرآن، معارصة ق سح العبث، حذا أنه والتركسبطا،، وارالمص والتاختر،

,ا منه أحسن م لما

ؤؤأتن ثؤعظة ماءدم مد الئاس تعالى• قوله من الجملة أحدهذه لمع• [.٥٧]يونس; ه ألمدوروطدى ؤثماء,لماؤ، ؤ،ما ؛ؤدوءن١ تعالئنقوله من غل'؛ من صدودكم 3، ما أروايزعوا •مارت وأحد

٤٣صديدهممحنيمىينيمآلآلأ 4.]أهلعنكم يرصى لن همادنا• ®ياأيهاالدينآمنوامن عسرةت الثانية الجملة 3، وهال،

حاءكمبعدالذي أهواءهم اتبعتم وكن هداناهوالهدئ، قولواإف تجواثلتهم، حى ايهتان صدكفردم،ومامحممنوليولأصرب.اا.

ؤيثميهم;افه، باسم يتحل•ث، أنه زاعمتا ثقه، أهل إلى حطابه الثري يوجه الملمينقاف المومين هم كانوا ؤإذا محصورفيهم. فالإيماف عبادناه، من ارالذيزآموا

البهتان.أهل وهم كافرون، يرصوالن أتبمم محنمرهم الكافرين، الهتان أهل من المومنتن ملته أهل ؤيحدر

أنالمزمين مك أهل وعلكي البهتان، 3، وائعوهم الإيمان، عن تخلو إذا إلا عنهم الهلريقق فقمل الهدئ أي؛ هوالهل-ئإ هد،انا إل كان قائلين المسلمين نحن يصارحونا

كافرون٠صالون المسلمون—فهم غيرهم—وهم أما مله، وأهل البمس عليه اللءي اثبعوالائهم مهتدين، علماة مله أهل ؤيعتبر لأهوائهم، ميعن اللص ؤيعتبر

،فكيفالحق! الفرقان وكتابه ثوروش القنيس رسالة ق وجدو الذي والهدئ، العلم والكفر؟الفلأو ق المسلين مع ؤيسيروا والهدئ، العلم ملخه أهل يترك

قولهق وذلك، القران. من — الجملة—كعادته هذه المفتري القنيس أحذ وقد ولمنهمألثدئ أقي هلكا قزإك يلمم ■حقثيع أئثتزمجا ولإ ءنلىأت؛ود مش ؤو)إ تعالى•

[١٢٠٠]١^٠; أبثأهوإ»نمبمدأدنكاجآءقبماألعأءمالأئا؛ىآقومنولؤوألآصهره

٩٢

المدعي،المفاري حملة وكلمايت، الكريمة الأية كالمامحت، بين المقارنة وأدعوإلؤي معارصةق وئجاحء تاليما هذا ينس وهل لشسبما وئنت، الأية من أحذ كم لمعرفة

بجشلوأضالقرمحورقةس؟وروحتايكيتنا منه كامحأ من أنفسكم من رروقام عشرةت الثاكة الجملة ز وقال

وماوالأيرصن، الأكمه أبرأ وما الموتى، أختا لما الصادقين، ويرملتا السب^، عسى المرملين؛،.كارمن فما يذلك،، له أذثا فما يإدينا، ياية حاء

ورسالته،نبوئه ؤيتكر ه^، محمدأ ورسولنا ئثا الجملة هذه ق القاري ةكلا ضصامازهسم؛الأنياءا.

كافأمن أنفسكم من رروقام قائلأ'ت اممه باس، المسلمين المقري حاطن، ولدللث، اكأادقناا٠ومحرلتا المح عى وروحنا يكلمتتا ه نف

نفثهكافا وأنه والرمللة، النوة ادعئ أنه ؤيزعم اممه.، رسول، المجرم يقصد رسولأ!.ولا نيء ليس أنه مع صمنهم، نفثه وأدحل الصادقين، والرمل المسيح بعيي

عثوآكهم،عيي فعل كما بآية يأت لم أنه نبؤيه عدم على المفتري عند والدليل الأك٠ةوالأبرص.الديأبر١

المائية،ثسدأهممرأمنالآيات،وابات، معجزاتهوأوصح وأعفلمآياته المرضى. وشفاء الماء، ونع الطعام، ونكير القمر، كانشقاق

ذللث،.عن فعجزوا الكفاريمحارصته، وتحدئ عليه، افه أنزله الذي الكريم، القرآن وأمابمشيسه، ؤيعمل مرساله، الرسول بملح را.إنما عسرةت الرابعة الجملة ق وقال

رصولأيكون فاني بإذننا، وماأحياالموتى بأمرالشجلا0، اامؤم؛ين عثاؤن١ الأحياءمن، تل قس مطما..اا.

الأحياءقتل أنه ذللثج علل والدليل نبؤته، ونفي رسولنا. تكذم، المفتري باع بأمرقتلهم ولذللث، يامره؛ذللث،، لم وافه افه، يأمر يمتلهم أنه زاعما المؤمنين، افه عباد من

الثسءلان.

٩٤٥mm

انمقلهم؟ البمس عش عز والدين قلهم؟ الدين المؤمنون اف عاد هم نن وتصوراتعقوو من ؤيلغيها والقتال، الجهاد يهاجم أف وهويريد مك، أهل اشارئ

يسوواولا اإرهايوناا، المجاهدينمجرول وأف منذلك، بريء افه أل ؤيص الملمين، \\ش\.

ممابه!!وتالتم، إفكه تلفيق من أهدافه أهم من وهدا الحق،عني، الباطل بضة بمص نامح، كم *لئام عشرة• الخامسة زالجملة وقال

مميما«.الثسطان لوم فكان الثرعرايتحر، ومحرة الإيمان، وحمدالكفرعلى شتيمههؤ رسولنا ؤيشتم القرآن، -يا حاء النير المفامينر بعمى المقري ينكر

ينعق...ناعق منكم *قام ءنهأ قال حيث، بديء، حاقد شطي عن إلا مدر لا بلءيئة، سميعتار.الشيطان لوحير فكان

ؤثتفيرالشيهيازا من، هووحي ؤإنما له، افه من وحيها ليس معه الدي والمراق الحواجزليزيل واياطل، الص ين الدائمة والمواجهة المستمرة الحرب، المقري المسمر

ولايواجهوهم محلا ؤيحيوهم، أعداءهم المسلمون وليمملر والكافرين،، الملمين بين يجاهدوهم.

الوالباطل فهداكدب،! ؤيحارثه. ؤكرهه الحن عر اياطلبممم المرآزت قال إذا ربجمدءمإ•ؤإنمابمموئهم الم،، عرأصحاب، لابمممول الباطل وأنلغ عله، ينقم

المميز.عر والكفاث;حقدول الإيمان، عالا يحقد الكم القرآذ: قال ؤإذا المومتينرولاكرهويهم!.يحيوف والكافرون الإيمان، لايحقدعر والكم ا فهداكدي،

اكدي، فهذا عاليه. القضاء عني، ؤيحرمحمر الخير يحارب الئر القرآزت قال ؤإذا منعناأف المري هذا ؤيريد الأحيارا يواجهوف لا والأشرار الخر، يحارب لا فالئر

ولاعليتا، يحقدوف ولا منا، يشمون لا والمالمنر اليهود من اياطل أصحاب، بأل اا٠وييوئتالهم بلادنا نفح وأل لهم، محبه نملأقلوبا أل وعلينا يحاربوثتا،

mm:١٠١

ائبيؤمتوأ أتت شوأنألمإلأ أاؤوم\ رعالويت اقو قول مدى لا أن متا هدا يريد أي،مأفهلمج:ع[■

إند.ياءفم ش ؛ردنئم يقئزةء؛تق< ؤربتاؤن تمادت دأذلامدو

ناثمريم ابن عيسى )يا قلنات يائنا ارورعم عشرءت المادمة الجمله ق وقال ليهمريم ابن المخ يهلك أل نقير وأنا اف؟، لئن ن إلهين وأمي اتخددو للناس

وشفيالأضجبنا«.ؤيستفزبالمسالمين، ؤيتحرش ماثرو صريعا ككدسآ القرآل المفتري يكدب

ويداءة.بوقاحة مشاعرهم،

النةأف أي ملتارا بانا اروزعم قوله! ق وذلك محمدأه، مكدبأ اش باسم تحدث هداله قال أنه رعم عندما اش، على كذب هؤ معحمدأ أف شوروش للسيس أوحى

الكلام!.

هى:المفتري كد-اا الش الكريمة والايات

ولفأ|ندىل لفايى ممن د تومآ أنن ينسى أثث ئاد جالأ تعالى؛ نوله - أ ثثدممته> بمصإزكنت ل مالإس أمول أف ك يء0 ما ستحمك د ١٠أش يئن من

لتنم1ءنق .٢ ألمحوي> عقم أنت ؤ ٠^١ أتأم ولا شى ق ما تلم يملمتهأ نيمثتثانومتى٠ادمت شأيد>ا وكنتعلتأم وريم رق اع؛دوأأفن ^٤٠أن أ/،ني ما إلا

[.١١٧— ١١٦مىءتإيد.ه]المات،ر0ت ءإنغإ وآتت تخب ألرتيب أنت كث الأتن؟هاتتن المفتري اتز لماذامحدب

دونمن إلهين وامه ايحدوه الدين من يتبمرا عفيمحألثأم منه مريم ابن عيي لأل عييأن الأيه ولأن ه. اما جعلوه الذين ومن إله—ا، جعلوه الدين ومن اممه،

mm ٩٦

إلالم ءلت ما ؤ وحد0ت القه عيادة أئياعه من طلب وأنه ورسوله، افه عيد هو عكهآلخلأإ ه.ود3محإ رمح، أئن آغثدوأ دءآير أءمنج( ما

ءلميمج آبق هوألسيخ أذه قالوااة لنيحقسأئمى ؤ تعار،ت ب-وقوله داكة'ثبجم آبى أنسج بهؤكن أيادآن قيئاإن ير(آش بميق ئص

ماأذكتوتوأ'لأرنيومايعأوه< ومتفيآمحيو

الأة؟هدم \دن}ي الميز Jاذاتكدن

هوالإلهاض أ0 وص شألتلأم، سم ان همئ ألهوا الدين بكفر ضئح لأنها علتوألسأنمعيي ومنهم أمامه لهم قوة لا صعاف، مخلوقون عيره وأل وحده، القادر

وأقه!!.نشمموش كلمتتا، ويهلك روحنا، مائي ®فاني ءشرت المابمة الجملة ل وقال

بمشمين®.نحن وما الواحدالأوحد، ونحن ذاينا، علئ حيثوممهه، حهله من وهدا السابقة. الآيا٠ت، تكديب الجملة هده ق المفتري يتاع

دويبن دلفألمح، أ1نئوذ، 1^،؛؛>، هنث، ءأتث ^ أئ تعالزت قوله من فهم ا.روحنا؟ يعادى اتئ * قال،ت وليلك عليه، وغصته ، لعيسئاممه معاداة ه أئه

محه،ؤيرصئ يث افه وأل ورسوله، اممه عد هو عكدألتهم عيئ أف نوقن إما القول،،هذا للنمارئ يقل لم أنه يعلم قافه عليه، أوغصة معاداته له مواله معنى وليس

ءقءآلأمعيي براءة إلهين وامه اثخدوه الدين إماع له السواوا توجه من والهدف فعندماتمعوللهم، ؤيشفع عنهم، ؤيدافع ليتئزهم إليه، الحاجة أمز ق وهم منهم، ميتثسد ئئن ل،يحؤ،'إر،آقت ماقس أن ؤح بجك ما بحتئظ لربه• جوابه أتمنج،ما ^ يتم ممق ما ج؟ ألميودأ، عقم آنت آك ئئسك ق ما لنثد ولا ميمح، ق ما يمام

وئدم1اويأم1اوإحباط1ا.حسرة قلوبهم هثمتلئ ؤروقم أقه)؛ji ٤^؛؛^<آعثدوأ

٩٧!لامو

ءؤإقماتعافيرت قال الكلمة. ءذ عن تكلم عندما المعجزة القرآن دمه وانظر [.١٧١ه ٤٠إتغ'زرؤح وءق4ته7أشهآافي —آق رثوث عيش ألسح

عيسىالقرآن! وقول اه، روح عيسى ئه؛ وأهل المسس قول مى بعيد وقرى ردخناش•لقولكالمتنااتكذيب نهلك '••واتى اف! بام التحدث زاعماالقسيس وقول

ئشض أبق أشيخ ئو أست أقمت> حقمر كد ؤ تعالى؛ اض 4،ونت وأمة' ثبجم آتت أشج ي4لآك أن أياد كيشاءات أش ثى ينهق [.١٧-؛يتايتالائدة:ألازضن

لأنهالجاهل، يهي كما ، ^١٣عيئ مثهلأ، اض أو عالئ الأيه تدل ولا والمالكبالأمر اقوسبحائه مرد مرر أف الأيت تريد إنما حسبه. يهلك لا واف اف، حبيب

أرادفلو أحد، يوقفه لا سبحانه أرائه وما ذللث،، ق له ثريلث، وحول وعدم والسلطان، سبحانه.حكمه والحك؛؛ أمئ، فالأمئ أحد، مننه لما وامه ءيوألتهم عيسى إهلاك

اكلمةهتاهو! المرادبالكلمة إف هدا؟ مامعنى ولكن هذاصحيح، اف، كلمة وعيي وهيسبحانه. بإرادته المرتبهلة وهي الكون، هذا ق ثيء كل ببما يخلق الك، الكونية® اف

[.٤ • ]الحل: ه تعالى؛ قوله ق المذكوره

أنبياءهاف حلق وببما الوجود، هدا ل ثيء كل اف حلق الكونتؤ الكلمة بآد أب،.بدون ام من عيي حلى وبئا ام، ولا غيرأي، من آدم حلى وبما ورسله، مثلؤإق تعالئ؛ هال، همس، حلمح، ل اللبس لتزل حلمح،آدم على القرآف أحال، وليلك

[.٥٩]ألعمران: بؤنه ءادمهثث>منراىلإعاثمحو عيشسأمتثفي الواحدونمحن ذاتنا على م ننق*وش السائقة! جملته ق الجاهل المقري قول، أما عيسأف لأنه^۶؛؛ اض! بمقام منه وجهل كفرباق، فإنه مين؟® بمنقنحن وما الأوحد،

وهولن٣،!!ا.علئذاته، اربه ايمنثإفإذاماهدئه اف، منذات، *جزء® عفيمحأئم

mm\ %

مماثكلا وربه عيسى وأف اف، ذات من جزء قءتم' عيس بأل الزعم إل أثن?٥ حكي هوآس ثل ؤ ت يقول تعاني وافه باطه. وشرك كفئ اطه، هي واحدة ذاتنا

لالإخلأص[.ه أحثي ء=ئما لا. ولت؛ ه وئلم تثد لم ه أ•٠' مفترريم لكل ميل علبانرفرية، ائتربمم لقد * • عشرة الئامة الجملة ل وقال

السائق،الكلام ل ^^^٠٠ اف، باسم التحدث زاعمسا الملمين يخاطب دلفأ|ندوذ إفاةد< هأت ؤءآنث الساقتاذت الآ؛تان فه وردت الذي قرانهم دعذت

ؤثهدذهمه. مئتكم آتنثح أتسخ يؤكئ آن أراد وواث أمه، دون بن 1لمح الشديد.بالعياب الاتداء هذا عرأ المسر،

منهيأحد ؤيحاربه، محدته الذي القرآن، الئ يعوذ أف الأمتن الميس بمي ولا لالمذكورة وهي إ الكلمة هذ معنى يعرف لم أنه ح ا جملته -ما ؤيبين ٠ازنيما، كلمه

قما وأما قذى، من الناس أعين ءويلحفلوذمال ءث«رةت التاسعة الجملة ق وقال Jلحثلوناا.فلا عقاء من عيؤنكم

ولاالأخرين، يانتقاؤ يهتمون لأتبمم لمين، المالجملة هذه ل الممتري يشتم منوالأحد الاقتاص ق كعادته معروف، مثال صوؤة ق التتمة ؤيورد انمهم، بملحوذ

وغتره!القرآن

تصزكمكصغ أولأ، ء؛ونكم س العثاء *انتحرجوا العشريزت الجملة ق وقال ؤهاالمنافقون*.قذى، س الناص أعين تخرجوذمال ثم حديدأ،

بالنافقين،نصفهم المسلمين، صد شتائمه الجملة هذ ق المفتري يواصل إنانمون، من العثاء يحتج كم، أدري ولا عيونبمم• من العثاء إخراج إلى ؤيذعوهم

قالغثاء وحنل وفقاقع، ربد صورة ق الثنل، ق الذي الء وجه على يكون الغثاء صححتا.تحسرا لى الخن

ي،كث ئتن ؤ تعارت قوله من حالوالأ'ا بصركم افمح ت قوله المفتري ؤاحد [•٢٢]ق:

ونورشدئ قيه الأنحل عسى )واستا "وقلتم! والشرين! الحادة ق وقال . ١١للمتقين( وموعقلت

ذلك،بعد ليكدتها قرآنية ايه ؤيدكر افه، باسم الجملة شذ0 ق المسلميرإ يخاطب، صادئتاأميننا كان هل فلننفلر، القرآن. من مأحوذه أنها عيإ لشس قونين، ين ؤبمعها

الزعممع الأية، كلمات، ق عثر ئدلأ، ي كان أم بالص، الهرآو من الأية فل نذ منالقرأن؟١٣بأ

اىسى ءاكربم قآ تعالى؛ قوله هي فيها وتلاعب عليها نطا اش الأيه تن:محثن نط وي ظ ه بمي \ص ن:اتثث أئ من ثق ءثثنثاأن

ا٤٦٠! ^٠٥]١٧ه وموعظة,ئتمتقثن وهدك، بنألوريو

عيس*وآتينا هلكوا! القنيس عند صاريت، والحيف، التحريم، بعد الأيه هذه

للمتقيزا.ونوروموعنلة هدى فيه الإنجيل

والكدبجوالزءلم الافتراء أصح قنيس من ينتنزبؤ لا والتديل اضريف وهدا يفارقه.لا دائمتا وحلما محجيه عنده والت.لءل والتغيير

رى(.من عيي أوتي وبما باض )آمنا "وقلتم! والعشرين! الثانية الجملة ل وئاو .المنافقين١١وهذاقوو ملمنه(. )ومنيؤغغيزثنادينتافلن منكرين؛ ثم^؛٠٢

لمكعادته وهو فونين، ين ؤبمعها احرئ، آيه الجملة هذه ل المفترى يذكر بيا.تلاعن، ؤإيما الأية، نفل ق أميننا يكن

ءيثاأنزل ثتآ أيثه »امكا ؤ^,١ تعالى؛ فوله هي، مهناعليهاالمفترى التي الأيه أدفوما نهيتى مدى رف وما دأ'لآفناه يقمح، محإنص يإسممحل »تءثء إف ألمة دنا

[. ١٣٦ه مساتوا له> ونحق منهر م دثث مرق لا ربهم. ثن ألبأدث

mmi

عدصارت الكتب، بكو والإيماو الرمل، بكل الإيماو مرر الش الأيه هذه وبماباض، لآ\ئغأ وصارئصهات وخدم عنى اوق بما إيمان-ا المتلاعب القيى

سائقهاؤيذكز ثالثة، آية يخرف ؛الآيتين المفتري يتلاعب أف وبعد

يدم ثنه يمل ض دث ألأم عن يبج وش ؤ تعارت نوك 'آلأثاكالأص [.٨٠عمرازت زآل ه ٢^^؛؛>؛ مى ألإجرر

الأديانسخ ق صريح قرآني نص لأنها الأيه، هد يكره المفتري القسيس إف اعتقمن وكل اممه، عند المقبول الوحيد الديى هو الإسلام أف ومرر بالإسلام، السامة

جهتم•ناو ل محلي حامر كافر وهو منه، بمل فلن همره دين أي ولذلك®الإسلأمء، كلمة كتابه يطق لم أنه للأية المفتري المسس كراهية ومن

يبتغءومن هكدات عنده الأية صارت ويدلك، مكائه. احرئ كلمه ووصع وحديه، حرمه .مه، يقبل فلن دسا مكا ع؛ز

المرضإنه أوراقه! على لاكتبه أل درحة إلى للإسلام المفتري كراهية لقد؛لمت، البعحثؤحالات( أبط مخالفة إلئ يقمه الش القيه المقيئ ؤإما منه، يعان الذي النفي

ا.والموضوعية

قولمن أما وJحكلم افه، كلام من أوردها الي الأيات تكول أف المفتري ؤيض، المنافقين.

ثنحواتئ الحق، دين مارض مئة مؤ رفأئ والمشريزت الثالثة الجملة ق وئال، jإلىأذهديتاهم بعد الناس، دأئئرملمىيدعوللكفريمحل الحمح،، الإنجيل قيلتاالقويم؟اا.والدين الإيمان

كلامالقرآن كون ينفي حيث الإسلام، الجملة هده ق المفتري القسيس يلهم، اف،.رسول( محمد وكوف اه،

mm٠١٠١٩

M,

هداستحدم ما وكيرآ مرات ثلاث الجملة ق ءائ، الاستفهام اسم ؤستحدم باسمه.شتدتتا افه على ؤيفتري التفي، بمعتى — الأمم

وماالحق®، ااالفرقان المفآرئ كتابه وق الحق، الإنجيل ق محهمور عنل الحق محمدآرسولنا وأف ياطلة، ملة الإسلام أف معناه وهذا مفري! فياؤلل ذلك، سوى

الناس!٠ؤيضل وهويدعوللكفر افه، يرسله لم مئثر ولأميمداص»لنمامدصاسثلم، وةالفياسة

تعثون®•يوم إلى قمحيم دين من ايص دلابمددين ثترل، زعمحيث الإسلام، صحة نفي ق السائقة، الجمله الجملة هده ق المفتري أكد

رسوللسوة صريح إنكار وهدا مريم، ابن عيسى كالمته يعد رسول لا أنه أحبره افه أل ضا،وساإكأتصحصامآن

ا.للأسلأم! وهداإلغاءصرح عيي، بعددين لاض وأنه عندالله، من ئلنابما لوآمنتم عبادنات من الصلأل أهل ®يا والعشريزت الخامة الجملة ل وئال

منلكتم واثمفلتم؛موعفلته، ينوره، واستترثم يهديه، واقتديتم الحق، الإنجيل 3، .٠١عبادناالممنيين

٠Jءناالقرآف اف فبما السائقة، لجملته نتيجة المفتري المسيس عند الجملة هذه الإنجيل،محصورق الحي أل وبما نفلره، يمثامحمدأرسولأق لم افه أل وبما مكدوبح، ءي4التةم.عنس دين ل للدخول الملمين إلن دعوته فهويوجه

التشزؤيمارس الرمال، ائسوحا ؤيلمل حقيقته، علن يقلهن الفيش وهاهو ®أهليأنيم لهم واصفنا النه باسم ؤيخاطبهم الملمين• بين ~ أدقا بكلمؤ لتنصير ا—

ذللئ،د«نلوا إذ لأمم النصرانية، ق والدحول، بالإنجيل، الإيماذ متهم ؤيطلب، الصلألء. المقربين!.اش عباد من كانوا

أفلمجيلاكئيرأ، منكم أصل الشيطارأ ®لكن والمشريزت المادة الجملة ق وقال . ٠٠تكونواتعقلون

اا»؛جافعباد عن كانوا النصرانة، ل ويحلوا الممحو، القيس دعوه السلول هبل إ0 استمزانتا،مثاشرآ سما يثتمهم نإنه بالإسلام، وتمسكوا دعويه وقفوا إذ أما الةنيين،

بالإسلامالتمساكؤ إلئ دعاهم وهوالذي وأغواهم، أصلهم هوالذي الثيهلاذ أف وذللئ، الحق!!!.الدين المحرانة ورقص الثامحلل،

الذيالقرآن من آيه بأحذة وذللث، نسه، ع يناهض ل المقري القسيس ؤيمع آياته؟من المجرم هذا ياحذ فلماذا مفترى القرآن كاذ فإذا ؤيلغيه! ي*حاريه

حتلأ،vyjؤلثذأصلمذؤ ؤ تعالى• ومله السابقة حملته بين المقارنة وأدعوإلئ ؛!•٦٢زص• ه تقلؤة أيلم(

وارجعواالحق، وانتيروا ا>فتويوا والعشرينI المابعة الجملة ز وهال،

الستممووالصراط القؤيم الدين إلئ الذيبكتابه والإيمان دينه، لاعتتاق للمسلمين دعوته الممتري المثصر يواصل

يقعلوالم ؤإذ المستقيم، والصراط القويم الدين فهو ا الحق، ٠لالفرةان عليه افه أنزله ا.الجحيم! أصحاتح كانوامن ذللث،

٠ه

٠٣ اءئا

ررالصد_جاامحورة تهافت

والمرادالصلب، سورة المفترئ إنكه من التاعه الورة ثوروثى القسيس سس ذلي،بعل بامته ثم ودفته، وموته عديآكأإم عيي صل، من الضاري ماينعمه يالصالتؤ وااؤهبان.وهومعارالمساوسة النصرانية، الديانة من ااصلم1،ااجزءأمحامؤ ٠ أف ومعلوم

الحدين،يلي ما وؤ، حملة، عشرة أرع ل المفرا محورته شورومحى جعل وند مافتها:محهاوييائ الص،المرقاذ جاءكم لقد صائنات من صنوا الذين أيها رريا الأولى؛ الجملة و قال

كتمتكت٠وناا.ومما الحق، الإنجيل من جهلون كئيرأمماكتم لكم ين ؤيمدح، كعادته - لهم الاستمراري -خه1اببم ق الملمين؛القالين المتري يصف

يبملهرالإتجل، من يجهلوف كانوا مما كبرأ لمتن للمميتن أنه المقرئ، كتانه يكتمون.كانوا مما كثيرآ لهم

فيه،الإسكالأيتح لبعفى وموصحح للإنجيل، مكملا كتانه يعبر أنه معنا وهذا الملمن.٠^١؛^ ومكلف، عكه١كلأا، عيي لرسالة مكمل وهورسول

ئدالخؤكس، كتآنل ؤ تعالئ! قوله من — كعادته _ الجماله هذه أحد وقد آلخجشامى هدمورنث> =قنتم نثا حهثبجا دم تمش رئولثا ظم جثآء

[.١٥ت ]المائلة ه عن ونموأ

فلاالنور، إلئ الظالخامت، من الناص بممج مير *رإج الثانتة• الجملؤ ق ونال، تجحدولء.ولككم بشيرونذير، ثقولواماجاءنامن

بأمامهمته ؤيحدد متيرأ، سراجنا ؤتعتبره المفترئ، إئكه على المقري بمي إنرخالأسساستإدش.

اكت.اوالسبكلام كاذ مص وينذ راءا.نيأ؟ الممآوئ الإئك لكل ومنن،ى الأما؛سلآ؛لذ>غاش؟

)سقؤئأ:أإ؛أ

ولابنير من حاءنا ما تقولوا ^ ١٠المسالمينت مخاط1ا قوله مقارنة إلئ ويدعو رسولنا،؟ؤ' ءد يتأهلاؤثب ؤ عغتل! افه قول ع ونذير® يشير حاءكم فقد نذير،

شروئذثثاءؤ؛ - شروث من ؛٥^١ ما يملوأ آن ماررتزآلثنل عق ٣ تعن ةىوهدرهلالماودةت\'ا[.عخكب' ياش

فانتحرتمالروحاتات، إدراك عن أفهاقكم ررصزت اكاكة: الجطة و وقال الغرائزنهم بموشئم كالأنعام، فشم منكم، جهلأ التماؤياتؤ، وسليم الأرصيات،،

الجاهلين*•وفطر

واستمرارهم،لمن الممتم ق المصري الش*سسرإ استمرار إلا الجمله ق لمئ

السوقيةاللغه هذه وصارت وتصرفهم•• وملوكهم ونثك؛رهم، واثهامهم3،عقولهم منه.معهودة الأستمزانية واللهجة

تلاغثاكافه وبلعتاسسناللناس ارو'جسدناكالخثتاسرأمؤنق، الرابعة؛ الجملة ل وقال ■وسلامناملجأللخايفين® ورحمتتامنارألينائهين، للضالين، وأرسلتانورناهد>ى مسئتا،

أفيؤمن فهو افأراء، افه إلئ بها ؤينالنصرانيه، أفكاره علينا يشر المقري إف مريمابن هوهمى سويا برا الكلمه هذه حسد افه وأن اقثه، كلمة عكوألشلأإ عئ

ظخالتألآ،أ.

اشكلمة عثؤاكلأا عيي بأن القول ورمحتا الفكرة، هذه ناثئتا أن بيى وقد وفىذلك ههثر إلئ ودعونا والتثليث، التجسيد عن القائم للكلمة التمرانئ القه، وش

٥^٠٧ه.^'؛j، الكونية؛ بالكلة ءiثوآلتةم عيي حلى افه مررأن الذي القرآق، المفهوم فحيىمردود، رهمم وهذا كامحة، للناس عل؛نؤآلسةأأ عيي رماله أن القيص ورعم

خاصة،قومه إن رسول كل يرمل افه كاف وقل- فقعد، إسرائيل بتي إئ بث ءكهالتأم صشؤيإدث١د >عائت قال حميحح. للعالمين رسالته كاث فهوالذي محمدأ.، نبينا إلا

٦[.لالمض: ه يىالمحنة يأو،بمئ ئتا مسيئا لوؤ رثؤدأؤ آ؛ن'(يمثواإنريلإفي

الامئاIم

أبم;.اءه«إا

;٩-

فالرؤحوسلام. دمءمهدلبما0 وحى ريح نحن *إنما ت الخامة الخملة ق وتال والثلأموبالإيمان المتشون، فلتتثد والرحمة ويالمحة القانتون، فلمتت والخى

.المتنافسون٥ فليستافص صفات،افآبخمس ؤمف، اض، باسم التنحيث، ؤيزعم الله، على المقري يفرى

لصفات،فهمه وهى وذلك، وسلام! ؤإيمان ومحبة وحق روح زعمه• ل قافه ءند'، من محبة،وافه حى، وافه رؤح، اطه ت النصرانية الكثيسه المفاهيم بيننا يشر أذ فهويريل• اممه، سلام!.واة إيمان، وافه

عنالناص أبعد الآ0 ؤيحاربوئنا الماصي ق حاربونا الذين الصليبين أف علم-ا والبغص،الخمر عندهم وحدنا ؤإنما سلاما، ولا محبة عندهم وجن>ذا فما المعاق، هذه

الدماء.ومحملئؤ والقتل والعا.واو، والخرائم

كلمهالمخ إنما والكفر، الئلأو ق ممالوا ررفلأ اس-ة: الخطة ق ومال إلهنحن إنما لكم، خيرأ انتهوا بثلاثة، نحن فما وبروجنا• وبكلجا بنا *ابنوا ردجتا، •العالمين" لتاق ولاشريك دئر، *زد واحد،

والضلال!الكفر ق المغالاة عن ينهاهم بالكفروالملأل المؤلمين أذ؛صم، بعد فكلاممغالاة، فيه يكذ لم أن مغالاة، فيه كاذ سواء عنه منهي الكفن أف العلوم ومن

وحطأ.باطل الكفروالصلألء ق تغالوا *فلا ت اللين حطايتح ق القسيس معناهايفهم لم منه، آية أحد وأراد للقرآن عاد عنا-ما أنه الخهنأ ل وقوعه ووجه

اؤثهمم_أعثر وألا دييهتئم ق ثلوأ لا آلعكتنسح جخوذ اطه; مول وهي لجهله، [.١٧١إلا

لآاممنممئسواأكا0فيهمخالأةأولميكن؛الدين،وهوغلوق هوالبالغة، هنا عنه والغلوالمهي دهم• ل لاثنلوا مال. إنما

عييإلى التثلر ل مبالغتهم جلال من دينهم ل غلوالنمارئ وكان الا"ين• ق مبالثة أي

مقامه،من أعاى مقام إني وهم حتى ه، ومديمحته ق بالغوا حيث عفيهآلثةم، مريم ابن أوثاثثلاثة.أواناض، إلها، فزعموه

ؤيكلمتنا،بتا، ارفآمنوا الثلاثة؛ بالأقام والإيمان اكلسث،، ش المسلمين القيس ودعا يروحنا!وآمنوا الابن• هو عيسى يكلمتتا! وآمنوا بالأب• آبوا بما• آثبوا وبروجنا"•

الكثستي،اشراق الفهم وفق واحد، إله إئ تتحول الثلاثه الأمحانيم وش القدس. الروح يثلأثةاا.نحن فما ١١القيس! يقول وليلك،

الثلاثةالأقانيم هده كم، ااالئلثةاا، المألة ئصور عن عاجزين المحارئ زال وما الابن؟الكلمة وبين الآر-v، بين هوالفرمح، وما واحدأ؟ صارث،

شريكورولا واحد،إله نحن إنما حيرألكم، •رانتهوا بالقول! القيش واكض لنافيالعالم؛ن«.

للنصارئالقرآن تأنيب وحول القرآن، من - الصياعه—كعاديه هده القيس أحد وقد ؤبمآنلآلاكشاقولهتحالى• هي منها أحذ التي والأية اللوللمسلمين• من تأني-ا لتكوف

رنويء عسىأى ألسح ١لحيىإن٠ا إلا وأش ددوزأ دلا دبتبمقم 4< ثزأ لأ ^آنتهواورنإن،أش ق١موأ يق وريح أتننهآإل و»ءق4تهأ أش

وماقألتكوب مآؤ( لأر وأد لنح> وفيي أف سحتتع7 وجد إله أك إث١ قؤتطم -ي [.١٧١ألآئه]اداء: للوقوفالمءمف، المقري وحملة الكريمة الأية كلمات، بين المقارنة وأدعوإلى

وئحريفه!٠تلاعبه علئ والإسلامالقرآن صد وجهها ثم القرآن، من كتابه وكل٠ارتv أفكاروتميرات، لقدأحن.

واستقراروالشتائم، والياب، والتلأء..ءا، ، التحريفإلا الكتاب، من له وليس والمسلمين، ^؛-٠(؟•والهجوم الملمين

وماأشركوابتاأحدأ،بالشركنهتا، عبادناالمؤمنين "ورمتم المائعة! الجمالة ق وقال ٠الضالون(( وأنتم عليهم، الغضوب، وأنتم المهتدون، وهم عنهم، المرضي فهم

٧•اسق؛؛

®عادنابأنهم ؤثصفهم المحارئ، على ؤبمى الله، باثإ التحدث المفتري يزعم الملمينؤيتهم الكموالترك، ؤيمميعنهم المهنيون®، وهم المرضيعنهم، • المؤمنون.

كمروهم.عندما والافتراء يالبهت

جعلمن علئ بالكم حكم هوالدي القرآن ؤإنما محمروهم، لم الملمى أف علمسأ شم'آلتيمغ أس عالوأإ>ت< دكثتأك؛ت% نثن ؤ عكتجل• اف قال احرئ• ١^٢٧ مع

أسحزم سو اس شنىك رتج،ورجقنرثغآإءءلآمدءأ٢س مني-موءادأشسح ئالوأ_؛J، محكم شد أ1تمار يى لاعلنلمؤى ون؛ ألئ.ار ومآوض أثجنث عيه وثنثربثهوأثثاذرجك وجئؤإن إلاالنه إلنو مى ذئ ثكثؤ ا,لق آقث إزى

وأثمومثئهثوط أش إل يتوبمك أثلا . آلمف عداث منيتي قككوث^' [.٧٤— ٧٢]المائدة! ه رحيسر ■ينور

أوثلاثة، ^< JIjال^دبم أوإف مريم، ابن هوالمح اممة إف يقولوذ الذين يكون فكيفن وكبم،مهتدين؟ مزمنتن اه، رسول ليس محuبآه أوإف اه، كلام ليس القرآف إف

اش؟عند عنهم مصسا يكونون

وضالون!٠عليهم مغفوب المفتري نفلر ل نهم الملمون أما الضالون،هم اشبمارئ وأو عليهم، الغضوب هم ازكافرين اليهود أل علما

^^٠اغ أحبررسول كما

همعنده فالكافرون حما، والبامحلل المص؛1^ ؤيجز الحقائق، يهلب المفتري إل عليهم!.الغضوب الضالون الكافرول هم والمسلمون عنهم، المرضي الهتا..ون المؤمنون

وماروحنا، يقتل وأذ كلمثا، بمبج، أذ لبمر كان رروما ^؛ ٠٠١٥١الجملة ق وقال لاتفقهون،.فأثم المص، إدراك عن أفهامكم محزن ولكن وماقتلوه، صلوه،

فهويؤمن٤^١^٣، أيقنا عيي بروحنا وماد عنى، بكلمتنا القيس مراد اض.رؤح وهو افه، هوكلمة عيي أل

الأمةهأ

مثلهأف تثر لا لأنه أوصلب، محل اقوقد وروح اممه يكوفكلمه أل ؤنفي، أأ.قليل بعد مغالطة ق وسيقع الرأي، هذا علي المفترى يقي ولن • • أوبملب

تكعادته زعقولهم ؤيهمهم الملمين، ليشتم يتوقف كلامه القسيس يتابع أل وقبل لاتممهوزا.فانتم الحق، إدراك عن أفهامكم قصرت ٠ولكن

إلاخبغأعلم س به دالكم ب' قاحثلئم لكم، وثب ٠٠التامعة• الجملة ل وئال، إلاثأمصون*.أنتم وإ0 الظنون،

بثانالمحق، لهم ئب الدين هم بأمم ؤيثهمهم المسلمين، المفترى يخاطب قيه،المسلمون احتالس ولذلك الاايلة، تلك ق له جرئ ماذا يعرفوا لم ٤^١^٤؟؛'، عنى

والحرصالظن فيون كانوا إنما العلم، من قيه يطلقوا لم لأمم باطلا، اختلافهم وكاف واكخميزأ.

عيسئبثان احثلفوا المحارئ أف علئ نص قرآنيه آيه أحد المفتري؟ فعو ماذا ووجههامنها، ملخه أهل وبرا الظن، يعوق وكانوا بنأنه، الأمر لهم وثبة ءديآئ!م، رسولؤومبم(إداعداألمح تعالى؛ قوله هي الكريمة والأيه للمسلمين.

عرعن دء م ^١ تنه سي نير فه أظمأ أقن ثإ ثنه وثيث يو وما قلو0 وما أئه [.١٥٧وأمإثثاقزثساهتس:

هوماصثوء ؤوماعئلوء تعافيرت فقوله بالمرآن، المفتري لاحظواثلاعب لتلوم.وما صلوه وما عنده؛ صار

وثبةلكم!.صارعنده؛ ثإه. صنه تعالى•وقوله فا-محلمثمفيها.صارعنده: ؤدإ0أثنلخمحأ_^^، تعالى؛ وقوله علممن به لكم وما ؛ عتد صار • ه أللءا لبمتع ءلأ عر ثن يب، ثم ^ما تعالى؛ وقوله

الآ\إخ\ذذو0\ذمننمكن والنكأ؛1نه والانتقاض، الأثعاة ثم والتالتف، الابدخ فليكن وهكذا

عشز؛رن1ا!!.حمسة منذ ثه يولم، لم الكتاب هذا وأن ونقصه، القرآن معارصه

]٠؛؛؛

ثنرأجثدأ مريم، ابن المسيح عيسى صلوا ارإمحما العاشرة! الجمله ق وقال ,٠٠ميتا؛ وقتلوه شو0،

عنش أ0 سين ئد مثه، ؤثناقص يغالط الجملة هده ي المسز ,٠٠روحنا،بمل وأف كلمتنا يصلب أ0 لبشر كان اروما قوله• ق والصاب، الق؛ل عيسى !!.٥٠٠عيسى، صلوا ارإنما يقول! والاذ

الذيمسي ليس إنه هو؟ ضن مصلوب، مقتول شحمحى هناك حصل؟ الذي ضا أ.أ مريم ابن هو الذي مسى ولكئه وروحه، الله هوكلمة

تمسى،لمحصية مظهران أو تمسى، متهما كل نحصان راعيسيانأاأ إثهما الدن.الثني القز بئ والثاق واروح، الكلمة يئ الأول:

الجندأالمقر عيي هو قتل والذي والرؤح، الكلمة عسى هو يمل لم فالذي شنا®.ااوقتلو آخرجمك: ق يقول ولذلك مله، وأهل القسيس به يؤمن الذي هذا

بلأؤ؟ يق؛آا دثلوء ^وما مول؛ قافه القرآن، يكديت، أذ يريد الجمالة هذه ق وهو مينتا®.رروقتلوه يقول: والممتري آ ١ —٨٥ ١٥٧]النساء: ه إله اش رصه

وماالمعاد، ؤإليا لديأ من إلا الأرواح اروها عشرة: الحادية الجمالة ق وقال إلئصعد الذي المسح، كلمتنا جند حلا مرجئها، ؤإليها الأرض، من إلا الأجساد للعالمن®.والخلاص الفداء كان وبه وسيعود، الماء

والأجساد،الأرواح ين فيمرى المابق، كلامه ق تناقصه يعلل أذ القسيس يريد بشيءجديدا.^ا ق يالت، وهولم

ثذم،روحه قاف الإنسان ماث، ؤإذا وجند، رؤح من مكون اذ الإنأن إماثعلم قرهق ليحيا جيم، إلئ روحه تعاد دنه وبعذ الاراب،، ق يكون وجئاو افص، إلن

كافإذ ومعدبتا محط، كاذ إذ منعمت فيها يكون مادية، غير غيبيه برزحيه حياه ما.

fusmm

منه،ورؤح مريم إلى ألقاها ولكمته ورسوله، افب عبد مريم ابن وعيسى كوذمات ؤإذا . واJخلوءين. الأنياء تماش وحد، روح من مكول نثر، فهورسول

ا.الأرض ق جيم ؤيكوذ افه، إئ تصعدروحه غتره، مثو عييصلب ؤإذا الجانب، هدا ق وغيره عيي بين القسيس يثرى لأن معي فلا

تحث،يدين وجنه ربجا، إلى معد روحه فإل — القسيس ب-ذلكا يؤمن كما — وقتل .١^١^

الصليب،علن وصلن، عين، احد انه بقه وأهل سوروش القبس به يؤمن الذي ويمنوهاجثته أحدوا ثم اممه، إلن جده من روحه وحرجث، الصليب،، علن ومالت، وحرجعين، فاستيقظ الراب، وهوتحث، جسده إلن روحه الله أعاد نم الئرات، تحث،

ذللئ،!بعد الأرض إلن سيعود ثم الماء، إلن وروحه بجثيه وصعد وقام هبره، من الماءإلن صعد الذي المسيح، كلمتنا جسد راحلا ت جملته ق القسيس قاله ما وهدا

ا.وسيعود،

بالالزع؛( ثإل له، داعي لا الجد وهمس الروح همص بتن القثس تفريث، إل إلناءيدرثإ روحه بال الادعاء ؤإف بامحلل، الجد عبن علن وقع والقتل الصنلم، ذليل!.بدون ادعاء الماء فصعدإلن البت، جسده

الصحيحههي الليلة تللث، ق ءفيمحآلقةم لعيسن جرئ لما الإسلامية التفلرة ؤإف القرآن.ق\ب ص مأحوذة لأنها الصائة،

أنسخبمتاعفليثا؛0؟ومإهلمإد١قنا منبت عق يميهم ؤسز ؤ تحاليىت قال لإىسؤ،كئئوأيه ^١؛؛ ١0وإثم ئته دذقي مدو وما يئئوه وما أش رسول *يم ؛بم؛بمءاأ؛ى

عنررإأقم ؤال ألأإلي رمعه بر ؛0؟ يقيناقلوه وما أللإإ إلا)؛؛؛؛ علي ثن دء ثم ما ينع هس|تدا عثهم يمون دممآلإيتي موهمء لإدهسإءبل أهإاآلكش:اإلأ ئ ؤإن -ءكبما؛؛0؟

آ'0ا-\<ها[.]الماء:

١١١

وصك،قأ]تقلما' عسى قتل أرادوا اليهود أف الإسلامية! الفلرة وحلاصه فيهيجلس لكن الذي المكان إلى وتوجهوا الممدمى، لبيت الروماني بالحاكم فاصثعانوا

لأتباعه؛عيسى قال، المكان إلي الأعداء وصول وقبل الحواريين، هع ءدي١لثةم عيسى لذلكفطؤغ الجنة• ق معي يكوف فثوحدؤمووبمل1،، شبجي، عليه يلقئ أف يرصئ من

بروحهوهونائم، الماء إلئ ورقعه النوم، عيسى علئ افة وألقئ منهم، ثاب، عيئ،ثبه عليه القي الذي الثامحثج وشاهدوا المكان، واليهود الرومان ووصل وجد'،

شهيدأ.الله ولقي ولقنوه، وصلو وقتلو فاحذوه عيسى، ائه ق لايشكون وهم الزمانآحر ق وسينزل وجيم، بروحه الماء، ق حؤ الأل فإثه عيئ أما

ؤيدفتهحقيقيتا، مونتا يمومحت، ثم الخنزير، ؤيقتل الصليب، ؤممز بالإسلام، لمحكم القيا٠ةا.يوم المعوثين باش ي؛عثإمع تم المسلمون،

عنسأف وزعمه مردود، الجسد وعيص الروح عنى بض القسيس فثمريق إإ•باطل زعم ألروح له اعيديتح ثم ودفن، وصلب، دل الجسد

الجحيم،عذابر فتخيرتم النعيم، حياة وهيتاكم لقد ا؛ عشرة؛ الثانية الجملة ز وقال أنفسكمئظلموناا.دلكذكنتم ظلمناكم وما

اختاروابأنيم ؤيصمهم ؤيسسمهم، الملمس الجملة هذ0 ق القسيسى يهاحم الإنجيل.ولمؤبحوا بالقرآن لأنيمآمنوا النعيم. حناسم، ورققوا الجحم،

نولهمن - كعادته - أحده تظيون،. أنقشكم كنتم ولكن ظلمناكم *وما وقوله• ؤئنثبولبج(؛ارا ومايلثثهم ٠٢ثن عثلخ، هادإ■متاماصمن١ وءزاأل؛ث ؤ تعالو،ت

؛للثونه]اكءل;خ\>[.الوحيد،كلمثا ذئ.لتا العالمين، *وأحتتتا عشرة؛ الثالثة الجمالة ق وقال

الثعيماااحنايث، وأس\ةناهم التهلكة، من المؤمنين وثجيتا للعالمين، ورحمة ها>ى أنهوبهتاننا زورآ اممه إلئ ويتمي، المسلمين، بين النصرانية بأفكاره القسيس يبشر

عبئ،الوحيد كلمثه بدل أنه للعالمين محبته قرؤل ومن جميعثا، للالمنحا محيته أعلل

!١٢mm

هوعيص لكن وبذلك حبا، الناس يه وقيئ وبمد_،، يقتل آن وأذن به، وصش الفادي.

كدس اقوحمام وأف بملب، ولم يمل لم ءثوآلثقم عيس أف تتا أف ونبل الساعة.قيام مل وسنرل وجيم، الماءبروجه إلى وريعه اليهود،

وهذااض، لكلمه ليس ءير وأل الوحيد، اف لكمة هو عيي أف المقري ورعم كلمةإنسان كل بل اف، كلمة رسوو وكل افه، كلمة وآدم اممه، كلمة نمى باطل، رغم قالالخلوقين. ١٢-اممه يخلى الى التكوينية، الكونية الكلمة هي اض بكلمة والمراد اف،

[.٨٢]ص: ه لدآقن يمل، أن 'ثق١ ١^ إدآ مه7 ٠ؤإدمآ تعالزت شظصبل المالمن، لثدين كلمثا ^•^١ رروما عشرة: الرابعة الجمالة j وهال،

الجحيم«.عذاب محيمهم الأبدية، الحياة ييهبجم الهالكين، منوالهدئ ،، ١^١٣من المؤ وتجتر الحقاش، توصيح فكر المقري يحارب

اض،متحدثتا؛١>>—، نفثه ؤيجعل عندمامولوف؛ذللئ،! مخهلين اللين ؤبمبر ،، ١١١٠۵١١ؤإنماعليهم، ؤيحكم العالمين ليدين ٠٣٧١٥٠^عيي كلمته أرسل يكول أل بمي الذي

الحياةؤيعيشوا الجحيم، سءذاا«_، لينجوا المحي، ؤبمودهمإلئ الهالكين، ليحلص أرسله الأبدية.

وأنورسوله، اممه عبد لأيه عيوآلتهم، عيسئ رسالة من هذا أف نوس ونحن لكنعليه افه أنزو الذي الإنجل وأن الور، إلن الفللمات ص الماص إحراج لكنت مهنته وحياة.هداية كتاب

وجهه،ق ووقفوا رسالته، وأنكروا وكدبوه، يه كفروا الذين بمش بماذا لكن مولإنكاي'مم كمار بانبمم علتهم بمحكم ألا وغرهم؟ التهود من يصلبه قله وحاولوا

ومنرونوصالون كفار بأنيم يخالفوئه الذين كل يصف نفثه المفاري القسيس إة لهم!.منه إدانة وهذه المف^رى، إمحكه كثترأل مبثوث وهذا ومنافقون- ومجرمون

mm!١٣

^ملخ;»وئأزثسشنسني؟المخالفين؟يدين ه وهاهونف

والخفبالكفر لمين المغير على القرآن بمحكم أف يريد لا المفتري إف محمداف رسول نبوه وثقوا اش، كلام القرآن يكرف أف أنكروا لأمم والئلأل،

كاذبأنه مع له، المخالفين يدين أ0 لنفسه فهويجيز بمكيالين! القسيس من كيل وهذا افهأ!.حكم هو حكمه أف ع له، المكيين يدين أل للامحلأم يجيز ولا مفتر،

الكافر،من المومى افه لثميز الدنيا، ق الكفر أو بالإيمان الناس علئ والحكم المؤمنين،وثواب الكافرين وعقاب بيتهم، والقضاء الناس محاب أما ،• ١^١٣من والص

بمضينيف ون ت١دالئت قوله هذا وعلئ القيامة• يوم إلا يكول لا وهذا باض، حاص فهذا [.٩٣ليوست 4 ن؛-ما،امأ ي1مبجمأو؛تخ

السإ؛

ارالزوح،اسورة تهافت

وهويلحظالرؤح، محورة المفزئ إ؛كه من العاشرة السورة المفتري المس منى يذشاوهجوما للملمن، امتفزانيه شتائم محوريص وجعل اض، رؤح بانه عنس وصف عنإلا صدر لا امتفزانية، بألفاظ يكدبما ثم القرآن، آيات بعص يذكر حيث عليهم،

السفهاء.

مافتها:بيال يلي ومما جمل، سع ل محررته وجز الردحعن أحدكم ئجز إذا عادنا؛ ن صنوا الذين أيها يا ٠٠ت الأولى الجملإ ل ئال،

الأم،أهل النم وما أويليلأ، كيرأ الملم من أوتئم فما ري(، أنر من )ارؤخ ،: ١١٥السنن*.بمئات ملتكم جاهلة ئل بمروابالروح، الدين

ينؤالقرآن، إلئ المجرم يتوجه يالصالين المسلمين المفتري وصف أف يعد تعليماوقمحاتذياا.آياته عبيرإحدئ

اوتيثمومآ يؤ، أنر بذ زآشمح الريج ءن وبطذث ؤ تعالئ: قوله هي الأيه نثادفيإلأشلأهلالإماء:هتر.

يجبهمولم الروح، عن محوالأ ه للرسول الكافروف رجة أل بعد نازله الأية وأحبنالأية، عليه افه فانزل اف، من الجواب يأتيه أف ؛انتظار الموال، علي ه الرسول

•أنرري،ه يذ ؤثإ؛،ألئ افه؛ أم ن الروح يأل مها أناممه فص وكيفيتها، وماديها وكنهها وهليعتها، الروح حقيقة عن الموال كاف

لمعرفةمؤهلة غير وهي محدود، مجال لها اليشريه عقولهم لأف دللث،، يدريا لن البشر بهيعلم ولم به، بالخل، افه استأثر غنى، أنر حقيقتها ؤ، والروح الفتة، الأمور كيمثؤ محدودتقليل بشري علمهم لأف الروح، حقيقة يعرفوا أف للبشر يمكن لا ولذلك ا حلمه

إلاثلملاه.رتشرننآفيغ

سقأ؛

والحركة،الحاة من فه، حلث، الني الجم ق وآثارها الرؤح، *ظاير قدمرفول الناس ^س!ضلنمةواطهاأوضها.

يعرفونمكه وأهل هو ائه وهويزعم المقري، المسيس يعجب لم الكلام وهذا فرانهم.ؤيكذب باستفزازه، السالخين على يتهكم ولذلك وحقيمثها، الرؤح بر

يكدبالمجرم والمفارى ه، ظبملأ إلا رتثرتيآ لاإمسالسنت يقول اممه قليلأأوكث؛رأااا.العلم س اوتتتم فما ٠٠المومنتن• ؤيثتم الأيه

سألوهم،أف لمين المعلن كان وأنه برالروح، بمرفول مئه هووأمل أنه ؤيزعم ما•سروا لأمم الروح ؤيارفوف الدموالعلم، أهل هم لأمم

بمئام،تابيبكم جاهلة هاؤز أجرئ" بنيمة الملمن يتمر أن المجرم يتص ولا السنن®.

سنها؟ؤيدرك يعريها، أنه المقري المس يزعم التي الروح هي ما عيينمار عيي، كلمته ق وجعلها ه، نفس ؛^ ١١أحدها الش الله، روح انبما

والروحوالابن الأب الثلاثية• من جرءأ صار اللب روح فيه حلثا أف وبعد الله، رمحح اكلأثهإله1ا!!.اكوس،وصات

بينومزج بالروح، للألوهيؤ حلط هو ؤإنما الروح، لحقيقة معرفه هذا ليس باممه!.وهوالكمن والثرية، الألوهية

،Jالرومكفرة ئعم فقد الرنا، جق سيل ق استشهدتم ®ؤإذا الثام الجملة ق وءايمحىمابلن، دحنرأ، حفرأ محاث فها بمول الأنهار، نحها من جري بمق ؤم

الكاءرون«.وهم طثرممايشتهون، بمتحورولحم لياء، لليال عليهم بملوف الأرليك، على ؤبمئهاحقهم، ومن منهم محيخر لمين، المعلى الجملة هد 3، المجرم بهكم

الشهداءالمجاهدين ؤيتهم للجهاد، يمرة هي الي الاستشهاد، فكره ؤيدم الرنا، حنة باما الوصوليريدول إنما الحق، نصرة مه لايريدول فهم جهادهم، من وأها-افهم نياتهم 3،

إلن»-؛قالزلأ(اا.

!١٦

الزنا،جة باما المالحين، وأمل اشم، دار ص اش الجنه المجرم ووصف لالمسالمين،منه واسفزازآ منه، ونداءه نناهه ملم، كل منها ينمر التي الفاحشة تللئ،

المارئا!.إفكه من جملة لاثكادتخلومنه وهوالذي عاشوهاالتي الروم، بجنة الموعودة حئتهم يصف أنه الملمين على مكمه ومن

والشراب،والطعام والأتكاء الناس س والشهوات، باللدات، فيها وا<سمتما لدنيا، اق والفواحش!!.والإباحة والفجور والنساء، والوأدان والخمر

ؤيحرفوالجمل، والكلمات الأفكار يعص منه ليأحد القرآن إلى المجرم ليذهب للمسلمين.متما لتكوف معناها

سأحده حضرآوحمرآ® فيهاثيابنا الأماريلسون تحتها من تجرى ®جنه فقوله؛ دممن أساؤر مذ فيإ ألأمنر ءنيم ين عمبم، عذن ؛ثئ - لم أؤلتش ؤ تعالى؛ قوب

ممساهؤمحثغ u^مأiؤأب فهاءلآ/دراايى مق^إز( ؤإسن؛يي مثوأ ين ياثاحممل همهؤن [.٣١]الكهف:

هلؤ تعالى• ءول من أحلم طتر'؛• ؤياءشورولم وليال عليهم رأبملوف وقوله• يآوف. يلدن ير تلوذ مشهي. ٥^١ موصؤيؤ. نثم

ودؤ؟ يناتثلإثث أو ولاي؛يمث ^٣١ أولايمدزف ميم ثن وعيذثكآي -٣٢[؛١٥اتص؛هي: ن0بجبم.كأضامح عم

يرحن،سيلها j امشهدتم الي جتكم جتهم ®دبرت الثالئة: الجملة 3، وقاو ١زنتاوفجور" من يه طمعتابماوعدتم

جنهأن فيزعم وامتفراز، يتداء؛ الملمين وتب متم الجملة هذه ق الجرم يواصل إنؤيقول ■ المؤمنون. حا وعد الك، البؤ من أحن الينيا ق عاشوها الى الكامين الروم

ازاوفجوراا.فيهامن ليمارمواماوعدوابه الجنة، إلن فاثلواوثلواللوصول المومين ®يخص"وكان طهرألمجسكم، تتغون الرغام، 3، *ثتمرعون الرابعة• الجملؤ 3، لقال • ٠٠أقرئن بعث•؛ ملإكم صلأل ئل الطهور، الأردن بماء يطهرالناس

ivUالأمة

ديتهم،شعائر علئ واكهكن؛ واسممزازهم، الميص علمي الهجوم المجرم يواصل قاينمرغون® المالمى لأف نفئافة®! وليس اروم«احه ووجو0 الثمم، الجملة هده فيتقيق الكثيرة.نجاساتهم من المسلمين لايطهر اكمخ وهدا الدواب،! كماثمؤخ الرابح،

هي١^^٠٠ الوسيلة ؤيعتصر للهلهارة، وسيله التيمم اعتماد الجاهل ؤيرففى الطهور!.الأرد0 بماء الناص يطهر كان يحي بأف الخسالخص ؤيدكر اء،

اشارئينئيه وهوالدى ءثهثا١لثلأم، زكريا بن يحي اف لإ وهو:إ-اشرإلئ النصرانية!.الديانة ق ليدحالهم الأردن، نم بماء الناص وكان المعمدان®، *يوحنا

كلامنوو ق نتوسح ولكننا افه هونؤ *يحي® أف نومن ونحن الصبحة.والأحاديث، الآياتا ق يدكرعندنا لم لأنه يالء، الناس تعماح عن اشارئ

تعالئ!لقوله منه وتكذيب وجهله، يذاءيه لهذا بالممم المجرم مكم أما سأن^أذثعءهئأهص؛

٦[.لالاتاJة; نن-ث وأيدظ؛ ةت1ثاحوأغجووءكم ءلسا تمدا الملمسص يهللب وافه ئجس، بأنه يصمه والجرم طسب،، بأنه الصعيد يصفإ اطه

بالتراب!.تصغ بأثه هدا يصف والجرم منه، ووجوههم أيديهم منح استخدامه،عن العجز أوعند اء، وجود عدم عند يكون التتمم أل المعلوم ومن

كمهيتمص الضربة ويعد التراب،، علن فيهما كمه المؤمن يقرب بقرتين، ؤيكون

يمئأل عن قفلا بوجهه التراب، بملي ولا يدنه، أو وجهه :،ما يمح ثم مضتا، بالتراب!.

قرون®!بعدة ملكم صلال *مل المملين؛الضلال،! يمم، أذ الجرم ولايني الممترئ!.إهكه نلأجمل الذي وهوالوصم،

بأنكموظتقم مترون، محتم ما مقمحم j »وممحإ الخامة: الخملإ j دئاو ١الجاهلين® وهاواظن سسا، والJني١ أمورالدين من ملمول

!١٨mm\

مزورون،فهم• الملمين، صد الشتائم من مجموعه الجملة هذ ق الجرم بجل علنعلم!.أمم ؤفلرن جاهلون، وهم ئهترون، وهم

قولههي والأيه المسالمين! لشتم وميله ؤيجعلها بما، تلام، قرآنيه آيه ؤياحذ ؛.يؤرماف، د«كثناألئارإلاأياماسري'دؤ أتمم،انأق ؛ؤد'ؤث اليهود• عن تحالى

[.٢٤ئ\همأيئسوث>ه]آ(وعمران!

ئلوالسلام، الخحيه ؤيق الموايثه، المادةت"وسرتاوماوءتح زالجملة وهال، العيربختجر الثلأم وثطتنوا التنضاء، سم، المجيه وئنالوا الغاب،، شرعة سترا أل

.١١المافحين الزناللمجرمين وتحللوا والانتقام، السالمين،فيه يشتم الذي الوقت، ق دينه، بافكار ؤمحشر مئه، أهل المقري لمدح

الأعمال،.مء لهم ؤينب الصمايتج، بأقح ؤيصمهم أنااض. بمالكو'ت، سئروف الميشرون وهم والثلأم، المحبه دعاة هم ملمه فأهل ءنل.همللحق، أعداء وهم وتخريب، إهمال ودعاة حانمى، مر همهم عنده الملمون

الجهادأف أي الأحرين• قل ت؛تح الك، الغاب شريعة وشريعتهم والغيروالانتقام، البغضاء وااعد.وان.للبض وعنوان الغاب، شريعه عناد

منالزنا حرم الإسلام أف مع والنافحنن، للزناة الرنا يحللوف بأمم الملمين واثهم مكيةآيايت، ق الزنا حريم وجاء المدينة، إلئ الهجرة وقبل مكة، ق الأوليي الدعوة أيام

[.٣٢تالإأ.راءت ه ؤساءمعيلأ ثحنة ؤ تعالي! قوله منها صريحة،

والحقفالرؤح منا ثقرب ومن الحق، الريح ررفنحن المائعة! الجملة ل وئال، .١١٠٠٠٠٠٢ؤئ ؤإلأهمهوللشي3لان ذل؛تقئب،

بانهالله ؤيصم، ملمه، وأهل هوعليه ما على والهدئ الم، لريد، المفتري يقمر حميمويلي فهوكافر، بك عاكأ، يم، لم ونى اش، علمحأ، مه افتراء وهدا الم،®، ®الرؤح

؟الشي3لاناا أولياء فالمسلمون للشيطان،

mm ١١٩

سورهق المفتري تهافت ؤؤ

لأنهالقرنان. سورة إفكه من عنزة الحاديه السورة ال٠فاري سمى أنزلهاههوالذي أف ؤيزعم المقرئ، كتانه فيه وهويمدح الص®، ®الفرةال نمىإئكه

حسث،الكريم، القرآن يايات ؤيلاعس، الملمين، وسن، ستم حمله ق ؤيواصل عليه، •وممحمإ ولمحهم الملمثن صد ويوجهها كلماتها، ل ؤتدو ؤيتث الأية، يعص تجز

جملة؛وعشرين نح 3، مورثه وجعن ذابمأثوم، مج للكب يهدى شه، ييث، لا حز، *قرهاف الأيد؛ الجملة ل ئال

ئزحمون*.لعلكم واثقوا، وأنهفيه، ؤيب لا حق بانه ؤيمدحه الحقء، *الفرقان كتابه عالئ المفتري قي

الجملوهوياحذ ويقيعو. به يؤمنوا أل الملمين من ؤلطب المستقيم، للطريق يهدي اا.لكتابه وهواءإثه\ه صفاته، عن وتخبئ القرآن، عن pScjالتي المران، من والكلمايت،

?©؛٠^ القرآن: وصم، ي تعالئ قؤله من أحده فيهء. لا;ين، حق »ءرقال فقوله: •"٢[ ١ ت ]البقرة ه محشن نوهلكا لاريب دلك

هداآلمءازاإ0 ؤ القرآن: عن تعالى قؤله من أحف أقوم'، هي للش *يهدي وقوله؛ ٩[.]الإسراء: لمح،؛تأذومه rزتم،

القرآن:وصفي، ق تعالى قوله من أحلم ترحموزا، لعالكم واثقوا *فاييعو وقوله: [.١٠٠ت-محقه]الآيم: ةئبمثنأتئا'ظ وئ >نئئا:تء

وماالإك ؤتققح القاتن، تهدي ءإذهوإلاتورألحى الثانيت: البملؤ ل ومحال ٠الظالموزا، يكتم

الملمينلأف لهدايتهم، للملمين موجهع ونورأ، هدى كتانه المفتري يجعل •^^٠٢؛ ٧٠ؤيكشف إؤكهم، سفضح وكتايه مقترون، وأثاكون ظالمون، صاتون ظره نق

١٢-

الدينعالي لئظهن0 الحق، لدين مصده بالحي، ®أنزكا0 الثالثة! الجملة ق وهال، ولوكرةالكافرون،•.كله،

وأنهبالحق، عليه أنزله اممه وأف حق، كتاب بأنه ؤبممه كتابه، المقري يمدح إليه.افه كتاب كتانه بان للنوة، ادعاآآحرمنه وهذا كلها. الأديان علق نيظهت

الفريهذا اتاوة أذم ق تعالئ قوله من أمحل الأفراء هذا على الرد ؤ، يجد ولا أممببمد ين ٠ثدا ن؛نوزوا ثم ألكنب ثكسوث ه/؛ ؤمي5 ض؛ علي اتكاذين

•[ ٧٩ظلأمتناعيرله]مة: لمملجتهيوظمها ثم وبماراته، أفكاره منه لتاخد القرآن إلئ المتري وير-؛ع

مإس آشإأم؛هلم ور ؤيريءيالملغمأ تعالى• قول من الجملة هذه أحذ وقد وافراءاته، ولوفيءزآتينمحيء

٨—٩[.]الخف! آلسغنزه

لحاففلوزا؛٠ؤإناله مسن، بلسان شلثه يله، 'اوأنزنائورأعلى الجملإالرائعة• وءال،ل وأنهنابه، على نورآ أنزله افه أل فيزعم الممرئ، بكتابه اردثرله® المقري يتاح

الحاديالقرن نؤ ليكون ثوروتى أنيس المسى احتار افة أف أي مباثرة، افه من تلقاه الانجليزية!واللغة المبة باللغة مض، يلسان للعالمين، يليغه قام التى وهذ"ا والعثرين، لكتابه.حمظه اممه إؤ نسس، أف ٠رالتنيا المدعي هذاولايني

ء،لتافه قول، من مبين• بلسان قبلثه قابه على نورأ ٠أنزلناه قوله! أحن• وقد النزئين.من ويئ%؛^4 . ١^٢!؛ القح ^،٤٥ . ١^، ني« ؤدلآ>كر؛ث

لثانءله4لاسم:آها-ه؟االثوؤإثاؤإد١ءئنرك١١فقدأحذهمنقوبهتعالى• لهلحاففلون®• ®ؤإئا قوله؛ أما

٩[.ة؛.محن0ؤ0ه

mm١٢١;

إصلاحها،يعد الأرمحى ز أقدوا الكافرين ،راى تالخامة الجمالة ي وفال الالرشد سيل يردا obبها، .ص0 لا آية ثل يرن 9أ0 الحح،، بغير بمك؛رون وكانواباياتنا ئ<بوا أنهم ذلك نبيلأ، يئجدو الني يل يإذيروا سلأ، تفتحدو

صهاغافلينء.

يعدالأرصى ق يمسدول الذين الكافروذ، رأيه ق فهم الملمين، المقري ينتم إفسادهم!.إيقاف هي ومهمته إصلاحها،

كانواالذي يالخافمين، يذكثنا بالإفساد الملمن ووصف للإصلاح، ادعاءه إل وقدالإصلاح، إلى أشثهم نسيوا الإفساد عن المؤمنون خبماهم و الأرنحن، ق فسدون

.ؤيأدانللهنملأسدواؤ،أ'لآبجاثالولأثانحن قوله ل اممه ذمهم [.١ -٢ ١ ١ ^: i [1دكى،ي,عن مح(ألشددث

إدانهصسمالها الكانرين، عن تتحدث القرآن، من لكماله آيه المفتري ؤياخد ويصأمامنا، التي جملته يثن المقارنة إلئ وأدعو بالخلال. عليهم وحكمتا للملمين

حقلثروأ وإن فاآمحربجاقآ٣، قلإJوث امئص٠يجآئبم ؤ عغجل• الم قول يثيددءسينهدإنثثردأسنملس لابجدوه الثني ءابزلأيومح—نوأبماوإنيثوأسهل

[.١٤٦]الأعراف: ه عنييث عتتا ^^^١ إكاينيثا د٠لكأه٢كدؤأ سنجلأ الأفكارمن يثاء ما القرآن من يأحد أف كله، كتابه ق القسيس ؤلريقة هي وهذه

أنهذلك بعد ؤيزعم فتها، ؤيوحر ؤبمادم ؤبمثرلها، فيها يلاعب ثم والعيارايتإ، والجمل القرآن!.معارصة من وتمكن رائع، بكلام أتى

يؤمنونلا آية كل يروا *ؤإل قوله؛ ذ وذلك، نحوي، خطإ ل المقري دفع وقد ممايعفعل يؤمنوا® لأ وفعل ببما®• يؤمنوا رلأ القرآنية؛ الأية ق الجمله هذه أن مع ما®،

الخمسة،الأفعال من لأنه النون حذف جزمه وعلامة اائنط، جواب لأنه مجزوم خطأ.يؤمنون® *لا المفتري كلام ق فيه النون ؤإبقاء

لسقإ٢٢!

*ئدسنا،ااوإذاص>همآلأالفرصالخقنالوا: وةالفياسلؤاس: يساإنساإلأأساطثالأوش«.

ؤيأحدالحقء، ااالفرءان المقرئ يكتايه ؤيشيد الملين، تدم الجمالة هذه وق ٧١٥علتهتر نثق نإدا ؤ مؤجل: اغ قول وهى حا، متلاعسا القرآن آيات إحدئ

-يا،يؤمنون لا آياته تسمعووا فعندما القرآن، من لوقفهم الكفار الأيه ئدم وأكاذيبوخرافاثمنج الأولين، أماكلير من هي ؤإنحا الله، عند من لمنا هده ؤيقولون: لائريدإ.ولكنتا لمعلنا، ملها ، l^Jjأ0 ولوأردنا النايقين،

المقري؟.القسيس وهذيان افراءات من العجزة الحكيمة القرآن وأينآياتا

يسوقهمالم، من الرشد سمر بعدما من، فه لايجادلوذ الا،عةث الجملة ؤ، وقال يتفلرون®.وهم الدح، إلؤ، الأنعام كمائاى الجهل،

مابعل من، به، ؤيكدبوف الفرئ كتائه ؤ، يجادلول المسلمين أل المقري يزعم هوالجهل،ذلك على حملهم والدي العي، من، الرشد فتم صدقه؛ عيا الأتايت، مدم

•إلئ، الأنعام ناي كما يسومهم مالجهل ي^^٠^١٠ تعالى،• موله من، العير• الرشدمن، سين ما ٠لمنبعد أحدحملة: وقد

٢[. ٥٦آلسأه منر قهئ!أرض أللمح تعالمح،؛قوله من، يفلرون*• وهم الذح إلئ، الأنعام ئاى *كما حمله: وأحد

٦[.]الأمال: ه ودلميهلئون آنزب يثامنإئ تؤت'لأسا ما بمني إلاشسا طغوا لن، دؤنه من يعول والض، الحهم،، اادعو الئامتة: الجملة ق ومال

اليعيدرر.إلاالصلأل، الكافرون ومابغ وماهوسالغه، فا لمخ ماءحن، إلى، كمه كبايط أحدأنه رغ؛؛ ركاكة، محز الجملة هده لكن ركيلث،، كله الممتري القسيس كلام

\تيوم.القرآن من، كلماتها ومعف1لم فكرئها

!٢٣

ينيدمث يأتين آلي دعوء ؤلآ» تعالوإ؛ت ةول4 هي -يا وتلأءب منها أحل التي الأية

فيظفيهلارءار:أا[.الجملةوهدم لليه، يعره ؤةع» دعوة سحانه له أل الأية ق افئ يخبر

معي.بدون هكذا الحق. دعوة ت القسس عند صارت

الشيس.عند صارت شسءه، ثهر يتصؤن لا درهم ين دعؤبمآ ؤؤدألن!تي وجملة• •لها؛ معي لا رككة جمله وهي ششا®. تلغوا لن دؤنه من تغوف *والدين

القسىIعند صارت ميغهءه، هن وما ٠١٠لبج التآ» إز '3ثسالقه ؤإلأ وحمله! القرآنيةالجمالة علئ أصاف شل ! هو وما قام ليبلغ جب ماء إلئ كمه كباسط *إلا

كالمه*حبا.

الكافرونبغ *وما القسيس! عند صارت ه، صثل ي، ؛^،^ ٥١ؤومادءآ» وجملة؛ _<؛الضلال إلا

أوالأرض به أوتطعن الجبال يه نزهايا *ولوأق التامعة! الجملة ق وقال الشيطانوكن الليا، هي فممقا وأقوم، أقوئ الحق القرنان هدا لكان ادو-تى، ه يم

محق*.وقرار

العلا،اغ كلمه لأنه والأمم، ١^ الكتاب نفلرة فهوj مماته، المزي تمدح ؟نحنق! فرار ق وهومهزوم لنوالثيءلان، فهومن الحكين القرآف لمين المكائن، أما

ئدآلمادمءاواميث آن ؤوؤ تعالئ! فوله من الجمالة هاو وقدأحدالمقري [.٣١]ارعي: ه -همتا صآولإهأتزنششآلأس آز

الأيةيكلمامن، ثلاعبه لمعرفة المقري، وكلام الكييمة الأية بين المقارنة وأدعوإلئ ئدميم، ؤوإوأنرء١ث١ فول• تحالى فافه كابه. ومصلحة بعدتوفلمهالممالحته القرآنية،

القرآن!.مكاي، كتابه اسم وصع حين، فرقانتاء *ولوأن يقول! والفري آلصاله،

الأمة١٢٤

يئكوذب، احتلهم الذي لكم لتص يلساكم، أنزلناه ررإئا العاشرت الجملة ل يمال مؤننا'•كتم إن يرجمه هدى لكم

أنزلالذي م افآ أف قيزعم باممه، التحدث مدعسا اف، على الم٠اري يكذب والهدئ.الص إلء1، ليهديهم مض، عربي بلسان الحق، الفرقال عليه

فلطيتي،عربي أصل من تصرانسا احتار اممه أ0 يصدى أ0 الكذاب هذا يريد القرننق ليكوف واصطفاه شوروش®، ارأنس اسمه الأمريكية، بالجنية متجض بهوأبطل ألغى الذي الحق®، ارالفرقاذ الأحتر كتانه عليه وأنزل والعشرين، الحادي اا.به للإيمان ؤيدعوهم والمسلمين، العرب به يخاطب الجديدأف يأمرالني القرآن،

وحصزبلساكماا. أنزلناه ءإنا ت الجملة -رذ الحربر خاطب اممه أف الممتري ؤيزعم ورحمة...٠.هدى لكم ؛اؤيكون بالإيمان والرحمة الهدئ

إلاألكنت عثف، ا؛زكا وتآ ؤ 'عالىت قوله من الجمله هذه المفتري أحد وند هلاو>ل:أآ■[.جبممى لمم وثئ وهيثم، ١لكا ليث لث؛هن

الدنياالحياة ل شهم الحي آمنوابالفرقان ®والذين عشرة؛ الحائية الجملة ل وئال الص؛ر«.ويقش جهنم كفروافمأواهم والذين الأحرة، وى

قالفا5زول هم فهؤلاء هو، بكتابه آمنوا الذين إلأ يثبت لا افه أل المفتري يزعم جهنم.ق مخلدون صالون فهم وكدبوه به كفروا الذيل أما والأحرة، الدنيا

ثلوئمإذا عبادنا؛ من آمنوا الذين أيها *يا عشرة؛ الثانية الجملة ق وفال منبنا فاثيذوا الكمران لغو سمعتم ؤإو بشكراننا، وانتهوا بانمنا، فابدؤوا الحي

معرضون®.وئولواوأنتم ولاتحنوا، الرحيم، الشيهل١ن تلاوتهيبدؤوا أذ الحق بالفرقان المؤمنين ءثاب من بمللب الله أف المفترى يزعم

الكلمةالأب *بسم مورة! من موؤة كل تبا افتح الي هي عنده والبسملة اممه، بام الأوحده.الواحد الإله الروح

١٢٥الآ»إأ

وعندماوكلامه، لخوالثيطان من لأنه القرآن، لايات الإنصات عدم إلى ؤتدعوهم عنه.يعرضوا وأذ الشيه٧ن من ياطه يستعيدوا أير عليهم القرآن يسمعول

منأذت4 فانتمي اهنر»ادن ؛ذامإت ؤ تعالؤلرت قوله من أحدنكرما الجملة هذه حى

يزيدوما للعالمين، ورحمه نورأ أئزلتاه حق، ®قرقان عشرةت الثالثة الجملة ق وقال محتزنوقرأ، محقآذانهم بممهو، أن أكة ميهم على اكتطاف إذجل كرواإلامورأ، الذين

•لايقرئن" فهم ورأدإبمان-اهوىإي٠ابجم، من الم، الذينآمنوابالإتجل الخلمونوهم به، كثروا الذين ؤيثتم للعالمين، نورآوهدى كتانه المفتري يعبر

علىوجل عليهم، صيهلر الثيهلاJ لأو كتابه من مروا أمم ؤيزعم للقرآن، المتبعون ونرأ•فيآذايهم وجل، أكنة، ئلوبهم

انزل،الذي نله، من الحق بالإنجل آمتوا الذين فهم الم، بالفرقان آمنوا الذين أما إيمانهم.وهمبذللئ،يزيد عثوآلتهأ، عيي على

نومنالتي الحاصرة اشارئ محلوايمح كل هل ت نفثه يقرض الذي والسؤاو، وتكدبه؟.ه نكفئ القرى هذ أف أم الحق،؟ ®الفرقان ثوروش ^١'-^، نومن الم، بالإنجيل

وغيرهموالأرثوذوكس والروتتانت اتكاثوليلئv العالم 3، اشارئ كل هل اض؟عند من ال>قاا ®الفرقان كتابه وأن الجديد، هوالني شوروشء ®أنيس أن يومنوف

•سرالدعوةبينهم؟ وهل بثوروشثءحمح1اآش كم أقري ولا الكافرون! فهم وبكتابه بنؤيه يؤمنوا لم ؤإذا

الأن!وحى سنوات حس قل النوة ادعائه مند وكتابه تقرآنية آيات< عدة من الجملة أحدهده المفتري ونذكربأن

تعالئ;قوله من المفتري أحدها مورآ،. إلا كفروا الذين يزيد ®ومحا ت حمله ناتنح،ئبمك،آلإقاثآثمير ؤ

[.٤٢هتفا>: دق 5؛^^

:ءة;٠ ::آه.١ ١٢٦■

:ثمحبمء؛لإالأسة

أحدهاوءرآا<. آذانهم وق بممهوه أن أكأ قلوثبم على الشيهلال جعل رإذ وجمله• وؤآيثثهو، Ijأ؛ةشئ؛ثزمم يمك جثلنا -وإلف يميع ش ( ٠٣٧^تعالى■ قويه ن المقري

٢[.٥ ]الأنعام: ثؤبمزأبمأه ءايؤلا مقل موأ دهمأنإن *ادا؛أم جملة،أتزكاة بل الهوئ، على هنجث ®ومائرلتاه عشرة: رابعت الجملة ق وقال

لوكانوا الحق الإنجيل من ثك j هم الذثن قلوب دئزكن المرمتض، قلوب يسبم .مريب٠٠ضلال

لإنزالهالقرآف ؤيتهم القرآن، من أو حمله الكتامح-، إنزال ءكر القرى ياحذ واحدة.حمله عليه انزل كتانه أن ؤثذكر مغنما،

كتانهنزه وليلك الهوئ، علئ قائما كان مجما القرآن إنزال، أف المغرى بجءم الهوئ®•على منجمح يرلناه *وما الهوئ؛ هذا عن

نيهدألو/لآلإلأيانجله و،لأأؤخ؛كأوخأ ؤ عغ؛جلت افه قول وهوحذايهاجم [.٣٢ه]الفرقان: لإادقئثهنملا دكد'إش هدامحدب والمعرى مهمما، مجما القرآن إنزال اقضث، الحكمه أن يخبر اف،

الهوئ.علئ قام هذا أل رزعأ الختر، المزمننأئاعه ئلوب، سث، أن ذلك من والهدف حملة، عليه أنزله افه كتابه؛إن أما

الضالين.لمين المقلوب من الشك ؤيزيل به،

زلسن قل ؤ تعالئ: قوله من المؤم>تينااا قلوبر ®لتئثت، حمله: المقري أحد وقد ١[١ ٠٢ه]الحل: ^١^١ لثثث١^؛^ ريحألئث؛بم،ينرقا-كثثا"لي

القصصأصدق علكم بمص قسي حق ®هرقان عشرة: الخامة الجملة ز وقال الغافلين..،،.لن نله من كتم إن فه، بماأوحي

أصدىانه ووصمه كتابه، ل الذي القصص عن الجملة هذه ق المقري تحدث، يأتيهمأن قبل غافلين كانوا بأمم المسلمين ؤيخاطن، اممه. عند من له وحى لأنه المصص،

الحل!.وقصصه الفرقان هذا

١٢٧

القصصولا الحق القمص لا اكمص، فه لسن المترئ كاثه أ0 عاو1ا فهأن يصفه فكيم، وقرآنهم، وسهم لمين المعلى استمراري هجوم وكله الباؤلل، أ!.صدتا؟ يممع

ومعلومالممص، أحن بأنه قصة وصم، الذي القرآن، من الفكرة هذه أحد لقد وآياته.سور من كيره مساحه سلى القران ق القصص أف

أنىآلثثمنئقسءثاث، قن ؤ تعالى؛ قوله من الجمله هده ال٠مثرى أحد وئو ٣[.]يوش: مإوءلمنآكإ\مىه من يكتث ؤإن ألئز,،اى هندا اوحتنآإقلق، سآ

شيءكل تفصيل قيه الآوااؤ_،، لأولي عبرة ب عشرة؛ السائمة الجملة ق وقال ,يعقلون١٠ لقوم

السايقهالجمله أحد أل بعد يومحمج، سوؤة حاتمة من الجماله هده المقري أحد يومنح،قمة تفاصيل بذكر انفردت، الش الحكيمة السورة وهى يوسم،، سورة بداية من

إدمايها•بدايتها من

ؤاؤ عئيءلت افه قول هي المقري عليه سعنا التي السورة وخاتمة بقلهزءأرى سبمديق وأنبمكن حدئايئرت ماةايى /ملألأنشا عره طب؟ؤ

هليوسم،؛ااا[.قهوف ^لدطفيشووسىلأدهعب مناليبج الكلم نمرنا الكفران، اروعجمناآيات، عشرةت السابعة الجمالة ل وهال،

.للحسين٠٠فالطيات«للهلمينوالخسئاث، الخسثؤ،

وأفالخيث،، هوالكلام القرآف وأن المليح، هوالكلام كتابه أف المقري .>وعز ^لكلأماخح٠نالكلأماس.١.الكفران، هيآيالم، القرآن آيان،

■ءغ؛ثلتافه قول من الخين،،. من الهليت، الكلم ارومزنا حملة: المقري أحد وقد ئجعلهء^هوسبلأإمردظمه>ميعا

يىظ<لالأمال:ص.

الإعأ١٢٨

تعالئ;ءول4 من أحدها فقد للطساتء. والطيوف للطسين ااذالطسات جهحذ' أما [.٢٦]الزر; ه ؤزثشت ف ؤ

حسثات!.إلاكلمات عنه لايصدر وليلك حسث،، المقري هدا أف ولاشك والإعجازالقب، بالكلم ايص المرقاذ ®وأنزلنا عشرة؛ الثامنة الجملة ق وهال،

حافظون®.له فاثا الكفر، ولايقربه الباطل، لاانته نور، علتح، نومحأ الحكيم، كيم،ولاأدرى طيبر، كلم بأنه ؤيصنه به، ؤياهي المنرئ، بإمحه المقري يمخر

الوب،الأمهدا إف طساإ والأستفزازكلمتا والإيذا؛ والشتم بالثب المليتة الجمل مي يلأيكو0إلآخثا.

مثله،كتابنا يولفوا أن حميعتا الناس يتحدئ أنه أي الحكيم، بالإعجاز ؤيصفه ،ولد؛[Jiمعجزأ، ليس فإنه القرآن أما كتابه، هدا ذلك،! يسممليعوا ولذ ميعجزهم، ولكث كتابهؤيعتبر وإبطالهإ لفضه الحق® ٠لالفرقان كتابه وتأليم، معارضته، ق القيس لخ بحفظه،نكمل عليه أنزله الذي اطه أف ؤيزعم البامحلل. يأته لا حي وأنه نور، على نورأ

أحدوقد ادءاهاأ اش اعيره الدعوى هي وهذه كتابه، إلئ المقري نفلرئ هد القرآن.من حماته عبارات بعمى

ؤإدمثلآلصنيح١^^أشب بمعد وته تعالى• قوله من أحدها الطمب،® ®الكلم [.١ • غاؤلر; ]ه

نارئتحه لت ؤؤ ردم؛ايضيء ؤيتكاد تعالي؛ قوله من أحدها نورا؛ ونورأعلى [.٣٥]الترر: لويوءشدثاءه عقي-ردك،أقء مر

لامحوآصئؤثإض/وثثمز© تحالن؛ قوله من أخدها الاطلء و»لأيأتيه ال-آل[.ثنمهءه]ضلت; يىبي،د-يهولايى-

ه-قؤفلؤن ؤإقالت زناألدو إمامحن ؤ تعالى؛ قؤله من أحدها حافثلون® له و*إنا ٩[.]الحجر;

١٢٩اءية

ورحمةوهدى لكمة، للناس ونذيرأ اربشيرأ ت عشرة التائه الجملة ق وقال

ورحمةهدى الناس، لكل كتاب وأنه ونذير، تثير المقرئ كتانه أ0 المقري يزعم للنبوة.صريح ادعاء وهذا لهم•

ادم،الإتجيل من يلب بين بما أد به كمر ررفمذ الشرين؛ الجملة j وقال الهالكين٠٠.س وكان فقدامتكتي

مستكبرينكافرين ويعترهم المقرئ، بإهكه يؤمنون لا الدين المقري يهدد قبله.الحق هووالإنجيل افه، عند المقبول الوحثن. والكتاب هالكين.

هذانالوا; سنايث، الحي آيامت، عليه ررؤإذائش والشريزت الحادية الجملة ل وقال ■كانوابمدوزا' وعما بهآباؤنا عماكاذيؤمن بمدنا

مقلدينؤيعمرهم كتابه، ق صلاله يعوا لم لأمم المسلمين، المقري يهاجم .اuةءليه! أنزلها اش البينان الأيات اتبلع س يمنعهم التةااياو> وهدا الكافرين، لأياتهم

عالؤأشب ءابما ءانجم نإداثئك ؤ تحالى• قوله من الجمله هان المقري أحد وقد منةوثملأ/إهصنقد

نسأ:٣؛[.ه ستريى لتنقلثا■ءآءثمإن قأكنث] لايشالفلز ؤاة الفلز، إلا أكثرهم رروماكتع والعثرين; الثانية الجمالة ل وقال

حاليون،،.فيها اكارهم أصحاب أولئك شيتا، لحق اس يقين،على لموا والإيمان العقدء ق يامم بكتابه يؤمنون لا الذ.ين الملمن يتهم

كفارهم ولهدا شيئتا، عنهم يني، ولا يفعهم لا وهذا والتخمين، الظن سبعون ؤإنما النار.ق محليون

آليمن ؛ لاupألفلن إلا أ'كرمح يى وما ؤ تعالى• قوله من الجملة هذء وأحد [.٣٦]يونس; ه لماسلؤن

أو(mmء

يتعوها فقاو! معرفة، الكرة *ظناه لكمة جعل أنه بالأية المف،ري فعله ما كل

صاتاتمذتالإوله]اكرة:؟م[.ينهمولنا يعلمه، بمصهلوا لم بما *ومقدبوا والشرين! الثالثة الجملة ق وتال

ا،.بالمفسدين أعلم ونحن مقمر، س ومنهم به، آثتا ئال س ومنهم تأؤيله، يمامكذبتن ؤيعتبرهم المقرئ، يإفكه يوبنوا لم لأن،م الملمين المقري يذم

مقلون.كفار يانهم عليهم ؤيحكم يعلمه، يحيهلوا لم محلواسلمهءهايأخمظ^•٧يماثن عغجل! اض قول من الجمله أحدهذه وفد

[.٤ -• ٣٩]يونس: ه آءلئأشدي وربك ذ يويث لا ش ويمم يدء وهمياياتنا ئد"قثروا عنائنا من اافا3، أخل اءإل ت والعشرين الرابعة الجملة ق وقال

يشون*.ومم وكتمواالحي وألمواالص؛الباطل، ينهلون، إفكهق عليه المازلة اممه بايات كفروا وأتبمم منافقون، باتبمم المسلمين يصف

باناطل•الم، حلهلوا وأيهم المقرئ، ووجههمااليهودوالمحارئ، من الأعداء للكفار موجهين القرآن، من أحدآيين وقد ي-أس آم ^١؛^ دكمول م أصف ع،ثل:١^ قول وهما للمسالمينا

وقككا،أايطل الحل ^^^٣! عثقجل؛ اممه وقول [، ٩٨عمران؛ ]آل، وم١مملوله وأنمةنديزاه]امه؛؟؛[.أنص

الضالن:صائنا من كمروا للدين قيل ررؤإذا والعشرين: الخامة الجملة ز وئال الصالحينعبادنا من واتقوا آهنوا والدين الأولين- أساطير قالوا ربخم؟ أنزو ماذا

دارولعم حير، الأحرة ولدار حنة، الدنيا هذ ق أحثتوا للذين )حيرأ. قالوا المتقين(®.

mm١٣١

يأتهمالسائقة الجملة ق وصمهم ان مد صالون، لكفرون أبم الممسلصن يصمط ويكتايه،يه آمنوا الذين ؤيمدح به. وصنهم إلا نيح؛ا وصفتا يترك لم وهو منافقون،

لأتموالآ•حر٥، الدنيا ق الخير ولهم الصالحين، المممين المؤمنين افه عباد من لأمم كابهأ.آتوا

طوائفهم؟احتلأف على والشرمح، الغريب ل اشارئ به يؤمن هل أذرى ولا الجديد؟النبي اش يؤمنون هل فيها يعيش الش أمريكا نمارئ حتى

المحل!سورة من آيتين من الجمله هذه المفتري ركب وقد

أساطيئقالوا ؤنكم أنزل ماذا القالين عبادنا من كفروا للدين ثل *ؤإذا عبارة: أحد ظ؛وألآومحى.م ثإدانل ؤ ع،جل؛ اممب فوو من الأوليز• اتكفارعن شحدث فالآ؛ه -؛،Y[. Yi]١^: آكنده تجم أورارهمكاة لحموا يافكهتصدقوا لم لأنبم المسلمين، عش أسقطها المفتري ولكن بالقرآن، الاكدبين المفتري.

أحنواللدين حترأ، ئالو• الصالحين عبادنا من واتقوا آمنوا *والدين هماره• وأحد نمحله ؤ افع،ل: قول، من الخقيزا• دار خيرولنعم الآحر ودار حنة الدنيا ده هل

آلأحزقحثج ألدبأا هنيء ي لصئأ لل؛كء ح ثاوأ ريث؛ةأ أرل مآدآ أدمنأ ق؛ مومحهمالصالحينلحنن عليالمومين الأية _ [. ٣٠]الميل:

وافتراءه،كدت4 صدقوا الدين على أسقطها المفتري ولكن بالجنة، ويبشرهم القرآن، من ا.الجنة لهم وجعل

يدن4ين مصدقنا الحن اكرئاذ ءوجام والشريزث المادصة الجملة ز وقال سمسدءدراءضويهمكثهملأدون*•

وثمعيي^١^٣، علي المنزو للإنجيل مصدقنا حاء كتابه أف المفتري زعم به.كفروا لائهم المسلمين

١٣٢

تقثدىهدأش تى رسول، جثاءئم ع؛بجل• قوله من الجملة هذه وأحد يوراء'ئوويب أش جنب ألكنب ^١ أرمت من همه بثي مثمحم لثا

[.١٠١ممويك-4]امة:

Jانل٠وJهمالمارقون، أروآنعواماثئلوعليهم والعشرين• المائعة الجملة ق ومال وليسأنفتهم، يه ا٠ئموا ما وبثس ولايسهم، ماتصرهم ؤثثلمون والعصياى، الكم

يسلون٠١.ما

المارقينكلام ن أنه ؤتزعم به، آمنوا الذي iJالقرآؤيشتم المسلمين، المفآري يذم ولايممعهماا٠يعلموامايفرهم ويذللث، الكموالعصيان، الخلين علمواالذين الكاذبين،

وماروت،هاروت( قمة عن تحدث( الش الأية من الجمله هذ الفري أحل. وقل.

عقألثتطن مؤقل:والآةهيقولاممه وثدماليهودلأيتاعهمالحر. أفاسآيرومآمنتون( متث>كثروا دماطثرطس

هلا'قثنة ■هن قناحئ لمي بن محمرلبمومابميناي ءئآلنلاظيرابما.يلاهتروثا أزل، قصدمن بهء يصارن هم وما ؤؤقحوغ آلممع بين يهء ^٨^^٠ مجا منهما مثعلمون قكمت

ؤ(لذر ما ثن نثعهتأوقذ ولا مثه-لم ئ ^٠٨؛!؛^ أش إلأياذي( [.١٠٢بمثمورنك>ه]مةت

ثتلوكانت، الذي والحز ، jiislj؛وامعواالحي، ثركوا لأنهم اليهود، الأية ئذم سليمازقوآيم مللئ، علي الميامحلين وتقوله

عق\كريؤوا ٠^١ثنيوأ اليهود! ذم ق تعالئ فقوله بالأية، المقري وتلاعب ألنلإ،رهأفاس ث1عون مكث>كمروأ وثكا دمامقمرنيص ملكانفض

الكميعلموئهم المارقون، عليهم يتلوه ما رروائبعوا ليلين! ذمء المقري عند صار والعصيان،ا.

.١٢٣؛لسة؛،

هذصارت ه، ئثث4لم ولا ثاثنؤه-تا ؤوأ؛أوئثو0 : ^١١٠ق اللأاليهود وذم للمسلمين.المفآري من ذما الجملة

هتئمويك> تاكروأيهءأسمهر اليهود• ق الألب وقول ماولثس أمهم يه استروا ما ءوليتس ت عنهم قال حيمثا للمسلمين، المفتري دمامن صار

يفعلون،,

وعباراتهاحمالها أحد إنما المفترى، هذا صاعها التي الفرقان سور كل نرئ وهكذا والحذفواكحريف، التلاعب إلا فيها له وليس القرآن، آيات من ومعاتها وأفكارها معارصةق نجح وأنه تالفه، من أته كله هن>ا بعد ؤيزعم والنقص. والزيادة والذكر،

القرأل!!.

٠

ررالثالوث،،مورة تهافت

قووجه الثالوث، محورة المقرئ إهكه من عثرة الثانيه السورة المقري نص ثقايتهلهم وقدم للقرآن، التواصل وذمه الملمين، علئ المعروف هجومه جملها

القدس،والروح والابن الأب الثلاثة: والأقايم اقلمث،، علئ القاتمة وعقيدته الصرانية، يعدالقرآن، من كلامه أفكاروعبارايته ياحد وكان الحق. هي الملمين وأراد

وتقدي»إوتأحير.وئحريمج ثلام، من مايريد القرآنية الأية علئ يجري أف جملة.وثلأتص إحدئ ل محورته وجاءلم،

أوادعواالرحمن،اذعونا، عبادنا: أشركوامن *ياأيهاالذين الأدلئ• الجملؤ ق قال مدأؤيرأ،موطء مثلته جميما، الحس التجليات فلتا ماثدعونا أينا الرحيم، أوادعوا

فشتشركون؟«.

هوالدي اممةيانمه يدعوا أن للتايس أجار المسليذ؛المشركين، وصم، أن يعد الرحيم.الآ-؛م أوياسمه الرحمن، الآ•؛م أويانمه الله،

مثلثةوتكون يتجرفيهاكمايشاء، الحسى، التجليات، له اممه أف المقري ؤيزعم الملمين.يئن المرائية ق للتثليثؤ منه تؤيق وهذا فردأوترأ. فيها ؤيكون موحدة،

آدعإألئحمثنؤ أثت ؤ؛لآد'م؛ عئؤثل: افه قول من الجملة هده المقري أحد وفد [.١١• ئمم:ئهتالإ-راء:

مكائها:ووضع أ-كئه، آمحثمم١ء■ ئز ؤ حيف ائه بالأية المقري يلام، ومن هيالحنئ افه فأسماء الجمالتين. بين تعيد وهرف، ا جميعا* الحنن اكجليارتؤ افلتا

الصوانيالمفهوم وش اكجليات، أما لاقعيدسبحانه، واحد قافه واحد، لمسمئ أسماء ١متعددة ثلاثة أفانيم فهي

شريلثإ،لنا وما صاحية، يا وماكانت! ولدأ، اثحدنا ااف٠ا الثانية: ١^٠.^ ل وئال، المؤ؛تن•ماؤنا على المفترون افترئ كما

mm١٣٥

بالباطل،واتهابهم اشارئ، على والكدنم، بالافتراء المسلمين المفترى يتهم ؤإذاولد. له كذ ولم صاحة، له كن ولم شريك، ممه ليس يقولون• رأيه ق فالنمارئ

الثلاثة؟.صمب1اذلاذوضترنبالأم هذا كان ولاصثثت ؤرآتم)تؤجاو تعالئ! قوك هن الجملة هل.ه المفتري وأحد

الجن:م[.لص

بمظاهزلجة،لهم تجليا بانا عبادنا من المومتول ررونهتب الئاكةت الجملة ق وئال، إلأقااسما>وسث،ذا«.

تجناف4 بال آمنوا فهم اقوالمؤمنون، عباد بأمم الجملإ هده ق الصارئ يصف أنهورغي القدس، والروع والابن الأب، الثلاثة: الأقايأ هي التي الثلاثة، بالمظاهر لهم

واحدا.او4 إلا الثلاثة الخظاهك باذ وظهرللناس تجق .٢٠٢؛،^،وشاها.و وهوشجل، الثررأوه أف افه تجن، عن الكلام هذا والخنأل

مائيةصورة ق ينجني أل يمكن لا الله أل الملمين نحن عندنا الملعوم ومن هذهق بعينيه يراه أل البشر من لأحب يمكن ولا الواغ، ل مجثمة محصورة، محدودة

الدنيا.

لنأئة أخره الطور، جبل وهوعلى يرام أل ربه من ءثوآلتهم، موسى طلب، ولما ر>1،رئث»عاد وقثمه' لمشنا موش ٠١٠•وثاؤ تعالئ: فوله ق ا ووردهن• الدنيا، ؤ، يراه

مزر،مأ؛^ ١٤٥٩^آنثل؛زآنثم لنرنيوصآثلنإئ ه١ل أفيلآأنلرإثك قتننحننض قاد أثاق صعثأقنا وحززش لصقا جمين رثذ4•>^، ثلماقك ثآثأونآلثزهه]الأءراف:مإا[.إقه

صورةق متجليتا رثه يز لم ومومى عثوألثهم، لمومى بمجل لم الله أل ؤيلاحظ للجبلسبحانه تجله وكان تجليه، من الجبل قدك للممل، الله تجاى ؤإنما مجثنة،

اممه.مز لم لأننا كيفيته، نعرف، لا وتنزيهه، بعفلمته يلين تجلينا

mms

صاكىذةناهمئوالآغاسسمضصالناسؤيرا الثلاثة، الأقانم ل الأرض، افآنازلأعلمحتر يج*رل الذي الصراف، المفهوم وفق

فيتج1ه.وعرنوتاوثهالوناامارحماث، أباآبا، ®واحنونابالإيمان الرابعة؛ الجملة ل وقال

ولاكانوامشركين..ولاكفروا، فماظلمواأنمهم، روحتارحيمتا. التيالثلاثة بالأقاني، ؤييشر باض، لإيمانهم اشبمارئ علف الجملة هذه ل بجي

عسىهنا بالابن والمراد رحمانتا، ابنتا وشهدوا آبء، ®أبر بأنه باض آمنوا فهم بيا، آمنوا ماديهصورة عيص الابن فكا0 الابن، صور 3، تجنر اه أل أي مريم ابن

عزاف!.

السالروخ\1لوئمئ،إلهواحد، وةالفياسلةالخامة: والأرضناا.الموامحت، لتاق شريك

ثلاثةله فهوثالوث الوك، نفس ي وفرد اش'الوئ باق مننا أذ الميز ثري الثلاثةالأفراد وهؤلاء والروح، والابن الأب أفراد: ثلاثة وكأنه منفصلة، مادية ثجليات

ا.عادواوايحدواوصارواواحدآفردآ! اغبفلهور والإيمان الثالوث، وهدا الثنليث، هذا ق النمارئ عند الشكلة إل

ا,المتفمالة الصورالثلاثة آهذ

الواحد إله مند، ثالوث الرحيم، الرحمن، اطه، ءونحى السادسة: الجملة ل وقال .العالمين٠١لناق يريالث،

به،يومنول الملمين، عند موحودآ التمرانؤي الثالوث؛المفهوم المقري يجعل معيأنانيمبنفس الرحيم الرحمن قافه الرحيم. الرحمن، اف، الثلاثة: الأسماء وهوق

الروخالقدسأا.الابن، افالآب،، النصارئ:كونوبين المنفمالة، المائية الثلاثة التجالياتا بين الجاهل المقري يمرق ولم

هواف.واحد لموصوف وصفتين هواض، واحد دس اسمين الرحيم١١ ®الرحمن

mm١٢٧

أفواههم،الضانن عادنا من المشركين هوئ، ارذلكم الماJاةت الجملة ز وفال لابممهون*•فهم أبصارهم دأعثى متهم، أعمى الكم دلكن

باستفزاز،وشتمهم الملمين، على الهجوم ل المواصلة عادته إلئ المفارى عاد الغاية.إلالهدم كتانه يولم، لم وكانه واستمزار، هجومه لها وجه الي الوحيدة الملة وهم

عنؤروهم المشركون، القالون افه عباد بأمم الجملة هد ل اللين يمن، هيالشتائم هده ١٢-استحقوا التي جريمتهم وكل ينمهون• لا وجاهلون يبصرون، لا

الثلاثة.بالأئانيم ولميومتوا بالتثلسثا، يقولوا لم أمم عنلمتا،شزمحا بما أشركوا عبادا من الضلأو م »إن الئاضة: الجمالة j وقال

بها،ود.ءوسا والجاد، للأنس وأسماء تضارية، يصفالت، شؤيكتآ، وتسعين فجعلواتعه <الهلاناا.بهامن اتزلتا وما

فهممباشرا، اصتفزانيتا هجوما عقيدتهم ق الملمين الجملة هد ق يهاجم وتعينتعه طه راإ0 اطه.ؤ•' رسول قال كا امتا، حوز وتتسعة له اممه با0 يومتوذ .، ١ الجنة®ل لحل أحصاها مذ واحدآ، إلا مائه اسمتا،

أسءؤ؛ل'أدءوأ تعالى• فقال الحسى، الأسماء حد0 ود.عو أل للمسلمين اطه وأجاز 'اا[.صاكئه]الإمراء:

ياممهأفركوا صلأل، أهل نظره ل فالخلموف باطه، شركتا ^ا المقري ؤيعتبر اأ،واحا.إلهنا ينبدول لا فهم ثريكأ، وتعيذ تعه به أشركوا حيث عفليمتأ، شركتا أا٠إله مائه يعدول ؤإنما

منلمخلونن أسماء وص متضاربة، ص إنما المفترى هدا نفلر ل اقو وأسماء معه.ودعوهم وعدوهم افه، مع جعلوهمآلهه والجذ، الإنس

آحزؤإلهتا اللهليم،، انمه أحز ؤإلهثا الرحمن، انمه إلهنا يعبدوف السلمول اطهمتهم واجد إله، مائه يعبدون فهم وهكدا، ميع.. ال انمه ؤإلهاآحر العليم، اسمه

والجزإإالإنس من مخلونول والأحرون العالين، رب،

(.٢٦٧٧لم)وم(، ٢٧٣٦المخاري)روا :١(

أ®؛■١٣٨٠mm

ساميوند المسلمون. -بما يؤمن الش الصى اغ أسما؛ إلئ الممارى ينظر هكذا وتعددواحد، لموصوف وصفات واحد، لمس أسماء أنما واقترانه وحمده لجهله

الموصوف.تعدد على يدل، لا الصفامت، وئعدد الختئ، عنيرثعدد لأJدلا الأسماء ومياض، توحد معاق أوصح من العليا وصفاته الحسي الله بأسماء فالإيمان

افهوحدانية على دليل كله والقرآن بالله مشركين اللوي، كون وكتم، عنه، الشريك افهنول وهى تعدلئلثه، القصيرة نوره ؤإحدئ وصفاته؟ وأسمائه وربويته لوهيته ال

ولمأق' يولد متلأ-وثم لم ٥؛ آلضتد أثث ه أ-مد آس هن تعادت [.-٤ ١ ]الإخلاص; ه لمد صفعوا ل،, يكق

الخكثئالهس، المتقم اتجاث بما ثذنأ علما »واءؤزا اكاسة: الجملة j ونال الماكرين^'أمكر ؤإثا ببععض، يعصتا يقا ؤإئا المذل،

عالئؤيطالقوثها المسلمون، ؟يا يؤمن الش الثه، اسماء بمص الجملة هذه ق يرد

بإ•لإيمابجم كاذبين ئفثرين لمين المؤيخبر النه، المتمم،الجتار، اه; على إطلاقها يجوز لا الى الأسماء هذه بعص ؤيدكر

اضأعمالألأتممقحام.لأنمافيرأيهتثإر الفتان، اسل، المكثر، المهلك، والمجية!٠والرحمة واللام الريح هر عنده فالله إلهثا. كونه

شيءكل أن المعلوم من لأن وغائه، جهله دلل الأسماء هذه على واعتراضه شيء,لكل والمريد والخنير الخاؤ وافئ النه، بامر يكون

والملكوت.الجبمروت صاحب الجبار، واف له، والعزة القوة لأ0 عرير، نوى اف

ألئتيثأصسئثآتلأ،لأرشآم ؤئنأسأمحيىلآبمإلأ قالتعار: [.٢٣لالحث.ر: i آصقبث ١'^ آمين

ممابلا<وذكرلم، افه، علن الميز يهللمه الذي الالثلأما<، انم الأيه ذكرت وقد بينهما.أوتناقض تعارض بدون اغ، على إطلاقه القسيس يجيز لا الل.ى *الجتار®، انم

١٣٩الاعأ

مظاهرمن متهم وانتقامه وانتقامه، عقاثه امحتحقوا لأثيم أعدائه، من منتقم وافه هلاؤ تعالى• وقال ٢[• ٢ ت ]الجدة ه منفمن ثنآمحنييرت> ٠ تعالى• قال منه•

[.٤٧أقذمحلملؤعدهءرشلآإنأثتعغزذرآنثماؤه]!بر؛مم؛ختنا، وماالخالي وحده لأنه بحانه، بجانبه كير ولا الأكر، هو لأنه المتكأث واممث

[.١١١لالإمر١ء: ه _^Ai يجهنإ تعالى• قال تكيره، حلقه علئ وأوجب مخلوق، مراه هؤألعنيزألأنارت١االئت قوله ق الختار، مذكورمع والمكتئ

لالحنر:ممآ[.

مزآدخرأؤ نال حنهم. نار ق ؤيئدبه يدله نانه عباده من عليه تكبر وش [.٧٢]الزمر: ه مىآص=كغؤنت< جهتي أمئب

تعار!قال والهلاك. العذأارا؛ا يتحفون لأنبم ؤيدمرهم، الكافرين يه■للث، وافه ءقمحدهاه]اسم:هأ[.^نامح<طالآأمآخابمه

تعار:قال الكافرين. أعاو.اءه ؤيدل، الصالخين، أولياءه يعز والمذل، هوالمعر وافه سصصسكنقإشقلأثبيو

[.٢٦]آلء٠ران: آ'لأه فلااالعزأ، لها: القابلة بالكلمة مقرونة إلا اطه عر »الئذلا كلمة تطلق ولا

الن.ل.المعز اطه ولنم١ثقال: المذل، اطه بمال:

وهذاببعض، بعشهم الناس بمتن اطه المسلمين: قول على المقري ؤيعرض نثؤو>ءكدإبك. تعار: قؤله ق وذللث، القرآن، ق صريحتا هن.ا ورد فقد جهله، ب_، ؛

هإلقئآشاذ يأءلم أئه أثس بجيتأ ءلإهرنن اثث س أقوم ؤهولوأ يعمن بمثمم الاعرافت،يرفقون كانوا الكافرين، لأن بالمؤمنين، التكافرين فن اطه أن أي [. ٥٣]الأنعام:

افهمن المؤمنون أهزلأء قائلين: لهم؛استهزاء، ؤيثيرون والمزلة، بالقفل للمزمتين منا؟.أضو وجعلهم سسا، عليهم

mm]•،ا

اتحثهمأي: الناز، ص فافئ والأخبار، والامتحاو الأتلأء هو الفتة ومعي تعالى؛قال وجمر• رب مل ومنهم والفتة، الأيتلأء ل ثجح مذ ومتهم وا■مح^رهمإ

٢[.٠ ه]الفرءان: ؤحقانه قتته)سنهظزتبقةأضتيبك Uiv^ ؤإذ،ذإلأفننئقتعالى؛ قال الحقيقة. -رد ؤثه مومحىع^تيألث٤م، حاطنر

[.١٥٥لالأعرافت ه دثا٠ عن ومدكذ يثآء ن ^١ مبمل

قالقرآف وت5ئب الماكرين، حير الأة أن القرآن إحيار عنير المقري ؤيعرص افاماملهبابطل.أنوةالكرإلئ _رئ لجهله لأن4 ذلك،

لقئله.عي.ىعئتوالشكأ على الأعداء تامر عن القران حديث سباق ل هذا وورد [.٥٤ؤونهقروأوعهقزآقةرأثث'لإرألنن؛فينهزآلع٠رانت نالتعالي:

وكانعكهآلثثم، عيسى قتل أرادوا لأمم وثرأ، وجمه لومتا اليهود مكر كان وكيدهم.مكرهم إبطال على قام لأته حيرآومحمودا، ثيم الله مكر

ءيسىقوآكاذموإدجاؤ سبحانه، وتدبيره تقديره حنن بم الله مكر فمعنى منكيد.هم.وتخليصه منهم،

الائفاىوهي *المثاكلة®، من؛انم، و٠اءقJوأ ؤ الأية: ق والتعبيئ الجملينق فالمكئ مكنتم، وافه نكروا، اليهود أف أي المعي، ل الاحتلأب، معر للفظ اق

مكرالنوهوإطال،لمكراليهود"لأل المعيوالحقيقة، لكتهمختلفذق قالظاهر، واحد يقول:قافه للأية، وتحريفه وتلاعبه المقري، القيص لوم إلي ئثيز أل يقئ

المحرففحدق ال1كرين. أتكئ وأنا يقول: الكاذلأتا والمسز ه، -ء؛رآت؛ؤن الممضيلأفعل مكاثها ورصع اطه، من الحض الم المكر علي الداله ؤ-ذيثه كلمه

طه!.واتبمام انمماص علي يدل، الذي »أنكر«، عناوينرهنا المقترين، باملئج سصف، أذ لنا ااحاثا العاشرة: الجملة ق ونال

يصفون،،.

١٠١الأمة

ووصمهماض، عن كلامهم ق الملمن تكديب الجملة هذه ق \د0ةزي يؤكد

وجلال،كمال بكل ووصفه مص، كل اقوعن ئترية القرآن مقاصد من بال علمتا اف،عن القرآن حديث، بين بعيد ومحرق وأفعاله. وصفاته بأسمائه لمين الم، وتعريف

البما ووصفه الله، عن الجديد والعهي. القديم العهد حديث وبين يه، يليؤ، بما ووصفه يلتإ،به•

ش؛هلانوحي هوإلا إل الهوئ، من راومائهلقوا الحادية الجمالة ق ومحال •رحم*

الهوئ،علن يائمتا نطقح ؤيحتره افه، عن حدبثهم ق لميذ المالمقري يكذب رجيم.شيهلان وحي أنه ؤيمرر؛ومحاحة الله، عند من كونه ؤيممي القرآل، ؤيثتم

وأولثك،بآياتنا، يومتوف لا الذين الكذب، بمري ءاسرةت"إنما الثانة الجملة ق ومحال الكافرون،.هم

والأيةفيها. وعير محرأنية آيه أحد أنه إلا شيئتا الجمالة هذه ق الممتري يفعل لم نمهكفا أش ثاش، لايفينمحث هد ع'، إثمايمحق ؤ ءأت؟ل، ام قول هي

[.١٠٥]النحل: ه ألخكثذبؤث^

ه،أش غثاثت يؤمشى ؛^لأ يقول• محاللئ الأية، كلمامتج بعض آعتر إلا له وليس دمآلعقذبررك>ه،والأيقولت بآياتنا،. يومتون لا ١٠ءناتت الجملة وصارت، •إ الكافرون، هم 'اوأولئك عنده: الجملة وعاون

أ.ومعي! لفظتا القرآن من وهويأحذه تاليفثا، كلامه ينش كيفت، أدري ولا بآياتناإذ'ئ-بوا الدنيا، الحياة ق نعيهم صل "لقد عثرة: الثالثة الجملة ق ومحال

الصالحين،.ح وزنتا القيامة يوم لهم فلائقيم أعمالهم، فحطت،

ا ٤٢

الدنيا،الحياة ق نعيهم صل وأنه خابرون، باتم الملمص على المقري بمحكم أعمالهم،حطت، وبذلك، الممزي، القسيس هذا -يا أئ الى اقوالثقة، بآيات كدبوا لأنم

الآ-حرةإ•3، لهم ولارح ولاوزل ؤ؟أتلا امحلأ ؛رشهل'ثةر الأةءغ؛جلتقولر من جماته المقري أحد وقد

رلهمبمايتت بميؤذثنعا بم-~وثأى( ؤبم مم ثل انين [.١ ٠ -٥ ١ ٠٣]الكهف: وو،ه سمهملأئالإؤمألإنق

المخيف!الركيك، المقري كلام وبى العجز، اللغ القرآني الممحر محن وقارنوا حديثناوجعلها الكافرين، عن تتحدث القرآن، من أحدآيات، حسن، وافراءه ولاحفلواإؤكه

المين,للمؤإدانة

الأوحدالإله بانا عبادنا من آمنوا الذين شهد روإذ ءئ<رةت الرابعة الجملة ق وهال، الشركون«.فقدصدقواوثدلمؤ عدأ، له ولاانفصام الموحدكنهء، الثالوث،

الذينباو لإنامحا والتنجيد، التثاJثا عن لتتحدث الجملة هذه ي المقري عاد ولاكئهتا، الموحد الثالوث الأوحد، ®الإله هوت وافه غ، موحدول بالتثاليث، يؤمتو0 الثلاثة،الأقاني، ق وظهر يجنير، الواحد افه أل يمتعنا أف يريد أنه أي عدأ،ا. له انفصال( ثلاثة.ولموا واحد النهاية ل فالثلاثة

المقري.ئظرهن.ا ق الشركوف فهم اطه، إلا لاإله أنه سهدوا الذين المسلمون أما أليسالضالين: عبادنا من أشركوا الذين أيها رريا عثرة: الخامة الجملة ل وقال،

يحييه،ورؤح لأيه، وابن لأيد، أب وأنه ذاته، ز له شريك، لا قردأ، إنسيء منكم الواحد كمائفلهر أل نقدر أفلا مقسمين، بثلاثة هو وما مقسم، غير ور، مرد ثالوث، فهو

الأصعقون،،.وأنتم ئفلهرون، هذهق وهو الصالين، المشرتمن بمفة المسلمين يخاحلب المفتري زال ما

موحدون،يالثالوث قالوا الذين وأل التوحيد، هو التثاليش بال ننهم أن يريد الجملة

١٤٣الاعأ

روحوفته لأبيه، وابن لأبنه، أب الثر من فالواحد نثرتا، توصيحثا مثالأ لهم فدكئ منفصلين.أشخاص وليسثلاثه هوواحد، ذلك، ومع تحييه،

التوالدعلن يقوم الثخص عن ذكزة فما جهله، علئ وداو له، إدانه المثاو وهدا الابن،حلقه عنها واممحثئ، ومرعئ، الأنم،، حلقه الأولئ حلقاين،! ثلاث، وله والتناسل،

يايت،شخم عندنا وصار الابن، ابن وهي الثالثه الحلقه انفصلت، الثانية الحلقة وعن الابنوابن والابن الأب، إف عاقل يقول ولا الابن• وابن والابن، الأب، منف۵لةت ثلاثه

ا.ائحدواوصارواثحصاواحدآ! وشرشا،إيمانا مرفوصه ذكوو، أؤ( قبل عملا، مرفوصة المحرانية ق الثنليثخ ثكرة إن

هونفئهثم الابن، يمنلهر تجني، هونفثه تم الأب، بمفلهر تجش اممه كوف أؤ، ينمل فلا ا.إلهناواحدأأوحد! لتكو0 الثلاثة الأقانيلم هذه وءائات^ القدس، تجربمفلهراروح

وأو-نيأبصاركم، وأعمى أضثقم ال؛سهلانى ارلكن عشرة: السائمة الجملة ق وقال •المشركوزا؛ وأثم الحق، الدين 3، شحادلواعبادناالمؤمت؛ن بالكفروالعصيان، إليكم

بكمصم مذنسن، عصاه كافرين مشركين ؤبمبرهم لمين، المالمفترى يشتم اشارئوهم المومين، اللب عباد يجادلوا أف لهم يجوز ولا الشيطان،، عليهم سيطر عمي،

ا.واحدوثلاثة! اممه لأف الحق، الدين علن فهم اكاظوف؛التثليث،، دونتافقدحابرمعاه،ؤلثامن قمحياكيهلانى ارومن ءشرةت السابعة الجملة ق وقال

الخاسرين*•وهوو،الآحرةمن

3،فهوالخاستا الله دون ؤومن ااشيهلادا اتخد من فكل صحيح، الجملة معي الأحره.3، الخاسر وهو الدنيا،

لمينالمصد يوجهها إنه الخقيقة؟! هذه ذكر س المفترى مصي هو ما لكن همولدللث، الله، دون من ؤلثا الشيلال اتحدوا الدين هم رأيه 3، لمولئ، فالمكعادته،

الخاسرون!.الخائبون

٤٤!ءح-أآ■

أسية

يؤبتن ؤنثا أشتثلنن بمجد ولاش ء،جل• افي قول من جمك أحد وقد إيألئهتللن 0يدئأ؛ز وثا ويتسإلم ؛| Jbنيئ .؟ ييثا حنت\)و\ حصر ئئد آقو

تيئإه]اىء:ا،اا-،آا[.

أعمالهمالحق، الدين"قرواوئجوابالإنجل *ومض عثرق•' الثامنة الجملة ق وقال الصلألص ذلك شيء، مماقكواعلى لابميرون عاصف، يوم ل الريح يه كرماداشتدمت،

اص«,

أعمالهموشئة زعمه، ي الحق بالإنجل وكدبوا كثروا لأنمم الملمين ثثم مدينه.عاص.م، يوم ل الريح به اشتدت برماد الفانعه

أنزلاممة وأف ورسوله، افه عبد هو عسىظلخائم أف نومن الملمون ونحن بالكفربالإ^اتهاما عوهالإتجل،ولأ:جوزسى

ليسوهو اشارئ، حرقه الذي فهو الأن النمارئ أيدي بين الموجود الإنجيل أما اف!.مماب

قولوهي المسلمين، على وأسقطها الكفار، أعمال ص؛اغ تبين آيه أحذ وقد عأبنيايأس-تدتبجأئف،يوك ^٠^^^ مثدأوثكروا ءؤ ع،قلت اش

[.١٨ه دبثىمآلصثزأشد ينا يثدئوئ

هيعنده، من جمله لها أصاف حث كعادته، القرآنية بالأية يتلاعب، والفري حلالها.من الملمين ليدين الحق"، بالإتجتل وكدبوا ت جملة

روحنا،المخ كلمتنا أنكروا الدين 'كمر رالقد ءشرةت التاممة الجملة ق وقال منهااحدنا لصاحبة زؤج بأنا قالوا أنهم قرعموا الظنون، بالمؤمنين ظنوا الدين وأنم

كمايتخاJونا٠.رلدأ،

وهوعكهآكأة؛أ، المح نبوة أنكروا ؤيتهمهم؛انأم لمين، المالمقري يكفر الأمام.هذا ق كاذب

ا,سة|

باعتبارهالتثليث، علئ القائم للمسح، اشراتئ الفهم يتكروذ الملمين إف افه.وروح الكلمة والابن الآد-ا من مكونتا

حاثهاممه أ0 مري_لم ابن عيس بالمتح يومتوذ الملمين ولكن ونفحسوما، تقرأ لها فتمش عنها، اطه رصي التوو مرم المحي جمل روحه أرسل بال

ورسولهافه فهوعبد رمولأ، نبيء افه وجعله ووليتي، بعيمحل فحماد الله، بائر فيها ه\س'.

بمرقوفلا والرسل، الأمناء وبكل الربانية، الكثب، بكل يومنوف المؤمنين أو ومعلوم 'ؤوألثقمئون رنهء من إنه يثآمحزن آلقنوث ؤءامن 'عالىت قال،الرسل• من أحد بين

سسناوأطغنابؤبمثالوأ ث رثيه من بمدتمد لأيسق و4اشكتيءمهءورثفوء ءامزاق ;^[.٢٨٥]١

عاقل،اف إنبه يقوو لا غرسا، قولأ النصارئ المحي شوا بامم المسلمين وانم يعاشركما وعاشرها المرأة، الرجل يتزوج كما مريم، النه تزوج ت قولهم لهم شوا فقد

أنممرافزعموا ا ا ابنه للرجل المرأة تجب، كما عيسمحي، ابنه له وأنجبت المرأة، الرجل ولناكماتتخذوزا،.منها ايحذنا لصاحبة، بانازوج قالوا

لانميرالل>ى الجنونتي، القول هذا نصرانتي لأي ست، عاقل لم ميوجد ولا مجنون!.عن صلر_إألأ ن إ-

منإلا ثاو لا الولد أن مزكئ فه، ااالثنئة(( إبلال ثري كان أنه ١^ ذكز مآ كل قالصاحبة! له بكن ولم وليا، الكافرون له يجعل فكيث صاحبة، أو زوجة

هميم شمرو ^^هدءليىلإ،سمدمحيخ، ءؤثيخ^لثكؤت [.١٠١]الأنعام:

وأئركواومحثمواالفردالمثني، راوعددواالواحدالأوحد، العشؤين; الجملة ل وفال بماشزكتاكبيرا(،.

۴١٤٦•mm

الهةأتم لهم ؤينب ياض، بالشرك الجملؤ ءذ ق المسلمين المقري بمهم إله!.بمائة يومنوف هم ولذلك به، امنوا متقل هوإله افه على أطلو ام فكل عديدة،

موصعها.ق عليها ورددنا التهمة، هذه المقري ردد أل محبق وقد وأشركعلياالكنب، افتري ممن أكم *وش والعشرين: الخالية الجملة ل لقال

المشركون®.هم الموحدين عبادنا وأل الموحد، أنه وزعم ينا، نمنه ؤإنماافه، رسول ليس انه ؤيزعم ق^، الله رسول، الجملة هذه ق المقري يكدب

وجعللله، موحد وأنه ف، ثريك1ا نمنه جعل وأنه الكذب، اممي على افرئ هوكاذب اأ.مشركين الموحدين اض عباد المحارئ

الوقت3، الموحدين، الله ياي ؤيمبرهم اشارئ، ملخه أهل عن يدافع فهو والشرك!.ذالكمر افه. رسول بمهم الذي

أوالؤم؛ين، عبادنا رئامح، ل الميم ®وآعمل والعشرين! اكان؛ة الخملة ز وقال •العال؛ن'ا أوأحدأمن شيئتا بنا أشركوا وما يوحدونا،

الدماءوسنم؛ بالقتل فيتهمه ه^، الله رسول على هجومه المقري يواصل مهموللب الموحدين، والتماري اليهود رقانم، 3، الميم أعمل فهوالذي بالباحلل،

احدآ.به يشركوا لم فه، موحل.ون أنم مع افه، توحيد يعمللم فهو بالباطل، 3. للرسول والهام المدعي، ن وافراء ادعاء وهدا

متهم.قاتالوه الذين إلا ولمبمايل اليهودواشارئ، 3،رةاب، الميم افهرصول يتابعوا ولم الإسلام، 3، يذحلوا لم إذا كافرون والمحارئ اليهود ولكن

هتومفيا'نختصآ'ضن ؤ التعالن: ق. [.٨٥عمرازت ]آل

تعالى؛قال، سيء• لمواعلى باتم اليهودواشارئ يصارح أف ه رسوله اطه وأم

1J[ ٦٨ندة: ؛.]

١٤٧

تعالئ!ئال كمار. فهم مريم ابن المح هو اطآ إف مولول اشارئ لكن ؤإذا [.٧٣]_؛; ثالث أق ئاوأإ)ك أك:ث كنن بقت

إلنألقاها ولكث ورموك، افي هوعيد عسنيائم أف يؤمنون لكنوا إذا أما بها.مؤمنون ف، موحدو0 فهم اض محمدأهورسول وأل منه، وروح مريم

منعصاه من يقتل رسول من أرملنا راوما والعسريزت الثالثة الجملة ق وقال وسمن*.أوتعه أناجلياواحياأوثلاثه، فماذايضيره التابعين، ؤبمتحي همادنا،

رمولأقاتلاسقاكتاللدمام.يرسل لم اطه أف ؤيزعم محمده، موه المقري يتكئ منوخالفوه عصوه الدين يقتل لكل يانه محمد.أ. رسولنا المفتري ؤيتهم

ا.واسعوه صدقوه الذين عن يده ؤبمف—، إ الموحدين همادام النصارئ

واضارئ،اليهود من سالموه الذين متل لم فالرسول. افتراءاته، من وهذا و٠لاهروامعه، عهدهم ومشوا به، وعدروا قاثلوه الذين قاثل ؤإنما كنار، أمم مع

ثتقاع،بني الدينةت ق اليهود بقبائل فعله ما وهذا قتاله، ق معهم وائتركوا عليه، أعداءه المدية،لمهاجمة الحقود حشدهم تند إلا الرومال ماتل ولم قريظة• وبئ التحير، وبئ الرومانوسلاح وجيش يوه وحطموا وممر، والشام العراق بلاد الجاهدون فح ولما

قيدحلوا لم أمم هع البلاد، أهل هم الذين المسالمين الناص مثلوا لم وغيرهم، الإلأماا.

الممدينالقاتلين قال ؤإنما كفار، لأمم والقارئ اليهود مثل لم ه فالرسول الدين!.هذا أمام أووقفوا المسلمين، بعفن أوقتلوا المسلمين، بلاد ل طمعوا الذين منهم،

الملمينايهام يعيد كما الثلاثة، الأقاني، ق الرب تجأي عن كلامه المتري ؤيعتل• مل.ص الافتراء هذا ناقشنا وقد ثريكتآ! وتعين تسعة باممه يشركوف بامم

وأصلقنل علم، يه فيمالمزله منه *وأقحم واليرين: الرابعة الجملة ل ونال، لكنوايمعلوزرا.وما أيديهم، اقترقت ما أدركوا فما اتباعه،

;'؛؟،؛؟■'

١٤٨wm\

وه الهدئ إمام رسولنا جاهل، المجرم هذا ئظر ل ه العالإ رسولنا قالولذلك المضل، هوالفال أنه ،ع والتور، هوفهوداعيةالهدئ أما مضل، صال، نغلر

ولا١لص تر دمكم ؤ، ملوأ لا أككسأا يتأهل يجؤ بثه؛ أهل وعن عنه الله هآلكنمرب سؤأء عن وصثرأ تقثتجإ وآصتلوأ مو ين صتثزأ ئذ م أنتآء ئئعوأ

.[UU:_LJI]

'قمرواإذ محرأ، عبادنا من المشركون *وئطق دالمشرين• الخامسة الجملة ز وقال الرامخىلاكل»اوالدينالقؤيمء.عبادنا،

ؤيداغبالكفر، ينطقون كقارأ ؤيجعلهم بالمشركين، اللمى الفارى مم، •والديزإ العلم 3، راسخوذ وأنبمم المومنتن، اش هماي من باتمم ؤبممهم مك، أهل عن

وملهمؤ تعالى• ءال، عثوالثهم، عيي بشان حى محا>هم، لاعلم جهلاء ائهم ع أقةثإثإف سه وريتر صدو وما هنأوء وما أم رنوي آبى ثلماأمنح؛؟بش إيا

[.١٥٧]اانساءت ه أللي ءأمح-ءلألإاع ين هء ض ما منه شسؤ، اثئلعوأض القرآنكم كما _J»؛، ابن المسيح هو اممه إن قالوا النءين اشارئ القرآن كم وقد

الكملألمكنأنحكولافى'لأة.وسالومأنننقالهذا اشارئالذينئالواإل هآ؛ن'/(بم لمسح هدآ أس لوأل'ك> ١٠^قعرأفيك> لمد ؤ ت له موحدأ باممه، مؤمن1ا [.٧٣تاJاممة: سؤه اقتث1ث ئاوأطأى ؤكدكمأكتي و: [. ٧٢]\س:

لئيميلابملم ما بمول، أمي من أجهل ررومى والمشرين؛ المادمة ذالجملة وقال امافرين®•الإبماذيهومن

أحدلا جاهل، امؤر فهو مثاشرآ، ثخمتا سمء اممه رسول الجرم تشتم عالم.به له ليس ما ؤيقول مهلمئع، وهو وهوكاؤر، منه، أجهل

كتفأدرتم، ولا البجر، من ادعاغ الثفله إلا ثممثها لا والشتم الشاب ولمه والفلسفةوالفم الوعن الذي:زعب وهو اللغة، هذ إلئ الزول المفتري لهزا جار

٠إ والموصوهمه

٠٠١الأمة

كانلكنه والئراءة، الكتابة حيث من اميتا كاف أنه افه.ؤ رسول ئرف ومنا الإسلاميةالرسالة -اذ وش شخصيته، وقوة وذكاثه، ووعيه وفكره، عمله ل متميزأ

بمقافه قال والحضارة. والوعي العلم للأسانية مدت التي العظيمة،

ئقوإنةامأينئلمح،٢[.]اس; ه ثمبي؛

هذايصمه فكيمن وحشية، تقوى له وأسدهم بافه، الناس أعزف من وكا0 الكافرين؟•من بأنه المجرم

ئدالصانزت عبادنا من أشركوا الذين أيها يا دالمشرين• المابمة الجملي ل وقال إلاإذتقولون أنواهكم، من تخؤج كلمه كترث لابايكم، ولا علم به لكم لمي ما ملثم

إهكتاوإئأ«.

صالون،مشركوذ بأنم ؤيتهمهم اسممزانتا، حهلاا1ا لمى المالمقري يخاطب بدونيقولوذ وأمم بالجهل، بمئهم ثم كتابه، ل كثيرأ عليهم أؤللمه الذي الوصف وهو ؤإمك.كدب كلائهم فج

ه^؛١ اقث أعثثد ئانا ومنذرألمكت> ؤ تعالى؛ قوله من الجمله وأحدهذه 4إلاكذبأ بموزمكث إن بذ ثج مكلمه محلا ذ ثذ ثب، ثم ما

؛—ه[.]الكهف!

آمحدوثارا عغتثل!ءؤ اطه قول من أحدها نمد حملته، آحر ق *إدآء كلمه أما [.^٨٨٩٨]مرتم• ه 'ئيثاءدا جم لخن ؤلدا١؛^' الرس

فلابهتاذعفليم، إثه أذئتكلموابهيا، ®ومالكم والعشرين! الثامنة الجملة ل وقال أتدأ«.لاقترانه تعودوا

القولهوهل.ا ما لكن علم، به لهم ليس ما لابمولوا بأف الملمتذ المقري يتمح المقري.يذكره لم قالوه؟ الذي

رصفقأ

ماشر سمعتعو» ؤو،إلآإي عغثجل• اللب قول من الجملة هذه المفتري أحد وقد ^أقأنقتوسواإن

'محإمحهلهمر:أا-ي\[.غيرعليتا ولاتقولوا كيط، دين ق ®ولائئلوا والعشرين! التامهة الجملة ق وهال

الميز*.الحي

®دينبانه الإصلأم فيصفا الملمين، ؤيستم مياصرا، تبتا الإسلام الجرم يلم، معاقكل قد شخص عن إلا مير ولا والوقاحة، الداء؛ غاية ق الكلمه وهذ

بمففكتث أبو، مرق لا الدي الزنا، هوابن اللقيط أف ومعلوم والحياء! والذوق الأدي—، هبم-ثآمآلإظ ؤإ0ألدمي عئقلعه: اض قال وهوالذي -يدا! الحق الدين الإسلام

تآلءمان:آا[.

ديتهم،الخلوق عن النمارئ ثهت كريمة آية من دنلوا'ا *لا حملة المجرم وأحد إلاولأثمزأوأاتح ديءاظم 4< لأثنلوأ آلعكتف ^،!١٠^ عئؤجل؛ افه قول وهي

ايا[.آلصملسء:نامتوابتاوبكلمتناوبروحنا،روحنا، كلمه المسيح ®إنما الثلاثين! الجملة ق وقال،

واحدة،وبريح واحدة، بكلمة واحد، إله حن إنما لكم، حيرأ انتهوا ثلاثة، فلائقولوا أهلائومتون؟*.الأوحد، الواحد الإله فتحن

الإيمانبه، الإيمان إلئ الملمص ؤيدعو اكليثؤ، عن كلامه المفتري يواصل وهداواحدة. وبروح واحدة، بكلمة واحل، إله قافه الله، وبروح افه، وبكلمة باطه،

ا.ثلاثة وليس واحي. الثالوث

الورة.هده حمل إحدئ عن كلامنا ؤ، والثليثح الثالوث فكره نائشنا أ0 وقدص *فلاعبارةت وهو قرآنية، آية من أحده معي الجملة هد على المفتري أصاف وقد

هآنلاقوعغتقل• قول من أحدها فقد واحا-اا. إله نحن إنما لكم، حيرأ انتهوا ثلاثة، قولوا :ءيىآبن/(يمإلأآلحد(إقماألسح ولأنفنولوأوأش دينبمتكم لأثاو_أ4،

٠٠٠سق؛؛

أسوثظءولأصؤأئأءوأ! ٢٠١٠٥ ٤٠يريح ز؛' ١لمنهآإث^ وءكلمنث7 -أقي رنوق[.١٧١^ثثآأنبجىلخ/نقهلس:

وينهاهماشارئ، تخاطب اش الأيه أحد أنه وتحريفه المقري تلاهمتا ومن لهم.إدانه وجعلها الملمض، عني، وأمشئها صكإ،ىم، إر الطر ق الغلز عن

ه.أي:لأتولواباسولأتؤموابالأةانمافقووللضارئ:وقورئ معهليس، واحد، الله لأ0 قدم،، ورؤح وابن، آب تقولوات ولا الثلاثة،

بثلاثةيومنوو اضارئ إف تقولوا لا معناها! وجعل لالمسالمرا، المقري فوجهها مظاهر!.ثلاثة له واحد، باله يؤمنون فهم بالتثلمثج، قالوا لأمم آلهة

يماووممحرأوصلألأ،حواطبأبموةالفيالج٠الة الظنوزا؛.بالمومتينؤ رلائفلنوا وايتراء، شرك من،

المباشروالهجوم والثب الشتم بلغة إلا الملمى حطان< المثري يحسن، لا ؤيدافعوالائتداء، والشرك والضلال بالكفر بمنهم الجمالة هده هوق فها والأستفزاز،

الؤميز،.الله عباد ؤيعت؛رهم الصارئ، ثه أهل عن، والكافروذمشركون، كافروذ عنده الخؤمنول الحقام،، المقري يقال_ا وهكل.ا

ااؤون الوحل. المؤمنون هم عنده ؤيريدا، الاي|وعقيدة بفكرة ير الثالويثج موؤة ق المقري القس.رإ راينا وهكذا

الي،العد.يد|.ة، .ورة الهده جمل ق وهو صحيحة، عقيدة أما ؤيس، حا، الملين، إداع آياته،من، ثاء ما ؤيأحذ فاحصة، نذلر فيه ؤتفلئ إرالقرآن، ياوم، جمله ثلاتص عن، زاذن>

لالسليز،.ؤيجعلهاإدانه ويحئفامعناها، حا، ؤثلاعمج وهواه، ؤيوظثهالصلحته ثه-ه ه

الإع؛أ؟ ررالموعظت(امورة تهافت ٠^^

وعملأنه الموعظهء، محورة ١١المقرئ إفكه من عشرة الثالثه السورة الممتري نس معه.الذي الص ؤقبعوا ضلالهم، عن لتخلوا للملمين، حلالها ن الموعظة نوحية

جمل؛سح ل سوره وصاغ )ادحلوالكم: قيل لقد الصانن: عادنا من العصيان أهل رريا الأولى؛ الجملإ ل قال

يالثل،ولمتم ميء، ق ممحم من القلم ١٠٠حنفة، القول ن فآدجمتم كامة(، لثلم اق تؤماوناا.

ؤيهاحمهموالضلال، بالعصيان إياهم واصفح باستقرار، المسلمين يخاطبا القرآن!!.تعليمات لايسول لأمم ؤيذمهم،

الكلام؟هدا لهم قال الذي نن كافة« المم ل ادخلوا لكم؛ قيل ءلقد لهم؛ قال القرآن.ل بذلك وقدأنترهم عهقئثل، اللأ إيه

ءامزأيتآبماأك;زك>> ؤ 'مهتجل؛ ام قول من الجمله هده المفتري أحد وقد ٢[.• ]١^:٨ ه الشثلنن ولأتئعوأحقزت اذ-غاوأذالنير»؛كاثه

الثلأم،إلئ يدعوا ولم اللم، ق يدحلوا ولم بالأية، يلتزموا لم لأيهم وذمهم بالثالم!! ولايؤمنون دماء، وسفك، حرين، دعاة لأمم والسلام، اللم أعداء واعثبرهم

الأيهأف ظن لقد الأية، معي لايعرف، فهو المففوح، المفتري جهل من وهذا والقتالوالجهاد الحرم، ونبذ الئلمي، والحل والثلأم الثلم إلن الملمين تدعو

المار!.وإءللأق والواحهة

فه.الشامل المطلق الاستسلام الذيثض الإسلام، الأية ق بالثلم المراد إف ئركواولا وتوجيهاته، أحكامه ومذوا حاذأصادتا، التزاما بالإسلام الوموا الأية: ومعي

كاملأيله.استسلاما مسلمي تكونوا أن وعليكم منها، محيسا

mm]

و:)حئصوااف(. سيل ق )ئتلوا ينا: بأنا #وزعمتم الثانة: الجملة ز وئاو إن

بمضصبانرممممجرسالجهاد،إلى ثدعوان القرآن، من آيتتن ؤيهاحم المسالمين، الممتري محدب

ه.اض رسول على افةأنزلهما ؤيتكرأف

وثتلوأؤ عةتجلت اف قول وهى اف؛، سل ق *قاتلوا مله; ق ذكزها الأولئ الأيه [.١٩٠ولأعسكووأهلالقرة; فيسيليآشأبيشؤةؤ

ملخهوأهل المقري يزعج وهذا المقاتلين، الأعداء الكفار قتال المومتين افئ يأمر ومااقوقائلات يامم وتحدث الأية، كدب ولذلك المسلمين، ببلاد العنامعين الأعداء من

سبيا.القتال كاو

تلاعبهمن وهدا القتالء، علئ المومين »و-مصوا قوله؛ ق ذكنها الثانية الأيه قولههي؛ القتال علئ يالتحريض تأمز التي والأيامتح اللففل. -؛ذا آية توجد فلا بالأية، بأسيكئ، أن أقم ألو.أو؛زاعمى تي، -ومساى لاذممفإلأ أوخيفي ؤهيذق تعاائأ

١^^قل ^.^١ ؤ تعالئ: وقوله [. ٨٢]الماء: i أك;نكثتثأ [.٦٥]الأنفال:

لأتبممالمقاتلين، الأعداء قتال علئ المؤمنين تحريض ملخه وأنو المقري ؤيزعج مهنامعهم•أمام والوقوفه مواجهتهم وعدم الملمين، امتلأم يريدول

هوافه لأف اممه، من يحرضنا ليس المؤمنين تحرص الي الأيات المجرم واعتبت شيمنانتحريص فهدا ذلك، علئ يحرض ولا والجهاد، والقتال الحرب وكر النلأم،

مجرمينلممين رجي، إلغاءهو الأمة لهده العادين مك وأهل المقري القيس أهداف ئتإ من إف

الشبانم،قلوي-، ل والامتشهاد القتال روح وقتل الإسلامي، الفكر من والقتال الجهاد

لسةأااءا|

وهيكلها، الأديان علئ يحيله هي المتاليه الجهاديه الأفكار بأف ؤإقناعهم الملم، أ.ؤإرهاب تطرف

ومنمته؟ والاستشهاد الجهاد ثقافه ألمنا إذا الإسلام من يبقى ماذا أدرى ولا المؤمنين؟ل؛لورس< المواحهة روح قلش إذا المعتدين الكافرين ^٤ ٠١أمام ميقفج

نختمثم توكيدها(، بعد الأنمال سمحوا )لا ®وقلتم؛ الثالثة؛ الجملة ق وقال، لووالتحريم التحليل ولايستوي ألمانكم(، حله لكم فرض ئد اطه )إئ قومحم.حمم•

تعلمون٠.كنتم

فرآسن،و؛ذمحمارصاينآئن القرآن، ن أحرى تكدبآيات إلن المجرم يتقل اضأ.عند من وليس وتناقص، كدب القرآل أف دليلاعلى العارض هدا ؤيعبر

ولذلكالمالخين، عند من هو ؤإنما افه، عند من القرآف أف ابتداء يعرف لا إيه هوالكلام فهدا فوزكم،، قولغم نحتم ®نم و؛ ٠١®وملتم...قاتلا؛ المسلمين يخامحلب

عندالله.من وليس الملين، وتأليف قوو من عندفهومن الحق® ®الفرقان كتابه أما المسلمين، عند من الجرم نفلر ق القرآن

عليه!.وأنزله إليه به أوحى الله،

نهدوأومأ ؤ عة؛جلت الله فول وهى الأيمان، نقض عن تئهئ آية من حمله أورد ءثه^كلملإتيلأجأقن جعلتن ومو ميكسرها آلهنابمذ ئنقضؤأ ؤاذ* عتهير إدا أش [.٩١]المحل: ه تلثم١مثفيى أثن إة

يجبوأكد يمسا حلث ؤإذا بعهده، يمؤر عهدآأل عاهد إذا المؤمن على يجب عنه.والتخر اليمين مص له يجور ولا به، والوفاء إمائه عليه

ء،سل عر يمينا خلف إذا أئ ض، وخير لاعة فعل علئ المن كاف إذا هدا وعلىكنايته، ودفع مضه عليه يجب بل يمتته، إماد له يجور لا فإنه حير، فعل ترك أو

ومبم_دمأهخوأ ل لآشآ؛ظلم ع(صثه أقه ؤولأ■مملوا تعالى؛ قوله هدا ٢٢٤.]

mm١٥٠

والإصلاحوالتئ الخر فنل من المسلثر يمغ مانعتا المص يكوف يجووأو لا فأ•' الكفارة.بدع منه التحلل له اممه قلغ فقد ذلك علئ يميننا -حلفت، ؤإذا الناس، بض

رأئثم يمض، علن حامت، *من قاوت حيث ه الله رسول المعى هذا وصح وقد رهوحير®؛ الذي ولفعل يمينه، عن هلتكفر منها، جترأ غترها

اللهقول هي المايقة الأية مع ثعارصها الجاهل المفتري هن التي الثاتيه والأيه المقرييتلاعن، أ0 إلا ؤيأئ ٢[• تاكميم: أثت،ؤأه تحلأ لتؤ مءسآئ4 ؤءد عغ؛جلت

أ.ألمانكم تحله لكم فرض قد اخ إن عنده؛ لمظها صار حث يكلمانها، إلىذهث، فقد هؤ-* اممه رسول حياة ق خاصة منامة ق نازلة الأية وهذه

أنهيبدو علا، عندها فشرب، ، رنح.;بمها جحش بنن، نيشبؤ وهي أزواجه، إحدئ وهومغافير، أكلت، لقي. تيهبمثمحاث وعائثة حفصة له فقالت، منامة، غير رائحة له كان

علنافه فعامه ذللثج، بعد زينث، عند العسل لايشرب، أن فحلفت،. الرائحة، كرية ئايت،

هص\يهل\سم:\-ى.غيرالثمين من المحلل لكم الله سيغ ه يلد دق ؤءدمءاآلده قوله؛ ومعنى

اشالأية بين ثحارض ولا الخير. معلوا نم اليمين، كفاره ئد.دعوا باذ وذللث، التاس،، كللأف اتكفارة، بإخراج اليمين س المحلل إلئ رشد الي الأية وبين اليمين، إنفاذ توجث،

يجبالذي الصواب، اليمين على ثرل باليمين الالتزام فآية حالة، على تترل منهما آية ٠إنفاذه يجوز لا الذي الخلآ، اليمين على ترل الكفارة بدفع اليمين من المحلل وآيه إنفاذه،

الجاهلا.المفتري ذللئ، إلئ كماذم، الموضع، ق ولانح

ام)أهأا:ارواالخارى)م؛'ئا"(،وم

|1ثيالإتجز1ن ؛هر اباطل، U)؛ يد الخز •رالإلز اراذ: الخطأ ذ رص

.ونوروموعظة هدى قيه الص

ؤإحبارهمعليهم، الحجة ؤإئامه المص المإئحام الجملة هذه ق المقري يريد مناعرافتا هذا واعتبت الإنجيل، علئ تش قرآنته فأحدآته أنفسهم، مع متتاقضوف بآمم

لكق،باطل، الةرآ0 أو أي ،! ٣٧١س ش وانزلق محن الحق وأف بالإنجل، المآن بالحق!.هنائهلق

ثنيتن■، ة مثن»اإ-ا ثن،يم أي سى ءاقربم ءإة اؤدهثثا عغ<قلت قوله هي والأيه وموعظتوهدى ^٠^ ١١من يديم بن لما وممدثإ وزر هدك، في ألإمحل وءابنثه ألئررط

قثثتءنه]اسة:أ؛ل

؛ؤدءاي-ثثنعالي- فقوله كلماتها، وتحريم، بالأية التلاعب إلا النفتري ؤيابئ صارللمشنه وموعظة منألؤنعتووهدى يديم بن لما ومصدقا وزر هدك، في ألإفمل

للمقيزا؛.وموعنلة ونور هدى فيه الحق الإنجيل ®إن المفريت عند

علئالنازلط افه الإنحل،كتاب، أن ونومن افه، كلام نصدق ونحن أصاعهالذي إنه إنجيل؟ أي لكن للمتقين. وموعفله هدى وأنه ونور، هدى فه أن ونشهد

وتدلو،وعثروة حنفو أيديهم بص قاليي الأن، أيديهم بص الموجود وليس النمارئ، وموعظة!.هدى من فيه ما علق وصوا ونور، هدى من فيه ما طمسوا وبذللثج

سيفلواولم يتوره، ئثيروا ولم بهام، مهتلوا ارفلم الخامة: الجملة ز وئال •وأثدفجورا٠ مجلا، أصل فكتتم بموعظته،

والموعظة،والهدئ وهوالنور الإنجيل، لمجعوا لأمم الملمين المقري ينتم •ئجورآ! وأشد أص)،ميلا، ليجعلهم

وهووتدلأءنه، عييعثؤآلثاذم، علي النازل للإنجيل نامعئ القرآن كاف ؤإذا أيديبين الموجود الم،مف، بالإنجيل باللثؤ فما والنور، والموعنلة والهدى الص

الن،مف؟.وهوالباطل ياعه عدم الملمين على المفتري هذا نكز فكم، اضارئ؟

mm

بالظلام،الوو وعن بالصلأل، الهدئ عن راواتشتم السائمة: الجملة و وئاو تضلوؤرعيالناالمهتديزا'.ورحتم السوء، بقول الحنة الموعفلة وعن

والوعقلهوالوو الهدئ قوا لم فهم وقرآنهم، الملمين المقري يهاحم والنوء،والفللأم الصلأل احتاروا وابو بالقرآن آمتوا ولما الإنجيل، ق التي الحنة

٠أ المهتدين القه عباد هم الذين اشبمارئ، على يالصلأل وحكموا الحفوفل،افه كتات، القرآن، ق فقهل والنوو والرحمة الهدئ أف المعلوم ومن

ثيعحئ أف،ثثنكا وث آلإود عتش ئش تعالى• قال وصلأل• هوى فهو مراه وما مزآقيثالك مزآسن ظ؛ق \ؤوأ بمد أهندئم آتتعت زنيخ أقي ندى شإن0 يامر

[.١٢•]القرة: بنوكةصم4 أعقابكم،علئ فممئم والصلاح، اليدئ لكم »وأرئنا الم؛،ة: الجمالة ز وئال

*ميمومامدحورأ" وبالت، قهقرواستكير، فقد شهدالهدئ بعدأن عمه على ثئكهس ومن الإنجيلعلى القصور والصلاح الهدئ رهفوا المقري نفلر ق الخسدول

الباؤلل!.واتجوا المص، وئزكوا أعقابهم، عاى نكصوا وبدلكؤ وحده، ءاينقنئكعلة^أت^تترثو؛اشتا ؤ اشعؤيبمل: قول من الجملة هدا معتئ أحد وقد

[."/٦٦١٦]المؤمنون: ؟٠ 3هجرخن ستعمإ بهء مسثك؛رأن آعقثأع^ث عيج قووالأهمدموما هنثعد ءاحر إلها أش ح لامحمل ؤ تعالى• قول من أحدها كما

[.٢٢]الأمراء:

هه ؛إي

:حهااأ■جء؟-ن'

mm

رالماريينور تهافت الأمارسن.محورة المقرئ امحه من عثرة الرابعة السورة المقري القسيس سمى

اممهأيى وقد اثيعوا الذين الصالحول المومتوذ هم والحواريون لصيعسمن,>بجمأةئركثا ءه ؤ تعالى• قال مسلمين• واعبرهم القرآن، ق عليهم

أناوآئهتن غأس ءامقا أتارأقي ص أدمارج<رى أقي،ك إز سياي هثعاليدث> ةغمم الييث كنيثوث.تمحآ؛اثكالماوك

تآلعمران:آه-مه[.

صلخوقد باؤلل! وهوزعم الحواينين، لأولك متابعته المقري القسز ؤيزعم جملة.عثرة أرح ل سورته

بعدكلمتا،من الحواؤيين، إلى المنوس روحنا ٠وأرتLتا الأولئ؛ الجملة ل قال الا>ينمحسنة وآعلتوا بالحق، تسروا قلؤبهم، ولتهلمس ومرثدأ، ماتلمأا

ليعلمهمالمحواريين، إلئ اضوسااصئظؤأئم راروحه أرسل افه أل يد>كر وصم،على واعراصنا تاؤيخيت، معلومة وهدم بدينه. تشروا ثم به، وآمنوا ؤيرمحدهم،

اروحناالقدوسا.؛وصم،؛ ءيسئظأهأكلأم، دوثهنم عدهأ، زالصدورمحسى الص الإنجيل وحفثلوا ٠٠الثانية؛ الجملة ق وهال،

ؤإنال)حائلون((.بأءستا، تفرمنهم الزمان،من فرة عيس^١^۴، محن الإنجيل حغفلواالميزأدالحوارين يحرف

علتهآلتأة؟أ.عيص رفع من مجلءة بعد هن«ا وكان ذأكرتأم، من متهم، نمر دللث، كسه؛حاأ يم رفعمن منة سبحين حوالي بحد الإنجيل من الحواريين ذاكره أشنا وماذا

الكافرين.من المدابه عليهم م، أمم ولاسيما ^٣؟ عين صحح،غيئ هدا أ0 مع الإنجيل، بحهظ تكمو اممه أل كله هذا بحد الممزي ؤيزعم

افهقول وهى للإنجيل، وجعلها للقرآن، افه حمظ تقرر قرآنية، آية من حملة أحن. وقد لخممحظونه]اسر:؟ا.

|ا;اءق؛ عارضواولا ولاسخوا، ولاتدلوا امصوا، ولا زادوا ررفما الثالئةت الجملة ل وهال،

.ثهودأعدولأصادقين١؛ للحق كانوا ؤإنما أرأأوحرأ، منه صادقينكانوا فقد صحح، عنهم والكلام الملمين، الحواريين عالي ثناءه ساع

يعدحاءت، حديدة أحيال، من بدأ إنما متهم، سدأ لم والتحريف الحق، على ثابتين الءوارثر،إ•

أوأوثياساحقمأ، أوولداننا، حورأعينتا، فماابتثوافيه ٠٠الرابعة• الجملة ؤ، وقال الغرائزممائنثهون١٠.أوماتمليه أوحمررحى، ءل؛ر، لم

الملمن،فيه ذم اذي ١^٠٠٠^ نمى ق الحواريين، الجملة ق الصمى يميح المسلمون.فيه وقع مصسا اعت؛ر الحواريين عن ئفا فما

ؤإنمالرصوانه، مبتغين ولا افه، ح صابقين لتسوا الخلمين بأ0 يزعم فهو أنهمكما الخح^دين، والولداذ المن الحوو الجة ل يريدوف فهم الثهوات، يبمغول

ثئثهونها.اش والثهواي، الغراتز وباقي والخمر، الهلير وذن؛ الخم الباب يريدول قالكما اف، وحة الصالحة بأعمالهم يتغون فهم الصادقين، للمسلمين بايلل ابام وهو

®لأمشقدد4<س^ ^^، إن ظ تحالئ: 'آآ->ما[.]الأنعام: أزد

التعسمصور من فيها وما الجنة، الق أنظارهم تمملي أذ من ذللئ، بعد ماح ولا والنساء.واللباس والثرايت، الهلعام من المشتهاة، الباحة واللدات،

ولاعزوأ به شرعوا لما ئليلأ، يمنتا به اشتروا راوما الخامة: الجملة ق وقال دلوكانواكاهمين■ولامتيلألعبادنا، ولازنى، نلي،

المسلمين،فيه يدم الذي الوقت، ق الخواؤسن، على سني المقري زال، وما الأحرين،قو بالإنجيل ينزعوا ولم قليلا'، نمنتا بالإنجيل يشتروا لم فالخواييون

وسلام.محة دعاه لأمم لوكانواكافرين، حى أوتلبهم، أوعزلهم

)لمق-١٦

غرووثرعوا قليلا"، ثمنا ائثزوا — المهتري رأي ي — قإمم الملمون أما الزنا!!اباحوا أنم كما الاحرين، وقتتل وساب

والهلهارة،والعمة الخلق دين الإسلام أف مع الزنا، بإباحة الملمين يتهم وهو إلأءقأوأ حمحكلؤن لثثيجمهم هم ألخيا ؤ فوله: المومنن صفات عن أحن والقرآو

ألمادوقهتالمرمنو0ت—٧^

والرذائلللشهوايث، ثيمن قوم ونط يعيش وهو بالزنا، المسلمين سس وهو حيائهموعاشوا محكوما، إلإ الشهوة لقضاء ومحيله يتركوا ولم والنذوذ، والفجور والزنا

بإباحة

الدينعن غريبة وجعلها والامحتنهاد، الجهاد فكرة محاربة علئ الممتري فهوحريصوالعدواذإ والظل؟ الغي علئ تقوم لأما المالحين، المؤمنين ونلوك الحق،

ا.المسلمين نفوس ل إماثها على

ومحرواصلوا مموين قذيأ ^، ١١الفرئان رروأنزكا ادتن: الجملة و وقال لعلهم

ويزعملكؤرين، صالن ؤيعبرهم الملمين، علق هجومه المفتري يواصل همعما ؤإبعادهم المسلمين، هداية حيف، اش، عند من الحقااءليه الفرقان ١١كتابه إنزاو

وصلأل،.كفر من فيه

•يعقون® يوم إلئ كامة، للناس الحي وأك٠لئاالدين ١٠السابعة'. زالجملة وئال، أنهيزعم كما الحي(®، ا١اافرقان عليه الخزل والكتاد_، الدين إكمال المدعي يزعم

المدعي^ا ورساله ثما، الملون ومنهم الناسكائة، إلئ الإلهية الرحمة مبعوث، القيمة.يوم متمرءإلن

فماالقؤيم، الدين إلى وذعوناهم وأندرناهم، رروثئنناهم الثامنة; الجملة ز وقال JLmj , ،جديدا،.مقال س ذللث

mm:أ»؛ا

الحيالإنجيل ق يه جئناكم ما بغير جاء فمن ١١عشرا.' الحادة الجملة ق وقال رجم"•شيطان رسول هوإلا إذ بمده س الص والفرقان

حيثصريحتا، ق5دسا محمدأ.ؤ الني رسول الجملة هذه ق المجرم يكذب فهوكاذب،الإنجيل بعد بكتانم، جاء ان إنفاي الحق، بالإنجيل الرسالات باب يعلق

ا•رجيم شيهنان هورسول بل الله، رسولامن وهولتس رجيم.شيهلان رسول محمدآأل بمرح المجرم

يات؛كتامس،لم لأنه دعواه، ق صادق فهو والعشرين الحادي القرن متنئ هو أما واحدكتاب هما الحي والفرقان الص فالإنجيل له، هومكمل ؤإنما الإنجيل، عن بديل

المفتري.هدا أي رق ولاأنا، إلا إله ولا الأزخد، الواحد الإله ٠اضءن عشرة: الثانية الجمالة ق وقال

الترمإتىيومالت.ين،لإاuولأدينإلأدئا١لحق ولأروخإلأروحنا، كال٠ةإلأكال٠تتا، تستعينون* وإيانا ثتثدون،

الإسلام،إلغاء مدي وذلك، ديته، إلا الأديان جمع الجملة هن.ه ق المفتري يلغي هوكلمةعيسىههآككأ باق القول يكرر الن.ي الوقت، ق ه^، افه رسول رسالة ؤإلغا؛

الكثستي_لأاشرانئ اكفهوم اللووروحه-وفق سورةق عغتجل افه قول من ستعينون*. ؤإيانا ثعدون، ررفإيانا قوله: أحد وقد

٠[.]الفاتحة: منعئنه وإءك سثار ؤإ؟ك الفاتحة:

لقدالصالين، عبادنا من كفروا الذين ابجا يا ١١عثرة: الثالثة الجملة ق وقال والفجوروالأميه الجهل لكم ولين بالحيلة، فاستحوذعليكم برسله، الشيهنان حت.عكم

والاهتداءالحق، كلمة اصتماغ إلا حلاصن، من لكم فما وصللتم، فكفرئم والعصيان، المستقيم*.صراطنا وايع بنورالإيمان،

الكافرونالق عباد بانمم فيه يصفهم استقراريتا، حلاب، لمين المالممثري يخاطب أرسلهالذي برسوله الشيطان حدعهم حيث، النيهل١ن، جنود من ؤيعترهم الصالون،

■mm

للخلاصالوحيد والهلريق والعصيان!! الفجور لهم وئين علتهم، وسهلن إلهم، والسيرمنه، الخى وأحد ثوروثى، القسيس الجديد المتتيئ دين ق هوالدخول والجاه

المستقيم!اللرق ل معه

الشيطان،من رمول محمد. رسولنا الخلق فأشرفح الخقائق، ئينر وهكدايكون العالمي!.رب من موفهورمول أما

رتدحلكمعالكم، ثني، وعيروامابأنفسكم، ارفؤيوا، ءشوأ.' الرابعة الجملة ق وهال اشيم^.جثات

واتييعباطل، دين لأنه الإسلام، عن هوالتخأي الملمين أمام الوحيد الجنة ٠^؛^، ثوروش!!•القسيس به جاء الدي الحق الدين

١٦٣،،

ءاد،٠٠ ،٠٠ %أءمء ، ٠٠

١٦٤wsm

ررالإعجاز،اصورة تهافت

ؤممدالإعجاز، محوره المفارئ إفكه من عثرة ة الخامالسورة الممري سمى مدرولا إليه، به امم، أومئ نمحز، -كتاب، الص افراه-الفرقاذ الذي إهكه أف ذللث، من

اا.معارصته على أحد

القرآي(أل حازمين نمقد ؤإئا الكريم، بالقرآن حاص مصهللح ارالإعجاز، إف منه.ؤرة ولوببمثله، والإتيان معارصته على منهم أحد بمدر لا والجل، للأس معجز

تافهثاكلاما وهدموا عجزوا، ولكنهم بمثله، والإتيال معارصته الكافروف حاول وكم ركبما!.

أنيسالقسيس الثروفيور قدمها التي هده الفاشلة المحاولأت، آحر وكاك شاهدأيدينا، بين هوكلامه وها القرآن، معارصة من تمكن بائه فيها وافتخر شوروش،

المعجز.القرآن أمام وهزبمته وفشله عجزه على حملة.عثرة ثلاث ق محورته المقري وجعل

وأحلمءوظم إذسألهأئياعهآيه لأيدناه، ارولوأرسلناه الأولى؛ الجملة ل ئال، ١إلاغرورأ، المفترول ماسل. وعده،

اللهج^،علىرمحول الامحتقزازي المباشر بالهجوم كلامه المقري القسيس ؛ا.أ قومهأن المقري وزعم ا لأيده؛المعجزات أرسله اطه فلوكاف أرسله، الله أف ؤإنكار

المهللوب،لمينطهم ولكنه يععليهم، أل فوعدهم نبؤته، علئ داله معجزات منه طلبوا وعده.وأحلم

منها!والأفراءات، الأكاذ؛ب من مجموعه الكلام هاوا ق المقري ارتكن، وقد منمجموعه رمحوله ،^ ١١وقدآئ بالمعجزاتا يؤيدرسوله لم اممه إن أ

معارصته،عن الكفار وعجز عليه، المعجز القرآن إنزال مقدمتها وق المحجزات، س.للرسول أعفلمآية القرآل زال وما

١٦٠لاسأا

آية.هوأوضح الذي القرآن، على اممه أحالهم بيته آيه منه المشركوف ءلل.1ا ولما نوآؤأأش بمث ألآثت 12(ئز زنه؛ نن >نت ي أزو أزلا ^١٧ ؤ تعالي: قال

د'إلكثني فيك تنكءثؤ-ت ألكتب أننثاآمآ إؤهن أق ثيبمرنمتاوا \٥[.٠ه- لقومنتيشكه]الخك؛وت: وهم=غمئ >و~تكلأ

اوتيإلا مي من الأنتتا؛ من *ما قال• حنث ه اممه رسول المعنى هذا أكد وقد فارحواإلى، افه أوحاه وحيتا اوتيته الذي كال ؤإنما ابمر، عليه آى مئه ما الايات من .، المامةآ١ر١ نائمايوم أكثرهم أكون أن . ١٦٠يأتهم ولم وعده، أحلس لكث آية، يؤتيهم الكفارأف وعد ه الرسول، أن زعم - ب

كانواوعندما ذلك، الرسول فلمبمي.هم المقري، من مفضوح كذب وهذا شاء.إذا -٢١ النم يأتيهم اش، عند هى إنما عنده، ليت، الآيات، أف يخبرهم كان آيه منه بمللول

قوءايةؤدهاؤأزلالإل تعالى؛ منهاقوله كيرة، المعنى تقررهداام والايات [.٣٧]الأنع1م: 4 لابممحون أءكمضا دثن٤ا ءائه ^٠١٥^ ويق رنوء يز

المومنوفهم وأئاعه منهآية، طلوا الذين هم الرسول يأ أف المفتري ج—زعم فلابه مومنول لأ~ام آية، منه المؤمنون طلب، أل يحمل فلم منه، وهذاكذب به.

ا٠صدفه على دالة آية إلى يحتاحوف أفكارهمنه ليأحذ - ؤيكذبه يحاربه الذي - القرآن إلي يعوذ أف المفتري ينمى ولا

عغيثل!فؤله من أحده غرورآ®. إلا الفتروف يعد *وما الجملة: هذه ق فقوله وكلامه. ٤[.٠ ه مإمل سثمميخاإلأ سأللنلئوه

آباءكم،الذي'أكثمنابه الحق، صنوالإنجيل حى، ءافرقال الثانية: الجملة ق وقال وذكرئلأمل:كرين«.

إليه،اممي من وحى الحق® كتانه'رالفرقاف أن تأكيد على حريمي المفتري القيس إئكهمن صوره تخلو تكاد ولا ٤^^١^٤؛؛'. عيي على النازل الحق للانجيل مكمل وائه

الأته.وبربه الناس ليمع الزعم، ذكرن"ا من المفترئ

١(. ٥٢وسلم)(، ٤٦٩٦المخاري)روا، ( ١ر

أأ؛؛محمح١٦٦0.ا

ا»ةأا

اممي!.عند من وأته وأحوه، راصئوالإوج؛لاا كتانه أن يزعم وهنا والرحمهالمحث إلا الصادنن رسيا إلى نوحي •روما ت الثالثة الجملة و وقال

وهداإعجاوللمقترين*.عيالناأجمعن، والإحاءبص واللام بهأوحى الدى وما أجمعتن، رسل به افه أرسل ما الجملة هد ل المقري يدكر

أرملهم،رذللاج الناس، والإخاءين والثلأم والرحمة إلابالمحة إلهم يوح لم إنه إلهم، ؤإنمااض، عند من فهوليس بغرذللثج جاء وأيروو رسالاتهم، موصوعانح هى وهد

تقتر.كاذب هو اشارئالمشرن وأف ؛i_i ،■jعيسc^؛رسالة هي هده أف المقري ؤيزعم

والإخاء!!.واللام والرحمة المحة الناس؛ يى ؤتنشروئها الأربعة، المعاي -يذه يئروف الأربعة،المعان هده عن الناس أبعد المييه النصرانيه الغريه الدول أ0 وسهد

محلوكوكان ؤبعدها. الصليسة الحرونم، ئل الإسلامي، التارخ مدار علن حم ابمليا وند العشرينالقرن مهللمر ل وروسيا- ؤإمحبانيا ؤإيطاليا ا وفرنبريطانيا - الأستعمارية الدول

والعشر؛نالحادي القرن مطلح ل المليئة أمركا هومحلوك وها المعال، هيه مع ثنتامحض نرئ،ا والبراق لأفغانتان احتلالها مفلاهر س نرئ نحن وها المعان، هد مع يتناقص

وعدوان.وذبح ؤإرهامت، وحشية من والرحمةبالحية رسول كل مثج اممة أف لينعم الأمركي القسيس هدا بعد ؤياق

ا!١الحياة ق المعاق هذه تحقيق هي مكه هووأهل رسالمه وأل والإخاء، واللام البعفسإلن يدعو دين بأثه واتهامه ومحا^٠، الإسلام ستم الزعم حذا ؤيقصد

اف!.عنيب س لمز وهولهذا والإرهاب، والقتل والحرنم، والكراهية الإسلاموحلو الأربعة المعاق ط ^1، النصرانية الديانة نيام المنمري ؤيعتر

'روهذاالابقةت الجمالة آخر ق يقول ولذلك، المثرين، للمسلمين فتاهرآ إعجازا منها إغجارللهترين«ا.

:vnvاسيأا

العالمبمفلهر ظهز ؤإذ جاهل، عن إلا يصدو لا للإعجاز، ساذج فهم وهدا الخصمقدط وعدم بشيء، الإتيان وطلت، التحدي، على يقوم الإعجار لأف المهمح،

المتحدئالثيء ؤكون المطالرب، الشيء تقديم عن عاجزأ الحمم فكون ذلك، على اهعجزأ!! به

كالمورالفقر، حاؤيتاإلامن لنوأنجعا أوحيا اردما الرابعة• الجملإ ل ومال، السموم،،.يأنولع لغ جم، وباطنها الئاثؤرين، بمر نحرف حارجها المئين■،،

عنيصدر لا مرذول، نح بكلام يصمه مباثرآ، هجومك القرآن الجرم يهاجم ائب،.من بقية ءند إنسان

عزمأئمترأ كوف أذ بمفي كما اف، عني• من وحيتا القرآن يكوف أل المجرم بمغي اJخالفين.الأعداء ما أعجز عالية، مرتة نطل بمي،

أوهدى،أو٣ حق فيه ليس فايغ، وتجع لمباطل، الجرم هذا نقلر ي القرآن •الكفرأ إلا فيها ما وآياته مورم وكل

حيرأفيه أل على دليلا ليس الجرم عنل■ فهنءا به، ومروا الملمول سمعه ؤإذا جميلهخارجها مجن هي إذ الأموامحت،، فيها ذقن التي بالمور الجرم ؤيثبهه ءام1ا، أو

الثموم!!.منها تيعنخ الي واإجشث١، الحمث، فيها د'احلها من لكثما الناظرين، تنر مزخرفة تلكومنها وآياته، موره ق حقائقه وكر كييرا، حقدأ القرآن علن يحقد إنه

وعنوال٤ن٥، والحنر والباطل، والخن والكفر، الإيمان عن تتحدمثج التي الخقائق اليهودوالصليبيين.من بأعدائهم اللين وتعرف والاستشهاد، والجهاد القتال

تعنيالتي الوقحة، الشتيمه هده ثثتته أف إلن دفئه القرآن علن الكيل وحمد، والإنسانية!.والخياء والأدت، الد-وق معاق من حلر،

صراثايهديهم إلالخيرهمادنأ، رمول، من ت"دمائرسل الخامة الجملة ق لقال رجيم،،.أشيهلان فهورسول، وأصئهم أعواهم وأمامن الختقيم،

١٦٨mm

فهوليسالرمول.، ثن، إلى السابقة الجملة ق القرآن ثن، من المجرم انتقل الصراطالناس يهدى كان اض أرناله رسول كل لأ0 نفلره، ق اض عند من رسولأ

ولذللث،وأصلهم، لمص المأغوئ فد فإل محمد أما الخير، لهم ؤبمدم المتقيم، الرحم!.الني3لان هورسول

هذهه ورسولهم فرانهم يثتم أف بعد الملمص من المجرم هذا يتوير وماذا وهلوالإرهابي؟ والتعصب المتطرف هو من الكلام هدا بعد أدري ولا الشتائم؟

ا.والثلأم؟ والرحمة الخحة يدعوإلئ بدين يؤمن الكلام هذا يقول الذي فلاظلمة، وتوره عجمة، ؤاعجازه عؤج، 'افصراطه السادسةت الجمالة ل وقال

مهجورأ*.واوخذو ولاتنصتواله، ثئعوه، وكراهية.بحقد يهاجمه زال ما الذي القرآن، عن الجمالة هذه ق الجرم حديث،

إنورإ فه ليس وهومفللم معجزأ، ليس أعجمي أوهوكتابا أعوج رأية ل القرآن صراط له،الإنصايت، وءل.م ايثاعه، بعدم الخلين ^^، ١١هذا فسمح السوء ببمذا أنه وبما

وتنكه.هجره إلي ويد.ءوهم

المسلمينؤيدعو متقيمتا، صراطه يجعل وافه أعؤج. القران صراط يعتبر هو ألثثدئنهمقثئعوا ولا هأئعوه ثتستمما بمر؛ش ٠^^١ تعالى؛ قال ائاءه• إلن

[.١ ٥٣ه سجيلأ عن دآقم غيرعربيتا هرآنسا جعله وافه أوإعجاز. بلاغة فيه ليس أءجمي1ا القرآل وهويعتبر

.بمامافيماءانصلإ،ذيعوج• •"٨٢[ ٢٧• ]١^٠٢٠ه ثنمحذ قتلهم تمؤاعثرذك،عيج مءائا

كنيثديتنعالي•قال مبتز• عربي يلمان بإنزاله المسلمين على افه وامتن هفين لثازمف ?0؟ آلاثمذ. ائ نئدم ?0ا أقفيى

]الخماء:آا'ا-ها،[.

١٦٩اصوقيأ

زلاقاو مح؛ 0ثأ ؤه.ثقثئ تحال: قال أسا. الهرآئ وشأذيكوف

[.٤٤]_،: عس4 ؤآءادانهموثررضنمالؤي!قال القرآن. هذا ق اختلاف أو تناقض أو حطأ يوجد لا أنه اض وأجمر

[.٨٢]الناء! ه منءتوغيأفوجل.وأذيأ-ظثنناصكثهما فلايثدبردنأنمءافولآ؛ان أؤ قالذلك. تسطعوا لن بأمم جرم بمله، الإتاف متهم وطلب الكفار تحدئ ولما

ثاذعوا'ئهدآآدنئيي، بن مايماردأمكع؛ي،دأمأدثووم ؤ، ؤيإنفم تحاليىت ومدهاألناسسأوأولسلوأ أم دونأشنكترضدتيت.ري من

كثبؤوسا نمالئ: قال اياعه، يدعوإلئ وافه القرآن. ؤ، عن المجرم ؤيتهئ [.١٥٥]الأسام; ه يمف لتلعم محأيتوأ ؛أيمحء مثارك أرقن

له.والإنصات الأ<ستماع يدعوإلئ واللأ للقرآن. الإنصات عدم إلى المجرم ؤيدعو [.٢٠٤هلالأءرافت .\آمءانآسعإكءإبإقالتمالئ:ؤؤإدا

قومهربه إلى يشكو ه والرسول عنه، والتحلي وركه القرآن هجر إلئ يندعو همهمحل هناواآلمت؛اد؛ ؤ نمالئ: ئال القرآن، هجرواالدين

'-ا[.لالفرنان:

وعليناجراءالمجرمين®.إجرامه، فعليه ائتراه هضوأ الجملي ل وهال، اثراالذي أن الجملة هذ ق نرز مفترى، كتاب القرآن أف المجرم جزم أل بعد

إجرامه.علئ سيعامه افأ وأف مجرم، ؟بالافتراء وصمه أل يعد بالإجرام، ه اممه رسول يمحق أل بدلك المجرم ؤمصد

تقأميمولأثث>محطشإنآمحمم ؤ نمالئ: قوله من أحدها الجملة هذ حتئ [.٣٥]هود: ه وأدأنيئا»يثامحيثوة إمابج،

ا.لآعة٨٧٠

أ0اف، يامره حث القرآن، افترئ محمدا. أ0 الكفاو دعوئ على الكريمة الأيه ترد مرهلم ؤإذا وحده، عله الحساب لكن ائزاه فان والإئماف، الموصوعية يدعوالكفارإلن

ا.عنداض وعذابهم مجرمو0 إنبمم به؟ الكفارالمكديوف فماذاسيفعل حقتا، عنداممه من ولكن حتىالحؤر الفرقان من مرية ق كفروا الذين يزالط ررولأ ؛ ٠٠٠١٥١الجملة ل وقال

مقيم؛ا.عذاب أويأتيهم يغته الساعة ثأتيهم وتهيئهمبالقرآن، لتكديهم وئذمهم الآكفار، عن تتحدث قرآنيه آيه المفتري يآحد

.الحق® ارالفرقان تناه الذي المفترئ، إئكه عن تتحدث ؤيجعلها ء؛ا، ؤتلاع—، بالعذاب، lisJالتي،والأيه المقيم. ؛العدانم، ؤيهددهم بكتابه، إيمانهم لعدم لمين المويهاحلم

بمنةألثاعه فيج،بؤتتهؤمحهم افع،؛ل' قول ص علتها [.٥٥ه عسر بجي عدا*——٠٠١ أيهم أو

شهمكاذ ه الحق الفرقان ارمن كلمة نصع أنه الأيه ق المجرم فعله ما كل بجيؤؤعدادس.بم كلمه مكان قيمأا ارعداب كلمة ورصع القران، عن تتحدث الش ^5_^،

ولاهدى ولا علم بغير فيه يجادل ثى الناس ررون التاسعة؛ الجملة ق وقال منير®.كتاب ء

هو،كتابه ■صلى ؤينرلها القرآن، من أخرئ آيه الجملة هده ي المفتري يأحد

•٨[ ]الج! تنيره ولأهدىلأكثؤ ولااحرئ، آلهة معه ؤيشركول افه، توحيد ق يجادلول لأتم الكفان، الأية يزم

شلهمضهدا،سءامأوهدئأوكتابمير.الجحم®.عذب إلى ؤيهديه تميله شيد، شيطان كل ارؤتع ^؛ ١٠١١الجمالة ق وقال

،Ls_j^4ؤيوطفها القرآن، من احرئ آية علئ الجملة هده ق المفتري يعلو ثيلتيقل ^5؛ علم يم آم 4 بجين ثن آداير< وين ؤ الفهء،؛لت قول، وهي

[.—٤ ٣ لالحج؛ ه عئابآلت,عير إق ؤغديد يهنبمإا، علتوأده> مريام'/ج^كيب

mm١٧١

الثريد،للشيطان ومتع جاهل، اه توحيد ق يجادل الذي الكاقر أف الأية مرر عير.العذايت، إلئ وقائم وأصلي ثولاه الشيطان وهدا

بأنهالمفآرئ يإفكه يؤمن لم من كل واعبر لمصالحته، الأيه المجرم ووظم، الجحيم.عداي، إلى الميطان ويمود المريد، لليطان متع

وتدل،!.وعم وأحر، قثدم القرآنية، الأية لكالمايتج المقري تلاعن، وقد الفرقايرهدا لوأنزل الناس! من السفهاء راوئاو عشرة: الحادة الجملة ق وقال

الكاؤردن®•به دآش المكدبون، لصدقه بائه

أممزاعمح ؤيقرض سفهاء، المقرئ يكتابه يومجنون لا الذين المقري يجعل الاس.به ؤيومى ليصدقي القسيسبايةومعجزة، على ائترحواإنزاله

والرحمةالنور من ؛ايايتج أنرلتا إثا الناس! أيها لأيا عشرة: الثانية الجملة ل وقال السن«.الكلم ياعجازس القؤيم، والدين والنلأم والعمة والحي

كتانيؤيمدح ونبؤته، الإيماذبرسالته منهم ؤيطل—، الناس، المقري المتنئ يخاطب، كماالقؤيم، والدين والنلأم والعمة والحق والرحمة النور يدعوإلن أنه ؤيدعي المقرئ،

المين!١الإعجار لكلماته ثحس وأنه للاحرين، معجز أنه يت.ءم ،،والفعفالركاكة غاية فهوق ^٤، ١٥وانتفاس باحلل، ادعاء معجز كتانه أن وزعمه

القرآن؟مستوئ إلئ يرتقي ، ^fIبلغ، فصح عربق أدبب، كلام توئ م إلئ يرتقي ولا الإعجاز؟!.له تحقي انه يدعي كتم، بل

مالأن والحق، والسمة الرحمة س حال أنه على لتدل، لكتابه المقري صاغه وإ0 قالييالزعم، هدا مع يممق لا ورسولهم.، وقرآنهم للملمين ونب نتم من فيه وجه ا•ؤيلعنهم ولايهاجمهم ولايثتئهم، لابفرهم والنورللناس والمعمه الرحمة يقدم

سباية يأتوا أذ على والجن الإنس اجتممت، ررولئن عشرة: الثالثة الجملة ز وقال، ءلهيرأ«.لمض بعصهم ولوكال محقه، من بنفحة أد نوره من بض يأتوذ لا مظه،

١٧٢

لواجتمعىأنه مدعى المقرئ، إئكه حول وافراءاته مزاعمه ق المقري يرمى عنسعجزول فإثهم جمله، مش جملؤ أو متله، >، بآيؤ يأتوا أف على والجن الإنس

كتانهأف وهذامعناه ولوتفلامواوتعاونواوساعدوا، ومحثه، نوره ولذيأتوابمثل ذللئ،، ضه!وأنزل، إليه، به أوحى الله، عند فهومن جمتما، والمخلوقض والجن للإنس تحجز

الحائيالمرن هونبي ثوروش أنيس القسيس فهذا للنبوة، صريح ادعاء وهذا ورهالهذه ممئ ولذلالئ، عليه. الله أنزله معجز، كتاب، الحق،؛ الالفرقان وكتايه والعشؤين،

الملل.اص هذا قيها ^^^جاز«،وطذ آحتمعتنلفي، ؤ عمقجل،* الثم قول من أحذها ؤإنما منه، لمنتظ الجملة هذه وفكرة

هالمرءا)بلابأمذينيهءوليماثبمضبممبمتيظظؤ-؛ئل ألإصمحآنحىع؛أن،يأتؤألمثل٥^١ تالإمراء:ا/\/[.

١٧٣اصؤئآ

اراكدرااسورة تهافت

المدر،سورة المفترئ إفكه من عشره السادسه السورة المقارى القيس صمي •القدر ليلة ق القرآن إنزال عن تتحدث التي القرآنية، المدر سورة حا يعارص أذ وأراد

حملة.عشرة إحدئ مورثه الممري وجعل

المدرا،.ساعة ق المجر، ومضة ق يالحق، ®وثاأنزلناه الأولئ؛ الجملة ل قال كتابهعليه أنزل افه أن فهويزعم المدر، ووؤ الجملةآيات، هده ي المقري يحاكي

ماأدري ولا المدر، ساعة سناها ساعة ق المجر، بزؤغ وقت إنزاله وكان الحق، المرقاف الماو.ر.اعة بمراده

[.١ ]القيرت ه ►ؤإئاأنزكهيىص تعالئ! قوله الجملة هده ق يحاش المقري إف عصر؛ا.ثل ق كاقة، للتاس وهدئ رانورأللصانن، اكان؛ةت الجملة ق وءال( وهذاكامة، للناس وهدى الكامين، للفالين نور المقرئ كتانه أف المفتري ,نوعإ

العالمين!.إش والعشرين الحادي المرن هورسول اله تنتا

•أمرار ثل و فصل وقول عدل، ومحكم حئ، راهرئاة الثالثة: الجملة ل وقال كلعلى ؤيجيإ قمل، وقول عدل، حكم يأنه ؤبمفه كتابه، المفتري يمدح

اباعه.الناص

الدهرا،.منتهي هوحتى وسلام ورحمة ارمحية الرابعة: الجملة ل وهال، وسلام،ورحمة فهومحبة المفترئ، لإئكه أحرئ أوصافنا الجملة هده ق يمدم

الدهر.حىآخر زعمه ق هكذا ومييقئ

بالإنجيللمدكلئناآباءكم عيادنات صلوامن الدين أيها يا ٠٠الخامة: زالجملة وقال وأورثنهمالتابعين، وقةصلت،فأصلت امثت،يكلمتنا، و؛شرناهموانيرناهم،فقلة الحي،

ادكمر«.

.١٧٤mm)

هذابعد ؤيزعم الصلأل، بصفة ؤيصفهم بانتمزاز، الملمى المقري يخاطب ونلأم.ورحمة محبة كتاب أنه

علىأنزله الذي بالإنجيل، ا؛قين الآباءهم حاطب بأثه لمين المؤيخمئ وكلكافرين• وجعلوهم أئاعهم، وأصلوا فصلوا نيو، لم لكثهم ^١^؟!، عيسى

مفراا.صال فهوكافئ يكتابه يؤبى لم مى عيادنا،عن الحي كلمه مرض ئلمحيهم 3، الذين لآ3■مأ السادسةت الجملة ق وئال،

لاثنلموزا،.فكثرواوهم المسيل، وصلوامواء فعمسترقلؤبهم، وسهمهممرض، ملوبم 3، بانم ؤبمفهم لمين، المالجملة هذ 3( المقري يشتم

وكفروا.وصلوا قلوبهم عمثئ، وبذلك الماس، عن الحي كثموا بامم هذاأطلق الذي القرآن، مرض'امن قلو;ءم 3، *الذين المقريمصللح أحد وقد مثئآأقث ئزادغن؛ ظ ثنيهم ي ءؤ قال، الكافرين• النافقين علئ المصطلح

«ا[.ذكذبجف4لاوقرة:ثث4لمةدا>ئ،آلثثاكاؤأ المين.للمفجعله المصطالح -بذا تلاعن، لكنه الإنجيلمن يديه ييى لما مصيما المص، الفرةال ااوأنزل١ ت المائعة الجملة ل وقال

تهتدون،،.لعل\5م ومذ'قرأبكلمتنا، الحق، مصدقناجعله اممه وأف اممه، عند س عليه منزل الحق الفرقان كتانه أن الممزي يزعم

الخقكابالفرقان ٠عناةأن وهدا ءيتىةفيهمحم، علي المنزل الحق، وئؤدآللإنجيل هوعيس أن كما اممه، رسول ثوروثى القبل وأن افه، كاب، الإذجيل أف كما اض،

رولال،ة!أا

نبلغ،مالم تلهم وأنه نرمل، لم باناأرمننامن اروزء٠تم الئامئةت الجملة ق وقال الكافرين،،.ؤيتلعهمشرعه يعدأذهديناهم، وماكالمرملرمولأيضلعبادنا،

أرملالله كون أل ؤيتفي باسمه، المحدث ؤيزعم افه، على المقري يفري أنزلافه أن وزعمه منه؟ وافراء زعم اممه عتي• من رسول بأنه ؤإنمار محمدأج^رمولأ،

١٧٥

الذيالقرآف الملمين تلغ عندما اممي علئ وافترئ أيصك، منه وافتراء زعم القرآل عليه اف!عب من

أنزلهالذي بالإنجيل عباده هدئ لقد ه؟ رسولأ محمدأ افئ■ يرسل ولماذا بعدرسولا سعئ لأذ داعي ولا بعده، كتابح يزل لأف داعي فلا ءيئيآم، علئ

ءيسىإإ•

اللهيرسله فلم منه، وافتراء كذب الله عند من رسول أنه محمد فادعاء به!!.آمنوا الذين الناص وقدأصل كتابك، عليه يزل ولم رمولأ،

أاف عند ص القرآن وكوذ محمد:< الرسول رماله المفترئ هذا يلغي وهكذا •ا الحق! الفرقاف عليه أنزل ٥١وأف عنداف، من رسول هوأنه يدعي الذي لوقت ال

وأرواحهمإنمايقلؤيهم ررواللينآمنوابئساوأدركواكلمتا، اكاسمة; الجمله ق وقال عبادناهم وأولئلث، القؤيم، والدين العلم ل الرامخوذ هم أولئلث، محييركون، يومتول

ا'.المفلحون

هذق أسئ والمسلمين، اطه رسول المايقة الجملة ق المفتري كدب أف بعد رأيهق إلهم الحميدة. بالصفات ووصمهم ومدحهم النمارئ، ملخه أهل علن الجمالة راسخصصاروا ويذللث، وأرواحهم، بقلوبهم لائهمآمنوا كاملاصادقح، إيمان، يومنوف

أ.مفلحين صاروا وبذلك القويم، الحي والدين لعالم اق

عندهوالصادي مؤمن، والكافر كافر، نفلره ق فالمؤمن المفتري، ص مزاجية وهذه والكفر،الإيمان شهادات يمح وقاصيح، حكم، نفته لقديصن، صادق! والكاذب كاذب،

لمدتأهؤإءهم وإز^ثح^لحق ءؤ عكبجل• افه قول افترائه علن ؤيطق وهواه• مزاجه وفق يوهمعن ذقيبإدهن اؤهم بل يهزئ وثن دألامح، ١^؛>^ [.٧١لالمؤمونت

بالرؤحإلا بتا ويؤس الحؤر يدرك أذ لبمر كان رروما الجمالة ق وقال الهادقينءا.عبادنا سئماء وتلك والحكمة، والقلم،

١٧٦

النمارئ،مك أفل علئ والإيراك والمعرفه الايماف الجملة هذ ل المفترى يمصر كانواصادقين.ويذلك والمحكمة، والفلس، لأممآمتوابالروح

عنوأنتم الدنيا، الحياة ظاهرأمن مملخول ررإنكم ءنرةت الحادية الجملة ل وقال غافلون®.أنتم الآحرة

المماتصرف ل ؤيرف بك، لأهل الدح نه المتري يكيل الذي لومت، اق ومهاجمتهم،واصتقزازهم الملمين، وصب متم ق يرف لهم، الإيجابية الحنة

وجهالة•وحارة وصلأل، م من رمح، سوء بم ولصفهم لهم،يمول ويجملهم، ولمهم بنبهم الملمين يخاطج، الجملة هذ j لهو

غافالوراأنتم بينما الدنيا، الحياة من ظاهرآ تعالمول لأنكم عندكم، علم لا جاهلول أنتم عز،الآ-محرة•أكرؤلبج؛ وبمده| أف، ءئلئ> لا أش ؤوبم اشعغتلت قول من المحمله هدم أحد وقد

٦-٧[.]١^٢: رظةه عن١لأتي ءلنهرليد(أثوهمألأ؛اوم' يتلمذ ه لابملمى أش ءة-ه أو

أجإ؛؛■١٧٧ الامج

ررالمارقين،،سورة تهافمتج

والمروقالمارهيزص، ر١مورة المقرئ امحه من عشرة المايعه المورم المقري ممئ المسلون،هم المقري هذا نظر ل والارةوJا عنه، والارتداد الذين، من هوالخرؤج

باستفزازالشتائم، من مجموعه لهم ووجه القيحة، الصفايتؤ من بمجموعي وصفهم واذلائ٠ أدب•وسوء

حملة.عثرة حمى ق مررنه المقري وجعل

به،آمتوا الذين فائه آدم، ذؤيه لي1ءتتتكرا الشطاو راوأئسم الأولزت الجملة ق مال محطا،إلأماقااسين«.

كثرواوبذللثؤ واحثثكهم، الشيطان أغواهم ممن الملميئ المقري يعتبر المقريرأي ق وهم المحلصون، الله ياي بالم، آمن يبما بالحق، وكدبوا وصلوا

فقط.اضارئ من منه أهل هذامعي يمرق لا أنه أجزم وأكاد بمبكن، كلمه جملته ل المقري وذكر

عناالقرآن حديث، سياق ي الفعل هذا ورد وقل• الكريم• القرآن من أحده لأنه الفعل، قالآدم• بى بإغواء اكيهنان يعهي• من ذللث، عن نج وما الذة، ل محإبلتس آدم محن جرئ

طثت،- ءآثجدلمن د ١٥م1بماووأإلأاتيش لأدم آنجدوأ ظنا.لدأبمفي ^١؛ الأهع،جلت لأتمحأوتي،إل، لمن ء فثتث، نداأئك، آنآتق، طث0ظل

اا"-؟ا-[.لالإراء: دسإلأشلاه

تلاحمن،والفري ثلملأه، إلا دربتم7 ؤلآ"حثبؤث ت إبليس كلام عن يقول اممه ذريهآدم•ليحثكن اكيلان اوأنم ت عنده وصاريت، لنفيه، وسبها الجملة، -؛ذم

منمشتل والفعل وأقويهم• منهم وأتممج؛ عليهم اسثلر راأحت؛كنات ومحي يتطإالذي المعود الداة ح؛لئا على يوصع حت الص، مع الد-قن اجتملغ وهو ، ١^^٠٠

مته»لتقاد أبهها رق

١٧٨،mm

حنكههن ؤيقوده داتته، الإنسان بمحثك كما وجنوده أئاعه يحسك الشيطاف إف أفيوف القرآن ن الفعل هذا المقري أحد وقد حنكها! من دابمه اف الإنيقود كما

الأنه أحبر اممه أل ع المين، للمشتيمه يجعله هوأل ءند المهم معناه! يعرى نلثنعيهن للف قز ادى عبمإن ؤ تعالئ؛ قال الصالحين. افؤ هماد علئ للشيطان

[.٦٥تالإ-راء: i تضلا ةف؛نبم، اك؛هلاوا،أغواكم لقد همادنات من صلوا الدين أيها *يا الثانية؛ الجملة ل يقال

jوشارككم وزجله، يحتله عليكم وجلب بصؤته، واقركم الأرصن، j لكم ونين المستقيم<<.صراطنا ومنيلكم والأولاد، الأموال

القرآن،من أحدها ؤإئما عنده، من لن، إما المعانر؟ هن.ه المقري أحد أين من قأسلحته بعص وذكر منهم، الشيطان تمكن الدين الكفار عن القرآن أحبر حث

عالئواسمهله الشيطان، أولياء الكفار عن الكلام هن.ا المقري فاحد عليهم، اليهلرة لهم.إدانه وجعله الملين،

تعاليه به اممه رد وما آدم، ذؤية بإغواء الشيطان تعهي. عن إحباره ل افئعغ؛جل قال، ميرأستثمن،أوأ نهد؛ثجهئ،رخآهجنآءموميإ زآذهن،ئنثعك، ١٠ؤ

دمايهذهم ءآ'لأول-ي ف،آلأمول وثارنجر ويلبمكث قيمبجلبم، وتلنا بمؤه، ثمم هوهكتلأ هرثلتنبخو.ءث، ^ثنإلأضئا.إنهادتم،ثسلف

[.-٦٣٥٦]الإسراء:

أحدهما على للوقوف، الجملة، وكلمات الأية كلمايتج بين المقارنة وأدعوإلئ أالقرآن يه عارصى أنه وزعم لنفسه، نسبه ثم ومعنى، لففلسا القرآن من المقري

منالمقري أحدها فقد الأرضء. ق لكم ونين الشيهلان أعواكم *لقد عبارة؛ أما تسل.إلاوميقم صف 4، لهت؛ لأيتس أعوينه، تآ نيل ثال ؤ اشعكتجل؛ قول

٤[.- ٣٩]الحجر: ه \كشت ^١

wm)١٧٩

آءوي؛هازنآ *أل ؤ تعالى• نوله من أحدها المستقيمء. صراطتا لكم اوقيد وعبارةت دشونيم وص ■شؤم دثذ ١^٢٠( بهت نق لابمؤتم م ص>ثيىأنتظم. ثم لآسة

[. ١٧-١ ٦ ]الأعراف: ه ولامحدآكرجثكيى سور،ثلاث ق آيات، تلاث من واحدة حملة وألفاظ أفكار أحد قد كاف ؤإذا

القرآن؟!.معارصة ق ناجما يعبر هذا يعد وهل وأسلويه؟ فكره عن له فماذا

أيمانكموعن حلفخم ومن أيديكم بين من أتاكم راثم الئاكة: الجملة ل وئال •غرورأ" إلا الشيطان ولاتبد ورعدكم، شماتلكم، وعن

القرآنمن آيات، وأحد باستفزاز، ومخاطبتهم لمين المستم المجرم يتاع لمين.المعلى ؤإمماطها الكافرين، عن ، تتحدي

منأتاكم فقد منكم، وتمكن المسأ3لان علكم محطر لمن. للمالمجرم يقول الفارغة،الوعود ووعدكم والشمال، واليمين والحلم، الأمام من الجهات،، جمح

.وحدءكمأ عركم وبذللثه

مختلقتين:مورثين ل آيتين من هذا أحذ وفد

شمائلكم®وعن أيمانكم وعن حلفكم ومن أيديكم، بين من أتاكم •اثم عبارة؛ أحد محيولا سميييم دش أبم~آم وش •قهم د؛ة< مح:أم ثهت نى لآبممح م ؤ اشع؛تجلت قول من

[.١٧]^^:ثو؛ىه

اضءغبجل•قول من إلأغرورآ®. ولأتبدالشيطان اووعدكم، وأحدعبارة؛ سئإأصالأمحئاهلالإ-راء:؛أ[.

غال1،لا وقال؛ أعمالكم، سوء لكم ئين إذ اروحدغكم الرابعة؛ الجملة ل وقال المومشن*•وئزم بالكافرين، فامثم جارلكم، ؤإي التاس، من اليوم لكم

نازل،الجزء وهذا قوسين، بين ؤيمعه آية، من حزءآ الجملة هذ 3، المجرم يأحذ لمين.المعلؤي فبمقش لكافرين، اق

ا.لسة'.A،،؛

^،١٥.لا أع1ن1هتر ^^ ٤١١لهث ته ؤنألأ افبء،؛جلت قول هي الأيه وعصميكس آكثثاإب ئتآءت ملثا لطم جار نإف آلثابج، محث أمحم لآظم

ه\دماب قديد وأثث آخاذأئم ماك أرئ بيئءسظمللآ ]الأمال:خأ[.

تدر،غزؤة ق اف. رمول لقتال حرجوا عندما قريش كفار عن تتحدث وهي قمكة تدخل وأل المعادة، العرية القاتل يهاجمهم أن حافوا مكه من ■حروجهم قبل

الخروج،لهم وتثن المعركة، إلئ الخروج علئ وشجعهم الشيلان، فطماكهم مابهم، لهم،وناصرأ مسا يكوف أل ووعدهم وثهزموئهم، الملمين متنلوف لهم؛ وقال المشركين،هع المسلول واشتيلثف المثال، ئراءت ولما المعركة، أرض ؤ، معهم وكال طالتهولما مهزمع، ووش عقبيه، على وثكص المشركين، حلفاءه الشيهاال رك

الملائكةمن روق لا ما أرئ إدي منكم، ريء إدي لهم• قال بالوعي■ ئالوفا؛ المشركون الأية،هذه اممه فانزل العالين! ريث، ١!؛^ أحاف إز صدكم، الملين مع الشركين

الكافرين.أوليائه عن ويحليه للعهد، الشيهلال مص وتين الخادثة، هذه عن تتحدث

للملمين،مباشرأ ئوجيها ووجهها الأية، هده المقري المجرم فاحد اليوملكم غالب لا لهم; ونال، أعمالهم، سوء لهم وثنن حدعهم الشيهلال بأف وحاطثهم

همالدين بالكافرين آمنوا للشي3لال الخسالمول استجاب، ولما لكم؟ جار ؤإق الناس من اشارئ!.هم الدين المؤمنين، وكثروا مثلهم،

فاتشوه،إذآصزكم ظنه، إبليس عليكم *رونيصدق، الخامة: الخمله ق وقال ٠.بحيلنامعتصمون فهم سلطان، من عليهم له فليس إلاهمادناالمؤمنين،

علئهوفى بيثما جديدآ، وستمتا سسا للمسلمين الجملة هذه ق الفري يوجه صدىالذي للشيطان، مثعوي، صالون كافروف عنده فاكسامول ا المحارئ مثته أنل

بحبلومعتمحمون المؤمنون، الله عباد فهم المارئ أما إغوائهم، ق ونجح ظنه، عليهم لهلالللش؛طانعليهم.لا اف،،ولذلك،

١٨١للآسق

ومعانيها،بألفاظها والتلأم، وتحرمها القرآن، علئآيايت، الثطؤ ق وهوكعادته للملمتن•إدانة إلى الكافرين ذم من وتحويلها

إلاءائجمآ لئهء إندس عتيم صدئ، ؤلئد ؤ تعالئ؛ توله هي أحدها التي والأية 'آ-ا٢[.• ]سأ: •نخآه من حفاث ^١ ?٠ مإثاتنآلأفيثس

آمأأؤ، دأغمضوأ ؤ تعالى• توله من معتصمون®. بحيا فهم همار• وأحد ١[.٣• ]آلصران: ثزمأه و؟ ثيثا

الصالونوالكفار ضالين، المقري عند صاروا حثح اممه بحبل المعتتصموذ الومتول الحقائقتلب يكون وهكن.ا عليهمإ للشيطان ملهياذ لا افه، بحل معتصمين عنده صاروا

وانعشرين!.الحائي القرن متنئ عند قلتم:الخق القرنان س أنزو بما بتوا لكم ييل »وإذا \u_■ الجطة ز وقال

ولكنكمالحق، للإنجيل مصدق الحي ؤإثه وراءه، بما ونكم علينا أنزو بما نومن مادروزلأ.إ)كفر فأنتم صلئتم

لمصلحته،ؤيوطمها اليهود، عن تتحدث قرآنية آة من الجملة هده المقري يأحد ؤوإدان-للهمءايئوأوالآيه٠يفولاشع،؛لت ؤيوجههاشتيمةللمسلمين.

ضمعه-نا ممذئانما نئوآلص ورآءهء لمتا وبكآروث علنا أنزو لمآ نيى مالوا آئه [.٩١ه مزإنقام من آس أمآء ثنلوذ ٥^٢

إلىعوف ين• فعندما بالحق، وكفرهم الباطل لأيباعهم الكافرين، اليهود الأيه تدم بالتوراةنومن ؤيقولوزت ذللئج، يرفضون ه، محمد علئ اممه أنزله الدي بالقرآن الإيمان

معهم.لما المصدق الحي هو الذي بالقرآن، ؤكفرول فمط، علينا التيأنزلت، قاتلأالملمين ما وحاطب، معناها، وحنق حا وثلاعب، الأية هده المجرم أحد

والعشينالحائي القرن م~ئ على الخرل الص القرنان تؤمنون؛كتات، لا لماذا لهم' ضالينالملمى المقري اعتبر وتد ءيسىهمحاكانم؟ على الخرل للإنجتل وهومصدق

•بكتابه يؤمنوا لم لأمم كافرين،

؛؛ؤأ١٨٢mm)

يثزءامنوانق ؤؤإد١ تحالئ.' محوله الكريمة. بالأية المجرم ولاحظوامتتاثلاعب تكمتنو وإذا هكدا: ادأمف عند ص-آر عق-ناه. أنزو سآ فين ئازأ آئه أزد ين؛"

علبنا.انزق بما نومن نلتم الحق، الفرقان من انزل بما آمنوا صارمحيه. يماتتهم ممدي محئوالص يثاويآءم ؤؤبك،روث تاءالكإ٠ت ونوله

الحق.للإنجيل مصدق الص ؤإنه وراءه، ونكفربما هكدات الفارى صللتم،ولكنكم للمسلمين؛ المباشر هوالثئم الجملة علئ المفتري أصامه والذي

١أ سادرون بالكفر فانتم

الثسطاوولكن هاو.يتاكم، أو بعد من كؤثئم كا اءوما السابعة؛ الجملة ق وقال لاثممهون،.توم بانكم الهدئ، ئلؤبكمعن إذصري، أصلكم،

وماؤ النه'ءغ؛ل• قول من قديتاكم• أن بعد من لنصلكم كتا وما عباره؛ أحد وقد [.١١٥]١^: ل٠همم١ينموئه بمدإي مما أئعدل حقاى

فآحلفكم،)؛ ١٧٥٠٠^ووعدكم الحق، وعد ارووظناكم الثامنة؛ الجملة ق وقال ماولومواأنفسكم، فلائلوموة فاستجبمم، دعاكم إلاأو من عليكم له وماكاف

.٠٠أليم ل الظالمين إى بمنرخيه، أنتم وما هوبمنرحآتمم، ؤإلقاءأصلهم، الدين أوليائه من السيلان بري عن ثتحدمث، قرآنيه الجرمآيه أحد

محالينءلال٠ين وامحبرهم واستفزاز، يوهاحة المسالمين ءأا وحاطب النار، ونط حم خطبة المار.ق الشيطان مع مخلدين كافرين،

عيججل•اقو قول، همب إبليس، حهلة عن أئجرت والي القرآن، من أحدها الي والأية ثلنلفقتيظمؤيبمددؤ رعدآ-لؤ وعيبمظم آقث إرك؛> الأمث قنق لث١ أيقتلن وآئال ءؤ

تآأشطأ آنستلأصنمحأ م صإةيل، ثن آئتكثرن يثآ هكمنيث إؤ وثأ آتأ

1utاسق!

ددمحمح؛تإلأ'ثن دءوذى إن ؤ عقجلت افي قول من الجمله هذه المقري أحد ءتث\دقعن لأيدف وءاثث_ أق؛ هننث .ا ميباثا سيهكن١ إلأ بدمحى وإن ادث ١'^;١^١.^ صطذ ثمحمحا صر ثلأتمثمحا © ثودثا محا

ومنتريدأ، ثسطاتا إلا ا1كاءرون يدعوا ءريإف عشرة•' الحادة الجملة ق وئاو دؤينافقدحسنحنرامامسوااا.ولثامن يتخدالش؛هلانى

إلاددنمحء بن دعوءت> إن ؤ افبعة؛جل• قول من الجملة هذ المقري أحد ٠نعتثادف_لآءودل وعاثثأق؛ ثئغم ?© ممحيدا س-تهكثا دنعو>س>إلأ وإن إكث١ آلاض^٠٠ ١٥١^لإتؤهظن نلآتزد4لم دلابملبجم © مروثا ١٧

آمموئئديدب ثن محلفا سمبمدأفنمكن ومن أم -كرن> هتيى [.١١—٩ ١ ^١١ ]النساء؛ ه ا تثينحسر•خرانا

عليها،ونطا ا ١ ١ -٩ ١ ]^١١ النساء مونه من ال؛لأ>ث، الايات ق المقري لقدئظز وهمزوأحن، وثلم والكلمات، والعبارات والعاق، الأفكار من يثاء ما منها ونرق، الجملتينيين المقارنة إلئ وأدعو عشرة، والحادية العاشرة الجملتزت منها وصيغ وتدل،،

وتلاعيه!.مرض على للوقوب الثلاث، والأياجه الدكورت؛ن وأصلوا،صلوا فئ ءل١هه ^٠٠١^!، القنيسن راومن عشرة: الثانية الجملة ق وقال

.المارقين١١وكانوامن

محالينؤيعترهم والرهان، المى من طائهة الجملة هذ.ه ق المهثري يشتم مفلثز،مارمح،•

هذمن الأمريكان معفلم لأف ال^روتتاذت،، طائفة من تا ميالممتري كان ؤإذا عميقةالخلافات أن ومعلوم الكاثوليك،، النمارئ الجملة هذ ق يشتم فلعله الهلاJفة،

والكاتوليل؛،.الروتتانت، بين

١٨٠الي؛؛

ؤرثنلوأ لا يتأمل ■ءإتجلت افب قول من الجملة هذه امتفاد وقد حفثثاوأكتأوأ مل بن صتلحأ ئذ ضم أهوآء شوا ولا ^ ^١٣د,سءظم

[.UU؛:jb'UQاضتزه ٣!؛ دصثزاعن الكلموحنقوا حكنة، بلا الكتاجح علموكم ااوئد عثو».' الثالثة الجملة ز وقال

اقو،شطن،،.فماكانوالدين نفوسهم، ق لغاية مواضعه عن

الإنجيلكتاب يفهموا لم أنبمم ؤيخبر الكاثوليك، القساوسة على هجومه يتاح عن^^٥ ولدللثح عليه، امناء يكونوا ولم حكمة، بلا للاحرين وعلموه فته، ما بملموا ولم

مواضعه.

عنالإخار ل عول اقو قوو مواضعه١١من عن ١^ ءايحرفول عبارة أحد وقد آلتتقيتقسظ دجثئثاهلوبهم تقهم ؤبمادمضعميثثهم الهود؛

[. ١٣تل،: ١٠١١]ذكروأيهءه مواتيعهءومثوأحثلام-ثا عن

وناصروايمتمتين، هم وما ظنا إلا يظنون ®إن ءشرةت الرابعة الجملة ل وقال القويم«.الدين وتنموامن فتاصزهم، إبليس

لإبليس،مناصرين وثاثئهم له، المخالفين الكاثوليك، اشارئ عن كلامه زال ما يقينلا وأنه الظن، علئ تقوم وعقيدتهم حيات،م أل ؤنمئ الصحيح، الدين عن ومارقتن محدهم.

عغيجلافه قول من بمتشيزا هم وما ظثا إلا يظنون ®إن - كعادته - أحد وقد ص^١ ظنا ١^٠ ينلن إن ١لثاءه ما iSj'Jما)كم جا يتب لا وإلكاعه حى أش وعد إف يل ءؤمإد١

ثشثهلاس:أم[.

إلاظناه.ينلن ؤإن تقول! فالأيه وتحريمها، الإية ق التلاعن، يجيد المتري إن إلاظناءا.®إن عنده! صاررت، الجملة وهده

عندزاغوا ئلؤبكم، 3، دنوه مرض ئلؤبهم "3، عشرة! الخامسة الجملة ق وقال الكاذبين((.فكانوامن وقالواعلياشطتأ، ود4لهم، الخئ،

١٨٦m' m

وأتمممرض، قلوبمم ل وأتمم صالون، الكاثوليك القساوسة أو الممرى أخر اش.علئ وكذبوا الض، عن زاغوا

قليبهمف، ؤ الماشزت اضع،يجلءن ءولا ن مرض" ئلوبمم *ق عارت وأحد [.١ ٠ ]١^؛: ه متئا أقث ^؛٣

ميبمابموت ؤ ءولهعإتلت من شعللثا®• علنا *وقالوا همارةت وأحد ءآشظ1اهلاض:إ[.

والمحارئالمسلمين الارنناا *محورة الورة هذ ق المفتري هاجم وهكذا وطاقته!.المفترى هذا عليه الذي الحق، الدين من خارجين مارقين واعتيرهم الكاثوليلث،،

>AV mmi

ررالمؤمنين٠١مورة ^^١ ^١٥٠

والمؤمنونال٠ؤ٠نناا، الر،ورة المقرئ إهكه من عشرة الثامته الورم المقري رتس كافرونوعيرهم الحق، الفرقال وتناه ألمه الل«ي يإهكه والمصدقون مكه، يأ هم عنده

المسلمون.مقدمتهم ول ديتهم، مهماكاذ صالون، جملتسع ل الورم المفتري وجعل

الدينمن مهلهروثم إنا صائنا: من محتوا الدين أيها اايا الأولى: الجملة ل قال .للمتقين؛؛ والعاب الأمور، ر-ض فإلينا مرجئكم، إلما ثم القيامة، يوم إلى *قمروا

المسلمينيخاطا فعندما يانمه، التحدث زاعمتا افر، على الجرم يقتري يخاطبوعندما صائنا؛ من وكفروا صلوا الذين أيها يا لهم: فيقوو ؤيثتمهم، تتمزهم كافرين،المسلمين فهويجعل أ صائنا من آمنوا الدين أيها يا قائلا': إليهم يتودد الضارئ

مسلمين.الكافرين ؤيجحل

أعدائهممن يطهرهم أن ١^٠^٧ التحارئ عاده وعد الرب أل الممتري يزعم الملمون.هم وأعداوهم القيامة، يوم إلى الكافرين

إؤينمأ ، ٥١ياي إذ ؤ عيجؤل: اممه قوو من أحده ؤإنما وكره، من ليس اللففل وهذا أؤمك>مذى أقعدق أتين ذتاعد كموأ ثرنثاأثن،ث دمءلإرق إة ديائق تميدثن

هسلمن نيو محتم فا بيقلإ حطإ ثز.ءثآ؛طلم إئ ئتر أكتنثؤ إق٠ كموأ لألءمران:0ه[.

وصارار-تاأفكار أة لتعرفوا المقري، وحملة القرأنية الأية كالمايت، يى وقارنوا القرآن.من هي ؤإنما منه، ليث، كتابه

يعاملونللسن، مناعون للخير، هتالول صادياالمؤمنين ررإة الثانية: الجملة ق وقال نلأما،قالوا: الكافرون ؤإذآذاهم والحسي، والرحمة والمحيت صائنابالمعروف، ثل

وإنهملعائمصليم«.

mm\؛؛aa؛

ؤمون،فهم المقرئ، باقي آمنوا والذين بك، لأغل المدح كل المغري يواصل عنهم.ؤيعفول الناس، ؤيحبوف الشن، ؤيركوف الحير، يفعلوذ

الكافرونآذاهم ®ؤإل فقوله! القرآن، آيات من الجملة هذه المقري ركب وقد هؤباعأإمحأ يسون وةب-؛اد ؤ اف"ءغقل• قول من أخدم سلامتالأ• قالوا!

[.٦٣]الفرقان: بآ سثنما هاؤأ ؤإداحاطبمهم وذلكج^، محمل. ر<اسولخ على افه ثناء من النذه عقلتم'؛. حلق لطي 'وإ"آم وقوله•

[.٤ ]القلم: ثلؤ،عظيمه ثق يإيك ءؤ ت٠ءالىت وله قي الخلوقينوأشرف وهوأفضل أحلاقه، بعفلمة لمحمد. افه من شهادة ياحد

المعاصنالغربي العالم ؤإل ؤبهتتانء، رورأ يتحقوئها لا لمن الشهادة هلع ؤيمح جميما، والبغيوالشذوذ الإباحية علئ القائمه ئصرفامم أحلاق، بدون ؤيتحرك يمس

عفليم.حلق على كوف أل هفلأعن عادي، ان إنعن نمير لا والعدوان وعدوان،واحتلال ؤإرهاب، ودمير وعنف، حرت لعام الصليبين الغربيين ؤإف

قولهي الممري كذب، ولد.للئ، ؤإحرامهم، بعدوانم الأحرئ الشعوب ايتليت، وقد نلأم1أاالكافروذقالوا: ؤإذاآذاهم محهم:

أفعالهم،حسنه أهوالهم، طيبة طواياهم، تقيه نفوثهم، اارك؛ه الثالثة: الجملة ل وقال بحيلنامعثصمون«.لهم الشيaلان، فلابمزثهم ويماأنزلنايهتدون، فروجهم، ءلاهر

الأولياءعلى إلا يطلي، لا بمفاتر ؤيمئهم بله، أنل على الثثاء المقري محاح ١نقيضها! علن تقوم حياتهم لأ0 منها، مأمدول هم اش، عند الهم؛ين

فهل، _يئحلث، ما البلية وثر - مضحكة نكتة فروحهم؛؛ طاهرة ٠٠عنهم وقوله وتكمميبامرأته، رحل كل ؟كتفي وهل طاهرة؟ الغربق العالم ي والنساء الرجال هروج

ضؤؤؤعن الناس أبعد ولكنهم طاهرة، فروجهم لكاث هكدا لوكانوا بزوجها؟ امرأة كل والعمة.

١٨٩٠اءقا

بملوذأنهم ذلك مرصعن، راصتن جثاتنا ررندحلهم الرابمة• الجملي ق وقال دلايسرقون، ولا بمتلون، ولا الثلأم، ؤشول لأنفسهم، مايحتون نماينا ؤيحيوذ الرجم، ولأيقولونمالأملمهمن<ا.ثرنون،

فالمييونقيهم، متحهقؤ غير إته أنل على المقري أطلثها التي الايجاية الممات، وألإتاميبع وش ؤ تعائ قال الملمين، غير عالئ الجه افه حث؛ وقد مسلمين، لموا

أنالمقري يزعم كبما [• ٨٥عمران؛ ][J( ه وهوقآثحررئآلخسين منه فل ديناثلن مرصتن؟•راصتن الجنة سندخلهم اش

الغربيينعند الاجتماعية فالصلأت باخل، ادعاء الث->؛م يصالول بأمم ووصفهم ه.نفعلئ يعمي ان إنوكل ا أوقرابة أوأرحام اعتبارلأمره فلا مقطثة،

يهددوفالذين لهم أكذوبة، الناص بص ؤيشرويه الثلأم بمشرف بأيهم والزعم أنهمبرعم بمذبون هذا ومع مكان، كل ي الحروبج نتراف ؤيفعلول العالي، الئلأم

سلام!.دعاه علىؤبمضون الاحرين، بلدال يحتئول الذبى وهم بمتلون؟ لا إنهم قال وش

العراقق أمريكا وقتلت، ؤنصف،، ماليون ص أكؤ الجزائر ق ا فرنقتلت، وقد شعو-اا،

دولل منتشره والثلم، الرقة عصاياتخ إف حرج، ولا عنها فحديث، مرقتهم أما مومحسثط والأنثلمة، الدول عن مدر التي تلك، الرقة مذلاهر أقبح ومن الغرمح،• العالم العراقلثروات، أمريكا سرقات، وما المضعثة، الشعوب، وموارد حيران، وب—< بسرقة يبعيدة!!.عنا الحلج ودول

حىبعيد، صلال ق الدهر من حما الأساذ رروظل ت الخامة الجمالة ق وهال، فقدوائتدئ آض فمن الحق، بالفرقان نورنا من عاليه أهصتا ئم الحق، بالإنجيل 'كثما

الأميم،،.ج؛؛ودالشيطان الكفروعلى انتصرعلئ إلاالإيمان إلى يبمدوا لم وأن،م كافرين، صالتن كانوا الناص أف المغري يزعم

أكملقزنتا عشرين وبعد ، ١٠٥١عيسى^عالئ الحق الإنجيل كتاب، الله أرنر بعدما

١٩'

الإنافتحبر ولا ثوروش، أنيس الجديد الخمئ على الص الفرقان بإنزال الإنجل معللم فاذ الجديد! والرمحوو الجديد الثماوي بالكتانم، آمن إذا إلا مهثديتا مومنأ الزجتماا.جتودالشaiان ومن فهوكافرذمتم، ذلك

أخرجتأمة خ؛ئ هم الصادقين المؤ0ت؛ن صادتا ®إق السائمة؛ الجملة ق وقال يهيثاوالمنكروالغي الفحشاء ؤيتهوذعن أمرأشولآ، يأمروذبالمعروف كاية، للناس

المهنئون،،.وهم عنهم المرضي فهم أمنهم، ولايئوذ مفعولأ، وجعلهامك، أهل علئ وأنزلها المسلمين، عن تتحديث، قرآنيه الجرمآيات؛ أحد

لهم.مدح1ا

اشارئ،من ملخه أهل الصادقين،، الؤمنين صادنا ررإف بقوله؛ المجرم يقصد الحق،،.®الفرقان المفترئ آمتوبكتابه الدين

بالمعروفيأمرول كامة، للناس احرجت، أمة خير ®هم عبارة؛ المقري وأخي الملمة؛الأكة علئ الثاء ق عيججل ام قول من •٠. المكر. عن ؤيئهوف ممعولأ، أمرأ

وسةعي،ألثتآءم وكنهوث وخثأو0إتتروف هئا;؛دا همثث، أثذ خن [.١١٠عمران; ]أل، ه أش

منمفعولا؛،. ثهيتا والغي المكروالفحثاء عن ®ؤثتهول جمله؛ المقري وأحل. آكحثلذك،آلموش و,إيتاي، عغئقل؛ اممه قوو

[.٩٠]الحل: دووك>ه لمل،=طلم نائي رآلنء؛=قر الرألثاس ؤأدأء؛ون عغتل؛ اممه قول من أنفتهم®• ينثوذ ®ولا جملة؛ وأحد

[.٤٤ؤأنتمثنلؤنالكتثبهل١لقرة; أيفسكأ ؤبمؤن نشتهاثم مختلفة، سور ثلاث، ق آياي، ئلامث، من جملته المقري ركب وهكل.ا

\كك\و0\\.بنات من أتيا واذعئ لنفسه،

mm

دهمعض المغضوب نهم عادنا من الذين'كثروا ررأما السااعةت الجملة ز ومال القالون((.

وصمهمحث وهجائهم، لمين المثئم المحي بك أهل مدح من المغري انتقل صالون.واثهم عليهم، مغضوب وأتبمم كافرون، بأيهم

وأفالتهود، هم علتهم المغضوب أف - القرآن على مطئ لائه - يعلم أنه ع الاياتبذكر هناك عليه ورددنا محابق، موضع ق هاوا أورد وقد اشارئ. هم الضالين

إإ•النمارئ ق والصلأل اليهود، علئ الغم، بأف تمزح التي هه ه

ا,سقأا١٩٢

ررالتوبةا،سورة تهافت

وأرادالتوبة، محورة المقرئ إفكه من عشرة التامحعه الورة المقري محس بسوروهالمقري وأراد التوبة• مورم محوره إحدئ نمى الذي القرآن، ؤيحاكي يملي أن

سعمحورثه جعل ونل■ بكتابه• والإيمان الكمر، عن بالتخر التوبة، إلى الملمين يعو؛ محل-

مرضنن،راصين إلنا ارجعوا همادنا• من صلوا الذ"ين أيها يا الأولى• الجملإ ق قال افآوأمرنا عليهاآباءنا وجننا )إنا دلاتقولوا• الفاحشة، ولائأتوا نصوحتا، تو؛4 وتؤبواإلينا

لادن^٠وناا.عليناما تقولون مقرون، قوم ؤإنماأنتم لاامربالفاحشة، فإثا بها(، القرآزتمن آيات، ءا-ة من الجمله هذه المقري ركن،

وبوأ*امنمحأ آفيى ؤيتأإا تعالى• قويه من أحل* نموحتا". توبة إلينا ®توبوا قوله• ٨[.لاك>ريمت ه سقاتك؛ عتك؛ ممر قؤحا مبمه إلأش

بالفاحشة،نأمر لا فإنا -ها أمننا وافه آباءنا عليها وجد.نا إدا تقولوا ®ولا وقوله! وإداؤ ءغتلت الله قول من أحذه • لاثنلمون؛؛ ما عثنا تقولون منترووا، قوم أنتم ؤإنما

أقولولإك>ثاا؛ تأم لا آثه إغث ثز هيأ ١^١ وآس ءابآءدا عقنآ وجدثا ثاؤأ ئعثه ءأقتالأثلثوثه]الأءراف:حآ[.

الكلاموحول، الأية، كلمات ق وأحر وميم وبدلآ، همر اثه المقري فعله ما كل وليسالفواحش بملون كانوا الذين هم فالكفاث للملمين، إدانة إلن الكفار عن فيها

ا.المسلمون وليس امرنابها(، كانوايمولون•)وجيناعليهاآباءناوافه ١^■^؛ وهم المسلون، -كعادته - للمسلمين والشم الثب وجه أنه الأية على المقري أنحاقه ما وكل

.تعلونا١ لا ما اطه على تقولوف مقترون قوم أنتم محإنما ٠ • فيها لهم قال حنث، أحيمن بها نبمكم ما والني، والمكر الفحشاء ®وتأتوف الثانية! الجملة ل وقال،

العالمين*.من

^١:للأع؛ا

الئاذين،نرض ه!قث؛أ لوط ام خائن؛٠ الملمنبما اسزى بماطن أتأودنلمويوء هال دؤطاإد ؤ ءقوآلتةم'ت لوط قمة ل تعالى قؤله من الجملة وأحدهذه أنهالمقري فعله ما وكل ٨[. • ]الأعراف: ه تتأكلعاا0 م م ما آلقؤثه

والغي'؛.اروالمتكر الأيةكلمشر: عاى أصاف

لكم:ؤممال وثمتلوهم، عبادنا، من المؤمتين رروئوذون الثالثة؛ الجملة ي وقال ولكنهلنهتلهم، عبادنا حلئئا فما المهثرون، لقدأفلئ، قلمهم(، ولكي)لمثئتلوهم،

•نمن؛؛ بان ةولالكفرسوم

فهويدمانمبمارئ، عن ؤيدافع القرآن، كلام ؤيكدب الملمين، المجرم يشتم •إ النمارئ! وهم واذوهم، المومنض افه عباد قتلوا لأيهم لمين الم

وهيبدر، غزؤة j المشركين قتل عن تتحدث القرآن من آية المجرم آئة^؛٠-؛، إي رمئكن وما أقت ووكك ؤظمسلوفا عهقجل؛ ١^ قول

الملمصوافتراء كذب من ؤيعتبره الكلام، هذا قال اا؛وه يكوف أذ المجرم ؤيتفي تخلقلم اممه لأن لعين، شيهلمان وحي من هو ؤإنما افه، من وحيتا وهوليمل المقترين،

لمون.المليثتلمهم الاس قوالقتال الجهاد فكرة علئ يقفبمي أن المفترى للممجرم امحي الأف الهي. إف

مخaلaإاتاإفشال إلن يودى لأنه شديدة، كراهة الجهاد وهوكره لمين، المنفوس اللعين،الشيئان من زخ1ا والقتال بالقتر ١^ يعبئ ولذلك الملمين! صد الكفان الحالمين.زب اممه كلام من وليش

بعدمن نعمثتا ينيل همثن بجنات، ايات من اتيثاكم وكم الرابعة* البملؤ ؤا وئل ١ ١١الكافرون؟ القوم ماجاءبه ؤيتع ماجاءئه،

القرآن.آيات من الجملة هذه المفترى أحد

١٩٤

٩؛؛^،ؤثلبؤآ عةتجلت الم قول من ينات®. آيات من آتاكم *وكم همارة أحد [.٢١١]١^؛: سوه لإثات؛تههمتن^٢

نمهيدل ؤوس ت الأية نفس من >اءتبماا. - ما بعي. من نعمتنا يدل *فتى عبارة وأحد [.٢١١لاوقرت ه آثت،ثدييالمناب هأ ت،اءثه تا بمد يى أثب

الحق،بالإنجيل عليهم أنعم قافه المالمين، يشتم أن بدلك المجرم ؤيقصد ا٠وأناعه اطه رمحول وهم الكافرون، به جاء ما ابعوا و النعمة، تلكؤ بدلوا ولكنهم

عليكموسثهد علم، به لكم لجس هما علينا وقلتم ما الخامة■ الخمله ق وقال ٠تعلمون٠ كم يما وأرجلكم وأيديكم ألسنتكم

لهملس ما عله قالوا وأبم افه، على بالكذب المالمص الكاذب، المفتري يتهم علم،يه لهم ليس ما اطه على قالوا الدين هم ميه أهل أن مع علم• به

ألسنتهمعليهم مشهد حيث القيامة، يوم بالعدابج المسلمين المجرم وهدد باعمالهم.وأرجلهم وأيديهم

يبجمؤ عؤبجلت الم فول وص الكفار، ل نازلة قرآنتة مزآيؤ اللفظ هذا أحد وقد سمعهمعقيم بت بجثمن. مهم أناب إل أعدآءأش بمثر

آاثةأقJكاآنطعنآ ^١ ١٥؛؛[ lieثيدمم يتي إ،جأويجإ ؤئالؤأ ?ه تاكامأ ؤيلؤدئم ٢[.—١ ١ ٩ ت ]فمك ثيىويم ألىكل

وميوافامثئفرونا السل، وسواء الهدايه نريدبكم السادسةت الجمالة ق وقال يمعالوزا.عماكنتم صادقه إلناتؤيه

الذيوالهد.ئ والاهتداء والاستغفار، للتوبة لميى المإلن دعوه المفتري يوجه إليه.الملين ودعا عاليه، الله أنزله

الفرقانمن أنزلنا وبما الحق، الإنجيل ق ثنتا يما *وآمنوا ت المائعة الجمالة ق وقال تبعثون؛؛ يوم إلى الحق ومحق الحق فهوالقول الحز،

mm

والفرقان، ٤٢٥١^^عيس علئ التازو بالإنجيل محصور \دغزي عند الحي باطل،من فيه هم عما التحلي إلئ الملمن يدعو ولذلك عليه، إنزاله الذي

•الكتامحزأ هذين ي والإيمان;الحمح،

والإسلام،الهمان عن التحر إلن المقري هذا من صريحة دعوة التوبة فورة معلوالم ؤإذ ئصوحتا، نوته تابوا ذلك قنلوا فإذ الحق®، ا١الهمقان الكتايت، هذا واساع

ذلكنيماصاثالئالونا.هءءه

المحسقإ ١٩٦

ررالصلاح،٠صورة تهافت ؤو فيهاووجه الصلاح، محوره المفارئ إئكه من الثرين الوره المقري نمى

عنثحلوا إدا إلا كيلك كونوا ولن مصلحين، صالحتن ليكونوا الملمين إلى الدعوة ا.إليه فيمايدعوهم وابعو إسلامهم،

جملة•عشرة مع ق محورته المقري وجعل ^١^على تدلكم هل عبادنات من صلوا الذين أيها *يا الأولى• الجملة ل ئال،

أعداءكم،ئكزهوا ولا وأحتوا ثباعضوا، ولا ئحاتوا، أليم؟ عذايتف من تنجيكم ٠المستقيم* وصراطتا متتتا فالحية

وفدمعناها. و>أخم*ذ المران، بايات، ؤثلأب بالصالين، الملمين المفتري يصف ءل؛مز ٥٢نل، ٢٢٠١٠ءؤكأتراآئ;ن عغءثل؛ اممه قال، الصم،. موؤة من آيادت، *عارض*

دؤدآفي دأسإ؛م قسفيآس .محأمزأش;i. ١٢-١ ٠ ]اس: مج،مك،ينمح؛االأيثه لزقم

الأليم،العدامحت، من تنجينا رابحة، تجارة على الصم، ورة آيايت، ل افه دلنا قالصادق والجهاد ورسوله، باق الإيمان أمرين؛ علير تقوم يا"،ا التجارة هائه وحدد اممه.عند الفائزة الرابحة هوالتجارة فالجهاد والمال. بالنفس افه مميل

المسلمين،ق الجهاد روح قتل يريد لأو4 المفتري، الميز يزعج أمر وهدا أحدمغناها. وحؤف1ج موصوعها، عن وصنمها بالجهاد، تنب الش الأيه أحد وليلك

.أليم؟* عذامح—، من تنجيكم تجلمؤ على أدلكم *هل عبارة• منها تعنيوالحية فمهل، المحبة علي تقوم المفتري عند المنجية الرابحة والتجارة

المستقيم.صراطه وهي اف، منة هي الحية فهده الكراهية، وعدم الثباعفر عدم ولا*احيوا المفتري! قال المصين.. هوبيت وهدا الأعداء! محبة إما من؟ محبه

أعداءكم®.ككزهوا

mm١٩٧؛

ئقعوأل نفوسنا، ق الجهاد روح متثا أل ما، والمالستول اليهود يريده ما هذا أفعلنا بلادنا واحتلوا وهاجمونا قاثالونا ؤاذ الأعداء، نقاذل لا أف علينا المحة، مكائها

سنههي المحبه لأل نحثهم، ونحن ويحاربوسا يعادوثتا هم يمحسهم، ئواجةهجومهم ا.المستقيم! وصراؤلة الله

حنيومن مناجل، ورماحكم مأككثأ، ®وسكواسيوفكم الثانية! الجمالة ق وقال تأكلون،،.أيديكم

الميسعند الأساسي الهدف عن يترحم الذي الثال، القصيد يئسا هو وهدا ترلإلى الملمين دعوة إثه ائياعه. إلى الملمن ودعوه كتابه، ، تاليفمن المفتري الملاح.عن والنخل الجهاد

للحراثة،سكلث، إر النيوف تحويل إلا الجملة هن. ق الملمى يدعو ولدللث،

والزراعة.الحرالإ إلا والتحوو الجهاد، وترك للحماد، مناجل إلا الرماح وتحؤيل والصاJيولاليهود هوهف، لا الذي الوقت، ق الخيثة الدعوة هذه إلا يدعوهم

؛لألهم!.واحتلاو المسالمين لحرمط التخهليط عن

يأمرواولا صالختا، واعملوا يكم، ذامث، )روأملحوا الثالثة! الجملة ق وقال وتتمرئالمسكين، لقمه يغبسث، لن ميل ولاثثثدوا، أنفسكم، بالبرودتسول الئامن

•الآبين" مال، ييئثم المهين، حبرالأكسل ذات،إصلاح إلا يدعوهم إئه للمسلمين، نمائحه تقدام يواصل المفتري زال ما

المكين.لقمة اغتماك، وعدم الأءت^لاء، وعدم الصالحايتح، وعمل البين، أئهءؤ<بجل• الله قول، من بيتكم،، ذايت، ®وأصلحوا عياره! أحذ

١[٠]الأمال: أقنورسوهه وأطيتوأ داثيثبمظم )ثلوالكم■ ئال، إذ ولامحدقوه الئ؛هلانى أم ®ولاثقوا الرابعة! الجملة ل وقال

غفوررحيم(،،.افه إن واتقواافه، حلألأؤليبتا، مماعتمتم

اسةأا١٩٨

منأوامز القرآن أوامر فتر صريحثا، ماشرأ هجوما القرآل المجرم يهاجم طامته.وعدم تصديق عدم إلى ويدعوالملمن عنداض، وليستامن النيهلان،

تكذيبهاإلئ السطمص ؤيدعو الأمال، أكز سح الأنفال موؤة من آيه ؤياحد أقنطثأوأيقواأثنلركث٠ •٠؛؛^ عنتئم ,٠^١ ؤعةتجلت اش نول وص تطيقها؛ وعدم

صقمته]الأنفال:بمآل

اتزانه،عن واشحز أعصايه، محقي إلى قدمنه الأية، من واسممز0 أعقبه الدي ما الثوارع؟أبناء وأصلومحح وصونه، بوقاحة عنها والكلام

يهزمفعندما الكمار، من الغنائم أحد من عنه يتح وما اكتال،، عن تتحديثح إما ال«ين.حلألأطسااالموقدجقلهاافه الغنائم، منهم يآحدوف الكمارقوى المسامول

الإسلامية،العملية من الجهادونتاتجه إلغاء يهدفإلئ المقري المجرم هدا أف ؤبما تصديقهااا.ممليمهاوعدم عدم ؤيدعوإلى الثيلان، وحدامن الآاه هد ظنن لدلك،

قىممنا وآئى طبما؟ حلألأ الحرام يكون ذا؛يى الخامسة؛ الجملة ل وقال ٠ه أ المساكن لقمه يغمسب

ثقلوأؤ الميزت للميقول قافه المين، للمالغنائ، إباحة لأية تكديته المجرم يتابع تتال،أف أي طي؛1ا؟اا. حلألأ الحرام يكون ؛راني يقول؛ والمجرم عنعئم .مثا

الأموالواصرداد حرام، منهم الغنائ، وأحد حرام، الممني نفلر 3، الحاؤيين الأعداء واحتلال،فهوحلال، نغلره 3، السالمين علن الاعتداء أما حرام؛ وئبموها عصوها التي

ملإأنل أيدي علطر ثم الذي وثرواتهم وأموالهم مواربهم، دبب حلانا، بلادهم الحلالذلك، أكل المتممرين ملته لأهل ؤيجوز حلال، المستعمرين من الجرم

الملمب؛؛•

والمجرمه• قصم عمر أقث أثه،إ>ى الأية؛ 3( للمؤمنين يمول وافه المساكينء.لمنه يغم، من ميتا ®وائن يمول؛

؛١٩٩

للقمةاغتماما لت المحاريين الكفار من توحد التي الغنائم أف المعلوم ومن وعذسواسرداد للعتالين، وعقاب تاديب هي ؤإنما المقري، يزعم كما المساكين

المسلمين.وأموال حقوق

نص،من دوئ عتم، مى ونرى عرا، مى ئل "لقد المادسة: الجملة j وئال والعدوان®.امانايالإثم دئرمن

عنهنج ما فكل وعدوان، وصلال جريمة الجرم نفلر ق والقتال الجهاد أف بما حرام،فالغزو اللين، عند الجهاد حقيقة يحارب أن يريد إنه نفلره. ل جريمة فهو

الجاهدونوالخلمون وعدوان، حرام الحاريين وهزيمة حرام، والثتي حرام، والغنائم أيرارأمممين!!.وليسوا كنار،

وعدوان،إثأ تفلره ق فالقتال والعدوان®! بالإثم اتقانا من المجرم•"وكثر ؤنقول مسيلعن صال، عدوفه، كافر نفلره ق فهو مقاتل مجاهد وكل اطه، لتقوئ وسيله وليس

الأه،يسلاناشين!ا.ؤإنهالكدب، عليا وافترنتم الصلأل، ثبل رروانتنهجتم المابعة: الجملة ل وقال

المجرمون®.لامملح

المالمذإلئ يتوجه اثار، محن عنه ينج وما الجهاد فكرة المجرم هاجم أل بعد طريقق وصاروا الصلأل، سثل اسثهجوا باءم يستمهم يح، اسممزاري يخهلادتا

المجرمون.بملح ولا مجرمين، كانوا وبذلك اف، على وكذبوا الشيطان،

آتركنذمم أظلا ئى ؤ عغتجل" افب قول من الأتحرة المارة المفترى أحد وند هتيونس:7ا[الأيمإخألخيمزى قاينتيءإكه» أوكدبثئ عقأشدءقذب١

ذلك،ودعوتم والكمر هدى، الصلأل لكم "وشبة الثامنة! الجملة ق وقال الحناس،الوسواس به أوحى الإهلي،، قول هوإلا إذ دسا، ذللئ، كاذ وما هيما، دما

ءلائ*ون"■تع له فأنتم ووشمكمتسيما،

ا»ةأ،

صالونفهم الصمات، بافح ووصمهم الملمين، علؤي هجوم4 المجرم يتابع عملهم،سوء لهم ويئن مومتون، أتم ؤيزعموف لكفرون وهم مهتدون، أيهم ؤتزعموف

الكفنورأوا الصلألهدى، قرأوا يومتولالذي والقرآذ علئدين، لموا الحقيقة ق وهم تم، دين علئ أنبمم وزعموا

الخناس،الوسواس الشيطال يه أوحئ وكدب، إقك ؤإنما الأة، عند من وحيتا ليس به له.الهاي«رين الثسه؛لان، من المسلمون وهؤلاء الله، عند من أنه لهم وادعى

نلأستضودسا؛1*1 بميل يوأق نةؤنأ ق ■مقجل• اللب قول وهويكدب إقي؛إخثأثناكاث

والإسلامالقرآن اعبر أنه الكبير المجرم هدا يه وع الذي التريض الضلال ومن والإبمافإبمالما، الكم 3\خ اش! ص زخيتا المفترى كتانه واعبن الئيلان، من زخ1ا هدى.والملأل صلألأ، والهدئ كفرأ،

يشعرون،لا ولكن المسالون، فأنتم مرصن، صبمأ ررؤ، اكاس*ةت الجملة ل ومال الثفهاء،ولكنلأهون((.وأنم

وجاهلون.ومحمهاء ومنسدون، مرصى بائهم صفهم حيث الملمين، الجرم يقتم تآيات عدة من الجملة هذ ألفافل وركن،

أئم ٣٥توبهم؛^؛_ ؤ، ؤ نعالترت قوله من مرص؛ا، قلوبكم *j( ت قوله أحد ١[.• عئاومظائ،يثه]اكرة:

٣ثإدانل ءؤ تعالن قؤله س لادئعروناا، ولكن المفسدون فانتم ٠ ت وأحدقوله الوكي أكفسدون خم ٢^٣ . نحنعاقراإد٠تا ألآن»يى ي كنسدوأ لا

لهممل ثإدا ءؤ تعالؤي؛ قوله من تعلموزا،، لا ولكن السفهاء، ١اوأنتم ت قوله وأحد iأصلاثمحرتمن ئاس\لئ\شكوأمحمقكآ

[.١٣]الهرة:

mm٢٠١

الكافرين،المتافهين عن تتحدث متواليات ايات ثلاث أحد المجرم أن ؤيلاحظ لهم؛.وثثمتا •حطاتا وجعلها المسلمين، علؤي وانزلها أفعالهم، لموء ومثحهم

عمله،موء له ئين كمن دينه من يتة على كال ارأفمن العاشرت الجملة ل وئال، إنهملأسؤون«.

وهدمالمئ. عمله له رثن ونن -ص، علن أنه يوقن كاف نن لمتوي لا أنه يخبز منحملة فكل ■تحين،، هدفا صاحب، إنه ذكرها؟ من بمصي ماذا لكن فيها، نقاش لا حقيقه

يمدحأ0 الجملة هده من المقري فيقصد المسلمين. علئ الهجوم إئ منها يهدف كتابه أعمالهم!.سوء لهم يثن يأن؛م الملمين ؤيدم دينهم، من عل»امحيبة علئ مك؛أتبمم أهل

لئنينآ تنرم؛ةن يثن ٠۶ؤآثن؛ا0 ع؛تقل• الله قول من الجمله وقدأحدهذه [.١٤]محمد: لإءءمحا،ؤءإترمحمه

صلواقد قوم أهواء اتعتم فقد ل؛•محكم يئلوا لرفلا عشرة! الحائية الجملة ق وقال ١سواءالييل، عن فاصلوكم قبلكم من

الم،،بض والقول الدين، العتو3، عن ؤيتهاهم الملمين، إلي بالخsل١نم، يتوجه الحق•عن فاصلوهم قبلهم، من صلوا قل• قوم أهواء انجوا وبمررأمم وصلالهمالدين، ؤ، لغلوهم اشارئ صلأل، تقرر التي الأيه ألفافل المقري أحد لقد

ع،جلتالله قول، وهي صدهم. دليالآ ووظمها الملمين، علن وأنثطها الص، عن

مام\[.تالاتل.ةت ه سواءآلكييل وآكئوأءقث\راوصثلوأعن مل من

ابناعيي أل وعموا حينا حق، بغير وقالوا ؛■ينهم، 3، علوا الذين هم النمارئ وأصلوا.فصلوا الهوئ، وانجوا فه،

يالمحيةكافرة، فته'كثيرة عثش ^٠٠٥ قليلة فهة من رروكم عاث٠رةت الثانية الج٠ااة ي وقال، والعاقيةك؛رةالخس,ث،، همك وف الخبيثرواكليس،، فلأتتوي والسلام، والرحمة

اسقأا٣٠٢؛

قتكون لا عنده والمحن فالعلة القتال، ؤينكر الجهاد يحارب المفتري أف بما وسلاماورحمة محبة فالأكثز والثلأم، بالمحبة تكون ؤإنما النار، ياطلاق ولا المدان،

للسلام.الفاقد الخبيث لع الثلأم إلئ الل.اءية الهقب ولايستوي هوالخالب، الهران.آيات القافل من أيقنا الجمله هذه المفتري وقدركن،

قمةق عكجل اقو قول من أحد كشره،*، فئة غالت، قليلة فئة من اركم فقوله: تيسلإ^،JL،فكهذكث،ت تن قم أقن مقمأ آلهم ينلوركى ٠^٥١ئال؛يت< نالوت:

[.٢٤٩]المرة؛ ه آس

قولمن أحده الخثسث،ا،، كثرة ولوأعجبكم والطيب، اإخثسثإ ررلايستوي وقوله: يت؛أوإاأقن ٠ائ٠نوأ ألثهث، أءجمك،كس، وقز وأذلسث، ألثمث، ينتوى ث)" ش ؤ عإبجل: ال؛ه

١٠]سة: ه سمح ألآقسهلإ ٠.]الفرصj مل U إلي ماوا كفروا: للدين ئل رريإذا عثرة: الئالئة الخطة j وقال

٠ ٠١ولايؤمنون؟ صلأل عاى أولوكاذآبائهم آباءنا، قالواحبناماوجدناعليه الخى يكتابهيؤمنوا لم لأمم يالكمر، ؤيمنهم لمين، المالجملة هده ق المجرم يدم

اممهقول هي والأية كعادته، للمسلمين ؤيوجهها الكافرين، ي نازله ؤيأحدآيه المفتري. هقي^١%٥١ سا ث١زأ ذأؤول \ذأئ ه ٤^^١^ ظ ^^١ عقل:

[.١٠٤]المائدة; ه ولأتيتدون سيئا ؟^! ١٠ءاثمحة؟أوؤ'؛د( إلي»تعالزا المفتري: ه.صازعند آليثول ذ \ذ١^ ه ؤتالنأه اس: قول

الخق((.

صاوعندالفتري:ولاهثردنه. سيئا لأبمثثوة ءابمأوئم ؤأدؤ'؛ا0 وقول،افه: يومتونأ١ ولا ل صلا علي آباؤهم كال رأولو

المسلمينينتم فهو صالون، كافرون الساقين المسالمين آباء أف الجرم ؤيهصد وآباءهم.

y.Tاءئأ

أصلهاثابتطية، >ثجو؛ 'كتثل طية كلمة اوثمل ءشر0.' الجملة ق ونال

فيهاوأحن،صدم الآة، نلاعت، لكذيعدأف قرآية، آية من الجمله هذه أحدالمقري ^لأثلألإهههك*؛كرهمءةيجلت افب قول هي رالأيه

-٠٢[.٢٤تيراه؛مت ^هآيواادنخه-اه مناحقتح حسة، كثمآ حسة ملمة *ومثل ^؛^٠^ الخامسة الجملة ل وهال،

مقالآرضفاماسهمارجم•ئيشة'كثجنخ -خينة وتنذؤزلإ ؤ التالية؛ الأية من الجمله هذه المقري أحد

[.٢٦]إبرامم؛ ه مثاب تن لها ما آلأبج، مي ثن آحتقث ألإؤ تعالي: ه القرآن، من اخدئ ام بالآا<ت، أذتلأب النتريإلا ايئ

كلمةارومثل الفري: عند صار 'كنتمحتؤيتأنه، ثلمه صتث٢لأقلألإث ركئ، .طيبة^ شجره كنئل طيه

اكلمها*يوق المقري؛ صارعند ربما4، ؤووآطدهاوج،اذن تعالي؛ ونول حين،(.١^،كل

الم؛زي؛عند صاز بنئنابه، لها ما آ'لأدبج( مي ين تعالي؛ وقوله همارركتر،•من، لها فما الأرض فوق من *اجقغ

كفروااذعواالدين صائنا؛ آمنوامن *ياأيهاالذين عشرة؛ السائمة الجملة ق ونال وأنيرواأقوم، هي باش وجادلوهم الخسنة، والموعفلة والخكمة يالمحة الإيمان إلي

لهمطالخد،شاهدناا•ومطالدعوة بممارسة المثصرين من ملخه أهل الجملة هذه ل المقري يامر فهمالمسالخوري أما المؤمنون، هم — الميثرين — الثصريذ الدعا هؤلاء لأن الملمين، الكافرينالملميذ بدعو يقوموا أن من المؤمنين للنمارئ بث. لا وكللئs الكافرون!

ا.دينهم! ق للدحول

m

ساق؟

المسلمن،غزوبلاد ق تشط اشارئ من جرارة ج؛وشتا أف ونعلم منالماليارات رغلم مهئتهم، و ينجحون لا ولكنهم اشنرانية.' ل للدحوو ودعؤتهم

أومريص، معمد إنان إلا لهم يستجيب يكاد فلا دعويهم، تمول التي الدولارات أومصلحة.مشكلة صاحب

أسلو>>ساالنصرانية، ق اأا.حول إلئ الملمين دعوه المحارئ من المفأرى يهللب أنوم.هي بالي الملمين وجدال الحنة، والموعفلة والحكمة المحبة

بأسلوبكتابه ق الملمين حاطن، لأنه الأسلوب،، هذا حالث من أول وهو فرانهموكدب، الصفات، أفخ عليهم وأطلى والأستمزاز، والهجوم والشتم الثثؤ

أ.الحسنة والوعقلة بالحكمة دعوثهم يهللمج هذا وسمر ورسولهم! رألموععلأنانع ؤ عؤ؛لت الله قول من الجمله هذه أحذ وفد

[.١٢٥]ص: أن1تئحه نجا اؤ نشئممد أئثنئ ستجيوالنالوأقلم واللين انثحابوالتاالحسى، ®للنين عشرةت المابهة الجملة ق وقال

المهادء.ؤبمى جهنم ومأواهم سوءالحسان لهم أولتك لاقنوابه، جمعتا الأرض مال لهم ءند.ه،من لسن، وهي صحيحة، الجملة هذه ق المقري بميمها التي الفكرة

ب-نجزأأم وأل!أ-نك• آلئتئ لغم اسةجا؛وأ ؤلل؛ث ع،جل؛ الم قول ؤإنماأحدهامن ؤثاوا-أتتة 'مؤليك دوأ لاقدوأ ممه ■ميعاو*تإث آقيموأ ماي، أهم أك ؤ م

بجاده]الرءد:خا[.

إلىوحرل ،؟،، ١^٥٢منغم اسةبما؛وأ ؛ؤلؤ؛ث بمول: فافه بالأية! وهوملاعب لكؤ ك ينثحيبؤأ ؤ ؤوأك؛وك» يقول! وافه الحس،. لنا استجابوا اللذين عبارةت

لم*والدين ماون' إلى وحريه يؤءه، لاثدوأ ممه» دءثأه» آمحرم،يثا ي، ما أتم •به لافتدوا جميعح الأرقى ق ما لهم لوأن لنا يستجيبوا

يقئفكم الكريم، القرآن إلن والماراب، والكلمات، والعاق الأفكار شيد وعنتوما للفترىقىا؛ه؟إ.

٠٠٠ه؛ء

mm أ-

ر١اكلهر((مورم

ورعمالطهر، سوره المقرئ منإقكه والعثرين الحادة الورة المقري تش اماماتجعلها ولكنه والزنا. الرذيلة عن والابتعاد والعمة، الطهارة عن فيها الحديث،

إ■عقيدمم ماثرأعلى وهجومتا ، والفجوو بالزنا للمسلمين ماشره عشرةحملة.ثلاث، ق وجعله.ا

حسي،بأسماء عيبها بحي، بأسماء الشيaلال »ودءانا الأولى؛ الجملة ق مال لايشعرون®.وهم فارئكبواالكبائر؛اسمنا، فأصلهم، ليؤؤع؛أيثاعه، مكرأمة،

الحنى،افه أسماء ؤيشتم وبذاءة، بوقاحة الخلين، عقيدة الجرم يهاجم الشيهنازا.ؤيعتسزهامن ؤيثميهاأسماءمحيحئ،

أطاقهاالى أسمائه من الد؛رأ® افه أف ؤيزعم وافراء، كذبما اممه باسم المجرم ؤتكلم ولهذاهوالشيطان، عليه أؤللمها والنهى ، ١٠٢يتم ولم 7يا، يأمرهم فهولم الملمون، عليه

بالحسن.وليس بالقح المجرم هذا وصمها

يزعمان إنيجرؤ وكيم، ، قيحئ،، ®أسماء عنها! قال عندما وبذاءثه سوقيته واذلن والوءا.المح من إماأنماءمبمحئ؟ أسماءاممه؛ عن يقوو أف دين عئ أنه

وعيثهاعطاها القبيحة، الأسماء بمذه افه نمى الذي الشيهلال أف الجرم ورعم الصلألق ؤيوقعهم ؤيحدعهم، بالملمي يمكن لكي حني، أسماء أما زعم بأسماء

يشعرون!؟لا وهم الكبائر وارمحبوا واسعو، له فانثجابوا والض.ياع، نفتهاممه تش حس، أسماء هي الجرم الكافر هذا نفلر ق المعحئ افه أسماء

الرحيم،الرحمن، مثل؛ حا، ئد.ءوه وأل له، نثبتها وأل ، ١٢نومي أف وأمرنا ، ١٢سثحاثه القيوم.الحي، البصير، المع، الحكيم، الحليم، العليم،

أسمموءؤآ ينؤدوث آوي ودردأ قا هنئ ألأسمآء قؤ ت'دالىت قال [.١٨٠]الأعراف: ه تماوة ما؛وأ ستتهمية

mm

هممتئ T_ فلا 1ح\ ة و اوتن )و\ث'خ\ آممذ أنعوأ jifتعالئ: وقال [.١١٠]الأمراء:

ئحنص بأسماء أولياؤه يضيراشئاذإذدعانا راوما الثانية؛ الجملة ق وقال نقمنما الشيه1ال ثبمي إنما بانييهم، فنلأ والغي المتكز و١ءمءوا ائواههم، زورأ

•يقولون؛' لاما المجرمون،

أقوابجمبين والقاقض بالاردواجة، فتقهنهم الملمين، سئم المجرم يواصل الجمالةق سها أن للمجرم سؤ الحسى—قد بأسمائه اممة يدعوذ أقوالهم ق فهم وأقعالهم،

مايهمه لا والثيهلان والعدوان! المنكر معلوذ وهم - نحى أسماء بأنها ووصمها السامة، متهم.والتمكن عليهم الاستحواذ على حريص لأنه مابمعلوئه، ءنلن المهم الملمون، يقوله

منالهبمانن نورأيهدي وجعلناه عربيء، فرئاث أنزكاه ررإئا الثالثة؛ الجملة ق وقال •لعلهميهتدون" والإيماذمنالكفر، اياطل، من الحو ليتيزوا همادنا،

افهأل ؤيزعم كدبء، افه إلئ ؤثتسثه المهارئ، افكه الجملة هذه ق المقثري بمثى يهديهم،نورأ وجعله المسالمين، به وحاطنا عرييء، فرهاننا وجعله عريه، بلغي عليه أنزله

علؤيالسالخيذ أف أي الكفرأ من والإيماف الباطل، من الم، يه يؤمنون وعندما الجرم!ا.الدعي ولذيهتدواإلاباييعكتاراهدا المران، لائاعهم وصلأو باطل

ولأيسءنؤسإلأاكو؛ررهنانفياشلأبج، الرابعة؛ وقالؤالج٠الة الكافرون؛؛.

ولماهتتدئ، بكتابه آتى وتن المفترئ، كتابه ق محصور المقري نفلر ق النور إلأالظلام يختاث ولا القرآف، حرلوكاذ ض، كتاس م ي والظلام حياته، ق بمثن

ا.يتخثهلون! القرآن حللأم لموذق والمالكفار، وحده،فيه النور جعل الذي القرآن، من الأديان ق والفiلأماا رءالنور فكره أحد وقل>

رحعنثأثنته نتنا ؤأومن؛اق تعالن؛ قوله ق كما غيره. كتاب كل ق النللمات وجعل [.١٢٢]الأنعام: ولءماتججثنإتأه مقتبمثىد-محءفيآفاينمحن

٢٠٧

مالأنفسكم لهدحللتم ءبادزا، صلوامن ررياأيهاالذين ت الخامة الجملة ل وقال إلاأنالاوهتا، ١^١٠ 1منا، الإثم ذارتجماماءر،ومقم ألةئالتجلان1ساتكم،

مريد®.سيه!ان أم إلا هو إذ بالإنم، نأمر يهوموس ما وأباحوا حللوا لأنهم الجملة، هدم ق الملمين المجرم يشم

بأنهمالمسلمين الجرم وايهم والخاصي! الكبار ارتكبوا ولدللث، إليهم، النيهلان منلهم الأمر فهذا بذللث،، يأص لا افة أف مع الحرام، بفعل أمرهم الذي هو الأة أ0 زعموا

اكيلان!.

إلاوبجتا، افتراء يامرنا الإثم واقترنم الكبائر *فارذكبتم قوله! المفتري أحد ومحي تأسءاياءيا ؛؛؟ ٤٥وجنث١ ئمثه،٧ ئماوأ وإدا ؤ ءغتلت اف، قوو من بالإنم® لأثأم انا

[.٢٨هت١بثمى4]الأ/اف;

فكذبهمأسهم؛دللئ،، اممه ؤرعموذأة الفواحش، الذينيرتكيوذ الكثار، الأيةثدم واعتبرهاالملمين، الآيه_كعادته_ءلوي الجرم وأمقط الفحشاء. ياص؛ارتكايت، لا الأة؛أنه أ.صدهم شهادة

والتيمموالغائط والمحيمحن والطمث، الئجش كاذ رروما المادمة: الجملة ق وئال، اسلاندايكم،وطكائت،^م،ممها

.منسلهلان® بها أنزلتا وما وحيتا، من الشرعية،الأحكام يعفى علئ الشيaلاني هجومه الج٠الة هذه ق الجرم يوجه

والهللاق!والنكاح والتيمم، كالحيفى وثذاءه، وقية بعنها و>تكلإ

مالئا،يكون قد النجس ا وهن. المنهارة، نقيقي هي التي النجاسة النجس؛ المشركين،كامحكار معنويا يكون وقد منها، التؤلهر يجب المح، المعروفة، كالثجاسايت،

عامهمبمد ألكمآم ألمحي ثويئنتجأ عص آلمهك ءؤإقم١ تعالئ؛ قوله وعليه ثذأ4]انحرة:ح\آ.

Y-Aالأمة

للمراة.الشهرة اادورة ومجيء الحيض، هودم والطئلم،! حائما.المرأة وهوكون الطمثا، بممئ وال٠حاضت

الحاجة.قفاء ت والغائط

بjASاصتعهاله، أوالعجزعن وجودالآم، الوضوءعندعدم عن البديل والتثمم! ؤيديه.وجهه حما ؤيمح الراسا على يديه المتيمم

لامرأته.الرجل ومعاشره الزواج، والنكاح! فيهجرهاعليه، وتكن وتعصيه عليه عندماثتشز لامرأته، الرجل علاج والهجر•

لها.تأديا يعاشرها ولا لمضجع، اق وثمردها،نشوزها عن ثحليها إلن المضجع ق المرأة هجر يود لم إذا واشرب،!

مبرح.■حفيماغيز صربما يضربها فانه

فللزوجبينهما، المماهم ويعير الزوجين، بين المشكلات، اسمرت، إذا والطلاق! أر{يطالقامراته.

ؤكرهها،يحاربها وهو المقري، المجرم تزعج الشرعية المصطلحات، هده ركس®،*كومة أنيا ؤيركد اه، عني• من تكون أذ ؤيتفي ودناءة، بحمل• عنها بكلم ولدللث،

أ.الله عند من وحيتا وظنوها لمين، المحا وحنغ الشيطان، حا نهلى وزعنهالقرأن، ق والأحكام الممعللحاتج هده ورود علؤل المجرم واعراص

حديث،علي القرآن نزوو عصر ق المحار اعتراض مش حا، بكلمز أن بمكى لا افه أف إلئذهبوا حيث حا، الأمثلة وصند_، والحمار، والكان، والدبايت، ااحنكبوتا عن القرآن

يألق ^٤ ءغتل! بقوله اعتراضهم علئ اممه رد بمكج؛دللث،ا أذ يمكن لا اممه أف [.٢٦تالقرة: تلاه مث، أن ء مم

والئص،والغائط والول الحيض عن بكلم أل بمكى لا افه أل المجرم ؤثرئ حياةJتظم الشرعيه الأحكام أن الجاهل درئ وما إإ ووحيه الشيaلان كلام من فهي

^٢٠ا,ءة،

والحرامالحلال وتبين اليومية، والحاجات الممارسات عن وتتحدث اليومية، الناس النجاسةعن القرآن يتحدن، أذ غرينا فليس منها، والباهلل والحي والنجز والهلام والوضوء.والتيمثر والغائط

يرتبوماذا العبادة؟ من يمنعها عدر ذات، تكون ومتى طاهرأ؟ المرأة تكون مى لمإذ يفعل وماذا ليصر؟ المسلم يتوصأ وكيمؤ النجاسة؟ ؤإزالة الحاجة ففاء علئ ذلل؛،؟عن القرآن يتحدث، أذ ل الغرابة وما الماء؟ يجد

نشوزلإزالة العلاجيه الوسائل وتقديمه الزوجية، للمشكلات، القرآن علاج أما وعظإلئ الأزواج القرآن يوجئ فلماذا الممتري، نفلر ق جريمه فهدا زوجها، صد المرأة

صربوهنيزئدغذ لم فإذ الفا-؛ع، j هجروهى للوعظ يتبمن لم فإن نسائهم، ا.الشيطان وساوس وحي إنمامن اف، كلام إذهذاليس صرباحفيماعثرمثرح؟

عزيوإموث ^ألزناد ■مهجل؛ افي فول هي بوقاحة المجرم هاجمها التي والأيه هالكنلضث>أتوله-إ من آنثعوأ ويتآ تنير عق بمضهلر أقث ئقثز دثا ؤثكق وأهجئوهىدطوئرى هماتاءفلألأوأنيئم0ضرمى قشت،

فهذه[. ٣٤]الساء; ثثجيلاه هلابغوأعثإن أشنا=ظلم وآصملآرمح؛ن ؤ،آتصثاج للمسلمين!٠وأوحاها -يا وثطق الشيطان لمظها الجرم نظر ق الإيه

تروذفلا تصاتركم، فتمست، روونكم، فيها حجرتم ٠ ايعةأ الالجمالة ز وتال أمرآء١أمورالأحرة دلامقهوذمن نورالحق،

يحدثالى الموضوعات ق روونهم حجروا لأمم المسلمين المقري يشتم ووقاحةنداءه وهذه ا والتيمم! والطنث، والغائط كالحيض المايقة، الجمالة ق عنها

الملمين.حطاص، ل فه معهوده

يفإنمم الأحر أما يعرفوثه، ولا فلا الحق، عن مخجوبوذ بانبمم ؤيتهمهم سسا.عنها لايعرفوذ -يا، جاهالون رأيه

٢١mm

وعداب،وئمم ونار، جة من فيها وما الأجرة، عن الحديث، قصل القرآل أل علمتا تحديثجدين أي يوجد ولا عنها، المعلومات من كثيرا الصحيحه الأحاديث، وأمافنج

مشلأثكادثدمإذا الأحرة عن الإنجيل ذكر وما الإسلام. تخدث، كما الأحرة عن بالأحره،جاهلوف الملمين أن تدعي الجرم هدا ياق هدا وع القرآن! ذكر بما

ا.امورهاأمرآ! من لاممهول صلألأبعيدآ،وأصمحم صدوركم، ل الشيطان ررفقدوسوس اكامة! الجملؤ ق وقا)،

غدرأ«.بكم وعير المسلمعن،على استحوذ المحيطان أف مرة من أفر سابقنا يكرم ما المفتري يؤكد

جنود.من وجعلهم مهم، وتمكن

أصلهموبذللث، صدورهم، ق وسوس الثيطال أل ؤيخرهم باستفزاز، يخاطبهم الكدب،له وئين وأعوام، أصله وأنه الشيطان، عليه سيطز الدي هو أنه ع صلألأتعيدآ.

وأنيانه.رسله أحد وجعله بوحيه، له أوحى أنه وزعم الله، عاى قكدبح والافتراء، تفوله أحد معناها، ، وحنقبالأية فتلاعنؤ القرآن، من الجمالة هذه لففل أحاو وقد

٢٥ثنسرآلإسوايداآلآ-ابج، ؤ عكتجل• اف قول من صدوركم؛؛، ق الشيطاف اروسوس •٤-٥[ تالتاس: ه آلكايت ئدود ؤس آل؛،

ألييإق ثر ^١١٢ ءغ؛جل؛ اممه قول من صلألأبحيدأ®، ااوأصأكم قوله: وأحد

١[ '٦ ]اكساء; ه بجيدا مثلا ثيأهم أن ألشتعلتن وثري يهء يكنردأ أف روا وقد وأفالطلأ3،، أو الرئ بمربوا لا بأذ يائنا وصيتا راوقد >عةت اكا><الجملة ي وقال،

•يخمظوهاطهرأ؛؛ أل عليهم فحق هيامما، فهي محيطهرواأجسادهم، ينمواهروجهم، دهم،احرئ، زاؤئة من ؤيثتمهم الملمين لتهاجم الجملة هذه 3، المجرم انتقل

والطهارة.العفة

٢١'

يادائووض أو ووعم ١^٠^، ي الرنئ مرشة ق الطلأى المجرم وصع الطلاق،مربوا لا واذ الزتى، بمربوا لا بأف - طبمء وحدهم اشارئ هم - به المومنى الزئ•عن أجسادهم بملهروا وأذ الفواحش، عن ثروجهم بأذبموا وأمرهم

أ0المفراة العباؤة هذه وممى ! هياكلنا١١ءهي قال• أنه زاعمتا اممي على وافترئ يجعللأنه كسر، كم وهذا معها! ؤشد فيها، ؤقجني يحل في! هياكل البمر أجاد فيه!!.حالا متحدأبالمحلوق، الخالي

مقامله افة وأ0 والمخلوق، الخالق ايحاذبين ولا حلول، لا أنه الملموف ؤيومن أنلأما التصير.. المح وهو شيء، كنله وليس الصمد، المد الأحد فهو الألوهية،

والرؤح،بالكلمة متجيا الابن، يالرؤح مثحدأ الأب اطه يجعلوف فإثهم المف؛ركا هذا بلإ للخالق!.البثرهياكل الجملإأحاد هذه ل المفتري جعل ولذلك

حونرالثبهايتح الكفار أثار وقد والطلاق، الرئ بين نرق انه المفتري إجرام وبى الإسلأم؛ابطل.الطلأق،واسما

سبقهالزوجين، لمثكلاتر رتاني علاج آحر الطلايا الإسلام جعل وقل• والأسالستجالخهلوايت، نجاح عدم عند إلا إليه يلجأ ولا المشكلأتج، حل ؤ، حهلوايت،

ص،وسلومأئآ>ماص؛اذار!!اذثهإلئ مها غادي والشهوات، والإباحية الزئ 3، منغمس الغربي العالم يإف

والؤيةوالمحرمة، المباحه والأساليب، والأدوايت، الوصائل كل وسلكوا يقال، كما الزنى!!.لاثمربوا لهم• يقول، هذا وع الجس! أوحال 3، وعرقوا والشاذة،

للئ؛هلانوعبوديه الجندوهوذالممس، تجن *فالوتى ١لعاشرةت الجملإ 3، يقال .١١اللعين

وذلوئجس يئس لأنه الرئ تممرمن وهي المعى، حث صحيامن الجمله هذ0 وامتعثاد.

اسقأا

الشيطان،اسعدهم ولذلك الجمالة، -^٥ يأحنو0 لا الخزيتن القسيس نوم ولكن وقدمت،ائدانهم، ومرصت، نقومهم، فدلت، والإباحية، والفواحش للشهوات فاحضعهم ؛.٠۶٠٥٠١^واسهكث، أحلايهم،

التاليتن،للجملتين مقدمة ليجعلها الصحيحة العاشرة الجملة هذه المسز وذكن ٠إ الروجاتظ وتعدد الهللاق سبيا بالرمي ؤيثهمهم لمين، المببمما يحم اللتن

فاحشةكان إنه الزتئ، )لا;^^١ إس »وئإثم عشرة: الحادة البملإ j وفال ءسلأ(اا.وماء

الذيقرانهم يخالفوذ ياثهم ؤؤهمهم الملمين، الجملة هده ق المقري يهاجم حالفوها،الى للزئ الأية أونيص وقد مقتروذكاذون! فهم الزنئ، عليهم يمم

أوماوزياع، وئلأث، مشى فنلأ، بائرانه اروأقزئم عثرة: الثالثة الحملة j وئاو بمدمن عم فلاحلش فإوطلضوص الماء، إذاطلختم علكم ولاجاخ أيبمائكم، ملكثج

^ركم!ضبمدهدامنزنىوصوجور؟«او

الجملةل يدعول هم شينما بالتتاقض، الجملة هده ق الملمين المقري يتهم ل،والرنى الوا؛ع، ق الرنى يمارموف فإنم قولأ، الزنى من الاقتراب عدم إلئ المايقة

اليمين.ومللث، الزوحامت، هويعدد المجرم ئظر وثلاثمس فنلأ، باقترانه *وأمرتم قانلأت ;بذاءة الملمين يخاطن، ولدللتح

أيمانكما١.ملكت، أوما وراع، بمأؤدلن عققل• اممه قول ل الزوجات، ثنيي إباحة علئ يعترض المجرم إو

٣[.]الماء: سأه ذللثج،أباح اممة أف مع وزنى، وفاحثه جريمة الجرم هذا ثض ل الزوحات، ثعدذ

الزوجات.بين العل.ل بثرط للملمين، رحمة وجعله

٢١٣،اسق؛،

علىرددنا أف سى وند الروجات، تندد مثل زنى اليمين بلك المجرم داع؛ير الألوأنه الإسلام، ق وحكمته وكيفيته وسروطه معناه ونتا النمين، بنم، حول اقترانه !.ثقافية مسألة مجرد

الطلاقمهاجمة إلئ المن، ومللي، الزوجات، تحدد إدانة من المجرم ؤيتقل هناوهو المسألة، هذه ق ناقشناه أذ ونبي أصلا، الطلاق تشرخ يدين فهو ؤإدانته•

الثالثة.الطلقة الزوجة تطليق بعد ما يدين

انقهلعث،الثالثه طلئها قاف طلقات،، ثلاث، امرأته على للرجل الإسلام جمل لقد يعاشرهاوأف غيره، روجما تنكح حتى له زوجه يعود أل يجور ولا بها، الزوجية صلته

قولالحكم -يدا وصرح الأول• زوجها إلى عادت يللئها أل له ندا فإل معها، ؤيعيس مثآءلل؛ها روءضنأ بمدحئ من لةئهاثلأ4للث ؤن ؤ عغ؛جلت ام

[.٢٣•تالقرت ه حذوي وغى أش ا0ينما-ثثود ^١ أليرا-بمتآإرا غ؛ز،زوجما تنكح أذ بمد إلا له يجل فلا الثالثه طلقتها زوجها طلثها إذ أي؛

إللعود أف عليها جاخ فلا الثاف زوجها طلقها فإذ تامة، زوجيه حياة معه ويعيش افه.حدود ؤيقيمان سقمان أتيما هووهي عرف إذ الأول، زوجها

مقدأعصابه—ؤيجعله الفتري، تنرحقدهذاالقسيس الواصح الهرآمحأ الحكم هن-اقوذللش، زنى، ؤيجعله أعصابه—فيثتمه ؤيئقده حقده يثير والإسلام القرآن ق ما وكل بعد،من لكم بمحللي فلا طثمتموهن فإذ اء، الثطلئتم إذا علتكم جناح *دلا عنه• قوله وفجور؟*•ونحس زن من سا مد فهل غيركم، أزواجتا ينكص حمح،

ثقلم فإل عظمؤي، وهوجريمة بكه، وأ؛ى المتري القسيس عند منلإغ الطلاق طلاق!.بيتهما لايخ أن على الجنسية، حيائه يشاركه عشيق متهماعن ءليأصثاكل الزوجان،

عندالزوجات، ئعدد لتكن عنه، مستكوت، المفتري هذا نفلر ق الزناة بين فالرئ وعودةزتنر، والطلاق زنن، والإماء الجواري عند اليمين بلليح وننام زنى، الملين

وفجوراا!٠وفحش زنن زوجتاغين لزوجهابعدأذتكح المرأة

[٢١mm؛

يئلاعبمعاهريه وتذوو0 قولأ، الر؛ى عن راسهوو عشوت' الثالثة الجملة ز وئال رنم!«.لكزرناء ميل العالمي، رناة فززتم المجور، حئآة j دتمرعتم

بالزئ،وايهامهم أعراصهم، ل وقديهم الملمن، عر الهجوم المجرم يواصل بمثرمولهم متما اشهم، هع تتناهضون بامم ؤيممهم وانتمزاز، بمثنم ؤيخاؤلبهم

قوغزهما والطلاق الزوجات ثنيي لأف واقعهم، ق يمارسوئه فامم بأقوالهم، الزئ نظرهذا

العالمض،زناة نثوا ؤبذلك الفجور، حماة ق مرتكسون رناه نغلر؛ ل فالملموذ ا.زان! لكل العذابف لأو وهددهم؛العالاد_،،

والطهارةالعمة رنل وهمم وألهرهم، الناس أعم هم الصالحين لمين المأف مع حظوف.إلاعكواصمالهم؛ عنهم اممه قاو الذين وهم لعالم، اق

هأتادو0 ح ثا/لؤلى دلك وة أبمن ئى ج؟ عز ^٣٠؛ ؤممم ماكث ، أو أرمحبجهتد [.-٢٩١٣]اJعارج;

الأزمر.الأعم، الأطهئ هم أمم ع أعراصهم، ي الملمين المجرم مذف كلورقعوا والحياء، والطهارة العفة معتز فول يم لا الغربيون المفتري هذا م، ييتما

تعم،إباحيه حياة وعاشوا والؤية، الشاذة ة، الجنالمارسايت، عن والآداءح القيود محهاالحيواuتفيالغابات!.

أوو ء ه

Mm ؛VT؛:

ررالعرانيقا؛سورة تهافت

سورالمفترى إقكه من والعشرين السورة المفتري الجرم سمى وتكذيب. اف رسول على المجرم من مباشر هجوم جملها وكل الغرانتق، بالشرك.واتاامل4

فالعرانيقالمظر، جمل مائأبيص وهو'طايئ عزنوق، مقرئه جمع، والخراس الماء.طيور

باطلة،موصوعة أكدوية علئ المفراه السورة هذه المقري الجرم أدار وقد بعضق الملمس بعض ذكزها وقل. دعؤته، من المكؤر العهد ق للرسول. سبت

■والف«|سار الممهرة كبخ

المنركسعلن الآيات تلوهذه افه رسول كاف ينما اثه الباطلت الأكذوبة رعمت وأصافصؤته، ق صوثه وأدخل عليه، الشيطان سلط المسلمين، بعص وحوله كة، مق

العلن،العرانق *_، وهمات الأصنام، بمما يمدح كلامه، من جملتين الآيات إلن الشيهلان لتزتجنااا<.شفاعتهن ؤإف

ررأفرأيتمهكذا! الآيات فصارت، ه^، اممه رسول بصوت المشركين علن فألهاهما ١لترئجناإ٠ سماعتهن ؤإف العلن، الغرانق وتللئ، الأخرئ، الثالثه ومناة والعزئ، اللاث،

اللأيتجمدح ق الجملتتن هائن المشركون سمع لما ءائلة1 الأكذوبة وتقيم، مع\دوو؛ آخر سمعوا لما مجدوا ولهذا آلهسنال مدح محمد وقالوا• فرحوا، والعرئ

١والصحابة! الرسول.

وقالشه، ق لهوى وصدقهاواعتمدها، الياطلمة، الأكذوبه هذه المقري المجرم وقرا المورمهذ واك—، ه- افه رسول إلن بالقرآن أوحن اللي هو ااشيلال أف إلن وذهن، ، ١١٠

مبامرهشتائم وجعلها المس-،، لهذا ررالغرايق" مورة وسماها عشرة، الخمر بجملها ؟فيهاموتاتافهءاةهل1اثزشااا وجاءكلامه النجم، لآي١تإورة ومعارصة للرسولج^،

II لإ»أ؛وقدرائدكم صل لقد عادنات من كفردا الذين أيها "يا الأولزت الجملإ j قال

غوئ«•

اليىؤيخاطب النجم، محورة آيات وتحاكي المفترى المجرم تعارض محمدا.رسولهم رائدهم ؤيثئم استفزازهم، ي مالغة كفروا؛،، ررالدين بوصف وغوئ•صل قد إئه لهم•" لنقول

رثاءتاءب>ؤ ماثو ه نوئ تعالئ؛ قول ع،؛جلل اممة وهو؟^'1، معوالأدنم، الإيمان من حال رجل إلا افه تكذب علئ ولايتجرا "٢[. ١ ت ]الجم ه عؤكا

الضلالعه ففي ه، ماظصاثءؤوماع< ؤ قاثلأ؛ الملمتن يخاطب ٥١٥سبحانه، اممه ومدعوئ®•رائدكم صل لقد قايلأ• اه محدب والجرم والغواية،

•يوحى" إئك إذهوإلأدخي الهوئ، عن رروماثطق الئانتة؛ الجملة ى وقال عئ،؛جلتاش قول وهما النجم، سوية من احرمحن آسن المجرم ؤيكدبط يعارص

همحمد ليه فالأيشهد آ-؛[. ]المجم: نم ئوإلأ ^ ٢٥نيآئ>ءا مايطى رؤ كلامه،من ليس به يمملق الدي القرآذ وهذا الهوئ، عن يتطق ولا لامحدنمؤ، صادي، انه

إليه.به أوحئ الله، عند من هووحي ؤإنما وهذاالهوئ، عن ينؤ أنه . الرول، ؤيتهم كلابه، ي الله المجرم ؤمحدن،

الشيطان!.الةرآئإءك،أوحئ!هإليه مريدالموئ،،.>رعلمه الثالثة: الجمالة ق وقال

هوئوألأ،فيآلآؤ ه ٥٣٥ذويرم ه ءقه> ؤ افوت هول، يعارص وذوأمين، شديد قوي بأنه ءدوآكةم جيمذ الآيادت، هذ ق اظ وصف ه^[• ]الجم؛

القرآن.ه اممه رمول علم الذي وهو وحمفل، ومثة قؤة هووالمريد الموئ،،. مريد ارعل٠ه عنده: فمارت، بالأية، المجرم ةلأءإأ وقدأ

مند.عولت> إن ؤ تعالن: قال للشيطان. ملازمة ذم صفة وهي المتجثر، العاق التمرد

٢١٧؛

هثيبمد ثبمي طل فيآمإ*ثمح س^١، وينآتا;ترا ؤ تعادت وقال [. IT]١^: ةو\ب\فنمه إق يمبمهءزمدد ث1دث, أدهشئأ"ء ٤^٥ فب

مطتماالموئ ثديل فهوليس ذم، إئ جبمل ندخ المجرم ومحكداحوو ا.عاصي! عات ؤإنماهونريدمتمئد ض،

بالدركيهو ادكرئ، الشيهلان مكائد من »فرأئ الرابمة: اسة ق وفال الأض..«.

ؤيحرفها،يعارصها الجم، موية يايايت، يتلاعب المجرم زال ما اممهوشتمتالرمول ويجعلهاإداة

هؤذويرق»اسءرئ افه.ت عدرسول بالقرآن جمل نزول عن يقول عؤجل افئ ءآهمدهء إق ه،وؤ آوآدن مس؛ن ثاب هاف ه دناقيل م ه و؛توألآتيآمحمك

أشه]الجم:أ-'ا[.انتوئفقد افه.ت رسول على مذ لنزول صادقتا ينويرأ الأيات وتميم

منهكاف حين، افه.، رسول من فاقترب فتدلى، دنا ثم الأعلى، بالأهق وهو جيمبل إليه.به افه أوحن ما ورسوله افه عبد إلا أوحى وهناك أوأهرب، قوسين، قاب،

فالرسولالجرم، عند هؤ للمي وسئمتا إدانه الصادق الحي الممؤير هذا وصار نازلأإلاأسفل،الأذئ® *بالدرك ؤإنماكان اغ، عند عالية منزلة ق الأعر، بالأفق يكن لم الخفية،الشيطان وأساليم، مكائد من رأئ ما رأئ وهناك وانحدار، وثمل نحطاط اق

له!.واصتسلم فاتبعه

يمناهوالنرئ، اللات أفرأيتم وثلأت ررورددالتممرجهرأ، الخامسة؛ الجملة ق وقال • ٠٠لترجي سفاعتهن إة الأحرئ، الثالثه

للشيطان،حفع بائه ايهمه حين، اسفزانتا، هجوما الله رمول المجرم هاجم قاتلاتآلهتهم على أئى عندما وذللث، المشركون، منه وسمعه بالكمر، ونملى كلاته، وردد

•لترئجن،، شفاعتهن الأحرئ،إن اكالثه وتناه والعرئ، اللاث، ررأفرأيتم

٢١٨"mm\

أتياويما ه! نفق لهوى الغرامحق، حول ١^١٠^ الأكذوبة المجرم صدق، وقد صحيحة.غيئ باطله عليها ثناها ام التاج ءإ0 موصوعة مكذوية

مافأحفئ صحي، رجزه الشيطان من طائف رركلمانسه المادسة! الجملة ق وقال أنيئ

ؤبمرعه،يمئه الشيطاو وكان ئلطاياعله، للشيطان باق رمولناه المجرم يتهم ذلكعزفوا أصحاية أو أحس ؤإذا ذلاك<، فيفعل أصحابه، علئ يلاوثه منه يهلل!، ما ؤينلمه

ا.وكتمه أحفاه

سرةمن صحح واحد دليل عليه ليس المفتري، المجرم هن باطل ادعاء وهذا اممهرسول

إداأقمأ ؤإ>كآكهمنتث ءق؟ل• اممه قول من الجملة هذه فكره المجرم أحد وقد حزوولكه ٢[. ٠ ١ ]الأعراف: ه مجزوة هم لإدا دحفثوأ ١^^٠ تى مث منيم

أ:للمي ثئما المعي وجز وحرف، فها جهوأ؛؛.مسح امتعاذيناعلى الشطانئنغ من ارؤإمايتزعثه السايعة: الجملة ل وئال، يشاء،حسثا يوجهه ه^، اممه رسول على مميهلرأ كان الشيهلاJا أف المقري يزعم

االشيطان ذلك من بالله اسعاذيه أصحابه من مسنجع على يعلى وكان له، ؤيومحوص ؤيتزعه الأسمماذة.هد0 ق صائما وكن ولم

ةس_تعل^ئلك>خأشلتيي ؤ عبجقل• افي قول ن المعي وأحدهذا [.٠٢٠ ]الأعراف؛ ثيغءد_ةه

ؤلثااحدالشيهلارا فقد "لنيمعلث،اا، قال،•رريإذاحلابه الثامنةت الجملة وقال،3، أحهى؛،.بما وسماره دؤنتا، من

أناع،،علمي بمذب وأنه الشيهلان، مع بأنه ؤيتهئه ه، افه رسول الجرم يشتم الحقيقةق ولكنه منه، بالله ؤيستعيذ ؤيلعنه، الشيهلان من يتثرا أمامهم فهو ؤتخدعهم،

معك.اق له وقال، له، اساعه أعلى به حلا فإذا الشيهئان، مع

mm

عنتتحدث وجعلها المجرمين، المناهى ق نازلة قرآنية، آية المجرم أحد لقد حأوألوا»امثانإءا ١٠ ١٠٣١٠لتواأك؛آاوإدا ؤ الماءةينأ عن عغءثل اللأ تال، اف رمحوو

هبممتدن ^^قمإثامحثتأزءدن ؛ا-ها[,]المرة:

معهم،بأمم جهروا قاثلوهم فإذا المؤمنين، الكازوفيخادءو0 الناقمون كان هذاالمجرم فأحد معهم، بأمم صارحوهم اليهود الكاثرين شياطييهم إلى ذموا إذا لكهم

كاذبتاءاليهماا.لأصحابه مخادئ وجعله الله.، رمحول على وأمحقله الأية، من المعي >'إواجكحصمطلأوالشيطاف: »دلذةاو وةاووالبملإاكاسة:

مكرأ**.وائت، عيك،، واذؤزنعمي ماآتلث،، نخل للحي، عالئاصطفا أنه وإخث محمداه، رمحولنا يخاطتر الثيطال أ0 المجرم يزعم

الوحيمنه!.ويأمرأ0يأحدهذا الوحيالشيهلال، عليه وأنزل التاس، نمةمحياق ق الأعرافج، ورة من آية أحد أنه هنا المثري المجرم لمله والدي

ؤيثكزهالوحي، ألياحد ويأمر اصطماهواحتار، أنه فيها الله ءثوآلثهم،يخبره موسى دبهبم،صور.وظ3أ ؤثالينموءةإؤ، عغ؛جلت اممه نول وص ذللت،• علي [.١٤٤لالأءراف: ه يمح(ئ>آثىن •آءاثنتق، ئثد

^١٣مومحص ث علئ افه من ثناء كؤنها من الأيه الممتري المجرم وحول، أ.له؛ الشيطان من ■؟ailبتا ولتكوف محمي..، للرسول إدانة لتكوف

ذؤرأااؤوحث الأولين، علي أوو عل؛لث،مظلما ®فانزل العاشرة: الجملة ز وقال وعدالثيءلا0 أف الجملة هد ل نتزعم ه، الله صدرسول، افتراءه المجرم يواصل

أفأي المابمتن• على انزل الذي ثو هذا يكوف وأل، وذكره، وحيه عليه ينزل أل، محمدآه الشيهنان!!.من هووحي بل الله، عند من ليس عليه النازل، المرآث،

منالش؛هلانى تظه اللي يقوم كما إلا أفلايقوم عشرة: الحادية الجملي ل وئال، الس،إذمحزوينردأ

٢٢٠

وتمكنعليه، ميطز قد الشيهلأف بأن وصفه حلال من ق^، اطه رول المجرم ينتم الرجز،اكيلان عليه أنزل وقد المس، هدا يسبب حنائه ل فهويتحبمل بمس، وأصابه منه،

ا.رسول أنه نفثه وصدى

المصرؤع،يالمموس وتشثهه الربا، أكل عن تتحدث آيه المجرم أحد وقد ألءققل• اض قول وهى ه• اه رمحوو عن وأسقطها

خزأزيوأوتلنآمأد"هأيعاترأإتاأييع سءيئثأشءلس إلأى [.٢٧٥^بيغزيلمأفيزأهلمة:

أزآءا.ويؤر قلمي على ديربط عسرت الثانيت الجملة ق وقال مه،ؤيتمكن عليه، وتختم قليه علئ يربط الشيطاف أل محمدأ. المجرم يتهم

وموة!أ.وشدة بعف—، محديدأ، تحريكتأ و؛حتكه أرأ، ويؤر طورؤآعغأإ؛ل؛^٥٠؛أزئرآدآ ؤ ثؤبه من اللفظ هذا أحذ وقو

ثحر؛بماوتحرنحم أرأ، تورهم فهي بالكافرين، ١لثياطين تم عن الآ؛ه تخبإ هجوىوجعله المعى هذا المجرم فاحد فلقتنمتوتريزإ مضطربين وتجعلهم شديدأ،

وحزبه،جنده من وجعله عليه، الشيطال محيطز الذي هو أنه مع ه، افه رمحول علن ا٠به ؤيحارباالحق أزأ، وصاريوره

ئلهميهمق للذين فتته ألقى ما الشيءلانى جعل اوقد عشرا.' الثالثة الجملة ق وقال اءمسا«.هرسافله اك؛هلال يكن وثن شلثح، صدورهم j والذين ثزصى،

السامةالجمل ق زعتإ أل فبعد وافراءاته. مزاعمه عن الخديث، المجرم يواصل فتنةهوبه اوحن الذي الةرآل جعل الشيطاف أف هنا ذكز الشيطان، من وحي القرآف أف

ألوصيفوا اياطل، اسعوا ؤإنما ايص بمبعوا فلم مرض، قلوبهم 3، الذين للكافرين، اف.هورولا محمدأه وأف اممه، من وحي القرآف

ءرينطا•منهم للواحد الثيهلال فصار وليتا، وجعلوه الشيطان، •ع ساروا ؛، JLIJLوهم

mmإآو

م ئثبملرثاأفيآلشت1تن؛ثنةؤ ءغءهزت من؛زل!ض الكلام هدا المجرم أحد و؛د [ ٥٣]١^: ه ثميبو محماي لق وؤىآلسن قنيثم ين؛هثأمحسق يم ؤ، لؤتجنك علىئجوئ لتكول لهم، وشحء الكافرين عن حديثنا كؤنها من الآي4 المجرم نحول

لهم*وذما المسلمين

اهتول من المجرم أحده هد مسأ، فاء ميتح له الشي3لان كن ءوتذ عبارة أما

ىيامهياه]الماء:سمأيوم)؛ IIsmmJIإن مائتان آمتوامن لأياأيهاالذين عدرةت الرايعؤ الجملي ق وتال

ثئزاتبى بما تحوذرا أهوالهم سمنتم قإذا المؤثم، يمحكم و ا!أدفكم أديايه إلئ ئجرأ*سءاا.واخجروء عته، وآعرصوا ولاثصغواإله، اكياحلن،

الإيمان،يصفة ؤممهم اشارئ، مجن ثه أمحل إلى بالخ3!ارس، المجرم بموجة محمالذي الحق ق ١^٠؛^،، اشارئ حيال أولياته من بمللب ااث^يهلال أل ؤيخرمحم

يجادلونالذين وهم الثيلال، أولياء نءلر ي ههم المسلمين، يهذا المجرم ؤمصد عاليه، أفإلى محئوجههم لهم، يسمحوا لا أل منهم ؤبملينر *نهم، اشارئ وبمحدر اشارئ، ومحمزاته.الشيطان من يافه يستعيذوا

عثوأؤ درأسم معاؤ ولاأءكاو١ ؤ عغبجل• افب تول هذامجن الجرم ونادأحن د-جنهذم ظم»كسيإنآمحلجك>

[.١٢١]الأنمام:

إلئللمسلمين، اقه من وحهنايء ومميتء وحيمء كؤنه من المعنى المجرم نحول أولياءااثي3اان!.من ؤاحيارأامم لهم، وامامح إدانه كؤيه

افهفول من المغري أحده فقد الثيءلان٠، محمزات من بما لأنوذوا مارة! أما هبمئتحؤ أن ثمح، يد محأعمحد أقطأبت. ت6تي ين اى أمد ذنح ظ عغ؛قلت

]اوؤضون:يبم-خا،[.

٠٢٢٢

)،;15ثم 'قدث، علساافترئ ممن أظلم اروس عثرة؛ الخامة الجملة ق وقال افتراءومكرأ®.الشياطص يه إلاماسزلث، إله وماأوحي ه، ءؤأر؛ماة

افيعلى افترئ ممن أظلم أحد لا أته ؤيخبر اف، باسم المفثري المجرم يتحدث كدبثا،الله على افترئ بانه ؤيتهمه الله.ؤ•، رسول محمدآ بدلك المجرم ؤيخي كد؛-ا،

هوسإنما معه وما بشيء، إليه يوح لم الله أل ع بالقرآن، إليه أوحئ الله أل ادعى واثه الشياطين!.

•مدأذمؤدمذأظلميماأةئ عغتجل• الله قول س الجملة معي المجرم أحد وند ^^ثتلثآآولأشسم]الأنمام:^[.

الذيفهو موروس، القسيسى المقري الجرم صد شهادة الجمله هذه أل ،ع وهوإله، يوح لم الله أل مع الله، س إلق اوحي قال الذي وهو كذبح، الله علي اهترئ فهوالمقرئ، بإئكه القرآن معارضة ق النجاح وادعى الله، أنزل ما مثل محانزل هال، الذي

ينأظلمالغلاليناا.

[mm :أآارالعطاءا،مورة تهافت

وزعمالعطاء، محورة المفأرئ إفكه من والعشرين الثاكه ٠ السور المهثري محممئ وبشنيالحنة، اليئه يواجهوف وائهم العطاء، من كثروف الذين هم اشمحارئ أف فها أرعق وححالها عديدة، محأتائلم للملمص فيها ووجه النصرانية، المفاهيم ببعض فيها

جملة.عشرة

)النصلكم: ئل لقد عيادنا: من صالوا الدين أيها )ريا الأولئ: الجملة و ئال علىنمتم فان بالحسنة، السيئه ادفعوا وئالنا: بالسن(. والس بالمن، والبن بالضن،

المعتدين٠٠.ولاسقموامن فيرواالأبمر، الحدالأيمن،

قرآنيةمعان بين ؤيجمع والإنجيل، القرآن بين الجملة هده ق المفتري يمزج ا.نصرانية إنجيلية ومعان

صالون،بانهم وصمهم حيثا للمالمين، استفزازي الجملة؛خهلاد_، يدا وقد والسبالعين والعين بالنفس النفس ٠ عبارة: أحن. فقد قرآنية، آية من ببعض الجملة وبدأ

إالع_يرنوالمركن> الئذسى ألئمس آل ذ؛آ ينجناعتيم ؤ ءغ؛جل• اف قول من بالن" صثثرت.\ئثن صتثاص دألم؛خ إلسس وألنس إلأذن وأ'لأذكش ا'لأذف وا*لأس

[.٤٥ل١لماJدةإ ذه ءكدار تهو بق، وتقغبالفس، النفز فتقتل والأطراف،، النفي ق القصاص عن الأية شحيث،

ؤيوحدبالس، السن ؤبجسر بالأذن، الأدق ومطع بالأنفؤ، الأنف ؤيمهئ بالين، الين الجرؤح.ق بالقصاص

٠لكم٠٠ ارلقدقيل صيغه: وهي والزهين، التمريض بميغة القرآنية الجملة وأوردهده ولايقبلها.ؤيحاربها، الجملة هذه ينكر وكأنه

قوله:ق وذللث، النمرانية، للأفكار وترؤيجتا دعائه المفتري جعلها الجملة وباى .٠٠١الأبمر. ثثروا الأيمن، الحد علئ فاذنمتم بالحسنة، السيئة اذقعوا ٠اودلتا

mm ٢٢،

طولبالأيمن خدم على صرب من فإف والاستلام، والهوان لليل، دعوة وهذ0 Jتحرالخدالأبمزكزب

بالعدوان،للمول المين للمصريحة دعوة المعتاليناا من سقموا اولأ وقوله!

القصيد،يت وهدا منهم، والانتقام مواجهتهم وعدم للمعتدن، والاستلام به والرصى ا!.الطامعين أمام والوطن القس عن الدءاع عدم لمين المعلن فالواجب

•فاركوهللطاممناا برداء، طثما روإذاءثييعليكم الثان؛ةت الجملي ل وئاو الحقوق،عن والتازو الاستلام إلئ الداعية انمرانتة، بالأفكار محابع

يردوذلا عليهم اعتدئ ومن بالحقوق، والمطالبة المواحهة عدم إلن لمين المؤيدعو وجهه.ق يقفوا لم وطن احتلال، أراد وتى له، أعطوه اوداء أحد أراد وتى اءتالاء، عليه

ميلين٠٠معه يسيروا مل مءر نخركم ررومن ازلتة٠ ق وقال، أعهناهشيثتا احد مى أراد ثمى والكرم، العنا؛ بحجة للاستسلام ثالثه دعوة وهاو

طثهأ.له لى معه يسيز أل طلب وقن حدته، انتحدمه وقن له، الساتليزار.ولاردوا فآغهلوة، حاجه نألكم اءومى الرابعة: الجملي ق وقال

وثهررد وعدم الحاجان،، وقضاء الدعوات، وتلبية العطاء، ق المبالغة يطلب الساطين.

ولاثنثئواالماعون®•فاعيروه، الم١ءول انتعاركم ءومن الخامة: الجمالة ل وقال الوأف تتعيروئه، ما يعيروهم وأف يهللبوثه، ما للسائلن يقدموا أذ الناسي علئ

يريدوثه.الذي الماعول يمعوهم ؤبعتمفما الحي، الإنجيل ق به ذؤريم ما سم *وقد السائمة: الجمالة ل وقال،

المفترون®.لامملح إنه الكذب، علنا وقرون المهتدين، ورحتمتحلون الهدئ، الجملل بينهم النصرانية بالأفكار بشير واللمين، للمالصائح يم تقل.من انتقل

المفتريؤيزعم الجملة. هده ق واستقرارهم وذمهم الميى الممهاجمة إلئ السابقة،

٢٢٥

وهدىللملمين، يدكيرأ عثيآكأ؛م عسى على المترل الإنجيل كتابه جعل الاه أل واصلوا.محلوا به، يهدوا لم لكهم لهم، ونورا

أفوقرر يقنه، لم ما له بون ؤيتالكذب، اغ على يفترول بأنام لمص المواثيم ٠يالضلال، يتهمولهم الملمين ولكن المهدون، اض عباد هم النمارئ

مماوثلوا باق، يؤمنوذ لا الذين )قاتلوا لكم• ®ينل السااعةت الجملة ل وئال، الظالين*.وهذاهول، حلألأيتا(، غنمتم

أنهعن للدلالة ؤوض بين ؤبمهما القرآن، j صريحثن آقن المجرم •والتوهين التضعيم، على الدالة لكمء، *قتل يكلمة ومهدللأتن المصحف، من أحدهما

قولمن جزء وص باض®، يومنول لا الذين *قاتلوا ت جملة ق أوردها الأولئ الأيه نامحزمآسولا أس ظاألإت>لآيطزى ؤ غبجل: عض

ءنأيزبه بمثلوأ حق أقدثث>■ بن ألحق دتن دبجى ولا منلإنيثوىه]اكوة:هآ[.

منالكتاب، أهل من \ذك\ضيو؛ قتال إلئ دد.عو لأما ؤيهاجمها، الأيه هذه يكره إثه عنهم.رغما للمسلمين الجنيه ينهلوا حتى والصارئ، اليهود

اللهقوو وهى طت؛ثا®، حلألأ غنمتم مما *وكلوا جملة: ق منها محا ذكز الثانية الأيه \،ا-;اءه ؤ عئقتقل:

القتاوعن ازتجة الغنائم أكز يح لأما ؤثهاجئها أيضا الأية هذه وهويكزة الأعداء.وهزيمة

والقتلالجهاد عن تتحدثان لأنهما افه، قول من الأنتان تكوف أف بقى ولذلك ٠افه! كلام ليس القرآف أف معناه وهذا الفلالين، قول من ؤيجعلهما والغنائم،

اليتامىلقمه وشلوا عبادنا، محل أحلوا الذين "قمن *لقد الثامنة! الجمالة ق وئال، كافرون".أنهم ذللث، والمساكين،

mل»ي؛

منهم،الغنائم واخذوا والهول، الئصارى ياتلوا لأمم الملمن، المجرم همكفر المحارين،الكفار قنال ق هي مك4 هووأصحاب عنده المشكالئ لأل لهم، حلألأ وجعلوها

منهم.الغنائم وأحد الرشدفقدنص ثاءفلكفر، وثن فلؤمن ثاء )من ٠رودأjتمت التاسمة؛ الجملة ل وقال

سمم،لأإ/اةوانمين(«•ومخالثتهمأنفسهم، مع تايفهم لهم يص أذ ؤيريد الملمين، المجرم اخاط1ج

ذلك!.مثالأعلئ ؤيررذآيه قرآنبمم، لتوجتهات ينالخزي وصنه والدي أعلام، المذكور باللفظ قرآنية آية هناك هل لنتظن!

المصحف؟!-من أخده ائه الناس ليوهم قونين، فؤلآإى عغ؛ثلت اض قوو هي الخزي المجرم عليها نعنا اش الأيه

فيهاوميم كعادثه، الجرم ما ولأع>ت، أذ ويعد [ ٢٥٦ه آي من أزند ئخن الدين؛؛.ق إكراة لا الغي، من الرشد تبص قد ١٠هكذات عنده صارت وأحن،

افهقول من الختري أحدها فقد فلإ5فره شاء ومن فليؤمن ثاء 'امن عبارة• أما [.٢٩تالكهم،ت ه وكر ثآء محنت ظمح؛ن ثاء ثن يوؤن ثن الص وهن، ؤ عقجل•

يريد،الذي الدين باعتنا3، ان إنلأي سماحهما الأيتين من الختري ومهم الإسلام!.أو أوالمحرانيه هواليهوديه الدين هن>ا كان سواء منه، الدين هدا ومبول

عنددين أي ئول، يم، لا الدين، ؤ، إكرام لا اله حقيقة تقرير لأف حاض، مهم وطا والشاعةالدان، الأ-محيار محلريق عن إلا يكوذ لا الدين j( الدحوو أ0 عليه يدل، ما كل افه،

إ■والإكرام الإجتار عن،'؛^,؛3، الدين( 3، يحوله يكوف أف الحر الإنسان ولاينبل الثخصية، الدينهدا كان سواء به، ؤيمتغ يريد الذي الدين يختار أن للإنسان ائه معنا وهذا أوالهندوسية!*أواليوذيه أوالنصرانيه هواليهوديه

أنيم، ولا دائمتا، صوابنا الاختيار هدا يكون أن يمأ لا دين، لأي احتتار لكن افص.عند مقبول دين كل

٢٢٧

قولق صريحتا هذا وورد هوالإسلام، اف عند المقبول الخاتم الوحيد الديذ إف [.١٩]م،عمران: .4 ءؤإ0ألنث ع،ثل". اش

تعالئ:اض قال صاحبه. من مو لا غيره آحر دين أي أو أنصا القرآذ وصثخ [.٨٥ممران؛ ]أل 4 نه يمل هلن دينا ء؛دألإسام يبج س وؤ

الدين،ق إكرام لا أنه ع فهومخطئ، ليسا الإسلام غير اختار من أئ معناه وهدا القيامة!!.يوم الخاطئ اخياره علئ افه وميحامحثه

سوءالحي نور يطقئوا أ0 وأولياؤ، الشيطاو ررييريد العاشرة! الجمالة ق ومال ولوثلمثا، وثقلهن نورنا، تمم أذ إلا وش أفعالهم، بمتكر كلمتنا ؤيطموا أقوالهم،

الكافرون®.كرة

اليلانوأد الميطان، أولياء الخلين وأن وحده، معه الحي أل الجرم يزعم •وأفعايم أقوالهم بسوء نوزالحق، لثطفتوا معه، الذي الحي مواجهة ق يتخللهم يطنتوامرأشأن ؤريدورك> عغ؛؛ثل! افه قول من المعي هذاأحدالمجرم وف

—٣٣[. ٣٢ه]اكوة; الستؤرنث< قلإزصوأشيكإيءوؤفتحء ؤله-ذئ صدوجهها المجرم ولكن الإسلام، حرب ل، وجهودهم الكفار، ق نازله فالأيه

المسالمطز^»

لينتييا يهول،؛ يديه، على الكافر بمص ررؤيوم عشرة! الحادية الجملة ق وقال دليلي®.الحي والفرماذ الحز الإنجيل اتخدت،

دنههق آلقرلم بمص نبجم ؤ وجل! عز الله قول من الجملة هذه لمقل المقري أحد كدثن>-فيءنهلأثا-ءللأ?و' ععأؤولؤسة ينثتؤ_امحو.ت يثمول

[.-٢٧٩٢للأمنيظي4لاكرئن:٩^^١^١^^٠ واستجاب،كمره، علؤي وأصر الإسلام، ق اادحولا رقص كافر عن الايات تتحديث،

ويلومؤثندم، يتحثر القيامة يوم الكافئ فهذا حليلأوناصحنا. اوحد لهكافر، لصديق

i■mm

ويحلمحمدأ.، الرمحوو وناع الدنيا، ل آتى لوكان ؤيتمى صاحبه، ؤيذم نفثه، مه.دق

عنثحدث واعبزها المساامين، صد ووجهها ١لآياتا، هذه فكره المجرم فأحد حسرةيديه عاى يعص - رأيه ل - الكافر فهدا القرأث، وناع الإسلام، ق لحل الذي

الحق®.®الفرقاو المجرم وكتاب، الص، الإتجل انع الدنتا ق لوكاذ ؤيتمى وثلما، ^نيهماهتدبمجسمماتط«.عشرة: الثانية والجمالة وقاو

حولهاحيث، أمحيهادئا-ثلملاه، ؤثوثلق(وإ(ؤ المرآنيةت بالأية المجرم تلاعس، والتحريم،.والتبديل هوالتغيير عنده والمهم الجملة. هذه إلئ

اهاومحراةطئوناالم؛ل«مؤأعد تن أثن إن ؤ اممه قول من الآ؛ة هذه فكره المجرم أحد

أنارق، محتمههم مثب بجم وأ نجيل ولا ^؛-١ لاتمحدمحن أبدا فإآ حمحدآ ©؟ تبمإ هثاثاثتاجنةظمح؛ا

[.٦٨٦٤رآلدزمداكمله]الأراب; ري؛آءاتإلم ?©ا آلشيلأ لكفرهم،وندمهم حسرتهم وعن جهنم، ي الكافرين عذامإ عن الآياث١ تتحدث،

وكراءهم.محادثهم أؤناعوا لأم الميل، صلوا بأنيم اعترافهم وعن الأحرئ.الماقة حمله بينهاؤيين صلة بدون الآيا'ت،، ط، من جمله أحدالجرم وقد

ترابهل!بدون بعضها بجان—، ؤبمعها القران، من جمله ياحذ المجرم نرئ وهكذا ا.القرآن معارصة ق نمح بعدهذاأنه ؤيزعم

هءو ءو

mm]٢٢٩^

ررالتساءا؛سورة ته1ءت

وجهالتاء؛؛، ررسورة المقرئ مزإقكه والعشرين الرابعة السورة المقري شتى لوجعلها حقوقهن• وضم الناء م مها واتهمهم الملمين، إلن الثتام فيها

حملة.عشرة ست

المرأةمن اتحدتم لقد المانن: عبادنا من الظالم أهل رريا الأولى: الحملة ل ئاو ذللث،كان وما الجانس،، هضيمه ١^؛،، مهيصه التوئ، نبد وتتيذ وتشترئ، تبلع سلعه

المسهليناوسه من

ؤيتهمهموالصلأل،، يالظل، حيث،بمفهم لففل، بأسوأ المسلمين المجرم يخاءلن< يعترونهامكرمح، معزرا إلمانا ولت، محلبمة، الملمن عند فالمرأة المساء، بفللم ؤييحبوثهايدلولها وطرحوهاأ تبدوها منها حاجتهم أحدوا ؤإذا وتئترئ، j؛^؛ مالأ،

•ؤيهضموزجمهال

هصموهاالدين إ0 واحترموها. أكزموها واللوؤ( وأعزها، المراة كرم الإسلام إلنونفلرة الغربيون. هم وتثرئ وتأاع تقوم؛الالc، نجاليه سلعه وجعلوها حقوقها،

لقدالحقيقة. هده إلن تقود والأفلام والإعلان الدعاية وسائل ي عندهم المرأة ذوو إنسانتهاأما ؤإغراء. فتنة ؤإلن وشهوة، جنس ؤإلى ومال(، سلعة إلئ المراة الغريون حول(

عندهم.لها قيمه ولا وز0 لا فهدا وحقومحها وكرامتها

تأمرونهىكالثوائم، المساء من لكم ءلامس، ما ااثةسول الثانية: الجملة ل وئال، العدلفأين والفجور، هوالثللم ذلك، شتم، اتى حنمح؛إ تأتون لكم، وهىحسساءت،،

الكريم؛؛•والخلي، الماءتجعل لأنها ؤيرمحفبا الروجامت،، تعدد فكرة الجملة هده ق الجرم يهاجم

لكم٠لاب^ ما ءيقثتون فوله: إف الخاء. ق كحبل تعود تم ترعى اض، المانمة، كالماشة هودبنم ودقث مثئ الن1ثاي من م >^< ١١٠ما: اض قول علل هجوم هو اإتساءاا، من

ال«أ؛٢٣٠

والفجوره،الظالث؛ ص ذلك شئتم، ائ حريكم تاتول لكم حرث *وص ت قوله ؤإل ع؛قل•اش ومو؛وصششقوي

[.٢٢٣^^صأفحاأئممحآ4محة: مع-إ؟ وفجورأ للمرأة ءللم1ا الأيه هذه الجاهل الجرم اعتبر لماذا أدرى ولا

الحديثساق ق الأيه أ0 المرأة سبيه ووجه لها• واحتراما يراهاتكريمنا أثنا فيهالمت وبذر، تحرث التي بالأرض المرأ تقي أف فناب والولادة، الإنجانم، عن

الأرض.تنتجه والثمرالذي الزيع مثل المرأة تنجبه الن-ى والولد والثمر، والنتع النبايث، وارماءلالمرأة، تكريم لأثسآؤه وثدمؤأ شئم آئ ؤهأؤا-مثؤأ قوله إف ثم

الفالرجل رفيعة، انية ؤإنأحلاقية آفاق إلئ الجنية، والممارسة الزوجية بالعاثرة عندها،لنفسه ؤإنمابميم الجنس، وممارسة الشهوة لقفاء أتياوسيلة على يتفلرلامرأته

ثموآالجنس ممارسه فتكول ومك١تتها، منزلتها من ويعلي وحلقها، انيتها إنؤيلمس شهوة.قضاء مجرد ولمت، اسا، إنأحلاقيح

عنفميوا واحدة، وحواء بادم حلمغم الثالثة! الجملة ل وئال، الذكرفللرؤج أحدأ، ولايهن ولاممركوابأمكم بأزواجكم، ووحدواأمثئم الرئ،

•الرحم® الثسهلان فهومن ذللئ، زادعلى وما واحدة، أش الواحدزوجه آيةق الإسلام أباحها التي الروجامته، ثنيي فكرة الجملة هذه ق المجرم يحارب،

3ةأتنما^١؛< أدس ؤ مسثلؤأ آلا •يعم وإن ؤ ءئل! افه قوو هي صريحة،

صورهن صور أنه كما اونى، صور من صوره الزوجات ثعدذ أل المجرم يعتبر الزئء،سرك *عن يتوبوا أف منهم طايثا المسلمين الرحالا يخاطبه ولل>للئج الشرك، يكوفأ0 يد لا نقلوه وق ا رناة وهم مشركون، هم واحدة من بأكثر يتزوجون فالذين امرأةإلا له يخؤ ولم البشر، أبا آدم حلق اللة لأل واحدة، انى زوجه الواحي• للزوج

الذيهو والشي3لان واحدةاا. من باكثر آدم لتزئج الزوجامحت، ثعدد جار ولو واحدة،

mm

■؛:;'ص

٢٠٣١

منوحي لمون الميمارنه الذي التعدد فهذا الزوجات، يعدد إلئ المسالمن يدعو اف!!.من وحيتا وليس الشيطان،

أكثرق الزوجات، تعدد رحمة علئ ءنيف1ا هجومتا المقري المجرم ئى وفد العبارات!.وأرذل بأمح ووصمة الممزئ، إئكه من موصع من

فإنيموالرنن، الشرك من ؤسمرول الروحان، يعدد يحاربول الغربيون كان ؤإذا لهىليس كثيرات، عشيقان الواحد للرجل يكون بحيث ®العشيقاتء، ئعدذ يبيحون

إئكارأوحياءابدون كمايشاء، فنهى ؤيبدل ؤيعير محيل، عدد

ليسفهذا عديدان، بناء الزنن أما وشنك، زنن زوجة من باكثز الشرعق فالزواج واارجلإإ■المرأة حرية مظاهر ؤإنماهومن ولامحشاء، زنئ

ثخافولواللأي النساء علئ قواموذ الرجال )إة ااتقولونت الرابAةت الجمالة ق وقال بينالغاص، شرعة مزئم فما واضربوهن(، المضاجع j واهجروهن فعثلوهن نثودهى

والأنعام®.الهائ»ا ويى الإنسان المقري،المجرم هذا عند و؛اطاة مرفوصة الروجتن ين للحلأفة القرآن تشريعات كل

مهاجمةإلن وزنى، شركتا اعتبرها الي الزوجات، ثعيد رحمة مهاجمة من انتقل ولذلالثا وتمنيها.وزجرهاعندنشوزها الزوجة وعظ ومهاجمة الأسرة، ق المرأة على الرجل قوامة

ءؤ\لإحادعةولت اممؤ فول هى الجملة هذه ل عليها هجومه ثن التي والآيه أمولهمين آثموأ ويتآ سير ؤ بمثهر آقث يكثز بثا ألفناء عد م؛مورى

دطوهرى^ث١لأزأنيبجامتحزمى ^^خشت أقنسث؛يلآإل نهآ ئغوأ ثلأ أط،ث=ظلم ؛ل وآصمأؤ_ص ؤ وأهجأزوم

[.٣٤زالتاء: ه كارت<.>ثإثاث؛ا

قالماء على قوامين الرجال يكوذ اذ — معه الغربيون وقومه - المجرم يرفض والاعتداءالمرأة ظلم صور من صوره الأسرة ل القوامة هده ؤيعتبمرون الزوجية، الحياة

٢٣٢wm)

القوامةتكوذ أف يرفض لكف فإذا البديل، يدكر لم ولكنه ؤإهائتها! حقها وهف، عليها، تكون؟مذ متد الرجل، بند والإشراف، والإدارة

فهل، lAyؤموش؛،حنانها، ؤيرمح أمورها، بليث قائد، ثم من للأسرة بل لا إنه أذالرجل يرصى وهمل للموامة؟ اممه هياها وهل المرأة؟ بيد القوامة تكوف أذ مالح ٠حياته؟ له وتنظم عنه، مووله المرأة تكون

عليها،الناس افه محطز التي اشلرة مع سس الساء علئ قوامين الرجال كو0 إو رسالتهأداء على وتمنه حيائه، له تقلم التي الخاصة، الخواهنر الخننين من كلأ ووم،

ومهمته.

وترتيبالأسرة، تنقلتم من أكثر يض لا المرأة على الرجل قوامة إل ثم المرأة،ع بالمشورة إلا تتحقق لا وهي لها، والقيادة عليها والإشراف، سوؤيها،

الأسرة.مؤسسة ق الأخر اللرف، واحتقارها،ؤإذلالها واستعبادها فيها التحكنأ ثعتي لا المرأة علئ الرجل فقوامه

ومهثتهاأأ•وجودها على والقضاء شخصيتها، طس ولاثنتى وكتثالأسرة، علن الثربج بلاد ل الرجل يد من القوامة سلبج آثار ولاحظنا

الأولادوصاغ الأسرة، فتفككت، رسالتها! تودي ثعد ولم عندهم، نمها على قضى والبنات،!.

جريمةوقومه المقري القنيى فهوعند وعصيانيا نشوزها عنله الروحة تاديثط أما قامفؤمأفي ذلائ،ت يشئ الذي المرآذتي للنص زممه الجملة ق يجل وكلك، محرئ،

ؤاآدم؛ثاجوهممصبحدأنجروم ئوعك يرنامجتاوليس شاذة، نادرة حالات، ق المتمردة اكاشزة للزوجة التائي، هدا إف

بواجبهن،منذ لأنس التأديبج، هدا إلئ بمحثجذ لا الزوجات، ومعفللم زوجة، لكل يومثا الأزواج•مع بتنيق مهنهن ؤيوذين

wm٢٣١٠

فأرشدمسة، لأسات، العصيان أو المخالفة ق يرغص فئ الزوحايت، بعص مرحليالعلاج وهذا هذاالاعوجاج. ؤإصلاح هذاالمرض، علاج إلى الأزواج القرآن

ثلاث•خلوات على بموم متديج،

ماوغالتا والأسرية. الزوجة بواجايها المرأه لتقوم والنصيحة والتدتمئ الوعظ - ١ التخايإلئ الوعظ التثاوزمم.ءوهن ق الراغأات، الماء من محثر الخطوة، هنأ تكفي

ذلك،.عن

العاشرةعن التوءة_، بمعنى والتذكير، الوعظ معها يتبع لم المصجعإذا ق الهجر — ٢ زوجهالايستغنيأف وملن محبمتخريجاذئنها، ^إءرائها، يل ٠١٠المرأه لأل الزوجية،

المضجعق لها هجنه فيكون الجالما، هذا من ءلي4 تضغعل. أو فتحاوو عنها، واستعلائها.علاجا^؛،^٥١ محاشرتها، عن وام؛تتاعه

نثأ.وزهاعلئ المرأة وأصريت، المايقتان، الحطوتان تجد لم إن ال؛رح غير الضرب، — ٣ إلىمحولي والحقاد، أوالقثقي الانتقام باب، من الضرب، لاكون أن علئ وعصيانها،

التثوزا.ذلك، لعلاج ■حفيف، إنماهوصنب١ ا دائمة عاهة أوإحدامحث، تشويه يومتاجا;يته من عضمتإ فقد نظ^ةتة، الخطاب، بن عمت ءو٠ف، يعجبى وكم ا.لأوجغتكاصنبآأحداالئواك! اض لولاحو؛، وافة لهات فقال لتقصيرها،

الضرب،إن المهري؟ المسن يلادذلك، ق يزوجاتهم الأزواج من وماذامعزممن لضري،ترص الزوجات، س وممر الأزواج، من ممر عند نومي رنامج المتواصل

القرآقهذاالعلاج على هنأاايفأري يعرض ذلك، واحتقاراوح ؤإذلأل ؤإهانة ممح، الزوجادت،اإ٠نشوزبعضن لحالات، الثامع )فاالل.مدرمقلوارمث،ث تصف يشرعكم رفالمرأث I الخامة الخملة ق مال، و

)فللرجاووامرأتان(، فرجل كونارجلين لم )فإن شاهل،ت محق، وم امحمحنير(، حظ .K الظالمين! وهذاعدل عليهنيرجة(،

٢٣٤

العلاقهوتنظيمه توجيهه جواف من آخر جاس ق القرآف، ليهاجم المجرم ينتقل رالثهادة.الإرث جانب إنه والمرأة، الرحل ين

وارثناوليث وارث، نصف المراة ؤيعتمر الإرث، تشرع على المجرم يعترص عهتجل•الم قول وهي علتها، منشص-ا قوسين، بين القرآن من جمله ويورد كامالآ،

قهنوذ يمحه ألأنسما ظ خز ^١١^^ ٠ ؤ[.٠١١^١ثازلآهلس:

درئوما الرجل، ثاحده لما اؤيتا مالميراث من شيبتا الخراة أعهفي أل يريد إله الملايين،تملكر كاثت لو حتى أموالها، من شيء بدي مهنالبه غير المراة أف الجاهل

عليها،بالإنفاق مزعتا المكلان هو الرجل وأف أمتا، أو أواختتثا يتتا أو زوجه كانت، مواء مزآحرين.انتدال لو حى

نصفنأ-ءهلاها المال من شيء دفع المرأة علن يوجب لم الذي الحكيم قافه داتمتا.تكب التي لأماهي الرحل، ميراث

مثلالمرأة ترث حالة ٣( وق)٠ شل، حالات أربع ق الرجل نصف المرأة ترث هو.يرث أن غير من الميراث ق عنه أوتتفرد منه، أوأكثر الرحل،

عغجل•الم قول على يعترص المقري المجرم فإف المالية، المرأة مهاده أما مبمذنمثن ويهمآ يثبئ بمحامحثأءث لم ؛ن نحالخقم ين ثإ-ءدني ؤوأت-ئب-ثوأ

[.٢٨٢]11^؛; ه هتئءؤرلانت>أهثا لهئ\نوص\ آن مى منساهدين إشهاد وثللب عليه، والإشهاد وكتابته الدين عن الأية سحيث

صكإذا بأنه ذللث، الأيه وعللت رحلأوامراتض، أمهدوا رجلان يوحد لم فإل الرجال، الثانية.الشاها.ة ذكزئها الخأله ونيت إحواهما

والختعلقةالتفصيلية، المالية الأمور على شهادة عامة، وليثه، خاصة هنا فالشهادة ولاالماء ثهم لا قد اكةيمة والتفصيلات الإجراءات وهذه اته، وملايؤإجراءاته بالدين

:٢٣٥ااسأ؛

فقدالمالية المعاملات هذه على الواحدة اسشهدت ؤإذا لها، يلممس لا فلذللثج نعتيهن، تدكرهاا.ثانية شاهدة إلئ احتاجت ولذلك وتفصيلأيها، الحادثة ملامات لاثحمفل

انمماصنالها،محكافيصلهاأوذمدها،ولأ ذلك، عن الحقوىتفح لا وبدلك مع1ا، ثذكران فاتهما الأنتان أئ اهتمانها، محيئ لا الأم لأو

أصحابها.علئ

تنوله ق وذلك النساء، علئ درحة لهم الرجال كون على المفتري ييعترض تآلعثلكتؤ ءغ؛جل• اف فول علمي مترض الجملة وهوب،د درجة®، عليهن *فللرحال أشيمحس أشهن'ئزوإ عبممكث

jوثنيثلأئك،عنجنأنهثلأ'لأثءا0 د[.٢٢٨]\بفوأ;ه جم عبم- نأش ديجن عنجة

وJجعلمطالما، مضيلأ النساء علئ الرحال ممل أما الأية من الجاهل وفهم علمها•واعترض الأنة أنكر ولذللث، عليهن، زياد درجه لهم

وليشمقيدة النساء على للرجال تجعلها اش والدرجة للأية، خاض فهم وهذا والمراجعةوالعدة الهللاق عن تتحدث فهي الأية، موضع مع تتفق درجة وهي مطلثة،

والإعادة.

ثطلق،هوالذي الرجل أن أي المسال، حذ مختصة النساء علن للرجال فاليرجة يراجعالذي وهو مالية، أمور من الطلاق عن يتج بما ؤيلتتزم القمة، يدفع الذي وهو

مسؤولية.درجة فهي المت،، علئ المم وهو المطلثة، منهائأئمون ثجس، المرأة *وملامة والمائعة! المادصة الجملثتن ق وقال

صعيدأفتيمموا ماء تجدوا فلم النساء أولامستم الغاظ من منكم أحد جاء رإذا نايلتن■ صنيمن حيات ما ولا الأئهر، أنواه ولا اوغام، يطهره لا الأئجاس تجز لكي طيتا(•

العالمين"■

اساةق٢٣٦

ؤيعترصالقرآن، من اخرئ آيه لهاجم الجملإن هامحن ل الممني المجرم بمقو مئر.الذي الحكم علن

ولماذافيها! الخهلا فأين تشرسية، سأله وهي الوصوءءا *نواقض على يعرض إنه ;١^١١^؛^ ظ( ظ: اف فول علهاهي اعرض التي والأيه علها؟ الأعراض

إرءو"،قموأتسحوأ ؛^ ٠١إق ؤجوذؤ ةءسلوأ إئآليلوء متن ^١ جثثاثالهردأنإذلخز^^اأوإآةنتم دآنبجظم

»لنثا،؛وتآؤ\صعيدا ئتن1وا هء حدردإ ٣ اتدة آوقسم ^ ٥١نى يملإ أحد ٦[.؛: Jb'LJl]ه ننه ظء إثجوهاءءئإ يغسلوذلك الصلاة، إلى قتامهم عند الوصوء المسلمين على الأيه توجب

كاففإل الكمن، إلى الرجلتن وغل الرأس، وسح المرقمين، إلى والدين الوجه، الغائطمن ائ بأل وصوره انممص فإن كاملأ، جسمه غل عليه وجب جسا أحدهم

عجزأو ماء، يجد ولم أومسافرأ، مريضتا وكان المرأة، لامس أو الحاجة، فضاء بعد يتيمم.أن عاليه وجب الماء، استعمال عن

ومصاقحتهاملامنتها وأف ئجسة، المراة باماتعتبر الأيه الجاهل الممتري ا~ام يتوصأ،أل عليه يجب، ولدلالثإ الرجل، يد إلى المرأة تدن س النجاسة تنقل لأما نجسة،

اا.النجاسة ليزيل يده يغسل وأف المصافحةهذه واعتبر مصافحتها، حرم ثم وس ثجثة، المراة الإسلام يعتثر لم

•يجس الوضوء يقص ما كل وليس للوصوءا ناففث يروقفالشافعية الخراة، بلمي الوضوء نقضن ل الفقهاء بين حلاف هناك ثم

للوصوء،تاهضآا ليس المرأة لمس يعمرون والأحناف المرأة، بلص الوضوء نقصن الج٠اع.علن ه أليسآت قسم تعالن؛ فوله ؤ، ة الملاميحملون لأمم

والإغراء،الشهوة ^ ٠٠المصافحه فلاق الأجنية المرأة مصافحه الإسلام تحريم أما للأيتدال.وسيلة ولايجعلها ؤيحترمها، و؟ةرمها المراة يصول ميلأف والإسلام

mmi٢٣٧

الأنجاس*لكنئجس ،؛ ١١٥عندما السامة، الجملة ق الملمين المجرم ثم وقد نقلرق اللوق العالمين®! صعد من طاب ما ولا الأنهر، أنواه ولا اوغام، يلهره لا

أوالعالمين، بمعني أوتيمموا الأمار، بمياه اغتسلوا ولو أبدأ، لابملهرون الأنجاس، ئجس التيممالمسلمينإلئ التيثوجه بالأية الميثوالتهكم العارة وتحمل بالتراب! ثتزغوا

ه.وأييبؤممن_ه ياةثجولإجمبمظلم ؤهاولمتجتوأم1ءوثننأ يالتراب; ولافقم، تهللوثهاانى موردغريزة، المرآة س ارواحذتم ااثامتةت الجملة ق ويال

بهاوسركوذ ولاثهجركم، ويهجرونها ولاتمقمكم، فقم، أئ وئطلقونها ثطلثكم، أحدا®.بكم ولاشرك أيمانكم، ملكث، أوما ورياع، وثلأث، ثثى

واكشعاتالأحكام بمص ؤيهاجم للمرأة، نظيتهم ل المسلمين المجرم يهاجم حقوقهامهضومة.معطلة، مفللومة الإسلام ق المراة ؤمتبر بالرأة، الخحكة الإسلامية

ووسيلةشهوة، وموضع غريزة، مورد المراة اتحدوا يامم المسلمين الجرم يتهم أوعاطفتها،اثها أوإنأوقلبها لعملها عندهم قيمة ولا الجض، وممارسة الحاجة، لمضاء المسلمين.عند واحترامها الإسلام، ق منزلتها فللمرأ ظالمكاذب، امام وهذا

رغبفإذا الجس، ممارسة ق لها إرادة ولا رأي لا المراة أف الجرم وزعم تطلبأف هم، لها بجور ولا الدعوة، تليه عليها ووجب، ودعاها، ذللثج'؛للبها ق الرجل

قلشريكه الرغبة إظهار الزوجين من لأي ايه فمعلوم منه، فاضح كدب وهاوا ذللث،! منه ^u؛،!.الشريلثؤ لإغراء وسيله سا.م ولا الجنس، ممارسة

يوصعأل العقول( من فهز الرجل، بيد الطلا3، جعل علئ المفتري ؤيعترصى لهامح إذا بحكمة تمثلمه وهل أرادمحت،؟ مى زوجها ثهللق بحبنا أيقنا، المرأة يي.

ونفقات،؟واجور أموال من اله؛للاق، على يترئب، ما دفع على وهلثمدر بدللث،؟ أمرهازندا®.من ولايمللث، رريملكونهاولادملا5،كم، التاسعة؛ الجملة ل وقال وهضمواحتقارها باهانتها المسلمين واتهام الرأة، على باكيه المفتري يتاح

تملككم؟لا وهي المرأة، تملكوذ أنتم لماذا إلسالمينت فيقول حقوقها،

;TTA;mm\

الوهي فهويملتكها، لها، مته ملك1ا المرأة علؤي الرجل قوامه يخبر إذ وهوحيث هيؤإنما بملك، متاعنا لمش لأنيا لها، منه ملك1ا لمسئ، عليها الرجل قوامه إف أ تملكه الأسرةفود شخص من بث ولا الأسرة، حياة تقليم عن عياره القوامة مكثمة. معرزه

ولاالأسرة، تقليم على يخبه وقدرات، وءلاقاتا مواهسر الرجل مح والله ؤيئظمها، الأسرة.مؤسسة ق لزوجها تابعتا تكوف أف المرأة يضير

متورأت)فإذاسدأوحجاما النساء وبص بينكم *وأنمم العاشرةت الجملة 3، وهال، لحلقناواحتقارأ«.هوث ذلك فكال وراءحجاي،( فمي سأكوهن

قوتين،بين محرقه ؤيوردها القرآن، من آية على الجملة هده ق المجرم بمترض الماءوبين بيثهم أقاموا بامم الخلمى ؤيتهم يوردها، الش الآيا'ت، تحريم، ل كعادته

ولامعهن، يجلوا وأف عليهن، نفلره—أذتفتحوا ق — والأصل منتورا، وحجابنا سدآ هوموجودمما ؤإغرائهن، الماء تنين ع والاحتلامحل، الانفتاح هذا عن يتج ما عنده يهم

فيالخال،الهممحا•مثعامثؤهثسألئتؤئى ^^٥١ اينوعغتجل؛ قول، علتهاهي اعترض الي الأيه

الجرمعذ وصارت [ ٥٣]١^١>-،: ه وثربهس أطهرلموإم ^^=^٢ تبماي بنؤيآء الئصوصنعلى أميتا فهوليس حجاد-إاآ، وراء فمن مالتموهن وفاذا هكذات -يا التلاعس؛ بحد

فيهاتم ولذلك نونه، بين الش

هذاولص منيعا، سدا الماء وبن نهم بشمون الملمن أن الأية معنى وليس رسالتهاللمرأة الإسلام جذل فقد الجاهل؛ القاري زعم كما للنساء، واحتقارا إهانه

و[-إسلحة إلن تتحول أن للمرأة يريد لا الإسلام لكن وواجثها، ودورها ومكائتها ولذلكالغرين. عند هو كما والشهوة، والفتنة للإغراء وسيلة إلى وتتحول وتئثرئ،

كلمن الفهلرى لعلمه؛الأنجذاد_، بالماء، الرجال احتلاط عدم على الإسلام حرص للمرأوبمكن بل عنه، غى لا صروربما أمزأ ليس فالاحتلاط الأحر، للهلرف متهما

mmi٢٣٩

ث منالقرآن طلب ولذلك ومزاحمته، الرحل ع اختلاط بدون مهمتها يودي أن لقلوي—،الأطهر هو هذا لأف حجاب، وراء من النماء من يريدوف ما يطلوا أف لمين الم

والرحالا.النماء

احتستموهنعيره الفتته عليهن حثيتم وإد عشر٥ت الحادة الحمالة في وقال •قرارأ* الظالمين ألاساءحكم ييوتكن(، ل ردمل بقولكم•

ويعترصريالنماء، بان ديتهم أحكام ؤيتم ؤيسمهم، لمن المالمجرم يهاحم ^^تت<دبجآميوآمحكع،جلت افه قول، وهي آية على

عهظمتدم إثما ؤتسؤية آئة ؤيلنى آؤكوه يأيس [.٣٣ه]الأحزاب:ألتبمستلي»لإلصثلهةل

لمةمامراة فكل الموثمتح، ق النماء لحسي لمن للمدعوة الأيه المجرم يعتر هذ0من يحئ-ص لا الزنزانة، أو الجن ق السجين يحس كما الست،، ق محبوسة

»ألأاء-محكيائالمنءرارا«االحكيبقوله: ال؛؛وث،إلأإلئالقوراؤيثنمرهدامممئ فلمز للقرآن! خاطئ ^ والمسلمين، الإسلام عش افتراه كلاثه

Iالييورتت،أ ق بحبهى لمن المامر البيوت ؤ، بالقرار اء الت

فاظة:النماة ئخاطي فالأية لزجال، وليسل للثماء ي الأية ل الأم إئ الجاهلالمجرم فكلام يؤتهن! j النماة احبسوا للرحال،: مل ولم ه، مذف،.مجمخأ وؤ

افتراآوكذ.ب.

الاستقرارمعناه إط أبالسأ، منه الخروج وعدم الحبس البيت 3، المرار معنى وليس وتضييعفيها، للنمكع النوارع، إلئ منه الخروج إدمان وعدم فيه، والراحة لين، اق

منتخرج قد المسلمه المراة لكن وفتنتهم• الرجال ؤإغراة فيها، والطاقات الأوقايت، ونيرهاخروجها ق تكول أن بشرط لمهمة، أوأداء بواجتا، أوقيام حاجة، لقفاء البيت

وتوجيهاته.الإسلام يآدام، مالتزمه

1٢٤'mm

^بعدها: اش بالجملة مرتط ه ذ وعنف ؤ ^ ١١١ق الأمر فعو إف إنبيتها من المرأة خروج حرمة معناه وهذا نبجآلبمتييوآ'ظ،4. سهمنت< وتختالطوJعاكثهم، الرجال تثري فاتئة، متععلرةمتزينه الأولئ، الجاهلية مرج متبرجه

لها،ماخ فهذا الشريعة بأحكام ملتزمة وهي بيتها من حرجن إذا أما ويزاحمهم• حم الواحد!.ولوتكثرفيالوم

تقولوىوالتبديل، والتسريح بالطلاق تهئددئهرا ءشرت الثانية الجملة ل وتال ستاوأبكارا(•.يدلناأزواجناخيرأمنكن أ0 افأإذطلقناقن )همى لهن:

توله:كعادته. قرآنيه ؤيحرفآيه الطلاق، على الجملة هذه ق المقري يعرض زلإؤأللل؛و( عغ؛لث افه قول علق اعراض والثديل® والترح بالطلاق 'ايهددويهى

[.٢٢٩]المرة؛ آوقؤحإإ-ءسنه ؤنثالئب٢٩مرز، يراثعأف فيه يجووللزوج الذي وهوالهللأى الرجمح،، الطلامحا عن الأية ي الكلام

تقول،ولذللث، الثاق، والطلأؤ، وهوالء1لأمحاالأول، عممته، ؤيعيدهاإلي العدة، أثناء امراته العصمة-وهوالإمساكإلى الزوجة إعالة محن الأزوج الأية وتخر ؤأللمحمثداياه، الأية؛

~بالإحسان وهوالتسريح - أهلها وتريجهاإلن الزوجية، إماءالحياة ؤيى - بالمعروف الزوجية،المنكلاتر لحل محاولة هو ؤإنما للرأة، دهاليد.آ الطلاؤ، يحتبئ ولا

لعدمالروجين ين اثتلأف كون لا وقد الأخرئ، الوسائل استفاد عند الرجل يلجأإليه ثخؤجوتد للاصلاح، الرجل من محاوله الطلمتان فكون وروحيهما، قلبيهما انسجام

عيره*هي وتتزؤج هوعيرها، لرؤج بإحسان، اشريح فكون اتفاقهما، عدم مفادها يتتيجة أزواجنايدلنا أذ طكاكن إذ افه عسى لهى• ارثقولون حمش- ل الممني نول أنا

وتبديلوتغييئ وتحريم، و-خريهما، قرآنية، ^١^ نيوهكم ^اوآكارأ®، أزمدشطلع؛ ءؤعشريه7إن محمد ئيه أزواج يخامحلب عغتجل اللب قول وهم، لها•

٥[.]اكحر؛مت يتن.سن.تيلأذةارإه

•mm

ونعتلمشكلة حل وهي امته، كل لتشمل نتمم ولا ه، بالني حاصة الأية وهذه عنبوص لم إل منهن، حترآ ييزوج ستطكهن بأنه أزواجه، وبض و. الرسول بتن

.اش:١ رسول ولميطلخهن ازتدغنوكن، وند مخالفتهن. تحربمث،الزئ من ج ما أخدكم اثرن ررؤإذا ءئر: الثالثة الجمالة j وئاو

س،مجضلأتا:زلإممئأخلافلك؟(دامحناسودجهارأاا•

حثاءلله؛ن.يئة، امامات ؤيتهمه اف رسول صد هجومه المجرم يوجه تقتريالفاحشة، يرتكب فهوبمدما اض، علئ والكذب الرئ، فاحشة افراف له ض-<

^كدب،فحلأكشه!ا.

منليس وهذا ، J^^4واتهامه ه^، الرسول قذف المقري المجرم بذاءة ومن انة.الأش٠ناصوالإنسسدالخد

محزميم آلص ؤ-ثلإاا سه خهلادح ذ ءؤ<جل اممه قول علئ المجرم واعترض [.١ ]اكحر؛مت ه أروحك >زبماق آدتغ_( لث نأذذهئث

هللي ؤوزءئن،رءآلتلمم له! ؤموو قاله، وقزل قتله، سيء علئ م؛ه، النه تجانبا له؟اممه أباحه مما نفسه علئ حزمه الذي فما

الزنن،لفه أباخ ه الرسول وأن الرنن، امحه إلئ ذهب الكاذب الجاهل المجرم مباحغ؛ر علئ المحزم الزتئ فهدا ه، لك أقت لتل ^تآ وقال؛ غيره، علئ افه حرمه الذي

؟ه.لك بجنإ جن قوله ق الاستفهام، معتئ يذكن لم الجاهل المجرم ولكن إ له وليلكله، أباحه افة أف مع نفسه، علن الرسول.ؤ حرمه سي؛ علن الأية يدل

فيكونالجاهل، المجرم يقول كما الزنئ، هو الشيء هذا كان ؤإذا ذللئ،، علئ تجاتبه نفهعلئ يحرم فالرسول، ا لك،! أباحه اممة أن مع ، liljipالرنئ تحرم لماذا الأية؛ معتز

ا!.عاقل؟ يقوله هذاكلام فهل اإ إليه ويدءو ذللتج، علئ يلومه وافه الرنئ،

٢٤٢

لآ.بمه،جحش بنت نيب زوجه إلئ يرم1ا ذهب ه الني أن الأية نزول وسب أذواممتا عاليه، وتآةزت1 ;محتئقبممحا، وحنمة عاسه ذلك من فغارت علأ، عندها وشرب،

كريهة.راتحه له والمعاقينئات لقدأكنثرمغافير. عليها؛ منهمايدخل واحي؛ كل له تقول،

مغافيراأكنتح لمد له1 قالت، نينب، عند من قائما حمصه علئ ه لحل فلما غيررائحة له كانت، انه وبما عنلأ!. نيتب عند شربت ؤإنما مغافتر، آكل لم لها• قال

أمامحلم، لدلك دائمتا، طيبة رائحة له تكوف أف جب الله رسول وكاذ طيبه، يمينه•3، يعانه الأيه افه فانزل، ذلائفا يعد نينب عند العسل يسرب لا أف حمصة

تحقنؤ مم،أقن ئد ه ثم عمت وآث؛■ أتيك متبماق تق تك أئن تر آ محزم لن أتي؛ ا-آ[.

بدللثحتريد للئح، افه أباحه الذي العنل، ئزيتح نملث، علق حرمت، لماذا والمعنن! بإعتاقيمينه من ه فتحلل أممته. الذي يمينك من تتحلل أل عيك أزواجلثخ؟ مرصاة

إ•رنة

يثرب،لا أذ ثميتا أقم حين، النيء، فعل عن الأمتتاع بمعى الأية ل والتحريم لأفالعسل، ثرمحت، حرمه يمرر الذي الشرعي، التحريم يممى وهوليس المباح، العسل

وحد.ض حق والتحرم والتحليل ماح، شزثه

إ•بالرنئ؟ ه للرسول المجرم ائهام من هذا أين وأرادالأغيار، أزولج إلى عينيه أحدكم مد رروإ0 عشرة؛ الرابعة الجملة ل وقال

ينااستارا نص، مى أزولج ولوكن حسنهن أءج؛ه ممن المزيب" أواقتناء ريج، اتودال، الغيزمنهاوطرأقضى )ولما هلتا؛ بأئا ورعم الكذب، لساننا على فاهترئ الحرام، تحليل على

.الكريم؟٠ والحلي والقه الهلهاره فأين والفجور، والرنئ وهذاهوالكفن ردجناكها(• للنساءويعشقه بالرنى، آحر ايهاما اممه رسول، الجملة هن> ؤ، المجرم يتهم

ءنالبما يكتفى ولا ؤيثتهيهن، أصحابه، اء نإلن عينيه يمد كاف وبأنه المتزوجات،

ئملأ.بمنئ، حارثة ندبن ثناه س زوجه عنزواقض بانه ؤيتهمه زوجات؛ من بتززجها.أنزئ الذي ص أنه اف علئ اثرئ أنه وزعي بعدم، من هو لزوجها ؛تطليقها

الله.عند من تكول أل ؤيتفي ؤكدبها، منآية، حملة المقري ؤيورد بننني وا مذ امرأة من اممه. رسول زواج الكلام هذا من المجرم ؤئقمد

الأحزاب،سوؤة من آيه لها أثارت والش جحش بتت نينب وهي حارثة، ٠؛^،أنسف، ء،ده إثسث صنه أقث أنمم لده دمل، ؤإذ ؤ عؤ؛جلت اممه هول، وي،

٥٤محثة أن ص -أثآثه آلشاس محمحنى متدد أئه ما مسلكك ؤ، ^، ٤٤أثة ؤأيج، ^١أيخ ف، حج ألمحذ ؤ لكآلأ؛٠^، ردبمقئبما محءلرل ١٣رمد؛مح،

[.٣٧لالأحزاب: ه مسي آترأش وءلت١و٤١كي مح.نأممن حارتهن نيد نير قد كان س افه رمحول أف الأيه، فيها نزلن، اش الحادثة وحلاصه

ؤبعدبالرسول.، آمذ مذ أوائل من، نيل وكان محمد، بذ نيل ت بمي فكان المة، مل حلافاتووقعث، خ.بمتها، جحش يي، ذب عمته ينيا الله. رسول روجه الهجرة

ئرئفكائثج عدآثزوذ هو وكان ضقة'هاشمية، كانت، لأنها نينبج، وزوجه ند ءددين فيأمرهه^، افه رمحول إلئر ممرآ ينكؤها نيد وكان منها، ذللثؤ يرضى لا وهو عليه، منها

نيدطلق ولتا طلاق، متهما يخ وموف، يفقا، لنر أتهما رسوله افه وأحسن عليها، بالمر الرسولنهر الإساعات فانهللمت، يتزوجها، أن سه. اممه أمز منه، عيثها وانتهت، زين-إ، تللث،يرد الأيه اممه فانزل حقيقة، ابنه لممر نيدأ أف مع نيد، ابنه امرأة من الزواج ب.

الاشاعات!.

وزوجهنيل محن الأمور إصلاح يحاول، كان ه الرسول أف الأية معي وحلاصه زوحلث،،ءاليلئv نيد يا الئ، أمله! يقول كان إليه ليشكوها يأتيه كاذ وءنا.ما زين—،،

وأنهنيللمها، نيدأ وأف يممقا، أنهما أحبزه افة أف ع تهللئها. ولا فيها، اممه واثق سنديهاممه أف ع الأمر، هذا نفسه ق يحمي . وكان ند، بعد سيتزوجها هو

اابنه روحة محمد يرؤج سيقولون؛ إذ الناص، كلام حثيه يحميه وكان ؤيحققه، ؤيظهره كلامهم.يخثى لا أن الأولئ أف مع

جالأحق٢٤٤

رسولوتزوجها نيب نيئ وطلو ه، الأ؛هروله أخر ما وحصل الرسولتزوج لما جايزأ البي ولوكان وآثاره، المز إبطال الله، من بأمر الله. وهنظتأؤيممأ ١٣٠رند ستئ يجكغ تعالى• قوله هذا وعالي نني، متناه وجه ر.

ثلاه-قثؤأيتثى إدا أدبم؛بهم آنخ فآ حج ٢^^؛ >، أقف لكألأ حولهاحيث المتري، المجرم عند تحرف موصع كانت العفيفة الحادثث هازه

ثملكان وأنه بالفاحشة، وايهمه س، اممه رسول حلالها من هاجم شهوانية، حادثة إلئ واهمن امرأه أعجثه وأنه تزوجها، منهن واحده أعجبته ؤإذا أصحابه، ناء إلئ عيثي هوالذيافآ أو زعلم تزوجها ما ويعد ابنه! زوجه لأنها عليه، محزمة وهى فروجها نيئ،

أيونجورآ، وزنى كمرآ هذ"ا المقري الجرم واعتز بدلك!. آيه عليه وأنزل له، أباحها •أ وفاجرا؛ كافرآوزابا الرسول،.كان أف

بها•وتلاعب حرفها إنما هم،، كما يذكرها لم الأية من الجملة يذكر أن أراد ولما عندصارت، ولكنها ه، زوبمقئها ؤثلتإ تتا يند ثنن ^٤^١ هي؛ الأية من فالجمله ووضع*نيدا، كلمه فحذف الغيرمنهاوطرأزوجناكها®، ٠لولاقضى الحزفح; المجرم

ماكاثها.ااالغير® كلمه وأيساعون، صلعه ءفآي عشرة! والمادمة عشرة الخامسة الجملثتن ق وتاو

مضيم*.حو ذي بإنس ورما يحلقنا، فرحمه وتسوصون. مثون بهيتة وجعلهاالنساء®، ارمورة واهزاها لممها التي الجرم لمورة حاتمه الجمالتان هاتان

القرآن.علئ وهجوما ق^، افه لرسول وامامامتج للملين، شتادلم لأنهمؤإذلالهاواحتقارها، حقوقها، وهمم المرأة بفللم المسلمين المجرم و؛تهلم

تأحدلم فالرأة ظالم، باطل اتهام وهذا ا وناص! تمتى وبهيمه ت؛اع، سلعه يعتروثها فهاكاملأ'إلأبالإنلأم.

٢٠٠ااء؛ا

ااالرو|ج((سورة تهافت،

رالزواج،ور المقرئ إ؛كه من والخسرين الخامة المورم القاري نمى والضلال.والكفر بالرئ الملمين وايهم للزواج، واليص الإسلام ظرة فتها وهاجم م•مع ل وجعلها

أثنuكمإنا عباب: من صلوا الذين محا »ا الأود: الجملة و قال ضلاللفي يإنكم علتها، مل فإنما صل وس لضه، فاثمابجندي اهتدئ نثن الحق، يماوال.

ثرينوكلك القالين، افه عباد من وهم يعيد، ضلال ل نفلره ق الملول يه.أندرهم ولاJلك المحق، الفرقان بكابه ضلالهم من يحرجهم أل المجرم

أحدهاعليها،، يفل فإنما صل وتى لقسه، يهتدي فإثما اهتدئ *ثمن •مارة• أهتدئص روؤ من ٠=^؛^ مذآت كأياألناس ؤ ؤ ء،جلت اف فول من المقري

[.١٠٨]يوص: وءكيرأه أئأعثم وثآ ^١ ٠٤ثئ؛ثابمهلرومن ؤلمهء nثمحكا ؛ثما باياسا،فكمريم اليطان، أصمحم إذ أيديكم ل ااوئمط الثانية: الجملة ز وقال

الرثيد®•دتؤيواوانجماإرالمسل م، ولامممادوان، فانتهواحرألكم، العبارات.هذه لهم ؤيوجه اللهجة، تهن* يخاطبهم عند"ما الملمين الجرم بمفر

يكتابه.والإيمان التوبة إلى ؤيدعوهم والني، بالكفروالملأل عليهم ؤيحكم عثدوالنا اليهود عن تعالئ قوله من المقري أحدها أيديكم،، ق ااوسقط تمارةت

[.١٤٩تالأءراذ<; قثؤاه وراوأءأ أدبهم دتاثظفت• ؤ الخجل؛ المحارئدعوة ق تعار نوله من ال٠تري أحدها لكمء، حيرأ •افاكهوا وتماره؛

ولأثئوزأواشدينةءظلم ؤ، لأثلوأ جخنذآلكشا ١^؛،: عن إرالتوقف يعوريح مم،بم إق آلمنها دف4تثأ رثوث—آذ :ءيحم،آبن،يم ألسح أل>يىلنما إلا

1نثلمحثنئأ إلاوجد تحطرإثاأئ آننهوأ-ى يتثع؛" ولأ ورنإن، يأش ث١أؤأ [.١٧١ةتؤىثث>ولآهتس;

ء٢٤٦mm

زبمتمد ، byروحتأ بمجدان واتى، ذكرأ ®وحاشاكم اكالثت: الجملة ل وئاو •لمح،" السماء وعهدق الدنيا،

والمرأةفالرجل الإسلام، ق الطلاق إنكاو الحقيقة هده ذكر من المتري يريد تقيأن ويج_، امرأته، طلاق العقد هذا ينقص أذ للرجل يجوز ولا وض، بعمد سحدان

الموت,حتى له امرأة

النافحونانعها فما الحق، الإنجيل ز سنتنا ®ونلننا الرا،عةت الجملة ق وفال وعوا:فاننتوا مد'قرين، الحق ياافرئان وانيزناثم أ-مياات،، بزوجاتهم الشركول ولا أنرك؛زيجتهدس دئ، نقد مطلمه ثردغ وتى رني، ممد لزناها إلا زوجته لز طس

طريمح،"•س الجنة إلى دماللراف ممددئ، أحرئ ؤبمبرزن، ونمر ماثرآ، هجوما الزوجات، وتندد الهللاق المجرم يهاجم

ذكرافه أل بافرائه واض نافحتن. وناة ثنددوتهن والدين زوجاتهم يطلقوذ الدين ذكزهأعاد به، يأحدوا لم المسلمين ول،كل ءثوآلثهم، عيي علق الخزو الإنجيل ق الحق

شوزوشاأنيس القسيس والعشرين الحائي القرن نؤر علي أنزله الذي الحق، لمرقاف اق ؤيعوه.تسمعوه أل الملين من وطلنا

النغلرةوفق وهذا زناها! بت، إذا وهي واحدة، حالة ي إلا الزوجة طلاق يجور لا الطلاقيص الشبه رجة أدري ولا زان! فهو امرأثه طلق مذ وكل الكثينة، النصرانية

^مم،سماثئلقزالما؟

تزوجهامذ وكل منوذة، تقئ أف ؤيجب تتزوج، أل يجور فلا المراة طلمت، ؤإذا فهوزان•

إفهوزان زوجته على أحرئ امرأة مذتزوج وكل إنعنكم، وينف عليكم، ثنميج ®فتوبوا والمادةت الخامة الجمالتين ق وهال،

ولاتسمعوا، أل عير من وتمعول تحروا، أل غير من تحرون فإنكم كنتم'>م؛ون• سعرون٠٠.وما تخادءوررإلاأنفتكم،

mm]٢٤٧

ينتعون،ولا يمرون لا باثهم يثتمهم التؤة، إلئ المسلين أذيدعوالمفترى يعد تنحرون.وما هم أنفويخادءو0

قولمن سمعوا®، أل غير من وئمعول تمبمروا، غرأل من ررتمرول عبارة! وأحد ثمءلوب،لأسهو0ةايقموألإنى آئي تى لجهنمء=كتهما درأ، ؤولس الكفار: عن اممه

آئلم]الأماف:هي\[.عغئجلعنافب قول من ئثعرون®، وما أشكم، إلا ءولأئخادعول عبارة: وأحد

٩[.: ]١^٠٥ه ^ثهلمومايئعثين ءاننوأ ؤ.مح،دءوثأقن■المنافقين: ذاثه،ؤيطلق نفته، سخ فلا نفوسكم، أصناء ررأزواجكم السابعة: الجملة ق وقال

•المشركون٠٠ الكفرة إلاالزناة والحؤر، يالمحة ماجمعناه ؤيفرق نمله، ؤيست

زوجاتهميطتون الدين المسلمين ؤستبر الطلاق، عاى هجومه المجرم يواصل •إ مشركين كثرة زناة

ممدماردال-ا يعمره الش الزواج، حول الصرانيه الكنسثه الثقافه علينا وتنشئ جمعهوما بالمحتت، الزوجين بين جتع الذي هو وافث أويئك،، يحل أف يجور لا أتديح،

والشركبالكفر ؤثصقه امراته، يطلق الذي الملم يقتم ولذللث، إنسان، يفرقه لا افه اض!.جمعهما اللدين قرى لأنه والرنى،

ومماثلةلنفوسكم، اؤية مزوحامحم نفوسكم®: أصناء ®أزواجك*؛ قوله: ومعي صنوانجمعان: صنو® ١٠ولكلمة والماثل. وهوالشبيه صنو®، ١١جمع ررأصتاء® وكلمة لها.

ونادرفهومرجؤح ررأصناء® اكال الجمع أما هوالأول، والأنهر والأفصح وأصناء. الأتعمال.

صنوآالزوجة كانت فإذا المفتري، الجرم -يا "مج اش المحجة ف؛، المشكلة يتسلحأف هو الهللاق معي لأل امراته، الرجل يطلق أف رأيه ق يجور لا فانه لزوجها،

شمله.بذللث، ويث.ت.,ث، ذاته، عن ؤينفمل نفسه، عن

راح؛؛٢٤٨

الذيم الرحل، صنو المرام وجعل والمرأة، الرجل اجتملغ أباح الذي افآ إن يقئلا بحتئ كلها، الحلوو وفشل الزوجين، محن المشكلات ومع محي الطلاق أباخ

خلا.الطلأjوالأنماj إلا واعبروكمرأ، زنى الطلاق اعبر الذس المجرم، هذا جريمة عظم نعرف وبيذا

ا.مشركين! كمزة رنا الطلةين السلين

٠ه ٠

٢٤٩ ا.لآع؛ا

راالطلأق،اسورة تهافت،

ائهويما الطلاق، محورة المفآرئ إهكه من والعشرين السادسة السورة المقري تمئ هجوماكلها السورة عأارات< فقد-بمل وتفصلا، حماله الإسلام ق الطلاق فكرة يرقص

•جملة اضرعثر؛ سوريه وجعل الدينريطتون، وستماللملمينرالطلاق، عني، زاحدآكم إذمانمط عبادتات صلوامن الذين ءياأنهاالأونخر؛ زالحملة مال،

ساءألا النساء، رمر ح فجوره بنع ن الحرمايته، تحليل عنخر بتا استعاذ الرلإر سرك •ئحرمون" وما حللوذ ما

علىوالكذيت، التحايل ثم بالرتح،، ؤقهمهم أعراضهم، ق الخلمص المجرم يقذف والزاج.الهوئ وفى والتحريم والتحليل الحثمات، واستحلال الله،

الشيطاذ،ساء ما كتئتم الحق الإنجيل آيات، سمعتم ما راؤإذ الثانية! الجملة ز وفال •الصالخن'' عبادنا ؤإلى أتباعكم ؤإلى أنفسكم إنخ، فأمحأتم لماثثث، و-مءتمو

متابعونالملمينر ولكن الإنجيل، يايايت، الملمين حاطسا اطة أل المحرم يزعم الإنجيلآيات يكتموذ كانوا وليلك الئيهلان، مرصاة عانير وحريصوذ للث.يطان،

تلكيحئفوذ كانوا وبذلك سنه، التي الإيات ويهلهروذ الشيطان، منها ستاء التي، الايات!.

المسلمين،على كبهم تحريم، ق واشارئ اليهود جريمة الجرم أنزل لقد مالوالنمارئ. اليهود جرائم أنح من، التحريف هذا أل ع بالتحريف، ايهمهم حيث،

أثوثممكلم يننعوذ تنهم ثري كاف ومن. دلإ بجينوأ أف أقتنوث ٠^٠ تعالى؛ [.٧٥]الهرة؛ ه سوئورك^. وهم عملوه ما بمسد بن ءنزءوئمح>

يكوذكي، يه نذثركم ؤإثا وثتايتمو، قولتا رروسمعتم اكالثة؛ الجمالة ؤ، وقال فقدإلالزناها زوجته طلن مت، سنعان! أدنان له من، اليوم فليسمع محسهيدآ، عليكم ذللث، •دمجدرأ" ؤمرأ فعلث وكاذ رني، مقد مهللمه ومنثروغ زنى،

للصوأة؛أ ٢٥٠

حاطتهمالذي وشرص اض كلام قانول بامم ؤبمنهم الملمين، الجرم يهاجم تتعلقانحكش لهم وذؤ عله! المنزو الفرقان ق ذلك لهم ؤيعتن الإنجيل، ي به

تالمسالمين عاى الحجة ليميم هنا يعيدهما لكنه سامة، ;؛ ٠٣ل ذكرهما أف نبق بالطلاق، سسنايدون طلمها ومن ثرف، عندما إلا الزوجة طلاق يجوز لا الأول،• الحكم

الزئفهوزانا.

تتزوج!.أذ للمطلقة يجوز فلا فهوزان، مطلقه امرأة تروج ض الثاف• الحكم فاحرون!كافروف زناة المطكون فالخلخوف وفجور، وكفر زنى الجرم عند الهللاق

والعشرين!.الحائي القرن متنئ منطق هو هن-ا

وتتخدوثهسيلنا، عن كتحلول لهوالحدين؛ ،اوسترول الرابعة؛ الجمالة ز وهال، زكأن سمعوها، كاذلم منتئيرين، وقتم الحق الفرقان آيامحت، عليكم ؤإذاتش هرمحأ،

آذانكمثهرأ«.ليصلواالحديح، لهو يارون يأثهم فيتهم.هم لمين، الممحتم الجرم يواصل

أفوبما فمهل، الحق بالفرقان هوالإيمان الجرم عند افه وسيل اش• سيل عن الناس اكسثايروئالصالون الكافرون فهم يه يؤمنوا لم اللين

عنتتحدثان لقمان، محورة من آيتين على المقري المارق الجرم سطا وقد يؤمنوالم الغ*ين الملمين على وأسقطهما عنه، والصد الإسلام محانبه ق الكفار جهود

لهويثني، من يميآلنامن ؤ عكتجل• الم هول، وهما ضدهم. محاهدئن وجعلهما بكتابه، ?Q؛؛مهتز عدا»-، ثم دزي\أتيك، ويت<ءددا شدءز عنجيلآش شل آلكدث

هفبمئمةيتدالأأليم ؤلأذبمحمحإ أته^س،إةنلرد؛دمعهأةن ؤإذانقتإ'مملينهءايننتاؤلم؛أU-1[.]لقمان؛:

سبيلآشعن شل وير،ألنايداشقلي،لإوألح-بيث؛ ؤ التكفارت فذلاعن يقول وسترون ١٠قائلا. الجهلة ؟هده الملمين المفتري خاطن، وقل• ه. هنيل ءنيرعلموهتخد.ها

هزوآ،.وتتخدوثه سبلنا عن فتضلول لهوالحديث،،

rnrnsi

محمدعالئ المرو الكريم القرآن آيات عن الكافر إعراض عن افئ بممر ه.ألسم بعذاب ثبمئمي إذا نؤ

عليه،أنزله افه أف يزعم الذي الفرقان، آيات المقري المجرم عند صارت القرآن وآيات آياتعليكم تتلى 'رؤإذا ^؛ ١٥وسمهم الأية يكالمان الملمين حامحلب ولذلك وقرأ*.آذانكم ق كأي سمعوها، لم كأل متكبرين، وليتم الص القرنان

إلاالمقرئ إئكه من له فليس دائمتا. المقري المجرم وعادة ؤلريقة هي وهده لمينالمصد شهادة إلئ وهدى نور آيات من وثحويلها الكريم، القرآن آيات تحريف،

.١٠٠٠١ؤإدانة لاتحروذأعين ولكم بها، لاثئثهوذ ملوب ®فلكم الخامة؛ الجملي ؤ، وفاو

ثرآرر.حياتهم احدوامن الدين المتنين، قساللأحياء لأسنعوذيها، آذاق ولكن بها، صكثرالجهثذد درأظ عغ؛لث اممه قول على المجرم الجملي'نهلا هذ ول

أ\؛، ١٥١ي؛،م؛يم،رون؛^1 لا آع؛ا وم ^١ بمثهوف ب مموب وأ'لإذبممحر آلي نكث [.4١٧٩ أوي، محرآئل ك، أقش^لآمح

بدونالباؤلل، سمر وماروا الحق، عن حواثهم عطلوا الذين الكفار عن الأية تخبر الأنعام.من أصل صاروا وءاJلالثS سمع، وآذان تمر، وأعين ممه، فلوبج

صدهم،وشهادة لهم إدانه وجعلها للمسلمين، ووجهها الأية، هد المجرم وأحد وجعلتمأموات، أحياء لمون المأيها أنتم لهم؛ قاتلأ بخطابهم الملمين واسم

ص،وأبكملأتح،وآذامحملأنم،ا!.اللغةوتأد لمين، المالممتري المجرم يخاطك، الامتفزازي الخ3لاب، •رن.ا

بأفضلأتن وأنه القرآن، سارصة ق نمخ أنه كله ذللئ، بعد ؤيزعمز سهم، يتعامل الهجومية ١ا القرآن مماهوق

الصادئن،نماذساوتثهمىد-ت؛»وإذأوخياإلنمادئ وئالفيالجمالة علنؤإنهم عزج، ذي صراط علئ فإنكم وصلأل، محر من وبينكم بيننا حاو ند ما

مستقيم<<.براط

٢٥٢mm

النيعباد بيه أنل يبر المسامين، وين الثمحارئ بيه أنل محن المغرى يقارن فهمالملمون أتا متمم، صراط علن فهم شيء، وبينهم ث بمو لم وأل الصادمن،

أعوج.صراط وصارواعلن عن وصلالهم كم>ءم وندحجتهم صالون، كافروف فقتناهميدميهم، عبادنا احد أوحيتا دا و١كامتةت السابعة الجماقن ل ومال

فشولمئمتلوهم، بدتؤبهم ولمتأحدوهم لأنتائكم غمرئم فإما رعمون• كما بأيديكم أرحممحم أم ترعمون؟ كما الراحمين النمووأرحم العماد ألنتا همادنا؟ بمتل نوحي

المجرموزا٠.وأنتم بأبتاثكم أعمالهم،عليهم ينكر حيث الملمين، وامحتمزار وهجاء ثتم المجرم يواصل

وفتلهمللأعداء الملمين هوجهاد يزعجه والدي وأفعالهم• أنوالهم محا ؤيكدبهم لهم•

عغيل:اغ فول وهي الأعداء، شاو الملمين امئ صريحة أية يكدن، إنه دينزبمأاأهأأببيطم ^-4^

فائلأتهذا محدب والمفرى ه، آتدهتظم آق، ثدبهر الأيقولت كماتزعمون®.بأيديكم فمتنناهم ؛؛وماأوحينابأحدعبادناون.نو~ام،

أبناءالناس يعتبر الذي النصراني، الكنسي الفكز لمين المعلن المقري ؤيتشر يفعلفاظ لهم، ؤيغفروف أبناءهم يسامحون الناس كاف ؤإذا أبتاته، بمنل لايأمر والثه لثهإ

ذللث،منباصأنلن!.

الأمة،ق الطامعين الأعداء بقتال امز الذي هو فاة الجرم، س مغالعله وهذه نارجهنم.ق محليين يعيبهم وهوالذي الميامة؛عد-له، يوم يحاسبهم هوالل"ي وافه

بهملينزل يائنا، يدين أف لأحب كاف *دا والعاشرةت التاسعة الجملتين ق وقال النفسوهبنا إثا الدين• يوم نبل للعالمين، دياسا مسه ؤيقيم ظلما، ؤتمتلهم القصامحى،

فهوسؤبحؤلنا نقته أشرك ومن نسترد، وفيما نهب، فيما لنا شريل~ج دلا نسثردها، ؤإنا الكافرين®.وأكمؤ المشركين،

mm؛:?;؛م

٢٥٣؛

ؤيفتريللأعداء، ويتلهم وءتالهم جهادهم لمين المعلى إنكاوه المجرم يواصل منهم،نصوا أن ولا عباده، قل لمين للميجيز لا فاه باسمه، التحدث زاعمسا اض على يدينولاف، مكاف أنفسهم جعلوا لأ~ام مجرمون وهم بالكمر، عليهم يحكموا أذ ولا

الكافرين.وأكثر وصارواثرالمثرين أثركواباه، ؤبدلك الدنيا، ق الناص ؤيحاسبون به،وصمهم مما برءاء والملمول المقري، المجرم ص مفضوحة مغالهلة وهده

مدواأتبم سلوه ما كل اف، مكان ديانين صاروا هم ولا اف، حق على اعثدوا هم فلا لمونمهؤلاء نروأل الدى سبحانه هو القرآن، ي عليهم انزلها اش إليهم افب أواثر

ا!.وفتلهم الأعداءوقتالهم بحهاد انرالملمين الذي وهوبحانه وهؤلاءكافرون، بماالهون عدالم، ®وسنجروي( عشرة؛ والثانية عشرة الحادية الجملتين ز وفال

•مثرين٠ كتم ما عنكم وصل أنمكم، على فقد'قذبمم • كتمئتكبرون الملمين،علئ هجومه فيهما يواصل النين الجملين حاثن سورته المجرم حتم ولذلكوأصتوا، صلوا وهم مهم، أنقعلى كدبوا قد فهم واستقرارهم، ومديدهم

الثاديد.العذاب >سيعذبورا

عدابوستجرو0 فةولهت فيه، التلاعب يعد القرآن، ص - كعادته - كلامه وأحد مزألنارةثيا ثم؛سأك;ن عغ؛؟لت اف قوو من أحده سكرون*، بماكتم الهون

يدكك/أتي عدابآلهؤنيتآقثن أدبإكةؤفيحاثةثأنمووأسثتنتمهاميأمون ٢[.• تالأ->قافت مسقوياه أليو؟آثم

سةوواضمزوزا، كم ما عنكم وصل أنفسكم علل كدئم *فقد همارة: وأحد [.٢٤]الأنعام: ءقآزس^أوطتمحإثا؛اوأ ؤآ'لرينك؛دأ عكتجل؛

I..

■mm

ارالرنى،اسورة تهافت

ولكوالرنى، سوره المقرئ إئكه من والعشرين المابعه المورم المقري نس جملة.عثرة ثلاث ق وجعلها والفاحثة. يالزنى وقدمهم للمسلمين، الأتيامات فها

صخرةعلئ أشزسان، رجو ثثثو راومثزالمزمن الثانتة؛ الأولى الجملثن ل قال أثسرجل كمثل الكمار وثثل الكير- بالنقر وفار ثابما فثلل والتموئ، والطهر المحنة

موءفلأئ نارجهنم j فانهاربه والفجور، والرئ القتل مارمن جرف شفا على نجاه الماص>يراا،

ثتننظؤته، وفق والكمر والإيمان والكفار، للموس المثل الجملين ق يصرب قفالمسلمون الكافر، فهو كيلك، يكن لم ومن المزمن، فهو الممرئ وبافكه به آمن الكفار.هم رأيه

ففازوالتقوئ، والطهر المحا صخرة علئ بميايه أئس كرجل وبإمكه به المزمن والرتىالم ومارس مار، جرب شفا على محائه أثس فهوكرجل الكافر أنا وثبم،•

فانماربهو،نايجءنم•والفجور،

القرآنمن أحاو ؤإنما ابدامه، س لمن الجملتين هاثض ق الضروب، والمثل -ثرولإئنتي ثءك^،أس دئوئ هق دثث4ر أنمى افس ؤ ■مقجل• اش مول س الكريم،

آثتوم>؛دكا لأ وآئث جهم ثاي ؤ( يه، ةمار ه—اب سما■حميخ ؤ أتثثه» أكس س أم أشيإلخ<ه]اشة:ه«\[؛

اشكمدفثم لقد الضالمن: عباي من الئفاح ص ءيا الثالئة: الجملة j وقال فعارصتمأيماثكم، مل،تمثر أوها ٧^٤، وهلأيث، مثى النماء، من لكم طاب، بما الزئ إلى

ومنالمتيم، قلمه j بها زئ فقد الشهؤة بمن لأم ثن؛alj ؛أ0 الحم،، الإنجل 3، ئثنا سصزئوأوسهاومحمح،واكجور•®•

mm,٢٠٥

القالون،السفاح أنل بأمم ؤبمنهم قبيح، باستفزاز الملمن المجرم يخاءل_، منالمعى هذا أحذ فالمجرم بذلك، نماه الذي هو والقرآن الزنى، م والسفاح

ءممحينن أنوم تبمتفوأ أن د'لخ=قم ودآء ئا م عهتجل؛ افث قال القرآن• عوم^١^^-٠^٤ زمحه دقامس يمس ثاأستنتنمه ثضبمكتإ

ثلول*مم دستتي لم وش أنوأ عيما-عما آيهدمأن إف بمد ئ يزء فيصضأد آلثوينتتمن أيثم مثكق ما ئن آلثؤ,مثت ألمحصقي< محبمج أن

أجؤرئنو٠امهرى أنلهن يإدن قيمولجأ بمي ئ سحم يإيمنيخأ أعلم وأقث آ.٢ ٥ — ٢ ٤ لالساءت ه سنفحنت غير محصنثت بالمعي،_زا

الزانيات.النساء هى والمسافحان الزناة، الرحال هم فاكسافحول

شخصية،حريه فانه العثيماث، ملئ أما زنى، الزوجات، مدد الجرم ؤممر منلكم طاب، بما الزنى إلى أنقشكم دفنتم *لقد قال! والمدنية!. الحضارة مظاهر ومن

أJمامحماا.ملكتج أوما ور؛اع؟ ويلأيثؤ مش السساء، ما،ل\باؤمحر آلانئسهلؤأف، جفم وإن ؤ • افة قول يكذب الجريمة وهوحذ

٣[.،: iJl]أيثهمحأه ثاثقكت، أؤ ثمآلاتدؤأم؟بو.ت هأ ورخ وو؛؛دث، مثئ ألنثا.؛ ن تم منوصورة بالأولئ، صور من صورة ثانة بامرأة الزواج المجرم ليخبر

مثاله!.زانية الثانية وامراته زان، بثانية الخزؤج فالرجل أيما، الرنى صور تدخلأق له فخ؛ئ عش، الزانية نوالعين *قلثهمأ والخامة: الرابعة الجمالشن 3، يقال

وماءفاحشه كان إنه الرنز، فاجشوامرالجحتم، j جند ؤل أذيلمح( أمورمن الجته •النادميز من وأصح طهرجد، قنس إلابنمه، وماأصرالزاف سيلا،

يفقاها،أن إلف المراة، إلئ بنهؤة فيها نظن التي الزانية، العين ذا المفآري يدعو دعوةوهذه جهنم! ق معد؛1ا يكول أن من له حير وهذا أعور، الجنه يدحل و؛ذللئه ولاوالذكاء. والعبقريه العالم يزعم الذي وهو ومذاجته، بلاهته على تدل، ساذجة،

إلفمنهم؛النفلر الواحد يكممي، لا "حيث الغرب،بلال• 3، قومه لأبنا؛ 'يقول، ماذاأدري

٢٥٦mm]

سعيرق معددآ هدا صيكون فهل عشيقاته، مع إياحيه حياة يعيش ؤإنما بشهوة، الساء يعددونالدين يالملصن حاصن جهنم سعير أ0 أم نسى؟ يقول كما جهنم

زوجايهم؟؟!.

الزئاض حرم فقد بجديد، يأت لم الزئ اجتنايت، إلى المسالمص يدعو عندما وهو قولهق كما ذللث،، علئ مكية آيات وئمت مأكة، ي الإسلامية لالدءوة الأولئ الأيام مند

المقارنةوأدعوإلى [. ٣٢لالإسر١ءت ؤمثاءسيلأه قحنة ولأدمر؛وأألإؤآإدةر؛اد( ؤ تعالى! وساءفاحشه كان إنه الرئ، اراجتتبوا المقري! عباؤة وين الكريمة، القرآنة الأية هده ين

-؛ا.والتلاع—< تحريفها بعد ه نفإلئ بتها ونالقرآن، عالؤ؛رآيات سطو؛ لمعرفة سبيلاه،

علئحئ بالزوجة الئزك رروتحليل والثامنة! والمائعة المادة الجمل ق وهال، بزوجةووصنا أيبمأ، لا رئة، وزوجه فردأ، تدءأروجتا الإنسال وحلفا والفجور. الرنن

برأمنهفمن أبرياء، كأنكم الرناة ورجمتم همادناالمهرين• السنمن لايطع، لمن واحدة ذلءكر(أئلاراجمأا؛'•

ثنييؤيهاجم مملا، ممجتا كرارأ المابى كلامه الجمل هذه ق المجرم تكزر نسرالزوجات،

علئوحثا الأولئ، بالزوجة تركتا الثانيه الزوجه يعبر السادسة الجمالة ففي زاية•ثانه زوجه تكوف أل علئ توافؤ، التي لأل والمجور، الرنئ

اممهلأ0 الزوجات، ثنيي تابئ البشريه الطبيعه أف علئ ينص المابعة الجملة وق والأولىزوجات، أربع له يخلمح، ولم ارفردةأاا، واحدة امرأة له وحلى ردآ، الرجل حلق

كاففإ0 كالرهبان، ؤيكوف الماء، تزوج فلا و»يرمنا<، ؤسثك _J أذ بالإنسان ١واحدة! بامرأة فوكمج الزواج من بد ولا

الانحراف،ق وهع الفهلريه المنة هذه حالم، من وأف ربانية، نة الزواج أف ومعلوم المشرؤع،الزواج عن عرفوا الدين الرهبان، لانحرافايت، عل.يدة أمثاله الكنائس بذت وقد

وذقثواإلئالعثبقات،والخليلأتاا.

mm٢٥٧

فكرةصد المفتري الميي هدا من تمكثن التي الشيه، ٠العقدة هي ما أيري ولا العتيقة،المحرب هذه الزوجات تعدد عالئ نس أل إلئ ودفعته القرآن، ق الزوجات ثعدد لمنافه أ؛احها رحمة الزوجات، ثعدد أف مع والأمالسبح، الوساتل أفخ فيها يستخدم وأف

اممه.مواحدآأمام كان يعدل، لم فاي، الزوجات، يئن العدل الرجل على واشترط يريدها، مواءالرواج، له مبق الذي المحصن، الزاق يرجمون لأمم الملمين وهاجم

فليسبالزنى، حميعثا الملمين واتيم منكرة، جريمه الرجم واعتبر رحلأأوامرأة، كال يمدما وهو • الراجمتزإ أول، فلكذ الرنى من بريئثا كال مذ وقال؛ زان، عتر أحد منهم لهم؛فقال، زانية، يزجموا أف رجالأيريدوف رأئ، عندما عثوالتهم، لعيي منوما ثولأ

بحجرإإ•الزمح، من تريدا منكم مذكان الإنكاروالتعجب،مايدعوإلى الإسلام ل المحصن التزوج الزان، رجم ل وليي

التهوديتن،رجم حنث، افه.، رسول وفعل نق 3، ورد ثابت،، إسلامي حكم وهو ٠العامديه والمراة ماللئ، ين ماعز ورجم الزانين،

ألزإنهرألزإؤ،فاءدإءؤ تحالئ؛ قال القرآن. فهومازكوري المحصن غير الزاف جلد أما لإنإن^آذؤ،ي;اثأشإظم رأنه ملر

٢[.]الور:

وسيتموالظومح؛، بالير الناس دأرتم والعاسرة؛ التامعة الجملتين ق وقال الإبمانإامح< ددعوثم المعتدون، الأشمون وأنتم والعدوان، الإثم عنر وتجثم أنفنئم،

أنأشكم يه امتريتم ليئسما مخنتا، وكتمتم الحوالباطل، وألمتم اللكفرون. وأنتم وأنتمتعالموناا.عليتا مثروا

ؤيسضلهااليهود، ل نازلة قرآنية آيات، علقر الجملثن هاثنر ل المجرم يحلو ءصدهم وشهادة لهم إدانه ؤيعنبرها المسالجن، على

افهقول من أنفتكم^، وسيتم والمموئ بالبر الناص اوأمرتم دوله المجرم أحد وأنتمأدأ»،وثألثاسالزؤسول ه ءؤ عليهم؛ اليهودوالإنكار حهلاد-، عغ؛جلق

[.٤٤]١^٥: ةغقلو0ه ١٠٥١تازثآلكنتب

٢٥٨mm

والمموئ،فهميامروذالناصبالإ والفعل، اليهودمخالقهميىالقوو يتكئوهومعهم، الذي الكتاب بملول وهم ذلك معلوف فكيث يفعلوثه، ولا ذلك ؤيتركوف التوراة؟.

١٦٠وسمهم لمين، المعلى وأمحمطها اليهودية، الجريمه هذه المفتري المجرم أحد الناصوئهوا يه، يلثزموا فلم ذلك وركوا والمموئ، باليئ الناص أمروا ئظره ق لأنهم يانتفزاز،

يؤمرا•ولم الإيمان إلى الناس ودعوا معتلين، وكانواآيين وارككبر، والحلوان الإل، عن لليهودتتعالئ افه فوو من بالبامحلل®، الص اروألمئم لمين! الماتمام ق فوك وأحد

[.٤٢]آكرة؛ ه وأتم5ند؛زن وةكئي_اأنص اضل لادلمثوأألحل وؤ منعلينا®، تفتروا أن أنفسكم يه امأزيتم ®لشنما ت لمين المثتم ق قوله وأحد

يكآبم=كسوأ آن دوءأنث1يلم ءؤسثثامحوأ اليهود: علئ الإنكار ي عغ؛ل افب فوو [.٩٠]اصرة:ءبادهءه مذ دثا» من ثنييءعق ثن أه يلميق أن بميا آنزدأهة

ثمموحواأهمت أبيا، بانمنا ألايحلفوا عبادنا ®ولصتنا عشرة! الخائبة الجملة ق وقال المارئن*•الكافؤين وهذاثول، أويصمتؤ، افه يامم حالمافل؛حلفت، مذكاو يأى فقلتم أولا،

النهأل ؤيزعم باق، الخلم، وهو حديد، موضع ل لمين المالمجرم يهاجم النصرانيةالديانة ق وهذا كاذبين، ولا صادقين لا مهللقتا، يانمه الخلم، الناص عنير حث؛

افهلأف أوليضمن،! بافه فليحلم، حالما كاف مذ قولهم; ق لميذ الموكدبر طعنا. مارقين.كافرين الملمون صار ولذلاثا مهللما، بانمه الحلم عن نيى

صادقين؟باق الخأف1، يجيزوف لأمم الملميذ المجرم تهاجم لماذا أدري ولا ودعابافه، الشرك ص ثوعتا واعتتره افه، بغير الخلم، حرم الإسلام أف المعلوم وس تكوفأف الأصل لأف صادقتا، المسللم لوكاف حى باممه، الخأف_، ص الإكثار عدم إلئ

الخلف.أساس علئ وليس والتصديق، والصدق الثقة على قائمة لمين المبين اكلة ١والتعفليم! التاكيي. من نؤغ لأنه صادقتا، الملم يكوف عندما جائز باممه الخلفت، لكذ

كافرينؤيعتثرهم صادقين؟ بافه الملميذ حلفتح المفترى هال.ا يريفى فلماذا او_،؟؛لهذا مارقين

mm٢٥٩

لكنمن زئ كد الناس! ايها ءيا عشرة؛ والثالثة عشرة الثانية الجمالتين ق وقال عننذا أو مطلئة، ووج أو زناها، يوف مطلثها أو احرئ، بزوجته مثركتأ أريتة! أحد ■القهمين' نجب فإثا زناة، لا أطهارأ فكونوا ذمتم• وفعل زانية

الزوجاتيتعدد مرتيهلة كلها أربعة، الرناة؛أصناف، المقرئ كتابه ق المجرم حدد طليهنى فهوزان، بالطلاق صله له لكف مذ فكل زتنر، نظره ل الطلأى لأف والهللاق،

زانيةالمطلقه المرأة أق معناه وهدا زان، فهو مطلقه امرأة تزؤج ومن زان، فهو امرأئه •إإ فهوزان بثهؤة الرأة إلئ نظر ومذ فهوزان، احرئ بامرأة تزوج ومذ أيما،

الأل منتاه وهذا افه، محة لنالوا أطهارأ، يكونوا أذ إلى المسيين ؤثدعو مطكة!يتزؤج لا وأل امراته، يطاق لا وأل امرأة، من بأكثر المسام يترؤج

n؟؛،•'■م.نته:'1

ا»ةأا

سورةتهافت

فيهاوبئر المائدة، محورة المهرئ إئكه من والعشرين الثامنه السورة المقري محمى الفداءوحول ال،حوارسن، علن ^ ٥١انزلها التي المائدة حول الكثسه، المحراتة بالأفكار

جمل•حص ق مورثه المفتري وجعل الخلمن• يهاجم أل فها يس ولم والقالي، لكميكوذ محزأ-ما الثماء، من مائدة عيكم ااوأنزلا الأولى؛ الجملة ل ئال

وطهننا٠،يجؤغ، ولن ئك اؤلماف ؤمث وطعم تاب فمن ولأجركم، لأثلكم عيدأ، جناتناراضينامرصثا؛ا.وأذحالنا

طفعلن بناء عثوآلتهم عين اللاعلن أنزلها اش المائية إلن الجملة هده يثيرل يبده٤^١ أليزربما ميم أن عيش ؤهال عهجل؛ اف قول من أحدها وقد ايحوايقن،

[.١١٤ه]الماJاJة; ة١وأت٠يرأؤزتيث نتف، نىأشعتقؤئتابمد؛لآJإتاوءاغثاوءاث فمنللنفوس، شفاء فيه حثاطهورأ، ثرابق ااوهجننالكم ت الثانية الجملة ق وهال،

نمارحلمامثا،*.وطهننا0 يغطس، لن ٠ؤت٠ش١ وثرب تام، منهفشربوا للنصارئ، افه لجره طهور، حي ثراي—، إلئ الجملة هدم ق يشير

ولمبملشوا.وارروا الكلام.هذا ق نتتويفه ولدللئ، الحادثة، لهذه ذكر أي القرآن ق يرد ولم

مزاجهافداءويمتاكان كأس *إيالأبرارينريونمن الثاكة؛ الجملة ل وهال، زكثا«.

الفداء،ق ^j، الذي الرئ والدم ارالفداء، عن الجملة هذه ل المفتري تحديث، منالأعداء أف التحارئ فترعم النصرانية، بالأفكار ينشر أف يريد الكلام هذا ل وهو

وسال،وصلوه، فمتلوه، ؤتفتلوه، ليصلبوه قوآلتهم، عيي أحذوا والرومان اليهود ايام،بعدتلاثة يره من وقام الرؤح، له اعيديثخ ذللث، وبعد ذئتوه، ثم الملي—،، علن ذمه

الماء٠إلئ وصعد

mm٢٦١؟■•

دمهسمك وأف عسى، انته ؤبمثب أذ رصي الرب أل اشبمارئ ؤثزعم شه.الناص 3دئ الذي عيس م فالفادي للاحرين، فداء لكوو الصلب، علئ الزكي

الجملة.هذه ق الصرانيه الفكرة هذه المفتري ردد وقد ورئعهمنهم، وعصمة حماه اممة أف وأحبن وصلته، عيس قتل نفئ القرآف أ0 ونعلم

وماصلتوالإوماهنأوه رسوث، موم بمشأن امخ ؤدض.لهمإداقناتعالى• قال إله• وماثنو،لتي ١ عرإلا دءين ماثم تنه ثؤ، ش نه آنئلمن١ ٢^؛< يإة ثم ئ؟ع وأين

[.١٥٨- ١٥٧: ]١^١٠^^دائهإئؤالأئئمراع؛تاه يشربونالأبرار ءإل فهوبمول• القران، من أحدها الثالثه جملته ثصؤغ أن أراد ولما

ؤإةأمحارثنمحبنهم■مهجل؛ النه قول من يقدأحد مزاجهافداء، كان كأس من ٥[.ا0: كازئاه]الإنمزانها كاث

نفثه،ثجؤغ فلن مائدتنا على يثرب وطعم *ثتىآس الرابعة• الجملإ j، لقال فقدصارإنسانناممدتا«.روحه، تعطس ولن

افةمم الذي الشراب حوو الثانية الجملة ق قاله ما الرابعة الجملة ق يوكل المائدةهده من طعم من أف الرابعة الجملة هذه ل وزعم فيه، ئوهمنا واللءي للنصارئ،

الواقع.مردودة،تكدبها منه مبالغه وط فلذبمطش. منها ثربا ومذ فلنيجؤع، سوءثتيوه شدأ، ؤسهم سنا "قروا اللءيذ دجعل الخامة؛ الجملة ل وءال،

رجمتناعن أنسهم نممحوا إخوايهم، لي أئكارهم، دجمث أهوالهم، ؤإنم، أفعابجم، وموقنتألمولما(.قظلمواأنفتهم، يايديهمطوعتاأو

تدآجعلوا لأمم لمين، المؤيذم - كعادته - افه باسم اكحدثا المفتري يزعم وحبث،الأهوال،، وكذب الأفعال،، سوء هي؛ حرائم، أربع لهم ؤينب افه، وبيذ ينهم

افه.رحمة عن وحجيوها أنفتهم، ظلمرا وبذللثح الاحرين• وكرم الأفكار، عغيثل;افه فوو من أحدها عتتاء، يلقوف *موقن الجملة: ل الأحيره والعبارة

[.٥ ٩ ]ريم: عثاه يمث مؤئ، ألأموب ؤأئعؤأ ألملؤ؟ لماعإ خم،ينشم'-ظغ، ٠ ؤ #٠٠

wmi حررالمعجزاتارسورة تهافت

المعجرات،محور© المقارئ إفكه من والشرين التامعه السورة المثري محمي به.يرمتوا لم الذين للمسلمين وسمتا عليه، وثناء المحق® ٠الفرقان لكتابه مدحتا وجعلها جمل•ثماني لجملها

أييينالماين مصيى حق، لفرثان إنه عبادياالمؤمنون• اروهال، الأولى• الجملي ؤ، قال مقيمون®.الضيم انمين بأناعلئ ومثاىلعهدنا، تور، نورعلئ الحذ، لإنج؛ل اس

المص،للإنجيل مواقق وائه حق، فرقان يائه ؤيصفه المفآرئ، كتانه المجرم بمدح واشارئللناس، وميثاقه اممه عهد وهما نور، على نور فهما ءثخآكةم، عسئ على النازل

القريم•الدين على ين مصدق حق، لفرقان ررإثه فقوله! القرآن. من الكلام هدا الفري أحد وقد

مصلناؤ خيجذ•' اللب قول من أحن' الحق®، الإتجل من ايدينا الازلالقرآن أف فاف4نمئ [. ٤٨]U_: ئث؛ه ث؛ويثا آلخكثف ثن ع ع لما

عليها.ومهيمن والإنجيل، كالتوراة السائقة، للكتس، مصدق محمد على

مصدقناوجعله كتابه، على وأممطه القرآني الممى همدا المقري أحد وقد المص^مافقثاللإنجيل.ئذاكاصأ0الإط

كلامليس البشئ ألمه الذي الاطل الإنجيل أف ننهل• فإنا وصواب، حى وأنه اممه، كلام افه،عند س وليس حمتا، ولا فرقانتا ليس المقرئ القسيس كتاب؛ أن سهد أننا كما افه، والشتائم.الأكاذيت، س هومجموعة ؤإنا

ولمت،نل، من اهثدنتا لثنا يا واهقل<وات آمنوا الذين اوئاإ، الثانية! الجملة ق وتال وماماتواكافرين®.واهثدوامظمااهتاو.ننا، هذاالنور، آباءنامرامن

النورفيه الذي الوحيد أنه على المقرئ، كتابه على الجملة هذ ل المقري بمي وثحئرهمنل، من به آمنوا لوأنبمم ينئتهم به آمنوا وهممين لأشخاص وسس—، والهلءئ،

ماتواكافرين.وبذللئ، ماتواناله، اللءين آبائهم على

mm

وانمارى،اليهود من الأن حئ المترئ المس يكتاب الدينآموا عدد أيري ولا رثيوأته وبامحلل، مفترى أنه أعرفه الذي كل المتقبل! ق الأشخاص من به ستؤمن وكم

تعالن!قال الت١رخا محلواها التي المفزاة، الكب من تسعه ما إلن ؤيضاف حغاء، تذهب ؤءيه نهثا ردا ثا-ءثزآلثنلر مدرbJا أرديه مالتا آء آيثمة مئ منل أؤ

■ج،ناءبد،تب »اثاأؤد ؤإتنطل أنمر أس ذئب يثر مغ أو •شذ آنة» ألناي [.١٧]الوعد: ه ثتكئفيامحءيأ ألناس ماثثع وآما

الكفروالصلألانجاف عيؤنهم طمسواعلن الذين ®أنا الثالثت: زالجملة دئال ا<.الجحيم وأصحاب الش؛هلان حزب هم فأولئك دالعردر، والجهل

لمون،الموهم ال٠مارئ، يكتتاثه يومتتوا لم الذين الجملة هذه ق المجرم يهاجم فصارواالحق، وتزكوا عيؤنهم علن شوا تغروينن، صالن جاهلض ؤبمإهمكنارأ

الشيهل١ن.حزب من

الخاسرين.اشطان حزب من هم بالإسلام الكافرين أف القرآن ق اممه وأحرنا حنث:>زبآئديىألأإف ؤبجل؛ا آم ك *أتيم ^مدنيثآشلس فةال1عالنت

أصمأصنهلاسالأ;ها[. ،Jعني•من الفرئاو هذا لوكان الناس: من السفهاء ٠سيقول الرابعة: زالجملة وئا

المؤمنين*.من ومحنايه عنده، يلإمن لأيده افه

افهأوحن وحي الحي* ٠المزنان الممترئ كتانه أف الجمالة هذه ق المقري يزعم الحاديالقرن متنئ اممه يون لم لماذا وهى• حوله، تمار مد شهة علن وبجد إلثه، به

الذينأف المجرم ؤيعبز الناس• به لبمع ومعجزة آيه شوروش القسيس والعشرين الكتابذلك علن الذينثعترصول كان ؤإذا الناس، س الفهاء هم الشبهة هذه يثيرون

٠المقري! رأي ق الناس من الئمهاء فهم الملمون هم سموثره ؤ عيججل: افه قول من الناس؛،، من الفهاء ،رسيقول جمله: المقري أحد

[.١٤٢عثهأه]المرة; ^ؤشبيأتيماكأ ألثث٠اث

٢٦٤

افيقول من ا(، عنده من باية لأيده الله عند من الفرقال هدا لكن ارلو ت حملة وأحد

[.٥٠ئاائهلاس،ت:

ومعجزات،بايات أثدتاه إثا الناس ايها رريا ت والسائمة الخامة الخملتن ق وقال والأتزضالأكمه ثمننا أما والكفران. الشرك وأخل والشعلادا، والجاف الأس بها أقر

آلأيتاياي تطلون؟ ذلك م ٢٣آلاما؟ اسع وأشبما الموتئ دأخيا محكدون؟«.

ايدهاممه أ0 ؤيدعي الس«امة، الجملة ق أوردها التي الشبهة على هنا الممتري يرد الإنس١٠حا وأقر اعترف التي الكثيرة، والمعجزات والآياتا — ثوروثى القسيس — هو

منتثرةثوروثى ٠عجزارت، إف ا سلام! يا اء، والكفران الشرك وأهل والثيإان والجاف لمووالمأيها رأيتم أما وعجمي! وعربق ولكم، ومب وجؤ، إسي كل يراها الخياة، 3،

^^سمبيبماطامسثشوزوش؟؟.ؤإحياءوالأبرص الأكمه شفاء ت مثل بها، اممه ايده التي المعجزايتج يعص وذكر

الجانحين!.همتى،وإشباعآلأذ، ءفي4آكةم،مريم ابن لعيي هي بل المتنئ، لهدا والمعجزات الأيات هده وليش

منهد.>تةمحإ آيا ؤدرتدلأ؛اك مادت قال القرآن• j وردمصها وقد دلإأثاهإ.بددزآف آللييلأثج؛بتود؟؛ؤن قثأبيكثست لاقم رتظمألآءن

إنيمحهطم دماممخ-محاؤ، دأ؛زك مثا دأسفمحإ ةلآبجتتثحوم،أمققديمح آلآكمه ه]ألءمران:ا،أ[.ئوتك ي،ثإفلآئقثم'إح

عديدأمرات وردت التي الأة من تكديونء، آلائنا ءفأي عياره! المفتري أحد وقد تالرح٠نآ•رأكاقكد-باتيه ءالأ؛ مالئ؛ قوله وهي الرحمن، سوية 3،

الإنجيل3، لقويا محيتا خما، مقانتا أنزلناه >اإنا ب: البملإ 3، وقال هزقاوأوق لا؛دلءا3،إنجيلحق، وآئاواحد، واحيأ، فئتثنا ^^١للكافرين، الخق،

والثهتان٠ا.الضلال ولاأهل ولاينحهاالقلأن، أومكان، ولانذيرازمان حق،

mm}٢٩٩

وقالواهدامنماتجعوا، كئوابأيديهم "والذين السادسة'عشرق■' الجملة ق وقال ممايأفكون؛؛.لهم وؤيل أيديهم، مما'كسغ لهم ميل يثنتاقليلأ، ليئثروايه افه، عي

علىبالأفرا؛ الجملة هذه ق ؤيتهمهم لمين، المعلئ هجومه الممتري نس اش،عند من هذا مولون ثم بأيديهم، الكتاب مميول فهم افه، كلام وتحرف اض،

يتفلرهم.والعذاب والويل قليلأ'إ يمسا به ليفزوا وهنأدايوي>وأمحأ ت عجل اممه قوو من الجمله هذه المقري وأحد

هةائلئومك^> تهم عقلوه ما بمني ين بم-زذوئه> ءكئم٢ثوذر ممعوئر ننهم '؛اف [.٧٥]المرة:

أص؛،ثكئ؛زن هئغة ميئ ؤ I المامة الأية من آيات ثلاث بعد عأجل قوله ومن أيدميلليممناكتج£،

[.٧٩ل١كر٥; عتوي،4 بنا لهم ووني أعمالهمسوء وتبين وتفضحهم، اليهود، عن تتحدث سياقآيايت، ل الأيتان

ثماف كلام يسمعوو كانوا فهم اممه. لكتايت، تحريفهم جريمة عليهم وسجل وصفاتهم، بأيديهم،الكتاب، أحبارهم؛كتيول وكال اض! عي من أنه ؤيمينهم علمهم يعد يحرفوئه

أ.اض عند من أنه يرعمول حيث، افه، على وةنذبوف أوالتاؤيل يحتمل لا للتوراة، اليهود تحرف ل صريح قرآني ص الايات وهذ وهمه، عملوة ما بمني ثى ثر اممه ٠ؤدنمثول فهم الاحتلافه،

ه.أش بمد من ةإثؤ0نذ\ ثم ممثوثأ'هث،أدبأ أهلوعلي عليه مطي التي الصريحة، الاياب -|ن. المقري المجرم فعل ماذا

ا.اليهود؟ أسياده على وتإءلبق المحرفين، ئه لكلامالءمفس هم واعتمرهم للملمين، وصزهها منها، وأسياده وقومه مثه برأ

قللا!!.ثمتتأ به تثزوا اطه عند مذ هن.ا وقالوا سمعوا، ما يايديهم كتبوا الذين فهم افب،

الآعأ<٣ -

ولمعاليه، حاقفلوا اامسالميرإ وأف امآف، بحمظ يعهد افث أل بمينآ المعلوم من اض،عني؛ اثرئ هوالذي الممتري هذا أل يقيتء العلوم ومن؛ واحدآمنه. حرما يإزتم\ ووير،افراء، من، يداه كتت مما له ا؛ول، عليه اممه منر الكتاس، إئزال وزعم الموة، واذعى

يل!!.سم، م، ي، مما له

3،لامملوا الفائز: صائنا من الإئك أئن، رريا عشرة: س الجملإ ؤ، وقاو فأنتموأصلوكم وأصلواكيرأ، صلوامنرنلكم، قوم أهواء فقداتبعتم الحق، عتر ليقكم

الأحثروناا.

الثمينهنميحته لهم يوجه والأهاكين،، بالقالين، الملين، المجرم يمم، أف بعد مثلهم.فصلوا صالين، قوم أهواء اسعوا لأمم ليقهم، ق يغالوا لا يأل

وتنصحهمالصالينرا اشارئ ثدم حكيمة قرآنة آية من، الجمالة هذه وأحدالمقري دينهمحقتر1، مأوأ لا قآهل^لآءتش، ^٠)، عئقلت افه قوو وهي، ديتهم• ق يعلوا لا أف

ثى3أكأوأ=فثياوصتثزأص، مو ئدصثثرأين مم أنتآء عترأل>زولأ [.٧٧]المائدة: ه ١ضير،

رقعوهحيث، ءفيهآلتأم، عبئ إلراء ي وبالغوا ديتهم، ل اشارئ غار لقد والفرقانأثاعهم، وأصلوا بأنمسهم صلوا الدين، رهبانهم أهواء واسعوا الألوهية، مقام إلا

الثميإ،بمواء عن، صلوا اللمين،.به ؤيصم، كله، هذا من، مئه أهل يثرئ المقري والجرم

حنقواآحرين، لقوم نناعون للكدمح،، ارنناعون عشرة: الثامنة الجملة ؤ، وئال، فاحدروم،ذللن، أوتيتم وما هذاقخدو، أوتتم قد لكم• وقالوا موايمه، بعل• من، الكلم الجاءلين•وهادافل بالحي،، دقثريم بالياؤلل فامتتم

فنلهم،سوء وكثمؤ اليهود، ثئفح كريمة، آية من، الجمالة هذه ال1تري أحد ■هغيهنر:اممه قول( وهي، فيها. وتلاشت، كلماتها ، وحرفالمسلمين،، ثنءم وجعلها

،ع^١ ١٠ألمت> ين آذم ف، دثثدعودا آكبزنت> عمزنقي لا دتأهأأووث، ه ؤ

mm٣٠؛

سكئرزىهادوأ أئن وثث دلزمحن إآءددي-ث سارتبثن إن .،ثؤ0 مدانمسف، بمئد ئ آللإ .لإ'ؤ0 ؟^١٦ لت ا-متن ءش

منىآمموقنكأهثليمغركثث ذئنتع» إروظ* ومن كنوووأ وؤء لت ؤإن قحدوه اأ[.]سة;

ءاحونبموم سكمك^\ شوك\إلصقنب ؤاويحكأق؛ل؛هاد9[ ام• قول النونوقول ممآ'مين■ سماعون للكذب، انماعون المقري! عند صار ه لتؤ>وك بعدمن الكلم *"حرفوا المقري• عند صار مواتيع-هءه بمني ين الكز ؤءر؛ئوف

صارآحدرثأه يوؤ، لت ؤإن قحدوء ثدا رتئن إن اف؛ وقوو مواصعهاا. وهكذافاحدرو0اا. ذلك، أوتيتم وما فخدو0، هذه اوتيتم قد لكم *وقالوا المقري! عند

والادعاء!!.والأفراء والتلاعب التحريمح يكون

إءا

V.Yالأمة

ررالئالين((محورة تهافت ؤء

وجعلهاالإئك هذا من والثلاثون الرابعه السورة هي القالين سورة جمل.سع ق الممتري

الظالمعالئ وأض الخق، ثوب الياطل الشيطان ح الأولئ: الجملأ j ئال سلمألنولم1ة،وسممحرممئوااضل،وةاولأوبمح: جلماب أحو(«.

ؤيعتمرالكريم، ما0 ؤدكدبه ؤلمانهم، عقيدتهم ق المسلمين المجرم يهاجم عالئومرة الحق، ثوب، الالل ألبس لأنه الشيه؛لان، من وحسا وصوره القرآن آياسم،

له.أولياء جعلهم الذيل الملمين، كلاممن وا■ءثتنها ماشرآ، صريحتأ كذيبع الإخلاص سوره المجرم وكدب،

اض.كلام من اثه فزعموا للمسلمين، به أوحى الذي الشيه؛لان 0متبمهندلمأق؛يتقن 0 أثط ئ م ؤء ظ: ٥١ض

كمحفموالمد4ل-مرءالإخلاص[.0لثميرل-ن ببا،ؤيثلأب الشيطان، قول من ؤيعبرها الورة، على الكداب!علق والمجرم

بينكملي يكن ولم اولد، ولم ألد، لم الأحد، رمحم أنا لأوليانهت الشيطان *وقاو ويقول،ت كموأأحالا.

أخيركما القران، ثلثؤ تعدل وأما اف، كلام من الوره هذه أف يؤمن المسلم ؤسن،ؤيئتمه مسالم، كل عقيدة على يثتدئ الكذاب المجرم وهذا اقوه^، رسول إلنيه أوحمي الشيلان، كلام من بما نومن اش المورم هذه له؛ ؤيقول ؤيتفره، عقيدثه

أ.أ الميهنان ولي أنه مع اغ، عند من رمول أنه تزعم الذي محمد، وليه المن،المذل، القاض ^سلاك،الإار،احاءار، وةاووالخط1أن

تتعينوزا*.ؤإياي تمدون، فإياي النني، الصار الماكر المنتقم،

wm\

يعرضوهو قوشن، بين ووصعها ش، اسمء عثر أحد هنا المجرم ذكر أنيجوو لا معان اقو الئ ثيب نظر0 ق لأتبما اش، عالئ إطلامها يرئ ولا عليها، والمحبةالرحمة اقوحاب عن طغى قهى -٠١، يوصف أف يجوز لا افة لأل إله، تنشب

ينزللم اممه أف يرئ ولذلك مدل.. ضاوجتار ماكر إلؤ إلن وتحوله والفداء، واللام ١الملمين إلى الشيطان وحي من هي ؤإنما الأسماء، هده

التيالفاتحة، سوية من آيه القبيحة حملته من الأحيرة المارة ق المجرم وثئذب هثننعثث وإءف تثد ءؤإ،ك يوم كل الصلاة وحارج الصلاة ق لم مكل يقراها

]الفاتحةت٥[.

نحتهامن جرى جتات، لكم أعددت رالقد دالوامة؛ الثال؛ة الجملتض 3، ومال، زتء،الشيطاو اء ألا تشتهون. ما وثل عين وحور اء ؤنوولداه حئر فيهل الأنهار، الكافرين®.لأوليائه وما حنائه، واءمحت،

ولاعليها؟ ؤيتهكم منها ؤيخز المين، للمافه أعدها الش الجنه المجرم يهاجم ليخدعهملأوليائه، الشيطان من وعد هي إنما المؤمنين، لعباده الله من وعدآ يعتمرها

أعددتالملمين: لأوليائه قال الذي هو الشيلال أف المجرم ؤئزعم عليهم• ؤيفحك ماوكل عين، وحور وولداك اء محنحم مها الأطهار، تحتها من تجرى جناي، لكم

—زعمه ق - تشتهون

صالوففهم الشيaلان، أولياء هم لمى الملأك ئعيم، ولا جنة توجد لا أنه ع ثتظرهماثراا.

الشيلانساء ®ألا لهم• نتآ لمون المجعله الذي الشيطال المجرم يشتم ولذللث، جناته®،*وساءت المسلمين؛ لأوليائه الشيطان وعدها الي الجنات يشتم كما رتآ®؟

الشيطان.أولياء من كافرون، بأ-ام الملميذ على حكم وقد ورسولهمالملمين رب عن المجرم تحدث السومة واللهجة الومحؤ اللغة بآذ وقرآذهماا.

٣•m• m

دلاظوا لا أئ مادا >ثنئبم دالاده الخامة الخملثن ذ دئاق يأمرونعيادنا من صلوا الديى فجاء ئجورأ- ولا إئم-ا يأتوا ولا يرنوا، ولا بمرقوا ويونتاقونتا سحتا انا ذلك لساننا، على الرنى ؤييحوف المغانم، ؤيحثلوف بالقتل،

ولالهانديلار،.سا لقؤلتا كفروا الذين يجد ولن ثكتا، القرآن.ؤكدب الملمين، ؤيثتم اشبمارئ، مش أهل على المجرم بمي

ولاسرقوا ولا يفتلوا لا بأف عبادنا راووصنا ت قوله ق اشبمارئ الممى يمدح مايفعلوا ولم الوصية، بيذ التزموا - زعمه ق - لاثهم قجورم، ولا إيمتا يأتوا ولا يزنوا، افه.أحكام حالم، الحقيقة ق معثلمهم أف مع _،! افه ئهاهم

الن.ينالفجاء ؛ ٢٠٠^٠۶ؤيقول، يالصلأل، يصفهم حتحا المسلمين، يشتم دللثج ويعد عبادناء.من صلوا

قالوالكيائر، المويقات من مجموعة ارتكاب، المسلمين إلئ الجرم وس_، الزئ؛،.ؤيبيحون الغنائم، ويحللو0 بالقتل، اريأمروف عنهات

الذيالإسلام، ق القتال وبين الثلاثة الأفعال هذه بين يربط المجرم إل منهمؤيأحذون يقاتلوئيم، الذين الأعداء يقتلون اللم.ين لأن سدة، يحاربه

قحرائم وهذه للجاهالين. إماء ويكن سبايا، القاتلأسم، منهم وثاحذون الغنائم، وأباحالأعداء، من المقاتلين وقتل بقتال المسلمين أمر اممه أل ®ع إ القثرى ثظر لكنزش! و>وبن6 ولم بالثبايا الأستمتلغ وأتاح سرقة، يعتبن، ولم منهم غنائم أحد

•وبمرىأ ؤيغالط يحرف المجرم حكملأي ناسخء الإسلام يعتبر ولا الشرائع، بين النسخ وقؤغ المتري ؤيتكر

أساحا!!.لأونردإ؛الإلأم لأنه فيالهوديةأوالصرانية، لثئناولا سختا لمولنا كثروا الذين يجد ®ولن قوله• المقري أحد وقد

جقء،آقملأهبملآء،ع،ثلت ١^ قول من أسعئلأه]ء1ط:ا؛[.

m■ m r.A

ررالإحاءاامورة تهافت،

بينالأخوة إلى يدعو أنه فيها وزعم الإخاء، مورم السورة هذه المقري نمى جعلوند للأخوين، قل من به يقومون بما الإخاء، أعداء هم المسلمين وأل الناس،

جملة•خموعرة ل السورة الخمري

وهدبماكمواحدة، ص من خلفاكم إنا اكاش: أيها »ا الأولن: الجملإ j 3او قالعداوة وثن، منكم، ءلائهه وأصل نزهكم، الشيهل١J ولكن إخوة، فأنتم الميل، مواء

تةتاوناا.زلتم وما إخواكم فقتلتم تقومكم، فهمإخوهبالخطاب، إليهم ؤثنحثسؤ الناس، إلئ الجملة هده ق المثري يتقرب

الميل!.مواة هداهم واف، لإنسانية، اق

وملأأصلهم حيث، لليطان، امتجابوا بانيم إياهم واصما الملميذ ؤيتم يجردأف علي حريص إنه الثيهلان. لأمر تفيدأ إخوائهم فقتلوا حقدآوعداوة، قلوبهم

للناسمإ،أعلءاء يصورهم وأن بالسيطان، صلثهم يوس وأن بالله، صكهم من الملمين إ•علتهم يطرت فد الأخرين فئل شهوه وأف

أحدعلى ولايغنموا يمثلوا، ١٨عبادنل الؤوصن؛ا والثالثة: الثانية الجملين ق ونال وماءنارجهنم امتحن خسة كلمه له أوئال، مريرأ، عقاينا نال، أحي على حثي، دنن أبدأ،

مسوولأ*.كاى ١^١^ فاو دلطد،

عادهعلى حرم الثه أل فيه ورعم الثه، على افتراه الذي السابق، كلامه هتا يؤكد قومالتزم فهل ذللئح؛اأعن.اب، نتل ش كل وهدد عليه، والحقد والحنق ا؛ا-أ، أحد قل الحروب٠^١'—، ق الجواب، الأحرين؟ فنل عن أيديهم وهلكقوا بكلامه؟ المقري هدا

الحروبملفات وق فتلوا، من فيها وفتلوا المسالمين، بلاد على نتوها الش الملمية أمريكاامتعمار وآخرها الغربيون، المستعمرون منها التي الحديثة الاستعمارية

ا.والعراق لأفغانستان

٣٠٩الإع؛ا

وقدحرمناقلهاؤإلينامرحئها، ارإثاوهبتاالتمس I والخامة الرابمة الخملتس ل وقال *راجعون" إليكم ولاهم يخالقيهم، فماأقم ماحرمتا؟ تحللون فش تحريما،

ؤيرجهكان• سبب لأي نفس، أي قئل تحريم ؤيوكد الله، باسم المفتري يتحدث ا٠عياذالله ؤمتلون اطه، ماحرم يحللوف لأمم ؤيتمهم، للمسلمين هجومه

ؤإنمامهللمأ، إنسان أي م يلمأ؟' لم فاة اض، علن فه مثري وزور، كذب، وكلامه المثل.مايوج-، ارتكلم، إذا وذللث، بحق، الإنسان مز دآباخ حق، بدون الإنسان محتل حرم

التمسثنلوأ ؤولأ تعالئ؛ قوله منها القرآن، من عديدة آيات ق صريح وهدا [.١٥١تالأنع1م: الجزه هئئاو -مم ١^،

امرئدم يحل رلا ه' افه رسول، ذكره ما الملم، محتل تبيح التي الأمباي—، ومن رللجاءةهل الفارق لدينه والتارك والنفزبالض، الزاق، الثب، ت ثلاث إلاياحدئ منلم

الملمين،علئ الكافرين؛الاعتداء قيام الأحرين محل سح اش الأسباب، ومن جقبذ دأ-مندلم مممثوثم -تئ ١٠٥^^٥^تعالئ؛ قال، بلائهم• واحتلال، وقتلهم وقتالهم

[.١٩١ظيآئئآكله]مة: ثنضثا،يعصكم وأحبوا وآمئوا ررفؤبوا والمابعةت السادسة الجملثن ق وقال

والكافرين،المؤمتثن علئ الشمس وتشرق الصادقين• أماءا فكونوامن وأحيواأمناءكم، لعثكملإثدون"•فامعفلوا الأبراروالطالخين، علئ الغسث، ووئد.يى

وعدمالأجرين، ومحبة والإيمان، للقربة المسلمين إلى الدعوة المفتري يوجه وكاقريز،إ•مو؛بتن الناس، جمح بطي هوالذي اش، محي فأمزهم فتهم، التدخل

عليهالذي بالخال بمبلوا أف المسلمين من يريد إنه المتري، من مغاليله وهده ا.أوالإنكارعليهم الاعتراض وعدم أصحائه، بمايثوامع وأ0 وأذيزصوابه، غينهم،

ورفضعليهم، والإنكار الحق، وبلغهم الأضن، المؤمنينبدعو أمز اممه أل مع ألثاييىعق قهداء لهكو>وأ ومطا محه جثألثقلم وكو'هق و نعالئ! قوله ق كما بامحللهم، [.١ ٤٣]القرة: ه سهيدا تؤآؤ ألئسوق ؤقؤث

(.٦٨٧٨البخاري)\(وو\ه

Iلا»أ؛

موثئهوث إلمنروب إلثا؛تد،همجت أثق ثن ؤسم-تم تعالى؛ وقوله [.١١٠عمران: ناو ه أق ألمنهمحفردمحتون

وصالواالصالحاتالحي ٠اوالذينمحوابالإنجل والتامعت: الثامنة الجملثن ي وقال اليريةثث هم أولتك ورسله بالثسا؛لان وآمنوا باق محروا دالذين الريه، حتر همم أولثك

وتوبوا،واسمعوا القديم، الحي إلئ فارجعوا الباطل، ظلام نل الحمح، نور دهملنا أجمعض• ,٠ واسعواسننافإثاثغفرلكائين

بالإنجيل،المومول هم نفلره ق والمومتوو بالإنجيل، محصور المقري عند الحي وآمنوابافه، كثروا لأمم الة، ثر عنده الملموف المنة، سر وغترهم اليمية، حتر هم

بالل•من فه هم عما والتخن، بالإنجتل، الإيمان إلى وهويدعرهمم ورسله، بالشهلان ^؛٠٠ون عهءبمل• اف هال، الية• ورة من الرية وثر الثيثة أحتر ءكر وأحذ ~Ut•٦ ]المة؛ ه ثرآلزبي أويى تحح:إيتيه أ'لكثس> كشرامنأنل

الئيهونحت والمشركض، اتمحا، أفل ن كثروا الذين هم افب منان ي امة نز الصالحات.وعملوا آمنوا الذين هم

وهواه،مزاجه على ومحتثله العورة، من المعى هذا الخفاري المجرم وأحد شؤسواهم نن وكل ، هو ههمه خن، - فقط بالإنجل أموا الذين الهنة خز وجفل المسالمون.هؤلاء مقدمة وق باق، وكفروا ورسله بالشيطان رأيهآموا ق لأمم الهثة،

واستغفروالهمالمعتلين، "ولانقموامن عشرة: والحادية الخاسرة الجملين ق وهال، لاالقتلوالانتقام،والعمران، الأمه منتنا لايتعفرونللمذنين، ولأيعةؤلن يعثرلكم،

فاوهتداكاذالون«

عليهم،بمكتوا أذ اللميذ على فيجب الملمين على معثدون اعتدئ إذا إ؛منهم أوينتقموا أوبماتلوهم بمحاربوهم ولايجوزأل يجبوهم، وأل لهم، بمثعفروا وأل

يريدإو4 السالمين، بين سركتابه من بندقه الكلام هدا ق المقري المجرم يئرح ؤيئهولبلائهم، ق يطمعون عندما والمليسن، اليهود من المعتدين يجوا أن مهم

m' m٣١'

والمالمة،والاسغفاو يالمحة الخدوال مايالوا أل عليهم يجب عليهم، ؤينتدول حرايهم، فيمممالمعتدين قاثلوا فال والقتل، والحرم، والقتال بالانتقام يهابلوه أف يجوز ولا

مهم،ولأمحتياإبمريمالذي الهجومي، الفكرالجهادي عن يتخلوا أل الملمين يريدمن المجرم إف

إليه!!.المجرم هذا يانءوهم الذي التنازل،، الساللم المكن مكاثص وأذيجعلوا المران، تخادعونوها آقتوا، الذين وتخادءول ١٠عشرة! والثالثة عشرة الثانية الجملتين ل وقال

لأسوافيالأرصبى(،شا:)إنماحلأJشعرونا٠,ولكن ألأإثكمالمسلون، مصلمحون( منآيتين ؤنأحذ والإماد، بالخدلع المسلمين الجملتين هائين ق المجرم بهم

الملمين.عن تتحدثان ؤيجعلهما المنافقين، عن تتحدئان القرآن ٢٥مسإين؛ن النافة؛ن: عن ^ ٥١قان،

ه-ها..كئتدعولأقوال؛بمءاننوأدنابمدعوقإلاأنئس4لمو،ناد؛انثأثهالذينيخادءول بامم ؤيصفهم الملمين، حما ؤيهاجم الأيتين، المجرم يأحد

منالأحسرول امم ؤثخترهم فقط، اشارئ من ئه أهل وهم اممه، هماي من آمنوا أنمنهم!.إلا لايخادعون لأمم الخادعة، هذه

اللهم محل محادا ؤ الإصلاح: وزعمهم الأرض j( النافقين إفساد عن الله وئاو هنقمن مأكسدوثوءلا ^^٢ ٢٥^^،دثء-دوأؤ،أ'نيا٠الوأإثا

اا-آلاا.]البقرة:

ؤثخاحلتهموالإفساد، الماد لهم ؤمحب الأيثن، حاين المسلمين المجرم يهاجم ئيداء-باستفزازوشتم

ذللث،بعد ؤيزعم المسلمين، حا ؤيشتم القرآن آيات يأخذ الجرم، عادة هي وهنه إ!.القرآن معارصة ق نجح أنه

٣٠١٢mm

وآمراالحق سة سايزاإلئ ارئاذئوت عثرا.' دالرابمة عشرة الثالثة زالجملثن وقال اياتعلكم كلى إنما الناس! أيها يا صيودأ. عته وصندتم اصكيرتم الحق بالفرقان واقخنوةالش؛هلان، ؤ-ني فلاممعوا الظلمات، الئورإلئ س ؤثخويخح مصللأت الشيطان

عاووألوودا«.للدعوةالاسجايه ثرفضول حيث وشتمهم، الملمى عنير هجومه المجرم يواصل

عليه.المنزل بالفرقان الإي٠ان لهم الوجهة

الحق،بالفرقان وآبتوا الحق، ئق إل مالوا لجز *ثإف ةول،ت المقري أحد وقد ءآثترثاواإق ثإدامث، ؤ الماشن: و افه قول س صدودي، محه وصددئم امتيرتم

اا"؛ا.ه]النماء: ثاك>محنودا يمدوف آلثثسن ثأتت اد-رل،آهوإئآثسوفي علىشاهي واعئزها بالمؤمنين، وألممها الكافرين، المافقى ق اكازله الأيه فاحد

واسمحارهم.وصدودهم صلالهم وحيتاواعترها القرآن، آيات وهاجم الملمى، فيها ثتم فانه الأحيرة الجمالة أما

منصريحه ماآيه المجرم وكدب الفللمات، النورإلئ من المسلمين ويحرج الشيهلان، من القرآن.

أهيقرأ ^سإلإؤ أزل ند ءامأ آقن الألف كأؤي، أثن قول• عغئجل اطة ألوراذ أظمحيت، من ألصثإثت؛، ؤمأنأ *\تث\' آوين لثئ جني ءلإؤثلثتي٠آم تئبأ زت،■

•[ ١ -١ ١ • ]؛_؛،؛ ه عنتهاآ'لأمتر من _، خن يحلن صتيما تتتل اس ئوين وش عليكمتش إنما الناص! ايها ايا قاثلأ! ؤثتتصها ؤمارصها الأيه هد يكدب والجرم

••٠ • الشيهنان• فلاسمواوحي الوررالفللمات، من لثخرحكم مقللات، الشيهنان آيات عليكمدش ٠لإد٠ا الجرم! عند ، Ljl?،ممزه آس ءوؤءايني يني ؤ حمله

إقأله|اثةا من ألقيكن نلوإ ءامتؤإ آبين جي وجمله• ممللأتء. الشيهلان آيات الفللماتء.النورإلئ من ®لثحرحكم عندالجرم!

كؤم

[wmلا"اإ

يأكألولوالذين سيكون؟ ءك؛ما والشراب الشام عن إمساكنا الصيام يكن لم ؤإذا ;إمحكايملأ >نأكبمكيأ قاو-ش: اسين. كالأتحامهمالكامونويوا

ل١٢ؤ'مح١'صسيىكاهس:فكاكمؤشمآب وموتكم أجسادكم ؛رترهقوى والسابعة؛ السائمة الجملتن ق وقال

لص-ئشكمشهرجشما j الثة وتأكلوذ طاعمين، بمن تكونوان ولن بل، من طبمئم ما لاأ-ملاصماءفاثه صوموا، ألا لكم شص وصوركم،

لأنهمفندمهم صيامهم، ورقص الصانمن الملمين علئ الهجوم المجرم يواصل عدمؤيختبر أ قبل من الشام يتناولوا لم كامم يمطرون، عندما بنهم أكلاكسرأ ياكلوف بنهم•الأكل ثم الصوم ن ص الصوم

للناس،حدودكم وثصئروو وجوهخم، رروثكلحون الثامنة؛ الجملة ق وئال، .٠٠المنافقون القوم ذلك يفعل ؤإنما صائمين. لثئلهروا

بصيامهم،وبماحرو0 الأحرين، على عندمايصومونبكيروف بامم المسلمين يتهم ويخبرهممناشن•

والعينواليد واللسان القال_، صيام الحي الصيام اءانما التاسعة؛ الجملة ق وقال أومتحميزه.جياعا أكتتم مواء واليعي، والمنكر الفحاء عن

الفحشاءعن الأمتتاع ؤإنما الشام، عن إمساكنا ليس المتري نفلر ق الصيام والنكروالبغي.

عبادةالصيام لأ0 الصيام، كيفة لتحدي مؤهل غيئ والمفتري صياما، ليس وهدا عنبالأمتناع النئ أمز وقد العبادات، وكيفية معي وتحديد ببيان افث تكمل وقد إسلامية،

ألآ:بج؛ين^ئأوأنمؤأصبجلؤ>آص الاول.قالتعالن؛ الشاموالشرفإئ .[ ١ ٨٧]الهرة:ه آقنز ^١٢^ ٠٥١١أينإ يو(أنمذث ألأكف ألتإ-

ؤإذاالصيام، وليس اامدنبول فهم الصيام يحنوف لا الصائمين بعمى كاف ؤإذا نفسه!.الصيام ينكر ولا الممارسات، تللئ، فتنكن حامحلتة، ممارسات< ق يمعو0 كانوا

mm

ررالكنرا،سورة تهافت

٣١٥

ومرادهالكنز، محوره المقرئ إفكه من والثلاثتن الماسة الموره المقري سمى الأمواليكنز واههمهم كعادته، الخلين على الهجوم فتها ومس الكنوز، الخال بالكنز؛

جمل•يئ 3، وجملها الاخرين• أموال على والأمشلأ؛ ولهبها،

عليكم،سله، ثوبوا إذ همادنا؛ من صلوا الذين أيها ؛ريا الأولى؛ الجملإ ل قال وماالموامت،، ملكوت، بداخل هوام بمع مى فلمس والخقوابالمؤمنين، الهدئ، فابموا

فلالهثدون®•الحؤر، الميل عن بمدكم ؛راق، زحرفت، الدنياوئ الحياة بأ سوفمنها؟ المتري ثني مو ما لكي فته، شيء لا صحيح الجملة هده ءإاهر

السالخين.فيها نيهاحلم الش اللاحقة، للجمل مقدمة يجعلها

الفدأ،رظئه 1ا5ل4 محزأ الدن؛ا تكتزواو »فلأ الثانية: الجمالة و وقال تريهولا صدأ ولا موس لا ■صن، الأحرئ، و امحردا بل النارقون، وترقه

المارقون*.

الإنجياليه،الخفاهيم هال اللين على لهوينثر الأناجيل، ل وادة الفكرة هده مجردكلامأنه مع الأخرة، على المقبل الدنيا، الزاهدل الثاصح، بمفلهر خلايا ييفلهرمن

خالمه!.من أول، وصاحبه يقال، أمواله،ويه؛، ياؤ، ونمى بمثل، أ0 أحن-كم رامحرصى الثالثة؛ الجملة ق وقال

أذبمامثكمكماثحبوذ الأحرين يعاملوا بأذ وصينا ومد صائنا، من لمركم رمحلأ تش الأخرون؟*؛

الجهاد،فكرة ؤثحاربج اللين، علن هجومه الجملة هذه ق الجرم يوجه اللينعلن ؤيكر أموال، وأحي• ومز قل من عنه يتح وما الهلاممن، الأعداء ؤثال

يالثل.يالعاملة ذللث،، فعل

اث'؛7 ; •

:•--مآnvلاصق(

والمتل،العدوان عالؤي يقوم نجده فإننا لمن، الممع قومه تعامل ق ننفلر وعندما ونقولقومه، إلى مواله ونوجه الأخلاق، اد ؤإفالبلدان، واحتلال الأنوال ومب

الفلماذا أشخاصكم؟ ؤمتلوا أموالكم، ؤتتهبوا بلادكم، الملمون أذيحؤ اترصوف ت لهم عليهم؟تحرموئه ما لأنفكم تييحويآ ودا لأنفكم؟ ترمحوئه ما للمسلمين ترصودآ

الملمينئعاملوا أف علكم عدواكم؟ أمام الوقوف حاولوا إذا بالجرانم ثتهمو"ام ولماذا يعاملوكم.أذ تحيوذ كما

الأنبياءتعقتإ وبه الشريعات، هومحة ®ذلكم ت والخامة الرابعة الجملين ز وقال اكاسمتلوذ راحوا بل يجعوها، فلم الخى الإنجتل ز ث آبادكم وسمع دالمرنلين•

يأنمالإليهم أوحينا بانا الكدلمف علينا اقروا وقد الأموال، محبملموذ الئاء ييجوذ .٠١المجرمين

ورفقهالإسلام، ل والقتال الجهاد عن الكلام من المقري المجرم ثمل لا ذلك،عن التحر إلؤي المسلمين ودعوة رهابما، ؤإ عدواننا واعتاره له، ؤإكاره ومحاؤيته

•مجرمزإ كافرين كانوا الجهاد، على وأصروا بمثمحوا لم فإل يقولونعندما الكدب، الله على بمتروف المسلمين الجاهدين أن المقري ؤيزعم

بالقتال.أمرهم هوالذي افه إف تلمن الأموال ومف النساء وسبي الرجال يقتل محصور الجرم عند والقتال

الأخروقمعل ن؛ ن يدكن لم ولكه الأخرين. علئ واعتداآ إرهاب، فهو الملمين، مافعلهوعندمانننلرإلئ ووهساوءلأما وتين، واحتلال، وقتل عدوان من بالمسلمين،

بهمالملمون فعله ما أل نرئ فجرائم من الحدس، العصر ق يالملمن المقري قوم همواللون المعتدون، المحتلون هم قوته أف مع وذؤ\ يكاد لا وقتال جهاد من

ويلدانهم!.أنفسهم عن الدافعون المفللومول، وومحلته،وماله نفسه عن دامع إذا مجرمنا، عليه المعتدئ المفللوم يكون فكيما

المفتري!ا.هداهومتهلق عدوانه؟ ق صوانم، على المحتل الفلالم المعتدي ؤكون

٣١٧لسأيأا

الكاهرين،أكفئ لهو الكذب يا مثري قن إن ارألأ الأئمة: البملإ j وقاو

معتلونظالمول فالمالمول المقري، المجرم -يا حرج اش التيجة هي هذه اخأو عدماتزعمون الكذب اف عالئ ئئزون وهم المنتدين، بماتلوف عندما مجرمون

.الثحم! الشيطان أولياء وهم ذلك، بسجتا الكافرين أئر وهم ،، ^٠١٧أمرهم رسولأافث ذق الذي والعشرين، الحادي القرن فهونؤ شوروش البمى أما

^ن،وأزوالفرقا0اخالميناا.هه

ء..بجرااسأئ؛

ررالأنيياءا،ورة تهافت

عثرةثمال ق الأنياء صوره نماها اش المفارا محوريه المقري الجرم حعل وجملهاكلماتها المجرم وأداز المقرئ، إئكه محور من والثلاثون الثامته وهي جملة،

محمده.إنكارنبوة وعلئ اض، عند من ؤإنكاركؤنه بالمراق التكذب علئ

إنكماشال؛ن: عبادنا س كفروا الدين أيها ا>يا الأولئ: الثلاث ادبمل ل تال إنصإلأل>ةنذئتزديدأ.لإص\. تيددوندنلآلثوأ،طكانبرأولأترأولأ

تهديدأ®.ؤبجدذالمغرصن رغسا، الئا؛عص الخلينويخامحلتج الكريم، القرآن علئ هجومه الجمل هده ل المجرم يوجه

الصالين،.عبادنا من كثروا الدين أيها *يا ومصللالهم: ئكمرأ هوقولولا قرأ، ولا ثعرأ ليس قول ذذلر ق فهو بوقاحة، القرآن عن وهويتكلم

ؤيهدذبه، المؤمنين يرعب أنه إلا ف؛ه شيء ولا ترديدأ، مردد لغو هو إنما محييي، rعنه المنرصن له المكدبن

الصانن،عبادنا نفوس ز ولما *حني والخامة: الرابعة الجملين ق وقال محيدأ®.فلايغوذعته لايسعرون، أكثرهم ولكن لتم، ق محم الجاهلون، وامحسمرأه

نفوسق ار القرآن هذا أن ؤيعترف فهويشهد القرآن، على هجومه هنا يواصل عنه!.يحيدوا ولم عليه ونتوا به، فانثننكوا فيها، وهعه وحى به، آمنوا الدين

انتجابواوليلك وأئهامهم، عقولهم ق بالقرآن التأJرين هؤلاء يئهم لكثه لماينلمون ولوكانوا ولايشعرون، لابملمون سهلاء، ثدج جاهلون فهم للقرآن،

أ!.بالقرآن رضوا

ينم،ل م لأيه المقري المجرم ثظر ق اللمص نفوس 3، القرآن وتأثير شأومضمونه وحلووجداب، يتم العجز، العغلي، افه كلام لأنه وليس وانراءا.وكدب

الصقا-٣٢

وقتالاش، سل ق الجهاد إلؤي تدعو الش امآن آيات بكلامه المجرم ؤيقمد والعاد.البلاد عن والغزووالشر وقلمهم، اللض أعداء

الاياتهد — المقري نظر ق شل اشبمارئ وهم — المؤمنون العباد سمع وعندما المسلمينأندى على مهددة حياثهم لأف وثلعآ، حويا والقتال؛وشدديأ' بالجهاد الامرة الرجم،الهنان من ياهقه ؤيتعدون ورعبا، فرنا أبدانهم ويمعر المتوحعن، الغراة •إ إ غروهم ق الملمين يحرك الذي

قالدحول ءردف_، ويقاتالول يغزوي، بانمم الجاهدين الملمين الجرم ؤيشتم والفجور®.الزنى جنة من اوانفع والفجورت الرتى فتها يمارول حين، الجنة،

الطهرعتواف وهم، فواحش الجنة و فهل والفواحش، القبائح من والفجور والرئ أ.والنعيم؟ والعمه

المسشينودعوة والقتال، والغزو الجهاد آيات محاربة وأصحابه المجرم هدف إل •إ إ متهم التمكن الاحرين على لمهل نسياما، إلئ

عملواالذين وأما لعؤآ، الصلاة من'كثر الجته يحل اروما التاسعةت الجملة ق رهال، همولا عليهم حون، ولا اللكوت،، ق مقام لهم المفلحون، عبادنا هم فأوكك بمئشتا

يندمون®.

بحرمانبمحكم ولدللث، الجنة، عن ومسوولأ وحكمتا، قاصيء نفثه المجرم ينم._، علىالجنة يحول، ؤيمصر لعوأ، الصلاة ممرروذ لاثهم الجثة، لحول من الملمين

ولايحزنون ولا لايخافون الدين الملحون، اممي عباد وحدهم فهم النصارى، مك أهل يندمون.

علميهم•ورد عليهم، الجنة لحول مصر 3، والنصارئ اليهود مزاعم القرآف ذكر وقد ئذأماذث٠م يثيثك آوثنى ٥^١ منكا0 إلا ين.حل'ألجنة ق تعالى؛قال

ءلمذوهو ش ديهه> أسلم من بق . -بمكث- حقنتر إن زهثظلم دثاوأ ١[١ ١٢-١ ١ ١ ه ءمذو0 عقيم دلأحوف رتع، عث. تنزه.

Inللآع؛اولمشكالقتال، وهااJثلأم شث، الحؤ من لايش الظن ®إة الجملة ق وقال

الكاهم؛ن•من أنه ذلك سماقهقه، ض محغ الربموزكمن بغصن المؤمن أخاه يلقى من وإ؛ئإوالإسلام، ل القتال عن الخيمؤ هجومه الجملة هذء ق المجرم يثن الاحرين.يقاتلول الذ؛ن الملمى

ووجههاوظثؤيهم، الكفاو عن تتحدث قرآنتة، آية من أحدها بعبارة الجملة بدأ الصمن بمي لا الظن ®إ0 هوله: العمدة. و الظن ^ إتاهم مهمتا السالمين، إن

آقة

[.٣٦ليرس: ه سون ٣^١ بالثلأم،التتشر إر المسلمين وهويدعو ليسكالثلأم، القتال أف المفتري ؤيوعم

قطابمن للملمى، محارمحن الاحرول لوكان حى بالثلأم، الاحرين مع والتعامل الثلأم،عنوان النيتون بغصن انة الإنق أخاه تش أل ملم كل عن ونحراتهم. بلائهم

اتكافرينا.وصارمن اممه، عصب فقدنال ليقتله، بالمف أماإذالمة اممه. لينحه الأحبار،أماندنه من الثلأمء عنوان الزيتون اغهن ثعارت الفترى أتمحد وفد

نوحزمن الهلوفان بدا لما أته رعموا حت المحرف، التكوين مثر ق ذللث، ذكروا الدين انتهئهل يعرف أف نوح وأراد الفينة، ق معه ومن ءييالثةم نوح كان ٥^^١^٤؟؛'،

فخرجغرابما، - كالجبال مؤج ق ثجري كانت، التي - الفينة من فأطلق لا، أم العلوفان شجرهفيها وحد'تق قصيرة، فترة فغابت، الفينة، نافدة من الحمامه فأطلق يعن.، ولم

نوحإلئ به وعاذتر فمها، ق غصننا منها فأحدت العلوفان، مياه عنها انحزت نيتون، أ.انتهي! فد الطوفاف أن رآة ولما لفئة، او

وصدقللثلأما رمزأوثعارأ الزيتون وغصن الحمامة أصحت، اليوم ذلك ومن الجملةهده ق المفتري يدعو ولهذا الإسرائيلية. الإثاعة هل.ه العصر هذا ق الاس

الثلأم.رمز الزيتون بغصن الأحرين يلقى أف إلى الملم الملمين،بلاد لغزوواحتلال يحطتلوف ؤإنما ذللث،، يةعلول لا فإثهم الأحرون أما

r،بمابلوف الملمين، إلي الرجل هدا يوجهها دعؤة من حا وأبمم خترايهم• ولهب،

Iلاسأ؛

معلوالم فإف والأحفان!! القبلأت احتلالهم ؤيتلقون الزيتون، يأغمان بلادهم احتلال ذلاككانواكافرين!ا!.

الحي،والإنجيل التوراة قول بالعوكم اروسأحتم الحادة الجماة ق وقال مئمأةوالأطملا؛هاسسمن((.^^نمالخق؛اطلأوالإبمانهمآ،

الأحكامبتغيير بياهم ئتهما ؤيثتمهم، باستفزاز، الملمين المجرم يخاطت، افي،على وكدبوا بالاطل، الم، ألبسوا وبذلك والإنجيل، التوراة ل الموجود الر؛انتؤ

وشوالخأءا1اوأمالأماأنزلهااو*وانتحلعشرة: والرابعة عشرة والثالثة عشرة الثانية الثلاث: الجمل ل وئاو

محبمن رزؤهم ؤ، ألمح، بما أديانه صدور 3، ددوس اسمنا، الحتاز الوسواس منه،وأمزهم؛الخعروف، ظهيرأ. لبعض بعضهم فكان مصدقوء، وهم وؤفر،

فنلأثمعولأ.فكاي ، S_Jوحثلهلهمقزلأ!هكتأ، والمكروام، المحشأء وثهائمعن إلاصلألآو'كمورأ،ا.الجاهلون وأبى عبادنافائعو، ص الجاهلين وأغوئ

منليس وأحكامهم وقرآنبمم فدبهم لمحهم، ل الملمين تكذيب المجرم يتابع القه،اسم انتحل الثيهلان فهذا الحتامن، الومواس الشيطان عند من هي ؤإنما الله، عند

الله،عند من شرء1ا واعتإروه روعهم ق ألقى بما صدفو الله، أنه الملمين وأوهم اونه!.ؤومدوا ابعو لجهلهم لآكنهم وأصلهم، الثيهلادا وأغواهم

الكافرونأتلغ والمسلمون الثيهنان، عند من كلمه الإسلام إذن: هكدا ؤيدعيه!.يقوله ما كل ق الصادي، فإنه الرحل هذا أما الضالون،

وأمااتثعوه، إذ ظنه إبليز عليهم صدى *وقد عثرة: الخامة الجملة و ومال بمافهم شملأ، ولابثللهم فماأعواهم، مكنان، من عليهم له عيالنافماكاو من الخومتول

معتصموزوبحبيا موقنون، أنزلتا فهمالئصارئ أما ظنه، عليهم صدؤ، عندما وائيعوه لإبليس امتلموا الخسلول

الكافرصار وهآكدا عليهم. ملطال لإبليس وليس المؤمنون، الله عباد - الفآرى، نفنر ل _ كافرآ؛أ.عنده الملم وصار مومن1ا، عنده

mm٣٢٣

عنعقتجل افه قول من ابعو٥أا إي ظنه عليهم إبليسي صدى رأوقد عبارة! أخد وقد ك»حقاث أوأوما برإلأسثاننأبميير، ؤإقوصدق ؤ ت الكافرين

•آ-اآ[.]سان ^ مشم نن عي يعدكانمتتا،من يأى برسول إرائتل ررومابمرنابى عشرة! السائمة الجملة ق وقال

يدينكافئ الناس ووسرنا الكمال، مثة وأنزلتا الحق، بعدأذقلناكلمه أذمول، وماعساه يتتئون®.يوم ولا سختا حدواله ولن الحق،

بمرواالماشن الأنيائ أف أخت الذي القرآن اسلة هد و المجرم محدبج قوذللث، ^؛؛■، ١٥^،عيي لسان علئ الشارة وزدت وفد ى، محمد الخاتم بالني

ثىدئ ة، ثا ثنيها لوؤ رثودآس إمحا إنرءتل يي ،بم آئ بمي هاد ؤدإد تعالى• قوله .[ ٦ ]اكف; صتزهاه رأ٠^١ ١٠.؛آءيمإكثت لثلثنابمدىآثن7 ين أي، وث/ايتمحي ألمحتي

ثده.-آ بمدى ين اي، غتشي ؤوث؛ثع عسئ ان يعلق يقول القر^ل ا.يعدكلمتتا®! من يأق برسول إسرمل ؛رومابئرنابي قاثلأ• القرآل محدب المغرى والجرم

فيه!يقول شمطص بتساؤل س، محمد والني للقرآن تكذيبه المجرم ليتابع كافة،للناس -^Uj-، وهو شامل، كامل عيسى ودين الجديد الرسول، هدا سقوله وماذا

ا.الساعة؟ قيام حى ولايدل لاينح

رمالهأف تزعم أستن، له• نقول فإننا ؤلريقته، بنفس المصري على نرد أف أردنا ؤإذا رسالةلأي داعي فلا الماعق، قيام حى جميعنا، للناس شاملة، كامله عنس أنتزعم وكتف، والعثرين؟ الحادي القرن رسول أنلشر أست، تزعم فكم، بعدها، احرئ

الحق؟الفرقان محأزلءابم،كتاب،

الكري؛القرآن أف نعتقد فإننا له، ومصدق للأنمجيل مكمل كتابلث، أن زعمتؤ إف وآرياؤ تعالقرت لقوله أيقنا، عليهما وهومهيمن والإنجيل، التوراة من مله لما مصدق

[.٤٨]المائدة:ه ثته ومهتما يىألخككب رأى.يويع مصدثا.ل1تا آنس ألكثب إنك

الأسأا٣٢٤

نتنوكل ه، محمد رسؤلنا بعد رمول أو لني حاجه لا أنه موقين نمقي ؤإثتا كتالتاوكل الكريم، قرآبا بعد ثماوي لكتالتا داعي ولا فهوكداب، بحده النيرة ادعى

مفترئأ.فهوإهلث، يعده مدعى

سخهماوليلك والإنجيل، التوراة حنقوا والمحارئ اليهود أ0 نمقي أننا كما الساعة.قيام حتى جميعطا لليثرة ورصاله Jديلآعنهما، ليكوذ الهرآ0 وأنرل افه،

ؤإنماجميما، للناس رصولأ يكذ لم عكمحآكأم مريم ابن عيسى أل أيضح ويتقد ثأدؤتإد عغيجل؛ افي نوو ل صريعا هذا ورد وقد خاصة. إمرائل ني إلئ رمولأ كا0

٦[.]I_،: رمؤزآق}وثه ان بل إنىا« زؤأ؛ه ش بمش قوذلك جمعابالرسالة، الناس أذيخاطب افئ فقدأمره محمد رسولنا أما

١[. ٥٨زالأعراف: ه همما آلؤإفيطم رثوو ألتار>ليى محيتأبتا ؤ تعالى؛ قوله ١Jرسولس أرسلنا وما لما'كذبوا، ررولوةزأن\م السابعة الجمالة ق ، وئ

وعندهمبلسانهم، لسانه وما منهم، لص برسول إسراتل بض نشر فاني قؤمه. بلسان إلا .® المسن؟ بكلمتنابالحق أثارهم على وصنا والمرسلون، والأنساء موسى

أفؤيفكب لنؤيه، ؤإنكاره لرمولتا.، تكذيه الجمالة هذه ق المجرم يتابع إسرائيل.بتي به تسر ق. ءفيمحآكةم عيسى يكوف

والجنس،اللسان، اختلاف برعم ال؛ثارة هذه س القرآن ق ورد ما المجرم ؟كدبح عربيولماه إسرانل؟إ لمي رسولأ يكوف فكتث إرائتلسأ، وليس عربي ه فمحمد

كافرسول وكل ان؟ الناختلاف مع لهم رسولأ كون نكيمؤ عنري، u؛،.؛ وهم إإ•وعض كموض لوجودرملهم إلته لايحتاجول ؛ ٠٣١ثم ةومهوبلانهما إلئ يعئ

هؤمحمد بعثة عموم بتن لعارض فلا متقوصة، الجاهل؛اءلاه هدا حجه إل لأتهج^، رسولنا خصوصية س هل.ا لأف قومه؛ياتهم، إلى رسول كل إرسال وبين واللسان،النثس، عربي ه كال وقد للعالمين، ومعوث، والمرسلين، الأنساء خانت؛

مبين.عربي بلسان القرآف عليه اممه وأنزل،

mmcf؟؛؛؛؛••

٣٢٥

وأناعهواللسان، والزمان المكان ا-محلأفا عاى حميما، محمد. ورماله ؤ،لتحالى• قوله هدا وعلى المخلفين• للأقوام دعويه Jتالغول الاز«ين هم والعلماء الدعاة من

[.١ ٩ ^ئاياقمحميءوسآأه]الأنمام: مامنه ؤيأحد ^، jl>«jالذي القرآن إلئ يعود المتري المجرم هدا أف والمجنب

يعاديهكتايت، من والعبارات، والأفكار المعاق يأحد فكيم، ؤيكذبه، يمحره أنه مع يريد، ؤمحدته؟

وماؤ -قغيجل! اممه قول من قومه، يالسان إلا رسول من أرمننا اروما عبارة! أحد ٤[.ثأهؤيه،لتغى الأياثان وتول ين محتا

عنعغئجل الله قول من الب؛ن بالحق بكلمتنا آثاوهم على ررقمينا عبارة! وأحد بهثد-بج^ يجؤغآعلةةقيأ3ما'.' رصالةعيس

سنوهأقاك، رسول من المؤمنين عبادنا "وحد>رنا عشرة! الثامنة الجمالة ق وئال، رسولنهو البين، ومحزم إقكه و'كثموا أقعاله، ثمار من وعرفو كمره، نيتان من

كامينار•لقدم رجم شتطان ؤيثتمهتديئة، سوقية بلغة ق^، محمد رسولنا عن الجملة هذه ق الجرم يتكلم

وأنهمبين، وساحر أقاك، كافر بأنه ؤيمنه مباثرأ، ككذسا ؤكدبه صريعا، متما ٠كافرون! أئياعه وأف الرجيم، الشيطان عند من رسول

الذينميش، من الكمار حش علق نيئ محمل. الحلق لأفضل شتائمه وهول الأقين_لنالكفار ومجون.وهو_إل اتهموا

تالشاعر قول فته ؤيضدى ا تفنه ؤإنمايفزرال.للئ، الباؤللة، الأت٠امارتإ -ران اممي. رمول نفث

النعلمزنه وأوهى وهاها ئما ليرهنها ينما صحنه كناطح ٠٠٠

w

rY\wm)

راالماكرين،١مورم تهافت

التيالقرآن آيات فيها وكدب الماكرينء، *سوره السورة هدم الفأري نني فيهاوثن الماكرين. حيز بانه اممه ووصمت، اض، أفعاو بعض علئ المكن أؤللقت جملة.ءنرين ل وجعلها وقرآنهم• المسلمن علئ كعادته العنيث الهجوم

يحاعبادنا من صلوا الذين عليتا لأواقترئ داكان؛ةت الأولئ الجملة ل قال محكرأ،وأمغ ثكثاحيزالماكرين، إذنكروامكرأوتكننا؛تقرأ، الاكرين، القوم تنامنامع

المكنفلهم الثايعون، وليخرس يلمايهم، اكيلان فليخرس ألا جميما• المكر ولنا الماكرين®.أنكز وهم جميما،

التحدL،ؤيزعم التهافت، الكلام بزا القرآن آيات على الجم يتهكم افنبين يسابقوف وجعلهم افه، إلئ المكن إستادهم ق الؤمنين ويكدب اغ، بامحم مكرآوتكزتا مهروا إذ الماكرين، القوم مع ثنامسنا اا؛أدا الكافرين•' الماكرين وبين الماكرينء.حير فكنا

ؤبمؤئا•هقذ ؤ عمؤجل' ام قول 'على تتهكم الصثه الجمله هذه ل إنه

[.•٥—١٥لالملت

يثثإىيإد ؤ عغ؛ثلت افه فوو ■ش يتهكم الماكرين® حير *فمحا ■مائة؛ وهو3، هألتأءكين صةلإتولآوآس'تث 'هثوأمزكأؤ

'ا[.تالأمال:

الناسأذة ؤي\ذا عغتجل؛ اض نوو على يتهمحم مكرأ* *واننغ جملة؛ وهول ماو»ذ\ ث؛رأإاا أن/ع أقم ؤ ءاناتأ ؤآ مكر نهر إدا مسمم ص/إء بمد من يخت

٢[.١ ]يرس:

.:mا»ةأ؛

وقئؤ ءةبجل• الني قول على يتهكم •جميعنا® المكر ءفالنا ت جمالة ق وهو [.٤٢]الرعد;ه ئتس ةئستاكو بميرثآ ا آلمآتر-همأوكله دلهم ين أنييآ

يشتمالله، عن المكن ؤيممي ٠تفرءاات،، سور الع ل آيات أرع ب؛فذب وبعدما الماكر.شيطانهم يخرمحى وأن يحرموا، أل منهم ؤيطلبج واصتفراز، لميذيداءة الم

يدلله، ذلك، وسث، الك، الايات وتكذيبه ال؛له، عن المكر الفارى ونفي فيها.والبيان التعبير وبأمالهت، العربية، باللغة جهله على

اامثاكالة«،العربي: الهان ق الله،يش ئسنادةإلن الأعداء، المكرإلن إسناد بلاغؤانلوبح وهذا المعنئ، ق والاختلاف، اللفظ ق الأتفاى هي والمثاكلة

معروف،.

أمنيومحل" وأهله، الحق محاربة على يقوم وخبث، ولوم "كيد الكفار مكر الأعداءهزلاع فمكن قوآلتم، صالح علن -آمرهم و الكفار إل المكن القرآف

وتص-ثف،مح،وفعلمدموم.حبيثإ، لأمر مكرهمإبطاو< على يقوم لأنه وحكتم، لتب الماكرين الكفار 7آولأء افي مكر لكن

سبحانهومنه وحكمته فدرته والتدخل خطرهم، من أساته ؤإماذ ولأمرهم، وي'هم الماكرين.خيث بأنه الله وصمح ولذلك، ومقبول، طيب اممه من مكئ وهدا وتعالئ؟

كماالشاكلة، اسلوبؤ اصن أمحعلى النه، إلى الكر ناد إصحة ، نحرفوبيذا ومنهو ما القرآن علن أنكز ءنل.ما فعله وسوء الممتري، هن.ا جهل نعرف، عاداه!!.فح جهل

بالقتل،حربه يأمر رسول من أرمننا رروما والخامة؛ والراب"ة الثالة الجمل 3، وقال إذهيالمرسلين، شم من وماتلك اص- همادنا غانينا ليقويهم الرئ، على ييحرصهم

ؤيعارصنبمرسله، نفثه بشرك أذ لرسول كاف وما لعض. شيطان لخم، من، إلا والعصيان٠٠.الإثم ويقترقس، الكن.بؤ، عليه ؤيفتري رسالته،

٣٢٨

إلىالمكر ية نق وال|سلص، القران تكذيب من الفاري الجرم ينتقل وسولأفلوكا0 الأعداء، وقل بالجهاد المومنص أمره ق ه الرسول تكذب إلئ اض،

ا.رجيم! شيهنان رسول أنه على دل بذللئ، فقيامه غانينامجاهدأ، لماكان قالمحابة وقيادته بنفسه، بالجهاد الرمحول. قيام المفتري يزعج الذي

للمجاهدينندوة هو وأصح ق أساصتتا ■حطها الجهاد أصغ و%بث الغزوات، نفوسل الجهاد روح إماته كتابه ق المفتري أهداف، من أل وبما الماعة، قيام حى

عدمعلي دالا جهاده يعتبز وأذ ه، المجاهد الرسول أف بد فلا الملين ثنته!.

علىأصحابه يحرص كان بأنه الرمول.ؤ اتمام وبداءيه المجرم فحش ومن والثقيلة،والهلهر العفة عنواف هو س الرسول أن ع الزئء!ا علن لاؤيحرضم الرئ؛ أيامهالرنىمنذ على حرب والإسلام عقهوفضيلة، وأكثرهم الناص، أطهر الصحابة وكان

الأوفي،فيمكة.

الذيالعالمين رب باقي نفثه أسرك أنه اض رسول انم أنه المفتري إجرام ومن به،الشرك ص والتحذير افه، وحدانية تقرض على الناس أحرص كاف أنه.٠ مع أرمله!

الشرك.هذا إلن ثقوذ شيء كل وتحريثر لقدالقانزت عيادنا من المكر أهل اريا والماية; المادسة الجملثتن ق وهال،

المتدين،محن وألاتضوا لئلاثدانوا، بالائديتوا وصيتا وقد المؤمنين، عيادنا أدئتم تردوألا أحدهما، فلينط ثوبان له ثن وصئتا وند أهوائهم، ونهثم أموالهم، وملثم

الماتال؛ن«.

الأجرينرلؤ إلى محندعومم بالمكروالخلال، ؤبممهم الملمن، المجرم يهاجم افهبيل. والإدانة الحكن؛ أل بحجة إدانتهم، أو عليهم الحكم وعدم دعوتهم، وعدم وحده.

الاعقأ

حمموإ-

tyA

عناكويف إلئ الملمين دعوة وهو لكتابه، المقري وصع أهداف من وهدا دعوةعن الاحروف ب يتوص لا الذي الوقت ل الإسلام، ل للدحوو الاحرين دعوة

ا.دينهم! ق للدخول الخلين

لأفو\1شو,< الاحرين عالئ الحكم عدم إلئ الخسلين دعوة أهدافه من أن كما حقكلمة وهدم وحده. ف والإدائه والحكلم حصوصتايهم. ق وثدحل لهم، إدائه هذه والباؤلل،الص القرآن ق لنا بص سبحانه ولكنه ض، الخكم أف نمحح بامحلل، ١٦٢اييد

افهعند المقول ١^^٠ والدين الباؤلل. فهو خالقه ما وكل القرآن، ق محصور فالحي ويبج ومن ؤ تعادت تال صاحه. من مقبول خمن الأديان من وغ؛ئ الإسلام، هو

[.٨٥ءمران: ]أل ه منه يمل ظن دثا مجلأي وعدمالأعداء، أمام الاستسلام إلئ الخلين دعوة أيضت١ المقري أهداف ومن

منJتتقموا اوألا ت مراحة المعتدين من الانتقام عدم إلئ ياو.ءوهم ولذلك قتالهم. ٠أحدهما، يليعط ثوبان له اوقدوصينامن وت المعتدين،.

ووصيتاواللنن، والمثل الآكزة علن قومئم *وحرصتم الثامنة؛ الجملة ل وهال، للؤأحطئ؛نوتستغمروا مبغضيكم، إلى وتحسنوا لاعنيكم، وتباركوا اعداءكم تحبوا بآل

انتئفارأ،.

منذعويمالمنتدين، لمثلهم ؤتدمهم والحمد، بالكن؛ الملمص المقري يتهتر للدنبين.والاستغفار المغضين، إلئ والإحسان اللاعنين، ومباركة الأعداء، محبة إلئ

الواقع،مجن رصيد لها ليص ولكها البراقة، يؤية الالصرانيه الدعايايت، هال.ه عاليهم ؤينر الإسلامي.الشرق مع الصرانئ الغرم-، ولاتوحةسامل

يحبوالم الإسلامي العالم بالداو< والمعاصرون القدماء الصلمتون احتل فعندما وأنغضوهمونهثوهم قلوهم ؤإنما إليهم، يختنوا ولم ياركوهم ولم المنلمين، وأذلوهم!!.

■ءءء

٢٣٠mm]

ؤإحلألالملمين، عند والتحدي الواجهة رؤح على القفاء المفتري عند المهم لاعنيهم!!.ؤياركوا أعداءهم ليحتوا مكائها، الاستسلام معنى

بملاهاثنمومتآجهنم له عجلتؤ وأرادالعاجاله *ثنى'كم التاسعة! زالجملة وقال تشكورأ®.سعته وكان نالها، لهاسعيهاوهومؤمن ومعي أرادالآحر0 ومي ثن>ورأ،

يردؤشكاذ عغتجل• اش قوو كاملامن الجملة هذه لمقل المفتري المجرم أحد أهمد"ءورإ مدعؤث، بمدنها جهم أه' ->عتا ئر ممد لش لتاء نآ »يها ئد. عتخنآ ا-ءلم \وم

يلأ. طافسهرث؛ؤرا viUj؟وهومئين تاسنيها وساق أرإدأ'ؤخزء وثن وأدعو٢[• ١٨تالإم١ء؛ ه محئؤهمل عثللأ'رك ^٤١٤ ميىء،1ذرعى ^؛؟^ ٢٥ئد وثحريفهئلاعبه على للونوف المفتري، وكلمات الأيات كلمات بين القارنة إلئ

أا.وكلمات! ومعنى فكرة منه الكتاب أ0 بعدذللث، ؤيزعم وخداعه. سلامنا،والحرب حيرأ، الثر كاق ١٠٥١١عشرة؛ والحادية العاشرة الجمالة ق وقال

للخترإل الفاسقين• وأوليائه الشيهلان مرعة ق إلا حثنه، والئن، محته، والغضاء المؤمنونولا والخسنؤ، الهلمثؤ ولايستوي شاكلته، على يعمل وكل وللئررالآ، رملا،

والكافرون®.

منؤيعنئذللئ، الإسلام، ق والجهاد والحرب القتال علئ الهجوم المجرم يواصل إلىدعا ومن الله• شؤع من وليس الشيهتان شرعة من وهل.ا والثلمج. والعفي الئز باب

ئؤمسا•وكافرولمن ولمزطسا، وهو■تحتئ حزإا رسول ثرولمس ذلكفهورول الأشرار- المجرم ثظر 3، - فهم ذللثخ، إلي ثدءول الذ'ين هم اللمين أن وبما

الكافرون!.الثبطان الخبيثون،أولياة

والمهاق.الأفاكاز منه ليأحد القرآن إلئ يعود أن المفتري ولايني ؤثذ ؤ عأجل؛ افه قول من أحده شاكلته® عاى يعمل *وكل قوله؛

والخلهالطريةه هي والثاكله [. ٨٤]الإ.راء: ه شيلا أهدئ هن يض آعيإ مقلإ والاختيار.والمنهاج

|TT)

محتوىلا تل ؤؤ عؤتجلت الق قول من أحده لا والطيب الخييث يستوي ررولأ وقولهت [.١٠٠لالمائاJة: أنئيثأه و؟زأغجثشمحوه وأشي أيثيق

العينفذو الجند، يراس راالع؛ن ء>سرةت والثالثة عشرة الثانية الجمالة ز وتال

ظلامنا،نوركم كان تاما مظالم، ذوجثي المظلمة وذوانمن ثم، ذوجند الثئرة قؤإثكم والنور، الذللات، ولا والثصير، الأعمى يستوي فلا يكون؟. أثئ فثللامكم

الجهوومشهدون؟لأ.ظلمات

الملمين،على للهجوم ذؤمه ذللثؤ من لسخي والجند، انمن ين الممتري يربط نوركاف ؤإذا مغللمة! وأفكارهم مظلة، وننلراتهم مفللمة، وأجسادهم مظلة، فعيوئهم

مهاجمةالكلام هال.ا من المجرم ؤيقصد ظلامهم؟ سكون فكيمؤ ظلامنا الملميى ياريشونفصاروا والتشويه، الفللأم ببمذا المسالمين، هؤلاء حرج الذي والإسلام، القرآن

والكفراا٠الجهل الخامت، ظل

منالوره ولا الظاJمات ولا والتصيئ الأعمئ يستوي ررفلأ هوله! المفتري وأحد هولأآلللوإلاأش وأ)'آإث1ك1أ ؤاضئ. مني، عق؛جل• الم قول

[.-١٩٢٢^ئيألأيته]iا>:ينتدون،وكانوا أمرنا عصوا بما للذين"كمروا لبا ءشرت الرابعة الجملإ ل ومال

يهعااون٠.كانوا ما لثس اقترفوه، ككر عن ساهوا فما

ئولهم، دالأيه الملمن- صد ؤيوجهها التهود، 3، نازلة معيآؤ المجرم يأحد أبندييث، داود لآ*ثاتي عك بت يف كعردأ محك، ءؤ ع،؛جلت الم

منبمتقمعن لأنثثاهوث حقارأ عمبموأوحقانوابمتدوث. منيئ [.—٧٨٩٧ما^كازأشالو>ت\هلالماممةتهملوء

داودومتهم أمحاته، لسان على مذ،بز،إنرامحو كثروا الذين محن أنه اممه بمبرنا عدمئهيهموسب واعتداتهم، عصيانهم بسبسا وذللث، عقؤثا١لقةيم■، مريم ابن وعيس

قومهم.يفعاله الذي المكر عن

٣٣٢mm

ونسببالكفر، وصفهم حب السادين، به وثتم المعنى هذا المجرم وأحد المنكر.عن الهي وعدم والاعتداء العصيال لهم

المعياقو0 أثم، أئاك ؤل على الشاطين ارثزل ع؛-رة! الخامة الجمالة ق وئال هوإذ محرأ، أدحيا وما يانمتا، الكم ييوحوذإليهم أولياءهم، ؤيخادعوذ ؤثأفكوذ، القرين((.٩؛^،

أواوسوثروألأثطيرأ< ؤ عغ؛؛هل1 الله ؤوو من الج٠اله هدم المفتري أحد أ3اكوي0بمقونأي

ثزعموذكانوا حيث، القرآن، عن الكفار إشاءا;تا علئ اود سياق ق الآيادت، هذه علئثثزل، لا الشياطى أف اممه قيخبمرهم س، للرسول الشيطان وحي من القرآذ أن

أثيم.أماك ى.اءسا كل علئ ترل ؤإنما رموله.، ه،محمد اممه رسول إلئ ووجهه المعي، هدا المفتري المجرم أحد وقد

وافتراء،وإهكv كم القرآل أف أي الكفرا له وأوحت عاليه، ملث، الث.ياطين أف اف!!.كلام ولمى

قومشرعه الدينئروا اروقع ^٣٠٥: والمامة عثرة المادسة الجمالتين ز وقال الأرضي قعاثوا المحستين. أقال عن ؤينهوذ يغروالأمين، يمحرول حيلع، عراة حفاة

والأحرة،الدنيا ل نقومهم ل البهائم عرأتر وأحموا ورنوا، وشلوا، وقتلوا قساها، نيجروذثمرأههون"•

القبيحة،بالصفات ؤيصفهم عليهم، الله رضوان الصحابة إلئ هجومه المجرم يوجه وتلوا.وقتلوا وزنوا عزوا حيف الأرض، ي مئسدوذ وهم عراجيإغ، كفايحقاه فهم

ووقوئهمواللاحقن، اثابمين الملمتن هوجهاد وقومه المجرم يزعج الذي إل الأرضزإل ؤإماد وت؛—،، وزنى وسلم،، قتل عنده الجهاد فهدا الهنامعين، الأعداء صد

هوإمادآؤإنما ليس عنده فهدا الملمين، ببلاد والمتعمرون الصلمتون يفعله ما أئنا ؤإصلاح.تحريز

mm٢٣٣

همنهم الذين رإف دادشرين٠ عشرة والتاسعة عشرة الثامنة ااح٠لت ق وهال الخيرات،ق بمارعوذ أوكك خاضعون، ولمششا مؤمنون، ويكالمتا منفقون، حشستا صلالذين أنا عفليم. حلق وعلئ مشم، محبمراط علئ فهم ابقرن، لها وهم

إلاأردنا إل يحلفول الأحثرون. فهم صئعتا يحنول وهم الدتيل الحياة ق سعيهم حلافثل يطيعوا ولا ئصدفوهم، فلا الكذب، علئ ؤيحلفوى وتوفيما، إحساننا ذنم•

مله.لأهل شاهدة ؤيجعلها المؤ٠نن، ق النازلة الايات بعفن المجرم يأحد خاصعون،ولمشيثتتا مؤمنون، وكلتنا مشفقون، حثستنا من هم الدين ارإن قوله؛

قولمن أخيه مستقيم،. صراط على فهم ماقون، لها وهم المحرات، ق يساعون أولثلثج ههم.إثابجيامحث.تيتسدكمىموث.قئبم عقجل• اف*

وأمحيم إل أب تجلا ومحب تآ؛١٧ يمحن بيثتؤك< رأيم دأون ٦[•"١ ٥٧]١^٣٠)،؛ ه سبقؤن ثا ؤيم ذآلخييت ممءون آؤكلى

للوقوفالأيات، كالمات وين المفتري حملة كلمات ين المقارنة إلئ وأدعو وتحريفه.وتلاعبه وسرقته، مرجعه علن

الملمصفإف عفليم، حلق وعلى مشم، صراط علن المفتري ملة أهل كال ؤإذا القالون.الكافروف هم فلره نق

لمن،للمؤيوجهها ازكافرن، عن تتحذث أيان عن القرأن ق متش وهو يحسنون.اثهم يفلتول وهم سعيهم، صل لألهم الأخسرون، هم عنده فالملمول

يحنوفأتيم يحبول وهم الدنيا، الحياة ق سعيهم صل الذين أما المجرم* وهول، .أتلا إلأثصؤث مؤثل؛ افه قوو من أحده الأحسرون،، فهم صنع1ا،

ربهمبماتتت ^نا.أوبمأئنكرزأ ^مذآتي٢دتامحم أئن زلآدهءهأظلمهلص:م«ا-«ا[.

mm "■٠

Qاهنااهافتسور؛ ت<-يداالممتري نماها المقرئ، الإفالن، من الأربعون المورم هي الأمتين محورة

ئض.القرآذ ويهاجم الأمتن، المسلمين ؤيثتم الأمؤ،.، الني الرسول لشتم الأم جملة.عثرة ايش ل وجعلها

عبادنامن وكان آية، وآتيناه إلا رسول من أرملتا *وما الأولى؛ الجملة 3، قال، الخالتين®.

وهداآية. آتاه افه أرمله رسول كل هنا؛ ؤيقول افه، بامحم التحديث، المقري يزعم فه.جديد لا معروف، شيء

بوأيأعم أز ؤ عغتجل؛ قوله منها عديدة، آيات ق الحقيقة هذه القرآن نرر وقد أقأإلا هصب لا بمدهر ئ دأؤمك< وثثود وعتاد مج مءس تلاظم بن ١^^

]إيرامم:٩[.أييشن،ه رمحننهم يقوئأض ثم كن ممو الأم »وةثل والثالثة؛ الثانية البملثن j وةال

الحي،سق الرسل وبث والمودون• القامم- ٠؛^، جب، ل جميع-ا يهودن ءني-ا، الأمييعلم وش الصالتن، الصاو يهدي فاني يائنا، ليهددا وينلمهم وتهديهم

الأسمن؟«.شتمتالهم ؤيوجه الرسول.والمسلمين، الجملين هاثن ق المجرم يهاجم

ماسرا.

القرأنلها أشار وند مئزرة، حقيقه هذ ولمتكت_،، بعلم لم الإ، الرسول. إن بمدهمهييد!ثالرسول،آليخآ*لأرتث>أفيكامحدوثة.ذكز، ؤ عئة؛جل؛ ام قول 3، [١١ ٥٧]الأعراف: ه وألانحيز ألؤدثة ؤ،

علؤيداله وهى ئقيصة، أو سبهة أو تهته وليش له، نحر ه الرسول وأميه هذهالئ أثار وقد وكتابته. تألفه من وليس افه، عند من تعه الذي القرآف وأف نتئيه،

٣٣٦mm)

طثث؛إدامالإلينمحءعف عة؛جل• ام نول الضيقة ا'ثأرث4]صت:خأ[.

فكمنوصلأك، جهله علؤي وداله وميمة، تهمه ه امثتة المجرم هذا واعبز وهوأئؤ؟.ثذللماثز

أطكهم.اسل ةاذالأع>،محالأض،واهماسن،وإذا العميان!.الأميمحمدأه^أهلكأساعهالأنتض الرسول أل ومقصده

الصلأل،من ؤإنقاذهم الأنين، وتعليم تزكيه ه الرسول مهمه كاث وند ^٦١ثؤإ٠٤٣٧ؤ قالتعالى• وتحؤيلهمإلئأساتن•؛العالمأجمع•

٢[.مأينظنيصلثفيلهاه]الخعت:

-ياافه أ-محرجهم ومدنة، وحضارة 'كلم رماله لكنت الأي الرسول ورسالة ،ؤأكن ١٠٣^؟تعالئ! قال والعبادة. الإيمان نور إلئ والجاهالية الكفر فللمات من

آو؛نلثئ تتقؤ أم ينأوأ ؛" ٢٧ه دف أرل ت ؛ ٢٠١٠امحذ ألأنيه [.١ —١ ١ ٠ تاكللأقت الؤره إل مر؛آلة1ددت، ألمنيثنت تضلؤأ ءامإ

قادهموهل عميان؟ الأمتون أناعه وهل أعس؟ الأمي. الرسول هدا فهل الهاؤةوالنار؟ي وأوسهم الهلاك إلئ

آثآأنتيإ،ؤهآمنبملأ_ تعالئ! قال ال٠نارى. المجرم هذا أمثال من الكفار هم العميان ^دمح1وزأذصه]ارءاو:ها[.

المفآري،المجرم هذا أمثال من الكفار هم الهلاك الئ أئباعهم يقودوئر والذين ?وألقومه! فرعو0 قيادة نتاج الأةعن قال كما

[.٩٨٩٧]هودت ه ألتار ثأؤردهم المتمة يوم مإم بميم وهدى،ونور روح من معه بما المحالين بجدي هائبا ه الأم رسولنا كال ولقد

ؤيألإي»نر(ما دييك، ننأمآم1كث ث، ؤوةثلك<أوحجإقإى تعالئ؛ قال ١آ ٥ ٢ تالث.ورئت مستقيمح؛اا إل وإوك عبادنا من يشاء من دء مدى مي؛ جعلهته

•::ه

٣٣٧

فأصثهمهين، عليه وذللث، بالأمين، الشيطاق ®وأوئع الرابمؤ• الجملإ ذ دئال وهمالشيطان، يوحي ما إلا لابممهون همش، بجم صم مهم وأهثديهم، عقولهم وأمد طاتحون"•لوحته

الشيطان،بيد أداة ؤنمئ، الأتن، وأئاعه ه الرسول على هجومه المجرم يواصل وأفثدتهم.عقؤلهم اد ؤإفالناس لإصلأل

اربمالتثه>إلأءؤوم\ تعالئ! قال للعالمين. رحمة أنه لرموله.ؤ اممه شهد وقل

عغ؛؛لفاممة■ المالمن. علئ وأسقطها المنافقين، عن تتحدث آيه المجرم وأحد وكمخم ءلكتؤلأ.مثوث. ؤ، وصز ألق,؛٢،؛^؛ وهب المنافقين، صلاو عن ناو [.-٨١ ١٧]القرة: ه لأفيءمن دهم عز

صؤفهم وأفئدتهم عقولهم وأمد ®فأصلهم محمد. امة عن المجرم وقال بكلمسؤالأسهون«.

الأئياء،صث، الألفاقد، زث الأحكام، يج ااويتالوثةكوأ، الخامة: الجمالة ق وقال رمم؟•وهي العظام يحي ي وس مهالثخنوادمتثها، يممخول نخن؛، عظام ئش مظه

حقدهمقدار على تدل، بديثة، يصفان، ؤبممه القرآن، هنا المقري الجرم يهاجم محاربه!.إلئ الناس ودعوة له، وعداؤيه القرآن، عش

وألفاظباحللة، يجه القرآن وأحكام له، معي لعولا المجرم ننلرهدا ؤ، القرآن كلام ا.فيها! لاحياة نخنؤ وهوكعظام وصلأل،، فهوحهآؤياطل عثة، واناءالقرآن رئة، القرآن

الموجةالصحيح فهوالتحاب< المقري المجرم هدا صاعه الدي المقرئ الإهلئ، أما واستخداموالشتم، واللعن والثم!، والافتراء، الكديتؤ على قائم كله أنه مع جميتال للناس موقية.وعبارات بذيئه ألفاظ

ضءثايجتنإتمح؛محكث[.١٢٢لالأسامت بم-علوزنكه ماكازأ للكنئن زنى

٢٣٨mm

احتلاط،أر خطا منه تخرحوا ؤيفيه يظروا أن جميعنا الناص القرآن وثحدئ ؤثدأيوانيندامحن ألمءازإولز'كايى ثدموث ١٤١ؤ تعارإأ قوله ق وذك

[.٨٢زافا،: ه ث،

محسىملكةة،محنم. ٠١كانوالكالجاجاحدين وكم عبادناالصالحين، كانواأقظاظتاعلى عبادناكم الكفرمن

أ0يزعم حث المقرئ، كتابه مدح إلى القرآن ثتم من المفارى المجرم ينتقل الذيالزعم وهو النبوة، ادعاءه يوكل وهذا كافة، للتاص هدى وجعله عليه، أنزله افه

كتابه.ق مرات عدة زلله

والحقايت،،يالصات ؤيهددهم افه، عباد من الكفر أهل بامم المسلمين ؤبمف طعا.النصارئ وهم الصالحين، الله عباد عاى لفطاؤلتهم

الصالحون!افه عياذ فهم اشارئ أما والفطاؤلة، الكفر أهل هم رأيه ق الخلموف ١الموانيزا عنده تنقلت، هكذا

بأولأوليائه أوحى إذ الشيطال، ااوسهJقضح والثامنة; المائعة زالجمالتين ومال وناصرواالحي، وناهضوا إذأ. أمرأ وأئوا فآءلاءو٠ سططتا، عليا ييقولوا بنا، يكثروا فكانواجثايرةعنوأ(ا.الباطل،

وحييفضح بينه جعله افة أف فيزعم المنرئ، كتابه مدح المقري يتاح للرسولالشيلان من وحيا جعله حيث، القرآن، بكلامه المجرم ؤيقصد لأوليائه،

وناصرواالص، وحاربوا الشي^لال، فأطاعوا اممه، علئ الكذتؤ اكس،لمنإبي دعا وهوالذي اياطل•

الجننول عن إحبارتا ق عغتل الله فول من ااويقولواعليناثطط1ااا، أحذقوله؛ وقد هوالكذب،.والشطط ٤[. ]الجن: ^سكتمودلمينايأشظهثاه اكساومين;

ؤئراأءمدالرء-ن ^-١^؛ ؤ ءغ؛؛؟ز،• ؛^ ١١قول من ٠روأدواأمرآ^٢٠١، وأحدقوله؛ الففلح.هوالشيء الإد والشيء ]٣؛ ه سنئاخ١دا جثم قد

ا.ءأةةبم؛تج,٢٣٩ات;"جء-.

يبمم0مادنامووسقهرأ،ئومهم ومهرتا ثك؛رأ، علتهم دتكيرنا انتقاما، منهم وانقئنا ممتأ، بهم

سما،وءئبتاهم ممميرأ، ودمنن١هم امتهزاء، واستهزأنابهم إغلأكتا، وأئلكتاهم إذلألآ،

اياتهؤكدب القرآن، علمي المباشر هجومه القبيحة الجمالة هذه ق المجرم يوجه ؤإنماس، محمد لرسوله افه من وحيتا ليس القرآف هذا بأف ؤبم-ئح صريحتا، ئكذيبتا

الله.عند من ائه صدقوا عندما معملين الخلخول وكان له، الشيطان من هووحي افهيفعل أ0 ؤيفي افص، إلى أمعالأ ب، تتقرآنية، عباراين، جملته ل المجرم يأحد

هي!أئكزها الي العثارامت، وهذه افه. رحمة ح تتفق لا لأنها الأفعال، هذ يقال!أن يجوز لا لأنه باعدائه، اممه يمكن أ0 المجرم يتقي مكرأ®؛ بمادنا مكرنا *انا - ١

نديثحأالتي الايالتا وهواكدد_، وحبث،. ولزم المكركيد لأف بالكافرين، يمكر اممه أزمتوث أر ت5موألثنتيت \ؤ؛0 ك ؤآد ؤ عئول: قوله مثن، اش، ذللئ،إلئ

•٣[.i]_■ ألسين ^^ونلآتمحأةلآفو اختلافمع اللفظ اتفاق هي اكي ااالشاكلةا، باب من هذا أف ذكننا أذ نتق وقد

محمودالله ومكئ والحق، الرمل صد وتام ولوم كند لأنه مذموم، الكفار فمكئ المعي، يةومضإطاليالكفار.لأنه

البطسلأف القرآن، ق اممه التهئسإلمي إنناذ المجرم يتقي بهلشتاءت تبمم ٢-*ونملتنا قولهتكدح وهو-بذا اممه، رحمة ع يتفق لا وهذا والإبادة، والانتقام التدمير معناه

تعالوي1قوله وت5ذبج [، ١٦]الJحانت ه ألكنكةلJ١ثضويى نطسأممنث تنم ؤ تعالويأ [.١٢]١^^؛ ربك بملس ؤإ0

والهجرمين،للكافرين افه صورعقاص من صورة إنه الد4؟ إلى اليهلش ناد إل ومادا

مهللوب،.عدل المجرمين وعقاب المالحين، المؤمنين بعباده لايطس فهومثحاثه

مح-*'|

tiر»ةأ؛؛

موممذموم، فعل لأنه اش، إلئ الانتقام إستاد المجرم تفي، انمماماء؛ منهم اروانمممنا ٣- التيالمابقة الأية منها عديدة، قآيايت، اممه الانتقامإلئ اسند وقد الحقد. على

[.١٦^^ةإداثغ٠وثهت١نمح١نت

المجرمن،الكافرين من الم، أعداء إنمم منهم؟ افن يممم الدين هم من ولكن جرائمهم،على لهم عقابآ متهم سحاه انتقامه فيكون الصالحين، عباد من الذينثتقموذ

يالإقتميهر ربملأإك تلك من ؤبمتا هملثل ؤ تعالئأ قال وصواب• عدل فاثقامه [.٤٧]الروم؛ ٠٤ثمبؤأ اله ين ئآنشنا

اش،لأنهلأ:دقفيشاككئرإلئ 1>همي:لألأاسرمإضاذ هوأشؤ تعالئ! نوله ل ك.ا ذللث،، عن أمحر الذي القرال وهويكذب، اطه. برحمة

أمإصمآ'نق،صام

أتكز؟يأ،ألقوتيثالآ6يىءؤ;لت قال،تعالئ: اميا٤لهثخد اهالخك؛ثلأف [.٣٧]الجايت;

٩[.ه]الرءد: سثآ'صؤ، ؤ قال،تحالئ: والآAوالكير. ؤ،سلي، ك> لإل رةلآثاوغأكتم،مشو.ةاغ ؤ تعالئ؛ فقال، ^^٥١ ( jlسبحائه افه وأمرنا

ناجنفسي مرض فهدا كيرأ، نفثه يرئ صغتر من كان إذا مذموما يكون التكبر أحيرناوقد علتؤ١لتملأم، موسى دمه الذي فرعون، كتكبر الكفار، نكير ومته نفسيه، عقدة عن مةلإإ_لأواينيذالإ، ؤئنآعظم من، عئ.د، موتث.إن، وؤبماد تعالؤ(• فوله 3، عنه اطه [.٢٧: ٣٦ ٠٤لمثام، آة

الخالقلأنه اض، هو عندنا والكيير كمال، صفة وهو محمود، فهو الكثير تكبر أما هوشعاثأكر« واااف الأير. وهوالإله التعالي، فهوالكبيئ الممون، الإله الرزاى

ربهم.اممه علئ فيه يثنون وذكروتلمة، وي وصلاة أذان من عاداتهم 3، الملتن

٣٤٠

اضقول ئلأب وهوبيدا اض، المهرإلؤي إستاد المجرم يجيز لا ت محهرآا< هوههم ٥—ارومحهرنا ق٧ ولأ [. ١٨]١^٣: ه لقي نو عثاووء مؤ ^^^٥^ ع،جل:

يائهمهن فافبم واليطرة، والتحكم الإحضاع علئ موم لأنه اممه، إلئ القهر إسناد وهووموتهم، وحياتهم أرزائهم بيده عليهم، واليهلرة ياحضاعهم

ا•عليهم ولابمتدي سحاه لايفللمهم ؤإحفاعهم، قهرهم ثمتري حكيم أونظره و ثجوز فلا اض، إلئ الإذلأو إننائ المجرم تجيز لا إذلألأ«; »وأذولاهم . ٦

ثةال:ثدواشاماشنإا.

يثاء،ما يفعل الذي فهو والهي(، الأمر وديي العالين، رب وحده افه أف ويما منيدل( وهو يشاء، من يعر فهو سحانه، حكمته وفى يشاء، كما يائه ؤ، ؤثتمرف

الكافرينأعداءه ؤيدل المومنن، يائه يعز افه ت مول( لا فلماذا الذل(. المعز فهو يشاء، إذلألأ؟.

أللهثمتإاكءؤ ء؛ت؛ل• اللب قول، منها القرآن. من آيات عدة ؤ، هدا ورد وقد شدثث1أثثذو ilBو4وئشيثهوتئص •[ ٢٦لآل(ءمرانت سئ،سه آلح؛رإدك

عهقل•افئ قال، أذلض• فكانوا أذلهمسبحانه، ودينه جنوده حاربوا الذين وأعداؤه [.٢٠]المجادلة; ه ثتادرينآئثو)،بموثأأقك،ؤ(آلآذ افيف ؤ،إ0

لإهلأكإلئاض؟ألمىالأوةههه؟سبحانه،حم وهوءادل، ؤيوقعحمعقابه، ؤيمتتهم، عليهم ؤينضي اممهيهالك،أعداءه،

طا.يظلمهم ولم

عادا،^، >١وآه ؤ عةءبمل• الله فول، منها عديدة، آيات ؤ( الحقيمه هده وقررالقرآن .ؤألثولإكئ^٤>< نمآثللم ئدإثير؛امأ تن مج ص.ومم وثبمؤدأفا زثخ

»ه-إت،[.أيئ.دشغاتاش؟ا،لثم:

؛٣٤٢

وعلىالمجرمين، الكانرين الظالمين القوم على يكوف الهلاك أف تحالى ام وئة إلاهو جهرة آؤ بمنته أش عياب إذحلإ' ئق ؤ ءغ؛جلت افب قوو ذلك ونث ثئ مهؤ!ىالمرئ لرث وياةاث ؤ نعالي• وقوله ا• ٤٧زالأنمام؛ آللنإموىه آلثوم همحكلثؤى ؤأنثها زلا ألمنكث مهيى كنا ءابمؤأؤثا عثهم يثمحأ ثثة لتها

[.٥٩]القمص:

والخؤية،والاحقاو الانتقاص مومعلمي الاستهزاء أساس استهزاءا،: -م راوانتهزأنا — ٨ وأصحايس،الكفار عن وهويضير الخلق، سوء على يدل مذموم، وهوتمرق

ئكاقؤيمئ نن خثز أسيزئ تعالى؛ قال اممه• حرمه ولذلك المعاصي، [.١ ٠ ]الأنعام! ه ممزءئ ء تمحكازأم ينهرثا سخروأ ألإيى

المنافقيناستهزاء عن الحدين، سياق ق وذللث، افه، إلى الاستهزاء القرآن أسند وقد ثالوأوإداذأف\'\إؤعاءامئرأ ؤ تعالئ! قال يالملمين. استهزائهم إبطال بمعنى باللين،

ويتيمعىثسمزثون. تثمحأإقا »اوإدا ؛١^١وإداخلزأ٠١^٠[.-١٤٥١فيئ؛؛يإيمبمهونه]١^٠:

فيمالها أثننا التي ررالخثاكلة،،، من؛اب، المياق هذا ق اش إلى الاستهزاء ؤإساد المنافقيناستهزاء أو أي المعنن. احتلأن، ع اللفظ اتفاى وهي منة، مجن أكثر مضى

فإنهبالمنافقين اممه استهزاء أما وانتقاصهم. احتقارهم عليل يقوم لأنه مذموم، بالمسلمين خطرهممن المسلمين وحماية واستهزائهم، كيدهم إ؛لال على يقوم لأنه محمود،

ومكرهم!.يتفقلا لأنه اممه، التدميرإلؤي يثنت، أف يجوز لا أنه الجرم يرئ ثدميرأ! ®وذئزناهم - ٩

تدمأو0ويى المؤمنين، بعباده رحمته بين تعارض لا أنه نعتقد ولكننا رحمته. مع تدميرهم.ق حكيم عائل وهو لهم، ومجازاة عقوبه المجرمين، الكافرين القوم

ةذءلرك؛مكو ^عرأ.يكمم يقثل يبمؤيا ثقرل ١٥^-؛ؤ تعالى؛ قال حايتتثهمحنهممحمحذ.ثتلذكيزمحر آثايمنينهم مهم عتبمه يقاى

[.—٥٢٥ ٠ ]ال٠ل: ه د'للىلآمةلثييوهشبى ؤ، يماطلثؤإإزى

^٣٤٣اا»|

اضيعذب فكيم، افه، إلئ التعذيب سند أذ المجرم يريد لا وعذسااا1 اروعدبناهم ١— *الرحيم؟.وهوالرووف الناس

عبادهؤشب يكافئ لأنه والكافرين، العصاة يعذب أن وحكمته اممه عدل س إن عدايآؤءال تعالو؛إت قال والمعاهبون. المثابون لاينتوى أنه المعلوم ومن الصالحين،

إله ؤ تعادت وقال [• ١٥٦]١^١^،: ه ؤآا وستتةل آكلاوتثني اييث،ؤمءس .[ ٥ ٠ - ٤ ٩ ]الحجر: ه لألمع عذا.داهوآلمداب١ وآن المهويأنيي؛ز ءبادتآ

ولكنهمرمحولأ، لهم يرسل حث عليهم، الحجة إقامة بعل الكماوإلا افئ يعدب ولا اهتدئمن ؤ تعالى؛ قال اض• من العذاب يستحقون وJذلائi ؤيحاؤيونه، ةكديوJه

ثعثحئ معذإأ!ث وماج ورر١٧ زرمحاني؟ ننهه]الإصاء:هال

رحمته،مع يتفق لا لأنه انس، النه يلعى أن المجرم يجثز لا لعنتا• -*ولعناهم ١١مناركك؛و لما وغمته، لعنته يستحمون والمجرمين الكافرين من أعداءه أل علمح

اللمعة.يستحق من لعن أنه افن وأحبمرنا اممه، رحمة من العلرد هي واللمعنت جرائم. [.٦٤]الأحزاب: ه إة ؤ تعار؛ قال

ثبثا؛ثكأمج قاد ؤ تعار؛ قال الرجيم• إبليس اقلب بلعنة الملعونين مقدمة وؤ،

أئنمحت، ؤ تعار؛ قال والنصارئ• اليهود من الكافرون الملعونين ومن دكامأسبردبمساصوأ دء-ميىمح داؤءد ناي

[.٧٨]المائي: ه تثدوث

آرياما تعار؛ قال والناس. الملائكه ثلمعنهم افه والذيىيلعنهم هأقوى ذالكق.1، نمدمابث5داتلانابي يئ و١لثدئ يى

عقيم^؟٢^،جوءخأآن ؤ؟ ييهدتمأألموراصمن تحار؛وقال [• ١٥٩]المرة: .[ —٧٨ ٨ عمران:٦ ]أل ه أقووآلممحكووآلنايرا لنس^ة

٣٤٤mm)

اش،لأنهلؤ؛وخثلأآا'_ااوكونالمي1سم: آ.عنه! ■ ٥١

معاللفظ اتفاؤ ص اش »اوشاكلةأ، باب من القرآن ل اف إلئ الكتد ؤإسناد وهوقل. ن عنهما تحدينا اللذان إليه، والاستهزاء المكر ناد كإالمعى، اختلاف الكافرينكيد أف معناه وهذا الدين، هدا صد الكافرين كيد عن الحديث، سياق ق مذكور قالكيدهم. ؤإيطال إلغاء عالي يقوم لأنه محمود، فإنه اش كيد أما وتآمر، لوم لأنه مذموم ثمنو؛الاتعالى؛ [• ٤٢تالطودت ه مرأيكدون ميدوثك1أاةليشأ أم ؤ تعالى؛

]القلم;تت؛زه إزكدكا لم أووأل بملثوذ لا ثتئ - مذ سمتدؤبهم آويث ,تثنيا

^:lyQؤلقأأكثدر،ةدل.دأكدكدا تعالى؛ وقال، ها-ياا.

اعآراصنعبارة، عشره ائتي ق فرانيه، علىآياب؛ المجرم اعرانحل أف نرئ وهكذا تنزيهمن له يجمت، ما مع قعارض لا أفعال من افه إلئ الأيات، ستة ما وأف مردود،

وتعفليم!.

إذالمفترون، علينابه بعبادناماائترئ *حاثالناأفئترل العاشرة؛ الجملة ق وهال، قممتووهارمله، أثواه يلمنلهاق الكفر، سموم صيره ق جامستح رجيم، هوإلاكدشيطان

صدودآه.الميل قصدواعن أئاعهم، ذان آل علىؤبمرى المايقة، الجملة 3، الينجلها المارايت، القرآفؤ، المجرم يكذب،

يالكامين،يمكر لم قافه القرآن. له أسنده ما بعباده بمعل لم أنه زاعم-ا باسمه، متحدتا افه ولمبجلكءم،ولميذلهم، بمهرهم، ولم ولمةكئءي6-ما منهم، بمقم ولم حم، بج، ولم ؟كدهم.ولم يلعنهم، ولم يعيبهم، ولم ييئزهم، ولم بمم، يستهزئ ولم

نفزو والقرآن ^١١ افراة فهو اطه إلئ المايقه الأفعال القرآل أمني ؤإذا الملمينلأئياعه بأ رجيم، شيهنان هوكيد ؤإنما افه، عني• من ليس المقري الجرم

mm

ءة؛

ه،بم

أممرعموا الذين الكمار، رسله أفواه إلى وألقاها الكمر، محموم من أراد ما البيل-عن وصدوا قصديهمأتثاعهمواثيعومحم، أنيياء،

رحيم،شيهنان كيد عنده فالقرآن القرآن، عن المديء المجرم كلام إلئ وانفلر ج^،محمد - رسوبه ٥، ق الموم هده الشيطان فلمظ صدره، ق حامحست، كمر وسموم

ا.الميل! فأحذوهاوصدواعن أثاعه، آذان فممأهاق ومعا والهجاء؟ والشتم والتوة البذاءة ق الكلام هذا مثل كلاما تجدوف هل

•إ إ حق فرقاف وأنه إليه، به أوحى الني من وحي أنه المجرم قائثه يزعم هذا رسله،وساء الشطان، محاء ررألأ عشرة; والثانية عشرة الحائية الجمالتتن ق وهال

آياتهعليهم يئلو أنصهم، من رمولأ الأمين ق تنف الذي فهو الكافرون. أئاعه وحان، شثا«.الحق من لابجي الظن دإ0 إلاالظن، ا0.جو0 قابره،

أئباعههم الملمين وأف الشيطان، من رسول، محمدآ. بأف المجرم يصئح الكافرون.

آ'لأمقر،ؤ، بمق هوآككا ؤ ت يقول عكتثل فاممه بوقاحة. القرآف الجرم كدب ثم ٢[.]الجمعة: ه وئيك؛ وقلثهلم^وتب تاث؛هءرءلم نير بمن!شؤأ زثؤ؟■

عليهمتلو أشهم من رسولا الأمتن ي بعش الذي ص قووت والمجرم اا٠الشيهلان من رسول ومحمد الشطان، من آيات عنده فالقرآن آياتهأأأ

اسممظئأ ٣٤٦

١٠ارالمهثرين ورة فت ني

ؤيبوالساقض، والكدمح—، يالافآراء الملمين المفأراة محوؤته ق المجرم ا"ءم ؤيهاجمهمألفوه، الذي بالكلام يلثزموا لم ذللث، وع اليفهم، من فالقرأو إليهم، الدآذ

اسرمسورتمو،ب(جمل•شركوا)لا هقم: لقد الضالين: صائنا من الشرون أثها رريا الأولئ: الجملإ j قال

ثرالخشركين®•فكتم والقوة الحول ثار'كنا ثن ينا وأثركتم أحدأ(، باق يجعلثم والضلال، ؛الافتراء ^١٠٣ واصما الخطاب، ق الملمين المجرم ينثن

قرآنية،آية من جملة يورد ثم لقم•، *لقد يخاطتهم: حين، وهولهم، تالتفهم من القراد قوبجم•س المراق أف رمبمي،

غيز،به أشركوا بحيث، الهن ذللثح وحالفوا باض، الشرك عن نهزا بانيم بهنهم القرآن،ق أ-حدأ؛؛ باغ تشركوا ررلأ الجملة: هذه أف وزعم المشركين. ئز ؛ذلك، وصاروا

ش٠ ؤ تعالئ: قوله هي باش الشرك عن الاهية كذلك،، ليس الأم أو مع \0\آ.ظه]\لأيم:

الثثمل(،م بثطها ولا غلولأ ذك تجز )لا اروذائم: ااثأوة: ١^^ j وقال واللام*.والعدل ومابمشوهابالحة والفجور، والزئ القتل عن أيديكم عللتم فما

لمحالفتهمؤيلوئهم ثميوئنهم بتالثفها، المسلمين ؤيهأ قرآنية أية من عارة يورد ولاخذن يدك ٠٠٢٤١^ؤ عقحلت اممه فقول الأية• ■حرف المجرم أف علمتا لها•

»لأ^;^،: ١١الإهلث، ق صات [. ٢٩لالإساء: وثوئ\ه فص.أووئا وأص ذمق يجري والتيدؤ واكغييز التحرق، إف ا المهل* كل تنطها ولا مغلولة يدك تجعل

عته!.يتخفي، أذ يمكن لا ولذلك عاليه، ؤإدمانه له ممارسه لكثرة الجرم، إلاوالإنفاق، المال موضع ق أوتنطها الني. غل عن ثتهئ القرآتيه الأية أف ومع

الملمينفتتهم عليه، ولائدل فيه تنزل، لم ما الن ؤيصرمها هن.ا، عن مفها ٠Jالمجرم أف بالمحإللاحرين أيديهم يبمعلوا ولم والمجور، والرنى القتل عن أيديهم يئلوا لم امم

واللام!.والعدل

٣٤٧؛

سلأ(\دمذاحشةواأ لكن الزتىإن4 :ج:)لأشم\ 'سوئاووالجطة نسلآاونيثم والفاحشة، الزتئ اقتراف إلى يعوم

والكدس!أشهم، •ع باكانذس ؤبممهم الجملة، هيأ ل الملمين المجرم يهاجم ولمزالمهم، من القرآن أف يرئ أنه معناه وهذا قرآنية، آية تألم لهم ؤينسب علتها،

مزمحداف.

إنمحءةا0آلإبمآ ع} وي ؤ عكبجل: افه قوو وهي الزئ، تحرم قرآنة ونجزآ؛ة [.٣٢لالإراء: ه ثحثه

وثناهفوانبيلا، ساروا بذللث، وأمم والفاحشة، الرنى باقتراف المسلمين اتبمم ثم ا.ازثكواماحزموا! وهم الرنى، فهم"حرواأفيهم، مع

نمإلابالحق(. افه ■^؛^1 التي القس ااومئتمأ)لاثمتلوا الرابعة; الجملة ق وقال ئحريمتا،علكم حؤمتا0 وقد الكيائر، أكر وهو القز، على وحرصتم ^^٠١، ثنحتم

حلألأ؛ا.حما القتل لكن وما __s، لأمكم فحللتموه القتل،موضع ق والأفراء الجملة؛التناهذس هذ ق الملمين المجرم بمهم

الق،ألنمو ثئإوأ ^دلأ ء،جل؛ افه قوو وهي المتل، ص ياية ذللث، علئ محئحثح الفترى؛الآية.لإكلالأنمام:اها[.ومحتلأم،

المثبلك0 مهما مطلقا، مس أي قل علئتحريم دلاله الأية من الجرم وأحد حين،لكذبون، مفترون بأمم المسلمين على هجومه وجه ثم القتل■ إلى يدفع الذي

المعادينالكفار قل ومقصده الكبائر. أكبر وهو الأحرين، بمثل وقاموا قولهم، سخوا لايجورعندهكسلإأفبماؤؤمتلالأحرين.لأنه المقاتلينللمسلمين،

يكونعندما أباحته مجشرؤع محبس، بدون القتل تحرم اش الأيه أف الجاهل يرئ وما يمأئة-إلأ١^، أنس تئزأ ولا المذكوثقالأية: الميتئروهما،وهوااالص«

٣٤٨mm

بهلكم ليس Ujالكتاك، أقل جادلوا »وئألتمأ)لا الخامة: الجملة ق وقال دلLلآاا.محاللئم والدين، العلم ق والراسختن الكتامحت، أهل وماسألتم علم(،

ولاه ؤ عغ؛؛؟لبمول• فافئ الكتاب. أهل جدال عن تحدث قرآنيه آيه المجرم يحرف

الأيةوهذه [. ٤٦]الخك؛وتت سلثإإر؛ه لهء محبمن وجد ؤإلنهحثمز رءل-ه~ا إوآكم ؤأنؤ كلمةفحذف علم٠٠٠ يه لكم يس بما الكتامتا أخل تجادلوا ارلأ هكذات المجرم عند صارت

الكلمتين.ين يعيد وئزى يه لكم *بماليس مكاما ورصع ولأأفيأىأ->سه، أهلإلى يهابهم وجوب وعلى الملمين، جهل علكي شاهد الأيه يرئ1، المجرم إو

أ.والديزإ العلم ل الراسخوذ فيلرة فهم الكتام، أهل أنا منهم. العلم لتعلموا الكتات، العلم،ق الراسخين الكتاب أهل من سعثموا لم لأتبمم الملمين، المجرم ؤيدم

الدليل.نحلوا وبذلك

إلئللوصول مواء كلمة إلئ الكتات، أهل يدعوا أذ الملمين أمز اف، أف ءلم1ا ألكث-،كآنل ؤء تعالئ؛ قال، الكتاب. أهل علل سلمذوا أف مهم تطلب ولم الحق، يتخدوث!" كظ يوء ذم_ق ولا أقن إلا تجد ألا وبتكز بهئنا >،وإم إق ةو[ؤ\

[.٦٤ه]آل،ءمرانت يعولوأأسهثدوأإآماذتلثوق> مؤأ اآقاباين بمئناةتص.

أحثن(،هي باش إلا الميم مال، مربوا )ولا وةلثم• المادسةت الجملة ل وئال، أكلأالثاهئ قوئ كان Ujخلألآط1ا(، صم مما )-كلوا قوهم نمخم ثم

ط1ا،ولأكانالخزثرزئحلألآ«.

حريصلأنه لذللث،، فرصه وجد والغزوكلما والقتل الجهاد فكرة المجرم يهاجم الملمين.تالوص، ل المعي هذا عاى القفاء عش

يحرموذالني الوقت ق فإيبمم، — نظره ق - أنفسهم سمر لتناقضهم هنا، الملمين ؤيذم الخائممهما^نشقمحالهموأض.فتهأمأموال

mmXiS؛٦٠

هيوالأيه لهم، اممه من طيب وزى أما علئ الخاJم، آم لهم سح آيه ؤيدم [.٦٩ء\أظى\سصثنجث ؤ عغيل: قوواض

كماطييتا، خلالا كا:ت:زنا U ولذلك المامئ، لأمواو أم الخا،م أف أذالملمين عني؛ ولذلك حلالا!', رزقتا يومنا كا0 وما محرم، الغزو أف مرر والأنفال.الغنائم وأخذ الغزووالقتال عن

ماأولثك سموم، يعدما من اليتيم لقمه الذينتأثالونى •إن الساواةت الجمالة ل وقال وح••®•فنلهم وكان يأكلوذو،طو؛همإلأالنار،

للاحرينالمسيين غرو وعلى والجهاد، القتال على هجومه المجرم يواصل الغناثم،بام أموالهم يأكلوذ ثم يتامئ، أولادهم ثجعلوو بذلك نيم لهم، وقتلهم النار.إلأ بهلؤيجم ق يأكلوف ما بأمم المسلمين ويهدد

للمسلمين،ؤيوجهها اليتامئبالعذاب، أموال يأكلوذ الذين ميل المجرمآيه ؤيأخذ خللماآمو؛دآلثشئ ي١ءكاون اقي ون عغ؛حلت افي قول هي والأية العذاب. لهم ممررة

[,١٠وس1بمأؤرىسع\ئأه]الساء: إقمالأكلؤنفيبلوذهلمو\را إنؤ عولت الله قول من النارا إلا بطومم ق يأكلون ما *أولتك ت حمله وأحد

ؤ،ماتأ'ةريك ؤكلث، تاثيلأ ء له ؤيثرؤبى من آنززأئ4 مآ بكنؤن أكمتك> [,١٧٤يبمءقلثهث؛_يزمأنمثته ولا أفاز إلا ثهلؤنهز

ؤسشثتبموثأليقفرعون• اقلعن قول من ويلأ فنلهم حمله؛"وكال وأحد [.١٦لاوز.ل:»ثنثتآثJانLلآه

هه $

mmm

ررالصلاة،'سورة تهافت

الملمن،صلاة علئ مجوما وجعلها جمل، عثر ل الصلاة موره المجرم جز متهم.شولة حمر ١٣١لهم وأكد صلاتهم، ذ مراءين منافقين واعمرهم

الصلاة،ح سئة من حئ صلاة بلا ررولحنه والثاه الأولى الجملتين ل مال، ينملونالدين المؤمنون ولايستوي انحناشن. صلاة عن زغس فإنا والتفاق، الثم فاسنوا

لاثنملون*.والذين بإيمان،

الله،باسم التحدث ؤيرعم اسممزانتتا، حطايتآ الملمين يخاطب المجرم إل واللغوا.النفاق عش نائمه منافقين، لأيهاصلاة غيرمقبولة، صلاتيم أف ؤيخبرهم

\ذشو\وآزوايا ق الصلاة يممور الذين *إى والرايعةت الثالثة الجملتين ل وئال، لايصلون،الحقيقة ق وهم المنافقون، هم ذلكم الناس، ينهيهم كي يياء والماحي

بعينعلانية جزئه حمة، ؤيصل بابه، ؤيغلس داره فليدحل بمني أذ ثوئ ممى اكالمن«.

لائهمالله، عند مولها عدم منلنتا الملمين، صلاة على هجومه الجرم يواصل يصلون،لا الحقيقة ق ضم الناى، يشهدهم عآ والمساجد، الشوارع ق يصلو0 مراوون،

منافقون.وهم

المسلمينءلو'-_٠ ق ما علن ؤيطلع وأض؟ الثر بملم شيء، بكل عالم يهو ونواياهم!؛.

داره،إلئ توهب ؤإنما الناس، أمام الملم بمش لا أ0 الممتري عند والثل •الناس؛ عن حميه ؤبمر بابه، عليه ييغلو

الحرب،؟هد كل عليها يعلن ولماذا الملمين؟ صلاة س المجرم يقيئ الذي وما وأغلالمقري صلاة س الملمين صلاة وأين والليلة؟ اليوم ل صلوايي، حص ألأما .الصلأسن!؛ بين ستال مقه؟

mmTهAل

كتدةثثوأ الكلام ارثورول والسايعة! والسادسة الخامة الجمل و وقال الدعاءوريدوذ سألون. ملما ثوذك؟ نعلم إئا بالتكراوسشحايون. أنكم ئظتون الأوثان،

فهمبمشحنا ثنئالون الذين اما للمافشن، الخة أ؛واب تمح فلن الجنة، يدحول طمعثا الذينثدحالون«.

كنتدةلخوآ الصلاة ق الكلام يكئرول بامم صلاتهم ق الملمين المجرم بمهم الجنة.يحول ق طعما الصلاة ق الدعاء Jنددول لأيهم ؤيذمهم الأوثان،

النصارئ،من قومه أمام فتحها فقد الملين أمام الجته أعلق قد الجرم كان ؤإذا ا٠اض يمثيثة يمملول لأيهم يدحلوئها، الذين هم أمم جرم حنث

تدانونوسوف، يالماطل، الثامن ارتدينون والتاسعة! الثامنة الجملتين ق وقال وإتاربكم فالمال، رثين، يعبد أن أحدكم بمدر ولا يدبمون• محتم بما بالحق،

وعبدون(<.

ؤيعتبروالصلأل، بالكفر عليهم ؤيحكمون الناس، يدينون لأنيم المسلمين يذم ؤيحكميلسيتهم محوف هز بان ؤيهددهم حم، الملمين من وتدحل بالباطل، لهم إدانه هذا

عليه٠(بالحيى•

ؤإنماومزاجهم، هواهم وفق ولا عندهم، من الأحرين يدبموف لا والملول القرآذإليهم،أنزل، فاممه واتكافرين، منهم المومنتن وثحديد الناص، 3، النه حكم بمتعوذ والمؤمنوالضلال، والهدئ والباطل، الخن فته وحدد شيء، لكل نياما وجعله

عليه!.يلأموذ فلا الناس، علئ الخكي اممه كتايت، من أحذوا الملموذ والكافر. الإدانةهن، يمارس الن.ى هو الأحرين، لإدابمهم الملمين يذم الذي والجرم

اللين،إدانة من الفرئ إفكه من تخلوسوره ولا ومزاجه، هوام ومحن للملمين، قساةزناة ظالمون مجرمون كاذبون مفترول صالون كافرون باخم عليهم والحكم الملمين،يدين حى هو ثمن الجتة!! من محرومون النار، ق محليون وأمم غلافل..

٣٥٢mm

ولااف، وليس هوربهم فالماو المال؟ يعبدول ويامم اخ؟ يمدوذ لا بأنيم ؤبماطهم جأن:شوانثنإ.

به-ائهمهم إلا شسا المجرم يرك ولم لمحهم ق لهم استفزازي امام وهذا أنتمتثتتموها وأنماء أساء دؤنتاإلا من رروماثمدول العاسرت الجمالة ق وقال

وماأنرلتابهامنئالهلان«.بهاااشهلابيقصدوركم، وسوس وآباركم، قفاللون باسمه، التحدث زاعما افه على ؤيمتري المسلمين، الجرم يكفر

واستجابواسموهاآلهة، الله، دون من وآلهة وأسماء أسياء ؤإنماتمدو0 الله، يعبدون لا نذلر لغيره!!.عايدول بافه، مشركوذ ءاللو0 سلطان. من حا الله أنزل ما أالثيه1ان، فيها

المسلمين،صد بوقاحة ووجهها باممه، المشركين الكفار ق نازله الجرمآيه أحد وقد ٣آلدو. ٢'^،؛؛ آلثاكه ثتوة وأل<مئ. أقت وتر' ؤ ءثولت اممه قول وهي

سممثألإوءابآدؤمآأززلآس.هاثن[.-١٩٢٢همزهئ4ت١ثم:

آئذأء خيم مثثنمحرنى ءآيياب، ءؤثتصتبحيآلمجن عغ؛جل؛ الله قول أيصا وهي مآوءاناأرء=قم شثمؤذآأض لنعاء من متدؤل ما وأ أوجد^قهار

٩r:٤[.ىتأإلأ/١ث١أهزوش'

٣٥٣الأسة

ررالملوكاامورة !، ^١٥٠

شتائمهمن حديدة مجموعأ الملوك مموؤة ق لمص المإلؤي المجرم يوجه بابمن الملوك سورة وسماها وحقائقه. القرآن آيات فيها ؤيكدت و١Jهاماته، وثبهاته

الحضارةبلاد وعروا عراة، جياعنا الصحراء من حرجوا نظره ق لأنيم الخلين، ستم أنفسهموجعلوا قمووهم، ق وأقاموا وعواصمهم، مدثهم واحتلوا والفرس، الروم عند

جمل:نماق ق مورثه المفتري وجعل إ الاحريزإ بمحكمون ملوكء، الؤم؛ينعيادنا ورخممحكرهون الدين(، ق )لاإكراه ر٠وملئمت الأولى؛ الجملإ ل ئال،

٠الجرميزه قتله قتل الحق دين اتتملث ومن تلم، امشلم لثن الكفر، على الاحرينبقتل ؤيتهمهم الأعداء، وقاثلوا جاهدوا لأنبمم المسلمين المجرم يهاجم

الأبرياء.

منؤاأللمامح.به؛اثظ ^^؛،١^١٠ عكتقل؛ ام قول وهي قري- آية ذكرجزءأمن

وكلامهم،قولهم س القرآف أو وهويزعم هم، أنفمع لتتامضهم الملمين وذم التخزعلمي الاحرين محرهوف وراحوا ذللث،، حالفوا الدين، ق إكراه لا أنه قرروا أذ فبعد

محلوه!!.لهم سمت، لم وش بجم، وغيرهما،والشام مصر ق المفتوئ، البلاد ق التصارئ بكلامه المفارى ؤيقصد

علئأكزهوهم ويذلائا النصرانية، عن يتحلوا لم الذين المحارئ ابادوا الملمص وأف الإسلأما٠ق الدحوو

إلئموجها الملمين قثال كان فقد التارخ، يكديه المماري من افتراء وهذا هرمواولما الخحاربثن* الجنود أولئلث، مجن محئله امح٠تهلاعوا مجن وقتلوا الكافرة، الجيوس دحلفمن الدين، من تريد ١٠٠لثخنار الشعوي—، أمام المجال ثركوا السلحة، الجيوش

يأكلواولم يمتلوه، لم نصرانتته عش الماء عر أصؤ وس لهم، أحء به رحثوا لإسلام اق مناحدآ المسلمون يقتل ولم حمايته. مقابل الجزية منه وأحيوا دينه، على وبمي حئه،

اأ٠مجفضؤح كدب جماته ق الجرم قاله وما ٠ أوغيرهم النصارئ

ا.لسق٣٠٤

اكاسمحةرهونى أفأنتم ظهم، الأرض ل س لأس لادلوثئا اكاتية؛ الجملة ق ومال حتىيكونوامؤشن؟«.

قآلاوصش لأس ره كاء ووؤ عقجل• اللب قول من الجمله هذه المقري أحد [.٩٩]يونس: ذؤبجأ -حق ألناس دم أثأث همعاح نحم

يخلمهمدأ0 وذلك، لعنل، مومنض الناس كل أفبمول ثاء لو الثة أل الأيه ين التفكيرعن ناتعا الإنسان إيمان يكول أف ثاء ولكنه الملاثكة. حلق كما خاصسا، حلما

يجورولا يكفر، مذ ومنهم يؤن، مذ الماس بن أف معناه وهذا والاختيار، والرصى مةالكاهمضانمخولفيالإم.

النمارئأكرهوا بأيهم وممهم الملمين، به وهاجم الأية، هذ معي وأحدالمبرم الإسلامق دحلوا الذين فاشارئ التهمة، هذه متا أذ وسى الإسلام، ق الدخول علئ

الإسلام!.ق الدخول علن منهم شخص أي إكراه يتم ولم ؤإراديهم، باخيارهم فعلواذللثه واعلمواأقاش، سل )قاتلواق بأئاهلتا: رروزعمتم والوامة! الثالئة الجملتن ق وقال

•ذمحم" هوإلاشتلاف إف عليم، سح ثإلؤ فليس مذيأمربالمئل عليماألاإف اللممح رب،المجرم ؤيثتم الكافرين، بقتال يأمر لأبما مرآنتة، أيه المجرم يكدب

بدينة.بدائية بألفاظ لمين، الم^لوأقسفيآفرأشوألامحءق؛جلت اممه قول هي المجرم كيتها اش الأية

قالقز اممه كوف أف ونفى الله، بامم التحديث، المجرم وزعم [. ٢٤٤]القرة: ءل-،ثه ءيع ليسوقتلهم الأحرين بقتال يأمر قاليي الأخرين، بقتال يأم أف يمكذ لا افة لأل الأية، هده

زنيم._سيهلان الملعون المجرم نفلر ؤإنماهو—ل عليمثأ، إلهاسميما فيهؤيث، يشتم الذي الحد، هذا إلن الملعون المجرم -؛ذا الوقاحة وصلت، لقن-

ا.سي3لان1ازنيمتا! ؤيجعله لمون، المبه يوس الذي الحالمين، رب،

بجناتحووعدهم يسسنا، الكفر على اتياعه ررحرض الخامة؛ الجملة ز وقال الميل،ا.سواء قصالوا الدنيا، الحياء وءئiهم هزوأ، فاحذواآياتنا والفجور، الزتى

mm)٣٠٥

الملمين،إله م الزنيم الشيطان أن السائقة الجملة ق المالعون المجرم زعم بعدأف حثالزنيم، للشيطان انثجابوا الدين المسلمين، عاى الهجوم الجملة هيم ق تاخ

الميل•وصلواسواء فاسعوه والفجور، الزنى جنات ووعدهم الكفرباق، على حرصهم دارالملعون الجرم نفلر ق صغتها، لها ؤيعوف الملمون، ما يؤمن التي الجنه

قولهمها عديدة، قأيات، وطهارJها وخيراتها نعيمها عن أح؛رنا الله أل مع وفجورا زننر بجتهاأ'لأذهنرمن عنيى جننمؤ لم أف ألقنلحنمت، وءتعلوأ ^ ١٠اديك تعالئ؛

دءنثيهادلهمؤأتوأ تل نداأككايهاثن نيبما،رأ مزت ن =؛كلمارزمإممامن ٢[.٥ ]١^: ه ذه\خلأوى jJkjأرزج ننا

لصوصثثئل المعتدين الهلياة تثل إن ١١والمائعة; المادة الجملين ز وقال ناءهم،وانشحيوا يدحرون، وما أموالهم وملوا أمله هقتلوا قفرتشيد، علئ مطوا

مترفون*.ملوك اليوم فنحن هصور، أربالم، أصبغنا لقد وقالوا؛ الآ■حرينمتلوف صارفون، قتله لصوص ئعتدون، طغاه الجرم ئثلر ق الملمون

ملوكتا.أنقشهم ويعتمون صورهم، ؤيحتلون نساءهم، ؤنتعبدول أموالهم، ؤنلبول ا.ذللثج لايستحقون صحراء أهل أمم ،ع

العزاةشرعه بل المصور، أهل منة اللصوص قع *وما اكامتة; الجملة ل وقال وأمسىعروشه، علئ حاؤيتا المفر"كهمل وأصح فوصى، حيالهم فأصبحتؤ المعتدين،

اوىللمجرمين«.اسمزتحالى للمتهلقة المسلمين حكم فترة الجرم يصف، القبيح الوصم، حذا

مزدهرة،إسلاميه حفارة أنشووا حيشر الخلافة، مقللة تحث، قزنتا، عشن ثلاثه من أكثر والحضارةوالتقدم والمدنيه النور فيها وقدموا والأندلس، ومصز والعراق لشام اق

العصورالومعلزاا.فللأم ق كانوايعيشون الذين أوروبا، ل المجرم ملإهذالأهل ءو

٣٥٦':mm

ارالطاغوت،اسورة تهافتا و^| وجعلهاالمقري، الإفلئ، من والأربعون الرابعه الورم هي الطاغوت محوره

حملة.اثشعشرة ق المقري

نفثهأقام ثى منكم لقدقام عيادنا؛ ررياأيهاالذين'كثروامن الجملإالأولى؛ ق قال لتايكن ولم لنا، شريك لا إئه ألا وسر؛ا5نا، محتارنأ بأنه الناس يوهم ومحلفن ئوألنا،

العالمين،،.أحدق قمؤأ النوة،دعوئ ق ؤكديه ه^، محمل.آ رسولنا الجملة هاوه ق الجرم يهاجم

كدبوهن.ا ومثلأض. ؤندأ كفوأ نمته أقام افه رسول أل رعم بمله• لم ما له ؤينمب أعرمحجلأنه ه، كفوومثيل أنه واحدة مرة يثع لم فالرسول المجرم، من وافراء محورةعليه افه أنزل، وقد سبيه. ولا قريلئ، ولا مثيل له ليس اممه أف ؤثعلم باض، التامحن

م© ^هاكد©هأصئ©مءنندلمتمئن ههقسالثة ت؛في

فهدهالعلمين، علن اممه اصطفاه الدي المصهلنير، هوالمختاؤ رسولنا. أف أما إيأئقط؛}، عق آقع من ؛ؤلثلا تعالئ! قال ملم. فيها يثلث، لا إيمانية، ءقياJية حقيقة

[.١٦٤عمرازت ][ل تى رسولا مهم بمث،

فآعاذةالزر، إلئ الذللات، من وأخزخاه الإنسان، اروهديئا الثانية: الجملة j وقال رجس،كل س وطهزناه الكفر، إلئ فرده الإيمان، اتكهرإلى من ونقلناه الظلمات، إلئ

والفجور®.بالزنى ئثجثه

ؤإهلاكهم٠الناس بإضلال واتهامه ج^، اف رسول على هجومه الجرم يواصل ورسولهم،وكبهم اشارى يد علئ النور، إلئ الفللات، س الناس أخرج افة أل فزعم

إلىالناس أعاد وأنه الفللاتإ إلئ وأعادهم النور س فأحرجهم محمد. فجاء اوالفجور! والنتن المص ق الناس أوقع وأنه الإيمان، إلن النصارئ أخرجهم الكفربعدأل

٣٥٧أ.لآعمح؛

رسالته1و1ر وهدم الأمة، ق . الرصوو مهمة إلئ المقري المجرم ينظئ هكذا وزتذوفجورإإفهوداعأكمروظلمات يذكرها، الى

تطهيرعلى تقوم ورماله والنور، الإيمان إلى هوداعية محمدأ. رمحوكا أف مع ءادجي،قيب ثلؤأ بجم يبمة ألأمقن ؤ، بمق هوآلكا ؤ ت عنه افه وهال، الناس، وتزكية وحاءبآآ- تالج٠عةت ئزبج،ظي،لهه ثن نإن' وآزئ دبمنثتمآوف رزك؟م

زوقولأي نااوقث مك، نحثانقم1ص ؤثئس،آئلقك نائلا': ٥١[•٥٢]الثورئ؛ بنجر مح؛ثإثدfاوءاإإا مذبماددأ سيثاء -؛اءىبمحء ميا حثلقت

المحهيقيه ومننا ياسمتا، له فأحله القتل، عليه ااو■ممتا الثالئة: الجملة ق وئان، أذيكوذملكتاوأردناله بالكفروالخصام، وأئثمه نايه، فنزعيامن والسلام، والرحمه صافلينء.أسفل وأنزله رحيمتا، حيطخنآ منه تجنل رحيمتا،

الذيالقتل استاح أنه يزعم ■حيث افه.، رسول متواصلاعن الجرم كلام زال، ما ،u_ والرحمةالمحبة فيه له اف4 جتل بعدما والخصام، )\ذؤ'6 قلته وملأ عليه، افه

رجيمتاشي3لان1ا وصار ذللث،، فرفثى رحيمتا، ملكتا كون أف له أراد اممه وأف واللام، افالينإووبذكجزلأنثل

كدؤ ه؛ افه رسول صفة ل اممه فاله ما الخييث، الجرم كلام على رد وأخض إلثمحك<ءث،=ظم ماعن-ئممش تنآزمهظلمم؛مهه رنوح ثآت»=ظتر

ل١ ٢٨زاكوة: ه 1ر رءرد_ستجليردهمالمؤمنين، لعبادنا الشيهلان اءوكاد والخامة: الرابعة الجملتين ل وقال

وأنافكثروا، قرض، ئلؤبهم j الذين فأصل ئثا، بماهص ثن فأرمل إيمانهم، عن ابمتزا،لخمابجم علمح، لظلوا سلا، ميهم إلمح، يجن ملم المخلصون المزمتون همادنا

•لغوالكامرين،* إلمح، ولائمغي ئلؤيهم، دعاء نشمع المومين، ناهمب، على منتتا وط؛عنا رئةو>د >_الشيطان لأن النيهإال، تل من رسولأ محمدآس رسولنا المجرم يعتثئ

مرض،قلوببمم ؤ، الذين الملمون، له واستجاب، الغاية، لهذ فأرمله الإيمان،، عن الاس •إيماناماا ولذاكاسنواعلى فلمينحدءوايه، المخلصون، أمااشبمارئ وكثروا، يصلوا

?٣٦/mm

الجملةواعتبر حقيقته، على القي وحمل الجاهل، المجرم عن عابج المعى وهذا عنونفى التهمة، هده من نفثه برأاممه ولدللث، يذللث،، ش واتهاما القتل، من للمسلمين تبرئه مداحه'؛لإ المؤمنين• أموال نلب 7،دذا والمعثدين، المهة عماية مع الاشراك نفسه الجاهل!.المجرم هدا الصادوعن التافه، الكلام هدا

)هلإذثلوات أنفسهم ااوح٤مواعلى ءئرةت والثانية عثرة الحادية الجمكن ق وئال، منأنزكا ما يكتمون والدين أثيم، أفاك ثل على تنزو الشياطن؟ سزل، من علئ أسئكم

يلعنهمأولئلث، الحق، الإنجيل و بمناه ما بعد من الحق، الفرقان ل والهدئ البينان نارالج«حيم(اا.ؤمبملول اللاعنون،

-كعادته - لكنه الاثمين، الكامين ق نزلت، القرآن، من بآيات الملمين المجرم يدين الثثطة.يثؤث س هك هو ؤ اقوعغ؛جلت قول وهي صداكسلمين. يوجهها

^مص4تاسراء:أظكمي0ممقونص مقو تق عليهمتثرلت ولذلك الأيمون، الأقاكون هم المسييذ أل المجرم ومقصد

أفالخسلمول قضدى افه، إلئ وسسنيا ألختها، التي الخرآن آيات وأسمعتهم الشياطن، افه!!.عند من الايات هذه

منعندهم ما كتموا الذين الكتاب، أهل ق نازله احرئ، بائه المسلمتن هاجم ثم مابمني مئ وأفثدئ أكقت نآأزناثى دكئتوئ إة ؤ عغتلت اممه قوو وهي العلم. وأمشكوأث\ؤا ١^٠٠^٥.إلأالإل وئتمم أقه يلمثيم آوكش آلكقن ف، للثا؛يى بيكنة

[.١ ٦ ٠ - ١ ٥ ٩ ه\\بفوأ.' أمححيث ألواب وآث عقر.إ أوب وبثنوأيأزكأك ماتم الحق، الإنجيل ل ورد ما علئ والهدئ المنان يقصر الممري المجرم إل

يجعلهمالفرئ كتابه ق بما المسلمين وكقز الحق، الفرقان المقرئ كتابه ق وزد ؤيصلولنارالجحيم!.اللاعنون، يلعنهم حيث، ملحونين،

ثإ؛-ه .

الامق

*ءام--ح':

!٣٦٣ن1ل:ءع

حزاء*وهل فقال: القرآن، من بآية ذلك، علئ المفتري واستشهد بإحسان، تعاملوهم iأبمتنذ

•![.]الرحمن:

ؤترئلابمتوون، كامآ؟ كاق كمن كاذمومث ارأم٠ن المادسة: الجمالة j وقال يتقلبونمقلب أي الكذب علينا اثروا الذيؤر

دبه،عبير كاو نن نظره ق فالومن خاطئ، ؤثإ وام للأيمان المجرم مهم قالملمن أ0 أي دينه. علي يكذ لم مئ نظره ق والكام التماري، ملخه أنل ومن كفارا.نثلره

االملمين من والكافرين اشبمارئ المؤمنين استواء عدم الجملة هن. ق ؤيدكر بالعياب.يهددهم وكلك الكذب، افي علي انروا نفلر ل فالخلموف ،ؤ؛ناكشكاثأغثنكا0 ءؤ عغ؛جلت اممه مول من اللفظ هذا المفتري أحد وفد

هاب!الأدعنهتالخاوة:حا[.

اللهقول من ينقلبون® مقاف أي الكذب عليتا انتروا الذين *وسيري جملة وأحد [.٢٢٧^'أىمهنهلاصراء: مؤثر:

وJجادلولالحئ،، الإنجيل Jملونى لا الأميون، *ؤإتكم السابعة! الجملة ق وقال علىنطح كذللث، ثنلمون، لا ما ثقولوا أذ عتدنا تفتنا كير أتاكم، سلطان بغير ياتنا آل

ي،:كلئتكثرجار«.٠٠والجدال؛١^والجهل بالألإة ؤيممهم المسلمين، المجرم بشتم وهويأحد ٠٣١

المسلمين صد ؤيوجهها فيها، قرآنيه—كعادته—ؤيحرف، آيات

قءغ؛جل افه قول من الحق® الإنجيل لاثعلموذ الأميون *ؤإنكم قوله؛ المجرم أحد [.٧٨]\بضق.' لأثلنوىآءننت،إلأأمالآىذلإإيبمإ.ؤن ؤومتيمأ؛ين اليهود•

٣٦٤

إنؤ عكبجل• اقو قول من أتاكم" سلطان بغير آياتنا ق ٠روتجادلول ؤق.' وأحد حكأرقاإلا ؤآ

[.٥٦ه منلفد هم عغ؛لتاللي قول من تعلمون" لا ما تقولوا أذ عندنا ممتنا ®كبر ؤوق. وأحد

^^؛رممثاطأش1نمورإمالأؤقلإ؛اأؤنءاضأم سلو>ىه]اكف:أ-م[.

قمةق عغيهل اقو قول من جبار" متكئ كل قف على نطع رركدلك ت قوله وأحد مماعندأسهم»=كؤ بمرممم ءاشي،آش ؤآ اكمنك_محدلإو< ءؤ فرعون؛ آل مؤمن

[.٣٥تءاءر: ثذؤر-بمامه ظحأثث'وحقفيي وبجتو\ؤئ أش فماذامختلفة سور أرع ق قرآنية آيات أرع من حملته أحد قد المقري كال ؤإذا

والانتصارعليه؟القرآن معارصة ق ثجح بائه الاذعام على يجرؤ وكيث منها؟ له يقي وقلتمالكدب، لساننا عالئ ®وافترنتم والعاشرة! والتاسعة الثامنة الجمل؛ ل وقال

غافلين.ولاكنا أحطانا فما أومثلها(. يخيرمنها نأت أونيها آثة من نسح )ما بائنا؛ وررأحطابممعليثا وألميتم افهآياته(. يحكم الش؛هلالنم يلقى ما النه يتح )نم وقلتم؛

أردناؤإذا فتحسن. سيء ولا فنتذؤر، ننسى ولا فنشخ، حطئ لا اثنا ألا ونسيانكم. • ٠٠• فكين أحن ل فيكون كى له نقول فإنما أمرأ

التيالصريحه الايات وكن.ب النسخ، فكرة العبارات هذه ق المجرم يهاجم عنه.تحدست،

النسخ،آيه أنزل قد يكوف أذ ايلأ ونفى اممه، باسم متحدينا نفثه المجرم ويصب، للمسلمين؛قال ولن.لائ، يكلامه، وثطقوا ألفوه الدين هم المسلمين، إلى القراي، وئتب

الملمين.تأليف من الأيه أف يرئ فالمجرم الأية، أورد ثم ®وقلتم.."، آومضهاءايؤ مى ثنح ما ه ؛ؤ اقوعؤهل؛ قول، وهي اشخ، آيه المقري وأورد

[.١٠٦شء ٤٠۴^الق آة ثتم بجو يأب

mm٣٦٠

اشقول وهي الض، أمنة ق الشيطان يلقيه ما نح عن تتحدث أخرئ آيه وأورد ؤه،ق، تكآأشآلثتثئ ^ىناي0يكينرظدلإ ع،جلت [.٥٢لال>جت ه ءايتنهء أس عقكم ثر آلثتثن يلق ما أث، بنسخ

قالنمح يجيز لا ولذلك الخهلآوالنسيان، من نوئ النسح الجاهل المقري واعتبر وهولااض، على ونيانهم أخطائهم وزر ألقوا يا"ءم المسلمين ؤيثتم ودينه، افه أحكام

طإراثوملأةلأضأ!.مسيتاالمح فلمز منه، جهل بالخطأ وربطه التح حون، الجاهل المنري وظن

عنوهومنزه عالمنا، شيء بكل أحاط- قل ميحانه وافه أوالداء. أوالجهل الخطأ عر أوالمان.الخaلأ

انتهت،محدد لدين أوإلهاء مقصودة، لحكمة محدد لحكم هوإماء افه عند والمخ التحراقوالدين اليهودي للدين جعل الخير-فاقة الحكيم اطه بحكمة ولكنه - مهمته.

مكاثهما.بالإسلام وأئ الدبين، حددهائسح الي المدة انهت، ولما محددة، مدة وقتتاله وحدد بأمر، الملمين أمز قافه الشرعية، الأحآكام بعض نتح وهكذا

مثله.بحكمآحز وأئ اطه نحه هدئه، الحكث؛ وحس المحدد، الومت، انتهئ فإذا محددأ، رسولزن على — اطه أمنهم المدينة إلن المسالمون هاحز فلما القبلة، ذلك ومثال

وبعد. الأنمى١ المسجد حيث الممدس يتب تحو الصلاة ق وجوههم بتولية — اطوهؤ قالمسالمين قبله وجعن، اطه، نحه هدئه، الحكم هدا حمق ولما سهرا، عثر سبعة

رئمد ؤ عغتلت اطه قول ق وذللا، الخشرئة، الكعبة حيث، الحرام الثبت، صلاتهم وحسثإشءلزأدسءدآءاز ويحك رتبمثها^١ تلا هلئنكنلش ^٠^،ؤ،السم.اي ئثك،

[.١٤٤]القرةت ه سنلتء> وحوهك؛ فولوأ ماكتتز القبولإلن ينئي به الأعراف لأف بالمح، يعترفوا أذ والنمارئ اليهود يرين- ولا

لجزواوليلك، بالقرآن. والإنجيل التوراة ونح بالإسلام، والنصرانة اليهودية بنتح ملازمثاالمح واعمروا الملمين، وكدبوا بالمخ، القول ئزئفوا والاستكبار، العناد إلئ

والميان.للجهل

ث؛'ألل»ةإ٣٦٦

;؛يؤنناكان تحالا: قال شيء يكل أحاط لأنه لا:ض، اش باق علمتا [•٦٤شيا

أودناارؤإذا قوله: وهي القرآن، من أحذها بعبارة المايقة جملته المقري وحتم ؤإمثاءةقلت ف قول من أحدها حنث تكؤينء. أحن ق فتكول كن نقول فإلما أزأ

[.٨٢]يس: ه لث؛ؤن مؤد آن قكا ؤأت إدآ مءو بأنالقول علكم فص بايايتا، وكديتم رروكفرتم عشرة: الحادية الجملة ق وقال

غافليناا.عنها وكانوا يايايتا، وكدبوا كفروا الذين أولياء الشياطين بآياتوالتكذيب الكفن لهم ؤينب ووقاحة، باستفزاز الملمين الجرم يخاطب

ا.المقرئ إقكه ق الكلام وكشرأمازييهذا أولياءللثيaلان. بأنيم ؤيصئهم اض، قلتم:اقراه( )هوقول قيل: »وإذا عشرة: والثالثة عشرة الثانية الجمكين و وقال

مفتر،إلا المفتريات التنور يالأ ولا صادقين(، كتتم إن مفتريات مئله مور ممر )فأتوا الشياطين،،.وممائوحى

المنكرينمن والهلب بالقرآن، التحدي عن الجملتين هاتين ق الجرم يتحدث الكلامؤيحاريه.ؤيتكرهذا القرآن، بمثل الإتياف

قلآعر>أه يتولؤيك، م 'ءة؛؟ل،• اممب قول وهي هود، سورة ق افحدي آيه وكدت [.١٣]هود: ه مندلأهآشإ0كنزصندقن آستكمسر من ؤئإهءممردشتوأدم١ وأم بمثر يديهيى الأية لتميز كلماتها، مثن منها ويحذ.ف الأيه يحرف، أن الجرم يشن ولم

١صادقين® كنتم إن مفريات مثله بعئرسور فاتوا قلتم افراء® ®هوقول قيل• وإذا هكذا: محمدافرا قول القرآن الكفار: قول ؤمر مفري، قول القرآن أف يؤكد والجرم

فأتوابعشرمحور...®.راقلتم: حملة: ق وذللث، المسلمين، وقول تأليف من القرآن ؤيوكدأل أنهاعر وقهمها ءلاهرها، عر الأية ق *مفريات® كلمة الجاهل المجرم وأحد معتر®.الفرياتإلا الور ®ولايأق قائلأ: مكمعليها ولذلك والكذب، تجيزالأفراء

٣٦٧

اللهتحدى التحدي، ايات إحدى هي هود سورة ل الأيه هدم أل المعلوم ومن مورعشن يولموا أف منهم وطلب اممه، كلام المراق يكوذ أف سكروف الديى اتكمار، مها الورتكوف أف أي واكسر، والبلاغة الفصاحة ق المثليه بالمثلتة والمراد القرآن. مثل

وتعبيره.بيانه ل القرآن مثل المؤلمة العشر

منوهدا الطلوية، العشر للور صفة المفتريامتهاأ كلمة ورديت، المياق هدا وق بالطلوب.الإتيان عن الكفار لإظهاوعجز التحدي، ؤ، البالغة بائح

المعانرصحه منهم يهلل!، لم ئرسررمحهءننىت>تي<ه نال وعندما ^،٠١١التمكن بعدم تعللوا لتلا الور، عنها ثتحديث، التي والمضامين، والموصوءاات،

تكويرأن شرط على لكل مكذؤبة، ومعان مفتراة، موضوعايت، عن بالكلام لهم فاذل والثقاق، لوحى ذلكر، ينتطبعوا لن أتم محبحاده وهو وتم؛رأ ؤيتانه بلاغيه 3، القرآن مثل،

بالمورالطلؤبة!.الإيان عجزواعن حيث وهداماحمل، الموصوعي. الصين، من أعفاهم 3،ارمفآزيادت<اا كلمة عاى فتهكم المعنؤ،، هدا يعرقح لم الجاهل، المجرم ولكن

الكفان.هدالآةالنىتخدث،

يد.يهبين من الباطل يأتيه لا حما، ^٥١^١ راوأنرلتا٠ عثرة: الرابعة الجملة ز يمال عيتتاملأ؛«.الكافرين ملوم، فكاذعني، الشيطان، ولا حلفه، ولامن،

ؤيجعلهاالكريم، القرآن عن تتحدينر آيه ؤياحد المفآرئ، كتانه الجرم يمدح عغيل: ٥٥١قوو وهى المفترى، م ثاهد0

[.٤-١٢٤ ]ضي،: مهر. فيه،دور له ليس الثبطاير وأف افه، عني• من عليه متزل، كتابه أد المفتري وزعم

الخاسرون.هم الملمين من به كمروا الذين، وأل فهوإيائرالكريم القرآير أما إليه، افه من وحئ نفلر ؤ، المفترى كتابه أف والعجن،

الشيهiانأ!.من ووحق مفترى

ءؤ-ه ه

ا;■ :ك ؛؛؛.

اسإئأابمآإررالنأءاهااورة تهافتا

والثعاالرعاة، محورة المقرئ إمحه من والأحن السادمه السورة المقري ننئ الراعيعن المعراة ورتبم ل وتحئا1، مصالحهم، ويزعو0 الناص امور الذينيتولوف هم

امته!!أغأوالئ، لأنه اف.، محورمحوو نفلر ق الطالح والراعي الطالح، والراعي الصالح جمل•ثلم، 3، سوريه وجل

>اوةثلالرووالأودوالثاتة: قار،واسلثين لاحون،عيائتاالصالحون، هم أوكك، حتن، شوو فصلتاهم ورماحلألأ. طهورأ، يرقأ

عل؛همدلأهمحرنوذ،*•الصالح،فهوكالراعي ؛؛'، ٤^٥١٧عيي المالح الرسول بكلامه المقري يقصد

نومنونحن الخطر.. عنه ؤيعد الختر، لهم نهدم رعيه، مصلخة على لخرص الذي الصالحالأمن القه رمحول هو عاكؤآلسلأإ ريم ابن عيي أن وسهد وثعتمده، ه للبل.

به.امنوا الدين أساعه على الخربمن

همولا علتهم حوي لا الذين الصالحين، افه هماي من الحوارمحن من وأناعه وهمءيؤآلسأم. لعيص وئصزهم إسلامهم أعلنوا صادقون، لمون موهم يحرنون،

هصرعبمنىذيمآ'ظدن،اثسه ؤ تحالى؛ بقوله علتهم افه أئى الذين تماا)ج؟ مت—لعوكلأ انا ثآئه—د أم ^١ ١٠هزأ>اصتارأقه ^١^٠^ ١١كه آم

والراعيالطالح الرسول ذم نصدمنه هنا ١^١^ والراعي للرسول المغري ومنح محيأق.كما الطالح

حظرةسور لمجن، محئل الطالح الراعي *ومثل والرا؛عةت الثالثة الخماكض ذ يقال الخقسنة ف،ممروا الهالكن. موارد وأوردهم المهتدين، وأصل وسرق، فقتل الخراف،

•الضالون؛٠ وهم عليه الغضوب، فهم

mm٣٦٩

رسولنابذلك ؤيقصد الطالح، والرسول الطالح الراعي عن هتا المجرم يتكلم أمته،أصل بأنه ؤيتهمه الخراف،، حفليرة هاجم الذي كاللص ؤيجعله ه، محمدأ

صالين.عليهم مغضو0 كافرين فصاروا الهلاك، وأوردهم وكانلأمته، الخير تهدي، على الناص أحرحش كان محمدأ رسولنا أف ونشهد

تنرسولثك ■جاءه=؛ظم تعالى• قوله ي بدلك له الله شهد وقل لهم، رحمه هرءوفية محتتظم ■مءر ماعنسقل أذثسة=ظلمعتيرهقه

]اكوة:مأا[.

الأمم،حير هم ؤإنما ضالين، عليهم مغفو؛1ا كافرين لموا المهتدية الملمة وامته ألمنروفئآممروة لقان لمحث، آمة حير تعالى• قوله 3، وذللث، افه، بشهادة

[.١١٠عمران! ]أل ه أق وتيبجنون ألمتبمقر عير وكئهوى ؤتعار؛ت قال الأمم. باش على الشاالة الونط، الأمه الأمه هده اممه وجعل

]اوقر0!شهجدآه ققحؤ الثبمود ربمؤه أقابج، ءث< ئ٠داء بمكومإ وسهيا محه جعلثتلإ ١٤٣.]

هولهم! اممه قال الن.ين الملعونون، الكافروف اليهود فهم عليهم الغضوب، أما ؤحمدؤلثنانبر آإهرد٥ ثمم ؤجعل، علتك دغنيب^" أذن لمه ن يمدآللو مثوة دبك ين يثر أثيعم

٦[.' لالائالة؛ ه أصنوق

ثنلوألا ؤقآهلأتحهتن_، لهم! افئ قال، ١^؛^ الكافرون، اشارئ هم والقالون قبجلوأكتثلوأ مل بن صشوأ ئذ وب أنؤآت ولا ءارأل>ؤا دمظم 1،

[.٧٧ل١لاJدة! ه آلكثبيل سواؤ عن ؤبمثلوأ

الفاتحهنقرأ ءنل.ما والضالين، عليهم العضوية، ص بالاستعاذة مأمورول ونحن آيشتحسلغت آين محميل ?٥ آك_تةبم آني،آلتعط ؤ وحارجها• الصلاة ؤ،

ص.ةصفين4.

لسأةأا•٣٧

رعيته،سل ق نمته يذل الهأالح الراعي ررإنبما الخامة! الجملة ل وهال، جزاءوفاتا،ؤتال شاكلته، ح فكزيعمل رغته، سل ل يديرعسه التئالح والراعي

.٠١يظلمون ولا

علئيكمن، هوالذي والطالح رعيته، أجل من يصحي هوالذي المالح الراعي ألوهو ذكرها، من حسثا قصد للمجرم لكن عليها• مقق حقيقة وهذه رعيته. حالت،

ؤرعته! ين، على-محا رعيانه تحقيق يريد بأنه ؤيتهمه ه^، محمد.أ رسولنا ينتم عادتهالعنده ما كل ؤيعطيها رعته، أجل من يمحي كان رسولنا. أل مع

وممالحتها.وخيرها

٦[.]الأحزاب! ه أمس<ألم من ألمؤهنيى ءؤآف<آأوق تعالن! بقوله له اممه شهد وقي• تركومن فلورثته، مالأ رك ص نمه، من مؤمن يكز أولي "أنا اممه رسول وقاو فإمحوني١١ردبا

والفجورإلأالكفرةوالقثل الكفروالجهل صنه ارولأبمتتق السائمة! الجملة ق وئاث، ضثاهإ،وإلبمدولإلأهايرزءولاا.

والفجور،والقتل والجهل الكفر ؤسهمهم المساامن، الجملة هنه ل المجرم تثتم اإمسالمين.على كلامه ق عادته وهذه بالهلاك. عليهم ؤثحكم

إلايرؤع لم المفترى المجرم قإئ يزرعون، ما يحصدوذ اناص كل أن وبما والعذاب.الهلاك إلا يحصد لن ولذلك والادعاء، والافتراء الكذب

(.٨٦٧)صحيحه ل ملم رواه ( ١ !

i|لء؛؛؛ ارالسهادهاامحورة تهافت

المف،رىوتحدث الشهادة، محورة الإءلث، ق والأربعون السابعة السورة جمل.محع ق وجعلها الباطالة، والشهادة الصححة الشهادة عن فيها

لمبما سهدون أئى ت الصائن عبادنا من المتاهقون أيها رريا الأولزت الجملؤ ق ئال، وقلتمثهتاوثكرأ،،.شهدمحمإهكتا، لقد وترددوذمالاممهون. سهدوا،

والجهل،والحلال بالنفاق بمنهم حيث باستفزاز، المسالمين المجرم يخاطب، وزور.باماإءائ، شهادتهم ؤمف، لامقهوئ؛،، بكلام ويكلمو0 باطلة، شهادة يثهد.ول وأ~ام

ء

في؛الوحل.انيةالشهادة هي هل المفتري؟ الجرم هدا تحدث شهادة أي عن ولاألري وأشهدأفاطه، إلا إله لا أف ^٠ ١١٠! ١٧١٥بالثهادمن يعلق المرمى إف بالرسالة؟ ولمحمد.

فقالبمعناهما، يالعل، اظه أمننا وقل بمعناهما. عالم ببحا، وهوموقن الأهاا، رسول محمدأ

سها.آسآئسلأإئإلأؤ تعالئ! قال اللائكة. مع فو؛الوحوانية ؤيثهدأولوالعال، ي"صيئدهتآلىران:خا[.

ي،يااؤ»لآىسءآيرمدنيأقلجد تعالي! قال، بالرسالة. محمي. لميه افه وشهد مأرئ حأسءالهه لثندوزآث يأيلإ' هءوتى لأدري نذلأي}؛ ويتةةأ'دبيلق

[.١٩]الأنمام: ^برهآثئمحلمد آثنذ٠لإث١هن.المح لا قائمةباطلة شهادة ولرسوله فو الملميى شهادة تكون الآياتا هذه بحد وهل

-يا؟.وهمثطقوذ جاهلون المسلون وهل والزور؟ الإفك علي جاهالثكموانثدتم علم، به لكم ليس ما التاس 'روبلعتم الثانية؛ الجملة ؤ، وقال

وزرأ«.كواهلهم فأثقلتم القؤيم، والدين العلم ق الناسخين على جهلهمسروا وأتبمم والحلال، بالجهل ووصمهم الملمين، سم المجرم يواصل

الراسخوننظره ق فهم اشارئ من مكه أهل أما العلم. ق الراسخين الأحرين علي فياللموامحاسم•

٠٣٧٢

منهاأحرجهم الله لكن جهلاء، جاهلية ق كانوا الإسلام نل العرب أف صحح والحقالعلم، ق راسخين بالإسلام فصاروا والهدئ، والنور والعلم، الإسلام الئ

الزر،إلى الظلمات من فأحرجوهم الاحرين، على ونورهم علمهم ونثروا والدين، التقدمأساب من وكانت قرون، ءد الحالم أسعدت رانية، إسلاميه حفارة وأنشووا اإحديثv.العصر ق الغريي العلمي

لسما النامن يلعوا يائهم الملممن لتم المضرى المجرم يأق كله هدا ويعد لمين.المعند والحصانة العلم آثار من اثر إلا ه هونفوما علمأ يه لهم

ومافهمتمللئجسدمعمر، فماممهتم الحؤر، لكم رروشثه الحملة ق وهال، •أمرأ" الريح أمور من علمثم دما مرمى، أدرمحاللضياء وما مثنى، دالبؤة للأبؤ؛

نصرانية،ممعللحات بيتهم ؤيروج الكنؤر، ءكز0 المسلمين، علئ المجرم بئر بمهموالم يأنهم ؤيتهمهم والفداء، والتجئي. والثتوة، كالأبوة يحيئر تتعلى وأنكروها.حاربوها ولذللثط اإمص.9للحات، هده معاق

بعيسئرافه وتجلد ؛اثوت اللاهوتر اتحاد يه المراد هن، التجني؟ معنى ما ثلاثة؟افهىالث، صان ثم ،إلأا، هازأنا، بحث

تحالزتفوله مثل ؤ، كما للوحدانية. المخالفة المعاق هال. القرآن حارب لقد آثتسحإس١ آدص إلا أش ؤ ثدزأ ة دساءفلم ؤ، ثنلوأ لأ آلهكتف هذنذ

ووحة<أف ث١٠زأ نئ ررمحح ح؛ أكنهآ نءثلمتهأ زثووآف ^ بنأ يع{ [.١٧١اء; ]الته وجد إث١أكإك لمحكم محا ممثةجأسهوا

•تعالى قوله ق وذللث، إلها، عيئ اعتمروا الذين كفر مي ل صريعا القرآن وكان قولهوق [. ٧٢م(بده ش آلتميح م أس ثالوأإ)ى ء=كعتأثم;بمى مد يؤ

[.٧٣تاتدة: ه تسه تالث، أئن وذ كر تعالن: ؤبمثن،_J، أذ لضه ورصؤ، هوالفادي، عكمألتةم عيسى أف المهتري ؤيزعم

دنهمحر أيام ثلاثة وبعل أجلهم. من، ويموتا بنفسه، التاس، ليهدي ال،رادسا، تحث، ؤيدقن الماء.إني، وصحد قيامته، وقانت، أبوه، اممه أحياه

٣٧٣

بمثل،ولم ثقل!، لم عفيداكلأم فمص بصراحة، القران ئفا مردود، وهذاكلام إلئوأصعده افن حماه وصلبه قله والرومان اليهود حاول، ولما يدلن، ولم بمن، ولم

دماقادء دما أقي رسول ■^ ٧٠أ.ن هيش ثلماألسخ إيا ومليم ؤ تحالى؛ هال الماء• أللءإؤإتأ إي عر من هء ثم منه»؛\ ثه ش تنةقث\لإبوي أكن ؤإن ثإ سه وؤن صثو

[.١ -٨٥ ١ ٥٧]!_:رصه ئوثسا.ثق ونبوةالوحدانية بنأن الهاديه الحماس هذه القرآن لهم قدم الدين الملموف هل

ولابممهون؟.لابملخو0 جاهلوذ أعيانه، من ؤإيجائه ءثيألسةم، عيسى

مماثالث، ق زالوا وما الهادي، القرآني الناف هذا رهفوا الذين هم الجاهلي إف •اا الأرض علي حياته من الأحيرة الدقاتق ق ءلوآلثهم لعيص حصل

القرآنبخدب وهو-يذا -يا، علمهم لعدم المسلمين يذم المجرم فإف الروح أما إلاأوسبخألح وك مز،آلرمححبذشم،وأ ود-ظوأاى ؤ قالتعالى• منه•

شالآهلالإسرا،:هحل

فانهسبحانه، منه مث الحياة فيه فتدلم، الإنسان ق اطه يجعلها الي الروح أل ؤبما فهذاوؤلبيعتها. كئهها عن سيئثا يعلم أن لمخلوق يمكن ولا نيا، بالبلم احممص يل•

ماوكل الروح، ملمعة عن شيئآ لايعرف، ؤيذمهم، اللين على يتهكم اللءى الجاهل حقيقتهاأما منه، أوحروحها الإنسان ق الروح لوجود الخارجية الأثار هويعص يعريه

افه!.إلا يعلمه لا فهذا ومادثها، يجلأفزادهم كافر، يي الأمحن دعلم والخامة؛ الرابعة الجملين 3، دئال،

مرأ«.وأصلهم الفللمات،، التورإلى من دأحزجهم وكمرأ، جهلاالأمسن أئاعه زاد وانه الكافر، بالأم ؤيصفه ه، افه رسول الجرم يشتم

الفللمات!.النورإلئ من وأصلهموأ-محزجهم ومحرأ، وأسريهم،الخلق أقفل الملعون المجرم يصم، الوقح الل-يء الوصم، بين-ا

له!.وذكرأ وعباده إيماابالأه، وأكثرهم افه، عند وأكرمهم

،ryt

قويهق وذلك فه، منه ررأحمدأ؛ ياته لرصولتا عيسى الأب رسول سهد وقد آلمحةبمن دة هت ه قثدة إوؤ آم رثول أمحا إنرءثل ۴٧٠آئ *ادى ^ثإد تحالى؛

٦[.]الصف: مأك؛نمةرأهخينه سىمم7 ؟4^ بمئي

الملعونيصفه فكيث لله. حمدأ مي أم بعدى من الآق الرسول إل والسني• ؟juلكم بأنه

وكمرأ،جهلأ الملمى زاد محمدأ. رسولنا أف المعوز المجرم يزعم وكم، الملمىعلئ افه وامس والخزي، اممحة هي ومهش العلم، هي ود-ءوتم الخور، هي ورساش رسوثفؤم بمث، إي ألثومحن سآق،ءا هن تعالى؛ قوله ي وذللث، ومهمته، برمالخه

وإنكامأوآثحبمكثه أوكنتث وثئثهم وميق؛ألم إي؛ايتته، يئأوأ ثذآنسؤ [.١٦٤عمران: ]آل ه ث؛يرن مم؛ مدض من

إلىالخور من المسلمين أحرج رسولنا. أف الملعوق المجرم يزعم وكم، تعالئ!قوله ق وذلك النور، إلن الفللمات من يخرجهم بانه له افه ونهد الفللااتث،،

قسؤلإتئأزاقوسكأظ<ألآيآثن،اع'قنقومظإئآو' هد ]الطلاق:ألتوره إئ ينآلظاتد-ت، آلصنلحنت >ملوأ ءامنإ أنين عام_ءاثتاأممء؛زيك

الئوز،يفلقئ لا والظلام الظلام، تئد ١اء١لتور والسابعة؛ السائمة الجملتن ق وقال، ومحنلايو، الور مازj نمن ئرأوعنرأؤ والكافرين ؤبمرأ، ^؛^١ اد)سمن زين• يل

صلألأومحرآرا.يزداد الثللأم ق ماز ومالموممحن، ق الإيجابي الخور اثر حول هنا، قاله ما صواب، على حلاف لا

اضارئ،مكه أهل علئ الخور يقهر فهو حيث،، قصده لكن ٠ الكافرين. ق الملي الفللأم الفللأماا٠ق غارقين ؤيعبرالمسلمين

mm؛ m

رلالهدئ،اسورة تهافت،

محصورأفها الهدئ وجعل جملة، عشره إحدئ ل الهدئ محوره المقري جعل الجهادفكرة وهاجما الهدئ، من الميص وحري مفري، إمحك من به هو جاء ما علئ

الشيطان.١^٤ من المسالمين واشز والقتال، طهيرأ،وقلث وعملأمتيرأ، ساليحا حنيا نمادنا ااوأردتا الأولى؛ الجملة ق قال

. ٠٠الميم ؤثنالواجئامت، ؤينملوايئنا، سيلنا، واإلى لثهتو ليهتديوقليه، و-قمله جنده علئ الإنسان يحافظ أن إلئ الجملة هذه ق يدعو

صحح.كلام وهدا الجنة. ؤثدحل ؤينعثأ

ورنعلن طهور• قلب تقول؛ ؤإنما طهير®• ررقال—ا ئقول؛ اذ اللغة ق يمح ولا ارهعيل؛،.وليس ررقعول®،

ملاوتؤان إنكل وأن ه، محمي. رسولنا برسالة محصور الهد.ئ أ0 وثعلم تجاتعالن• قال العيم• جنة لدخول الوحتد اللرين، لأنه الإمحلأم، ف، بالل"حول

أهؤإءهمأثيعت ولهى هوآيدئ ألتم هدتم، قلإثنح يلمم ني ما القممئ ولا ألمحي عنك [.١٢•آ\لمقو6.' يره ؤث" مزولغ ثيرأثي ين٢دارما^لئ، حاءق سألنكا

بمدأعماسا عج ورد ولايئيدا لاتئثثا ما دويت\أةه من أندعوأ ئز ؤ تعالن؛ وقال ك،ألهد ط-عودهأإل اضحتيه لم7 حهمإن آردرنيا ؤ، آلئينوليرا تهوثه آم'ة'ليى آقم هدثا إي

[.٧١آذيأئلإ>ى تنقونتجثم والأبرص، الأكئة »وئثتا والرابمة؛ والثالئة الثانية الجمل و وقال

الصالحين،الأحياء متلون فرحتم الموئ، وأحييتا الهلاهرين١ وتئجون الممبمرين عيون المهتدين®.لهالون سمقم وهديناالصالين

النمارئ،من مإته أخل فيه يملح النءي الوءتا ق كعادته، الملمين الجرم يهاجم له،تصديقنا إياها اممه آتا الش ءثإيآككأ، عيئ وبراهين آيامت، بعضي أمحارإلئ حيث

mm٣٧٧

•الملمينإ صد وجهها الش ات؛ااتبم ق ممن كاذب المجرم أف نعرف وب؛ذا لماممه أ0 ؤيدعي واكتال، الجهاد تشريع ق المسلمين المقري الكاذب محدب

يأمروالدي كافرين، لوكانوا حى هماده، قتال يأمر لا قافه بالقتال، يأمز ولم الجهاد، يثؤع •إ الرحيم؟ افه وحي وليس عتيد، شيهلان وص ثلموا فالمول هوالشيطان، الاس بمل

الخلين،نفوس ي عليها القضاء ؤيريل الجهادوالقتال، فكرة يحارب المجرم إة عاليها.الفارئ وأداركتانه

كافرين،لوكانوا حتى الناص قئل يأمر لم اطه اة زعم فقد كلامه، ق يغالعل وهو والحديث،،الوسيط ١لتاريخ ل الملمص ص الملأيس قتلوا النصارئ مكه أهل أق مع

اللأيين؟إ.عنمالآخرين،تيعتنقإواهؤلأء كاف فإذا وأجارالحق، بغير انية الأنالقس قتل إنمارحزم م3لالق1ا، القتل يحرم لم افه يإف

سلدنامحاآنيءأهءلأت الرحمن هماي صفات ق افه قال ولدالث، بالحق• فبتؤ المتي؛ا<]المئن;خآ•[.

منهاعديدة، آيات، ل به الخسلمى اطة أمز فقد الهلامعين، المعتدين الكفار قتال أما ف؛امولحدوأ أJء٤دافي نى يؤدمحر آقمحت، ئناوأ ءام؛وأ آقن ءؤكأ;ثرا تعالئ؛ قوله

الصالحونرثيا به ج1ء ما بمئل ررولوجثم والتاس١رةت الثامنة الجملثن ق وئال، سيلأفسدتم لكنكم الصادقين، عبادنا من لكنتم قالوا، كما وقلتم وهلءى، حى من

سحيق«.درك هه؛هلواإلى منعاهم، وأحيهلتم عبادنا، يأتواأن متهم يطلب، حيثؤ لهم، وكنءيبه المسلمين على هجومه الجرم يواصل

لم— نفلره ق — لكنهم الصادقين، اطه عباد ص لكونوا المايقون، الرسل به جاء ما يمض اا.وأئدوهم مسعاهم أحهلوا ؤإنما يهعلواذللث،،

أحبرناوالدي ه^، اطه رسول من المايقوف المشركوذ طلبه ما يوافق هدا وطلبه أسرسل أوف ما مثل وف حئ ديمي لوأ ١٤ءاية يهم ٠١٠•نإدا ؤ تعالى• بفول عنه اطه

[.١٢٤]الأنعامت ه ر،ساكه عتمي حسث، ائه'أتدأ

mm

.:ح،

٣٧٩

بدأتولما الحرب، عش وشجنهم تدر، إئ جهل أبي ع الشيaUل وحرج الشيطان،وراهم للمسلمين، مددا الملائكة افه وأنرل، الملمين، ويثن بنتهم المعركة

وذكروهفنادوه، هاربLا، النركول يه وفوجئ اليدان!! من وهرب ءقثة,( على ثكس ااف أحاف إل لاثرون، ما أرئ إز منكم، بريء إق ت لهم فقال لهم، قطعها اش بوعوده اشالآيةتشيثفازو الهلاك، إلئ وأنلمهم الكارين، أولياته عن الشيطائ تخش وبدلك

كالخايها،ق وحثف المسلمين، -يا وهاج؛ا الأية، هده المفتري الجرم أحد وقد لكمغالب لا وقال! أعمالمم، محوء الثيهلان لكم اونين هكدات عنده الأيه فصارت

الغثدينا.فلاثخثزاباس جارلكم، ؤإق الناس، من اليوم بالصلأل،صدفوا امم لهم واصما الملمين، محتم ل بديئه كلمات إليها وأصاف

•اللكفريزا وانجواسل وكدبوابالقيظ، بالكفريصمهم وأل ؤيشتمهم، يهاجمهم وأل اللين، ^"—، أل عنده المهم

ا.للشيطان! والتعية والضلأو

م

)سيق•٣٨

ارالإنجيل،٠سورة تهافت

وأرادبهالإنجيل، محورة ال٠نارئ إهكه من والأربعين التامحمعة السورة الم٠اري نني جمل•ث ق سوره يجعل عثوآلثلأم• مريم ابن عيي على النازل الرباني الكتاب

إهكهمحور ق المطردة عادته وهي لمين، المعلن اسمممزانتتا عنيمآ هجوما فيها ومحس اسزئئها!!.

تقولوزت)وليحكمعبادنات صلوامن الذين أيها رريا والثان؛ةت الأولى الجمكن ل مال فماالقاسمون( هم فأولثلث، افه أنزل بما يحكم لم ومن مه، اف أنزل بما الإنجيل أهل

بأنكمقوثكم عليكم فص قولنا، وحرقم بلآكدبئمبالإنجيلالحق، أنولتا، يما حكمتم الفاسقون،٠.

نلموقفهم دمهم بالقلأل، لتاهم واصفا لمين المالمجرم استقر أن يعد به.يالكتذب وايهمهم الإنجيل،

قالوها،الذين هم بأيهم لمين المإلى نتبها ولكثه بالثمن، قراني؛ اية أورد وقد *مولونء.قائلا': المالمين بخطاب الأية قدم وليلك، افه، كلام القرآو أو لأ:مقد لأنه الكلأمسقولكموأككم.هدا أي:

دشمألإنحيليساأرلأمحس ؤ خهؤغ' ام قول هي ذكرها التي والأيه [.٤٧]اناندة:ه أسلأويجئjأشبيرث ثآآزو

فيه،الله أنزل يما يحكموا أذ - وحدهم النمارئ وهم - الإنجيل أهل الإيه تام ٠الكافرين كانوا.نالفا،مين فاللم:فنالواذلك،

لهمدعوة وجعلها لمين، المإلئ ووجهها الأية المحرذ المجرم أحد وقد ؤإنمافيه، يما يحكموا لم لأمم لمين المهاجم ثم أحكامه. وتنفيذ بالإنجيل للإيمان

فاسقون.يأنمم أنفسهم علئ حكموا وبذللثط كلامه، وحنقوا يه كديوا

٣٨١ا,ا»أا

مخادعناالآحر!ن على ويتو ؤقلاعب، ، — ؤيحئ؛ يغالط المقري المجرم إف وردتالذي والياي الكريمة، الأية صاغه أف »ع عليهم! ؤتحكم الملمين ليدين لهم،

ا.وتلاعبه واقترانه الجرم ص كن على يدل، فيه

أزوطآ أنر س ؤ فيه: ١^ أنزل ١٠٠بالحكم أم ١^ او ومعلوموبالإنجيل، عكؤ١قةم بمص الذينآمنوا النمارئ، هم الإنجيل وأم ه. آقءشه

يجعلفكمن، ا. الملين! وجود ونل القرآن، إنزال ومل محمد بعثة هذاقبل أ0 الإنجيل؟.أز لموا معأنمم للمسلمين، موجهه الأيه المجرم

فالمسلمونمنه. وكذب، افتراء وهذا بالإنجيل، بالتكذيتج الملمين المجرم ؤيتهم فلاعليهم، أنزلها الص الكتت، يكل ؤيومنوف افه، أرسلهم الذين الرسل بكل يومتون وايؤمنونؤءاسالربمودتاآذ-ؤثلثويزرنهء تعالى• نال ولابكتاب• برسول بمروف

[.٢٨٥زالهرة:لأدسئ،باق^>لمدننرنيي؛ه و،قنك؛عءةسهءورثؤي، اتىأق ءم الإنجيلوأ0 افه، رسول عثؤ١لتةم عيسى أف يومتوف الخلميذ أف معناه وهذا

فسحهالإنجيل، حرفوا اشارئ أن يومتوف ذللئ، ومع اف• عب" ن حق كتاب عليه النازل محمدرسؤله على القرآذ بعده وأنزل اممه،

jإليهم اممه أنزل بما للحكم شارئ دعوه المتري المجرم ذكزها الص فالأيه لمن؟.للميوجهها فكن، للملمن، دعوة ولمثؤ الإنجسل،

والإنجيلالتوراة الثلاثة: الربانية الكتت، عن تتحدمث، أيايت، محيا3( ق نازلة الإيه إ0 تم الأيهوتكلمت، ما، الحكم اليهودإلي ودعوة التوراة، عن نلها الكلام كاذ وقل والقرآن.

ودعوةالقرآن، عن بعدها الكلام وجاء به، الحكم إلئ النمارئ ودعوة الإنجيل، عن أؤثبأنصمصدئا.لما؛تكؤعو؟ن،• افه نال الحكمبه• اكسلمينإلئ

عثا^١٠^؛ ٥١ثقع ولا أئذ أرد يمآ يينهر ظنحم ئته ومهتمنا ألخيتف من يند [.٤٨:ومنهاحأه ثتبمت حعتايكم لكل ألحى ين جاءك

■mm٣٨٣

الذينهمايل افث أنزل مما ثك ز كث )إن اامولونت ت الرابعة الحمالة ق وقال أهلسالول ولا والضلال، الكمر ل ئغالوو فاتن نالك(، هن الحي الإنجيل يقرؤون .٠، لاتعلمون ؤإنكم الحق، الإنجيل ز أنرلتا مها ثلث، ق فإنكم الذكر؟

ؤيثتمئه، ولأهل ولدينه له شاهدة ويجعلها قرآنية، ياية الجرم يتلاعسح وجهل•وشك وصلال كفر من المعروفة، بالأوصاف ؤيصئهم حلالها، من المسلمين

ثمرءوةألمك> مقل ؤ^0^1< ءوثلت افه فول هي والأيه [.٩٤هليوست ينأئثنذئ فلا رئف آنصين كذمن؛،Xt آلهكتب

الجملةبدأ ولدللث، اممه، كلام من وليس المملين قول من الأيه المجرم ؤيجعل ٠امولوناا.للمالمين! بقول

فسائلافه أنزل مما سك ق كث *إن هكذا! وئلاعبه تحريفه بعد الأية وصارت

حذاأب المراء لوهم قوستن محن ورصعها قبلك"إ• من الحق الإتجل يقرزوف الذين الالخظJالةرآن.

عندمن رمحول أنه ق قلئح ق كا0 إن باثه محمدأ سه الأية ق اممه ويخاط_ا منالكتان، مرووف الدن سأل، أف فعلته افه، عند هومن عليه النازل، الكلام وأف افه،

علماعندهم لأئ والرسالة، والنبوة الوحي عن سالهم واشارئ، اليهود وهم قبله، يعيىيؤمنون والنصارئ وبالتوراة، عكوالسانيم بمومحى يومنوف فاليهود -يا،

وأنزلعرتهماآلسةم، وعيسى موسى بعغ افة بأل ميجيثوته سألهم قاف ويالإنجيل، وهمهم،موس بمف فالدتم، نثؤته، إثبات إلمحي مود وهذا والإنجيل• التوراة كتايه عليهما

يترلوالإنجيل التوراة ينرل والذتم، واللام، الصلاة عليهم محمدا يعدهها مع—ث، القرآن!,بعدهما

كانفقد بالنفي. الجواب، إليه؟ أنزل متا شك ذ ه الروو كان هل ولكن: ٠والنمارئ اليهود كال لم ولدللثه الله، هوكلام معه الذي وأث افه، رسول أنه يؤمن

٣٨٤

لرسولهقول فالله وحزئها. بالآ1ة وتلاعب كله، هذا الجاهل المجرم ثرك وقد قكث »إن عبارة: إلئ حنقها والمجرم فيم،بمآمإقشه، ه: محمد

معناهاؤثجعل الأية، معنى لمحرف الإليائ،،ا، الجملة شبه وحدق افه®، أنزل مما سك يعدكمن الختئ ؤإد الإنجتل، ن عيي إلئ الله أنزل مما شك ل كث إل ت عنده

•الزإإ الفرقان من 'اشوووش®

حنقوالجرم ه، يمءونآلءكثبصتإإى ألمنث> الأية: ق والأقول يالمحارئ.ئحمشها ملك®، من الص الإنجيل يقروول الذين رانساتل ■مارة؛ إلئ هذا

القرآلأو ؤإتباث - حصل إف - الثالث، إزاله الموال من الهدف يكوف أذ وتدل، الإنجيلإناث الموال هدفت، الجرم جعل الل4، رسول، س محما.آ وأف اممه، كلام

الجرم!.هذا من ويحريفج فهذاتلاهمس، واتباءها به والإيماف

قكيته تنا أف تبى وقد الإنجيل، من ئلثح ق بأنم الملمين الجرم وامم عالئالإنجيل أنزل، افة أ0 يونوف وأمم هذا، ؤ، يشكو)؛ لا الملمين أف واحبرنا ،، ذلل

عيسنرسوله

الوهم والصلأل، الكفر ق يغالو0 فهم حملته، ؤ، الملمين يشتم أن يني ولا الالتي المتاثم وهي لاتعلمون! جاهلون وهم بئه، أهل من الذكروالعلم أهل بالول اا.كابه إءللأنهال عن يتوهم،

سألتموما واللام، المحية سيل ايتثتتم ®وما ة: الخامالجملة ل وئال، الجاهلين®.من وكتم فصلثتم بهدا، اهتديتم وما الإنجيل، مردون الذين

سيلورك والجهل، بالصلأل ؤبممهم ؤيشتمهم، المسلمين المجرم لمتفر اتتلنالى المحبة تللثج قومه، على واللام المحة مب؛ل بممر وكائه واللام؟ المحبة

فكانت،اللين، يص ثثرو الل.ى الملام وذللئ، والحاضر، الماضي ق الملمون ءرا حربناواحتلألأويدوذنعااا٠سلامهم وكان عدوانتأوئهبتاوسرقة، محبتهم

mm٣٨٠

صسبث:قايزاإداللينشاعنالكلم و.مما اليل، مواة وصالوا بالهدئ، الضلاله اشتروا كذ الخق، يالإنجل دلكهملهم، حمأ لكاذ وأطننا سمنتا قالوا ولوأنهم الحق؟ الدين ق طننتا مواضعه،

لايومتوذرا•ضم أمعنواقالكفر، لهموقال استفزابأ، خطبي كان الملمين حاطت، فإذا حطابه، ق المجرم

اشارئ،ثه أنل حاطت، ؤإذا عبادنا،. من صالوا انذئ ايها *يا الأولى؛ لجملة ال وهو^۶٠؛عبادنا،. من آمنوا الذين أيها *يا لهم؛ وقال مؤنسا، لهليما محثسا حطابه كان به.حاطتهم بما فريق كل يخاطب الذي هو افه أد

وصلأل،كفر من اللون عنه منا اكعجب، إلئ الجمالة هن ق الضارئ يدعو صدشتائم ؤيجعلها القرآنية، العبارات ياحذ المجرم أد والعجيب وانحراف. وبعي

المنافقين.أو النصارئ أو كاليهود كافرين، ق نازلة أما مع الملمين، أوكل؛اءؤ المافقين: ق عئقجل افه قول من بالهدئ، الضلاله *اشتروا فوو: أحد

[.١٦]١^٥: ارن١^^١ألئثلهألهدئسارثنت،ءيإه ئئعوأؤولأ النصارئ؛ ءق؛حلق افه قول من الميل، سواء *وصلوا فوله! وأحذ

[ ٧٧; HjLJI]ه منملوأمحأوأءقثيرراوصثئرأعنسوآءآليلي أيؤآآ محتاؤ التهود؛ محا ءةتجل ام قول من مواصعه، عن الكلم *وحرفوا قوله؛ وأحد

مداءجمح'4عن دجثلثامحب4م لمنهم يثتمهم شمم لالماثوة:ما[.

لهم،"تحرأ لكان وأطعنا سمعنا قالوا ولوائهم الحق الدين ق *وطعنتا قوله؛ وأحل سمماوبمدلدف مواصبخ، عن ألكم قنمن هادوا آل!ث جآ اليهود؛ ذ اممه قول من

وأ»لعئا'ءنن١ لوا١٠ونوم آلإ؛بي ههؤ، ونهثاثايألسثإلم عثرمستغ وعصثثاوآمح

ا.لسق٣٨٦

ررالمسنكين،،سورة تهافت

قوجعلها المقري، الجرم أثمها التي الحمون، المورم هي المشركين محورة ه،محمد رسولنا تكذو_، عليل كلها بجنبها المورم المجرم وأدار جملة، ثلاثص الرمحووو،اجز و. اض رمحول عن تتحدث قومتن، يص القرآن من آثالي، يورد حيئ شريكنامنه فهوجعل باق، منه إشرائا اممي ذكر يجاف ذكره ؤيعتر حلالها، ن مه اااغ شريك1امع محمدأ إذ-جعلوارسولهم باض، مشركين اللو0 وثمذاكال فه،

ا!.إنراكتاباق محرالأقوام هم نفلر ق واللوق السالمون، المشركين؛؛ ١٠بكلمة ومراده ئزتملقد القالين: صادنا من أئزكوا الدين أيها »ا الأولئ: الجملة j قال

ائتاهعثدونا ثفلهرنا، اقنوا؛ثالوث الهم دلك الموحدين، بالشرك ورميتم المؤمنين عبادنا دماقرئا فا رجيحا، هدوسا بروحنا وآمنوا رحمايا، رمحولأ 'قلئتنا وملواوحيدأ،

العالمين؛؛.أئزكوابناشيئتال اشارئ،قومه عن ؤيداح والصلأل، والكفر بالشرك اللمين المجرم يصف

عنهمؤينممح، الموحدين، المومنض ام بعاد ؤبممهم كمروهم، لأيهم الملمتن ؤيثتم المرذوالكفرا.

المومتولفالمالمو0 المحهطالحات، ؤملب يالحقائق، المجرم يتلاعب وهكذا الموحدولالمومنوف هم الكافرون والثصارئ مشركين، كمارا عنده صاروا الموحدون

,أ بهياأ إليه أوحى هوالذي وأنه يانمه، التحدث زاعمأ الله على و؟قذب عنده، واكليثالثالوث فيجعل التصري، وعقيدته الكنسيه يقافته الملمين على ؤينثر

واحدأإلهتا واحد، باله يومجنوف كانوا ؤإذا ثوحيدأ، التثليئ كال ؤإدا وتوحيدا، إيمان-ا والواحدواحدأ الثلاثه يجعلول ولماذا المدس؟ والرؤح والابن للأيبج الداعي فما أحدأ،

الشاعرتقول الجملة هذه ق الممتري مغالهلة ق يتندى ثلاثة؟

نذاةكوفممولاJاكلأمJةب ه

٣٨٧:الأمة

^كعنبؤنو تعالؤي) قال بالثلث. القائلى كفير ق صريحتا القرآن كاف وقد [.٧٣]!_:ه hjjإلأ"ألتث تثثؤدتثايزإك تاث آقت ئاوأإك أثم!ئ

فؤاوالقوة، الحول( وثارثنا بنا، أشركشثه مى ا١لقادئز اكانةت الجمالة ل وقال، ١صلألأ وصل فقد'قمر ينا يشرك ون بمرسله، نفثه يشرك أل لرمول كال

ه^،محمدأ نئا الخلق، وأشرف أقفل هنا بكلابه المالعون المجرم يقصد الملعونالجرم جزئه وقد وحشية. توحيد.آوموى له وأكثرهم باض، الناس وهوأعلم

والصلأل.والشرك بالكفر عليه وحكم كل،، هذا من

عشريكتا تنته وجعل باق، نمه أشرك أنه رسولنا على المجرم وافرئ لولأنه اف،، عند من رمولأ ليل أنه عالق دليل عنده وهذا والمرة، الحول ق يشاركه اف<، اممه!١ع شريكتا نفته جعل رمولأ كان

قولهمنها ووحد.هب. ؤإعلأن باممه، الشرك عن التهمح، ل صريحه القرأنته والآيا-ج منولهؤن حمللك إي0 أشجن بن آك!ن ؤإق ^ أؤتى تعارت

صهئامن4]همم:ه1أآا.امحلأ ثرأئأ ئزإثا ؤ تعالمزت قوله ق وذللث، للناس. هذا يقول أن رموله. اللأ وأمر

■ملأصثدثاولأبثملئإمتاد٥رهءثسل لأآء ييمأ وجرم؛ال إله أذآإلتهآؤز بيكتإل قدئ ا١٠ ١ ٠ ت ]الكهف رتهءنداه

تعالئ:قوله ق كما عليه، ساته مقام ق له بالعبودية ه رسوله افه وصم، ولذللث، [١٠ ]الفرتازت ثذ؛<لب هيقيه لءث عبمديء مؤ ألذرثان ؛٤< أؤمح، وجعلبافه، نفثه أشرك بأنه هؤ نثا ليئهم المعوز المجرم يأق كله هذا وبعل

ا!.والقوة الحول ق شريكتاله نفثه

يطعقال:)_ إذ عبادنا إطاعة ثازمحا ثن بما أشرك رامحي الثالئة: الجملإ ق قال العظيمء.وهذاهوالشرك اف'( محيأطاع الرسول

1ءثأ؛٣٨٨i ذكزتقرآنية، آيايتج على الاعتراض الجملة هذه من الملعول المجرم يبدأ

باض.الشرك من هذا ؤيمجرالجاهل *اف®، ذكر بجانب *الرمووا.

يركومن أس ممغ هئذ ألثسول، هبج ^ثن اف؛ قول هي علها اعترض التي الأيه ٨٠ثغيظا ظبمر ص ذآ i .] ١^١^باب من الجاهل اعتترئ فقد

اعباده! ؤتاعث اه قدشارك واممررسولنا. باق،

وتكوي(ض، طاعة عالئ ضص المرمى إف باض؟ الرسول. إشراك الأيؤ ق وأين لنوالواهي؟ الأرام المرمى يعرف أيى مى( لكي( نواهه• واجتناب أوامم ضذ ءلاءتح الرسول...طرض م، القرآف افآآتانا لأل اف:< رسول طريق عن إلا ذلك يعرف

آتانارسول ١٠ناحدكل أؤ( اض وقدختو\ بالمعى، عنداف محن هي س اف رسول، سنه إل ثم ٧[.]الحشر: ه عنئ»أننهوأ ثمقو ألسؤل ؤو٠آت١س٠ئإ تعادت قال اف.

محناعهوجبمدل ه^، رسوله وطاعة يهتاعيه الملميى أمر الذي هو غيحذ واش اض.أم ينمذ وهو-رن.ا الحقيقة، ق ف مطيع هو للرسول. والملع طاعته، من( رسوله وجهلهذكاء غثاءه جعل الذي الملعون، المجرم ذلك، أغي ما ألا باق؟ شرك هذا وهل

ءالنا!أ.

)استجيواإن؛%: بماسشانكتاامابمهمادا وئالفياسةالرابعة: إلاالئ.ركوزأاا٠للمشرك ولاستأص_، للرسول(، وض

اويلت(تانزأكآترا ؤ عغئثل: اه قول عر الجمالة هذه ي المجرم يعترض ٢[.٤ : JLiVi]ه دعأهأل1تاعميبمج إدا ؤللزسول قي أسثبمثوأ

نمهأشرك الرسول لأن باض، الشرك صور من للرسول بالاستجابة الأم اعتبر ض!١اسنتجايتهم مثل له الاستجابة إر الملميى ودعا باض،

المطالوبيعرف لا وهو نواهيه، ؤيجتنب، أوامر فينفذ ض، تجي—V يوالمؤمن( للرسولاسنجايته فهوق اض، شؤغ يبلغه هوالذي لأنه الله.ؤ•؛ رسول طرين، عن، إلا ه

mm٣٨٩'ص;;

إماموهو مأمور، عيد ه نفوالرسول الحقيقة، ق ض مستجسا يكون إنما فه!.المستجييين

عبادنابين الحكم شاركتا ينامن راوأشرك والسادسة! الخامة الجمالتين ق وقال كانمن ياكهل يحكم فأنى والرسول،(، اف إلى فردوه شيء ذ تنازعتم )إذا فال• إذ

كانوافيما عبادك بين تحكم أنت )اللهم بقوله؛ قوله نح ثم المؤمتين. لعبادنا ءللأث يختلفون(،،.في4

واعتراضهياممة، إشراكه طبي من الرسول إئ فيه المتتارع الأمر رد المجرم يختبر ظ،ألأم، ثأد4 أطيمحأآسوآمحأأثزل ء' ؤثآبجاأون عغيقل: اف4 قول عر محا

[.٥٩تالنساء! وأتويأوحنه أق توينوث ءدأقود\فيولإنكإ رديم ذئ ؤ كرعم ٠لاءهوتجعل منهم، الأمر اولى وطاعة رسؤله، وطاعة اممه الخلمى؛هثاعن الأية تامر

يالمسلمين الأمبماركو0 وأولى الرسول لأف اض، اارولوطاءةأولياممنس اممه.يهليعوف إنما الأمر واولى الرسول، بمليعول عندما والمسالخوذ اف، طاعة

ومرجعإله، يحتكموف حكم من بد فلا أمر، ي ثناؤغ الملمن ين حصل bذا والواجبالخير، العلم هوالله الخكم إل اليع• على ؤبمصي محنهم لمحكم إليه، يرجعول

ببيانإلا ذلك نعرف لن افه؟ حكم نعرف كم، لكن ئرعه• وتنفيد بامر هوالالتزام آظءأسقشآلمح-إلألتبملثلألjك، ؤقالتحالءأ،: افه رسول

[.٦٤تالحل: ه بجبمنؤيى لصنم وثدتم،وثئ رذيكون ه^، افه رسول على مقصورا وحكمه وسرعه اممه كناك، بيان كاف ؤإذا

ععبادته باب من ليس وهدا منه• والخكم اليان معرفة ببلفا إليه فيه التنارع الأمر افص،أوإشرائ؛افه!ؤ

يالظالموصمه عندما ؤتداءة، باستفزاز اممه رسول عن الملعون الجرم وتكلم ؟المؤمنين؟،، لعبادنا ظلامنا كاف من بالعدل يحكم راوانؤ، عثه•' وقال، والجوو،

,'تي:-ا

mm\

ظلأمءلكن أنه رمولنا. ؤيتهم اشارئ، هم المجرم ثم ق ١^٠^١؛ والعباد اضرمحمول ظلم أل يثت ولم أوبرهان. دليل بدون جزاما، الأتيامات يلقي وهو ١٢٠٠١

همتهعلى جلف أعرابي اعرض ءندا ولذلك نصرابا! أو يهودتء أو ملمتا ؤيحك،قالأ الرسول عليه رد اش! وجه ؟؛I اييد ما همة هذه عنهات وقال الغنائم،

نن:مدلإذاومسل؟ا.

إلئدعا عندما باممه، إشراكه وألغئ سح الرسول.ؤ أف الجاهل الفري وزعم واستشهدوخدم. اممه إلئ الأمن زد طلب، باذ ذلك، عن تراجع ؤإلته، اممه إلئ الأم رد

وألش؛ند؟ءعتللمآلع4س، وآلهم، هاطئآلثتوسم، ءؤءإبأل1هلم عغ؛ثلت الله بقول ذلائ، علئ [.4٤٦]الزمرت^^،قتؤثينهادقفيماكامأ

أشإل زدوء ثيء ؤ، ثنرعم المايقة؛ للأية ناسخه الأيه هذه الجاهل فجعل حىالانجن محن لا أنه ع وحده!. اممه إلئ الأمنكله ١^٧٧ هذه لأن ه، والرسول موصؤع.عن تتحدث، آية فكل يالنسخ، القول إلى نضهلر

ءنت والرسول اممه إلئ الدنيا ق فيه المتنانع الأمر رد عن الأولئ الأيه تتحدث، فيسءرددإلأمحدأمله•

ويوهه»االناس، افه يعش أل بعد القيامة، يوم عن تتحدث، قاما الثانية الأية أما يومماللث، سبحانه وهو الدنيا، ق عملوها التي أءماله»أ على ويحابه*ا للحاي،،

وهوالذيالدنيا، ق فيها يختلفوو كانوا الي الأمور ق يحكم؛ينه»ا الذي وهو الدين، الطعين.ويس_ا الصالين، فيعام، بعدله، يينهأا مضي

بافه)آمنوا وةالت بنا الإيماذ ثاركتا تن بنا ،روآشرك المابAةت الجملة ق وهال( .الكافرون٠٠ إلاالقوم بالمشرك ولايومي ورسؤله(،

الرسول.صورإشراك من . يالرموJ، بالإيمان الأمن الجاهل المجرم اعتبن واعترض؛دللث،بافه! الإيماف مثل به الإيمال فهللم، اممه، ع إلهء نفثه جعل لاثه باممه،

mm٣٩١■بمكئ.'،نلآء

عليزو وأوكئف ورثو,^٠ أش ءامنوأ ءامنوأ عقؤثل: الق قوو علئ ؤأثويووسه، وكسهء ومكتييء أقي وش مل ين أرل أدها لهجثب وأ روإمحء [.١٣٦]الماء: i سا أم

اش,جبأ0.>سبمالمة، الرووهركنسأرلكنسن الإبمان يجعلهلم . الرمحوو آمن ثمى الجاهل، زعتر بافوكما الشرك من هذا وليس لم، م

التيالأية ذكرت، وقد افه، مع شركاء يجعلهم لم بالملائكة آمن ومن ف، ثريك1ا كائكاف منها بواحد كثز مئ المتة، الإيمان أركان من ة حمالجاهل عليها اعرض

تذكرولم صلره. آلآغ وألوي ورنإايء ء ومحو ومككي، أثب ؤوش0كمز باق: باض.الإيمان صمى مندرج لأنه بالمدر، وهوالإيمان المادص الركى الأية

)الأنفالبماسممحافيضا4هوأماك،إذتلا: الخاضة: وة\ذفي\بي' المجرمين؛؛.وأملاي، المعتدين أنفال عن غى لفى ؤإئا الرسول(. وض

ثلآلآم١إا عير ؤمثوئق( عيجل• اش قول على هنا الجاهل المجرم يعرص [١٠ ]الأنفال: ؟؛٠ ^١>؛، وآصيزأ آثم يآموأ وآلثيثول ش آلآذ،ئاد

وكيم،منها! نم1ا وأعهلا الأنفال، ق معه اض أشرك الرسول أف الغي ؤيظى غىلفي راؤإنا ت اف باسم متحدثأ الغي قال ولذللثح سمعها؟ وأين حصته؟ الله سيآحذ

المجرميناا.وأسلاب، المحتدين أنفال عن

الملمينعن ثنير وجرائم، ومرقايت، أسلابنا والغنائم الأنفال وهويعتبر المعتدين!!١المجرمين

والرسول،اف بين مورعة الأنفال أن والرسول،؛ ض *الأنفال قوله! معنى وليس تويغكيم، يين هوالذي اف أف أي والرسول. باق خاص الأنفال ثونع حكم معناه: ؤإنما

*قله■' الرسول وذكر باق• خاص والتشريع تشريع، هل.ا لأف مش، ولمن الأئفال، لمين.المحياة ق له والمطبق وسرعه، اممه لحكم هوالمبي لأنه والرسول،؛ ض الأنفال

٣٩٢mm

المومتولسالك ^اليفيآلأسالشوأؤزلهت تحالى• ةول فمعي طريقعن التونع ذلك وحن، ف الأنفاو تونيع قل: الأنفال، تونع كنية عن

والرسول.الوحي

تعالئ!مله ل وذللث، الأنفال. سوية متمم، ق ذلك بعد تونيعها كيفيه ين وقد ؤآتقىوأثنك؛نولذك،هوة وإني.وفي خمكث قو ،0 تنسء بنتم أسا ؤوأءل«وأ

١٤.]

)لاقال: إذ له، أيامه خيانة و ثن بما ءوأشرك التاعة: الجمالة j وقال منبينهم فما اامسالحون، فلاتخونناعبادنا اتياعه حاثه ولئن والرسول( افه ثخونوا

خاد؛ن«ا

اممهوهوإشراك باض، نفنه الرسول صورإشراك من أحرى صورة هنا الجاهل مدم منسارقين جعلهم شيئثا منه سرقوا ؤإذا فه، خائنين جعلهم اياعه خاه فإذا الخيانه، ق معه باطه!.منه وهداإشراك افه،

مابترك افه، حكم مخالفة هي هنا عنها المنهي افه فخيانة الثري، مجن جهل وهالا اطهخيانة ومن بره. إفشاء أو يعميانه الرسول، وحنانة جرم■ ا ارتكاب أو أوجب،

قأهاؤ •ميتجل؛ قوله ق قبلها ما على الأخيرة عطم، ولل.للئ، الأمانات، خيانه والرسول تمح0هلالأمال:^[.نأتي ٣٠١أثن غوزأ ثاثرألأ أربذ

مفرفلما نؤو^;ءئه، الأنصاري لبابه أبي اكحايؤ عن صير ما الأية نزول وسبب الأحزاب،غزؤة ل صد ميثن كفار ع وثمالوا ه، افه رسول مع عهدهم قريفله بكب يهود

أليابة أبي ن اليهود طب* الميدان، من ميثن وايحبتن، الكفار، أحزاب افه وهزم قضهمعلى سلم-فلأمهم أف قبل لهم حليما أولبا؛ة_وكان فاتاهم عليهم. ويثير يشحهم

أنهأي الدبح، أنه عنقه إلى يي. فأشار ه؟ بنا فاعل محمدأ أف ظن ما له؛ فقالوا الحهي.، يذ.بحهم.أنه وعزفوا اليهودإشارثه ففهم ينطق؛دللث،، لم ولكت سيدتحكم!

wm^٣٩٥

ربراءةإذتلا! عيادنا، سرئه ثارثنا من بنا رروأشرك عثوق,' الثالثة الجمالة ق وقال قدرمحتوم«.ثثرأمن يشرأذيرئ ومالكي ورسوله(، افه من

بجان_،المشركين من الرصول براءة الجملة هذه ق الجاهل المجرم يعبر ^^١٠٠ءة؛؟ل• افه قول ي الذكورة الراءة وهي بافه• صووالشرك من محوره الله براءة

١[.]التوة: 4

ولايؤيدهم ولا منهم، افه يبرا ولدللث، ه، ورموله فه أعداء المشركوف ^١^٠٠؛ؤإنما عنهم، يدافع ولا يؤيدهم فلا أيما، ه افه رسول محيجرأمنهم ينصرهم•

ؤيمحرشم•)ك؛مئال: إذ عهودنا، شاركتا ثن بتا >اوأشرك عشرة: الرابعة الجمالة j وقال

ولايعاهدعهودنا، لنال لاثريالث، إثه ألا وعندرسؤله(، الله عند عهد للمشري؛أ يكون المشركون".الشركإلأ

أحرئصوره اعثنها أخرئ، آية عش الجملة هده ق المجرم يعترض ■هغيبمل:افه قول وهي بالله• نفسه الله رسول فيها أثرك باممه، الشرك محور من

عنهدقتافيرى عندأثووعندرمودءإلا عهد ءؤدقيم< المحى4محت آش ؤ ثأ ةشثوأ وقم آنثثتوأ ثآ آيات أضئ بمد

]اكوة:م\[.

إنرائل،بتي نثلأ فاة ذك.. يعرف لا الجاهل الناش؟ اه ثعاهد كتث ^^١^٠^١^تعادت قوله 3، بالعهد، بالوفاء و٠لالبهم

٤[.٠ ]١^: ه ظنهثو0 ؤإئث تتدئو أوف بمدك، فهلموض سهم طريق عن عاهدهم إنرائل؟ بني اطه عاهد كتم،

باض؟لموصى إشرائ هذا كون موسى رسوله وعاهدوا اف عاهدوا قلنات إدا جاهل.لأيقووهذاي

للسة.؛١٠٩٦١

يندأقوويندعيد إلسرحءسعن ؤص—إف ■ الأية صياعة الباب هدا ومن اقوعند عهد المشركين لهؤلاء JكوJا أن معرضرمى ق المرائية الجملة وهده ه رمودء معثدون.محاربون كافرون لأمم رسوله، وعند

الحرام،المجد عند الملمين عاهدوا المشركين من آحر هريما الأية وثدكر هندعنهدقت آفيرى ولا لهم■ بموا أف الملمى من وتطلب بعهدهم، ووفوا

ئاه،فهلأشرنمالآيةاسن;اهفآشإ م ثاآصوأ أشدآوت ه؟.ؤلأآكمك>ظدفىد قاJئ،: عندما

إذواسل اكءر.م ثازمحأ ثن بما »وأشنك عشرة: الخامة الجمالة و وقال لتاولاشريك أمرنا، من واكحريم اكحليل ألاإة ورسوله(، اف ماحرم تلا•)ولايحرمون

والعالمن«.

التحريم،موضع ق ام علن الوسولء عطفتا أحرئ آية علن المجرم يعترص هيوالأيه له! شريلث، لا وحده ش والتحريم التحليل أف ع باض، الشرك من هذا واعبز

محهمنموزنناقولافعغ؛قل،تؤ [.٢٩: i^l]ه ١وئرأآلكثث، \هنك ين الحي ط وث'ييبجى محرسولد'

واليومباممو يومتوف لا لأيهم الكافرين، الكتاب أهل بقتاو الؤمسن الأيه تأمر الحق.دبي يدينوف ولا ورسوله، افه حرم ما ولايحثمو0 الأحر،

ءب،من ؤيحئ؛ يحال أن لأحد تجور ولا وحده، ض حق والتحري؛؛ التحليل إل هوالملخلأنه ه، اش رسول ؤلريق عن إلا ذللث، تعرف لن اممه؟ حرم ما نعرف، كتم، لكن

سامتهاض،وقلمنااهبالأمامكلف٧[.لاJحثلأر: ه ءؤزتآتاسئأأصث<قمدؤه تعالئ: قال عنه، وزدنا

تبقوله إغتاءعبادنا، شاركتاق بنامن رروأشرك ءشرةت المادسة الجملة ق وقال ؛؛.المنيمين؟ المنيم بمي واني الأورسوله(، )أعتاهم

mm

؛م

i;؛٢٩٧

منوسبرهذاصورة اثس، إغناء ق اممه على الرسول عطف على المجرم يعرض والإنكارالمافمين ذم ق عيججل اش قول هي عليها اعترص الي والأة باه• الشرك صوو

رهثوأ٩ألحةزد؛=قعتمأبمدانليؤم ؤأ،عه ١٥ JjSjماماؤ\ أش ءتإمودك> ؤ عليهم• ٧[.٤ ]اكوبة: ه ختجإثل در_يرأه أسورزمحينىعء؛ن

علىلحربهم لهم، لكرمهم الملمتل على الماشي حمي• عن الأيه ثحدث فضله:من أمحاهم اممه أف هو ذلك عالا حتلهم الذي والب منهم، الانتقام

ه.^^إأسنتزث,ينصهء لأوشريك، ذلك ق له ولمز ءباد0، من يثاء مذ يفي انمي، هو اه أ0 ونعلم

افرمول لوكان حتى اف، إلئ محتاج فقير فهو مخلوق وكل محلوق، سواه ما كل منه ءرعرمحينضمء ١^: علن منهلوئ الأية ق الرسول ذكئ و. الإغناءق له شركه بايتج من ولمى اه، عند منزلته ورفع وتشريقه الرسول. تكري، باب

والرزقا•

قال:إن أساعه، بكمر أسركنا من بنا ®وأشرك عثرة: ايايعة الجمالة ز وقال .المشركين،٠ وفعل الكفرة قول ؤإنه ورسوله(، باق )كفروا

ووردباه، كمرأ هؤ يالرسول والكم ج^، كمرأيالرسول الكمريافه القرأن يعتبر ومازاوهموربي، ؤإ"،مةدرئأإش عغ؛جل: اممه منهاقول هذافيآياتاءا«يدة،

[.٨٤]النوة:

ألومعلوم يافه، الشرك يائسا من لجهله ؤيعبره هذا، على المجرم ؤيعرص مىأذ-ؤلإثه ؛ؤءامزأفيثؤدتا تحالؤي: قؤله ق كما برسوله، الإيماف يستلزم باق الإيماف

الكمأد معناه وهذا [، ٢٨٥]القرة: ه وفأ>ك؛يءيجهءورءي ءاسأق ييوءءآدوي-وئةل فإذاللعالمين، رمولأ محمدآ تعن، أنه أحبرنا فاه ف، تكذيب، لأنه كمرباق، بالرسول

كافرآ،اعبز ولهذا كلامه، ق اه ئلأت فانه رمولأ، يكوف أف وأنكن ذللتح، شخص أنكر هؤالرسول وشرف، وصل مكانة عظم على ل يل وهذا باه، الشرك ثاتإ ز، هذا وليس

ا.عدولاه! وءاو.وه والكافريهكافريافه، باق، مؤمن به فالمزمن عندر؛ه،

فقال!له، الناس ١٣^؛ق خذنة\ من بما وأشرك ه عشرة: اكامتة الجمالة ق وئاو .المصدقون١١وكدب الذين'قدبوه، لقدصدى افآورسوله(. كديوا )الذين

الغي،المجرم يعجب لا هذا ولكن افه، عالئ كذب . الرسوو عالئ الكذب ^^؟٠عهؤل: افي قول هي عليها اعترض اش والأية باض، الشرك صور من يعبر لأنه

[.٩٠]اكوية: أق،ؤدمؤلذه أئنكد.مإ وئتد ثم يودف يىآلأء،اد؛ا آل»عيمملا ئحلفواحيث كلامهم، ق كدبوا الذين الكاذبين، المنافقين عن الأية ق والحديث

لهاأضافوا ؤإنما الجريمة، ءرذ ولم؛كثفوا الخالقين، لع وقعدوا للجهاد، الخرؤج عن الأيةووصمتهم وثميرهم. كلامهم ق وكدبوا المفضوح، والاعتذار الكاذب، التمين

قعودهمله برروا لأيهم اإفل١هر، ق ه اف رصول كديوا وهم ورموله• اممه بامآكدبوا •وأءذارمأ كلامهم ل وكدبوا ويحلثهم،

الرسوللأ0 عغجل، اممه على كذبا ه افه رمول على كذبهم الأية واعمرت من؛اداهذا وليس اممه، علن كاذب عليه والكاذب عدوف، وعدوة افه، عد كث؛ مه

الجاهل!.الشرك؛اضكمازةبذلك تلا:إذ عبادنا مراقيه ثازمحا ثن بما عشرة: التاسعة الجمالة j وقال

١وعيون؟ا؛ ي من له وما صل من يرئ وائ ورسوله(، عملكم الله وسيرئ )اعملوا واعبرالناس، أعمال رؤية ق افه علن الرسول. عطفب علن المجرم اعترض

اؤبمثذددرثحعكتقل• افه قول هي عليها اعترض التي والأيه بافه• الشرك صور من هذا لمارظميذ أقث مآدأ ث لا=فم محت ل لا ئل \ق'ج رجنثت ^١ إوءلإ

ضام،نآصءياسا[.٩٤قثرصؤنهلاكوة:

tjافه لأف للمسلمين، ألاعيبهم اكثاف لهم وتبين المنافقين، الأية تفضح اضرسول وسيراه عملهم، سيرئ افه با0 وتهد.دهم ونفاقهم، بخداعيم لمين الم

الرسولكريثر هوس؛ائب، إنما الجاهل، ظن كما باممه الشرك ص؛ائب، ليس وهذا أيف1ا. ورسوله®.عملكم اش ®وسيرئ افه: على عينأ ولذللثج ق^،

wm\ق؛أأ۴٩٩

هوالذيقاف اض، ؤلريق عن سيعرفه عملهم؟ اش.ؤ رسول سيعرف كث ثم الحقيقة.ق عملهم سيرئ الذي هو فافبم به، ني

الرسولوثعهلث والمؤمنين، ورسوله ض العمل رؤيه تجعل أحرئ آية وهناك ؤألمؤينوفيثىأشهملءلأ_بموت<> ءغ؛حل؛ اممب قول وهي اشإ على والمومين

سو_0هلاكوة;ه'\[.وسار١ضكإل حتمولذللثح ووغ.اءة، بوقاحة اض. رسول ينتم أف إلا الملعون المجرم ؤيايئ

صالأيعتبره فهو وعيون؟!٠. ملب من وماله صل مذ يرئ *وائ عه- بقوله الجمله يخأةهلجا؟إ•

)مابقولهت العرور، وعد ق أسركنا مذ بنا راوأسرك الشريزت الجملة ق وقال اللعين".الشيهلان الغرورإلا الوعد ولايعد غرورأ(، إلا ورسوله اممه وعدنا

بنطالق ودورهم المنافقين، عن تتحدث، آية صمي المجرم أوردها التي العبارة مامم( ءرأم ث دأل!دا ألثمث نإديمت ؤ عةتجلت افه قول هي الأحزاب، زؤة غق

[.١ ٢ ]الأحزاب ه عثدأ\ المؤمنينوعد حيئ افهس، مرضرسول، قلوبمم 3، والذيذ المنافقون ؤدكدب

فلماالإسلام. وانتثار البلاد وفتح علتهم باشر الكافرين الأحزايت، حيثن وصول مل اض.بمحوله،رسول، فصز-يا صخر؛قاسية، اعرصتهم الخناJيى يحفروذ المحابه كان

وارتفعتاحيرا الصحابة فاستينر وقيصر. كرئ قصور لى فتحت، لالص,حا؛ة، وقال قمتتها، علىبمدر لا أحدكم قايلتن؛ ذللئ٠ علن علقوا المنافقين لكن باشر• وثيقوا معنويايهم،

كسرئقصور فتح يبدكم ورسولكم لكم، الجيوش حصار ببس( حاحته، لقضاء الخروج علئوثل،مهم قولهم ثثجل الأيه افث فانزل عرورآل إلا ورسوله افه وعد'نا ما وقيصر،

والغرورهوالكذبواjخداعإ٠تكذيبهم. اممهعلى الرسول ءهلم، لأف وغبائه، جهله ثت، بالأية علئ الجاهل واعتراض

بالثمرفالوعل. ورسوله، لله تكذيبهم باب، من هو إنما بافه، الشرك باب من ليس لأية اق قالرسول.ؤ من وهو سبحانه، والمريد المثير هو لأنه الحقيقة، ق اممه من هو إنما

ا.ءة|ا

قالله تكديب المنافقون فأراد بكلامه، الوعد لمين المتلع الذي هو لأنه الفناهر أ.يه! نطقه ق الرسول وتكذيب وعده،

ؤم،وهلمتعالى• قوله هذا وعلى العرور، وعال حربه مد اللمن الشيهلا0 أ0 ونشهد [.١٢٠]اكماء: وماي^يثئزأفتءكنإي,مييإه

يخلفلا اممه أف يعتقدون لأمم ورسوله، الني بوعي محقوق فإمم المؤمتون أما رأواعندما ورسوله، الله وعد بتحمق لتصديقهم عليهم القرأن أئى ولذللئ، الميعاد.

ؤيصولهءهنل.اماوعدواألأه ؤولإارءاآلمفيؤنأمحزاب؛الأ تعالى• قوله ق وذلك الأحزاب، [.٢٢لالأحزابت ^ ؤشيثا إيعثنا إلا وما ^؛٣^> وبمديىأش

وئلأ:القاثين، أم شازمحا قن ط ^ ٧١١والعشرين: الحادة الخالة ز وهال، ثنوذل، كم لقد صت؛ن(• أجرها نوتها صالحتا وتعمل ورسوله لنه متكن يقنت )ومن

بم،بمئورإلأامفرةواسركون«.صورمن القانتين، أجر بيان ق اممه علئ الرمول عطم، الملعون المجرم يعتبر

شمغ؛؛را يقثت، ؤتن ٠^٠ ءغ؛ةلت اقو قول هي عليها اعترض التي والأيه بافه. الشرك [.٣١]الأحزاب: ه ١٤٤هثتجتوأعندالتا^لجرد-ا ؤثمبمؤلهءؤبممل،ثلبماميها

وذكرممه، إلا الحقيقة ق يكون لا وهو والهلاءة، والدل الخضؤع هو والقنوينن، باب،ن وليس وتشريفه، تكريمه بارس، من تعالئ، افه علئ وعطمه الأية، ق ه الرسول

كافيل فه، قانتتا كان س نفثه والرسول، الغبي، ذللث، مهم كما باممه، ؤإثراكه عبادته القانتينوالقانتارتن،فه.إمام

كثز#لقد عنه: بقوله ارموا،. مثم ءنل.ما ثذيئتا المجرم الملحون كان وكم ذكرهرخ افه أف ؟كفيه 1. ال٠كثم ورسولنا عين®، إلئ الدرك من استكبر من وذل

•ورسوله ءثل. معه ويد.كئ إلا اة يذكر فلا ومرقه، وكثمه

الذينران ^^سطتنمثتافيالأذئ،وتلأ: الذين،^^^١،يائناالمؤيذ،®•جزاء الأذئ بما ولايؤذيناأخ•، ورسوله(، الئه يؤذون

ؤ،أش ثنئم ودبموإد> أق ي3ذوبم أين إن ؤ عغ؛جلت افه قول علئ المجرم يعرص [.٥٧]الأ-حزاب: ه قهسأ عيابا ٤^١ ؤلمد واضنط آلو.ي1

تكريمباب من ؤإنما باق، الئرك بابر من لس الله عالئ الرسول. وعطث وبلغذكزه، ورقع ١^ ومه وقد رسولتثر، ه أنه نومن فحن س، الرسول وتثريم،

هددوليلك لله، إيداء ]^١۶٥ وجعل له، عدوا عدوه جعل الثه أل الله عند منزلته علو من والآحرة.الدنيا ل ولعنة المهين، بالعداي، ذلك فعل من افه

كل3، الله رسول، آذئ قد سوزوش أنتس الملعوق المقري هدا أف وأشهد افه.عند الثديي العقاب ؤيتحل وثتمه، وهاجمه المقرئ كتابه من موصع

افهقول عليه ينطبق وليلك محمده، أمة من الصالحين المؤمنين آذئ ائه وأشهد أحقثبؤأما يعم ؤألمبيثنت ألموهءيرى يؤذؤيى ءأؤ؛ذ< ؤ م؛اشرت المابقة الأية بحد [.٥٨]الأ-حزابت ه ئيشا بهشأنليعا ئتتئؤآ ثثد

المؤمنين.عبادنا يوذوف الدين جزاء الأذئ إنما ه؛ نفقوله عليه ؤيتطبق

)لقدئلأ! إذ الصدق، شاركتا من بنا ااوأشرك والعشرون؛ الثالثة الجمالة ق وقال الكاذبين®.كاذمن من يصدى وش ورسوله(، افه صدق

ماهتذ؟ا \يي\ب،١٧ ألعخ«؛ون يءا عغ؛جل؛ افه قول على الجرم يحرض

بافه.الشرك صور من الأية ق افه عاى س الرسول عطف—، المجرم ؤيعبر المشركينأحزاب راوا عندما الجاهدين، المومتص قول من هدا أف الجاهل درئ وما

أماا،ثفزوا ولم تها، يفاجووا فلم الهجرة، من ة الخامالمنة ق المدينة، تحاصر معاداةمن ورسوله ايه وعدهم ما وندكروا ايله، على متوكلين اليدان، ق ثتوا ؤإنما

أف؟ق وبما>وئبمولم ألله ماؤعد، ؤهنل.ا فقالوا؛ لدينهم، ومحاربتهم لهم المئركيى •ةبمة'4

اسة؛٢•،

الرسولم,؛؟ يايب، من الصدق، وجملة الوعد جملة ق افه على الرمحول وعطف افرسول طريق عن جاء إنما لهم الكفار بمعاداة اممب وعد أل لبيان ثم أولا، تشريفه وه

افبلرسول تصديق فه وتصديقهم الوعر، ذللئ، بلثهم هوالذي لأنه وقال;المائعة، ق ثارثتا ثى ينا وأشرك ١١والعشرين.' الرابعة الجملة ل ومال

اكزولاياح الكافرين، لمايعة بحاجة ى وها اطه(، يابمون إنما يايعونك روالدين إلأالقوماسمون«.

Siإيماثاموىأثن تامون؛، 'ادمي ؤل0 عغهل• افه قول على المجرم يعترض أ-مائيوتيؤ أثه عكه عنهن يما أؤإك وهى مصهء عق ٠اقعايكث، ةةث< ئمن أدمم ثوئ أثو

[.١٠]ص: ه عقلينا

الرخوان،يعه اطه رسول، بايعوا الدين المجاهدين، الصحابة على الأيه تم، رسولعمده الذي ال>اليسة، صلح مل الهجرة، من السادسة الستة ق اليعه هذه وكانت

عنأس بجك تعالقرت قوله 3، عنهم برضاه اطه وأجمرهم قريش، مع ه افه يثماوآتجهم عالهم ألتكنه آرل اةائلب عم أفج-ره محت اذي؛ايمءك آلموهاك

فيثاهلاكح:ا/ا[.ولذكإلن،وتم. الأم أذئ لو حئ الأعداء، من الفرار عدم علن ٢١وكانت،

وقال،المريته. على الحديبية يوم اطوهؤ رسول، بابما افه عبد بن جابر قال، لامزأ.أف علئ اايعنا0 آحرت فظ لق

يده،يده يصع كاف واحد كل لأف الظاهر، ق ه اف لرسول بيمنهم كائن، لقد نمرةمنها الهدف، لأي، الحقيقة، ق طه الييعة وهن.ه س؟اياعوألث،ه. قال* ولزللثح والثواب،.الأجز منه ٠لالثص افه، إلى حذا يتوجهون وهم ولمحه، اطة. رسول

قالسبحانه. له منهم مبايعة وهذه وأموالهم، هم أنفالمومتبن من استرئ وافه ؤ،ضلوك ^؛؛ ١٢ت٠رالىت

mm

وآأمن»اإاهوألانجز ألؤرية ؤذ حثا عيه رءد١ وتمنلوث> ثث_نلون ثتغيزأف

صوومن يممره ولذلك 'رشوروش"، الملعوق المجرم يعجب لا الأمر وهذا •إ الكافرين لامحايع والله كافرين، الملمن ؤيعتر اف، عن صدوره ؤيممي باق، الإشراك

قال;إي زالمأحادة، أنزمحا ثن سا *وأفنك والشرين; الخامسة الجمالة ز وتال العالمين*.ولاتحايلناأحدمن ورسوله(، اف يحادون )والذين

فالكفار محالة عن الإخبار ق الله، علئ الرسول عطف على المجرم يعترض أؤ!اثينؤإبئهئا^ث عغ؛؛ةلأ ^ ٥١قول ق ورسوله،

لاوجاداة;ه[.

الذينالكافرون، افثهم يحادوف والذين الخاحز. هو والخد الخد، من والمحاده الذي، للجاjjالمقابل الخاست، وق المؤمنون، فيه الذي للخد المقابل الخد ق يقفول

•ؤيقاتلويهم ؤيحاربويهم فبمادويهم المؤمنون، مه الغزواتق يحاربونه كانوا لأئهم الفلاهر، ق اممه. رسول، يحادوذ والكافروف

وغيرها.قتد.رواجوالأحزاس،وحنين، والمعارك،

فهوكافربالرسول كافر كل لأل الخقيقة، ق فه محاده س لرسول وشمادتهم وجنودهرسوله مع اطة لأل وحائه، اطة عادئ فقد وحاثه، الروو، عادي مذ وكل باطه،

باطهالإشراك من؛اك، هذا وليس - يحاربهم نذ ؤيحارب، يعاديهم، مذ يعادى المومين، الخاهل؛وقول مقامه. ورسر ه الرسول تثريم، هومن؛اس، ؤإنما الخاهل، رعم كما

ولكنهموحاربوه، وشاقوه اطة حادوا فالكفار مردود، العالمين، من احد تحاددنا *ولا اطه!.قوة أمام الخلوهين من أي قوة مف< لا لأنه النهاية، ق مهزومون فاشلوف

وتلا:وتجرأ العزة شازكا ثن بنا رروأشرك والعشرين: اس الجه ق وقال فهلبعدذس،منشزكوؤمران«.)وضالعرولرموله(.

mm ،•،

علىؤيخرص باض، إئرائ وللمونن وللرسول ه العزة جعل المجرم يعسر أvدلآنشثحمحىآ(دءزيم آيديثت رحتنآإئ لن عغ؛جلت اف قول

٨[.وونآذيركث>لأظتثو0ه ععنث؛ى ألمرء

امتثلمحدما أق، بن اض عد الصافقين زعيم علئ اود ي الأيه أئزلت وقد منبأصحابه الرسول. عاذ يعدمحا الأصار، وأحد الهاجرين احي ين وثع حلأما رجعناوالأفلس أبي• ابن المجرم فقال الهجرة، ن الرابعؤ المنة ق المصعللق بني غزؤة

الأذوا.اسمحصالأمءاإلئ

الرسولبملرد وهدد ا الأذل هو افه رسول وأف الأعر، هو أنه يعني وأ0كافر، منافق لأنه الأذل، هو أنه لبيان الأية اممه فأنزل المدية. من والمهاجرين

معه.الأ؛ه لأن هوالأعز، الرسول

خاصةفهي أ؛ال.أ، لالsكافرين تكون لا وهي والكرامة، والمتعه القوه هي والعزة Aد4ثؤطكث• وإرسءا؛محء آلمزة وبالمومتتزت وبالرسول باق

يلمثؤ،مهما قوة أية تغالبه لا الذي الغالس،، القوي العزيز هو لأنه فه والعزة والعزةالأءالاء، أمام يدل فلا العزة، يمنحه الن.ي هو اطة لأن ق^، للرسول والعزة

الإشراكمن؛ات، هذا فليز لهم. ولابملئهم الكافرين من يحميهم اطه لأف للمؤمنين، وتايبدهم.والمومنتن لرسوله افؤ تكري؟ باب هومن ؤإنما الغي، الجاهل ظن كما بافه،

الصالزتعبادنا من والبهتان الشرك أهل ءيا ت والعشرين الماسة الجملة ز وئال،

مشركون®.بأنهم فرعمتم الكذب الصادنن عباوناالمؤمنين على افتريم لقل بعبادؤيصفهم الصارئ، من مكه أهل عن الجملة هذه ق المفآري الجرم يدافع

مركونإثيم الكاذبين، الفالثن المشين بالمركز الخلمى ؤيتنحم، المؤمنين، افه فيماأوردها الي الجمل وهى القرآن، من موامحع عدة ق بافه نفثه أشرك رسولهم لأن

فيها•عليه ردذنا واش خ،

mmنو

القالوناامشركو0 هم عنده فالمسالمول المقري، هذا عند المحقاس نقلت، وهكذا الصادقون!!.الموحدون المؤمنون هم عنده والكافرول المقرون،

ؤاىالموحدين، همح؛ر المومشن عيادنا إل *ألا الأحرةأ الثلاث الجمل ق وقال الماءمن حز نكآئما ينا يشرك وتى الشرك؛ن. ثر فهو والعزة الحول شاركنا مى

وقؤتنابحؤلتا ثريكتا تئنا جعلوا فلا تحق. قرار ل الريح به أدتهوى اللتر فتخهلفه ءشددداذموسطذدش•دعرتنا،

منهمأد مع فقيل، النصارئ من بك أهل هم الملعون المقري نفلر ق المؤمنون تعالئ:قال كافرون. يأتم عليهم الة وحكإ مريم، ابن المسيح هو افن إذ بمول^ مذ منومنهم [. ٧٢]العاتية: ه أن هوألمسيح أس ثالوأإ>ك< قمرآلمت> مد لؤ

ءقهنتعادت قال كافرون• بأنمم علتهم اطه ييحكم ثلاثة. ثالث، افه إذ يقول؛ [.٧٣]_؛: ملئ،ثلظ4 أئن أزذ

الوحل.ون،حير هم الحقيقة ق أمم ح المشركين ثر هم عتد والملمول افوأمنهم اض. محمدرسول اطه إلا إله لا النوم. ل مرايثح عده يعلنوثها الذين هم لأمم

آهثقنينآقث لآإكتإلأ ؤ»أءلذأثت تعار؛ فهال، بالوحدانية، بالعلم [.١٩]محمد: ه وألمؤمنثأت،

ثكأدماأئه نهو ءؤرس سار؛ فقوله القرآن، من يالأحد محورثه المقري وحتم صار[ ١٣]الج: سجىه ^ ١٤٠ق آلي يد لهؤمح، أو آلثلير ئثنثفه اء ألتمحي -غر

يهموي أو الئر فتخطمة الماء من حؤ فكائما بنا يثرك *ومذ النحريمج؛ بعد عنده الر؛حفيقرارتحقء

[٢٢]الإراء: محدرلأه مد.مما ثئعد ءا-ءر إكها أف ح محمل لا ؤ تعار؛ وقوله مذمومينفممعدوا وعنيتا، وقؤتتا بحؤلتا ثرك1ا معنا ٠لاثجعلوا الثحروم،ت يعد صارعنده

ننذولينء.

mm

*ئ مفردانها،سظأ مها ؤيآحد الأية، من والمعي الفكرة ياحد الممتري عادة وهذه عليه،أنزلها اممه أف يزعم سوره، ممككة حمل عدة من ؤيولمؤ ركيكة، جمله ؤيمؤغ

القرآن.معارصة ق نجح وأنه رسولهموأف الملمون، هم المشركين أ0 عنده الهلؤيلة المشركين م>ؤورة وحلاصة

رمحواالمشركين أئياعه وأن معه، شركتا نمه وجعل بافه، نس، أشرك _ حم،ءآ م_ ا.فمهل! اشبمارئ هم الموحدون مث،!والخؤمتول ذلك

ه

,؛V؛• mm

ررالحكم،اسورة تهافت

الحكم،سورة المفارى سم.اهرا المف\رئاا ٠االإفكا من والخمسون الحادية السورة والرسووالقرآن على البذيء المعتاد هجومه فيها وثى جملة، عشرة أربع ق وجعلها

بك•أهل علئ الثناء ي وبالغ واللمض، الإسلام وعلئ .، باض،ئقولول؛)آمنا القالين، عبادنا من النافةونى أيها ا٠يا الأولئت الجملؤ ق ئال

علئبعصهم محنتا الرمل وتلك منهم، أحد بين مري لا دالrنحن، عيي ألتي وبما بعض(«.

أزلثما أش ت١مكا ؤم_لوأ عكتجل؛ اقو قول هي أمامها وص، التي الأولى الأيه دماوبم-ى موتى أوف وما عذمإنصلتمترامحباط اذأزلأفءازبثم وما ءيتا [.١٣٦]١^؛: ه لنمسلنوئ أحدتنهردءني ينهرلأمزق؛؛>؛< البيؤثثثن أدف

الإيمالوالرمل، بالكت—، إيماثهم واشارئ لليهود ينلتوا أف اللين اض يأمر مئيئموالكتايوالكتاك، الألءلئمئة4الأم، بالكتاب، التفريقوعدم أقوامهم، ١^١^، أرملهم الذين بالرمل والإيمال ه، محمد علن المول

بعضأسماء الأيه وذكرت، نؤته، ؤإنكار متهم أحد بأي الكفر وءا-م متهم، أحي■ بتل وعييومومئ ؤيعقوب، ؤإمحاى ؤإمماعيل إبراهيم وهم؛ التمثيل، ياب، من الأنباء

الرسل،بجمع الإيمان وجوبا على الأيه صحتا نم واللام. الصلاة عليهم ومحمد، ه.منلثوى ثن وقى ينهر م بت مزق ه ض؛ المعللق الإسلام ؤإعلأن

جمعا،بالرمل والملموذيومتول فهوكافر، المرسلين من واحي• أنكرنو ومن عليهماومحمد عيئ بنوة يؤس مؤبنناحى ١^؛•^، ئكوف ولن المؤمنون، وحدهم فهم

محمي...بنبوة يومي ح؛ى مؤمننا النصراني يكول ولن واللام، الصلاة

ومزاجه،هواه يتفق»ع ما منها فأحد المقري، المجرم ذللثه الأية تعجب ولم متهما،٠أحي• بين مرق لا والبنون، عيي اوق ويما باه، ررآمتا هكذا؛ عنده فصارت

٠٨mm

الكلماتومعرفة المقري، صافها التي والجمالة الكريمة الأية يى المقارنة إلئ وأدعو ا.لها! حذفه ومحبب حدثهامنها، الش

عقبمثينر ؤيثك،ألننلئثاثا ■ميجل؛ ام هيفوو أمامها اشوقف اكاية والآيبم مينآ'تنت،عيشآن دنثنؤوءاصثا بمثهر بمتياثن4أشمحا

مزاجهوفق ليوظثها فقط، الأولئ الجمله ١^ من أحد وقد ٢[. ٥٣]ابقرق■' ه المدمن

تجيون،ومم اليل آناء آياينا يئلول الكتامت، أهل ررؤإف التاسة؛ الحملة ق وهال، وأولئكالحيران، ل محيرعوذ المنكر، عن ؤينهوذ يالخنروف، ؤيأمرون بما، ؤييمتوذ

مزالصالخينء.

كدا،مولون الملموزت ايها أي• الماقة- الجملة على الجملة هده المفتري عهلم، كدا.وتقولون

وهي ٠١٦٠تلاعب أل يعد المؤمنين، النصارئ تمدح آيات الجملة هذه ل وذكر آم ٠٦٤١^أش ^١،^، بمون ةلج1ه محه الكق-، م نن ثؤآة جوا •ءأ؛لت الم ءول، دمهوثعيألمموفب دأمروث دآلتومح-أ'لآني أممو يويثوث . د-جثدذ، دئم

ضحير مى ثثماوأ وم\ آلصطج؛ن ين وآولتلس آلءير؟ت ؤ، ويسنيمث آلمتلإ ١[. ١٥-١١٣عمران:]TJ ه ألثتإتيى> عيث؛ كمحقمو؛وأقه

بعيصالدينآمتوا وهم الصالحين، المؤمنين الئمارئ على الايات هذ ؤ، الكلام القرآن،ق التي اممه آيايت، وصاروايئلون ؤيالقرآن، بمحمد ومحوا ؤبالإتجتل، ءثوآلثهم مممونهؤلاء الخيرات، ق ؤيارعول ؤيزكون، ؤيملون الأحر، والنوم يالم ؤيومنول عندافه.مقبولون

تقيمواحتى 'ني:؛ على لمتم الكتان أهل ريا *وتقولون• الثالثة• الجملة ق وتال، تؤمتون(اا.كتم إذ ركم من عليكم أنزو وما الإنجيل،

mmi ،•٩

وهي-إ، ؤيلاعب اشارئ، أماتمدح يظن ثالثه آيه الجملة هذ ي المفتري يأحذ نثأأتزووالإبمسرآ الؤدينث لسميمكس»خمسوأ لتآنلالكثف ؤ ءفجل• ام قول

عل'المءثأس ثلنتث ر^دودمحئل ص ءوم ألكيلآن4لسة:حأ[.

منإليكم أنزل ءوما بكلمة وأراد ٠رالتوراةا،، كلمة الأية من المجرم أسقط لقد اضأنزلهعله!.أف الذيوم الحق*، *الفرهال المفترئ كتانه ربكمء

التوراةلإقامة واشارئ اليهود من الكتاب لأهل صريحة دعوه الأيه أف ع يعدهما،اممه أزله الذي بالكتاب يرموا أف بمي وهذا حما، حما والإيمان والإنجيل،

لتموالمعىت رذمحإه تن أ'زلإلإ؛م ؤد*ا ;جملةت المراد وهو الكريم• القرآن وهو آمنواؤإذا والقرآن. والإنجيل بالتوراة ثومنوا حى واشارئ اليهود ثيءايها على

مثلنااا.لمين صارواموالقرآن والإنجيل بالتوراة ونسختمادعيتم، ما وأنكريم أعقابكم، على نكضتم ررثم الرا؛عةت الجملة ق وقال

3وتؤه، ينهددى وأنم أش ص،وث%١^٠ لم ألكثي بجأنل ؤ ^٤٠١؛ نهكتموما أفكتم، لقد ه. عمم لاء=كمئا وأقموأ ءامزأ ألخكثم، أنل أذ

مشطن><.كئم رما بالحق، فالآيا١ت،بالتناقض، ؤيتهمه والقرآن، الملمين الجملة هد. ق الجرم يهاجم

بالإيمانلهم وثثهد عليهم، وفي اشارئ اعتبرهاثمدح المابقة الجملة ق أوردها اش هذاواعتبتر بالكفر. وصنهم اشارئ، ثدمان آيتين الجملة هذه ق وأورد والصلاح.

االتناقفن باب من

تثيةكأروثيانميتئن.لالكن؛ب ؤ عغ؛جلت ،^ ١١أورده٠اهماقول الثتان والأيتان •٧[.زآلعمران: صثدىه وأنم أش

ثظيآألاقمزثاعمتر إ\>خن'\' خوذ\خيي ؤدلؤآ0 عغ؛جلت افه وقول [.٦٥لاسة: اص4

الاعق•١،

بينها،تنائص ولا السامة، الايات ويى الايات هذه بض ثعارص ولا وآمنواوالقرآن، والإنجيل التوراة أقاموا الذض المومين، الكتاي—، أهل عن تتحدمحث، السابقه

فدحالوافيالإلأم.كلها، بما

بالقرآن،كثروا الدض وهم الكتاب، أهل من ءريقآ'حر عن تتحدث الآي١رت، وهذه كانواوبذللث، القرآن، ق المنزلة اف بآيات كفروا وهؤلاء محمد.، نبوة وأنكروا مممتن•موممحن ولسوا كافرين،

الصانزتعبادنا من البهتان أهل رريا ادمةت الوالجملة الخامة الجملة ل وقال أصدهتمأنصكم وعلى المومين؟ من كانوا أم أقروا الكتاب، أهل على بالقط احاكموا

فقدالمومتض من كانوا ؤإذ الكاذبين، من فانتم ئروا فإذ الكا؛بين؟ من 'تمتم أم المترون«.وأفالئ، صدمحم،

ودعاهموالملأل،، بالبهتان اثهمهم والتناقض، الملمص؛التلاعس؛ اثهم أن بعد باسعليهم والخم الإنم،والأفيرنفيالختمشصالكتاب، إلئ

الموصلالوحيد اللريق على المفارى يدلهم حكمهم؟ ؤ، مفيهلتن كتم،كونوف موحدونمؤمنون الكتانم، أهل قالوات ءا0 بالإيمان. عليهم الخكم ق إنه المسهل، إلئ

مقترضفإقهميكونوذكاذبين كافرون• الكتات، أهل قالوا؛ أنناإذ صادقين. كانوا صالخون. صالزإ•

رقميكازلاائج يكن لم فإذ عنده، ما ؤيوافق هواه مع يتفق حكمتا يريد المقري إذ صاحته.وقتم الخكم

اللهأحبرنا والذي رسلهم، من المزاجؤر اليهود بموهمإ يذكرنا الموهم، وهوبمن-ا ووثايثربثآكدبم أنقكرتم رسوئيتا ؤآد٤لماجاءم تعالوإاأ بقوله عنه

[.٨٧]البقرة: 4 ثنلدث منالخؤر والمرقان الخى الإنجيل ع "وانيمحؤموذ السابعة؛ الجملة ق وقال،

.المبطلون١١فأنتم فإذتويثم حكمنا؟ وفيهما ؤمذتند، مل

يؤسالدي الخق الإنجيل لهما: لاثالث كاثن عن الثؤ ٣ استري بمصئ هوأ0يزعإ الذي الحي والفرقان ، ^١٣عيي عن الله نزله والذي اشارئ، به

عخمأمترل افه، عند من كتاب أنه يؤمن لا لأنه القرآن، وهويتجاهل عليه• أنزله الله محمد:افه رموو

كانواعنهما لمون المثون ؤإذ الكتلإن، هذين همر تحكيم يمر لا ثم ومن بنلكمحين'امحطماشإ•

الذيالكري، القرآن ي محصور الصاب المائي الحكم أف ل، مكل ويوس آنؤأوكتف وأرل\إوك ءؤ قالتعان؛ عليها• مهيمسا وجعله السائقة، الكتن، به افه ئثح

هدىفيه الخق، الفرقان أنزنا ١اوقد اكاممة: والج٠الأن الثامنة الجمالة و وقال ااياساصروا ولا واحشونا، الناس ولائخشوا شهداء، عليه وؤونوا يه، فاحئموا ونور،

الكاةرون«.هم فأولثك افه بماأنرل لأحكم ومي ئمنءقلياد. منفهورمول الحقء، ٠الفرقان كتاب عاليه أنزل هوالذي اممه أن المقري يدعي

يه.والحكم بكتابه الإيمان إلى يدعوالناس المرن، هذا ق للناس افه عند Uكل الفترئ، الكتف فيهذا الش التشريعيه الأحكام هي U أدري ولا

ووصفالمين، والموالإسلام والقرآن للرسول. والنتائلم الساب هو فيه نجده ومصرالنمارئ، علئ والثناء الإسلامية، الأفكار ومهاجمة ميصة، كل المسلمين

الحكمإلئ المقري يد-ءونا اش الأحكام هي فما عليهما والتوحيد والإخلاص الإيمان ماوكتابه؟!

قرآنية:عبارات عدة س هنا كلامه المقري ركن، وقد الثناءق عغتبمل افه فول من ونور® هدى فيه الحي الفرقاف أنزلنا اروقد عبارة: أحد

*٠^٠١بثيمح،أتيميم ءاكربم لة : ^١٥۴عنسن علئ أنزله الذي الإتجل على •[ ٤٦لالمائدة: ه منآلثور؛نق يدهؤ بما ,لما

;١٢mm

احشونا،بل الناس تخشوا ولا شهداء عليه وكونوا به وقاحكموا عبارة! وأخي الأحبارودعوة التوراة، على الثناء ق عغ؛ثل افه قول من قللأو ثما ياياتتا ثئتروا ولا إر

ثمداءحعثه وءءق\مأ أش لماأستمحفظوأ وألآ>ب\ر هادوأوآلثقنثمن قة [.٤٤! oJjLJI]ه ق؛لآ ثنا ولاثئسوأإء\يفي واخثون آلكتاس ئخثوأ فلا

لتؤوس عهبجل• افي قول من هي كما أحدها فقد سجلها، التي التاسعة الجملة أما [.٤٤^٥! ١٠١١]ه ألكفري0 هم ةأؤلتأك أقث أنزل يما ثذكء

بالحكمواشارئ اليهود وتأمر والإنجيل، التوراة علئ تثي آيات المفتري أحد بكتابه،الإيمان إلئ الاحرين ودعا المفترئ، كتابه وصالح لمالحه ووظثهما -هما،

ذلاككانواكافرين!.سلوا لم فإذ والأحتكامإليه، يأذئسعون، الجاهلية راأف٠ءكم عشرة; والحادية العاشرة الجملتين; ق وقاو

شرعهحلث، وقد الأولين، سه هوإلا إن بالمن، والمن بالمن، وانمى بالضن، القس •ؤممحن كنتم إن لكم فهوكفارة وصث،ةوابه فلاتتقموا، الغابرين،

الشالأحكام بعص علهم ؤيتكئ المسلمين، الجملين هاثن ق المجرم يهاجم الجاهلية.حكم من ؤيعيرها القرآن، سزعها

ع،قل•ام قول ص الجاهلة حكم من وجعلها ورصها أنكرها التي والأيه وألأدركا'لأدف وألأم، إلمهث داددمكث> أشي ألنص يتآآ0 هتاعنيم لؤ

حخحتنصمحم.عظان؛ونش[.٤٥]الماول.ة; قوإلإ\وأهثاألهلثلموله يثآأرثأقث قءتآءقم التوراة،ق إسرائيل بتي علن اممه كتثة بالقصاص، يع شرعي حكم ١^^ سير

ثالس،والس بالأذن، والأذن بالأنف، ، والأنفبالعين، والعي بالنفس، النفس وهوت يحمهومدى الجاف عن عقف ومن به، له حك؛إ القماض أراد فمن قصاص. والجروح

كاذلهالأ-مساض.

;١٤wm\

شهداء؟وامض كونوا ماؤنا* من آمنوا الذين أيها ريا ءث>رةت الثالثة الجمالة ق وقال لكموئ،أترب اغدلوام ألاثندلوا، على الهوئ ولاحملنكم واحآكموابالقنط، ن،

انمسره.الأصاس< يوم واتقوا عبادمن المؤمنور( يأثهم ؤثصفهم الضارئ، ملته أهل إلى دالخلاب المجرم يتوجه

قولهي منها أحد التي والأية مجه، إلى وسبها القرآن، من أحدها بوصة ؤيوصيهم الله، ولايجيمن؛صىمأكط ٠١مو .ق ءامنوأ'موا فآأناأكمى ؤ عغتجل! ١؛،^

يمابوا أق، أالآإ>ك دأئقوأ ؤل-مدئ اعيآلوأئوآئرب آلاثدلوأ عق ئوي سنئاق ثماوءت\

آمنواالدين أيها ®يا مؤؤ•' إلن المجرم حرقه ه، يتأأا-اأمحتجش>»اسوأ ؤ اف؛ قول اكونواعبارة؛ إلئ حرقه ه، ألتسط شهداء ف مم؛ك> افه؛ وقول عبادنا،. من

ئوبشنئان يجرمثصكم افه؛ وقول بالفعل!٠. واحكموا لتا، شهداء قوامين وقولتعدلوا®. لا أذ علئ الهوئ يحملنكم ®ولا عبارة! إلئ ^٥١٠ تدأواه، آلا عق يوم،واتقوا عبارة! إلئ حنقه ه، ق—ملوث يما لجو أق، أللآإ)ق ؤJأئقf١ افه؛

العسير®.انماب

وهوعنه، التخر ي«كنه ولا دمه، ق يجرى اض كلام تحريث أل عالئ هدا ؤيدل اممه!.كلام من موقثه يحكم الدى

رقابهم،فاسنث الفلأل، أنل من صال، وةام عشرة! الرابعة الجملإ ل وئاله أمرهم.من خرة لهم أبمى دما النار، وأوردهم وأذلهم حمهم، وعثط فوقهم، وقهز منالخترة لهم يكون أن أمرأ ورمرله افه محي إذا مزمنة ولا لمزمن كان )ما وتلأت

صلألأمبسا(®.فقدصل ورسوله افه يعمى ومن أمرهم ؤيقولالصفات، بأقح ؤيصفه ه، محمدأ افه رسول الملعون المجرم وها->لم

بامته!فعله عن يقول عندما الكنءب، عليه ؤيفري الشلال®، أهل من صال، ®وقام عنه! ••٠ • النار• وأدريهم وأذلهم، حمهم، وعمط وقهرفوقهم، ®فاستنبلرقابهم،

mm

عغئجلاللأ قال الملعون، السفيه هذا مفاهة عالئ به رد اممه، كلام خيرأن نجد ولا ؤلتسألألكآمحجلداي؛ ق ه الرول مهمؤ عن

ثممح( ثل بن ^بمسدآلهكمه وبملثهم ء١جمدبمبيم ■هيم [.١ ■ ٦٤]آلعمران: ه ين

ماعنتمءث_ه ٤^،^ أمسهظم ين رسولث ■جآء=ظم اؤلمد تعافيرت وقال ا.١٢٨]التوة:أمحمتيرك>تءرفءث،==طم مبمح

إلئالجاطة ن وحولها افه رول يد على المسلمه الأمه الله أنمج وقد آثهجع1ثتلإ و5قلأث، ؤ تعالئ! قال والشهادة. والدعوة والحضاؤة الرسالة امة

تعنها وقال مسالم، أي لوحود إلغاء واعتبرها قرآنية، آية على المجرم واعترصر إداهمنغ ؤوبماكنبجتيلأ ■ههتجل؛ ض قوو هي والاثه همهم• من محرم لهم

أيثهؤيبمؤلث.ممديشن نبمن مهم ين آ-إذ؛ر ثم أؤذا أف محإ ومح؛بمومح ثه آص ^l؛؛J:[.٣٦]الأحزاب

وجودتلغي لا إما لمعناها• فهمه وعدم وغبايه، جهله على يدل علتها واعتراضه القا؛ااةالأمور ق الأخيار عاى قيرة ان للأنجعل قافه تباره، على ثقفي ولا اللم،

يلغيه.ولا ذلك عن تتحدن، لا والأيه للاخيار، الذييشرعه والالتزام وقضائه، وأمره اطه حكم يول وجوبا عن الأيه تتحدين،

فكللم، مكل عند به مسلم تدهي أمر وهذا ئقيفه. اخيار أو مخالفته وحرمة شرعه، أونىبه وأمر وقضاه وشرعه اطه اخاره ما حلاف، ثختتار أن له يجوز لا أنه بملم لم

ولامثلا، يالملأة أمز والأ الربا، يختار أف لملم يمكن فلا مثلا، الربا حرم قافه عثه• الاJهية١هذه ق يناقش لما ميجد ولا الصلاة، ئزك يختار أف لمسلم يمكى

ذ-عاقعموق. حئ ورف،؛!٠^٣^■ ٥^ ؤ عيجل• اطه فول الأية هذه وبمعى [.٦٥ه]س: محائامح؛شوسذؤامي1تا ثجثث_يينب

،١٦

راالوعيد،،صورة تهافت،

للنهوداف من الوعيد فتها وأنكن جمل، نتع ل الوعيد ور المفترى جعل للمسيين.والتهديد الوعيد ووجه والنمارئ،

يائنائوعديم لقد همادنات ؛_ صلواالدين أيها يا ٠١الأولى؛ الجملة ق ئال ياهصدتا ثننا بما آمرا الكاب أثوا الدين أيها )ا فقلتم: اماأ، بالماتا المزمتض

أصحابلتنا كما أونلعنهم أدبارها علئ لتردها وجوها ملمس أل نل من معكم، المتلنتا(«.

عليها،واعترصى قرآنتة، آيه أورد بالصالين الملمين الجرم وصف أل بعد مننم لما قلميها زكا مما ءايئوأ ألكثث ١^١ ٢^ كآبما ؤ ع،جلت اض قول وص

أنرآقي١^^^١^ أمحي ١ذت١ؤج١ولإلمت١ و-جوهاهرده١ء؛ ظيس أن مؤ، [.٤٧تاس: ه ^

علىانزله الذي بالقرآن، الإيمان إلى واشارئ اليهود من الكتانم، أهل افئ يدعو لمإل ويوعيهم والإنجيل. التوراة من معهم لما مصليا وجعله ه، محمد رسوله الديناليهود لنن كما أويلمهم وجوههم، علكي ؤبملمز بمنحهم باق بالعياب، يومتوا الست،.يوم اعتدوا

الملمينمن افتراء ويعتئها اض، محي من الإيه هل.0 باق المجرم يعترف ولا اموءلناف.

المصالإنجيل ل الحز منه أنزلتا ®وقد والرابعة; والثالثة الثان؛ة الجمل ز وئال، سواهمامعارضناوماثرلتا مسننا، الحزئصديما وصدمتاها؛الفرهان محولأحمايلسانئا،

فائولابدجذ سختا لمستا تجدوا ولن مصيهتا، لكاى ولوثرلئا أوبديلا. أوناسخنا المسرماليلأ؟®.ولهدانا عوجتا، المتمم لصراطتا تسغونى

مصدقوأنه اش، محإ> من القرآن اعتار ؤيرفص القرآن؛ة، الأيه الجرم تكدبج أوالإنجيل-للتوراة ومواز

mm؛١٧

الحق®،ارالخرقال هو \ذكذب المقري هدا نظر ق الص للإنجيل الممدى إف ويزعمعاليه، لكذبتا اممي بانم الملعون ويتحدث، عليه، أنزله اممه أف ادعى الذي

لهما،معاوصه ولا لهما، مصدقه لا والفرقان، الإنجيل غتز كثتا ينزل، لم افآ أف ناسخنايجعله ولم القرآن، يزل لم الله أف وهدا لهما! مدله أو نامحه ولا

ماذاأرونا دؤننا؛ من ثدعون شرلكءكم ارأرأيتم الخامة! الجملة ز وهال( مماهممما;ا،لإنممواثرونإلأ

>ورا«.

ايهلهم ؤيوجه باق، مشركين ؤمتيرهم ياستفزاز، المسلمين المجرم يخاطب افهقول وهى بيا، ؤثلاعب يحرثها أن يعد باض، المشرين الكافرين عن تتحدث ننك٣ ث0آيريو ئلمإ ماد؛ ص آش دون بن ثعو0 دن،أرءيم ؤ عقجز(ت

هم، ^إنسآضوثبخميخاإلأ ؤ ؤ،امحوت *ئ[.لفا>:

بايثه،إشراك من عليه هم ما ( jLiajljالمشركين، علن الخجة إقامة إلن مدق الأيه الأرض؟من خلقوا uذا الثرلكء: علزألوهية والرئل الدليل المشركن من وتطلي

فيهلهم أذف كابتا المشركين علئ اممه أنزل، وهل موات؟ ال3، شزك من لهم وماذا يوبمشةسذمح،لكنواثركينلكفرين.

ولايحيقكفرواتتكرأسيننا، الذين ارومكر والسابعة! السادسة الجملتين ق وقال صلوافقد يومتوذ، لا نهم يثردا لم أم أئن-روا عليهم ومواء يأخله، إلا السيئ المكر موولأ®.لكي اللسانى إل فلاثتوعدواثوعدأعيرأ، مييلأ،

الكفارق نازلة قرآنية آيات وأخذ الملمين، علن هجومه الجرم يواصل •تحريفها بعد المسلمين علن ؤإنزالها والمشركين،

السئ؛١٨،

منوأهلها< إلا السيئ المكئ يحيق ولا مستأ، مكنآ كمروا الدين راونكر ت قوله أحد آشؤ، صإ.'آ-سىك ؤةو؛ائلم'قو هذوايحرض•' ض قوو

ستآلألإاشنجدذت[.٤٣٤٢تغا>; آشمحلآنليبمكأفملأ4

ء،جل•اف قول من يومتوذ لا فهم يثروا لم أم انلروا علهم *وسواء قوله؛ وأحد ٦[.]المرة: ثنؤيئوثه ع؛شحءآطزمآممتذم ءؤإو<آكمت؛كمئوا

هأو ؛و

٤١٩،اءث

mm

ررالآكبأدرااصورة تهافت

فيهاوب جملة، عشرة حس ق الكبائر محورة المقري الجرم جعل اشارئ،عن وداخ القرآن، آيات فيها وكدب والمنكرات، الكبائر ارتكاب، للمسلمين

والأنفال.الجهادواكال فيها وهاجم منجعلتم كد الصانن: عبادنا من ئروا الذين أيها ®يا الأولى: الجملة ز ثاو

للكارئدءارة ورل، للزانيات، رجس ومخايغ للقتلت، وثغاوز للزناة، مواخر جناتنا دالمجرمين®•

والشرف،والغيم الخلود دار الجنة، عن المجرم يتكلم المح البذيء الكلام بان>ا والدعارة،والزنى والشذوذ والفجور الإباحية دار الملعون يجعلها والعلهارة، والعفة

والزانيات،الزناة إلا سكنها لا ومساكن، ونزل ومخايغ ومغاور مواخر ننلر ق فهي والمجرمون!!.والكارئ والكدايون، والقتلة

فيهاوالش للمتقين، اض أعدها الش الجنة، الملحون بممج القبيحة الصفات! حذ اضفال ما نتدكز أذ ؤكفى بثر. يلب، عاى حطر ولا س،<نتإ، اذن ولا وات عين لا ما

ود=قامأءا،وأ؛ايلإأ ولأأقرثتبجبمتق.رآلإن ءق؛فيآثؤم ينم١دي-ري، ؤ فيها: دمتن بمي،ثاذ، ءأنجم هثاث، ءد،؛ريذى.٠ ؤأينتهر أنتن أذحأوأألج-ثئ متد.ما.ا

وظن■بيدوث. مها يأنتر ؤثلد ئثثهموألآمم، ما نفيها نأمإاة ]الزخرف:ه تنهاغخر0 ^ث.'ءغتاؤههممنئ فيأتيثئزدايخئز

.[VT-IA

قثذدرالجمب ء.زرءثم نفوبكم ل عرائرالبهائم ارونشتم الثانية؛ زالجملة وقال بالكن؛والعدوانءر.قؤلكم على وءلب*ثم ئلؤيكم،

عالصفات، بءذ ؤيصفهم الشتتائم، هنا لهم ؤيوجه المسلمين، الجرم يستفز صدورهموقزح الفضائل، علياء إلئ الغرائز أوحال محن حم وارم، رتاهم، الإسلام أل

للعالمين.وهدى حير نتل وجعلهم بنوره،

؛■

■٤٢

ثأ؛لونةآسمن ؤوأمح؛نكثيأ ت عنهم اش قاو حيث كالأنعام، الدين هم الكفاو

لهم.وؤ'ئ بمما ملؤتهم ؤيملترن الملمين، على يحقدوذ الدين هم والكفار وماين؟؛؛؛'يهم الثثا« ئد؛؛-۶ مامم حبمالأودمحأ ج؛١١٧^١٢ ؛ ٢٠٣اممأقاله حيث

بؤكممحدهمكص،دمثدم،بجممن«.سماهم فين المرموز، ماعبامحا ضشكم بقات وعصيان. وجهل وني،

سماهم،علئ ثمكز وأقوالهم أفكارهم وانححة، والمنافقين الكافرين ملامح قيثآكق< أم ؤ المنافقين: عن تعالن قال خلالها. المائرمن أصحاب، يعريهم ميثهزظتتثئه،ر فثظ!ون يثأ؛■ نإز آ»نثملم. أثن محج ل آن تنصى قر*ؤم

٣[.' - ٢ ٩ ]محمد! محنلكره ثنن ؤا وذ-تنئبن تظهربحيث المنيرة، المترفة بباهم يمفون فإبم الصالحون الؤ٠حون أما آثد.اثممه7 رآك؛ث أم يؤل، ءييل: بقوله عليهم الاه ويدأثى العبادة• عليهاآثار

ئمحهرثنفا ئ؛يذأفمحلأةسمامحا ءلأهئارةآ»يئثم

ماجراء والحار بالإثم الملعون الجرم ؤمحوء الله، من الكؤيمة الثهادة هذه ؤكفيهم وجههلهممنموءوشإوشتم!!ا

وكديوابماالحق، قلنازالإنجيل مقمروايما الدين ررإة الخامة؛ الجملة ل وئال، الدنياز أعمالهم حبلتج فقد عبادنا، من المؤمنين وثلوا الخن، المرتان من أنزلتا

ناصرين®•من ومالهم والأحرة، قدوما الش بافراءاته يؤمنوا لم لأنهم المسلمين، الجملة هن* ق الجرم يكمر

ؤيتهمهماف، سيل ق الجهاد عليهم ؤيتكر الحق،. نمؤاه،الفرقان الأي المنارئ، إيكه جهنم•نار 3، محليين ؤيجحلهم اشارئ، المؤمنين بقتل

mm؛٤٢٢

وأنهافه، عند من عليه مترل المفترئ كتابه بأف افترائه تأكيد على حريص وهو ورسله!.وكتبه باقي كمر الكفزبه وأف للانجيل، مكمل

منء ناصرين من ومالهم والآ-خرة، الدنيا ق أعمالهم ■صهلت ١١عباريه أحد وقل ؤثوأثني-أرروما ١لئهثا ز أنتنلمه> حثش آؤ؛بم أؤءنجدكت ا؛ؤ اقوعغ؛جلت قوو صدوجهها المجرم لكن الكفار، ق نازله فالأيه [. ٢٢عمران: ][ل ه دنيرى ين

أ.وحالتهم إدانتهم ق صأ وجعلها الملمين، علىكان إبراهيم يأل ارورعمتم والثامة: والمائعة المادمة الجمل ق وقاو

وماآمن، كما آمنتم وما الملمين، أول، فكتم يه وصتم لأمرنا، مسلمث مومنتا ملخكم، يعملصادي ولمزمن مسالمول، لأمره فأنتم بالطاءوتا، آمنتم بل سلم، بما نلمتم

لايعملون١٠.منافق ؤمن ألم، بقتاحيرمن علىؤيحرص القرآن، من آيات المسلمين،علئ هجومه المجرم يس

عثوالقثم.ابراهيني بأيهم تربطهم اش الإيمانية، والرواط- الصلات كل قطع ,\زسمك>آمثؤآ لم المجتف يتأهل ؤ افد قول بجإدعلى المجرم إل

هقأمظ3ثتبمنسا. وألإتعجزإلأئ أشث1 رك وج إمحنيم، ١١٤٦.•-وآق'بمللم دءءلم إم ول بيثا ةءا-من ثلم بتوءؤلم ئم

يائيمو؟إمحآوئافاا بزألثتيت شث١ممتاومام١ن بم،دلأمحتإبماديجحات ها"-مأا.]ألعمران: ه تاضأ؟لأدلأأصؤتي وساآليةأقم، للخ؛ث

إبراممل ونقاشهم جدالهم والنصارئ التهود من الكتاب، أهل علن افئ يذكر متصلهو وكيف عفيهآلتأم، يابراهيم متصل أنه منهم كل يزعم بمحيث ■^^٣،

موسىعلى الله أنزلها والتوراة القرون، بعشرايت، قبله كال ءقؤألثأم ؤإبراهيم به بآلافبحده عيي علن اممه أنزله والإنجيل نين، البعده؛مئات،

•المنيزا

tTYmm

لكلأته ونشت نصراتا، أو يهودتح ءيوآقثم إبراهيم يكوف أذ الآيا'ت، سفي ثم قوابره يه محوا الذين المومنول يانم به الناس أولى همم الذين وتحدد لحا، محنتما للرسووالمثعون الملمون، الومتوف ثم محمد.، الخاتم الني هذا ثم حنانه،

محمده.

قكدبهاالفري، الجرم عمت، أئاوت الحقائق هذه س مرره بما الآي١تا هذه الخ1ا.محنيفح عفيه١لثةم إ؛راهيلم يكوف أف وش بيا. المومنص الملمى وثئم وهاجمها

كمايؤمنوا لم فهم عكه١لثأم، بإبراهيم صلتهم من الملمتن المجرم وجرد المجرمإل أمره. وشوا له، وأنشوا بالطاغوت، ؤإنمامحوا نلم، بما ينلموا ولم آمن،

ا.والمملحة بالهوئ معه والعامل وتكذيبه، والكفربه وردم، الله كلام مض على حريص

الذينالكتاب وبأمل بالكتان محتم بأنكم *وزعمتم التاعةت الجملة ل وهال، نساءهم،ومسم تشلا، فقرهم لكنكم يعتلونا. فوابنا أنهم ذللث، والتحارئ، هايوا

٠ا، والمساكين! اليتامى أهوايث، ونهبمم أموالهم، وغنمتم أؤلمالهم، يبممتم الكتابلأهل ؤستا والجرائم، الئاح من مجموعة الملمين إلن المجرم يوجه

منهم،موقفهم ل أنفيهم مع ثناقفوا لأمم لمين المؤيلوم الحق،، الإيمال وخدهم والقتال،،الحرم،والجهاد فكره وهويحارب ٠تلوهمأ ومعذللن، ببمم، الإيمال فهمرعموا

وافتراء.وكذب وضلاله عدوان أتيا ؤيزعم أوردناأف وص السابقين، الأنياء علن اممه أنزلها الي يالكثي، يومنول والخلموف

الحقيقة.هاوه تمرر التي القرآن آيات

إلكمأنناأومحا الكذب، ^^^تمينا للولأك؛ئ العاثرة: وقاووالجطة مئرون،ا٠بماكنتم وأرجلكم وأيديكم ألمنمحم ومتشهدعليكم الكثائر• ؛ارتكامت،

لهمأباح اممة أف وزعمهم اف، عش الكذب باقراتهم الملمين المجرم يتهم ا،القيامة يوم ظليهم أعضائهم سهادة ؤيهددهم والكيائرأا الحرمايت، ارتكامب

trr

عالميالكبار تحري، ق صرح والقران التهمة ه المسالمين المجرم يتهم وكيث عنكمئكمر عنه نموث ، ^^١تعااى٠ قويه مثل ل وذلك الخسلمن، [.٣١تالساء; ثنحلأؤ_باه وندجنمظم سثتثادم

يماكنتموأرجلكم وأيديكم تكم ألاومتثهدعليكم غ.' بؤ المقري وأحن. فصثت^أكغلنتالمقننتيسنؤأفيآلد.ياون ادلأ قول من نفرونء ةنتث0همأنثثهم ثأد-إلم شين.بجم عظم عدائ ملام ؤآلاختم

]همر:مآ-أآا[.

تخبرهمبالفحشاء، الءلاهرات المؤمنات يقذفون الذين الكاذبين تبدد الأية الخلينا.على وأسقطها المجرم فاحذها عليهم• متشهي وحواسهم أطرامهم أل

مايعل من والهدي المنات، يكتموئ الذين ررإل عشرة! الحادية الجملة ق وقال

ثؤهم أولتك بعده من الءص بالفرقان بها وذؤزناكم الحق، الإتجل j، للناس ساما الكافرينء.

ثرؤبمبرهم الإنجتل، ق الاه أنزلها الش الينات، بكت، المسلمين المجرم يتهم الكافريزإ•

عليه.أنزل اممه أف ذض' الذي الفرقان j ثم الإنجيل، j ورد ما علن الص ؤيقصث ماعئتمهم0 اةذ.تي ؤؤإن عئؤتهل! افه قول من الجملة هذ فكرة واستمدالمقري

:صأشنبمبم؛افعؤثهلمة:ههاا.

لالمعبما ثتعق الذين 'كنثل ئرواالذين ومثل ت عشرة الثان؛ة الجملة ق وقال ١لايعقلوناا فهم عني ثكم صر وداء، دعاء إلا

علنأونقصان، نيادة بدون بالقص، القرة سورة من ( ١٧١الأيه)الجملة هد ذكرق كافرون،نفلره ق فهم -١١، الملمين ذكرهاوصم، من وهدفه بالايات. التلاعن، ق غرعادته

الملمين.-يا يشتم أ0 يدون كتابه ق حمله يرك وهولا أ لايعقلون ءي بجم صم وهم

٤٢٤

وماالمؤم؛ون، فيه لم؛خلم، ما الحق الإنجيل ®ولهاق ءأسرةت الثالثة الجمالة ق وقال الحقالإنجيل ص يتغ ومن ياليينات، جهتاهم ما بعد من الكفران، أئل إلا فه احتلفل

اكادمين«.الآحرةمن وهوي ولاهدي، المحقياناهائينافلن واافرةان وتاييحمردود، باطل رغم وهذا الإئجل، ل بمظفوا لم النصارئ أل المفتري تزعم

وجرئمختلفة متقاتلة متنازعة ؤفزق، ءلوائف إلئ اقثموا فقد ئفللأنم، علئ يدو اشارئ جرئ.ما الفرق تللث، يى

تيثمهميمضهم معا ؤ تعالن! قال اشبمارئ. اختلاف إلئ القرآن أشار وقد -حلايثامام>عهءدمواعن ألخير بجمأى دئسث ملونهم وجملثا لعكهم

محبأقذ إى وآصثح تبلإ ذلنف نمترإلاكيلاتمتر حبن،ن عل قيع زاد ة ذكروأيب، سوأظامثهر ^؛١ ناوأ 0د؛ضآك ألثغسثأك

[.١ -٤ ١٣]اJائدة: ه نتثثوث أشهميثاقاؤأ فتهاحتلم، ®وما الرجل تصريح كافرين-حب، الإنجيل ق الختلفوف كان ؤإذا

ا.الإنجيل! ق المختلفة الخارئ كمرفزق ق فهدانص - الكمرازه إلاأهل

»ومنوالجرميقول: ه. ند بمل يبعو٦لإمدكاش ؤوافهيقول: ^مجالخقكتا6سخلنمحلمثه«.

أنفتعقد ؤيخالمه، يناقفه آحر كلام أي ونرفص اف، كلام إلا احد لا ونحن صاحبهمن مقبول عير غيره احر دين وأي الله، عند القبول الوحيد الدين هو الإسلام

أ•الخاسرين الكافرين من الأحر؛ وهول افه، عند

الحياةعبادنا من كمروا ظذئ ®ئينر عشرة: والخامة عشرة الرابعة الجملثن ق وقال الدمحاعندلاتحك، الاحر• سبيل ل الصالحامته آمنواوعملواالذين من ؤبمحرون الينيا،

ماتواسبيلناثم كفرواوصنواعن الذين إن لايظلمون. وهم وفاقتا، جزاء يال وكل الاحرة، شمك،وهمقالآحرةمنالخاسرين«.

wm]٤٢٥؛ء..

و-مدها.-٢١ تلاعب يعدأف مختلفة آيات عدة من هاتين المجرم ركب آمتواءالدين من ؤيخروف الدنيا، الحياة عبادنا من كفروا للذين زين قوله• أحذ

ءانوأقآ ألدتايدتموداثى أنمو؛ ر؛افأبم ؤ الكافريزت ق ع،قل ام نول من ٢[. ١٢]الغرة: ه ألبمد توم ممن دأليك٢^١ خء^٠>، ء،جل• اللب نول من يظالمون'؛ لا وهم وفاتا، جزاء يتال، *وكل ت قوله وأحد

:^[.١٦٠^^^^]١لهمءيعقن فلن كنار وهم ماتوا ثم سبيلنا عن وصدوا كمروا الذيذ *إل ت قوله وأحد

هيأةئارشسزءمح اطو قول من [.٣٤]سد;

يكمنه؛•' اف قول من ا الخاسرين من الآ->ر 3، أوهم قوله؛ وأحد ٥[.؛; jijUI]ه فرألابجآيندم عتلا' ممدحث أالإبمتي

قيئيمالمختلفة، القرآن آيات من ؤيركه يلمقه كتابه ي المقري نرئ وهكذا القرآن.معارصة ق نمخ وأنه ءند.، من أتبما الجرم يزعم ثم ؤيبدل، محيعير ؤيوحر،

مم

)سة|ا٤٢٦ك ارالآصحى،اسورة تهاقت

الأصحن،سوره المقرئ إئكه من والخمسين الرابعه الورم المقري متى الدسة.الثرسه حزنه المسلمن عالئ فيها وثن عثرجمل، ق وجعلها

بدلأاثاون:طكانكثتممحدتا•الكاذبين® من وكئم وقدصدقوا المؤمنون، عبادنا فئيفم الحق، الإنجيل لقؤبتاق

اللغو،أصحاب صالون، الجهل، أهل هي! الجمالة هذه ق الملمين صفات، كاذبون.

والإنجيللغووكدب، القرأف لأف للإنجيل، مصيئ القرآن اعتار الجرم ؤيرفض للإنجيل،مصدق غير القرآن كان ؤإذا المدى؟ الكذب يصدق وكيمر الصادق، ض قول مزاذللث،الأتم صادقين اشارئ وكان ادعواذللث،، لأنهم كاذبين المسلوق كان

تعالى؛قوله مثل ق كما آياته، ونفض القرآن، تكدي-، على حريص الجرم و->وهاظمس مزأن من مثنهالمامعآي ءاينوأبمازك' أووأألكثنب آبماأدبن كؤ

ثآمحصجه]انء:لأأ[.

الةأنزل الازى وهو اف، هوكلام الذي للإنجيل وهومصدى اض، كلام القرآن إن ولاعنده، من كلأمنهما لأل له، ومؤيد وموافق وهومصدق علتؤآكأم، عيي نبيه على

القرآن.ق الله وكلام الإنجيل ل اف كلام بين ثناص فإلزورأ، الألؤ إلى سبو ثم بأيديهم، اشارى كته الذي ، الحرفالإنجيل أما

افء،عنهاكلام ينزه وانحرافانج، وأغلاط أحهإاء من فيه لما يوافقه، ولا يصدمه لا القرآن مؤها.ولا الأخطاء هذه يفضح والقرآن

وماكانعندنا، من وماكان اه(، عند )هومن اوقلتم؛ الثانةت الجملة ق وتال فقدآظغيطني )من _s؛ بتا نمته وهوثثرك والشوة، والمحكم الكتاب( نؤثه لبشرأن

*المييزأ هوالشرك وهذا اه،

i«!

ؤكدبهممحمد رسوله على أنزله افه، عند من القرآن بمولون• الملموف عندناءا.من ارومالكن ذقول1 الله، يامثر التحدث الملعون، المجرم

تعالئ:قال الكافرين. ازكتأب أغل عن نتحدث قرآنتة آية من كلامه أخد وقد هوبمكحوما آكيتف من فءسسو، ألكنف آنيتهر ن محت لزما ينهر

وهتر\ئو\لنحب عق ويمولون محيأف دمائوبن ئوتذبمدأف ديئولوث ألكتف [.٧٨]آلعصرازت ه نيون

فرصفمنهم افه، كلام والنمارئ اليهود من الكتاي—٠ أهل أو الأيه سين ومااممه، يكلأم ينهلقوف ائهم السامعى ليوهموا والكتارسا ألسنتهم يلوون المحرفين من الكلامهد.ا لهم' مقولون الناس على وأةي"بوف كلابهم، ن هو إنما الله، كلام من هو

اعترتهمولهدا كلامهم، هوس إنما الله، محي س هو وما الله. محي ص تمعوئه الذي الآيهلكذيينشافها٠

مخثرأيقول اممه لمين. المصد ووظثها ، ١٦٠وتلامحت، الأية، هده المجرم أخد العبارةوهده ه. أف وماهومذمحي عندأق هومذ ت الكتاب، أهل كدمح، عن

محدناء،س ومالكل الله. محل. هوس ٠اوقلتمت ارلهت لكلام اللإحئذ، محيالمجرم صارت، القرآنيةالأية ق الضميز أن ،ع اممه، محي س يكوف أذ لينفي القرآن على الضمير قاعاي

والإتجل•التوراة يرذعلى أرمله،الله كول أل ؤسفي رسولناه^، على القبيحة جملته ل المجرم ؤبمرض

ه.اممه! لطل؛ فقد يطنتي من ١٠ت قال لائه يافه، نسه أشرك قد ؤيمتبره إنمااممهء. \نوأ فقد يطعني ®من يقل• لم فرسولنا كلامه، ق المجرم ؤيغالخل

تيجش عة؛جلت اممه قول وهي هذا، قال الذي هو قافه القرآن، ق كريمة آية مهدي هذا ٨[.٠ ]الساء: ه حفيظا هقهم اوطق ئآ رك ومن أس م؛؛ ممد ألزسوثر

هوإنما يافه، الشرك س ليس فهو ج^، رسوله كلام وليس افه كلام هذا أل وبما لشؤعالمبلع هو لأنه افه، طاعة س الرسول. وطاعه افه. توحيد ونتائج وازم لس

لثؤرعه!.وترك طه، معصية ومخالفته فعميانه افه،

٤٢٨

'،٥^١٣عيسى تالية انمارئ بعض علئ ئتكئ أ-؛مئ قرآنيه آيه المجرم وأحد والأيةباممه. منه أشرك لأنه نبئته، عدم على دالا واعتبرها افه رسول بها وهاجم

لاكابج،ؤ ع،حلت افه نول هي هدرسون سويخثن

الناصيدعو أف والنبوة، والحكلم الكتاب اممه آتا لرسول يمكن لا ائه الأيه تين وحاو0،افه يندوا أف متهم يهللس، ؤإنما باممه، منه يثرك وأف افه، دون من هو ■ماديه إلى صالحين.زتاتن يكونوا وأف

٤^٥١٣نمس ءكدآئم، عيس الذينألهوا اشارئ عالئ اود الأية وهدف اممه.اتمدوف،ع أوت افه. دون من امدوف ولمبمل ١^١١ ابن أنا أوت إله• أنا لهم• بمل لم

كاذبين.كانوا عليه ذلك ادعزا فإن

أئم'اوثسغ آهة عاوأإ)ى دكثتألث> نمد ءؤ ■مقجل؛ اممه قول هدا وعلئ حثمثت. أش يثرك ثن نزررئاء=ئتإإثهء آغثنوأه ثتي-إعل و»ادأثتسح ^l»؛^

[.٧٢ه ألنار ونأوض آتحح؛ Ajje-أس

أئينعيتى أثث ماد تعالئ؛ قال ألهوه• الذين من ٤^١٣ ؤيتبرأتمى أنه قؤئ ما ^٠^ أممي ئ/)، من ؤأ؛مح،النهيرذ٠ أعندوذ لأغا;ثدا ئنت ءآنث ٠^،■؛؛

ولاألوثايرمسكإمشى ماق ثنلم عيتث _■ كنن زحؤأإنمحت، دذمالإس لالماتاد٥:ه ووعأج رن، أقن -وأ آء؛-الآير يدء أمحنج( ما إلا لم ث؛لت أوأ ألغيوب هلم ئت

أفللمومن ذلك،، وثغفرمادون بتا، لانغفرأنثئرك ®ؤإئا اكاكةت الجملة ق وقال، الممتردنء.لايقاخ إثه عالتاالكذب، يناوائثرئ أشرك ممن

افهتول من ذلك( دون ما وثغم بنا، ينرك أل نغمر لا *إيا مارة• الخمري أحد سدأش يثيق. وثن ئثآء دؤث.يمن دوئ نسر،؛ا ,يهء أن ثغر لا أق إن ؤ عكقل• ةظيثاه]اكاء:حأالأ ٩٠

mm]٤٢٩

المقرون،،لايملح إنه الكدب علينا وافرئ بنا أشرك ممن أظلم 'رومن وأحدعبارة؛سء٥^٠١^،^ أد ؤوسآظلمنيآمئ ع،جلت افه قول من

J٩٣لالأنعامت■نههؤيه ألهلنل٠ورثتيى أثأووئركآإذ سآلإإ،ع£لتآأوو رشها.]لابمئأؤقب.بما؛يمحءإدث' أظلاتئي،آ»تءامل ؤنن0 ء>،؛؛ثلت اممه قول ومن

اآ[.امحنهلالأنمام;ه،الله رسول به يهاجم أل يريد ائه إلا ظاهره ل عليه شيء لا كلامه أو ورعم

لذكره من يمل لا الذي الأمام وهو اممه، على الكل.ب وافتراء باش، بالإشراك ؤسهمه كلامه!.

الذيسهمثاضدين،فلأضإلأدين وئاووالجه يهدال وما رسول، من يه أرسلنا ما دسا نظهر فاني سجلا. وأقوم أسمى هي يدعوللتي

• ٠٠المومنتن؟ أحدمن صبملهر أنه القرآن ي اممه أحبرنا فقد آياته، ؤمحذب القرآف، المجرم يهاجإ

أفؤيممي اللص، بامثر التحديث، ؤيزعم ذللثج، كذب، المجرم ولكن كله، الدين على الإسلام رسولأ.به أو؛عث، ديا، جعته افه كوف أف ينفي كما الأديان، من غيره على الإسلام يظهر

يعدالقرآن، من آياتر ^٠-؛، به محدب فإنه دين،،. علي ديننا أظهرنا رروما قوله؛ أما وهي؛الأديان، باش علئ ؤإظهاره للإصلأم، الأفيها؛الئكين

أد<ننث^٩ ١١وثآنجك أمأهي-ت أنينلغثوامرأثي ؤبرإوث> عغءثل؛ ^ ٥١ول ف- ؤلهربمآلم و؛ييأ ١٥>فوإوؤ>مه\ء»زوت\

.[rrrY

ءث،ؤله-ر' آلم، مؤبن ألهيئ روقث أرسث، ئوأكمحأت، ؤ عغ؛قل؛ اممه وقول -[.٢٨]١^; ه ته؛ثا الي؛يرمحهاش

لهرمحمءممحاهع،قل؛ اش -وقول ح-آ[.]الصف: ءلآلن؟الإيءوؤؤ،آلشهنه ذلهتثء إ؛_و(ئلإز ألدئ

٤٣٠mm

القفاءؤيريد دثئذك•' القرآف ؤيبغص عاليه، ؤيحقد الإسلام يكرم المجرم إف حيثنله، ١^؛^ الحاقاJين مصير مثل المثل، مصيئ وسيكون نوو، ؤامحكاء عليه

اقوبإظهاروعد وثحمق الصلة، القرآن صخرة على ووامايهم أساليبهم كل تحهلمن، الإسلأمءنىاسئه.

افهقوو من وأيومء أسمى هي يدعوللتي الذي الص *دين ■مارة• المقري أحد وند تالإمراء;ا،[.ه إقنداالإ»اقبحتم،شتاأمم ؤ والثناءعله؛ القرآن وصف j عهتجل

والأحؤةالمحق هودين الحي الدين ءايما والمادمة! الخامة الجملة ز وئال، الحق،وأيدناه؛الفرمان جهرأ، نولأ الحق، يالإتجل لمحاؤ'ا يمناه واللام، والرحمة

الناص-س ق لص ت، بمل فلن له ادم، دين مر بمغ دس مة، دحي، الدينعالئ لتظهره الحق، ومضلناللإنجل الحق، مذؤرأيالدين الفرهاذالحق، وأنزلنا

•الكافرون® ولوكره ئه، آيا0ق وذلاكح الحق، دين بأنه الإسلام وصف فالقرآن القرآف، المجرم يكدب

نؤه، هف؛ ؤلهي لقي إلدكاندين تبمؤلن أنبمل ^^^؛؛، تعالى• نوله منها عديدة، رنالثةنه]اسه[.

يننؤاءؤ تعالؤات قال الحق. ض يديتون لا لأمم والمحارئ اليهود بقتال افه وأمر ^ورثومحولأمحمثدن

[.٢٩]الترة: ؤبمئلوأالحزيهادحؤ(ينأق!اك>أودوألخكتب، الوهدا المعتدين، بقتال يأم لأنه الحق، دين الإسلام اعتبار المجرم محنرفص

وهذاواللام، والرحمة والأخوة المحبة دين هو عنده الحي والدين الحز، ع يتفق اا.والفرقان الإنجيل وعلى النصرانية، مقصورعلى

ىأزلالإطشيآقلأر،وئمثلإليه! به أوحى الله، كتاب الفرقال أل صربح وادعاء للنوة، منه صرح ادعاء وهذا مبيت1ااا.وحيتا الحق، بالفرقان ءاوايدناه قولهت ق هذا

mmmi٤٣١

اض،عند المقول الص الدين هو وحده أف تقرر مآنيه آيه المجرم ؤيأحذ دثاألأسلم عن يبج وش ؤ عغ؛جلت اقو قول هي والأيه الممرئ• يكتابه ؤيحئصها

سغ*ومن المجرم! ونال [. ٨٥عمران; زال ئآلحنسين آلإجرر وهوؤ، ند مل يش •النائمين® من الاحر وهوj منه، بمو فلن دسا الص دين غير

لخوكمكان *ما للانجيل! مصييا القرآن يكوف أذ نفئ الذي الوقت ز وهو .٣^؛! مصيى *الفرناو، المفترئ إهكه أ0 ■؛^ jjالحق®، الإتجل ل لقولنا مصييا

ولوكرهكله الدين على لنظهر الص• الرقاف *وأنرلنا عبارة! المتري أحد وند أيدرمؤلنؤوظهوره! الإسلام بانتصار الوعد عغجلق اقو نول من الكافرون®

وؤفيآلصةنه]اكف:٩[.علأمح<مإيء أنيئدد؛نأايتليرث» الصانن،عيادنا من العدوان أهل رريا الثامنة! والجمالة السابعة الجمالة ل وقال

قئلمن أيديكم انتريت عما ليثا، من ورحمه مغفرة بغول أصجيات، الهائم دماء سفكوى وسلامنارمحه بمفجررحمه طهر، للج، والإيمان الحق إنماأصحية وعدوان• يإثم وزنى

.٠٠انمقين يتاكاثقوئ ولكن ^اولادمازها،

هاجموالصلأل، بالعدوان ووصمهم باستفزاز، الملمين الجرم حاط1ما أل بعد محورةمورثه نس ولهذا الأضاحي، ذبح الخالص على وأنكر الإسلام، ق *الأصحيه® الأضض.

يطاJولدماءها، ويسمكول الأصحيايت، يذبحون لأنيم الملص الجرم محتم والعدوان!.والإثم والزنى المتل من جرائمهم سبإ ورحمته، اممه مغفرة ؛ذللئ،

وسلاما،ومحبه رحمه يتقجر الذي القلبج ق تتمثل عنلءه، الصحيحة والأضحية وليسفيمالبهائماا

ءغ؛لاقو قول وهي وباطله* لم علئ تبا يستشهد القرآن، من آيه المجرم ؤيأحد حيت^١ سع٤تإرأشثؤ ثؤمز< ■؛كالكها ؤآلتدكت ؤ الأصاحي! بذبح أمرة حكمة عن

٤٣١٥ص،آ:م.'بم

mm]

ئمحأ,ءنءق;ثةةا محا؛مئيحئا ٤^١

[.TV-TI]الحج: ئتثم4 ث يقهيأ؛_؛i( 3^ ثم؛، كئوث يذبحهاالي الأمحاحي إلئ يحتاج لا هو ولذلك العالمين، عن غني اممأ إف

فياكلوا-يا، هم لينتفعوا لهم وشرعها أودمائها، بلحومها محسحائه يتل ولا اللون، المموئ.حق موه أف متهم فهويريد بذنحها، ه تقوى ؤيزدادوا منها،

يدتحولالذين الخلين به وقتم الأية، من الخعى هذا الفري أحذ وقد التقيناا!.ينالناثئوئ ولكن ولادماؤها، لحومها ينالنا *لن لهم؛ وهال، الأضاحي،

الإنجيلوآمنوا لاهتدرا، صائنا صلوامن الذين *ولوئرك التامعت؛ الجملة ق وقال الشيطانومن ألمتهم، المؤمن؛نوعلئ ئلومت، ول أيديهم، ومحن ملهم، فهوس الحن،،

.والعصيان® الآممر علاة فكانوامن الميل، قصدواعن بالمحر، عاجلهم كافأنه ؤثزعم والعصيان، والكفر بالصلأل ؤيمفهم اللين، الجرم يشتم

قرساوكان نلهم، من ■٥^٣' عيي علل انزل لأنه بالإنجيل، يؤمنوا أ0 الممكن من الشتل،عن وصدوا صلوا أصلهم، الشيطان ولأة المؤمنين، المحارئ هلوب، 3، منهم

الغلاة.الكافرين من وكانوا

الإيمانصار وهكذا بالقرآن. والإيمان دينه، ق والدحول رسولهم باتتاع وصلالهم يماناأ!.عنده الكم وصار كمرأ، الجرم عند

ولاتضوا^طالازلأمماونواضالإأموالخدوان، وةالJاسمنالاشرة: وبيتهييثكم الذي فادا أحس، هي بائي ادقعوا والميتة، الحنة سوي فلا العثدين، من

حميم®.وئ عداوةكأنه منيتممموا لا وأف والعدوان، الإثم على لابماونوا أف الناس س المقري يطلن،

عنهم.ينقوا أل وعليهم المعتدين،

mm٤٢٣

عغت!لتافي قول من والعدوان® الإيم على يحاوتوا ®لا عياره• المفتري أحذ وقد ٢[.ه وآلتوو؛ف ويثاوؤ؛وألأم وألأموئ وألن

دعوةوهذه امحنهم، ومالعفوعنهم بل المعتدين، من الانتقام عدم إر ودعا وهذاوجهادهم، مواجهتهم وعدم المحتلين، أعدائهم أمام لمص الم*ثهلح® إلى منه

كتابه.تاليم، من للمجرم أمحامي هدف،

الأولئأ0 وأحبره الحق، وأحل الانتصاف المظلوم عليه للمعتدئ القرآن أجاز وند سؤهمقة ثبمريأ اوأ م؛شمية أيد أتام تأمحزاءذا ؤ تعالى• ئال يبمنح• بمفو أف

م١بمد.محمثث ومرأقم ئ,يتحت،أفسيىوأ أؤي-كثق•آدؤ ف،ألأتياحم تبمدن ألنا'م، بملمحن اثأألثيثر■ةل،أمحة هنجممحنيز.

إلئدعا عندما وذلك، ثاء، ما منه ليأحد القرآن، يعودإلن أذ المفارى يتس ولم حميما.الآدووليتا تجعل فالحنه بالحسنة، ينمها ؤإنما بالسيئة، السيئة مقابلة عدم

الذيفإذا أحن، هي بالش ادفعوا والسيئة، الحنة تستوي عبارة؛»لأ أحد لقد ألتثهغ* ؤوألآمثؤبم،هسنت عة؛؟ئ،• الأنه قول من حميم® ولي كائه عداوة ؤييته محنكم [.٣٤]ضلت: ه ؤلأ•ثميث كاث عدأر و؛بم ساق ميتحسن؛يا نج، ء آدح

إلئالمفرد بصيغة الخهلار-ا من الأيه م أنه الممتري المحرف نحله الذي كؤ الجمع.بصيغة الخطالتا

اؤالقرآن! من أقفل المقري إئكه وأف القرآن، معارضة ق يجح أنه بعدذلك ورعم أوه ه

mm) ،٢،

ررالأاوإير(امحورة تهافته

أساطير،بانه القرآن فيها والهم حمل، ستا ق اطير الأسسوره المجرم جز المؤمنين.الضارئ قتلوا لأتيم وستمهم افه، كلام وتبديل الملمينبتحريمج واتيم

لقدممرتمباصمحادااثاض: ن مف لهاؤإثا ياياتنا، آعلم محإثا آيامته، مكاذ آيات وتدكم مواضعه، عن الكلم وحرفتم الحق،

لحاففلونا<.

بالكفرؤيتهمهم والكفر، والتحريم، الصلأل أهل بامم لمين المالمجرم يصف، أيان،.كا0 آيالتا وتبديل مواضعه، عن الكلم وتحريف بالإنجيل،

عييعلئ افه أنزله الذي بالإنجتل يكثرون لا الملمين أ0 العلوم ومن الحثف١بالإنجيل لايؤمون ولكنهم الإيمان. أركان من الإيماذ؛الكتس، لأف عثوالتهم،

افه.عند من أنه ورعموا الرهبان، كتبه الذي

عليهؤينهلبق الله! كلام يتحريم، الملمين يتهم المقري المجرم أف والعجيب التوراةافبق كلام حرفوا الذين هم واشارئ فاليهود واسلت،! بدائها و~يا المثل•

سمنناتواضجهءوسدزن هائو١ءئول:ؤترتأك;بم< ءال،افه والإنجيل- وعصجناه]اواء:أأ[ا

مني يسنيعوف ائمتنث> ^^١ لا ألرسول، ؤيتآة-ا عقجلت ونال، ثثعوثهادوا آون وبرى وين دلت أمأيهن ءامثا ثالوأ

مدامء-محءهبمي■ بمئ آتمحم ؤ ءاحون بمدك إلقي-ب" اإا.لسة:

بكسودا4لذ؛بما ميلت ؤ واشارئ: اليهود من المحرفين هؤلاء اممه ذم وقد بمالهم ميل، ?ليلا مهءدمنا لينثدأ أممه بمب ين هنذ.ا ي؛نولو>ا ثم أيدمم ألكثث،

[.٧٩ل\وقرأ,' لهمنناكةسويا؟١٠ وؤيل أيددو-ثم كنبمت،

٤٣٥

لهاؤإتا ياياينا، أعلم وإنا الإتجل• آيات بحمظ تكمل الأة أف الممثري ووعم مهمهأوكل لأنه والإنجيل، التوراة بحفظ يتكمل لم فالله باطل، رعم وهذا حافظون،،

:قذلإوقا_ هدى منا أورص أرتا اقا ؤ تعالئ؛ قال والنصارئ. لليهود حمظهما أثبوألآصاريعاأنثنففلوأ شيرث\أكتيأطموأقبمثادوأدآلريبأنحن

^١؛^، ١٤٠دث-رثأ ولأ وأ-عكن^ الكثاس 3عخئأ ثلأ شندآء عقه ومحقارا فيلآهلاس:إأ[.

طلباممه أى ومعناها ه، عىك؛بآف ؤيماآستحففأوأ ت حمالة الأية ق والشاهد بحفظه.يتكئل ولم إليهم، الله كتاب، يحففلوا أو منهم

قررتكما والتحريف، والتديل بالتمر عليه وعدوا الكتاب، لمثحنفلوا ولكنهم الآائمأورذسموءليل.

إماؤ تءالويت قوله صريح1اق ووردهدا يحمظه، تعالى افه فمدثكمل القرآن أما محنإنالخمئوفه]اسر:ه[.

أعلمولدا الإتجل• عن فمال كتاباأ'، لمصلحة ووظثها الأية، المجرم أحد وقد لحافظون،.لها ؤإتا بآياتنا،

وأملينامحها، الأولين أساطير اشحل ثى متكم راوقام الثانية: الجملة ل وقاو آحروزأ•قوم علته وأعائه ائثرا، إئك وهي وأص؛الآ، بكره عليه

أوأفأرسله، اممه يكول أذ ؤينفي ^^، الله رسول، الجملة هد ق المجرم يكدب ١^١^٠أماطيئ إلأ هو U عليه القرآن إنزال من ادعاة فما القرآن! عله أزل يكوذ

الناس،علن فتلاها اء، والمالصماح ق عليه واملتن، له، محن< أف طلب وخرافاتهم، ا.عليه أزلها اممه ووضأأو

قالقرآن علن الكافروذ أثارها التي الشبهات يعيد والادعاء الكدس، ءرن.ا وهو متهافتة.داحف-ة باطله شبهات وهي الله.، رسول زمن

١,.#٤٣٦

عاليهازد ثم الساقين، الكفاو شبهات أورد الذي القرآن، من كلامه المجرم وأحد وقادؤ عة؛؛لت افئ قال علهال الرد عامدأ وأغفل الشبهات، المجرم فأحد ومصها،

?٥؛سن.بمآ»؛رشايندإ ءا-ئرييى عثوم،ا آقسنع هئئآإلإإ٠ك إن آك؛راقذرتأ أتريثض ه مح-تلأ ٠٣علو؛؛=ثك آء؛كتثهائص وثالوأكطأ-ألآمحى

-٦[.٤ ]الفرقان: دءقاد،عضإياه إقق نأمحر؟ترأ ؤ،ألثمتوني أكز تلم أئكا قو-مف الرابعة، قبل الخامة بالأية فبدأ وأحر، الآيات ل الجرم لدم

عثهثتق ئهمر ادكثمهلا لثنملرآلامي ؤقايا ؤ ت تقول الآية. كلمات، امحها،الأولين أماطز اثحو ش منكم *وقام ت مله إلئ وهوحرقا ه، هكلأ بمقرآ وأصيلأء.محنة عليه وامليثح

ممنواثث>عفيه آنر؛ثق ^ هثJآالأ إن وقالأئ؛نكثثدأ ؤ الرا;عهتةول: والآيه عليهوأعائه افتراه، إفلث، ®وهي • قوله إلى وهوحرمها * ه يللماؤثمئثمل ئثدجاءو ءاح-رييك

ءؤ3ثدوهي; الكافرين، فول علئ رد اش منها، الأحير الجملة وأسقط آحرون؛،. قوم جآ*ولأامحكه•

عليكمئش ؤإذا أنصكم، وسوق يياء، بالبئ ®ثأمروو الثالثةت الجملة ق وهال، غينقولأ وتدقم راصين، بجلها وكفرتم تكرهين، بيضها آمثم الحي، الإنجل، آثات أفدحربادمحورأ"•الأحرة دو الدنيا، j إلاحري ذلك دماجزاءمذضل ة؛}،، الذي

الملمينمهاجمة إلئ بالقرآن والكفر المي. تكدبب، من المجرم انممو لمين.المعلى وأسقطها اليهود، 3، نازله وأحدآيات وشتمهم.

يأمرولفهم إليه، الناس يدعول الذي بالبر التزامهم عدم التهوؤ !، ۶١۶الاه أنكر الزألناس قالأ اظ حاطثهم ولذللق، معلونه. ولا والثير بالبر الأحرين

[,٤٤قرةت ل١Jه ١^تقلؤن آلكئنمس، ثؤن وأنتم أدمسكأ ؤثشؤن الملمين،صد ووجهها 7ءا، وتلاعنا وحث3ها الأية، هذه المجرم أحد وقد أنفسكم،.وتنون ؤياء، بالروالتقوئ *تأمرون هائلالهم؛ ١٦٢وحاطهم

mm٢٤٢٧

قالوعثروه. تدلوه ؤإنما لهم، افه أص بممدوا لم اليهود أف اهة وأثمر و؛واوأشمد١ يبمدآةئ-ءاوأ\يوه~ ثئم نهاحث عخقا؛وأ متذءألشة ئتاآدئلؤإ

نقأةبج_> ملأء؛و يلثإ ؤثذآؤ؛وك> ?ؤ؟ ^^إللإبدآلمص_نإن [.—٥٨٩٥هلهن،أرفاعز؛كبمدلاتوألإء_زإتنأكعاي

اقونول تديل واثهمهم حا، الملمين وحاطنا الأية، من حماله الجرم وأحد اسقتلءا.اوبدلتمقولاغر لهم،وذكلنوله:

بالجزءيؤمنون كانوا حيث التوراة، اممي يكتات، تلاعتهم اليهود عالي افه وأنكر ؤأذويدنبقوله• وحاجهم الأحر، بالجز؛ و؟كمروف هواهم، ح يتم، الذي منها

ييرة إلا ثنهفم ءلك يثمل ثن ■؛وآم دما دب*هأرأ ودكمحك سنمنألكننم، [.٨٥]اJقرةت آلثوا>ج،ه أقد ويومآلإ-نمةئدونإق ألح؛وءألديا

المسلمينمهاجمة إلى وحولها ويدل، همتها وعير الأية، ثيده المجرم ثلاعب وقد الإئجيلعليكمآيان، ®ؤإذاتتلى المقرئ،وقال،لهم؛ لأثبمملميزمنوا؛كتابه وثكفترهم،

وءامل، الذين عتر قولا وبدلتم راصين، بجلها وكفريم مكرهن، يعفها آمئم الم، وسورآء.حربا أئد الأحر؛ وؤ، الدنيا، ي حري إلا ذللئ، يفعل من جزاء

كنائسوهدمتم منا، ان فيها يدكر وبيوئا يما ااوAد٠تم الرابعة؛ الجملة ق وئال، يهلظالمين، بهم دعلموكم، إليكم وأحثتوا ادوكم الذين المؤمنين، همادنا

جزاةالإحسانإلأالإحساناا.

الجرائم•من بمجموعة ؤيتهمهم الملمين، علن هجومه المجرم يواصل

المؤمنين،عيالنا كنائس وهدمتم انمنا، فيها ؤييوتتايدكر ببما *وهدمتم مله؛ وأحذ نبميزقننع صنبجع ثني، بمثيم ، ١^١٣أش دثع ع،جلت اممه نول من

هعؤز آةثلثوءإ> إئ شينم>مه7 أس ومثئجديدمكنياأسمأئمءض؛ئأوإنحتنى •؛[.]الحج:

ا.صئ؛٤٣٨

والمسلمينللجهاد إدانه منها استخرج ولذلك الأنة، معنى بمهم لم والجاهز مناغعن تتحدث الأيه أ0 ع والهدم. والتدمير االإرهارسا واتهامهم المجاهدين،

والصلواتواييع الصواع فتهدم للمجهاد الخلمو0 يتحرك لم فإذا الجهاد، ومكاس—، فيهايدكر المب التوت، هذه على يحاففلون بالجهاد يتحركول عندما وهم والماحي،

انبالحاففلهتم الدفع ^ا طريمحا وم، يعص، بعمهم الناس يدفع هوالذي فافبم

الآيةإ•في، الدكوؤة اف يون على ١^^!؛هم النمارئ من مك أهل أف ؤيزعم المنة، الملمين المقري ؤبممل

يإحان،إحائهم مابالوا لم الملمين ولكن إليهم، وأحسنوا وعلموهم الملين اووا وثلوهم؛.حم عدروا ؤإتما

التانخصفحات وهدم علموهم، واين المسلمين، اشارئ آوئ اين أدري ولا التحارئاووا الذين هم فالخسلول ذللئج، هوعكس حصل الذي إذ ا مفتوحة الإسلامي والحقارةالعالب لهم وهدموا والدن، العواصب لهم وفتحوا إليهم، وأحننوا وعلموهم كانالوسطئ القرون ظلا>>ت، ق تتخبنل أوروبا فيه كانت، الذي الومت، وق والدنية،

اشارئمن العالم طلاب، وكان والحضارة، والعالم والهدئ النور بميمون الخلموذ مناJاباوات بحقن التحى وقد الإسلامية، الجامعاتج من ادي العالم لطالم، ياتوذ

الأندلس!.ق إسلامية جامعات ق إيلاليا مزجزاثؤ عغئجل• اللب وهم،قول، قرآنتة، الجملةالرابعهبايق المقري وحتم

لضمه!.القرآن من ياحذه ما ية نق كعادتم ٦[ • حمن: هالإثثتن إلا لهتي سألوا:المومتوذ فإذا حرمناثحريمتا، اش النفس *وقلم الخامة: الجملة ق وقال،

الش؛ءلانوثق الكفر، شرعة ق إلا القئلفا كان ون الخق. قلثم: ثملوا؟ ذب، ياي المجرمين®.وأئاعه

حرمافة أف وادعى وقتلوهم، اشارئ، قاثلوا لأتم الملمين المجرم يهاجم المؤمنتينفقتلوا افه، حرم ما اللون وارتكسط المس،، كان مهما ئفس، اي قتل

m• m٤٣٩

بالحؤركو0 وأل ماح1ا، القثل يكوف أن ونفى بالص• قلوهم أئم ووعموا الثصارئ، والمجرس.والثياشن؛ الكفاو شرعه من فهو والحلال،

أق؛-إلأيم أي ثئزأألأش ^^٠ عقوثل: ١^ نول بخدن يدمه وهوق إذاالعتل وسح نروع، وسب حق بدون التئل تحرم فالأية [. ١٥١]الأنعام؛ ه المأ

مثرؤع.وسب بالعص كان

حينهق افه رمول ذكزها أمباب، ثلاثة لأحد إلا قله يجوز لا والمسلم يالفس،والقز الزاف، النب ثلايث،؛ بإحدئ إلا لم مامرئ ذم بمحل لألا الصحيحت

/للجماعة«ر١ المفارى لدسه والتارك

سبهناك كاف فإن شروع، محب يدون بمل أف بمجود لا فإنه اللم غير أما أوطايهم،ق ؤبملمع علتهم، ؤئتامر الملمين بمحارب كأل وقتله، قتاله وجب شروغ

قلايبيكوذ لأنه قتله، ؤبمجوو لهم، معادينا يكون ذللث، عند دينهم. أمام يقف أو مشريع•

ماحة،لمت,، والقتل القتال أسامت، كل أف يزعم عندما افه، على المغري ؤكدب ونته.النيهلان شرعة من كله وأنه بالحق، قل هناك ليس وأنه

حرا- وماكانهم وزمانهم قزقهم احتلافح علف - التصارئ من بلمه أهل ثى ولقد يكونفلماذا قنلوا! ما الخلمن من وفتلوا وحريوا، فيها أمدوا اللين، على شره

أ؟,الملمين صدرعن إذا بالباهلل ؤيكوف عنهم، صدر إذا بالحق القتل وثتهروذكيمهم، يمهرون المومين، ياذنا راومتلون الادةت الجملة ق وقال سمثياوهم فاعنوا، وعاتلكم ئهدوا، وصالكم فاووا، يسمكم يجديا لقد اتلهم،

,٠٠يحدثون

(.٦٨١صحيحه)٨^ل البخاري واه را

٤٤'mm

ؤنتكزالأعداء، الكافرين جهادهم علئ ؤثدنهم الملمين، يهاجم المجرم زال ما

فاضؤإدانتهم. الخلين مهاجمة ق يريد، ما الصحئ موؤة من المثري ؤياحد إكؤ،إداأوأ تحالى•مال عليه• ومصله بإنعامه رمحولهه علئ عيجليمس رئفبجلف وذ؛وئ ه آلأوك بمن دك حتر ؤإ ^١ رئك ودهش عناه،

ثأمأه قصالأمدئه'وويكعآيخفاك ١[.-١ ١ لالضأءئت رتكنءدث،ه ثلأمهر٥؟^؛١ألتاغلثلأوأوأماإننأه آلي>

ؤتدل•فيها وعير وأحر، فيها وملم المورم، وآيات كالخات، الجرم تلاعن، وقد

القرآزا•معارصة ق لخ وأنه هو، عنده من كتانه أل الفري ؤبعدهذايزعم ءوأو- ألإ-

٤٤'

ررالجنة،؛سورة تهافت

والشالملمون، المؤمنون -يا يؤمن اش ^ ٠١١هذه سوؤته ق الجرم هاجم دارأللفجوووجعلها بذيئة، ميحة هوبصفات ووصمها القرآن، ق صفاتها بعص دكرت

جملة«عرة حمر ق وجعلها فيها، المنعمن اللين ومتم والعهروالفاحه، الطهرة،ال3لاهرة للارونح مرتعنا إلا الجته كانت، »وما الأولئ; الجملة ق قال ومنهلهاعأ؛رالهلهروالإيمان'؛.والسلام، المهمة قوتهاعبق

تتنعمالش هي الأرواح فليست بامحلل، منه ادعاء المهلهرة الهلاهرة للأرواح الجنه وهمللمؤمنين النعيم أ0 أي الأبدان، ق التي للأرواح فتها النعيم ؤإنما وحدها، لجنة اق

بأرواجهمو١بمايهم•فيها، أحناء والطهارة،الطهر من وتجريدهم ١لؤمتين، سم ذللئ، من المجرم ؤيقصد

أ.الحقيقية الجنة من وحرمانهم كالملائكةفهم ولايثريون، فيهاولابملعمون ررلأموجول الثات؛ةت الجملة ق وقال،

يسحون؛؛.بحمدنا

أفالقرآن يكز فقد الرسول(س، وتكذب القرآن، تكذيس.، علئ المجرم يحرص طعاممن يريدون ما كل فيها لهم وأة النعيم، أنويغ بمختلف منعمون الجنة ق المومنص وشبابممولاب-هم وشرابهم طئامهم من الكبر عن، افه. رسول وأحن وئمم، وشراب

ونالهم•وتحمهم ج؟،وويئ .يآوف محلثءي« ؤيدة ءلإ؛ا ءؤطرد< عققل(' اقو قول بذكر ونكتفي

ءن؛اتيم«؛رن.يمحمو< ٢[.٤ - ١٧ه.خآ;بمؤإبمون

الطعامالجنة ق المؤمنثز، عن، ؤينفي وأمثالها، الآياتا هذه لإكدن، المجرم ؤياق والن"يز،التسبيحوالعادة، الشلورينعلئ ؤثجعلهممثلاللأقكة، والشراب،والزواج،

•تروجون ولا يتربون ولا يأكلون لا

٤٤٢mm)

والرناة،وال\كمة بالقتلة لهج فكهوف الشيطان حنة أما ٠١الثالثة؛ الجملة ز ومال بالرجسفهم الهائم، نهوه وسويهم الغرم، رهمات، تلمحهم المجور، حماة ل يتمرغون

ولئئلفاكهون®•غارقون، والمؤيقات ؤيصنهالمون، المبما يؤمن التي الجؤ عن الجملة هذ فا المجرم يتحدث

واوذاء!.الفحش بصفات

شغلق المؤمنين وا0 القرآن صزح حنث القرآن، بآيات منه استهزاء وهذا ي،ثأزوجخز آئثمحايف،مصوثوام تحالى•' قوله ف، وذللث، فاكهون•

هه-ا"ه[.4 ئص" طثلعل'ا'ص مسجوراتوالمسانحات مصفوفة، سرر على رممحئون الرابعة• الجملي ف، وهال،

فيها،يلغون والحمرالحرام، الرجس بأكواب اللوامحل، ولدان عليهم يطوف، لمواخر، ال يروونالدلاهم أوارا، لأهمبمأفثون

حيثالجنة، ي الملمين تنعم عن الملعون يتحدث البذيء الفاجر الكلام بيدا والوأدادأااللواط ؤيمارسوذ الدعارة، مواحر ق المحوسات، بالرانيادتا الزتى يمارسوذ

للدعارةمواحير نفلره ق فالجنة والفجوراأ والحمر بالرجس عليهم بمويوف الذين واللواط•دالمجوروالزئ

وذت الجنة ق المؤمنين تنعم عن افه قال القران، ايات كنءب الجملة يمذ< وهو

٢[.١٧•-

مصفوفة،سرر على ارمتكئون قائلأت ؤيعارصها الآيارتا، هده يكدب، والملعون المواحر•3، مسجورات، والمسافحات،

واءثةتو>ا ؤلو'ل عي قذف عليهم• المخلدين الولدان ؤلواف عن افه وهال، '©أبجنثابممهق ء-؛اة؛زءرف أواييقذثهم،تينيؤأو'لأكمث

٢[.—١ ١٧لالواق<ة؛ دثموله يما كثر

m• m٤٤٣

بأكوابالناب ولدان عليهم يطوف ١٠؛ SUUالايات هذه يعارض والملعون •يزرون" هم ولا اوارأ، يطفئون مم فلا فته، يلغوذ الحرام، والخمر الرجس

محنيونكالسائمة، والعسل والش الخمر أنهار رايردوذ الخامة؛ الخملة ل وقال لخومييطعمون الجند، شهوات وتحث٠ورا ذهب، بأماورمن يبملول حمرأ، ثابتا

لأضونولأثئنعون«.جياع والطير، الهائم كالسائمةفيعتبرهم فيها، الذين وسم لمين، المحنة مهاجمة المجرم يواصل

والعسلالخمر أمار عنير منهاإ لتشرب الماء عص ترذ الش الماشية، من أتنمبمذ؛أرعد أؤ مثلرأءنؤ ؤ عقجل؛ ؛^ ١١فول تكدب> :tذا وهو فيها• التي واللض

عثروآيري بموثتد' ثد لمحو وأت؛رتي عزءايم آتثربنمر [.١ ٥ ]محمد: ه محل

التيالذم، أساور وعلى الجنة، ل الخفر لمين المملابس على ؤيتهكم عنيممكاثن عن•)، جثت، لم اؤلقك، ؤ عغئجل؛ الله هول، وهوحذاكذب، حا• يحلول فبمامممتن نتمحي، من حض ة(>\ ؤطسين دم، من أثاؤر مى ٥^١ ئنن آلأير

٣[.١ ،; ]١^4٠٥رئثتاه ؤحثت، ؛^؛^، ٣٠٥ءقآ/دزااى لخوممن أكلوا مهما بمعون، ولا خعون لا شرهين، الجتة 3، الملمين ؤيعبر

الخد.بثهوات، استمتعوا ومهما والعلير، الأنعام والزنىوالخوبقات، الرجض الشيطاي, لهم ®وصور المادسة: الجملة ق وئال،

والمحرومين*.والقتلة الكفرة بهاح؛او ألهب جثامتح، البهائم والفجوروشهوة اللهيبدهم ولم حقيقة، ليث، الملمون حا يزمن التي الجنه أن المجرم رعم

الذيوهو -حيالهم، ي لهم صورها الذي فهو لهم، الشيهنان وساوس من هي ؤإنما حا، وحتالأتزائفة، وعود أما مع ما، وآمنوا لها وسعوا فتخثلوها حا، وأسهم لهم نيثها

والفجورواكهوايتج!.الرنى على قائمة مريقة،

riiilmm)

حلموهاجؤ ق محاراروم محن الأولوى ®وعاش ت والثامنة السايعة الجملتين ق وقال قرون.بعدة سلها ق ؤيستشهدوا والعدوان، الكفر أهل بها يوعد أذ مل ادنيا، اق

لقئفهمجزاء ولا لأسثهادم، ثوايثا لا استهتارا، ونالوها مريئتا، هنما وثريوا فأئوا الءؤم؛ز،"'عبادنا

الرومأل فتدعي حقهم، وعلئ علهم ؤيتهكم الملمين، المجرم يتمر وأوجا»وهاصنعوها هم الأرض، علن جة ق عاشوا النصرانية ق يدخلوا أف قل الكافرين هدهأف المجرم ؤيدعي كافرين. ائهمكانوا مع وانتمثعوا، وقربوا وأكلوا فيها، وتنعموا

يزعموناللين لأف الملمون، -يا يزمن اش الجنة من وأقفل خير الرومانيه الجنه أ.ايديهم على أوقتلواواستشهدوا وقتلوهم، الئصارئ قاثلوا محيدخلوثهاإذا أثيم

الخندات،على القائمة الدنيا ق الكافرين الروم جنة أد الجرم يزعم وهكذا والفضيلة!!.والعمة اكلهاؤة علن والقائمة وعدوا-٦١، التي المزمنين جنة من خيث والشهوات،

الشي3لان،جنة يدخلوا أى الصالحون مادنا ررويأنف اكامعة؛ الجملة ق وقال •وتجورالكاهمير، الهائم، لغرم بأقذارالشهؤة، طهرنفوسهم ييدئوا

يزمنونلا هؤلاء وأل فمهل، التصارئ هم الصالحين الله عباد أل المجرم يزعم يدسوالم أحلهار، لأمم لحولها، ؤ، يرغبوف ولا الملمون، -٦١ يؤمن الك، الشيهنان بجة

بالأظاروالويقات!!.أنفتهم الأطهار،فهم بقه أهل أما بالأهذار، نقوشهم دسوا الجرم نثلر ق ال—لمول

الذيالأنحهلاط مدئ بصيريدرك إنان كل أف مع الفجوروالشهواتاا عن الموفعون شهوانية،إباحية حياه فعاشوا ومiلات٩م، شهواتهم استعبدئهم الذين الغريون، إليه وصل

أ.الحيوانات لاثرصاها فجورومويقات، وارتكواق شيء، انثاحوافيهاكل الجند،بآمور انهمك الجثد لشهؤة مدأ كا0 ررس ال'اشرت الجملة ل وقال

فتاث،الرؤح، بأمور اهتم العبودية من يحرر وش الكافرين• ع وأمي نمته، وحير المقيم١١.جغا'تاالنعيم ق وعاش ملكوتناونح؛حمدنا،

٤٤٠;ا,»ة؛؛

الجد،ق إلا مكروف لا ، iUJJjالجند، لشهوة عسي المجرم نفلر ق الملو0 العبوديةمن فقدثحزروا النصارئ من مك أهل أنا وفاحثة. ولمس وشراب محلحام من

'' ء

وهؤلاءاممه، ممحوت، ل مفرقين وكانوا والمشاعروالعوامحلمح، بالرؤح واهتموا للجند، ا!.النعيم حنان لهم أعدالأة الدين هم الروحانيون حداءإلا وستهم الكفران أهل أحاديث، راوما عقرة: الحادية الجملة ق وقال

االملأمحءسمحإرأ:سمن'•بأنهحدثه ؤبمنا والملخين، الله رسول، الجملة هده ل الجرم يشتم

يعقلون،ولا ماكرون لا جهلاء، محن اي، من حداء وأنه لاياس الكفران أهل حديث راعيها.حلث ئسير التي كالماشية حكه تيروف ؤإنما

وستةالغابرين، شرعة مهي مما، أجدئهم ما ٠٠ت عشرة الثانية الجملة ق وقال لايعالخون«٠أكثرهم ولكن ايها، من أفلمح دما الضالض،

منني لا صلال،، سه ؤيحتبرها مثه، ؤيعتبرها وسنه، الثي هذي يشتم ؛ت؛نها،ولأثفلحمنهها.

المسلمين،علئ ه افه روو لسنة الايجابن الأر وغم لجهله الجاهل يعرف ولا بإسلامهموالحضارة، العلم، ذرؤة إلئ والجهل الكفر حضيض من نملتهم أما وكث

سهموهدي

يشترعوثهاشرعة قوم ولكل ١١عشرة؛ والرابعة عشرة الثالثة الجملتين ق وء١ل، رناة،عزاه عراة، حفاة قوم شرعه الكفر أهل فشرعه يحصدون، يزرعون فكما وفاقتا،

مح؛نمحرينلخدين،صالينءلاني.أقبحؤيممهم ونريعتهم المسلمين علئ هجومه المجرم يواصل

منالسئة الصفات من عشرة ؤبمنحهم كلامه، ق وحمده سمومه ؤيتفث الصمات، ٠أ المفترى إقكه ثنايا ل المتفرق شتائمه مسلسل

٤٤٦mm

الجهلطمس ممد وهناتهم، مثالتهم يروذ ®لا عشرة؛ الخامة الجملة ق وهال، لايرحمن«.عمي صركم دالكمدالصلألعلىعقؤلهموملؤيهم،

وشتمهمالملمين هجاء ل البذيئه مورثه المجرم حتم الحاقدة الجملة بءذ أوفضيلة.أوخير خلق كز من مجزئين خالصا، ئزآ جعلهم بحث وامتفزازهم،

ع،ةل:ام قول وهي الماصين، اشفي أنزلها مزآة جمله أ0يجةلهم يس ولم ٨[.]القرة: ه ومائم وأونيجألآ:م »امئااش شبمول ؤويرا١لن١ثد٠

إلاص وما والذوق، الأدنمؤ درجات( بادئ يتمن، لا مويته ق المجرم كلام إل ا.الحياء! وقلة الذاءة لايستخدمهاإلاأهل بذيثة، سوقية لغة

هأو

mm\٤٤٧

ارالمحرصينرا،سورة تهافت،

فيهاوهاجم جملة، عشرة خ ق محورة المفرى الجرم جعل افرمحول أمر لائه القرآن فيها وكدب ين، الأحروماتاو0 يجاهدون لأنأم اللين

الخال.باكحرضش

والحةبالرحمة ووصناهم المئل، عن صائنا اروئهئتا الأدلن؛ الجمالة و ثاو علىالمرمين حرض الني أيها )يا منتات ياننا دئزعمول ثولأ، 'كديون ؛جثم دالئلأم، الومضعبادنا نأر وأتن تحريحا؟ -مفاu كباو ارتكاص، ض ^ فش اكال،(،

أفلاتعقلون١٠.والغزووالفجور؟ يالمتل نأمركم ثم والسلام، والحبة يالرحمؤ ويشتمالنصارئ، ويمدح بانمه، الحدث ؤيزعم اف، على المجرم يفتري

المانأ،ؤيكذمب المسلصن،

يالرحمهووصاهم والقتال، الثئل عن النصارئ عباده تيى اف أف المفتري رعم الأعداء،بقتاو المسطلمين يامز الذي القرآن، مع معارض الكلام وهدا والسلام، والحبة

وافتراءإ!.فهوحءلا القرآن قاله وما

آلثىحه،إي ؤ ء،جلث اقو قول، هي المتري المجرم كدتها التي الأيه [.٦٥]١^: أكثالحه ؤ آلمحك الحارين،الكافرض قتاو علن الومض يحئصس أن ه محمدآ ث افه يام

ؤمثيل<قانيز،أق■ءغ؛جل• ام الأيؤقول، وبمعىهذ ؤيئولهمإله• وأفيويمفته، [.٨٤تالساءت الإط،ه ؤمض مسك لادممنرإلأ

الخال.علن الخومين يحرص وكان اض، أمز ه اف رسول مد وقد قالخال فكرة قل إلن يهدف لأته المتري، المجرم يعجب، لا الكلام وهدا

منبراءته الله الن س_< وليلك عليه، التحريض صومت، ؤإنكاتح الملمين، نفوس ازكبائرس فالخال التحريص، زعمهم ق الملمس ونكدين، عليه، والتحريض الخال

٤٤٨mm\

افة■به؟ام فكيث الفجور. هقروف والغزوعنده والقتل مهللما، تحريمنا الله حرمها اش القتالحث؛ ولذلك والسلام، والرحمة بالمحة إلا لايامر - المقري افتراء حب - افه إف

والجهاد!!.

.JUالقتل؛،وشرعة الكمر حاهاليت إلئ همادنا لرد محا *ومأ التام الجمالة ز وئال والعدوان®.ون؛ذواالإيم البروالقموئ، وئ٠اؤذواعلى واللام، المعمة أذآمنوايق

أهلعلى ؤيتتي — الخاصة حلريقته على — والسلام بالمحبة المقري المجرم يبشر والمموئ.البث علي معاونين وJعتثئم بذللئ،، المLرين مك

مرئيينالمسلمين ؤمتبئ الناص، نفوس إلئ دتكرهة والقتال، الجهاد من ؤيممر وجاهلية،كمر نفلره ل والقتال والجهاد الاحرين! بمايلون هدما الكفر جاهلية إلى

والعدوان.الإثم علن وتعاوو

ؤوةم١ووأءقجلت اممه فول وهى لصالحه، ووظثها قرآنية، آية من ألفاظه وأحد ٢[.ة أثن وأقموأ وألثت.و؛ف دك دألأئوئ أند عز

المجاهدوذلموذ والموالمموئ، البر على متعاونون المفتري نفلر ق النمارئ ٠والعدوان! الإثم على متعاونون مجرمون، كفار نفلر ق المقاتلول

لقدأوصدتمصسمادااثانن: ^ناك١كةوارامة: وقهمتموصدئتموه، بالكفر آمنتم يوم وجوهكم، ق الجثة ابواص، وألنتكم بايديكم

صالأ،اعسا ١ ا سص أذ لكم لاجث، ؤإثا أكد. صلأل آ. فأصمحتع ، و'ق1.سس بالحز

مذمنها محنخرج يشاء، مذ فيها يدحل الجنة، على وصسا نفثه لمجرم اط راعيتاواتياعهم الإسلام، ق لدحؤلهم الجنة، لحول من الملمين جرم ولذلك يشاء• ^^٠محمي الخلق أشرف هو اميتا! صالأ

ومتهمتاايديهم، الجنة أ؛واب أعلهوا اتهم لتاهم متهمتا المسلمين، الجرم ؤستفز هودينبه آمنوا الذي والكم وكديو. بالحي وكثروا بالكفروصدقوه، آمنوا بأنيم إياهم

mm٤٤٩

أنزثهافآ أ0 المقري رعم الذي المقرئ هوالكتاب يه كفروا الذي والص محمد حق،على فهو وصدقه واقمه قمن والأفكار، العماني ي المقري تحكم وهكذا أ عليه وصلال،ا!.باؤش فهوعلئ حالمه ومن

يقودصال،، ولع بأيه ؤيصفه محمدآج^، رسولنا الملعون الجرم ؤيثتم كالماشية!.حلمه يسرول والملمول وحيم، مرتع إلى نجعونه الذين الملمين

والتمسوانوزالفرقالمؤالخير، ار؛ةل«سوامسل والمادسات الخامة الجملين ق وتال ماآلمناولاتقولوا؛)إنماثيع الغافلين. فلا*كونوامن لمالنا، وتلأم فهورحمه الخق،

المحةيدين )آمنا تولوا؛ بل مقتدون(. ثبمم وتحم فهوديئهم، وأجيالنا، آياءنا عليه فهذاهوالفورالطيم(.الإنسان(. وأحؤخ والتلأم والخؤ، والرحمة

بهللأيمان المسالمذ إلئ الدعوة ووجه المفترئ، يكتايه الص المفتري يحصر الثقا؛عن ؤيئهاهم والرحمة. الخحية دين وخده لائه والئلأم، الرحمة لينالوا واتياعه،

اطوإ•لأنهعلىالإلأم، ديتهمفهو وأجدادنا آباءنا عليه ألمنا ما ؤع إنما تقولوا؛ ءاولأ قوله! أحل. وقد

عقإداوثدآثاذمحثا بزيالن؛ ؤ التكافرين: عغ؛جلعن اممه فول م مقتدون® بم وتحم ه١لإلا در نن ردات ي( ئلأ، ين مآ مء-تدويا. ءايئمم عق ثإيا أئز

جقق؛زقدأزاز ٠ ?0ا ئنثددئ ثاقرهم ؤإناعق أمة عق ؛١؛؛'؛؛؛ وبمدآ إة ؛AA،؟ ٢[.—٤ ٢٢]الز-محرف; هايءةغميذأه آتسلثر يعا ثالرأإدا ءابأآؤ علفي ؤحدم منا بأهدئ

الدينعلى بائهم بحجة الخهم،، الدين اباغ رققوا لأيهم الكفار، الآيا'-ث، ثذم وأجدادهم.آبائهم عن ورثوه الذي الاءلل،

ووجههاايالل، علؤي الجابد؛ى الكفار 3، النازلة الأيه هذه المجرم أحد وقد منهم عتل. ما علن ؤيثبتول باطل، من عنده ما يرففول الذ.ين اللين صد

الخث،ا.

mm

أصلهمكما يابائكم، الثسطانى اروأصلاكم والثامنة: السامة الحملين ق وقال ونفوسئمه فقددس لاملمون، وأثم مض، عن مصئم الكم، سوارثوذ بابايهم،

ورعودن؟"•أفلأئذ'كرول الجك، من وأحرجه آدم أباكم دفتهاكماص الأيلين• أولياه واستحوذالثسهلان أصلهم صالين، واعبئهم المسلمين، كلامه ق الجرم يهاجم

ثنكما الثيطاو وثنهم عنآبائهم، الكم وثوارثوا الكافرين، أويايه من فصاروا علتهم، قل-من آدم أباهم

ظءملاشيهظإ ته؛ادم ءؤ ■مة؛؛لت اف قوو من الفكرة هذه وأحد [.٢٧سوءيآه ل؛نيهثا عمما,0تيثا ييغ ألجنن من أذودم مج

ئلصلأل(، مد إلما تاب آمن صد ارومثل والعاشرة: اكاسعة الجمالين ق وفالي المعس أكثز بها قمح وجدها، حتى محللبها ق هجن• إحداهما، صثئ مائهتجة، له دجل

صائناق وادحلوا الإيمان، حفليرة إلى وارجعوا نصوحتا، توبه إلينا فتؤيوا والتعن. •ا' الحائدين وادحلواجتابماع الصائحين، تحريفمد القرآن، س معنلمه أحد ؤإنما ■ءني.ه، من ثيئء كلامه ق للممزى ليس

اللهرمول حويث س وأحدمضه حا، والتلاعن، آياته بالتوبةفيه رعت، الذي ه^، اممه رمول حدين، من التامعة الجملة فكرة أحن. لقد

راحلتهأصل رجل من عبي■®، بتوبة هرحثا أند *لله ه• هال، حيشر اض، إلى والإنابة آحتإرأته وصع ثم منها، فأيس وشرابه، ؤلعامه وعليها منه فانفلتت، فلاة، بارمحى أحطاربلئ،! وأنا صدى أنت، اللهم فقال: رأسه، قوى وحدها امتيقظ فلما ونام، حما

}منشدةالمحأأ نعجةأصل برجل بتوثه المرح للتائب المر الخأئر؛الحديث، المقري وصرب

العجاين،.ياش هرحه أكرمن بما فرح ها وجل" فلما ئنجة، مائة من

(.٦٣• صحيحه)٨ ق البخاري واه ر١

|ؤهإإ!اءة؛ا

وصو-ح1ااا.تؤبه إلينا ءفوبوا قوله' ي وذلك بالنصؤج، التوله المفاري ؤبممجف تردوأإلءامتوأ أدمى ؤكآ؛؛ا مهتقل؛ اش قول من م بل عنده، من ليس الوصف وهذا

الالش الصادقة، الخالصة التوة هي النصوح والتوبة ٨[. ثثوءا4 ربه أم مايائكئها.يشوبها

ؤئومنواالإسلام، عن يتخلوا كي لمين المإلى الخيثه دعوه المجرم يئوجه صالحين،مؤمنين كانوا ذللتح قعلوا ف1ل عليه، أنزله افة أف رعم الذي كتانه يسعوا بدينه،

كانواكافرينuلينا.يمثلواذلك لم وإ0 الجنهحاللين، وذخلوا

أحترايعصكمبهاجوط' نوصيكم حديدة اروصيه ".' ijis•الحائية الجملة ق وقال وصراطتاالمتقيم«.فالمحثهثتتتا، وأحسنواإليهم، وأحيواأعداءكم، ينضح،

الوصيةهذه ائاعها، إلئ ؤتدعوهم حاصة، وصيه الملمين إلئ المجرم يوجه اا.المستقيم وصراطه اممه، منة هي المحه هذ لأف الطلثة، المحبة على تقوم

الملمونيجب، أف لكل وجيد، هيب هذا يعخح يعصهم الملول يجب أف منأمحامؤ هدف وهذا الخثسث،. الكلام هو فهذا ؤيكرموهم إليهم ؤيحنوا أعداءهم

الطامعينأعداءهم يواجهوا لا أل المسلمين من يريد إئه المآرى. الجرم هذا أهدافر لايجاهدوهم.وأل المحتلين، الحاقدين

ؤيحتلولؤيحاربويهم وبلادهم، الخلين ق يطئعول والمليييول اليهود عنوالنخل والإحسان، والمودة بالمجة عليهم يردوا أل الخلين وعلى بلائهم،

الأنطان،والأتلأملهم!ووسلموهمأعداءهم وأحبوا المفأري الجرم لدعوة الملمول امتجاصؤ إن مجرمينكانوا قتالهم عل وأصروا لهم لمشموا ؤاف صالحين، كانوا أوطانهم

إر،امحنصالنإإ•

الاصة٤٥٢

و4ؤيثترول الحق الفرقان من أنزلتا ما رردالذين؟ةثيرن ءشرت الثانة الجملة ق وقال والذاتبالهدئ الضلاله افزوا محي الار، إلا يطؤنهم j أكالون ما أوس ئللأ نمتا

مقيم،.عذاب الآحرة ق ولهم فلائزمقيهم، يالمغفرة، قولوهى تبما، ثلاعب أل يعد قرآنية آيات من الجمله هذه المقري الجرم أحد

ةلآثنا يدء ودث_رورك ألآءكشس< ثى أنزلأس تآ يكق؛ويا قى إن ؤ ع،جل• افآ ولادرءغامألمنمق يوم بمقإن4،رأثث ولا أفار إلا بملوبهم ق، ما إيفش 0 ب ١Jث^ ii المئنآنثداث الهدئ ألكثة \قث1كو3\ أوكش

إيا-هيا[.ءدألثاره]اوقرة:

حكيأولإاكث>ي وآمنرس١سم ؤإنأك؛ث ع،جلت ام يقول ضوولازضؤتروم

آبمه]آلعمران;تماتما[.عندهم،التي الحق لأنيمكثموشهادة والنصارئ، اليهود من الكتاب أهل اس يذم

وذكرواأنيياوهم، نيا سرهم يدلك، مثشرات فعندهم والقران، اض رسول يشأن وكلمواالمثاران، ظالئ، أخفزا الكتاك، أخل ولكن . الخان، الرسول صفات فيها

جهنم.ق الألي، وتوعدهم؛العدايت، اممئ، ئدثهم الشهادة، نالك، لملأتيم يه، وستمهم اللين، علئ واسمهله المعي، هدا الجرم فاحد اشأا.عني■ من عله الديزعترإئزاله يؤمنوابكتابه الدينوبين يينه نجمل الخق اافرئ١ل يقرأ "دمن الثالثة الجملة ق وقال

عايمانتأ ليزدادوا المزمنين، تالومت، ز الكينه وننزل منتورأ، حجايتا كثروا ياسمذلأدفضادلأميرمون®•

آيات!عدة من الجمالة س فكرة المجرم أحد متورآ،حجابتا كفروا الدين وي؛ن ييئه نجعل الخق يقرأالفرقال *ومن هماره• أحد

ججابأألاخرم لايفييي، ودأىآئ؛ا جعناأينق، دنإتألئت»اث ٠^^١ ءي؛جل• افه قول من تضإهلالإمراء:هأ[.

٤٥٣!سقا

اطه.رسول من سمعو0 إذا فهم للقرآن، الم،تكرين الكفار عن الأية ق الحدث المعىهذا المقري المجرم أسمط وقئ وينه.. ينهم الذي للحجانم، به، يؤمنون لا

إا•وينه بتنهم للحجانم، عتدمأيتلى، بكتابه لايونون فهم الملمين، على

منليمامم؛٠ ع إيمانثا ليزدادوا المؤمنين قلوب، ق المكيته ®وننزل عياره• وأحد نشمع آلثقين؛ذؤندادرأإبمتنا ^J؛T، 4< ^٤ ٤١١أرل ؤ عغ؛جلت اف نول

٤[.]الفتح: ه وايوي0 يمحي المجاهدين،المومنن هلونم، ق اغ ينزلها الش المكينة عن الأية ؤ، الحديث،

معليماسأ ؤيزدادون ئلوتهم، فتطمتن للجهاد، يتحركون عندما يكتنابه!.آمنوا لن مادحه له، شاهدة لتكو0 الأيه المقري الجرم وظم، وقد

المؤمنينعالي التناء ق اقو قول من يرهبون® هم ولا عليهم حوف، ®فلا •^١^! وأحد مناأنمقوا ما لاينعون نم أقي مؤيل ي ^^٠٢ ٠١ينفقون أك؛ني ؤ مثيل ل المفقين

[.٢٦٢لاJقرة:ه هم ولا عثهح ، ولا■*jaربهم يند أرهم لهم أذك، ولا ٠اينهبونااكلمه ؤبمع الأية، ق الأحيره الكلمه يحرف أذ المجرم ينس ولم

كلمةمكان

عيالنامن ®وهلثتقمون عشرة! الخامسة والجملة عشرة الرابعة الجملة ز ونال سارعوقظالمون، لقوم ألاإنكم بعد؟ وماأنزلتامن قبل إلاأذامنوابماهلتامن المؤمنين

فاءلون«.ماأقم لشل والتقوئ البئ وشدوذعن والعدوان، الإثم إلن ايايث،:عدة من كلامه الخمري الجرم أحد

ومانل من ئلنا بما آمنوا أل إلا المؤمنين من'ماؤنا تفمون ®وهل مارة أحذ ونآأذ»امناأش الأ ينا هلتممون ضهأهل،آلكث-، ؤ عغتجل• اممه قول من بعد® أنزلنامن

[.٥٩]الماود0: ذنسموله أكفكن ؤأة تل من و»آأفيل ١'ؤلاثثا

mm\جعليهم،وحمدوا الملميذ وكرهوا بالحي، كثروا لأمم الكتاتح، أهل الله يذم

وبذلك،السابقة، وآمنوا؛الكتس، إليهم، افه انزله الذي بالقرآن آمنوا أمم الملمين وذب الإيمان.أركان بكل كانوامؤمنين

لأنيمءلالمين، واعتيرهم الملين، صد ووجهه المعى، هذا المجرم وأحد ويالفرقانبالإنجيل آموا المارئ هؤلاء لأن اشارئ، ١^٠،^ افي صاد من ئمموا

بعده!.من المدعئ

افهقاو السحت،، وأكلهم والعدوان لمارعتهم؛الإث، اليهود اممه ذم ويد هبممحة وآلئنر!ن بنلإم0فيآلإز تثبمر ءئولت :i_[٦٢.]

الرب،.باسم وحايهم المسلمين، به وهاجم الأية، معي المجرم فأحد بعدهمن الحي والفرقان ادص الإتجل j اءونهينا عشرق' السادسة الجمالة ي وقال

•يمحلاوؤم'اؤرينأ' ومازلثم الؤيقامت،، وفنل الإنآ اقراب عن عسىلكتانم، فثل الحي الفرقاذ كتابه أف الممتري المدعي يزعم كامكمن؛الفرقان من وأ0 الفرقان، ل عته س الإنجيل وأ0ماتبىالأمحهفي »الإنجيل«، ١١^^■

أوأو ءأي

mm(،„

ارالبهتان،،سورة ^١^٠ ؤجإ

عليهثى وليلك الله، عند من وليس وزورأ، بهتاما القرآل المفتري المجرم يبر عاتوكدب امة، أسوا واعتيترهم به، آمنوا الذين الملمين وسم ثديدأ، هجوما

جملة.عشرة اثنتي ق محوريه المفترى وجعل قرآنية.

ثإلى أقربكم إل ^١>،: الهتانسمس »اأهو سالأود:تعلمون،.لوكتتم ومكره الشيطان صرعه عن أبعدكم

إلئذعاهم للمسلمين، الأستفزازي التقليدي بخطابه جملته الجرم يدا أل بعد أفاللاحقة الجمل من لنا وستظهئ اممه، من قريتن ليكونوا الثيهلان، شرعة عن التخر

الإسلام!.سريعة هي نفلر ق النيلان شرعه

ظهوركم،وراء الحق الإنجيل بلتم ارلقد والثالتة! الثانية الجملتين ق وقال الصدوربماتخفي أعلم ونحن قلوبكم، ق اليس بأفوايكم لقلتم الحمح،، سنه وكتبمتم

يحصمن«.لمتتا قس قير، مى يفلت، أذ لمخلوق كاذ وما تكتمون. وبما

^١٥٥٤،٤٠١عيس علن المزو بالإنجيل كثروا بأنبمم اللين المجرم يتهم لممكل إيمال أكدنا أل نثق وقد منه، وافتراء كدب وهدا ظهورهم، وراء ونبذوه

افه.كتاب وأنه بالإنجيل، ذمق عهقل الله قول من ظهوركم® وراء الحي، الإنجتو اربدئم هماره أحد وقد

منمه ند معهم يما محيى أم بمد نذ رنوي ؛ ؛^٠٥ولنا ؤ اليهود؛ [.١ • ١ ]١^: يبملثوىه ورآق أش ألكثبأوم-أ

يؤمنواولم ظهورهم، وراء - التوراة س إليهم النزل، اممه كتاب، تذوا اليهود موجه-المو إنه بالإنجيل؟ الملمى لحل وما الخاتم• بالني بشارات من فيه بما

لهمبث الدين إسرائيل، بك، إلى موجه لأنه فيه، ما تنفيد منهم ولمنجللجؤ إليهم، نبي1ابعفيوآلتهأ عيي

٤٠٦mm

المدورتخفي بما أعلم ونحن قلوبكم، ل لس ما بأفواهكم 'روقلثم وأحد"مار•يتبترأمث ينثسذ شهققر ؤهتأ المافض: ممح ل ٤،؛^ اش قول من تكتمولء وبما

[.١٦٧آليمران:]ه

بعدماالملمين، صد ووجهها الكافرين، المنافقين عن الأيه المجرم وأبمد ولأ-ما-اا!.

ولامعجزه ولا علم، ولا نبوه فلا بجديد، جاءؤم لائما الرابعة• الجملإ ل لقال، .٠١التائهين دلأنوريهدي روح،

الصمات،بأقبح ؤبممه مقري، ئهتايا ؤيعتبره القرآل، المقري الجرم يهاجم ؤياقمالي وهو والنودإ والروح والمعجزة والعلم الثر من حال وهو فه، جديد فلا

ومعجزات،وآيات وحر، وعلم ونور، روح فالقرآن عاقل، أي منه يقبله لا بكلام وتشريعات.وأحكام

ماآمييأ بذ ع، الكريم• كتابه عن عفقل ام قول، ؤبمفثنا ل؛ردئإقبمادثأوءاثلث، يشاءثى ؤيإنأدكاإ،يءس وفى-تقثت ولاآلايمس ماأوئنم، ديبج، محثا

[.٥٢تالثورئ; ص>ءرمسممح4 فماالدهر، يرثه بال، نمل كمثل ررهمثله والسائمة! الخامسة الجملتين ق وقال

هووما عثليم، شأن ذا يأصوئ4 ملفكم، عن حلمكم يتوارثه لاحقين، أجدئ؛؛_^sلقوم ؛ديدآنءثايم«.

القديمهوالثوب والثمل بال، بسمل فيثثهه القرآن، على هجومه الجرم يواصل ابايى،ااديلأذائدةمها.

متقأثارها التي النبهه وهده لل:اس. لايملح دارس، نديم المجرم ظر ق القرآن ؤؤيادأكينءة؛جل• اممه قال، افه.ؤ• رسول عيي■ على القرآن، صد الكافرون أثارها أف

سآإئلث،متتمثؤن مهء يهتدوأ نإد ستقؤآإو م١ -ى وكاف ١٣١٠لق.بم يكعثيإ >ا[.ئبتثه]الخاف:

wm٤٥٧

لكنهله، ودواJثهم عاليه، ؤإمايهم بالقران المساليرأ باهتمام المجرم ؤيحزق •إ عقلتم شال أنه يفلنوف لأتم عفؤلهم، j، محنتهمهم ذلك، لأجل يثتمهم

٢٥ؤءثأدكزث?هنياقاامم،ي تعالى• قال عجيب• عقلتم ١^١^٠ وقدأنمرنا ا-م[.الىمفيءه]المأ:

[.٤٤]الزحرف: وبئ،يتثأؤي(ه ^بجلى ؤ وقالتعالى؛ أثهأو؛ىإئ تعالى•قال به، ؤإيماتم بالقرآن، الجن إعجاب عن اف وأخرنا

١-٢[.]الجن: ييمازآؤشقاثنااتب< ينتيساوأإداسنارتائا تأمها ؤ ؤ تعالى• قال وثصئغ. الجبل لخثع بالقرآن الجل الأنئ حاطب، ولو

م_ما,للثايىا'لأقز ويمحق آس حشيت تى يأينهءحنسعاثمتسدعإ جخم، عق آلثنءاث \'آا.ه]اوحشر:لعلهتمقووث

حتىدئ؛ع، قوى رقاهما زادوه ثهرأ 'ركلما والئامة؛ المابعة الجماثتن ل ومحال المذلاميحيوذ واتى لإحيائها، الجهلاء فسعى الرئغ، ورصقت، القديم، الثمل ائدثز رميم؟®•دمي

سىفقد والوء، بالمج ووصمه واثقاصه، القرآن ذم الملعون الجرم يواصل أنهؤيبين البديء، الوصم، ذلك، هنا ؤيمصل البالي، والثوم، القديم بالثمل وصمه أف

اندئزحتى الرقعة، قوى بالرقعة أصحابه رمحعه ومثخ، واهترا ال؛وب، ذلكؤ يمطع كلما وألقابرقعه، الثوم، وانتهى ورمت،، الري بلئ—، ذلل—، وبعد محله، الري وحلت، الثوم،،

أصحائه.

فيه،ئخ ولا ثض لا بال، قديم الملعون، المجرم ^ا ئم ق القرآن وهكذا يحيولوكيم، لإحيائه، ؤينعبون يسعوذ عنل.ما جهلاء واللوي( فيه، حياة لا وميتا وهي،رميم؟؟•العفلام

الإيجابيةآثاره وملاحفلة القرآن، أنوار رؤية عن ؤيتحامى كلامه ق يغالل والملعون دارى؛اليتامسا القرآن ولوكان قرنتا، عثر حمسه حلال المسلمين حياة ق الحركية

الاعق:،،٤٥^

ولوعليه، والقضاء حربه ق مثلوا ولما القرون، هذه حليلة حربه ق الكفار اسمث لما ق— الأحرئ وكتبه - الكتانم، هذا تاليف ق فته هو أتعب لما باليثا نسا القرآن كاف

•إ وحربه مهاجمنه

تعاليرتقال يه. والحياة مهمه يحن عندما المؤمن افة به يحي حي القرآن قمفيآهست<كسفي^قامرإ^ء«ن يؤء يعمى مئ؟ ثم دحعلثا ثنجيثه ع*ثتا ؤأوسكث

عقحثا^،٢^٠ كنذرسثا0 متن. محمءاة هوإلايكر ون نعالي؛ ودال

حفاةقوم شرعة هوإلا ؛؛إذ عشرةتوالحادية والعاشرة التاسعة الحمل ل وقال يإدحيلسالمن• أحرئ، أقة ثئ وكانوا الكافرين، أحرجت، حيرشرعي جياع، عراة

وثقالآكقر ملإ على ظلوا بل القمر، شرعه نذوا فما الج؛اغ، وأئخ الئرا وقسي الحفاة لايممدموزاء.فتحلفواعنركب،المملحن،فهم الغابرين،

القرآن.وأحرجها رباها التي الأمة ئتم إلن القرآن ثئم من الملعون المجرم ينتقل أنيمأي جياعاا. عراة حفاة راقوم المجرم! نفلر ق بالقرآن آمنوا الذين الم>المول

البدائيين،لهؤلاء شريعة والقران أوحفارة، علم أو وعي، على لموا بدائيون، جهلاء للمتحفرين!.شريعه يكوف أف يملح ولا

ا.مالمين! كافرة ثرامة أجغ لأنه فرقريحة، نفلره ق والقرآن آثمشعت ؤوآذكروا للمسلمين؛ يقول قافه ■ءغتل، اطه كلام يكدب والملعون

ننثثتم قفا و ذمخإ حي' لأص؛حم ئولأئأ ه؛و محدآء عراةحفاة قوم شرعة هوإلا ررإل بقول؛ والمجرم [• ١ ٣' ■يمران! ]آل ه يتتا آدثارلأذذدكا

■الكافريز أخرجت، شرعة حثر فكال جتلع، مثياحاص5أعوناوفافJينقائلأ': ض محي واطه [.١١•عمران: ]آل، ه أئه وويتون ألنهفر عن وكنهوث

٤٦-mm

ررالينرا؛محورة تهافت

وجعلاليسر، محورة المفآرئ إؤكه من والخمين التاسمعه السورة المفأري هى فيهاوحاطنا يمله، ولم يتزله لم ما له ونامحسنا عاليه، مفثريتا الئه، باسم متحدتا فيها شثه

البمر-بمم ثريد أنه لهم وزعن؛ الصاليزو عبادنا ن المحاق با>أهل ^١^٠ واصما المسلمين، وذكرحتر، من حم ثريده لما أمثله فيها ذكر جمل، مع 3، مورثه وجعل العنر• ولمي إياهآتاهم الذي المخير، واتيع التمحيؤ إلى الق يام، الملمين ودعا الشن. من وصدها مقايلها

فيكتابهارالفرقان<ء.

إلىحاجة وجود لعدم وريبها، الفري صاعها كما وؤة الهدم جمل وئدكر الأحرئ!محوره ع يعلنا كما مضها،

الثنر.ولائريدبكم البمز، إئاثريدبكم الصالمن: عبادنا من المما3، أهل _يا ا٠ م،سلأالإنم،وصملأاسام.

الوالرحمة البجس، لا والطين ١^، لا ^ ،، ij^Jlلا الأس لكم ونريد . ٣ الاثدوان.

^صلأالأمحار،والإصانلأافنؤ،واسمرةلأالانتقام.

لأامملم،ود لأاعر، ^ص، لأمح، ورنلكمث _٥ والئونلأالثألأم٠

،وايدئلأضل،لأوةون؟.آفاث،وتلكم والسز، وم الجهل احترئم فقد الحتر، سل وابعوا واقتدوا، فتؤيوا، - ٧

الكهراد؛يناد

حيث،الثري، المدعي لهدا وأكاذب افراءات إلا هي ما عتها! نقوله ما وكل اا.افه بتهاإلئ نق وكدب، أفآكاوها، ق وكدن- صياعتها، ق كدب

mm ١١،

ررالفمراء،؛سورة تهافتإ ؤإ ثمافق المقري جع1ها المقرئ، الإئك ق الثوف السورة هي الفقراء محورة

إلىودعاهم والروح، والفعل الإيمان بالمهرل وايهمهم الملمن، فيها وهاجم جمل، مهتدين،أغنياء ل؟ونوا مكه ق الدحول

ترصعونهمتهودالكفر، j أولادكم نقوس والثانة: الأولن الجملثتن و هاو فامددمميبجلوننهاكون• محتفروذلالأرض، قرهمالحياءالدنيا، الجهلوالعصيان،

بالموميز■ييالخقوا نورنا، تنهدوا والإيمان، والمحؤ الحمح، بكلمي اكيطان يؤ من فاتهمالملمون أنا اشبمارئ، مك أنل ق منصورون الجرم نظر ق المومتول

ؤيرصعويهمكمر، من فه هم ما على أولادهم يشثوف وهم هالكون، حاهلول صالون كقار ويضتوضوبدلانجؤدودهم والعصيان، الجهل

هولذلك الوحيد والطريق الخطر، من أاناءهم يحلصوا أل إلئ يدعوهم وهو ■اشارئ! من بالمومتين ليلخموا هو، بكتابه والإيمان هو، يبؤ ق الدخول

لاباكاطمpنمامحبالإسانموام، زاسنالئائوي: وقال يالكمرؤإنماالفم وماتمالكون. والأزولج، والأنعام والأطيان والفضة، الدمن، من المقتهلرة معاو.مون*.ممراء والأخوة انمنيا أولاءل وهاأنتم والصلأل، والجهل

بالإيمانفالغى المادين، ولت المعنوية الناحية علئ هنا والفقر الغنى يحمل وهوماعليه• اعراض لا صمح، كلام وهن-ا والجهل. بالكفر والفم والنفس، والمقل

إنماالمزض، محنة عن الغى اليس قال: عندما وذلك محمد. رسولنا قبله أكده غننالنضألا،ابالمنن

فهموالأخرة، الدنيا ل وجهلهم، لكزهم بالممر الملمين علن المجرم محنحكم لمعلبون جاهلون، كافرون يمراء الأخر؛ ل وهم جاهلون، كافرون فقراء لدنيا اق

والأر،طةافأصهما!!لأالار!وهوالزصؤءلنس

(.٦٠٨١صحيحه)ل البخاري رواه !١(

٤٦٢iMm

مسلفضنلتم الدنيا الحياة ااامتحنJم والسادسة: الخامة الجملثن ق وقال والحكمهالعقل تجشون أجمعين. الناس فيدكم محركم رقص ثى وعاديتم الآحرة،

فتحأون«.ح للريح ولاتدركوذ قلإو0-< حطا،الدنياء الحياة ®امتخرتم فقوله: الصياعة. ق أخطاء وفيه ركيلث،، كلامه

اسحببتم.أو أوققلتم، اخترتم، أليقول: والصواب توكيدلأنيا المحو، ق حقنا أجمعينء الناس ءقدكم فوله ق ءأجمعينء وئصب

أجمعوناا.الناس *فيدكم يقول: أف والصواب *الناس®. المرفؤع للفاعل لألالافتعال. تاء بريادة *فممممرون® يقول: أف والصواب خهئأ، *فتهقرون® وقوله

فقيرآ.صار أي: مممر. امحمر، تقول: حماستير. الفعل وافتراءوهذاكدب الميل. قصتوا الأنم؛ علئ الدنيا احتاروا نفلره 3، الملمون

بمنيمن إثي منؤ عنهم: اممئ هال( الدين الكفار، هم الدنيا احتاروا فالذين منه، تثهندثج ش وم ألإيتي، رظثه'مممإ0 لصقره مي، إلا إبشوء أليماآلتوه آنتثيأ يأثهر دللك> عثلمم. عد١رئ ولهح أش يرنتث> ■طنح

[.١ • -٧ ١ • ٦ ]اكحلت ه أتحظيلأ آلموم لأيهدمح، أقن ألاحرووأنى عث، عليهمؤتطى الأعمال، يصالح ويطلبوئها الأخرة، يحتارون فامم الؤ٠نودا أما

ؤثاآلآح-رء-٠^^٤ وؤ، حستثه تتا أق ي ^١ ١٠رئكآ ي-ملل، مي( وينهر ؤ اممه: قول \•؟[.ئواث،ألكاره]اوقرة:

أيالناس®، فيذكم كفركم رقمن من *وعاديتم بقوله: الملمين الجرم ؤينتم مثلهم.كافرين يكونوا أن الن الناس يدعون وضلال، كفر دعاه أمم

أنثن^^٠ تعالئ؛ قال الق، دين( إلءأ، الناس لدعؤتهم المسلض علن يثني وافه [.٣٣لضالت<:ه و*بج،دعاإث،أثبمحبمب3،صندحاودال،ءتح

الروح،يعرفول ملمه هووأخل أنه ؤيزعم الروح، معرفتهم بعدم المسيص وهوبمهم قالتعالن:حالقه، أحل.آس ما ولمينلم بالروح، بالعلم احتص هوالذي أنه افه أخرنا وقد [.٨٥]الإ-راء: ه >بخألحإلأةبملأ هل ؤ

٤٦٣اسايإا

مام القش تقلوا ولا داث، مالأ محلوا ^ ١١الجمالةو وقاو اقتراففهويأمركم الش؛3لان، ولاتممواحطوات ولائزنوا، ولائنلبوا، هئلهاثحريمتا،

لاثملمون٠.ما عليتا وأذتقولوا والمنكروالبغي، الفحشاء ؤينهاهماض، باسم التحدث زاعماللميين، نمجحه الجمالة هيه ق الجرم يوحبم

الشيطان.حطوات واتباع والزنى، المال، وسف النفس، وقتل الحرام، المال أكل عن قتلهاوأجاز حق، ببن النفس قتل حزم فافئ مطلمابالل، النفس قل حرمه وزعمه

قماصأ،قتاله يجوز والمنسلم قتاله، ؤيجب قتله يجوز المعتدي القاتل فالكانر بحق، دينه.عي أوإذا زايا، سا كان أوإذا

والمنكر®الفحناء باقرافف فهويأمركم الشيهلان وقدأحدء؛ارت،اولأثتعواحلوات •ثمحبأمحي<^^تيآشقإبقر(ى ؤكأتزاالخ>أن عئق؛جلت افه قول من

مقدمةفهوق قوله، يخالف، الشيهلان خهلوايت، اتلع عن ينهى الدى الفري هدا وإ0 اممه.علن وافرايه وكذبه كتابه، ل كمره من كمايتجش الثسهلان، حلوات سعول الدين

آذاهمؤإذ هونتا، الأرض ق المؤمنون عبادنا ويمشي ١١الث١منةت الجملة ق وقال .٠٠كريم حلق علئ فهم ولايقمون، ييئفرون قالواسلاما، الكافرون

الوقتق المؤمنون، افه هماد بانبمم ؤيصعهم المارئ، دينه أنل علئ المقري نى مجرمون.كافرون صالون الملمن؛اتأم فيه يصفه الدي

الكافرونآذاهم ؤإن هوما، الأرنحن ق المؤمنون همادنا 'اؤيمني قوله! وأحد أؤيأس<ثعثثاث ؤ الرحمن: عباد علئ الثناء ق مقيل اممه نول من نلامتا، قالوا

[.٦٣:ه انحهلميك< -•اطبهم ١٥٧متا ءزإمحرنج< يمثؤن وهؤلاءالمتواصعين، الصالحين المؤمنين اممه عباد علن تثني الأيه أف ؤيلاحظ

لأهلشاهدة — تحريفها بعد — وجعلها الأيه أحذ وقد صالون، كافرون المقري فلر نق سلامنا.للاحرين يقولوف ولا قوما، الأرضر علن لايمشوف الذين مكه،

أو-ه ؤو-

(mmوأ؛

سورةتهافت

لكتابهالدعاة علمي وأدارها حملة، عشرة الوحي سورة المفترى جعل ثسالذي الوقب ل اممة، عند من مرسل أنه وادعاء عليه، أنرله افة أل وادعاء المفترئ،

والمسلمين.والإسلام القران على الشديد هجومه فيه

هائيناسننا ليبلغ نشاء، قى المؤمت5ن مادنا من ررومبمطمب ت الأولى الجملة ق يالي نوراقيه، علئ بالص نترك يوحى، وحي إلا هو إذ الهوئ، عن ينطى وما ومدؤا،

شايوتدون«.للقاش، عبادمن يشاء من يصطفي اش أل ؤيخبر كذبا، الله يام المقري يتحدث

وهدى.نورأ ليكوف كتانه، عليه ؤينرل مدكرأ، هاديء رمحولأ ؤهجطه

قبه ميهمح الذي عليه، الوحي ؤإنزال نبؤته لإعلان يمهد أل ذلك من ؤممد اللاحقة.الجمل

ء،جلتاقو ، Jyمن يوحى" وحي هوإلا إذ الهوئ، عن يتهلث، *وما ت قوله وأحد ءإ،أوبمهلئدوللأجمرماي؛?لق ه ماثلصابم،ؤوماص ^^^١

ا-؛[.يوئهلالجم:

عليه،القرآن ؤإنزال محمل.، والأنياء الرسل حاتم مو عن تتحدث فالايات إليه.به اة أوحن هوذض بل ش، من ليس الطس علن ثتلوة الذي فالقرآذ

آحرمص إئ الحمقى معناهما عن وصرههما بالص، آيثن المقري أحد هوا.نبؤته على شاهدثين وحعلهما باطل،

روحنا،من مث نفسه ^١^ ق مكئا الإئس سلتا ارؤيوم الثاسةت الحملة ق وئال، قفأنتم عقولكم، وأصثث، نقوشكم ألخدث، والصلأو والكفر الجهل تجوف لكن

تهيمون"•واد ثل ول تصربون، الأرض

:٤٦٠

قبلمن قررها قرآنية، حقيقة وهدم به، الإيمان عاى اف الإنفطن اش أف أحبر تديللا عثا تزأياس \تج آثه ثنمثأظتت ؤ ءغ؛جل: ٥١قوو

٣٠.]

فيجب ما مع يتناهض فهوحطا، روحنا١١ من قسا ؤؤ\نفسه ل امكنا فوله؛ أما مادية،رؤح له افه أل بمي القول، هذا لأف والجلال،، الكمال منان ورصم، ئتزيه، من

يئوصع- *المس* نماه وهوالذي منها- جوء ؤيرحد وثجرأوثيعض، تفثم أل بمكن لإكو0-تتاوهالاكلأمباطل.ان والإن

منفيه هيآقلأم'ي الثر أبا خلقآدم لخا أنه القرآن ي عنه ٥١أخزu والذي اوألشراتن>شنفيتىتدرسشؤ دوو1ت<ىييافي->نايى ١٠نإذ ءؤ تعالن؛ قآل روحه،

ا.—٩٢ ٢٨]الخم; ه لدرثإد؛ن ثمأ بنمد وشنت سةنه> ؛يا

قرارةj( *مكنا المقريI وقول روحي®، من فته ونفخت، ١١اللهت قول بين وهزي، .روحنا١٠ من قبسا نفسه

ومامئه، وأهل المقري فهم كما للتمض ليس الأية 3، ءمى، الجر حرف إففهموا! كما منها واحد اهتلإ افه، روح من أوجزءأ مستا ليس الإنسان ق افه وصعة عندمن *روح® هي آدم ق وصمت، التي النفخة أل الجمالة وشت، هوالسان، *من® مى

ءكدآلثهم.آدم حم ق كلها ووصعها حلمها افه اممه، ؤدءا-موذاقوعئفقل• قول من مربون® الأرض ق *فأنتم عبارءت ال٠ثري وأحد

٢[.٠ ]المزمل؛ ه آئد نز ين يبمؤذ أنيب ز بمكبجد بقعهمؤدأمح1ء ء،جل،• اقو قول من يهيمون® واد كل •وؤ، عثارت أحن كما

ل٢٢-٢٢٤مزآمفيمكدسنه]اهماء:^ياواطل،رمممقشافمنمكم،

ايايرين•٠اردد، فهو للقنط، يرشدكم الحي، الضمير 3، الص رمحح إلى فاحكموا محنممملأممل٠ون((.

٤٦٦mm]

كتابآ،عيه وأنزل رمولأ، -لجتإن الة وأف الص، على أنه منتنا أف المجرم يريد ماأدرى ولا الثي، الضمير ل الص روح إلمحي نحتكم أل فعثنا ذلك من شك ق كنا فإو

ولأك؛فالأحلكمإلم.

منأدرى ولا هوالحق، معه ما أف إلئ ليرئدونا الذكر، أهل سأل أن منا وطلب منفحص هناك وهل سيجييون، بماذا ولا يوجدون، أيل ولا الذكر، أهل هم

القرننى أنه بمدى مرانؤ هناك وهل النبوة؟ ذغواه ق الرجل هذا يصدئ، الملمين والخنريز،؟إ•الحائي

اؤقثلوأعغتجل• اممه قول من الذكر..® أهل واسألوا ٠١عبارة; المغري وأحد [.٤٣آلآؤإحلأشلأونهلص:

ولاسصركم، الظلام من الور والخامة; الرابعة الجمالتين ل وةاJا فز،والقتل حير، فالثلأم صلألكمثنمهون. ق فأتم مصائركم، الشئ من الخيز دمزد0 لائميزرن®.ولكنكم والثلن،فز، حير، والحسنه دالونئفز، حتر، والعمه

ماهو الحق أف وصد0 والباطل، الحق ين التمييز إلئ المالص المقري يدعو وقفيهنر، والمئل حير السلام أف يدكر ثم به، حاء ما حالث هوما الباطل وأن به، حاء لامالمحلها ؤيحل الإسلام، إليها يدعو التي والقتال، الجهاد فكره يهاجم أذ

للأعداءإ.والأسنملأم

وتآمرولالسر، من الحير نميروف يانكم ااوآقسمونى السادسة; الجمالة ؤ وهال، فيمارؤخ ولا ظاهرأ، لإلأ إلا تتهوذ وما تآمروذ وما النكر، عن وتنهوذ بالمعروف

المنافقون®.فأقم أوتهون، ثأمرون الناس،س صتم، على القرآن أطلمه إسلامي، قرآني مصطلح المنافقون® ١٠الأنملالدرك ول، الحقيقة، ذ كنار وهم فلؤبهم، ق الكمز ؤتخفوف الإسلام، ثظهروو

الأحر؛.ازرق من

٤٦٧

القئظره لأمم المسيمن، على وأطلمه المصطلح، هذا المقري أحد وقد الظاهر.يحب إلا المكر عن يتهوذ ولا بالمعروف بأمرول

العظيم.الواحتا حذا قيامهم هى بما اض حصهم الى المسلمين مرايا أظهر من ؤإل ألشآغرعي وثنهوث يخ،حاصدأمدنا'تثوف تعالئ؛ قال

[.١١'عمرازت ]آل ه أش وقتوث

بنوخالئئ ومترفون هولأ، بالخير وآامرديى ت والثامنة المائعة الخمالثتن ز وقال المغلعن لابمي القول يإف لاتشعرون. وأثم وشرفونه؛٠٨؟، هولأ، الشئ عن وئتهوذ

^مالاكاينوأنمالاسرمن«.شبما،

أقوالهمبمخالمة واثهامهم عليهم، وهجوئه الملمين ثنم الجرم يواصل الخانين،أقوال أقوالهم نظر، ق والمسلمون القنل، حالخه إذا القول يممع ولا لأفعالهم، المجرمين.أفعال وأفعالهم

إلئالناس أسى كانوا بمعروف أمروا فادا كذلك، ليسوا اكاوحور؛ا والمالموذ قولهق ذلك إلئ اللأ وجههم وقد ركه. إلئ الناس أس كانوا منكر عن ثهوا ؤإذا فعله،

أنأثي عني. ممتا كأر ه لامعلون ما ثمولؤث ءامنإ,p قت قأبم؛ا ؤ نحافيرت —٢١[؟ ١٢]الصف؛ ه معلواك> لا ما ٧٣

اسوالعاثرة:»وملاهالا^كرئانالخقبلماكم،وتكاةوئالفياسلثن القلوبوتخاطب تلمهثدون، أكثركم ولكتر ويوفي(، عسس من فجكم معحرا، كلسا

الرنليز،اا.وألمتة الأنياء آذان فالقلوب بتورالإيمان، المفترئالإفالث، أن ؤيدعير بانمه، التحدث، اف، عفير القاري يفتري

ءالي4.أنزله إليه، افه منر وحؤر المرا ارالفرقان عليهأنزله اممه أن يدعير فانه عريير، أصل ذو ثوروم،® ءأنيس الفأري أن وبما

الل.يزإوذم معجزآ، كلاما وجعله المسالمين العرب، يه وحاطن، ءربو،، يلمان أكثرهم!.ؤسعه به يؤمن أف واستبثر انكروه،

٤٦٨mm

وادعىوالعشرين، الحائي القرن ني به نفسه جعل للسو، صرح ادعاء وهذا بالجنيةثثجئتا ئصراق، عربي أصل من نيتا ويحيل إ إليه افه من وحيتا الكتاس، إنزال

عنبدعؤته ؤيخاطهم لمين، المالعراس، إلئ اف أرسله أمريكا، ق ؤيميم الأمريكية، ااالإن،رنتاااأ!.ثبكة علئ الإلكروق موثعه ؤلريق

قلويجدوذ الكمران أخل لأوود عيرة؛ والثانية عثرة الحادية الجمالثتن ل وتال فهمأتيدذوكدب،الذثنقالواوجذنا، أو الإتجلادم،لكوبمإبمرئ،

^طإلأص،وإنتيونإلأاء،وإنمإلأبجب.ينفيأل الكلام هذا من ؤيريد المسيون، هم الجرم نظر ق ١لكفراناأ ررأنل

بئوأف الإتجل، 3، للقرآن بمرئ لا ؤبمروأنه والإتجل، القرآن يى صلإ وجود يكذبونوالمسلمول ه، الخاتم بارسوو ولا بالفرأن، امه يئن لم

عندماويكذبورا واللام، الصلاة عليهما بمحمد بسر عيي أ0 يرعمول عندما وعلمهمللظن، ملمعوف جاهلون، اميول وهم للإنجيل، مصدق القرآف أف يزء٠ول

ا.أمانجروأوهام!

قرآنية!حقائق عدة يكدب ومغالطاته كذبه ق وهو

تالقرآن مر قؤله ق اطه وصدق وحقتاا نورأوهدى وليس لخوأياطلأ، القرآن عبر ي— تنأصادJد١ ننذر حجأمما ءوخ،ا م •بجمن، ؤؤ أوثب ■مد* خك أننل ^*٢^٥ ءؤدل؛ثاو

١-٢[.دثنئهتالك٠ف:

الكافرينثبهات، وهو-يذا اه، عند من، وليس ممري، إئكتا الةرآل -يعبر !^,١٥^أئتيكمثو١إنئآالآ ؤ تعافير: مله ل أحتنا١^٠، القرآن، ضرنزوو عو

وقالؤأآسنط؛وآلأمحك>ه ظثاؤيعك ممد•؛،؛؛ij ءا-ئتحتث> مم عيه ^،١^■ ةإو>أئ ؤ،آلثثتوتيأكر بملم آفيا ويءسيلأ قصقتت عيه تعق يهف آءكتثتهنا

٤-٦[.مآمحماه]الخرءان:

٤٦٩

كدبوهو-بدا نبنه، الذي للانجيل مصيفا القرآن يكرف أف المجرم رققي -لإ(عطئاإمائايدبجينآدككلأدمهنيثاؤ خهختذ•' خف ول

ثثأه]سة:ا؛[.

-بداوهو ه، بالرسول مبئرآ ■٥^٣* عيص كوف أف المجرم يكر ؤ- ثذدئ نمد؛اثا؛ق إوؤ رثودأق إؤ إنرءثل بمي م؛( ،آن د١٠٠١٢ي ع؛؛قذ،ت ام قول

T٦[.]الخف: ه أحمد افيئسيىمم

إلاالكتاب يأرالمول لا امتن واعتبرهم بالقرآن، المومنص لمين المالمجرم م ذ- تحدسحكريمة آخ من أماذي إلا الكتاب، يعلمول لا اميون همار•'فهم أحد وقد امافن•

نءاذءفآ إلا اصت، ئنوى أ؛تؤل، أف*الهمت لو؛ وذمهم التهود، عن محاإلأبجنهتالخرة:ص.

فأحدالكافرن، ذم ق نازله آيه لهم ووجه الظن، تيمحون بأيهم لمين الماتبمم و- [.١٤٨لالأنعام: ه عرصون أثذإلأ نإن ألفلز دسعوثللأ ؤلن الملمين؛ عن قوله

حاءكمإذا الصانن.■ عبادنا من الجهل أهل ®يا عشرت الرابعة الجملة ل لقال أنتعال٠ويى فائكم ئصا-ةوهم، فلا الحق(، القول هو قولكم )إق وقالوا! المنافقون،

كاذبون®.النافقين

كلامؤمحدب والتماق، والملأل بالجهل ؤيممهم الملمين، المجرم يهاجم القران.اوا'.تا معوتبم يعندما الملمن، تصديق عدم إلى ؤيدعوالاحرين القران،

الكلاميصع لأنه القرآن، من جملة أنبا القارئ أوهم قونين محن جمله وأورد الحق،.هوالقول قولكم رإل هي• والجملة قوتين• ين المآء، ن يأحن• الن.ى

أهوآلثتس_j.، ؤإة هو! القرآن ق واكى القرآن، ق مدكوؤة غيئ الجمله وهدم [.٦٢آنس

آياتصمن لأنبا كيتها؟ ولماذا المجرم؟ القرآنية الجملة هذ أغصبمت، فلماذا غيفلتا،الجرم هلمت، مالأن، الأيات وهده ^؛^؟j■، مريم ابن عيي يشأن الص مم-كر

٤٧•mm

ءلإققم عند عيتئ مثل عة؛جلت اللب قول هي والايات باطل• علئ لأنه ثنه اكنيف ئ ظق ١١٠رنش ثن ألص إ،. S ك ثرماد راما ين حآمئ'

أتنسا إة ه أئمعدأل؛=تقذبمى يسك يتجمل ئتمل ثء ويثم' وآصنأ كمأق ؛ل ^١ أنعرؤأ؛ن آلتيير لثل ييىأق أق إلا إثء أثسءدماين ألتص

[.٦٣٥٩أشدنهلآلتمان:

عادتاتصييوا أن ثتييتوا، يتيأ فامحق جاءكم ألوإن همرة! الخامة الجملإ ل وتال نائمين٠.مافعالتم كبحواعلى بجهالة، المؤمنين

يشأنباطل من وقومه المجرم عليه ما إبمال فا الواصحة الصريحة الايات هذه ®إلI وقالوا المنافقون حاءكم ®إذا وامحتفزازت بداء؛ يقول أل إلى دمنته عثخأكةم، عيي •كاذبون' المنافقين أف تعلموف فانحم تصدقوهم، فلا الصء، هوالقول قولكم

كلامؤنمر الؤمنين، اش بعباد ؤيمفهم قومه، عن الجملة هن* ي ؛داع منالقرآن، من ؤإنماأحده عنده، من ليس اللفظ وهدا الفاسقين!. أنباء من عنهم الملمين

^٢٣١٠ؤتلإاآك؛نأحبارالفاسقينI من التثبت، إلئ المسلمين توجيه ل عغتجل افه قول ٦[.]الحجرات: ه ضم١يماضذةزشلأ

أك؛•٠ أثلها: ي للمزمنين النداة خيف أنه بالأية سله ما وكل المؤمنين®.®عبادنا قومه: مكايها ووصع منها، ه ؤمما كلمه وحيف ءامنوأه،

كالإن المرنل رروانألوا عشر0ت والمامة عشرة السادسة الجملتين ق ومحال دماإلابإذننا، ياثة يأتي أف لبمر كاف دما الصادنن، من إذكاف بها أذيأتي يآثة أرسل

الميز®.مو(الآيات،إلأ؛الخيى

المنرئ،كتابه ق الاحرئ المواضع إلئ والرسالة للنبوة الفتري ادعاء يضاف نبتتاوجعته اممه، اصهثفاه رسول، نبي أنه يزعم إنه صريحثا، ادعاء ذللث، فيها ادعى اش

جميعنا.للعالمين وجعله المص١١، ®الفرقال عليه وأنزل رمولأ،

mm٤٧١

علىثآثة يطاله أف لأحد يجور لا أنه ذكر افه، من رموو أنه المفتري ادعي أن وبعد الاياتعليه ينزل الذي هو قافه افه، هوسد ؤإنما بيده، لمس الأنة أمر لأل رسالته،

شاة!!.إذ

عغقل•الفث قول من بإذنتا إلا بآية يأتي أف لبمر كاف رومأ همارة• المفتري وأحد ءلأ؛ءذإبآن أرؤحاؤدرثدوما'كذابسول رجعتاثم ٥^٠ رئلأتن بمدأزسثا ؤؤ [.٣٨]الوعد: i كناث م ؛إ لؤ

طلبرد ل عغجل اطه نول من الض بالص إلا الأيات كزل *وما ■ماره وأحد رثاكائأأهلآكتألأ نرل نا ؤ اف. رول علئ اللأئكة النركينإنزال

٨[.]الحجر; ه ثظر-ن إدا باطلبقول ألمتهم تلووذ لقريما منكم *ؤإى عشر٠ت الثامنة الجمالة ز وقال

هووما افه، عئد هومن ؤيقولون الحي، الكتاب هومن وما الحق، الكتاب من لثحنثو ينلموزار,وهم الآ5ذ.ب عالنا ييقولوذ عنيتا، من

فيهاادعى اض، الجملة، بأد والرساله الموه فيه ادعى الي، ررته المجرم حتم ؤمولوذئظر، ق الباطل بالقول ألمتهم ينوون الدين فهم للقرآن، الملميذ تحريم، الادعاءإ.هدا ق كاذبوذ وهم افه، عند هومن

التوراةلتحريقهم والنصارئ المهود تدين آية من المعي هذا المجرم وأحد إثءس-بءءإللإتم، ألم-دته> ينهرلمؤاثللأن ^ijloعةتةز(؛ افه قول وص والإنجيل•

أفعند مى هو وما أقه بمد من هو ديئولوث ألؤتثس، مرك> هو وئا آلخكش، يى [.٧٨]آلعمران; ه بملون وهم عقأثوأثكتب ويتولين

لمالذين ياللين وألعنمها اطه، كتاب تحريم، جريمة من قومه الجرم برا \ظ\:رصب\ي\وظلأالمثل المآزطئ بخت»و\

ءةأو ؛و

'mm ،vt

راالمهثد؛ن،امحورة تهافت

المثريوجعلها المقرئ، الإك من والترف الثانه الورم ص المهتدين مورم عنتحيف كما ضل، مكص وأهل قوته وهم المهتدين عن فيها وتحدث جمل، اف ملل

الملمون,وهم الكافرين،

وماالداخلين، أكم وما ند، رحب، التهلكي ،روناب الأولزتالجملة ل قال، .يهتدون١١ اله الخلدقملة أعربان،

الجنةمحلويق أما النار، إلئ الموصل الهلاك ٠^^، ؤ، ييروف الناس أكثر أف يدكر وماؤ تعالزت فال الكريم، القرآن قررها أف سبق حقيقة وهذه قليلون، فيه السائرين فإف

[.١٠٣]يوش: ه دعوين\رن ولو-مصك آحفرألتاس

مرةوردت قرآنية، كلمة هي ؤإنما المقري، عند س لمثؤ ارالتهلكهء وكلمة الؤئؤأيؤ^^١^سإ،آشولاتةنو}هح'\ذ عغ؛جلت اش هول، ق وذللئؤ القرآن، ي واحده

[.١٩٥]الةر: ه آسبجث،آكص؛ن ولمسنوأءاة لوالكفران أهل جمح ود عبادنات س آمنوا ١لذين أيها *يا اكانية؛ الجملة ل وئال،

وآمنوا،الحي لهم فإذا أشهم، عند من حندأ محارأ، إبمانكم بمد من يرذدئكم حلقلملئ ؤإنكم الصادقين، المزمتين سماء فالعفومن بأمرنا. نأتي حتى عنهم فاعفوا

ءثليم«.

ؤيخبئعبادناء. س آمنوا الدين أيها *يا التحسثؤ؛ بلهجة بثه أهل الجرم يخاطبؤ الكفران.#أهل الألفاخل: بأسوأ الملمين عن

محاولامحت،أمام ديتهم علئ الشايتؤ إلى النمارئ مقه أهل المجرم ؤيدعو حلقعلى حلماء صادقول مومنول فالمبمارئ الكفروالبامحلل، إلن عنه لردهم الملمين

إنعنهم بمفوا أف اشبمارئ وعلى حاسدون؛ مجرمول كافروف والملمول عغليم، •أ دينهم؛ يحلوان،

mm٤٧٣

قالحمضه. عن وصزقه يه ثلاعب أل بعد ن المعى هذا المجرم وأحد إأوثؤثمةثارإبمد تى إو ألكنف يز ءفث؛تنث ود ؤ ع،جلت اف

أثبأي، •ثق محأصثحوأ عآغعوأ ألحل لثم ؤئأ ما بمد تى أشهر عند تى -صثدا [.١٠٩]١^٠٥: ه ؤوو شء فلي عق أقه إن إم4

لهم،واشارئ اليهود من الكتايس، أهل من كثير عداؤة عن الملمين الأية تحبر الصأف ليقينهم لهم، لحتدهم وذللثح كئارأ، ثردوا أذ على حريصون فهم يانتظارالأعداء، هؤلاء عن ؤبممحوا يعفوا أن إلى المسيين الأية وتدعو لمسلمثن" اع

سأتيم.افه عد من يأتيهم حديد توحه المسالمين،صد ووجهها الكتاب، أهل عن وصزقها الأيه، المجرم أحد

عداوةمن المؤمنين وحدر كافرين، والخلمين المؤمنين، هم الكتايت، أهل واعت؛ر همحي• باب من الكفر، إلئ الإيمان من ردتهم علئ وحرصهم لهم، الكفران أنل

الحيلهم سص فإف الميبن، الأعداء أمام مفتوحأا الباب وأبمئ لهم. الملمسعن يعفوا أن ؛ ^١١١٠١١النمحارئ فعلئ واثبعو، النمارئ عليه الذي

الغقلأءأ!

الكلامهل.ا بأل الرعم ثم والتبديل، والتغتتر والتحريم،، التلاع—، يكون هكذا ذاتتيءتئثقثىأا

)لمتعبادنات من كفروا الدين *وقاو والرابعة؛ الثالثة الجملتين ز وقال كاتناأذيدكنممنثغ أظلم ومن دهميتلوذالإنجيلالحق، اشارئعلنشيء(،

أذلهم كاذ ما أولئلئح ايومنن. عبادنا ومحل وقيمها، حرابها ق ومعئ انمنا، مها ألم®.عذاب الآ■حرة ق ولهم الدنيا، ل حزي نلهم أويدسوها، ثد.حلوها

وحثدها،بيا ثلاعب أف بعد القرأن، آياب من هذا كلامه المقري الجرم أحل، وتدل.فيها وص

٤٧٤mrni

لتتأكتننئ ^٠١^؛< ثيء مق آشتنمئ لمست آثثود اؤوةك عقتجل• اش قال قنهثأ^ ملهم،٥٠ ثئل لابممحة مادأرن آأكثبكدمح يتلون وثم شء آيثوديمل

١[. ١٣لالمرةت ه ذ-ه,ءملانو0 فاكمأ أنمنثة يؤم طائفةكل وحرص واشارئ، اليهود بتن المتادلة الأدهاما0 عن الايات تخبر

واضارئشيء، علئ اشارئ كوف فاليهودثمموو ؤإنقاصها، الاحرئ ذم عن منهما الإنجيل.ظو0 واشارئ التوراة، اليهودثتلول أف مع شيء، علكي اليهود كول يقول

آلبجودؤو،اك عياره حدف، وتحريمه. فيهاثلاعب أعمل الأية، المجرم أحد لما عبادناتمن كفروا الذين راوقال هماره• مكائها ووصع ه، _J يمل ١^٣؛، لمست القرآن،صرح كما التهود، ليوا نقلوه ل كثروا والدين شيءا؛• على النمارئ ليست، المقرئ.إئكه من موصع كل ق صرح كما اللون، هم ؤإنما

^؛!٥١؟'^،الأية؛ عته قالت، الدي لليهود، المبمارئ ايهام أسمهلؤ أنه تلاعبه ومن ه•عقسء بسيأبجود

لمحهم،ه بهدفمهم؛ا والنصارئ اليهود بها الراد ه آلكئشأيإ يثلؤي( وعبارة* النمارئ؟على الثناء بهدف الحق®، الإنجيل يتلون وهم المجرم• عند صاريت،

قونى أسمه• ينا دئ أن أش مشذ مع منن آهللم ومذ ءؤ عفتجل؛ افه وقال [.١١٤]البقرة: ه لا.ءاذمئ. إ توحلوها أو اهم ماكان أولتك مايهأ

أنؤيمتعوف اف، اجد ميحاربون الذين والنمارئ، اليهود من الكفار الأية تدم حرابها.ق ؤتعون فيها، اممه يد*كراسم

وجعلهاكناتس، إلن فيها الماجد وحول ببما، وثلاعث، الأيه الجرم أحد معممن أؤللم "وثنن هكدات عنده وصارت، اشارئ، مكه أهل إيمان لقوة شاهده ماأولئك المؤمنين، عبادنا وقتل وهدمها، حرابها ق وسعن اسمنا، فيها يدكن أف كنائثنا

أليم®.عياب، الآحرة ق ولهم الدنيا، ق حزي فلهم أويدسوها، يد.حلوها أن لهم كاف

wm\

؛اأسأ;هأ؛؛ء

٤٧٠؛

مء والمعاقالأفكار شيء، كل منها احد القرآن، آيات ع فنله هذا كان ؤإذا والتحريف،والتغر والتديل، التلاعس، ق فمط يكون جهده فإذ والعبارات، والألفاظ

له؟!بديل يكتاب والإتيان القرآن، معارصة ق تعبغ أنه يدعي فكيم، يهايلوثكم،الدين ماتالوا لا عبادنات من آتتوا الذين أيها ؛ايأ الخامة! الجملة ل هال،

المنتدين،.لاحث، فإئا ولاثنتدوا، ولاسقموا،

عباداء،من أمنوا الذين أيها ايا نداء! بأحسن بكه أهل إلئ خطابه المجرم يوجه توجيهاته-ومص القرآن تكذيب علئ ينحرص

الأقه وثمتدوأإث> سفيأشألخأنمحؤةؤ ؤ، وثتئوأ ؤ ءغ؛جلت افه ءالا [.١٩٠]القرة! ه آلمتد؛ت يحب

قالاعتداء عن ؤثتهاهم الأعداء، من ماتالوئهم الذين ؛متاو المؤمنين اممه يأمر الثدين.ص،لأهلأجم،

ستقمواه.ولا يماتالوتكم، الذين يقاتلوا *لا قائلأ! الأية، المجرم ؤيتاققن بعدأذالمنثديزافابقاه لايجب الله إل اولأثنتدوا، الأية• من الثاف القنم وأعجبه

كلماه.يعقن خمآف

حرصهق له شاهدة القتاو علئ الأيه المجرم جعل اكحرف وحدا المؤمrنأ•قلوب ق والمواجهة والجهاد القتال روح قل على

وأحسنواؤيزذوكم، يعادونكم الذين عن ءواغموا السائمة! الجملة ل وئال، اكهوافإن لنا، صه الدين ييكوذ قتة، يكوذ لا حتى دانتنفردا، لهم داعفردا إل؛هم،

الأاين«.نموعن

الذينعن ينفوا أل منهم ؤيللب بكه، أهل إلى اللمته توجيهاته المفتري يوجه هذهعن الناس أبعد هم قومه أل علما لهم، ؤيعنروا يسابحوهم وأف ؤيوذوثهم، يمادوئهم

لهمالمحاربين يحاربوا ولم فمهل، المخالفين من المعتدين علؤي ينتدوا لم فهم التوجيهات،

الأمة٤٧٦

وتمكواأوطاثهم، واخثلوا علتهم، واعثدوا المسالمن، صد حرنهم وجهوا ؤإثما ققط، الغربيونوالمثشرول الماصي، ق الصييون فعانه ا هدا حيراتهم، ولهبوا دماءهم،

الحائيالقرن هذا مللع ق الأمريكيون والمستعمرون العشرني، لقرن ا لواليثريزإ•

أل■®ئ ؤوثنؤ؛لم عغ؛؛لقولت فافث القرآث. ؤيناقض يكدب الجمالة هذ ق وهو [.١٩٣والهلتبيرأه]القرة:^^١؛ألي-بممح قنن ئئ

واصطهادهمللمؤمنين، هتتهم تتوقث حتى المعتدين، الكافرين اللأقتال يأم وحده.ض المهللق والخفؤع الدين ؤيكول المحق، عن ليتخثوا لهم وتعديهم

تكوفلا حتى وانتثفروا، لهم ررواعفروا يفؤلص• ذلك يناقض المقري والمجرم عنهوالامتعاصة عنه، والنخر القتال ترك إئ فهويدعو لتا؛،. كله الدين ؤيكوف فتة،

أ.عليهم والاعتداء الملمين قتال عن يتوقفوا لم المعتل.ين قومه أف هع يالعمووالاستغفار. المعتدونالأعداء ثويفح إذ أي: وآلهلتبيذه ؤ؛نآنموأةلأ"ءانوتواإلأ يقولت وافه

قتالهم.عن التوص لمين المفعلى لمين الموفتنة الإسلام محارة عن عنوالتخر دينه ق الدخول إر لمين المدعوة المجرم عند صار المحص صوا

المصبالإنجيل وآمنوا وتابوا انتهوا رفإن لهم• اطئ يغم لم ذللئ، يمعلوا لم ؤإذ الإسلام، ■الثالين® نعفوعن فإئا الحق والفرقان

راوياأوليالقصاص ل فلكم القصاض، ®وما"قنأعلكم السابعة: الجملة ل وقاو مموذ،،.لعلكم الأوات،

أجديدة آيات ؤتكديج أخرئ، قرآنيه حقيقة الجملة هذه ق المجرم و،اجلم قتلفمن والأءإرافv، الأنفس ق القصاص العادلة، القصاص فكرة يهاجم إيه

ؤيرفضه،ذللئ، يتكئ والمجرم ا مقابله عصومنه محئ منه عفوأ قطع ومي به، محل محص1ا تمير.وساد فوض إئ يقود وهدا

٤٧٨mm

قأنزلها التي الني يايات لكزهم واشارئ اليهود من الكتائب، أنل ١^؟^ يدين أتممع الإسلام، ق الدخوو عن ومنعهم الق، ميل عن المومنن ؤلصدهم القرآن، ٠كتمانه! عن ويهاهم الحق، على اش انثئهدهم شهداء،

كثرواالذين نظره ل فهم الملمين، الق الإدانه هدم المفترى المجرم وجه وقد ؤيريددئهاض، ميل عن المهدين قوته يفلون الذين وهم عليه، افه أنزلها الش افه، يآيايج

قشتيمول،ت ٠٥١١٥الأية. عالن المجرم يجريؤ الذي والتلاعن، التحريم، وانظر الحئذ،تعند صاريته الإية وهذه ه. سلون ألكئتس،للم

تعملون®.ما علن شهداء ونحن باياتنا، تكفرون لم عبادنا! من صالوا الدين أيها لريا ثعوت؛؛اعنث\تاس س سلأف ؤشيتآضأونفألإ فول؛ وافه

الولمالأ>زفت عند صارت الأية وهذه بب. شتلون عما ثقل أة4 ؤثا شهتداء وانتم نحنوما تشهدون، وأنتم ءو"بما، لهم نغوما اهتدوا، الدين الميل عن تمدون معالون®.عما بغاقالين

٠٠*

٤٧٩ ا.صأةأ؛

ارطوبى؛؛محورة تهافت

أرعق الممتري وجعلها المفترئ، الإئك من والتو0 الثالثة الورة هي الاسودعا الكثستة، بامحاره مها وتشز اشارئ، قومه علي ناء كلها جعلها جمالة، عشرة

مثلهم.كونوا أن إلئ ابمسمحلألمرانياهز:سلالنالفيالغمالأدسالأد:

فإنهمصادنا، س لارحماء لييى الأرض'ثءوثدن■ نإئهم لاودماث، طهمئ اشم- جتات ■أبنائناالمقربوزا' فهم للسلام، للداعين ءلو؛يى مترحمون، أمملؤيعجرم الثلأم، إلئ الداعتن الرحماء الودعا؛ علن بمي

الجاهدين،الخلص يذم أي؛ الملام. إلئ ود.عون لا الذين الودعاء غتر ؤيذم الناس، اض.أعداء أمام مفو0 الذين

أنتمالةتسن! عبادنا من الومنوى أيها اءيا والادسة1 الخامسة الجملمن ل وقال أقرامتحث سطرحوت، بمئحون؟ هماهم فماذا الملح مد فال للعالمين، الملح

الكافرين®.أفواه لائطض الثورللعالمين، أنتم العابرين، وبالتورللطعام، المروري باللح فيمنهم اشارئ، قومه على ثناء يواصل

نظره.ق آلسالخول وهم الكافرين، عداؤة من ؤبمدرهم العالم. يفيء الذي اتلد،لمح ا النلماء ،رأتها نحمذادئ: المارك بن افه همد النتانتي العالم ونتذوكلام

قني؟®.الملح إذا الملح بملح ما كاهة،الناس على بنوركم ا١فافرءو١ والتاسعة: واكامنة المابعة الجمل ز مال،

الأفوايتؤوتكدس التكاثر يلهآكم ولا بالمومت؛ن• محيلحقوا فيبمونا مواكم، مئهدوا وماتملكون®.الكساء من والجودأعلى الغناء، أعزمن فالحياه ماتشتهون، وثجمع

عنؤبمهاهم كامة، الناس علئ نوره ونشر دينه، إل الناس دعوة إلى يدعوقومه ؟والكساء بالقوت والاهتمام التكاثر

٤٨•.mi

ولاثزيغ لا الفر ®إ0 عشوق' والثانية عشرة والحادية العاشرة الجمل: ز وقاو وأرفعمنهادرحة، أعفلم هلأنتم نرزقهانصستاتمومء، ونحن ثحصدولائدحرجناها،

.ورنداكريمنا٠٠ناقله تؤثوث4 ومادوثه الماء، الملكوت سل واسعوال تكريمثا، ؤيوجةاللير• حتى احدأ، منه يحرم ولا مخلوقاته، يريه الذي الله رزق عن تحديث،

الماء.ملكوت ل السير إلى قومه

التوكلإلئ الملمين دعا حنث محمد. رمولنا المعي نميرهدا إلمحي لممه وقد كمايرزىلزرءكم توكله -ص افه علكي ررلوتوكلتم قال. الرزق• هم حمل وعدم اش، على

yبهلانأاءل وتروح ثغدوحماما، الئر، وجوه،وسود وحوم ئبيص ررؤيوم عشرة؛ والرابعة عشرة الثالثة الجملتين ز وقال

بماكانوايهعلون.العياب فذاهوا بعد^٠١^١، ئروامن فقد وجوههم انودلم، الدين قاما .٠٠حاليون رحمتتاهم فقي اييفتروجوههم وأماالنءين

قالة يدحلهم الدين الأجرة، ق وجوههم تنمى الدين الاس عن يتحدلم، إيمانهم•بعد كثروا الذين وهم وجوههم، سود الذين وعن رحمته،

يكلمانهتلاعب أن بعد القرآن، من أحذه ؤإنما عنده، من ليس المعنى وهذا ١^هأزا وجؤؤ ومود وجو، مص بوم ؤ عغتجل؛ اممه قال يريد• لما ووظثها وحرقها،

(؛؛_٠دومأأنمJابتمحم أنولتو-ءود4لم١^^بموإسآقإ ئثألؤنماأمحئبها

١[. ٠٨-١ ٠٦زآلممران: ه محتنثث محمدامة من المسالمين ءر وهم حميعح، الكفار هم القيامة يوم سودوجوههم اان«ين

ورحمته.؛^؛٠ - الله يدحلهم الذين الملمون، هؤلاء هم وجوههم ايصنن، والن،ين ه^، علميفيه اقممز وأنه ما، نوعنا هادئ الوؤة هذه ق المفتري كلام أف ؤيلاحظ

كلامناللمسلمين يوجه ولم ملته، أهل إلى توجيهايه وتقديم الكنية، بأفكاره ااااتبشير،ا اسفزاتcحاذآكعادنهأأ.

ءوب ء*

(.٢٣٤٤)جامعه ق الترمذي رواه

■mm

كIرالأدإياء"سورة تهافت

٤٨١

وجخماالأولياء، سوره المقرئ سإمحه والمتض الرابعة ورم الالمقري نس مامها ؤياحد ، ؤتدو فته ؤيثز القرآن، بايايتط فيها ملاعب وكان جملة، عتن، ئش اق

ساء!.لما ؤيوطفها يشاء،

أمواتنا،والإيمان الحق محلواوسل الدين ررولأتخثتن الأولى: الجملة و قاو علىالضيم يالدين والإيمان الحل، شهداء أجر لائضع فائا بممون، جناتنا ؤ، أحياء بل

•الجرمن الآكمرة أيدتم، ؤيعتثرهموالإيمان، الحؤ؛ سيل ل محلوا الدين المؤمنين الجملة هده ل يميح

اش.عند وأحياء شهداء

حن>تلأمحالإفكه من مواصع عدة فزرق أ0 فقدنبي مسه، مع يتنايص وهوهنا ثعادين•كافرين كانوا لو حتى دمائهم، ونملثا قلمهم وحرمه وجهادهم، الأحرين

ؤيعتبرهمم"يهم، على يلوا الدين علئ ني وكتم، وقتالهم؟ قلهم هنا محح فكتم، أحياء؟!.شهداء

القرآنعلى بمطو أ0 عودنا فقد عنده، من ليس ومعناها الجمالة هذه وفكرة ومعانيه.أفكاره منه ؤيأحد

بنشيلآلم ؤ محاوأ آقن محتمث ولا ؤ عغ؛ل؛ ١^ فول من جمكه أحد لمآؤ؛با ويستبش/ون ثنلهء ين أقه »اثنهثأ يعآ يية أوأ أأردمن ربهم هند لياء

١[ ٠١٧ - ١ ٦ ٩ عمران: ]ش بحرزث هم ولأ ء؛يم حيف آلا مذحكهم مم ثحتيأ فاخثزهمءالكفانجمعوالكم إن الئاز: لهم قال ،روالدين الثانية: الجملة وقانو

أدلياءناألاإة موء■ يمسسهم لم مثاومحل فامنوابنعمة فتوكلواعلتنا، ^١، ١٠^،هنائهم لأحوفثعليهمولأهميغرنون«.

٤٨٢

اللهرسول أصحاين، على الثناء ق عغبجل اش قول من الجملأ هذه المقري أحد ت5اؤأإيثقا تلإ' ^٢ ق ١^ إن آقاس ٣ ثاث ٢!،؛؛ ^ه

وآقبعوأئوء يصث؛م دم وثم أق تن عمز قتتوأ ألوى؛ل.٢ وبمم حسجناآقب [.١٧٤- ١٧٣يمران: ]آل ةؤنؤثاقدويهم4

أنفيعد احد، عرؤة بعد الجهادي الايمانؤي لموقفهم الصحاته على الأيتان تثتي يلحقواأف الرسول. أنرهم نحومكة، قريش وانسحبت، جرئ، ما احد ل لهم جرئ

وصلهموهناك جراح، من 7آم ما رعم الأسداء، نحو؛احمرا؛ -؛م ومحار بالخثركض، وعزامحهم،عنؤيابجم لحطي؟ :؛دف وحومهم قريش، زعيم منال أبي من مبعوث رجل فاحقوهمؤيهمموكم، عليكم ليمصوا جبمءكبيرأ، لكم جمعوا قد قربمك إف لهم• وقال

واحدروهم!!.

إيماننااكخؤم، ^ا وزادهم ؤسحطموا، يخافوا ولم عزائمهم، تشمف فلم الوكيل.ونغم ٥١حنثتا وقالوات أمرهمإليه، وسلموا اممه، عر وتوكلوا وجهادأوJبافا،

■إ بم الإسالة 3، هائن وأنزل، والأذئ* الوء عنهم وأبمد وحماهم، اممه فحفظهم هووقومهصلته هي ما أدري ولا وحؤده٠ا، -؛ما وتلاعن، الأيتين المجرم فأحد

عدوكافث وهو للكافرين، مجاهدين عن تتحدنان فهما زجههما، نن وعر -؛ما، أ.للمجاهدين

،8 حزنون هم ولا عليهم حوف، لا أولياءنا إن )رألأ الجملة! آحر ؤ، وعبارته بم-محىاوأهم ة عأيؤن لامذ أق أؤلآء ءؤألآإى ■ءغ؛حل1 اش قول من أحدها

آوجرولأومحسح آليتا أؤخ، لهث يثموث.١ ودك١وأ آلمى1اضأ أصر4ووض:ألمد م دالك أقه تنذسنو

هدامثل لكافر يمكن ولا ه^، محمي• امة من المموف المؤمنون هم اممه وأولياء رسول،محمد يكوف أن ؤيتكر افه، كلام القرآن كون أن ينكر - المقري الجرم الرجل

ا.ولايحزنون لايخافون الن"ين اممه، أولياء ولي-امن يكوف أل — الله

ا»ةةا}tm

ءأصءء٤٨٣

بلفلأ؛خامم، ذلكم »إنط الثالثة: اسلة و وةال ,الجحيم١٠ حافواعداب

محامهتر^فتءلىمفآلإاءءألأ ءغؤ؛جل: اممه قوو الجملهمن أحدهذه [.١٧٥صصران؛ ه ؛؛؛^( ٠٢و٠١متيإنكنتم

لهم،المشركين بجمع إنحح\و؛ الرحل ذللث، ثحؤف حادثة علئ الأية تعلق الكافرين،بأوليائه \دؤ»ويوا الشيهلان تخوف، من ^ا وتعبر قليل، قيل لها والتي

وحده.اض من الخون، إلئ وتوجههم افه، أعداء حوب، عدم إلئ وثدعوالمومتن لقومهؤيجثها المقرئ، إمح، ق يوردها حتئ المقري، وبين AjSIIبين صله ولا

وأهلمك4أ.

بمروكم،لم إنهم الكفر، سارعوذل الذين ررولأيحرئكم الرا؛عةت الجملإ ق دئال، عفليم،،.عداب، ولهم الماء، ق لهم فلاثصين،

وولأج^؛ رسوله نوحيه ق ءول اممه قول من الجملة هده المقري وأحد ثلاق٣ ألابمتتق سقأئذآق؛ أقث دقثوأ أن اتقمأإده؛ا ف( ٥-^^ ^؛:٠ هنره [.١٧٦صران: ]TJ ه عظم عياب ولم آلاجرء

قثارعول الذين الكفار، أفعال من الحزن عدم إلن ؤيدعو رسوله. الله يواسي ١^٠^١النارق مصيرهمإلئ وأف شيئتا، افه لنيضنوا أمم ويءضر اتكفر،

والذينوتابؤ، محن صالح عامل عمل لاتحيع ررإثا الخامة؛ الجملة ق وقال ولندحلنهملئأكمرلعتهم'سلتهم، ئاثلوا وا وما دأدذداقمسلنل مندياوهم أحرجوا

. ٠٠العاملين وهكذاثجزي ثوابالماقث.موا، اشيم جئاتح أيتغثب م ؤةأنثث١ع٠ مؤجل؛ افه قول من الجملة هذه معنن المجرم أحد

ثنولمحمحأ هاجردأ هأزمن بمي ئ أق؛تئآع آو دع نح، قمحر عثتي همل محح لا جننتحءا؛أم عثثم لأئرن نمحلدأ دثثأوأ سهي( ف، ؤأد؛دأ دينبيم [١٠ ٩٥صران؛ ]آل، ؟٠ وأةهبمواممسآلأوإس، عنداش من رابا ءلإاأإ)،}ر ين ءنم_ى

؛٤٨٤٤٠١١

بمفالخيثة، المجرم وجملة الكريمة الأية ين مريعه مقارئئ يقاون من وكل فتها•والتديل وامحر لمالها، وتحرف الآية الجرم تلاف علكي

الأيهوتخبث اممه، إلئ وتضثعهم ويعانهم الألباب، اولي عن الإخبار الأيه سق الأجر-جزيل ن به وعدهم وما لهم، واسجايه اقولدعائهم، قبوو عن

بمثمهمث(سمظ(محدآآومح( مح(ه(أيىلآ ؤ»أسجاب افه؛ قول وتاب،<.آمن صالح عامل عمل يصح لا ررإتا الحرفت عند صار ه بمي تن

عندصار ه سبجؤ< 4< ^١٧^١ دينرهم ثن وليمحأ هاجردأ '؛ ١٥١وقول سبيا..®.ق وأوذوا ديارهم من اخرجوا *والدين الحرف:

يقول:والجرم ه• ومحلوأ خئلةرو١' يمول: قافه اممه. تكدب علن المجرم وتجرأ أا.،روقتلواوماقاثلوا®

علنالقضاء علن حرصه العالين لرب المريح التكاوب هذا عبير جرام والدي يجاهدون،ولا يقاتلون لا نفلره ي فالصالحوذ اشوص، ق القتال فكرة ؤإماتة الجهاد، ؤيماتلونؤثجاهدون يهاجرون فامم افة متنان ذ الصالحون أما يمثلون، قد ولكنهم

ومقلون!!ؤ

قنياآلآدهئ.جكومحبكاثن ■يلمهم دثي لإءا؛إم عثأم اقو: وقول عنهماالنك٠رن اامحئف: المثرى صارعنذ ه هندم وأق، عندأس تن ما،

العاملين®.نجزى وهكذا قدموا، لما ثوابا العيم، جنايتنؤ ولندخلتهم سئاتيم، الحيالفرقان ق أوحبا بما وآمنوا تابوا الذين راوئرون المادمة: الجمالة ق وقال

ولائفللمون®.لايئترونىياياتتاممثقليلأ،أول؛نلث،لهمأجزهم، خانعين، آلهؤكب ٠٣يبم( وإن ؤ ع،ثز(؛ اقو قول من الجملة هذه معهم، المجرم أحد

اثمنأم قاينت لأيثرون ,ف اؤب وثأأنيل إوة؛ وذآأمول ثوينراش م، هصغآلهثاسه]أل(تمان:بمها[.

mm٤٨٥

الإنلأم،ي ودخلوا بالخق ائقوا الدين ال>مين، الكاس ص علئ امح محي القر^ن،آيات عن لمين المإلئ انزل يما ؤيومتون باض، يومتوف هؤلاء الكتاب أنل

امميبآيات يثترول لا ف، خاشعوف وهم والإنجيل، التوراة من إليهم انزل بما ؤيومنون محمدامة من وصاروا الإسلام ق دخلوا وتد قللا، ثمنتا

أفبمل لا تهو هوام، ولأتحاني المجرم لأنمثث الأية وذق الذي انمن وهدا بمدألبمئفس،ضامحصام

ه،ميؤمحأشوماارل،إصم ؤ ١^: قول الحق®.القرنان ق أوحيتا بما وآمنوا تابوا الذين أوترون قوله■ إلن المحرف حرثه

المحرف■حرثه ه، قليلا ا ثمنآئو بمايتت لايثرون ؤحنثعان,س اف! وتول ولايذإال٠وناا.أحرهم لهم أولئلت، قللا، بآياتناثمنتا لايثرون ٠ ت توله إلن

القرنانق أوحينا بما آمنوا بأنهم انمافقون ءرورعم الا؛عةت الجملة ق وقال صلألأبعيدأ®.يضلهم أن الشهلان ؤيريد الهiاغوت، يثأحا'ةمواإلن أل يريدون الحق،

؛يعنوةآل!؛نمنتت> إق ثر ^١١٠؛ ءفقل• افب قول من الجملة هذ معنى المجرم أحد وندآصمت سث١ئتأإق أن ييدول ^١٤٠ ين أنزل وتآ أ»ؤل،إتلى يدآ آثهم»ائتوأ

[.٦٠ه]الماء: بو_يدا صقلا ةه؛أثم أن أيتظى دكمروأيهء أن ردأ ذللث،ومع الإسلام، ق والدخول الإيمان الأيننقموا المامحين، ذ نازله الأية

أصلهم!!.الذي لالشيaلان استجابوا الطامت،وهم؛ذللئ، أرادواأل:تءاكمواإز، وذمهمالملمن، ووجههاإل الكاهمين، الخافقين عن الأيه صنف المجرم ولكن

بالفرقانالإيمان زعموا ممن وجعلهم منافقين، لمين المفاعتبر خلايا. من وثتمهم عليه.أنزله اه أن زعم الذي المقرئ وهوالإئلث، الحق،

زأنزل، بما )آمنوا كفروا• للذين قيل رريإذا والتاسعة؛ الثامنة الجملين ق وقال، وقولوافعقلوهم مرض، ئلؤبهم ق صدودا. عته يصدون الخافقين رأيث، الحق(، الفرقان

لهم

٤٨٦mm

ؤتدل.فها ؤثص وهوام، مزاجه ؤئلإؤاعر الآيا>ت،، المجرم يتلاعب مآيرثثإدانل ؤ ت جرائمهم ومحان المناشى ذصح افه قوو

[.٦١ه]الساء: بمدوق آلسممنن رلإق أقثوإلؤءف

الفارئ،يزمنوابإئكه لم لأمم وذثهم المئين، على الأيه هن المجرم أسقط القرآنةتالجملة مكاف الص،ا، اافرت^ن ق أنزل بما *آمتوا جملأت ووصع كانين واعترهم

همحدآفنإث،اودله•هويهنرماؤ اقه بملم آرمى ؤ عإتلت افه قول المجرم وحرى

عنوميه [، ٦٣]اياء: ه يلمغا مرلأ أشهم ؤى لهن- دش دؤمم عتبمم هأع-رما ةالو«رماق للمسلمين! ذنآايعدالتلاعس، وصارءتد الملمين، إلئ ووجهه الخافقين،

ثولأرشيدآ،ا.لهم وقولوا سلوهم، مرض، اياهم ١٠آمنواعلى الدين محروافيحندون الذين "إة العاشر! ذالجملة وقال

صمجنات، من أغيدنالهم وما والهدئ، الحكمة من الحز والمرتان الحز لإنجيل او أذن،نتنه ولم عتن، تن لم ما يردف وثلأم، طهرومحة j لاالأجساد، الأدوخ فيها فقداسعواصراطتاهوالفورالعفليم، وهدا وجهتا، دئريهم بثر، ئلمت، على يلحطز ولم

سديدأ؛١.

وسبهوالمنة، القرآن من أحد عنها وحديثه الجنة، عن الجملة هده ق يتحدث وست،بالكفر، وصمهم حسث، الخلين، بدم الجملة بدأ وقد وافتراء• كذبآ نمه إلى مؤمنين.اعتيرهم الدين الثمارئ، مله أهل حثي لهم

أنزلهالذي الإنجيل أل نوس ونحن وهدى، وحكمه حما والفرقاف الإنجيل وجعل ااالفرةانتناه الذي المفترئ الإمحك أما وهدى، وحكمه حق ^١٣ عيس علي افه

بيديه.وكته المجرم هذا صاعه ومحلال،، وبهتان وكذب زور أنه نشهد فإننا الحق* قآساهم ما علي أمنوا الذين ليحدون كثروا الذين *إل همارثه• الجرم وأحد

ألشاسأمءدثدون ؤ عغ؛قل1 اممه قول، من والهدي®، الحكمة من الحز والفرقان الإنجيل

:ن-.ء.ء<بمءا,لسة

٨٤^;

حملهم>^؛ ٧١الهود، ذم ي نازله الآيه لكن [، ٥٤]التاء؛ 3ئإمءه تآئاثؤثأاة؛'من عق ا.الملمن! على الكاذب فأسقطهاالمجرم بالحق، التكدب على للمسلمين حنيهم

الناسلمئث إنكار وهدا الأجساد، دو0 للأرواح الجؤ يمم أف المقري ؤيزعم والمحرانية.اليهودية ومنها الأديان، جمع وردق بالبعث الإيمال أل ع القيامة، أحياءيوم

ما^^ ١٠عبارة• أحد فقد عندنا، والمنة الكتانم، من مأحوذة الكتانم، أفكار أف وبما الذياف. رسول حديث من تثر®، قلب على بمءأر ولم أذن، سمعه ولم عتن ر لم

عينلا ما المالحين لعبادي ءأعددت عؤجلت اللأ قال الله.ؤ•' رسول قال ربه• عن ترو؛ه افهقول سثنم اف راقرؤوا ءالا ثم ر أ تقر® ملب ولاجلرعلى سمهت؛، اذن ولا رأيتج،

[٠. ١٧]lJ_؛: ه ^^ألمأ؛امأبموف ؤ عغ؛ثلت

ربمائاصمأ.إن ؛ؤو-محآبجتآذ عقجلت الله قول من وجهنا® رروئريهم عبارة؛ وأحد يومالجنة ق ركم سرون *إنكم الله رسول حديثج ومن [ ٢٣٢٢]القيامة؛ ثاظزآه

.٢٢رويته#لق تضامول لا البد'ر، الثمرليله كمائروف القيامة،

لومحرواوقتلواعبادنا الدين رإل عشرة؛ والثانية عشرة الحادية الجملسن ل وقال أليريدول متهم، مق، ما القيامة يوم عدام-، من به ل؛قل-وا جميث الأرض ز ما لهم أل

عنوصدوا محروا والدين محيدأ• صها أويالغين خارجين، هم وما المار، من حرجوا صلواصلألأيعيدأ١٠.محبيلتافقد

لهعأوآينث ءقمثوأ تقة ؤإلا عيججل؛ الق قول من هذا كلامه المقري أحد وكمنهث مادمل يمآشتت عدام، •؛مي،واومثلارممتهءلiسJوأيوءمن أيوغوأ ماق

همشم ولهتعداب ^١ ^٠١^٥ ٣٥^ماآن عدابلأ.نبدث ا"مآج;ا.]المائدة:

(.٣٠٧٢)صححه ق البخاري روا )١( (.٥٢٩)صحيحه ق البخاري رواه )٢(

٤٨٨mm

عالئالملمين شمو هم والكفاو الأجرة، ق الكماو وثلم حسارة عن اللأ بمصر فديهوقدموه معه، جميعاومثله ماذالأرض الكفار هؤلاء ولوملك أديامم، اختلاف

بممجواأف يريدوذ النار الكمار هؤلاء يدجل وعندما متهم، يمثل لا فإنه النار، من لهم ذللن،.لايسممليعوف لكنهم النار، من

عليهموحكم كافرين، اغثرهم الذين الملمتن على الأيه المجرم أسقط لقل النار.ق Jالعدادإ

صلألاتعدأ،؛،صلوا قد مثيلنا عن وصدوا كمروا أوالذين ت فوله المقري وأحد يداهصللأيمح—صثوأ ق آش سخيي، عن دصدوأ ةروأ ٧١^إة ءةتجلت افه فوو من

لاواء:م\أا[.

فيهيثلاعث، أذ بعد القرآن، من وعباراته أفكاره ياحد الممرى نرئ وهكذا معارصةق نجح وأنه ومعنى، لفظسا عنده من أنه ذللتا بعد ؤيزعم معانيه، ؤبمثرف القرآنأ.

M،ا.لآصأا

مورةتهافت،

قالشيطان أسالسس، عن وتحدث حملة، عثرة أرع ل اقرأ محوره المجرم جعل والمسلمين!القرآف وهاجلم عله، والامحتحواذ الإنسان، إغواء

^^،الإنسان )لأخثكن تلبه: j الشيطان »وئال، الأولئ: زالبمالة قال، إلىفامتمدته الجحيم، أيواب، ونقح اشيم، أبواب فرصدبوجهه أكبمرالكياتر، لبمرفن

العظيم(وهوالقنئ وهدا ممون، يوم القولنكرة وأحد ،أ3لب4ا، ق المايق القول قال اث4 الشيطان إلئ المتري سح

ؤإصلالهم.آدم ذؤية بإغواء اف أمام الشيطان ثعهد عن الله أخرنا "حيث القرآن، من آؤتنن لأتمم م . آلثتتشم صرثك ثم لآسف ؛^، ٤١ؤأ ثال ؤ تعادت قال

^^٠١^١ ثادآ.اج ?3؟ ظهم دة أمح:أم [. ١٨- ١ ٦ ميزه ينك؛ لآتلآى-ثةنم عنيم ثنلث ثيمأينن

»\ثنئئ»اد مجمدوأإلأإدش لأدم أنجدوأ إلمالإآ=فؤ ^؛؛١ تعادت وقال ضيجن عئ كثمت أرءثك،نداآكتم، ،j ؛3؟ ي-ثاحكتا لمذ جهننيإآهخآأ؛ق نهن ؛، _3jUالآذهن أع ظلأ ^١^٠ دربثم7 -نثيآؤق آل

اأ-ي[.م،وئإهتالإمراء:

ويعهدبه، حاط؛ة يما العالين رب افثة حاطن، الشيهلال يأل الآيا'تا تصرح ولم•ي،، j الكلام ذلك قال الشيطاذ أئ المجرم ذم بينما الناص، بإغواء أماته

منه.وافتراء كدب وهدا لغيره، يمنه

حنكه!ص وأقوده منه أثمكى ااأحتنكنات ومعي

والرقهالقز هي افه عذ الكبائر أكم فإ0 والث١لثةإ الثانية الجمالتين ل وقال فلا>ووخلأتالعا، ومسه قاله ق فلأدحاكها والفجور، الكبائر فنافلة ومادوثها والزنى،

يظن؛ياطون،

mm

أنهؤيلاخظ والزنئ. والرقة القتز ثلاثة: الكثائر أكن أف النتري يرئ والمعاصي■الذنوب اس أمهو والذي باش، الشرك هو الذي ذئب، أكبر أغفل

رسولأريا فقيل؛ ه، اش رسول عنها سيل ثلاثة، الإسلام ق الكبائر وأكبر أفقال: أي؟ ثم قيل: حلقك. وئ■ ندا ض جذل أذ قال: أ-ءظم؟ الئو_، أي اض:

حاركا،لا،.حليله م١ذي أف قال• أي؟ ثم قيل؛ معك،. يطعم أف خشيه ولد>ك تقتل قالصعيف. كيده أف اظ وأح؛زنا عفليم، الشيهلان كيد أن الممتري ويزعإ

[.٧٦ألئختيكانساه]اس: تعالئ:

وجنودهأئباعه على وسلطانه باش، المعتصمص المؤمنين علؤي صعيم، كيده 'أج؟أؤمر يزآلقيهلش أش نتعي ١٠مإؤا مآت ؤ؛^١ تعالن؛: قال له. يتالموذ الل•ين عزثلثنم- إثثا . ريهن؛م=قؤث وو ١^;^ عز ثيلن ثسله ^٠

[.١ • ٠ - ٩٨]النحل: ،ئ،ربثه دء هم وقآ ؛ثوؤدا،ء آئركث> ؤيامعبودأمهناعتأ،رأسه ق ررولأحطمن والسادسة: والخامة الرامة الجملة ق وقال

يملالحسث،، فلابميزاJف؛،هن فيهاالكمر، ولأئسن النامعين، سؤ أدمءبأسماءحسنى، ^لين،هامهأنهشصراطضق؛م.فلرتم

والأبدان١١.الجوانح وماتقترف القلب، مايكتم منه ولي اللسان، وثم البمن ظيح منه وهوعندهم، شيء أعز ي لمين المؤيهاجم الشتaلان، باسم علتتا المجرم تحديثا

مبدأأل المجرم وتدعي والجلال. الكمال بمغان ووصمه وعبادته، وتوحيده باش، الإيمان ااشيلانله أومن سيلانية، هوفكره ؤإنما اش، عند من ليس المسالم عند الألوهة توحيد

إيدعوه:؛ا أل يمكن حني، أسماء له وأل ، ٤٧٥٠معبود برب يؤمن أنه وأوهمه تبا، »أد'عدث'أوذنحاثكئ محسآلآوآي ن: فاش/فول \م\0. محدب المجرم

نتى،ح أسماء ش ليس يقول: والمجرم [. ١٨٠لالأءراف: ؤآآسمتسوءه يلؤرمحبك• أؤ-؛را

(.٧٠٩٤صحيحه)ل البخاري روا ( ١إ

٤٩١ادق؛؛

وهيباش، مشركوJ، ض يثبتوثها الذي والمسامول باض، الثنك مظاهر هي ؤإنما الئيطازأ.إي«ءاءاات، من هي ؤإنما اف، عند من ليث،

الحقيقةوهول ض، مطع وأنه مستقيم، صراط علئ أنه الملم الثيهلال ؤيوهم اف،ؤيناجي بملي عندما ولسانه، وجوارحه بدنه ق ض مملح إنه للئيهلا0ا مطح وحقيقته.قلبه ل للثيطان مطح ولكنه

بهيقوم وما وعقيدة، وثصور فكر من لمون المعاليه لما المجرم نخلرئ هد الشيهلاناا.ؤإلئ الئيه1ان من هذاكله يجعل وئالوكإإ وممارسة عبادة من

بالكفرؤترمض المحقق، بريه مز تتهيذ ااوسأجنل؛ه الابااة1 الجمالة ز وئال احتلأتارأسه ق احتلمته الذي بربه، منه ؤليمانتأ لقسي، وترئه له، والصلأل،،

هووهذا بأمري، لا أوكرهتا، محلوعتا المزعوم، زثه يأمر الثلاث، الكبار ف؛رتك.ن، بهتنا، لأمفإني الكبير، الم

اض.من وليس الشيهتان من كله ؤيجمله المسالم، عند شيء كل المجرم بمي، الثيهلان،من ليحاء الامتعاذة هذه كانت، الرحيم. الثيهنان من باش أعوذ مولت فعندما

ا.اش أمرآمن ولسنؤ ءأسعدأفش>هوأكميعألظسرهؤوإماحينك،ينأشءلأتيخ ^يقول،ت ١١سأجعلهلأي مز، هذا بل اض من هذا ليس ؤيقوله؛ هذا، محدبج والمجرم [. ٣٦ل،مالت،: المحثنق!بربه منى يسنعياو

•[ ٣٤تالةرت آلكذر؛كه من ؤكاو ؤآسقكؤ أيق اتليس إلا ؤمجد-مأ أقولث وال؛وه بالمسلممكر هوالذي فالسيطان الله، عند من وليس السيهلان إيأحاء من هدا يعتبر والمجرم

تضا1يلآلهااا.بالكفروالصلأل(، رميي اسأجعاله بالكمروالصلألات يرميه وجعله م-لاك^^أربمكاين ١٧^تعالؤ،• قال وئوحي•،. باض بالإيمان رسول كل واشتعث،

هذاواا٠جرميجعل [. ٢٥]الأنساء: ه آثأ»أعثاوون إلا إث4 متئ ^٠ ؤبمؤل ثن بربه،منه ٠روإي٠اjتا الفاجرت قوله ؤ، وذلك، للإنسان، إيحائه ومن الشيهلان، مكر من كله

هنا،.احتلادأ رأسه ق احتالمته الذي

٤٩٣لاس؛ا

حدعهمممن بأنم إنا٥-؛ واصما الملمين، علئ هجوته المجرم يواصل الوحي،أنائم وأل الناس، علئ اصطفاهم وأنه ربهم، بأنه أوهمهم فهوالذي الشطان، تلوبجم•لطس ربهم ذم ٠>، والإمماو ونراءته، باحذ وأمرهم

المسلمة،الأمه اصطفئ أنه الذي القرآن، ق افه كلام يهاجم هذا كلامه إنه اونط،الأنة و-بملها

[.١ ٤٣لاJقرة! ثهيدأه يخاءلإ(آثاسوكؤ0\فيءوقءيم ألواحعليه أنزل عندما عiثي١كةم، لموسى اممه قال عما يحيين قرآنيه ؤيهاجمآيه

يمدآلناىآ'نءلتنائ، ثو'ءآ(إق ؤعال عكتقل• اف قول وهي اللور، جبل على التوراة ^١٤٤ه]الأءراف:

ألاإذ؟ءقرأثن بدم ئأمحأهم رةل-عإآن< ءامنإ أل;ن ؤ عغتجل• اض ئول ؤيهاجم هتثا>_، ؤبمس لهتر »لوتي ألثه>أت ؤبمعلوأ Useألئلرب تلمجث آئه

لالرءاو:ا/'ا-آآا[.

يرشيهاالئياطص تدك ررهكذا عشرءت والرابمة عشرة الثالئة الجمكن ق وقال سوافا بالحق، والباطل بالباطل الحي عليهم البس يقد يرث• إنحاوحيتا

النارسؤيتاديوردواالخبينج، من الطيب

هوؤإنما الله، عند من وحيتا ليس إل القرآن، إلئ المجرم نفلرة حلاصه هذه عليهمالتيس الملمورآ سمعه ولما ممتري، إيلث، يول وهو لرموله، الشيهئان وحي الإسلامل ويحلوا بالقرآن آمنوا ولما الخييثؤ، مجن الطيب يميزوا ولم ;الاطل، الص مويطا.ازر يدحالول و؛ذااكا الباطل، انجوا

افه،عند من وحيثا يكوف أذ وئهي القرآن، مهاجمة على *ايرأ® المورم هذه وأدار ودعاهمبه، وأقنعهم الله، عند من أنه المسالمين أوهم الثي3لان، عند من وحى بأنه والجزم

إ.ف\إؤ>ؤو\بكلامه! قر؛ةيه، إلن هه أو

،٩،

مورة»اثلكفرين«تهافت

والكاءرولحملة، عثره اثتي الممزئ إقكه من الكافرين محوره المثري جعل عنحديثه ق القرآذ وكلب العنيف، هجونه فيه عليهم رثى الملون، هم فلر نق

الإنجيل.وعن عيي

سمحرواسساشاش;صمحم١^^،،وأئاآتيناه ومحوكلمتناورموكا، روحئا، من هومخه مريم ابن المخ يأذعسى

الأكمةأبنأ وأنه والإنجيل، والتوراه والحكمه الكتان، وعثنناه المدمحى، بريح وأيدنا الئقربين•دمن والآ■ءرة الدنا 3، وجه وأنه الموئ، دأحتا دالأبرصن ومرهتمأتوامحم، ونعنمم بإيمانكم، ومحريم اعقابكم، علئ يكفئم ثم

فأنتمالحق، الإنجيل ق سنتنا وعارضتم كلمثئا، عنا وثشحتم روحتا، عن محقئا 'المشركون٠٠الفجرة الكفرة

والصلأل،بالكمر لياهم واصما باستفزاز، الملميى بخهلارسا كلامه المجرم يدا الإنجيل•من معه وما ءثءالثثم إلئعيي 3،نظرتهم لتتائضهم ؤتثتئهم ؤيذمهم

عكيآلسأم.عيسى على تثني متفرقة آيات من جملا ؤيورد وهوروحتا، من هونفخة مريم ابن المسيح عيسى بأذ آمنتم القد قوم.' أحد

آفرسول ء،يم آبن عيي ألتسغ وقعا ءغ؛جل• اغ تول من ورسولنا®، كلتتا [.١٧١]الساء; ه تع وريح ثزمم آكنهآإق

ؤصدئتامأ مت تثثثافه ؤجها أنتثت، أي عمن اؤو»تيمآبمت [.١٢ت ]التحريم ه ;^١ 0لإتث،ت،

عغ؛لتالله نول من الةا«س®، بروح وايد'نا البينايت، آمناه *وانا قوله! وأحد d. وءائيتادثجت بمثهن درهع أكي محزعم ننهم تنير عق بمنهم قثلتا أثئل٢[. ٥٣]الترة: ه آلمدا'ثيا ربج وآثدئنئ عن آن عيش

٤٩٥

الاهقوو من والإjجيلا٠، والخوراة والحكمة الكتاب ااوءالمناه قوله! وأحد [.٤٨عمران; ]Tj ه وألؤرتعؤآلإغمل ؤوةمن٠هآلكثبوآنحبمتكثه ■ءإتجلت

عغ؛جلتاض نوو من الموتى'، وأحي والأبرص الأكمه رأ أوأنه هوله؛ وأحد أشتقث دظم ثئ -آآيآ دبمظم فت بمايم ثديخم آث ءاق

[.٤٩عمران: ]آو ه آم بإدن ءث؛را فيونكؤن ثأنمح ^ ٠١١'ؤتتكو عقجل•اض قول من المقريزأ ومن والأحرة الأنتا ل وجنه ردأنه قوله• وأحد

وحياء بمشأن ألسءغ آنثه تثن يمحعة ماص أق إن ثمتيم ٥ [ؤ 4الصد٠^أك٠ دمن " ٤٠٤٠أنهد؛ؤ أتأس P^==»JJ. ،؟؛ ٥٦يبق دأ'لآتي ليتا آ4

ه؛-ا■؛[.عمران: ]آل

والكفرالأعقاب على بالئكومى لهم مئهم—ا المسلمين، القرى الجرم ويغ.م يه٠الإيمان رهممهم بعد عر؛خألسلأإ بعيسى

روحنا،عن ئنحثثا ١^٥٣ قال: عفييآكةم؟ بعيي كافرين اعنرهم لماذا ىلشا«ا!امحا وطئتم الواحو، شيء والروح والكلمة الأب أف يومنوف ملته وأهل هو أنه أى

أدرىولا الوضون!ا المؤمنون هم وليلك أحزانها، بين انفصال ولا بينها، تمريؤ، أوتثريق!أ.انفصال بدون واحدآ، شيثآ الثلاثة هد صارت كيم،

وهدهأب، بدون حلمه أراد افة أف علتهأكةم عيي بشان به نومن الذي وتحقيقكلمته إنفاذ اممه أراد ومحدما مريم، إلى ألقاها التي مسحاته، افه كلمة هي الإرادة وألالروح، تللث، بمحمل أل عثوآلثهم حيميل وأمر ءثيألتلأر، عيي حلؤ، إرادته، ولمانها، عنى روح يشح وأف عنها، اممه رصي البتول العدرا؛ مريم إلى يتوجة

الشالروح أل نعرف وببمدا الله، بأمر بعثي حملن، فيها، الروح ويمح الم أمر ئمد اش!!.حلق من لأما اممه، غيئ تههتهأ مريم فه تححئا

أسية٤٩٦

بصماتووصفه اش، توحيد عش يركد ءفيقآلثام عيسى بحلق الإيماف وهذا عفيدآلثهم،عيي اف وو رم بشرية حميقة تأكيد وعلى والعفلمة، والجلأو الكماو المخلونن•من وغتر المخلوق وعنى الخالق اض بض التفريق وجوب وعش

الحق،للإنجيل هصدقثآ قومحم حاء *وما والرا؛عةت الثالثة الجملتين ل ومال وناصرألتسا، ٠^^١ لأمرنا، عابسأ مكدبتالقؤلنا، حاء إنما لأمرنا، حاتيعا ولا

لقدعدوانسا، وسلامه حقدأ، ومحسنه كمرأ، ؤإيمانه ثرأ، حيره فكان الختك؛رين• عدوألدودأ«.للمومغن الئيهلائ كاذ

ئيحة.بديئة بصفات، ؤثمفه القرآن، الكلام هدا ق المجرم يكدب، ^ايىتا_لإىدبجين\لخكتنيؤ القرآن! انلأعن قال

ممدماقولكم حاء اوما قاJلأ'! الأيه يكدب، والمجرم [. ٤٨تالماممت ه عثه ومهييثا كلاموليس وقولهم، الملمين كلام القرآذ جعل لأمرنا®. حاصعا ولا الحق، للإنجيل

إنسانعن إلا مدر لا بدينة، شتائم القرآف متم ثم للإنجيل. ممدما يكوف أف ونفى افر، ا!.عدوان وسلامه حقد، ومحبتته كفر، وإيمانه مر، حيره نفلره؛ ق فالقرآن موش،

ومحبهحيرأ ثفيص الحق كلمه *وثزلث، والسائمة! الخامة الجمالتس ز وقال ومحرأصنا سمث، الباطل كلمه وحزجت، مستقيم. صراط إلن الناص لتهدي ونلأمء،

١ا؛ قرارالجحيم ق بهم وألمث، الثاس، فأصد1، وعدوانتأ، وحقدآ الحق،كلمة ئظره ق فالإنجيل القرآن، وكلام الإنجيل كلام يص الممتري يقارن

وكمصث وهو الباطل، كلمأ نفلره ق والقرآف وهان.اية، وسلام ومحنة ثض وهو الجحيم!.إر الناس يقود وعدوان، وحقد

الحز،الإنجيل ال٠ؤ٠تونى عبادنا حرف *وما والثامنة! السابعة الجمالتين ق وقال يوالعبادنا قلتا ؤإذ الظنون، بهم فظنوا كثروا، للديى شثه ولكي عارصو، رما •يخرفون® وماعساهم فماعارصواقولثادماحرفو، الخز، الإنجيل ؤ، الخمح، ق

mm٤٩٧

ويدعيالدعوى، هده ل الملمن ؤبخوب الإنجيل، تحريم، المجرم ينفي الإنجيل.تحريم فظتوا الملمين عالئ ثب أنه

والإنجيل:التوراة حنقوا واشارئ اليهود من الكاب أهدل أف القرآف أخبن وقد ائبعند هنئاين يم يلذيث ميت ؤ تعالى: قال [.٧٩]١^: ه ديزى نن\ قهم نثني أمح؛هم نناكنت لهم محيت ثية تتا مهء

ئنمسبئزتهم وجعلتا لتقهم مثثهم ئثاثنيم ؤ تعالى: ونال ا.١٣]الائل.ةتعنثواتيعهءوثوأحقايناد'قو\أإثه

الكفرهإلا عارصه وما حثد4 ءوما رالعاشرةت التاسعة الجمالتتن ق وقال دخيمن المجرمض شرعه وهذه ييرنوا، يبمرقوا بمتلوا يأذ أئاعهم ذأ٠ردا الصالون،

الكافرين،.دايز وثقهح كلمتتا، الحي نحى ونريدأن رنيم، شطان بالمسلمين،التهمه هدم ألصق الإنجيل، تحريم، من فوته المجرم بزا أل بعد

بالقضأباعهم أروا مجرمون لأمم وثثمهم والصلأل، بالكفر وصمهم أف يعد الزنيم.الشيطان تعاليم وهذه والزنى، والئرقه

قولمن الكافرين؛، دابر وشلإ يكالمتنا الحي تحؤر أن ءونريل ت عبارته وأحد عةتجل:افي

[.A-U]الأمالأ آلمممويت>ه ولإزء آثطل عليهمصرثئا وأصلوا، ومحروا صلوا *والدين عشوق' الحادية الجملة ق وقال

زالواوما عبادنا ؤمتلون باياتنا، يكفرون كانوا يانهم ذلك، ،، والتخلفوالجهل الأله متلون،.

وصرتن،وكمروا، وأصلوا صلوا فل نظره ق فهم المسلمين، المجرم يهاجم الاحرين!وقتلهم كفرهم سب الدلة، عليهم

بالمسلينوألممها والنصارئ، اليهود من الكفار ق نازله آيارتج أحد وقد •؛ا.والتلاهمت، تحريفها يعد

٤٩٨mm

اشارئتق عغتل اممه قول من واصلوا® وكثروا صلوا اوالذين عبارة! أحد 1يآآعأفيد_ج؛عمحبجيأ

[.٧٧ه آلتثثايلي سؤآء عن وبمثئ_أ >ءكثي؛ مز من يكفرونكانوا باتم دلك والتخلف، والجهل الذلة عليهم عبارة! وأحد

حم:أويعه الذي وعقابه اليهود، جرائم ق افه محوو من عيادناص ؤمقلوذ اياتنا وص-ربمآم ثن بمي ث؟د ثبم<آث؛؛أا لحم آم إلإبمفيربن تا^١ ءقإ-مأليلخؤن

->يد'لأثثة؛ ويثتاون آش أكمرون ^^نهجدمث>أهلمكاؤأ هيأ [.١١٢زآو 4 ثتدون عثوأ ثا

ثموتذل، فيها وعي والكلمات، المعاق من يشاء ما الأية من المجرم احد بالمسلمين.وألصمها جرائم، من لهم سبت مما اليهود برا

والينصالماء من الئهوات، حب لهم دنين ا همشرة* الثانية الحهلأ ل وئل ذلكوالحرث، والأنعام المثومة والخل والقصة الأب من المقنهلرة والقناطير

لال«سقيناا.الماب وعناJناحن الأخرة، عن الأو.نيا ممي وما الأنيا، الحياة ^٤ ٠٠الئوأدعو عنده. من ليس الممترئ كتابه وكل عند.ه، من ليت الجمالة هدم

آوساوويكح حبآلثن>؛ت إثتيو> نبث ؤ عغتهل! افه قول وبين هنا، كلامه بين المقارنة

[؟١٤؛ -__!)، ]آن، ^ شمل٢^١^، عنده, ؤآثد دالألكلأ>مكثع[لكثومألت.تا

عنده،من المنترئ كتابه وكلمات أفكار أف ذلك بعد المفتري يزعم وكيف—، أا.القرأن؟ من ماحوذ كلامه وهاهومعغلم القرآن وئقفى معارصة ق ثجح وأنه

ء-ه ٠

٤٩٩

اءا)حادم،'سورة تهافت

الملمين،فيها وها-جلم جملة، عشرة أربع ق الخاتم مورة الممتري جعل الفرقان.كتانه ومنح الآيا'تا، بعص وحنق القرآن، فيها وكدب،

سنأن ثوي الصالن: عبادنا من الجهل أهل اريا واكانية: الأولى الجملتن j قال ميقاتكم،عنكم دئر عنه، ئنهوذ ما كار ناجشوا نلكم، من الذين'كثروا ئس لكم

تجاولأأحدا،وربمباترالدننإاث،حمعء«.الإنسان بض من وباحوانكم وبالؤمتين

آيايإلى ذهب ثم والملألط. بالجهل وصمهم حث الملمين الجرم امحتمز يؤيد.لما ووظمها والكلمات، وانمارايت، والعاق، الأفكار من شاء ما منها وأحد القرآن،

ملهظمين ثنزأمحبمئن دمعةولت اممه ئال يريدبأنه ؤنمرهم عليهم، بفصله الملمين افه يدكئ [. ٢٦]الماء: عوقره ويرب

السابقينالمؤمنين ثس يهديهم أف مثريي اياطل، من الحز القرآن j لهم محن أف نها-متثروا لممها نلهم، من

الذينمحس لكم سن أن *نود فقال; وكلماتها، الأية معنئ المجرم حري، وقد قبلكم«امن كثروا

عذآقمدكنر عنه مائموف عمموا،=كثاإت ^إن عق؛لت اممه وقال إهكه3، ورصعها الأيه المتري وأحد ٣[. ١ ]الماء: ه ميما من.حلأ وندجلممحقم

سيئاتكم،عنكم نكفز عنه، تنهون ما كبائر 'رفاجشوا فقال؛ لنفسه، وثنيها المفترئ، مدحلآكريم1ااا.وندحلكم

تعالئ:قوله j وذللث، الوالدنن، إلئ بالإحسان وأمز به، الشرك عن اممه ومن المتريوأحن- [. ٢٣]الإسراء: ه لمننا وإلوة!ن إباء إلا ذميإ ألا رؤلن ؤوشءإأ

فعلهما وكل بالوالدينإحايارا• ونوصيكم حدآ، أولا شيتتا بنا تتركوا ^ ١٠المعي! هذا جميعسا®.الإنسان يني من وبإحوانكم ااو؛الومتين حملة; الأية على أصاف، أنه الجرم

m' m

والخلال،ام علئ أركم أجمقم راص دالرابمة: الثالثت الجحن j يقال الشيطان،انر واهديتم رالذنوان، الإم على بل داقوئ، المر علئ تعادثم دما

والضان،الإم وعلمكم عئؤلكم، علئ الجهل تجوف غانيو ءلائمن، لأنر فأنتم والهانء.بالإيك وأصلكم

دينهمل مهنهم الشتائم، من جيدة مجموعه المسلمين إلئ المجرم يوجه علئالمماون عن ونهاهم والمموئ، الإ علن بالماون المومنص افث أمر وجبجم• دعنؤلهم

هدآلثدزن وثثاوؤأءإ،ألإم ألإدأذنموئ عل ؤوثماومأ تعالزت فقال والعدوان، الإثم والمموئ.البئ علن متعاونون اممه، تفيدأمر إلن يسارعون والمؤمنون ٢[. ]الماتية;

قائلا: ١٣فثثئهم السالمين، صد شاهدة الأية هده جعل المجرم ولكن والعدوان،.الإثم علن بل والمموئ، المر علن يعاوئتم *وما

،لواهدسمقائلا: فشتمهم لأءتره، ئثذيذ للشيهلان، معلتعين الملمى وجذل لأمرءءلائعونا.فأنتم بامرالشيطان،

وعلمهمجاهلين، وجنلهم ءقولهم علن عش القطاف بأف أحرئ مره وشثمهم والبهتان!.بالإئلئ، وأصلهم والعدوان، الإم

الملمولتجست، يأل المجرم يطمع كلها، الاصتفزانية الشتائم هذه وبعد ٠ويؤمنوابهاا له

والثلأم،والرحمة والمحه الحي ارفثتتتا والمادمة: الخامة زالجملتين وقال والصلأل،والكفر الشر أقها الشيهلان وشرعه ئتديلأ• ولا سخ، لثئنا حدوا ولن

-أساعهاعداساوبتلأ" وسلمن ومصيرهاالبوار، والرحمةوالمب الحن هي: مالئ، أيبعة علن الألوتقوم تك أف الر_ى يدعي

ودينه.وقومه نفسه ير، أن هدا مجن وهدفه افه، لق تديل ولا نح لا وأنه والسلام. دعاتهاأ*بم يرعموف اتهم رعم البادئ، هده عن عمليتا الئا'س أبعد قومه أف علمتا

وص

.اء»أه

يدووالحاضر، الماضي ق الاحرين مع المستعمرين العييين وتعامل وأصحابها، شعاراتهم.ق كدبم علئ

عؤقل•اش قول من يبد؛لأ® ولا سخ1ا لتقنا تجدوا ءولن عبارة؛ وأحد ٤٣.' ٣٦.]

لمين،الميذم فإنه الله، سة عن حديثه ق قومه يزكي المجرم كاف ؤإذا والصلأل.والكفر الشئ على القائمة الشيaلان، شرعة علئ ؤيجعلهم

قلوكم،ل الآكقر قوو على القيطاق حتم )رؤإذ السابعة; الجملة ق وقال أبوابوشحتم وجوهكم، ل الثماء أبواب أوصدتم فقد القول، حاتم بأنه ورعئتم

متورأ®.الثاتبينمنكمندأمنفلورأوحجابتا وبين ييتتا وجعلتم الجحيم، بالالأعراف ويرقص بالقرآن السماوية الكثت، حثم فتكر المجرم يهاجلم

الفكرةهدم بأف المجرم ورعم افه؟ كتب حاتم بأنه ، يعرففكيف—، اممه، كلام القرال بأنهللمسلمين أوحئ الذي وهو الشيهلان، كلام نفلره ق فالقرآن الثيaإان، من

الجحيم،أبواب لهم وفتح الثماء، أبواب أمامهم أوصد -بدا ؤإيمانهم القول، حاثم والتوبة!.\لأحب' من وحزمهم

مثهيدخل أف يريد لاثه بالقرآن، الثماؤية الكتس، حتم فكرة المجرم ؤيكر اصطفاهالذي الصفي فهو اممه، كتس، ضمى الممترئ إيكه يدخل وأف الأنبياء، ضمن

عليه!.اطه أنزله الحي® ءالفرقان وكتابه والعشرين، الحادي للقرن نبينا وجعله امم< منالحهم، الفرقان ق أنرلنا مما ريب ق كلتم ررمحإف الثامنة؛ الجملة ق وقال

اللهدون من شهداءكم وادعوا مئله، من بوؤة فأتوا ونلأم، وحق ورحمة ومهمة نور الناسوقودها التي اتاز فاثقوا ئمعالوا ولن ئمعلوا لم فاذ صادقين، كنتم إذ

للكافرين®.أعد.رت، والحجارة الجملةهذه ففي مكشوف، مفضوح القران الممتري؛آيايت، المجرم ولأءسإ

اممه،عنيؤ من القرآل يكوذ أذ ينكروذ الذين الكفار، فيهما افه يخاطب آيثن يأخذ

mmص

كلامالقرآف أف ثث ذلك عن عجزوا فإف متله، من ؤرة بيأتوا بأيا اطة ويتحداهم بثيدءنن يثورر ئأزأ همد٥١ ؤ رنا نما ٣ ة حفنم ثإن ؤ عغتجل؛ افث نال ا اض

ةدمأسزأ وفير ممأوأ نم ^ و؟ محنيتين إنكئر أش دون تن ؤأدعوأ -؛T[.XV]البقرة; اودنإتكغؤ،ه ألنارأفيوم_دثاأفاسةهبماط

لإفكهثاهدئين وجعلهما كالماتهما، يعص ف وحث الايثتن، المجرم فأحد يثوورين-،نناردامق^٥١^٢ ؤيإنحفنمؤ، القرآزت عن ف\شويقوو المترئ.

مماريب ل يتم ارؤإن المتريت المجرم عند صاريت، الجملة وهذه مقيئ،ه. من مثله®.من ؤرة بفأتوا وملام وحق ورحمة ومحبة نور من الحق القرنان ق أنزلتا

الممترئ،كتابه مثل كتات، بتأليف المسالخص ثتحدئ أن يريد المجرم وكأن ا.معجزآ! كتابه وكان عاجزين، كانوا ذللئ، معلوا لم فان

قثدحلوف التاس إذارأيتم آمنوامن'ماؤنا• ®ياأيهاالذين ت التاسعة الجمالة ق ونال فماالكافرون، وأئاعه وجنوده اان«بلال وئرم اياطل، ممدرهو فانثشروا، أفواجنا الدين

لهميو،ثنمنئصن(د

قائلأتويناديهم وحتب، بمودة بئه أهل الجملة هذه ق المجرم يخاط_، أفواجنا،فيه الناس ويحول دينه، بانتصار ويعدهم عبادنا®. س آمنوا الذين ايها *يا

أمالنمراق، الدين علن هو هل هو؟ دين أي علن أدرى ولا ننثخالمه. وهزيمة وبكتابهبه آمنوا الذين عدد كم أدرى ولا الممتري؟ إئكه ل صاعه جديد دين هوعلن

دينه؟ميتصن متن أدري ولا النترئ؟ أشمر ذكاء ودا عغ؛جلت اطه قول س الجملة هذه فكره المجرم وأحد

-٢[.١ ]الصر; ه أما■ث١ أش يبن ق ث-نلوى لثاس ١ ورأيت> ١٥وآلئح وشآءألحىؤ ءغ؛ثلت الله قول س الشيهلان٠ وهزم الباطل، أزهى هماره وأحد

[.٨١]الإمراءأ ه رهوقا أضلإةالكان

mm٥٠٣

فثأعكبجل• اه قول من ناصرين؛؛ من يومثذ لهم ®فما عبارت وأحد [.٩١عمران: زآل دما

اغتدئلهم-)من وقال ابرو، الدين اك؛هلاوأ ®وأعوئ العايرة: الجمالة ق ومال سقموالا بأير قولتا وسوا أنزتا فعصوا عاليكم(، اغتدئ ما بمئل عله فاغثيوا عليكم

أعوئالشيطان، كلام من ؤيعبرها صريحتا، قرآنيهثكذسا المجرمآيه يكدب اتبعوه.الد.دن المسلمن تما

عؤقأثاأغثدئ يمؤ، قلوي}\عثه عوي ؤئتي٢غثدئ عغئجل: ^ ٥١قول هي والأية [.١٩٤]اوقر: نعالضزنه أقن أن وأغئئوا أق وأئموأ

منالمعتدين، عدوان زد للمسلمين سح لأثها ؤيهاجمها ؤيكدتجا ينكرها اللهمي ع متعارصه ويعبرها منهم، الملمين وحماية وتأديبهم، علوايهم إبمابإ باب ونهاهمالأعتالاء، زد عن ونباهم الاعتداء، عن ماهم قافه المعتدين، من الانتقام عن المعتدين.من الانتقام عن

يندانهمواحتلال وغيرهم، المسلمين على بالاعتداء الصليبيون قام ذللثج وح أمميزعمون ذللئج ومع مستمرآ، الأمريكؤ عدوايهم زال، وما حترايهم، ولهب

١والارهاب! العدوان صد وأمم ملام، دعاة نفوسق والقتال الجهاد فكرة يميت، أ0 يريد لأنه القرآنية، الأيه يكدب إنه

تح3عهاالتي الإسلامية، الشخصية ق والكرامة العزة معاق على ؤيقفي الملمين، قومهيعتدي أل يريد إنه أ حدهم عند ؤإيقافهم العتاا-ين، وتاديتح العدوان، زد إلن

وعليهمأموالهم، وينهبوا دماءهم، وينفكوا بلائهم، يحثلوا وأن الملمين، *على شيء،كل عن المستعمرين وتنازل ومودة، وملام بمحبة ذللث، يمائلوا أل

هدفه.مع تتفق لا التي، الأيات تكدييج من بد لا وليلك

mm) ،•،

وماالكافرين، أقوام من ال؛عقبماء ندت رروئد عشرة.' الحادية الجملة ق وثال

•لعلهمبجتدون® الايات لهم يندينا أمحر، صدورهم يحفي عداوةعن تتحدث قرانيه، آيه أحذ وقد كافرين، المسلمن يعتبر المجرم إف

ءانتوأؤ ع،قلت اش قوو وص المسلمين، علن وأممطها للمسلمين، الكفار أم؛،هتأيذ ثتألسثا» ثن. ن1عنم يلأؤقمحإ بن ث*

[ ١ ١ ٨ عمران: ]أل ه ثنزن لنكم لتؤأآلآ"ني ليث ث يحزصددرعمألإر دما قالولذلااثا ؤيوحرأ فيها ؤبمدم الأية، بكلمات ثلاى أ0 إلا المجرم ؤيأبى

محرا١صدورهم وماتخفي الكافرين، أقوام البغضاءمن ندت لمين.٠^٠ المعن أولاءثحيوذالدينهاأقم صائنا• آمنوامن ررياأيهاالذين عشوق' الثان؛ة زالجملة وتال

عالكمعفوا حلوا ؤإنا محتم. بما آمنا قالوا: أمومكم ؤإنا يحبونكم، لا وهم يمايونكم، ؤإنبلأ، يفرحوا ميتة تصإكم ؤإن توهم، حسنة يمنكم إن الثتظ. من الأنامل

. ٠٠ومايشعرون ولايضروذإلاأنفتهم سبما، تحجرواوتقوالايضركم'كيدهم وقدالزائفة. وأمواته الباطلت لأفكاره ؤيومحتفها بالايات، قلاعس، المجرم زال، ما

إوتفيمحقون نحمحومحم ولا ينحآأم س ^^؛٣ •ءغج3،ت اف فول من الجمله ها" أحد وإداحاوأ^^١^١ ١٥حم،ولداء؛محإ

أمارأتمأصوإن بها بمر.حوأ مؤتة نهإمأ وإن نوهم حنة عنتكم أف^^إن ألميم ٠^١^ ١[.٢ • - ١ ١ ٩ ]آل،ءمران: ه ساععثوركمحق. لابميمحكنيمدم وثتتوأ

تحرمهعر للوقوف المرآئثن، والأتن الجرم جملة محن المقارنة وأذعوإلن وتطويل.تغر من يناء ما فيها ينمل أن بعل القرآن، من مادثه أحذ.ه وعلئ وثلاعيه،

دونمن بطانة واJخاذهم الأعداء، الكمار موالاة من التحوير سياق، ؤ، الأيه دلمثأؤقأم الأءداء: موالاة من الملمين تنفير إلى ودهب"ف المسلمين،

أمممع وتحبونهم، أولياء تخدونهم كيث أتم،: آلكننم،ه. ومحنون يوم دلا •إ يحبوئكم؟ ولا ييغضونكم يعادونكم

mm٥٠٥

حاطثهمافة أو ورعم النمحارئ، ملته لأهل مدحء الأيه المجرم وجعل عبادنا".من آمنتم الديى أيها *يا لهم• وقال الإيمان، بمنة

يعادونكمالذين تحبون اولأء ارهاأنتم عبارة! ق الملمين الجرم متم ثم أعداءهموغيرهم الأمريكتون الصالمتون يحب متى منن أدرى ولا يحبونكم". لا وهم

الصليننأف أعريه الذي الحب؛ هذا هي ما أدرى ولا الملمين؟! حبنا؟.هل.ا ينس فهل محتدون! سماكون ئتلة مغتصبون، محتلون مستعمرون عاوأءامنالموكر ^وإدا الكفارعليهم! الأعداء حمد عن ايلألللين وقال

١عصوأعوكأآلآثا؛ث؛تيأدثفلهزمونوأملإؤأإ)ا■ظوأ وإدا ٣٥٢.^^^المسلمينأعدائهم من النصارى للمؤمنين ثحذيرأ ليجعله هذا الجرم وحنق

آمناقالوا لقوكم *ؤإذا المسالمين! عن للنصارى قال - زعمه ق - قافه الكافرين، الغيذلاا.من الأنامل عليكم عصوا حلوا ؤإذا آمنتم، بما

كيدهم،من النجاة وسيلة على ودلهم لهم، الكفاد عداوة للمسلمين افه وثن ثبم-إروأوإن ذرجوأده١ سثة ؤرن ئموهم حسنت ؤإننمكم ت*ااكالهم' فقال

حه.لابمنيطهرمدم وئتقوأ بياوهاجم لنفسه، وثنبحا كاملة، القرآنيه العبارة هذه المتري أحذ وقد منفيها يحذرهم قومه، لمي اطب من حناب أما ورعم بئه، أهل عن ودامع المسلمين،

وماهم أنفإلا يضرون راولأ جملة! لهم وأصاف لهم■ الأعداء المسلمين عداوة يثادرون,

الذينقلوب ق رروستلقي عشرةت والرائعة عشرة الثالثة الجملثتن ق وقال وماالحكيم. والدكر الص الفرقان يآيامت، أو"قيئوا بما، أشركوا بما الرعب،، "قمروا المومتن،قلوب، به ولمملمئن للكافرين، وبشرئ رحمه إلا الص الفرقان هذا جعلنا

الميز®•بادم، شك صدورهم وق مرض، ئلؤبهم 3، وشفاء

mmص

كعادته.ما والتلأ-م،، تحرمها يعد القرآن آيات س الجملتتن هاتين المجرم أحذ وذلكيقايلويهم، عندما المشركين قلوب ق الرعب يلقي أن الموممحن الله وعد

jماأممحتاأثمطوأمحام أؤتب أك؛ىكردأ ^٠؟، عجل؛ وله ن[.١٥١هلآل•ءمرانت أهلبيى يمزددهءسأوءدن\

كثرواالديذ تالودآا ق ءوسالأي هكدات الممتري المجرم عند الأية هده وصارت الخكتمء.والدكر الخق الفرقان بآات أوكديوا بما، أشركوا بما الرعب،

لأممكافرين الLلخص واعتبن الممترئ، لإمحكه شاهده الجمله الجرم جعل الله'همن بالخقارت، وهددهم الحق، الفرقان كتابه يجمل يؤمنوا لم

وبشرئرحمه إلا الحي الفرقال هدا جعلتا ®وما عبارته! المثري وأحد ^واممأصإلأئ

[.٦٤]الحل: ه يؤهنؤى لمك ثئته و،ود.ى أرى عليه.مثنية الممثرئ، لكتابه شاهده وجعلها القرآن، عن تتحدث آيه فأحد

ؤهلمذءام،توأ أك؛أن ءؤ ميتجل! فقال افه، بذكر تطمئن المزمنين قلوب أن افه وأحبر هذاالمجرم فأحد [. ٢٨]الوعد: ه \لثلزب طثجن أش ألأينبمكر أقي

٠الملإؤ.ؤنناا قلوب به *ولملمتن ع-ه؛ فقال المقترئ، لإهكه وجعله القرآن، من المعي هدالناس اؤكأ;لإا عجل؛ فقال الصدور، ق لما شفاء القرآل جعل أنه افه وأحبر

■ا ٥ ٧ • يونس ت ه ■إدوةءان ؤتهمن الصدؤزمبمدك، ؤ، وثماءلما فم' تن مهفلة هم ٠١٠.؛_JiU*وشفاء فقال: الممثرئ، لإفكه وصما وجعله المعي، هذا الممتري فأحد

•المتنإ فك!الم، صدورهم وق مرض تلوبهم 3، لهتش لا فإنه القرآن، ق مصادرها إلن إئكه وعبارايتؤ أفكاز نعيد وعدما

إليه،به أوحى الذي هو النه أل المجرم يزعم ذلك وع والكذب؛ الشتم إلا منه اا.القرآن به مص وأنه

٠٠٠

٧.،رسق؛ا

مورة»الإصزار«تهافت إ0

رثىجملة، عشرة إحدئ الممترئ إئكه من الإصرار محورة الممتري جعل ووصمهمالشتائم، فيها لهم ووجه لمين، المعلئ العتم، الامحتفزازي هجومه فيها

الصفات!.قيح بأ عكمتملقد الصائن! عبادنا من العدوان أمل ءيا الأولى! الأييمة الجمل ز تال،

تكثنناوالمجور، القتل علئ و-مصثم والشر. الهداة j فآمنتا والتقليل، الكفر علئ الأولينينق واستمسةقتم الجاهلين. الكفروعلم شرعة وأورثتم والسلام• المحبه دعوة ١الغائرين® سق من ولائغ عمتا، وقد

القتلعلئ ؤبالتحريفن والئئليل، بالكفر ؤبمهمهم يامحتقران الملميى يخاط-، واللام.والمحتة واكوير، الهدايه لهم يريد أته ؤيدكر والمجور،

يااشهوارتاالغرم رأفآحلامهمإتحام والسامة! والسادسة الخامة الجمل ق وتال والؤلدنوله، واورأ يحوله، واوجل دالمجرمين• للرناة مواخر دجنتهم والمجير•

يمزحون*؟الأرض ز محانمه

الإسلامأف المجرم درئ وما فاجرون، رنا شهوانيون نظرة ل الملمول ؤإنماالزتئ، بتحريم ؟هم، لم وأنه والتماء، والصماء والفضيلة، والطهارة اليقة دين عغيل!افه فال، والأخلاط. والمصافحة والترج النفلرة من إليه، يوصل ما كل حرم يماجر أس إن لم آق له محبمثر محسلؤأ أمحهم ثى يمحإ ؤثمحت مح،

٣]1^: ه بمنمن ٠.]

يعيشالذي الوقت ل الأحلام،، بالانحلأو الملمين الممتري المجرم ؤثتهم والشذوذوالعهر الفجور علئ تقوم إباحية، شهوانيه حيوانيه حياة الغرب ل نومه

منه،تداءة والمجرميى للرناة ماخور ؛أ-ءا والصماء النعيم دار الجنه ووصمه واللواط! والإنسانية!!.والخلق الأيي، معاق فقدكل إنسان لاثصدرإلاعن

اا»الاعئا

وقنك. ١^٢^١٧ ثندم تعالى؛ قال ه• محمد الن [.١ -٦٩ ١ ٩٢]الثعراء: ^فبي<.'لأسفييرآلآيخه

إلكمأوحيا ولا أوآية، أوسورة كناث علكم نزلتا #وما الثانة'. الجمالة ق وقال السيل"•سواء ؤ>نأتقم نصدهتمو، لكم شه ولكن وماأنهئناه، أحدمنكم، ءولآيلسان

امىل ؤيكدبهم وبداءة، باستفزاز الملمين المتري الجرم يخاطب اغ!رسول محمد يكرف أف ؤينفي اف، كلام القرآن يكوف أف فتنفي العقيل-ة،

•إ إ شيء الإسلام من يبمى فلا والبوم، الوحي ألعينا ؤإذا تكن-؛ساوالمسلمين الرسول بتكدب الملعون الجرم يصئح هكذا

الوحيتسن، التي القرآنيه والايات واصحتا. إنكارأ كله القرآف وينكر صريحسا، إلاأش ي؛ةمه أى شر ؤوماكازا تعالؤي! قوله بذكر هنا منها نكتفي حدآ، كثيرة والنبوة

حليم.فق ناداءلدئ■٠ زثوأد* أورسل ندآب،,،م من أؤ ثثا -تنندكافيل ثلثت ولاآلإيمنير ماألكن؛ب ديف ىبماينآساجمائث جدلكأوتنآإقلى

•اه~آهآ الثورئ• ت ه مستقيم عبمادمحانماءين عن بهء ويضلسننتا، ؤيعارض قولتا، قولأتنمغ ننرل ارقش الثالثة'. الجملة ق وقال

ثئوالمقترين®.اكاس ؤينحز الحق، الإنجيل كلم دثلإذ المهتدين، همادنا اممةذكتث افه، محي من ليس القرآف أ0 منعا أف الملعوذ المجرم يريد

المجرم!.نلر ل تحيل مهدا المابق؟ المتثدم قوله به ينح متاحرآ نولأ إلئيقود -بما الإيمال لأ0 بشدة، واشارئ اليهود يحاربها المخ وفكره

الإسلام!بشريعة المابقة الشراغ ونح بالقرآن، والإنجيل التوراة نح نول وإداؤ تعالن؛ توله j وذلك المخ، دعوئ الكافرين رص عن اممة وأ-محتزنا

بومحقر أنت، إق٠آ ءالوأ يرد— مما أعثم وأس ^٥ ١٠ثصقاث ؛١^! دلتاآدركيثث أ-لي ربلكث ين ألئد؛؛J، ريح ثريث هل "؛©؛ بمثوف ك أ'كرخ

١c [.١ ٠ -٢ ١ • ١ ]المحل: ه وبثي وهدى ث٢إ

٥١٢mmi

لستةمعارصح اعبزه حيث مذمومة، يصفات وصمه عندما القرال المجرم وسم المزين.من ولعوآ الإنجيل، ذكلأم وم٠حثدا المهتدين، اف، عباد ومضلالضارئ اممه،

نورآوألثينا وحيتا، الحي الفرءانى هدا أرنتا ارواقد الراو«ةأ الجمالة ق وقال مبين<ا.عربي ملآ٠عجزأبلسان لظثه صفيتا، لب قل

المنزئكتانه أف يمرر اف، كلام القرآن كوف أذ الجرم فيه يتكر الدى لومن، اق الحقائق!!.دل_، باب من وهذا بالبامحلل، ؤيومن بالص فهويكم إ الله عند من وحي

إلؤيالثماء من ال1ك، نزول على يقوم لا إنه عجيب، الممتري عند والوحي يقومولكنه للثي، ليلعه الله، كلام معه حاملأ الرسول، أو البق علئ الأرض،

ثمفقهذ، الرجل قلب ل المعى الله يلقي باق المي، لذللئ، اممه من مباشر إيحاء على هو،بقوله للناس وسلمه هو، ولفظه بكلامه المعي ذلك، يمؤغ أن للمي اممه يألف

أ.الرسول! س واللفظ اممه، من فالعنئ

إليه،به أوحئ الله، عب س معناه الممزي نفلر ق الحق،، الفرمان ١١الكتاب فهذا اممهألقاه نور الكتاب هذا وأساس اممه،،!! )رصفئ فمان لالنثو٥، افه اصطفاه أن بعد

مكتوبتا،كلامنا يؤلمه وأف وألفاظه، بأسلوبه عنه يعثن أن له وأجار المني، قلب فا تقوله ق الممتري به صرح ما هذا مبين. عربي يلمان ؤيكتبه معجزآ، قولأ ؤيجحله

قولأليلعه صمتا، قلب ق نورأ وألقيناه وحيتا، الص الفرقاف هن.ا أنزلما ااولمد عربيمتن؟إإ•منجزأبلمان أللهم وأجار فقعل، بالعنئ رسله إلئ أوحىممثه افه أف للوحي الفهم هذا ومعي

معناهوالربور عكيآلسةم، موصى من ولقفلها الله، من معناها فاكوراه بكلامهم، يموغوها ا.ءثوآلتهم عيسى س ولففله اممه، س معناه والإنجيل ءيهآلتاتم، داود س ولمنله فه اس

أفمع افه، عند ص كتبتا والزبوروالإنجيل اكوراة نعبر أف يجوز كتم، أدري ولا التويالحدين، مثل المهم هدا وقمح، إثها الأنبياء؟ هم وكتبوها وألقوها صاغوها الذين المي.قلم، 3، قيمة الله، عند من الحديث، ل فالمعنى اللين، نحن عندنا

ا.بكلامه! المى فصاعه المسلمين، يبلعه أف منه وطلثؤ

mm٥١٣

اض،صفي أنه الممتري،اثوروش® رعم للوحي المغلوط المهم هذا ووفى ضاغهقلبه، ق م،مائ وثذى الحق® *الفرقان الممترئ يكابه له أوحي افه وأف

وألفاظه!ا.ثوروشبكلامه

وإ0الخاؤلتة، الصورة هذه على ليس للوحي لهمنا فإل الملمون تحن أما والإنجيلوالزبور التوراة أف نومن إننا الماطل، الممهوم بهذا ليس بالكتب إيمائنا

تكلمباللففل، افه كلام يي إنما _ رمله علئ أنزلها التي اش كتب لباقي ~ والقرآن فقط.سلخه علئ يقوم الوحي j المئ فدور اممبم:اا•

وأرواصعلفا، اممه أف نغمه ق صريعا، ادعاء النوة الممتري اذعئ وقد معجزآلكتا؛1ا لمكول .( aXs■من ؤيولمه بموعه أف له وأدق كتابه، معنن قلبه علئ

العريبح،إلئ موجه لأنه فصحة، عربية ولغة مبين، عربي بلسان يؤلمه أن منه وللب *ولقدتصريحه! ق ورد ما هذا المربية! باللغة المكتوب القرآن إ؛هلال منه والهدف

معجزأ،قولأ ليبلثه صفئا، ئنب ؤ، نورآ وألميناه وحسا، الم، الفرقاف هذا أنرلنا عربد،مين•بلسان

صنوأالحق، الإنجيل من يديه بين لما *مصيقنا الخامة! الجملة ز وقال وبشيرأونذيرأللكافرين®.ومنهمالالاطل، فارومامحما،

سمه،الذ.ي للإنجيل مصدق أنه فيزعم المهزئ، إئكه علئ ثناء الممني يتاح قياؤيه تماما! ومثله وهوصنوللإنجيل، الإنجيل، مثل افه، عتب. من - زعمه ق - لأنه الإنجيل!.مثل كتابنا آتاه اممه أف يزعم لأنه للنبوة، منه صريح ادعاءآحر وهذا شيء، كل

مصيفاالقرآن اعتبار ق اممه كلام يكدب أنه ؤإحرامه الرحل صلال ومن يهمىألصتح.زئاإ1ا ألكتتب وآرلاإتك ؤ عغتل! اغ قول وردق الذي للإنجيل،

*الفرقانالممترئ إئكه أف ؤيدعي [، ٤٨ه عثو دمهييثا ألخحتنب ين هي للحقاس!منه قلب وهذا للإنجيل، الصدى هو المزا(

mm] ٠١،

كدبوهذا لياطل، ومرهق للص مص أئه المفترئ لإهكه المدعي وينهي الذيهو الجليل العفليم الله إف كبير• وافتراء محص، باطل إلا هو فما مفضوح،

وبمكعميشم، أل>يى تحي أن أق؛" عققل افأ قال، الباطل، ويطل الص يص [.A-U]الأنفال: محللآلووكرء

بلؤ ت تعالي قال لاJاءiل، وئزهفثا للحق، ثحما الكرم القرآف اللأ وجعل [.١٨تالأنساء: ألنيلمثا هو ؛يا ئد.معه< مذداإأ-لؤ الهدي،سيل فهو به، وآمنوا حثن، مول ررفتملوه المادمة؛ الحملة ق وقال

ونمن'كرته، عته ومج صدره، له يسلح ثي، نأحد به يأحل نمن الخلاص، يطريهم، العالمينء.ق أذو ونمنه عين، ئره لم ما وئر جناتنا، ديدجله ذئبه، له

الممتريبالإفلئ، الإيمان إلي الناس دعوه له ؤيثتب افه، عل5أ، المم؛ري ؟كدب الدنيا،ق الخير سليه بأنه ذللثه، يفعل لن وترغينا إغراء ؤيمدم الخق®، ®الفرهان كداب،مئع ئمش صاحته وأ0 مفترى، إفك أنه ونشهد الآخرأ ل اشيم وجنايت، نارق مخلد حاسر، كافر فهو به آمل من أن ومرر له، همإنكارنا به، كمننا ويعلى

جهنم•'•

وصرائاوبانرملكؤسا، سننا، المحه *إو والثامنة! السامة زالخمالتين وقال وسلام،ورحمة محبة فنحن تعلمون. كنتم لو المحبة، ق الأسرار وسر المستقيم،

ومحبةرحمة عهد وبيثه بيننا جعلنا وسلام ورحمة بحق عبادنا وأحس، أحثتا فمي الصالخينء.مع حناتنا وأدحلناه وسلام،

يدعونظر ق فا١٧ باسمه، التحدث ورعم افه، على افتراءه الممثرى يواصل محبأورحمهنفنه والة وصراطه! ملكوته وباب سنته المحبة وهذه العحتة، إلي

يعاهد^، Jbفاقه اف عباد أحب من كل منله، يكونوا أن إلى الناس ويدعو وسلام، الجتة!.يدحله وافه اممه،

mm

ؤيدعوالنصرانية، الكنستة بالأفكاو الكلمات هذ ق يشئ المجرم إ0 والإيمان-يا!.اعتثاقها إلئ الملمين

اشراتية،المنشورات ق منتشر معروف، مراني نعار محتة®؛ ٥١٠نظرينا.إيماننا النمارئ به ؤيومن

فالمومنى حب وعن الومض، لماد ام حب عن القرآن ويحدث اش.ق والمر اممه، حب أساس على يقوم الإسلام ؤإف سبحانه،

ومحبؤثدرمحيم بميم أش ديبجءموف؛في عن ءاموأما؛رئييعم ة-لبمآفيوز ؤ • تحالى قال [.٥٤]الماةد: •و؛ممينه 1ءزآ آذلإءل<ألثؤيين

ذمةلآ4هأقةمحسأظمحمح ؤمحإلمح وقالتعانى: [.٣١]آل،صران:

أقينحتحثإمةئي أدداد١ أقي دون من ينخل ش ألئا;ما وببمنث. ؤ ت تعالى وقال [.١٦٥]١^: ةا>تأأثئلإا:مه وأون

وجدفيه كن من ررJلأدثا قالا1 عندما اش رسول المعي هدا على وأكد الالمرء يحب وأير سواهما، مما إليه أحب ورسوله اش يكون أف الإيمان• حلاوة

.٢١الار«لق يندف أن نكرة كما الكفر ق يعود أن تكزه وأف ض، هأب ء ه

ا)٦ صحيحه ل البخاري واه را

٥١٦mm

ررالتحريف،،مورة تهافت وجعلهااشحريف، مور0 المعترئ إئكه ن بعين الالسورة الممثري سمئ

وايالإنجيل، تحرص ونفئ الحقاا، •رالفرهان إمحكه فيها ومدح جمل، ماف ثل ا.اه كلام بتحريم، لمص الم

لقدالقالين: مائنا من والبهتان التحرق أهل *يا الأدلن؛ الجملة j مال فادمتممنع، شك ق وكنتم حكمة، أو روحتا الحق، للإتجل أدركثم وما صللثم

يشوذالذبن سألتم وما ال٠ؤ٠تين، يائنا وئرتم المم، بالدين وكدبمم بتحريفه، السلاا.سواء قفللتم الحي، الكتات، أهل من

وأيهموالصلأل، والتهتان بالتحريم، ؤيممهم الملمين، المجرم يهاجم فيه.وسكوا تحريقه وادعوا الإنجيل، وحكمه روح يدركوا لم

ومنالجريمة؛الملمين، هذه وألصى اشحريمؤ، من قومه الجرم وبرأ افه.كتام، من واحدة كلمه يحرفوا لم الملمين أف المعلوم

جميل،الوحي أمين بواسلة أنزله افه أف يرمن لم مكل فإل الإنجيل، أنا يزعمفكيم، كافر، فهو يومي؛دللث، لم ملم وأي ؟(، ٤^^١٥يئ رسوبه على

منه؟!.سلثج ق وكانوا بالإنجيل، كدبوا الملمين أف المتري القرآن،ق عنه افه أحبزنا عليه، متس أم فهذا للإنجيل اشارئ ت«حرمإ أما

تثمهمدثمم محتا ؤ تعالى• مال للتوراة• اليهود تحريف عن إحبارنا تاق مل تموأ-ثهلاننامناتيعهء عن ألا=تقان ;مم»ى قسظ هنيئة_تم وجملثا دكهم بجثآقت إف وآصمح ^ ٣٤ةعم> تثيتر فلا ١^ نثبتر حبنؤ عث، ظئ ل ^؛١ دلا يهء ذكروأ

سقثهندث؛زأحلاتثاأ•حثنJ١ .'ومرىأثم;اىع١لوأإداقثثيئ ألثنيسنإبمت> [.١ ٤ - ١٣ت ]المائدة ه يووأيينمؤ وآلعضاءإق، أشاو» ؛يتهم سخنا يهء ذ^هروأ

صثحالذي اممه، كلام صدفوا ؤإنما الإنجيل، تحريف، يدعوا لم فالخملوف له!.بتحريمهم

<f0\yالأسة

وهدا٥، المؤمنين عبادنا ءوكمرتم المؤمنين! بتكفير لمين المالمجرم اثهم اش.كمنهم الذين يئئو0 إنما باض، ^)، ٠٢لمون الميأكفر فلا منه، مفضؤح كذب

امكاف مهما صاحبه، من يمل لا الإسلام غير دين أي أف القرآف قرر لقد يوم ينه دمل ثأن دكا ألانئم و يبج وش ؤ ت عوجل اش قال الدين، ذلك

[.٨٥عمران؛ آل ]ه

تعالوي1قال المسيح. هو ٥١إف قالوا الذين اشبمارى كمر على القرآن وئص وقال[. VY !SwJjl،Jt]ه هم/(بم أتن ألمسح م أس ثالواإ>ى فمرأل!ك^ ئد لؤ

[.٧٣لسة;ؤقنكرالختيئاوأإ>ىآقتظثظه تعاش: الكتار_اأهل من العلم أهل يسألوا لم لأنبم لميى المالممتري ؤيذم

.١١الكتاب...أهل من يعلمول الذين سألتم *وما ق وذللئ، ليهدوهم، وأةاممه، كلام القرآن أن يوقنون إثهم الكتاب؟ أهل الملمون يأل ولماذا

؟ذللث،؟ عن الكتاب أهل يسألون فلماذا افه.، هورسول محمدأ أناالشك، وازا انمادمن الكتاب أز تنالوا أن فعيهم ط و كانوا إن

ثلف،ؤ( ؤزكئ ؤ تحالئ؛ قال الكتاب. أهل لموال داعي فلا شاكين غير كانوا إن 0 آلهكتتا يمءون ألمكث> مثل Cjt هزممك من آلثى - كن لنج

[.٩٤]يونس؛ ٠٤بزآلثملمءن ذؤس ش'بانلأهالواولأمةواولأ

الذينواسجاب والعدوان. الإثم ؤيجسوا والقوي، البئ على يتعاونوا وأن يرنوا، . ١١محزنين يايانتا كانوا ولا ودلو، وما الحي نه يآمنوا

وتجنبوالتموئ، البر علي التعاون ؤإيجابه والرنى، للمرقة افه تحريم اممهوأنزله المؤمنين، جمع عند عليه مجمع أمئ هذا والعدوان، الإثم علئ التعاون

عندمابجديد الممزي يأب فلم والإسلام، والنصرانية كاليهودية الأيتج، الزمح جل ذكزءهنا.

٥١٨mm]

دلل،ق ناينناه أن سبق وقد صحيح، غير فكلام مطلقنا العتل تحريمه أما فقدالمعثدين قتال أما مشرؤع، سيمس، بدون المثل هو اممه حرمه الذي أل وبيتا

الله،أباحه منهم محتله على المسلمول محير من ومحتل اض، أوجه عزقوله ق والمموئ البئ علئ بالتعاون اش وأمز

بتنةآمنوا الذين ®وانتجاب قوله'. ل قومه، عن التحريم، الممتري وش ثصفقد صحح، غير كلام وهذا محزفض،؛، لاياتنا كانوا ولا ثدلوها وما الحق، •٣،؛ قبل ذلك على ثشغ آيات أوردنا وقد للانجيل، تحريفهم علئ القرآف

مواتيعه،عن الكلم ^٥٢ راو1كنكم والخامة! الرائعة الجملتين ي ومال والعدوان،الإثم ارتكامح-، علئ الناص ثتتا، وعارصتم ؛قؤلتا، وكدثم كانواما وساء المحرفين، أيدي بث، ألا ح1لنا، ما و•ممتم حئمنا، ما وحثنتم • ٠٠معارضون ولقنا لكداتنامتدلون هم الذين للمحرفين ميل دي'مون• يكثلون

زاعمتاافه على وامرئ للملين، هنا الامتفزازي حaلاث١' الجرم وجه كلامثحريف—، الجرائم! من مجموعة يارتكانم، المسلمين وادهلم باسمه، التحديث،

وتحليلالإثم، على التاص ويحريفن الق، منة ومعارضة افه، قول ومحذي—ا اف، افه.أحل ما ويحريم اف، حرم ما

تراولكنه الجرائم، هذه ارتكبوا الذين وقومه فهو منه، وافتراء كذي، وهذا الريمحنإا•والهم المجرمين

قع،جل الله قول من مواضعه٠٠ عن الكلم حرقم ®ولكنكم عبارة! الممني وأحد دكروأ^^^ألمطامشمواطءدسوأحقابثا التوراة! اليهودلتحريقهم دم

ي4]اوائوة:مآا[.مردود،افه أحل ما وتحريم افه حزم ما بتحليل للملمين المتري وايهام

قالوالنمارئ. اليهود هم الجريمة هذ0 ارثكبوا والذين اطه، يحكم ملتزمول لألهم

mim\٠٣

٥١٩

آثمعق قثروأ ءم ئداثلل آنئمحظإ نجف تعالئتؤر/لآدمإوأةا [.١١٦لاك>ل: لامممله أك؛ذ_ذوو0ؤهؤ

ثلآرءسرةؤ عقجل؛ فقال هواهم، علئ ؤيحرموف الذينبمللوف افث وذم أشؤ أت ٣ أذى ءآممت م وثثك -م١ن١ نجتنقدتنه زرف ينح ثك( أئت آنرل

[.٥٩زيونس: ه محدث

وJحر٠ولفيحللون تتلاعبون، الذين مقدمة ق أشوزوش'ا الممثري ؤإف

إهكهق واضح التحريف وهذا مواضعه، بعل من اض كلام ويحرفول هواهم، على إليه.به أوحى الأنة أف دعم الذي المهثرئ،

ءبارالت،،من ذؤء ما الممذن الممترين من وأمثابه الممتري لهن.ا نوجه ولذللئ، ويحئمون.يحللون كانوا ما ومحاء المحرقين، أيدي بت ألا المحرفين! ولإحوانء له ونقول

أوحزف ثزول، ولا والأرض، الثماوايتؤ ارثزول، السائمة! الجملة ل ومال لحافظون((.لها ؤإنا الحق، والقرقان الإنجيل ز الحقة الشريعة من نقهله

القرأن،آيان، بعص أوردنا أل تبق فقد ومردود، تاطل هنا الممثري ادعاء لأنهوالإنجيل، التوراة بحمظ اطة يكمل ولم والإنجتل• التوراة بتحريف تصرح الش

وتديلأعنهما.بعدهما، القرآذ ستنزل انه بملم تعالئ!قوله صريح ق ورذ كما بحمظه، تعالؤي الانث نكمل فقد القرآن أما

وجعلهاالأية، ط المجرم أحد وئ. ٩[. ]الحجر! دت.ثؤفإونه طا داءنر(رناإؤ اؤإنالهالحافظوزا.ثريعتهما! عن فقال والفرقان، للانجيل

طرعتماطن؛ا، u؛؛ وبين بينكم الم، مة "وحالت، السابعة! الجملة ل وقال وأئحمتمبالآكمر، والإيماذ بالتحليل، اشحريم فنثحتم والتحريف،، والافتراء ؛الإفلئ،

لكميئن دما الإثم، من أنئئخم لكم نولت، ما دائتريم شهواتكم، دأشجنتم غرائزكم، ه.المهين فعلكم محموء من الئيطان

mm] ،٢.

ايهتهمحيث الستائم، من مجموعة لمين للمالأية هده ق المجرم وجه والشهوات،والغرائز الأهواء واد؛اع بالأحكام، والتلأم، والتحريم، والافتراء يالإفالث، منيتل لا التي والأتبمامات الشتادلم وهي عليهم. وميهلرته منهم، الشيطان وتمكن

الممترئإ.إثكه جمل ق للمسلمين توجيهها ولجهثمسادرون، يساهم ل الدنيا أصحان، إل ررألأ ت الثامنة الجمالة ق ويال،

ملكؤتنايضشرون®•وسيل مرضاتنايممآكرون، ل الأحرة وأصحاب، وارثون، صحيح،وكلامه الأحرة، وأصحانم، الدنيا أصحاب، بين القرى الممتري يدكن

إلالمبآلمحيوهؤوت تعالئ؛ قوله ق كما عا.يدة، آيات، ق القرآن ذللث، ذكن وقد تعالزتقوله وق [، ٣٢]١لأنعام: سأونه أثلا ، i^Lش؛ث خير وللدار؛'لأجره ولهو

عيابآ'لآيرمح وف، خثدأ ظأ ئم تمم؛ هيج،وط ۶ آوئارءئ أعم، عتث ةثز [.٢٠^صتلجصهتالخديد:

٠٠٠

سمأ؛

mm

ررالعامليرر،امورة تهافت

العاملين،سورة الممترئ إؤكه ن بعض والالحاديه السورة الممتري سس

وهاجماالجة، أهل من فارض مفلحى عاملص واعثرهم بقه، أهل فيها ومدخ وتلاعبالقرآن، فيهاآيات وكدب الخاسرض، الحاملين من واعتبرهم المسلمين، فيها

عثرةجمالة!.قثلامثؤ وجعلها لهواه. ووظثها فيها،

الصزدأدلي غيث من القاعدوذ راولأبمثوى الأدلئ: الجملة و ةال< أجرأالقاعدض علئ العاملين وفصنا وموسهم، ؛أموالهم سيلنال والعابلون

١٠٠عثليمتأ

منها،المعنئ أحد التي الأيه حرف، بعدما لكن القرآن، من أحده الكلام هدا محبملإأزؤ،أفرروألجهمحأع؛قل' اش قول وص وتلاعب:أا•

و؛لأوعد١٥^دئاة أم؛يإوضهإءآي.ى ؤ، i[ :٩٥اس.]

بأموالهماض سيل ق والجاهدض المؤمنين من القاعل،ين تساوي عدم الله يمرر وأذ0افه أعذرهم الدين وهم الصرر، أولي من القاعدون يكوف أف إلا وأنفجهم،

اللهومحل أعرج• أو أعص أو مريضآ أحدهم يكول كال الجهاد، عن القعود 3، لهم وهالدرجة، القاعديى المومنص علئ وأشسهم بأموالهم سيله ق الجاهل.ين

•والأرض! الثماء بين كما الدرجة

يتلاعبأذ بد فلا افه، سيل ق الجهاد مبدأ يحارب الممتري المجرم أ0 وبما فالمجاهدولالجهاد، عن اشئتحدث الكلمات ويحدق فيها، ؤتدل ويثير بالأية، أفئد لا ولل.للئ، المجرم، لهال،ا أعداء هم القاءل.ين علئ وهصلهم اف، أحبهم الدين

تمد.حهم! التي الكلماتر يحيف،

:W؛;٥٢٢mm

أشتيز ي وألجيدة ألقرر أول، غر ^؛؛؛، ٠١١ثى أثثؤدوة ممى ؤ/؛" ت يقول اف القاعدونيستوي لا ١٠تحريفهات بعد المجرم عند العبارة هذه وصارت ه. وآنممز أنيإهت

•٠٠وأنسهم بأموالهم سها ل والعاملوف الصرر، همرأور المؤمنين من دؤحةأكتعدمث عل وأمممم وأمو؛لهلم ألجنهدم، آقه ؤؤمحل عبارة! الجرم وحيف

ااومصأناعنده: صار ه. آ.ماعغوثا علآثص؛ن ؛^^ ٥١ؤو»قلأه اش: وقول محضاكاعدينأجراشناو

الجرمحرص عر يدل الأية ق الجهاد لكلمات المتعمد الحيف هدا إل أذألأءإر وتحويلهم الملين، نفوس ق ؤإماتته الجهاد، مبدأ محاربة عر

المفترئ!!.كتابة تاليفه من أسامي هدف وهدا للأعداء. منثنلمين وتمثكواينا، وآمنوا الكفر، عن ارئدوا الذين ارإى الثانةت الجمالة ق وقال

سثحولالصالحين، عبادنا من أولئلث، الحق، بالفرقان وصدقوا الحق، بالإنجيل المقيم،؛.واللام والحبة الهلهر بجناتر ؤينعمون يءحمي,نا،

موجهةالدعوة وهذه فيها، الدخول إر الناس ؤثدعو مك<، أهل المتري بمدح ؤيومنواالإسلام، عن ويتحثوا يزيدوا أف بد فلا الأول، القام ق المسلمين الن

يمثثمين صالحين، مومتين كانوا ذللث، قعلوا إذ الممترئ، باهكه ؤيمدقوا بالإنجيل، حاسرين!.كافرين كانوا ذلك، يفعلوا لم ؤإذ النعيم، جنات،

منئهدوا أن أيريدوى عبادنا! من آمنوا الأين ايها •)يا الثالثة! الجمالة ق وقال ماتمردا حتى بهم ما يمروا يلن سيلا، ذللث، إلئ ثحدوا فلن اائسهلال؟ أصلهم

وماتسنون؛،.القوس بمانمي آعلم ونحن حمد، من بأصهم الخهلارنناووجه قرآنية. آية من أكثز من الجمالة هزه المثري المجرم أحد

بالكفرالملمين وصف، بينما الله، عباد من بالؤم٠تتن ووصمهم ملخه، أهل إلى فيها والضلال.

•mm

يةمح

٥٢٠

وأحبرناالقرآن، هجروا لأيهم ربه، إلئ الكافرين نومه ه الرموو واسش همهجك ن ١٠هنداألمتمنج،اءنروأ ؤوثاوآلثمد تعالئ؛ زمله ذلك عن ،؛■ ٥١

•٣[.]الفرقان:

نهجورأ،.اروايخدوه ت قوله ق القرآن همجر إلى نومه المجرم ؤيدعو تعالءإاتقال ولاساءض. اخلأف ولا فيه لاعوغ يإمتئم، أنه لالقر1ن ؤتثهداممه

٤[.-٢ ٤ ١ ]_،: دبجولأبر(شتره ؤمحإةثوسنيز.عندمن ائه على دليلا واكاقفى والاعوجاج الأخلاق من براءثه واعبر

أنتلتمانه يجدوا مقؤ يؤب من وثركان الهمإلأ مدسرف أهد ؤ تعالئأ فقال افه، [.٨٢]الماء: ه ث؛

فيهلأف افه، عند من ليس القرآذ أن وقرر الأية، الملعون المجرم وعكز منافلوكاف أواحتلأف: عوج فيه لماكال عندافه من ولوكال سماواخلأفتا،

كبيرأ®.اخلأيا أو سخطا فيه وطتم لما عنيتا وحلوهله، وذما انمماص1ا القرآن كمال مثلهن المقتري المجرم يجعل وهكذا

افه!!.هي. من لمز أنه ودليلاعالأ له، إدانه والاعوجاج الأخلاق، من ئرواكما لوثكفرون الكاق أهل ءود والثات: الماسة الجماكين ز ونال

حدعهمفقد يقينا، ستا ؤيزمتوا يتوبوا "حتى يتساوون، لا كلأ مواء، فتكومن الشئ؛أيديهماهتراف، إلى ودسهم بألمتهم، الحثن القول إلى دعاهم إذ الشيهنان

محرآوفجورأء.اليوم نحاكم شيثتا، الفعل عن القول ولانمي وأرجلهم، ودأهللهم■ ؤيقول مثهم، قومه ؤيحدر السالخينبالنفاق، الجرم يصف

مثلهم®.لوتكفرون الملمين من النفاق

لكتعغقل• افه قول وهم، النافقين، ل نازلة آية من المعنى هذا أحد وقد أقثميىآ»ثلممومنئهدوأ أن ساة1إثأآرثول فثتمن ؤ،آلتنغقإث

[.٨٩٠٨٨]الماء: ه دءر>ولستآء كمأ أثمحيلا?وآودوأيذءك حمض

اإسأا٥٢٦

النمارئتكمر علئ وحرمتن ولكفرين، ئتافقض، الملض المجرم فاعبر كفارآمثلهم!!.ليكونوا المؤمنين،

الحسنبألثهم،القول إلن فدعاهم الخلين، حيخ الشيهلال دا0 وصرح قالأفيهم صرخ ولذللث، كافرين، كانوا وبذلك وأرجلهم، بأيديهم الئر واقراف

وفجورأ،.كمرآ اليوم *كفاكم ياسفراز؛ مخالفةعن افئ ئهاهم فقد المسلمين، علئ الكافر الجرم من افراء وهذا

حكأر١٥ماثثعإو0 ئمولؤيكه ١^■؛؛،ءامنإ.لم تأيا ؤ لهم؛ فقال للفعل، القول ٢—٣[.]الصف؛ ه لاصاورك.> ما مثثاعندأشأل

حدعهمالدين أما اش. مع صادقين وكانوا أقوالهم، مع أفعالهم تواقثؤ ولدللث، الرحلهذا أمثال من الكافرون، فهم وهدى حق علئ أتبمم وأوهمهم ومناهم النيهلال

دونمن أولآآ أل1يط؛بم هذإ ودهن فيهم•' الله قال الذين المثري، المدعي ٣[.• لالأءراف: ه قهتدوث آئأثم بجسوث آس

صدىفمن عرورأ، الش؛هلال *ووعدهم والعاشر؛ التاسعة الجمالتين ز وقال باءكنى رضواننا ؤع من للمس محصا. عنها يحدوو فلا جهنم، فمأواهم يصل

• ٠٠بتوون فلا وغضي، ينحط

مصيفينهنا فاعتنزهم عليهم، وهجومه للمسلمين شتمه الجرم يواصل النارا.أصحاب، صلواوكانوامن وبذلك، الكاذبة، وعوده ق للثيلان

لأولياو4!الشيهنان وعود عن اض قول من غرورأ® الثيهنان *وعدهم وأحذعباريه؛ .اييثا ■ئتتاثا حسسر ئئد أس دوب من زلثا أفنعلنن قخد ؤو*0 [.١ ٢ ٠ - ١ ١ ٩ ]اك1ء: ه ألشتعكزإلأ.مإرا وماثيددلم ويشإأإ مد.هم

محيمثا،عنها يجدون فلا جهنم فمأواهم وصل صدى *فمي *ماريه• وأحذ [.١٢١]آس: ه عيججل؛ اض قول من

mm٥٢٧■

فتنقطونويغإهم,( الشيطان يعويهم الذين الكافرين عن الايات تتحدث علىؤيقطها الممتري المجرم فتاحذها جهنم• نار ق معيبين ييحلدون ويهلكون،

منحلالها!.ؤيدمهم المسلمين،

ينتوون®لا وعصب، سحط باء كنى رصوائتا، ائع من ليس ١٠'هماريه• وأحذ يئسجهم دمأولث أم ين ؟♦لمط يبمؤن٢قتث آثتيري ؤ عهقل• اش قول من

:^^[^^١٦٢.!;

ثيات،من به وعدوا ما ينثوا أذ للئراة رروأئى الأخيرة• الثلاثة الجمل ل وقال مسرأ.نوت لدئا من ولايثوى لقحك، المستقيم للصراط يهليقوى لا فهم حضر؟

الئرومالحم وعن والعتل، واثن الحئر أنهر عن بمئ-روا أن العطاش للجتاع دش والحورالعييالنساء بمللقوا أن للمافحين واتى قليلأ• يئشا بجثايتا فقئافثروا بمثهون؟

والثلأم؟«.والمحتة العلهر أءتامح-ا٠ إلى ؤينرجوا الغرائز، والول"الدئهم ؤيتهكممتهم ؤبمخر الجنت، إلئ ظرتهم ي الملمين المتري المجرم يهاجم

ذلكعن ويت^كاللم ونعيمها، الجنة عن تحدم، الش القرآن آيان، على ؤقندر عليهم، ا٠عليهم المذمومة الخمامحت، بإطلاق ؤيتفرالخلميى وموقية، ببذاءخ

ءوءإي ث!؛-

٥٢٨.-.'علأ>س.

mm

ررالألأءا'سورة تهافت

الألأء،صورة الممثرئ إقكه من والعين الثانيه السورة الممتري سمى بينمقارنه فيها المحرم وأجرئ المم، هي والألأة يتل، عثر ق وصاعها

قالمذمومة، المثمحة الصفا*ت لمن المعلى وأؤللق الئمارى، وبن لمن المينتويان.لا الفريمن دا0 ليخرج النمارئ، علئ الحميدة الصفات إمحللاق مقابل

أكثزفيها ذكز التي الرحمن، محورة فيها ررحاكئ؛؛ لأنه الألأء، محورة وسماها كليختم الممثري المجرم وكال يكتأةكئباي<ه• ءا؛تء ■ءةبجلتؤمآؤ اممه قول( مرة من

تكذبون؟،.آلائنا ارءباى بعبارة الخزاة سويته حمل من حملة

الصالين!عبادنا من والطغيان الكفر أهل ®يا والثانية; الأولى الجملة ق قال الحق،،بمن دافهددا والعصيان• الكفر ل تتمادوا ولا الحق، غين ديتكم ل ثئلوا لا

المستقيم،.واسلكواصراطتا واحكهوابنورالذل، ؤيوحةوالعصيان، والهلغيان الكمر أهل وهم ضالون، نفلره ق المو0

والصلأل.الكفر ق يتمادوا ولا الحق، غين دينهم ق يعلوا لا بأن اشبميحة، لهم كآهلعغ؛جلت اممه قول من الحق، غيز دينكم ق ثعلوا ررلأ عبارة؛ وأحد

ينص^اوأ قذ زم أهوائ ثئعوأ ولا ألحق ثير ديتهمكم ق ثناوأ لا ألءءكس_، عييق وقالوا ليهم، ل علوا الذين اضارئ ق نازله الأيه [. ٧٧تاJة: l٠تالموه

عناش فنهاهم آلهة، ثلاثة ثاك أو لل، ابنتا أو إلهنا فجعلو بالباطل، ٤٣٧١٥^وايهمالصحح، معناها عن وصنفها الأية، المفتري المجرم وأحد الدين. ق العلو

الدين.ق معالون باتهم لمين المفها

كالئالموتين، الرحماء إلث »واظروا والرابعة: الثالثة اسقين و وقال والأطهار،الأبرار إلئ وانظروا محدبون؟ آلامحا فبأي تتوون. لا الكافرين، القتلة •مثأيآلائناكدبون؟٠٠ لايسوون• المجار، الرناه ؤإلى

mm]٠٢٩

الأطهارالأبراث سوى لا أته كا اوحماء، المزمين القلأمع الكفان سوى لا لمولالممنه؟ هوممده ما لكن عاليه، متفق صحيح كلام وهذا المجار. الرناة مع الأطهائالأيراث هم القارئ ئه وأهل الفجار، والزاة الكفار الفتنه هم مق

وقدأحذآلاتنادكاذ«بونا. ،افبأى الميذبقولهأ الموحاطب المؤمنون! والرحماءةكن،في(ه.ر3ثتا ءالأء ئأئ ؤ عغءلث اف نول من العبارة هذه

الحننالودعاء إلئ رروائظروا والمابعف: والمادسة الخامة الجملة ل وقال ^:صذأىألأبممحث؟رصإراسسصم

نأيألانامحدبون*.لابمتووذ. والتشين، ملهم الحا؛ديى اك؛ظ، أماالمؤمنين، علئ حاقالول ومشوف منتدون، عزاة نظر0 ق المسلوق

الناص،عن وءا؛ووا الغيظ وكاظموف محسنون، ودعاء فائهم المارئ من مله أهل يستوون.لا ولذلك

واعتبارهالسالخين، عند والجهاد الغزو مبدأ مهاجمة على حريص فهو منهم.وانتقامأ الأحرين، علئ عدوانا

فقدوالتارخ، الوافر يكذبه باطل، محسنون ودعاء باتيم مله لأهل ووصفه الحروبرس الماصي 3، الملمين، علئ عدوانهم من نوداء صفحات التاينح نجو

لثلدانالملمين المية الدول امحتعماز ئهد الذي الحاصر العصر ول بعدها، وما الصلمية وارتكابهموأفغانتان، للعراق الأمركان الصلمسن احتلال آحرها وكان الملمين،

والثماحةا.معرالوداعة تتناق الخلين، بحق بثعة جرائم لعيئقل اف نول من الغيظ، والكاقلمى الناص عن *المافص هماريه• وأحد

و١لءكطعيراوألممإء آلثمإء ي، شقوة اقن ؤ ت الصالحين المؤمنين صفات [؟١٣٤ءمران: ]آل ه ^سيكث.

الأفذلاظؤإلئ الخحين، اللهلفاء إلئ ؛اوائظروا توالتاسعة الثامنة الجملة ق وقال ؤيعملون،يعلمون الذين إلئ وانظروا محدبون؟ آلائنا فأي يستوون، لا المجرمين،

• ٠٠آلائنانمذبون؟ فبأي لابمتوون، ولاثنتلون، لايشون الدين يإلئ

mm ،٢•

التمارئش وأهل ولاتنملون، ولاينلمون مجرمون، أهظاظ نظره ق المسلمول أيقنا.الواسر يكدبها هنا ودعواه لأتتووزا ولهدا ؤبمملون، ؤينلمون، مجون، لهكاء

فماذاالدين، ز اراة فلا القي، من الرشد نص *لقد العاشرة؛ الجملة ل وقال • ٠٠ئكدبون؟ آلاتنا دباي سظرون، يكثرممن ألس ين أنسئ بق( ف آلي؛ا ف( ؤلآإموا يقول؛ •ءةت؟ل افث

[.٢٥٦تاوقرت ه ق' لاآنذمام آلويق العمدة دمدآسمائ، كئق ودؤبأن الهلتغو>تا الإيمان،وامغ الإسلام، اسم حين( الحق، وضح حول، حمقه تقرر الأية

فنالدن، j إكراة فلا يثاوون، ما يختاروا أل، الناس وعلل الش، من الرشد ونص وحمر.وحاب، وغوئ احتارالكفرصل ومن وفازواختارالصواب،، أقاح الإسلام احتار

لإئكهماهية واعيرها وأحر، فيها وقدم بالأية، الممثري المجرم وتلاعب منحالمه ما واعتمل ١^^، هو والافتراء الزور س به حاء ما واعتبر الممترئ،

•العي هو والهدئ المص هءو ؛؛؛

٥٣٢

عغ؛جلتافه نول وص الملمين، على وأصمطها قرآنية، آيه المجرم وأحد لمألكتف يتآنل شهدوى. وأنم أش %١؛^، قكسدكث لم آلكئف ثتأنل ءؤ [.—٧٠١٧عمران: ]آل ه واسرتيول وقكن٣ن٢Jمر آتيلي ورىآلخيى وذس

قأنزلها الي افد بآيات ممرهم واشارئ اليهود من الكتانم، أهل علئ افة■ يتم الص،ويكتموف بالباطل، الص يلبسول كانوا وبدلكر هؤ•؛ محمي. رمول4 علئ القرآن ضلالهم.يعلمول وهم

بآياتممروا لأمم وأداثهم المسالمين، ثبا وحاطب الأية، المجرم فأحد الحي.وكتموا بالباطل، الص ولبسوا اض،

نذلر0ق ار...لمول وصار مؤمنين، الجرم ئظر ق الكافروف صار وهكذا

كاهم؛نصالينإإ•

•مدحور؛ا هوزاهن، فإذا فدمثه الباطل على بالحمح، اروهدئتا الثالئةت الجملة ق ونال مصيلكنه صحيح، معي وهذا ؤيريقه، اياطل يدمغ الص أل المجرم يخبر

إفكهل ونجله وافتراه، ادعاه ما هو نفلره ق نالعص نفسه، ق شيء تحقيق منه حارتهالذي الإسلام، هو نفلره ق والباطل الحقا، ٠االفرقارا نناه الذي الممترئ،

عليه!.ؤتمضي ؤيزهقه الإسلام سيل.ءغ فكتابه كتابه، من حملة ل كق هوكلوالباطل افه، ءنل> من لأته الإسلام، هو فالخى منه، وافتراء كذب وهالا

ؤيزهفه•البامحلل يدمغ والحل زور، من المتري هذا به حاء ما مثل وناقصه، حالثه ما ؤئلؤ ممذف آل ؤ عققل• افه قول من الجملة هذه الممتري أحد وقد

[.١٨لالأنياء: ^^١ هو،٠^^٤٢ من.معث؛يا آلظي، منكانوا الحواري؛ن بأن المؤمنين عبادنا *وحاجوذ ١^١^ الجملة ل وقال

وأنتمالمحقون، فهم الحق، ؛ا.ين حاوواما بعي. من إلا ملتكم حاءمت، وما ملتكم، المعللون®.

mm؛٥٣٣

الذيالقرآل ؤمحدب الحواريين، إلئ نظرتهم ق المسلمين المجرم ثكدب مسلمين.كانوا الحوارين أف وز

لدعوةاستجابوا الذين الصالحون، المؤمنون النصارى هم والحواريون تعنهم افه قال الذين وهم اف، أنصار وكانوا وئصروه، يه وآمنوا قوآكثم، عيسص

انآس مذأ>مافيةإل شمايتن يم ء؛شأى ئال هؤكآ آصار ؛هما ٢٠١٠أنيق [.١٤: v_l]ه ئ؛زي،ءلأزثغ ينبى\لعث منه ثاض ^ هحو ض لترايجة

عبمملآحنى ١٠٥^عغ؛؛لت اض قال ملين، كانوا الحوارJين أ0 افه وأخبرنا وآئ-4ك،لإق ^١ ١٠محنأهئت١رأقي ألمارفيى ءك أتتايءآإثاأقي *بثأكيرمادمن هبمابيثوث

ثؤسولءامنوأه آن آو>واينثن ؤاد ؤ وقال -٣٠[. ٥٢عمرال; ]آل [.١١١لالماJاJةت ه سلمؤن أسا وأثمن ءاثنا ثالوا

__،وذلك عاليه، يوافق ولا فينكن المفتري، المجرم يزعج أمر وهل.ا هوالإسلام أف يحجة الصريحة، القرآنيه الآياتا هده كدبإ ولدلالثخ وعباته، جهله

مسلمينيكونون فكيما بقرة، الحواريتن بعد وجاء هؤا محمد الله رسول به جاء ما قالولانلاائ، قرون؟! حمة من بأكثر الحواريين موت بعد إلا يأت لم والإسلام

فهمالص، بدين جاروا ما بعد من إلا بقكم جاءت اوما المرآزت مكدبتا الجاهل البطاإوناا.وأنتم المحقون

فهوملمين، كانوا الحواريين أف القرآن ق صرح بنصي أحصننا افة أف وبما قولأ.اممه محن أصاليى أحد لا لأنه فيه، ثالث، لا الذي والموابه، المحح

محماJآالرسول أف وق مسلمين، كانوا الحوايين أف على الئص ل ءرا؛ه ولا بمعنييزتالقرآن ل ورد الإسلام لأف بقرون، بعدهم بالإسلام اء ج.

كلبه أتئ دين م علئ وهويطلي، التاييخي، العام بالمعى الإسلام الأول؛ عييإلئ آدم من نثي فكل ه، محمد المرين خاتم ئل اض، عند من رسول

الأمة٥٣٤

لكفنؤ كل لأف لمون، موأئياعه الإسلام، ودينه بالإسلام، جاء ءثه٠اأكاتم استلامكش ينثالموا أن ؤإلى له، شريك لا وحده افه يمدوا أن إلى قومه يدعو

اللغة.ق الإسلام هومعنى وهدا مهللما، تبميوس ؤ ت تعالى توله منها * العقيدية الحقيقة هده عديدة آيايت، وهزرت،

لآؤ»لخامحسنعن بنوو0وؤثويقآب؛آإؤدثئز ووش . أصؤذ لنان آص1م، لناإه\د رثذأ إي3الالث

هممون0أممحايةاذمحءابايلىؤإقه إلنهلث ثبد الإ تدكا يى 0ثثوئ ما يتقه هاد إذ ألمؤئ تقو>_،

[.١٣٣-١٣•: ٥٠٨١١]قبحداوظنلكتنلثؤنه لؤدث،رؤإنننمل

ونومهاسبأ منكة ءث.وآلسانم سليمال دعوة عن الإحباو ل تعالى قوله ومنها هثنبجىدؤه>ضأف

عن، ٥١وأمحر .{. r\-y<K]الممل: نأض و ألاقازأ 0 ١^ آوم ؤثادربأ_*إؤآعالئأ فقال عكمحاكةم، سليمان دين الإسلام سبأق ملكة يحول

[.٤٤سفص،أدد.تيه]اكل:

بالمعنىالإسلام به يراد لمين مكانوا دامم الحوايئن عن القرآن ؤإحاو التقرير.هدا القرآن من الذي التاؤيخي، العام

المرسلينحاتم ببما حاء التي الرسالة وهووصف الخاص، بمعنا الإسلام الثاق: الأديانمن معه ما وسحبه عنده، المقبول الوحيد الدين اف وجعله محمد^^،

قولههن..ا وعلى والمحرانية. كاليهودية أصحابها، حرثها أن بعد والرمالأيت،، م١\لكتبإلأ آوم؛ ةؤ؛وك< آحثثن( وم١ هفوأمألاظم الدمى ؤإ0 تعالى• ؛ذياثاس. -أسرمحع أقة أثث؛ى ثاثن> يكر وش سه> بميا أفنث جأءه-م »إذؤآمحقن آلكثب أورأ نلأ؛ث وئر أسس وني ف ونهن أنتق هئز حآ-مك

٢[.٠ - ١ ٩ صران: ]آن قلكأ'تلإه ئإئثا ثإتؤ>مقأ ئوو\ص\ انتوا

٥٣٦mm

تعاثزاالصانن: عبادنا من والتماق الإئك أهل ®يا اد-ةت الالجملة ل وئال ئكمرواولا الئ؛علان، سعوا ألا المومنن، عبادنا وين بجثكم سواء كلمة إلى

نانتوكمذاظ٠واأنمادلأرتكثواvرالإ٠م، سوعالخئوسوصم، المسناا.البلاغ المؤمنين ماؤنا على

لهذؤثمهد سواء، كلمة علئ الالتقاء الئ الملين الممتري الجرم ينعو عبادنامن والكاق الإللث، أهل *يا فيه؛ لهم يقوو استفزازي، بخطايب الدعوة

الذالين«.

مالواآلكئف قأتل ؤ؛زا ءغ؛جل• الله قول من الدعوه هذه الجرم أحذ وقد بمعبمطيتخد دلا كبما يوء فيك ولا أس إلأ مجد ألا وبيتخر بيثنا ؛، ١٣محقيم إق

[.٦٤عمران: ]آو ه متينيث يأث أشهثدوأ ئمولوأ ^١ ثرن ojiمن ١زثابا بمئا

وعدلسواء كلمة إلئ النصارئ الكتانم، أهل يدعوا أل المسلمين اف يأمر إلاواو.ءوون الذاءول يعبد لا أذ هي• واس، قواعد عدة من تطلق ؤإنماف،

فإفاض، دون من أربابنا بعض—١ يحفهم يتخذ لا وأن سيسا، يه يثركوا لا وأن افه، كانواوتولوا ذلاكا رئفوا ؤإن ملين، كانوا القواعيه يتالك< والتزموا الدعوء لبوا

كافرين•

يشركونؤإل رحيم، اممآ هبدويا لا اشارئ أل الدعوة هده ^١^. ومعي دونمن أربابما ورهبانهم عكيأكلأا عيي ؤيثخدون ، كعيىعيره، يه

صديا.ل موحدين ولا حما، باطه مؤمنين ليسوا أمم معناه وهذا اممه، الملمينيأمر فاض فتها، و؛دل، وغير بالأية، المثري المحرف تلاعس، وقد

صارت،العبارة وهذه بدنثا ؛^ .١٣مالواإق ؤ للنمارئت يقولوا أن المؤمنين،.عبادنا وين بجنكم مواء كلمة إلئ ءتعالوا I المتري عند

الشيطانء.سعوا *ألا المحرف؛ كلام ي ه ؤألأم_بدإلأأس اهأ قول وصار

٥٢٧الأمة

مثعونأنم حكمه عليهم وأصدر للميص، الخطاب المجرم ووجه لال1يظن.

يكلمتناذكزوا *ولا المحرف؛ محي كثتثاه. موء كثيق افأ قوو وصار والثلأم®.والصة العص وسنة

نوله؛ه أقو دون ين ١ردابا ستا بممبمنا يتخد وث" ؤ اف؛ قول مكاف ووضع •الاثم" كبائر ثريكبوا *ولا

قوله؛ه مملثؤى أ»—ا أأ£تىووأ ئقولوأ ءؤ؛ن افه؛ قوو ووضع المينء.البلاغ المومين عبادنا عاى أنما فامحJموا نولثم *فإذ

كؤنهاإلئ للنمارئ إدانة كونها من الأيه الحرف المجرم صنف وهكذا ■لمن للمإدانة

فإنماصل ومي لضه، تهتدي فإنما اهتدئ ررفمن السابعة؛ الجملة ق وقال رمولأصدرتانبث محئ فمامحامنيبين أحري، ولاتزروازرةورن عليها، تضل

النائحينهمادنا من

ؤمصهءحندى ثنآهتدئ ؤ 'عقتجل' القه قول من الجماله هذه الممثري أخذ رثدلاهبعث حئ تذه، رناةا وررمح، زر ولا ؤث1ايتيلقنأ صل ومن

لالإمراء:ها[.

الصالحينء،عبادنا من اصدوتا محاره؛ الأية علؤل أضاف أنه المزي فعله ما وكل بهعارض وأنه الكلام، هذا ألم، أنه يزعم ثم محله، من كلاما الأية عالئ يضيف أن فالمهم

القرآن!!.

أرسلناوما وم؛ذرين، مشرين إلا المرنالين نرسل اروما الثامنة؛ الجملة ز وقال لثدحصبالباؤلل ؤيجادلهم تمتلأ، ؤيمههم الدين، يوم قبل محادا يدين رسول من

انمتدونا؛.يفلح لا إنه الحي،

٥٣٨wm\ م قولمن لين ومي بئرين إلا المرسلين لرمل وما عبار• المفثري

هأيأصؤ*لا-مف مبمنيءن}.ثي-ولآثذ»اس إلا أثئرسلتث رط ء،قل•اش

لنبوته،وئقسا ق^، محمد لنبينا ئثمتا حملته الملعون المجرم جعل وقد ،.ppUlواتياناله؛

الناسيدين لأنه افه، عند من رمحولأ ليس المجرم ئظر ل ه محمد رسولنا وافتراءكدب وهذا القيامة! يوم ؤيحاسهم افه يدينهم أف قبل بالكفر، عليهم ؤيحكم

إنمابالهوئ، ذللثه يفعل ولا عنده، من الناس يدين لا هؤ فرسولنا المفثرى، من الحقيقة.ق هوافص أدانيم قاليي الوحي، طريق عن اف، من فيهم الحكم يتلقى

الهوئأساس علئ ئفتيلأ، الكفار يمم لم — معه والمؤمنون - ه والرسول، قولهق وذللث، ؛،. JiJJbوالمأسالمين هو أمز الذي افه، حكم مذ ؤإنما والمزاج،

٤[.]محمد: أؤاة4 حمحآإدآؤ٥^١هئثأكراو\تعالئ؛

ليحصبالباطل، المؤمنين الأحرين يجادل بال رسولنا. المجرم وانحم وحربحير، وداعيه هدى، إمام ه محمدأ رسولنا أ0 ع الحق! به ؤيتقص ويبطل

ءلئابللواشلأل،ا.

منالحؤط" ليدحص بالاطل ويجادلهم همارة* المنثري المجرم أحد وقد حفهموأاق؛ن ومحندث إلا ١^^٤ حنط وما ؤ ع؛جلت الأة قول

[.٥٦]الكهف؛ أنذرؤإميإ؟١* ءايتيوما إمحذوأ تلي لدحضإيد إلبطز ودحضالباطل صر تيدف بالباطل، يجادلوو الذين الكافرين، الأيه ئدم

واعتاررسولناه، به والهم الكفار، الصادرعن الفعل هذافاحدالمجرم الحق• وناصزصلأل(!!.باطل داعية

٠٠٠ ٠٠٠ ٠٠٠

و::مم.ا

ارالميزان،اسورة ^١^٠٠

الميزان،سورة المنترئ إيكه من والعين الرائعة السورة المجرم سمئ والصرامةاليهودية محن مزعومة موازنة فيها وعمل حملة، عثرة خص ل وكتبها

لمينالمبأ0 المقارنة تللثج من وخرج والمحبة، والرنى والرقة القتل 3، والإسلام، وبهتان.صلأو علئ

تقتلوا)لا لقومه: مئ أوتال والثالثة: والثانية الأولئ المحل ي تال محا)يا عيئ: ولأل كثلون. كانوا ص ب(( اه عزتها اض الشز وقلتم:الجحيم(. عذابه استحق خبيثة ولويكلمغ أحدأ آذئ تن الناس:

فرجعتمالرتاب(، محرب، لميتمومحم إذا وجدتموهم، حيثما )واقتلوهم المجرموزا.فأنتم والانتقام، المثل وصرعة الكفر، جاهلية إلى موصوعل والقرآن والإنجيل التوراة و ررذ ما ين مقارنة المجرم أجرئ

•ارتحاا حرم امح، التمس ثئتلوا *لا إسرائيل: لني تال ة4محم موسئ أف ءز-ثلم القتل. دعافقي• القرآن أما ولوبكلمة. فخمن أي إيداء عن مئ ءفييآلتألأإ عيسئ أ0 وزعم

.!١^^^٠الإبادة•داعيزإد ١^٥٠١ وقدأوردالثترىطنسآسنممجن،

بينوصعهاوقل. حيثماوحا-تموهما، اواثتلوهم فوله؛ ق الأولى. الجملة اممهتال كل،لائ،، ليث، آما مع صكاوا اش كتات، ق وردت أنها اثس ليوهم نونين [.١٩١تن.؛تئصجأه وأ-مئيم سثوتر ■تئ ء،جلإ

وجهله،تحامله على ط موصوعها علئ ؤإكاره الأية علن المجرم واعراصن سيلي ونثتلوأ ءؤ عغبجل: اض قال منها. إلا مهم ولا السابقة، الأية مع مرتثهلة وهي

-تثآلثن_شت. لأيحث اقن ولأمتدوأإي 'اشاقبممح؛س [؟١٩١-١٩٠]البقرة: أذيين١١؛^ه سئمبمموآ-مءلجامذجثأنيزغأؤأكنه

٠٤ •lmm

الحرمحت،ؤإعلأن البلدان، ق ماتلوئهم الذين الأعداء بقتال المؤمنين الأية تامر والقتال،بالعدوان بدووا الذين هم الكفان لأف سليم، منطقي أمر وهذا عليهم،

وقتلهماامقا;الين، الأعداء هؤلاء المسالمين؛مهياردة الأيه وام أفللم. والبادئ بلدانمن المعتدين الكفار ياخراج امزهم كما منهم، وتمكنوا عليهم قدروا حيث

والتوجيهالتاالأوامر هدم ل وليس منها. المسلمين ؤيخرجوذ يحتلوئها، الش الملمين القاتلين،للكفار سئنلموا أيا المسلمين من ١^^^٠ أراد إذا إلأ أعابا، ما القرآنية

•ديزإأ به يرصى لا ما وهدا والعباد، البلاد لهم ؤيلموا

القرآنيهوالجملة الئقاد_ااا، فصزب، لقيتموهم ٠لوإذا قوله! ق الئانيه! والجملة ٩١٥٠ضميث<أليهامح، كقرآق؛ااءأ ^^٥١ عوبملت اض قول ق هي ؤإط هكذا، ليث،

٤[.]_u،: بمدنامايدآت-ثئؤؤآئؤة،أؤيانتام ٤٠٩أمحقتإترئندؤأألؤكاةجراءرقابهم، وصزد_، افه سبيل عن ثصدول الدين الكفار بقتل الأية تأمر

ومعقول،مفهوم وهذا الله، دين ومحاربة الله، سل عن وصدهم كفرهم علئ لهم المقاتليزا.المعتدين أمام الوقوف، لابدمن لأيه ا عليه اعراصن لا

عودةالسابقة الآياتا اعتبن أقه به وجهله الإسلام علئ الجرم ومنثحامل بببمجرمين الملمين واعتبر والانتقام، المئل وسرعة الكفر جاهلية إلئ

ذلك،!.

ئنرقوا(لا قوم )يا مو'سئت راوقال والمادسة! والخامة الرابعة الجمل ق وقال •النائلين( ثرذوا ولا أحدهما، فليتط ثوبان له )من عءسىت وقال بمرقون، كانوا ءد

الغزوجاهلية إلى فرجعتم سلبون(. ومما ءلسا، حلألأ عتمتم مما )'قلوا وةلتمت الخنتدوزا؛.فأنتم والعدوان، والثلج،

قوالإسلام واشرانية اليهودية بين مقارنه الجمل هذه ق المجرم يجرى والعدوان!.والنهب، العروواJثلب١ يشجع الإسلام بأف لثخرغ الثرقة، موضع

mmw٥٤١

الئدعا عثوآلثهم عيس وأ0 الثرنة، عن نس موص أ0 ؤيزعم ذعافقد القرآن أما المحتاجين، رد وعدم النائلين، رد وعدم والتنازل،، التسامح

UJالآحرينا!.إلئض

عنمتممما اركاوا وهي• القرآن، ق هكدا أنبا زاعمتا قوتين بين عبارة وأورد هوالقرآن ق فالا.ى القرآزا! ق هكذا ليسمن، أنها هع 1، سالبون ومما ءليب1ا حلالا

هنجاد عمد أق ل'ى أس ثبأوأدقوأ ^٠ عنعئم منا ءؤ عغيلت اله قوو يتلاعب،إلاأف يأبى لأنه اومماسلبونء، جمله الممتري لهاوندأصاف [. ٦٩]الأمال،ت

ؤتزحر.فيها ؤمدم ؤيزيدعليها، مها ؤيحدف بالآيات>، جاهليةإلئ عودة القاتلين الكفار من الغنائم أحن• إباحه المجرم واعتبن

ذللث،!•ت، بيمعنيين اللين واعتبر والعدوان، الغزووالنلبج واuدئبالقتل، اuدئون هم لأئم لمز.ثلواا، المقاتلن الكفار نتال، أف ءل1ا

منهو ؤإنما ئهبء، ولا عد.وان1ا ليس غنائم القاتلين هؤلاء أمواو وأحال- أظلم، الثراتع!.جمع تبيحه وهدا المعتدين، الأعداء إصعاف< ياب، ون القتالط، لوازم

ئمربوالا يوم ت)يا موصى *وقال والتامهةت والثامنة المائعة الجمل ل ومال رنن،فقل أحرئ بردجؤ*' أشرك )_ عيسى؛ وقال مسافحين• كانوا فقل■ الرنى(،

تلبه3، بها رنن فقل اكهمحة بمتن لامرأة نظر دمى رنن، فقد مطلقه ردغ دمى أوماملأتمتجئلاثرورباع، الماءتئى من لكم وتلتم؛)وائكحواما الثميم(• يطهرون*•لا فأنتم والفجور، الرنى الغراتزونجس جاهلية فرجنئمإلن أيمانكم(

غريبتاكلاما ونقل الزتن، ثحريم 3، موسن عن كلاما الممتري نقل الاعتثاري؛المعنوي الرنن من عجينه صورأ فيه ذكر عفيمحألسنم، عيي ]لي نسة

محزم،النصرانية ق الزوجات، تعدد لأف الزنن، من ورء ص أحرئ امرأة تزوج •محرم اشرانية ق الطلاق لأل الرنن، من صورة مهللقة امرأة وتزوج

٥٤٢mm

علىيحرموا وأن لكشارئ، الملميذ يجعلوا أن مقه وأهل المجرم ؤيريد هجومآالأمرين هذين على المجرم مس ولذلك والطلاق، الزوجات مدد المساض؛

شديدأ.هجوما الأمرين هذين والمستغربون الغربيون وهاجم المقمدئ، إمحكه ق ثرسثا العربتينحياه أف علمثا الزنى، صور من صورة بشهوة لامرأة الئفلر أف ورعم

والأخلاطالم ؤإباحة والئساء، اوجاو بين الحدود كل إزالة عش قانمة زنذ؟الظره يجعل فكتث إ ذلك وهمر والثذوذ الحقيقي والرنئ والتزين والمج

إالحقيقي؟ الرنى عن يقول وماذا ألاخفم وإن ؤ عغتجل• الأي قول ويي الكلمات، يعص منها حيف آية وذكر

اوانكحواالتحرق! يعد اام«مف عند صارت الأية وهد ٣[. ]اكساء! ه مامه*،وتمإ .مالكثأوما وثلاث مش النساء من لكم طاب ما

أ.الزوجات ثعدد المسلمين عاى الانكار ق المقري كلام ثهان—، يثتا أف مبل وقد )ياقوممومى! *وتال عثرة! والثانية عشرة والحادية العاشرة الجمل ق وقال

وياركواأعداءكم، )أحترا عيي! وقال منغصين. كانوا فقد كمموسكم( ثؤيكم أح؛وا فبيثكمأولياء، والقصارئ اليهود ممخدوا )ولا وقلتم! للمسين^ وأحسنوا لاعتيكم،

زجنتموصالون(. عليهم ومغضوب محارمشركون، وهمئجس ؤتئضاء، ويتهمعداو، الأرذلون"•فأنتم والانتقام، والتعضاء الحمد جاهلية إلى

المحبةموضع ل والإسلام، والنصرانية اليهودية ين مقارنه المجرم يجرى والمعفاء.يالحثد الإسلام ايهام إليي ليصل والراء، والولاء والمودة،

الأنفس،كمحتة الأحرين محت إلئ دعوئه موسى إلئ المزي نثب والإحسان^ديإدسالأعدكومارلإالأهين،

معيعاملون حيث التوجيهات، هذه يخالفول مذ أول الرجل ونوم الميتين• إلئ ؤإذلأل.وإاءة وعدوان، وثني واستكبار، بمحمد العلوية الختفعثة الشعوس،

mm)٥٤٣

واشارئ،التهود موالاة عن المسضز نهى اش الايات على المجرم ؤيعترص يتحصولا لهم، ومثلدين متابمن الكانرين، علئ مشين الملمن يجعو أل يريد لاه

.! ٢٠٠^١^٠^وعدم منهم ال؛راءة مبدأ بإلغا؛ إلا ذلل-، القارئليوه؛ا قوسن بين ورصعها وأوة-< آيات عدة من جمله المجرم وركت،

لها.وتحريف بالايات منه تلاعب وهدا والكلمات! الصياغة بمده القرآن ق أما

ألإن٠^؛؛^،؛ ءغ؛جل; اممه قوو من أولياءا؛ واشارئ اليهود فحيوا راولأ أحد•همارت [.٥١حه]\س: 'ظ

إلئوغفاء« ءا.اوة وسهم ،امينكم المسلمين: حهلاء._، ل بمامنه ؤبميئ المؤمنونوأتباعه ، إ؛راهيلمقاله ما عن فيه أحبرنا الذي •ءق؛جل اف* قول إذثاؤاإم»ألممعم نافين قاإنييء حسنع لتوة ظ' '؛ات ثن•ؤ الكافرين: قوبهم إلى

أياو١دئصثاة المد؛و دنا ^؛١ دؤ أثم دون ثن ثثدرن ويتا ث-ت؛م برءآة إيا ٤[.]الممتحنة؛ ه حىقنؤأآشريث،آ

غيرهم:إلي المسلمين نظرة عن قوله j الملمين علن الممتري ؤيتهكم ا.ومحالون عليهم وتعفوب مشركون كمائ ثص أوهم

وعلؤيإسلامية، قرآنية تدهيه وهده كافر، فهو لم مغير كان من لأف كثار، إمم

ا[.لاوة:

علئتقوم باؤلله أفكائ لأما ونظراتهم، وتصوراتهم أفكارهم ي ئجس وهم »ائوأإئعاافيتث كتأبتا ؤ تعالى: قال يجس• فهو باطل فكر يكل باف، الكفر

[.٢٨]التوبة: هتخدأه عيهم بمد آلحثرام أكعحد ئلأ لمنن النثتقت مسيولإما نوعازت والناس هسلمين، غير لأمم وصالون عليهم مغضوب وهم

عليهممغضوب وهم خابرون، كافروذ ؤإما الإيمان، بنعمه عليهم اذة أنعم مؤمنون،

oiiالصق

هآكشز آلنخط \نيئ\ ءؤ الفاتحة! سورة ق تعالى يوله هذا وعلى وصالون، ٦-v[.لالفات،>ة: آلصتآنرن؟اا علهنآ[لآ أشتعزجز

فالحمديامحلل، اتهام فهو واليغضا؛ بالحقد للمسالمين المجرم اتهام أنا صفث؛*ود ؤ تعالئ! قال للمالمين، والنصارئ اليهود نفلر يحكمان والحد

أسهرعند تى -ثتتثدا ةثاءل بمدبن يوديوقم أو الكنف أم نث [.١ • ٩ ]١^؛: ه أدمآ م ؤق' تآ بمد تئ

\كتيؤكآ.لإا تعادت نوله ذ علتنا، وحمدهم الكماولنا، مض عن افن' واحبرنا منالسثآء دن ثد عنم ودوا٠^١ و\ؤوحؤإ-صاي ك دروذئأ نن لاثنخدوأيثاك »امنوأ

سلوث0كآتممحلآءمجأمحثكغثلممحايم* ^^^^ثانإذ١ضأمحأمص

شظ'وإن مدي نمتكزجمة [.١٢• - ١ ١٨]ألعمران:^٠^١وآنيروأوسموأ

قائلأتالملمى المجرم يخاطب فكذ والتنفس، الحمد ببمدا الأعداء كاف ؤإذا الأزذلوزا؟.فأنتم الحمدوالثنضاءوالانتقام، جاهلية إلى *فرجعتم

الصلألأهل اريا عشر؛ والخامة ءشؤر0 والرائعة عشرة الثالثة الخمل ق وقال كنتمأولئالث، كل سهدان، عينان له تى ونشهد سمعان، أذنان له مى فليسمع والثهتان!

. ٠١مسعلين كنتم إن لومواأنفسكم بل فلائلومواالئيطان، مؤولين، عنه بالقطالخكم وهو عنه، الناس أبعد هو أمر إلئ الملمس الجرم يدعو

والأذنينوالعنين والفكر، العمل وإءماJا والهوئ، والعلو البالغة وعدم والميزان، والملم_،.

يعمالولولا يمارسونأا، لا ألمم للمالخين الدعوه هدم توجيهه ومعي دينه!.ق لدحلوا التئليد، من يحررهم أ0 يريد وهو وحواسهم، عقولهم

٠٤٦mm

لآ\ذىلااصورة تهافت المس،سورة المقترئ إئكه من والسبعين الخامسة السورة المفتري سس

عيسىيشأن الحق مبوا أن إلئ الملمين ودعا جمل، شماق ق وصاعها من ٢٠٣١كعاديه—؛— المسلمين وايهم الحق®، االفرقان الممترئ إفكه ومن الإنجتل، من

الثؤ1هلان.أتاع القالين:عبادا من التماق أهل را الثانية: والمبملأ الأولئ اسة ق قال

بلالريح، نفخة سنتم فما روحنا، من هوئئخة المسيح عيسى بال شهدتم لقد استمعتمفما كلمتتا هو المسيح يأل وسهدتم الرحيم. الميهلان يتن اصتحرتم لعوالارءينا،.واتبعتم لكلمتنا،

بشانباكاقفى ؤيتهمهم والملأل،، بالنفاق ؤيمفهم اللين، المجرم يشتم ق— لكنهم اغ، روح من نفخة عثوآلسة؛أ عيي باق سهدوا قد فهم ، عيي

الدميم!.الشيطال ايبعوا ؤإثما ، ١٢يهثدوا ولم الروح، تللئ، يتنسموا لم - نفلره صحح،فهدا اممه، روح من نفخة عثؤآكةم عيسى بال المسلمين إيمان أما

منذيهكا مت٠كا م؟مهثا يشكتة تعابي: دال القرآن، ق ورد ما وهدا ؤو*م؟؛تعالى• وهال، [• ٩١لالأساء: ه ^رنث> ؤآثهتا و؟هطكنها تحؤكتثا

[.١٢]التحريم: ين\ركحناه لحميت،مبمهائمءثا,ايه آبمت،;؛٠٢^٠٢^ وبينرؤءقبمها مريم بين جرئ فيما مريم سورة آيايث، يصلت، وقد

ينآتث-ث مآمؤءآدمحف،آ*لمح، ع،قل؛ مال، ، ٠^١٣المدص الروح جمل لهالثماريحناثمل ءتاباsأربمتLغاصا ؛•ويهم ثي، ةءذدن< ث/مأ١. مكا، ^^١ ٥١

ادألأودرنم،لأمنم،إثما قال ساأج؟ طئ،إنممثا آعودألزتنن سويارو٥١^٠١^ ز١٥رج بمغيا أق وثم نشر يسق وثم عنتم ق قؤ4 أن أو،لتا د؛=كثا ءئما

أو^^تهمثاؤاثمش٠ثا كدتإلف• شةشوذ>مءئاناشناهلصيم؛آا~آآ[.

ا,ءة|اإ؛غهنلإي

ومعهؤرمححثاه، الايات نمته الذي عثؤآلت|ةم، جميل مريم إلى افث أرسل مريم،ق ينفحها أن وأنزه ءiقي١لث^م، عيسى الله عبد روح هي إياها، اممه آتاه ارروح؛، مولودألثقعه مريم، ق ليئحها عنى، الأى بمحمل جميل الروح لكل وبذلك

القرآن!.من أحذو عكماكةم، عسى بشان لمون المبه يؤمن ما هذا حسا• مردود،باطل فهذا الروح من يتنئموا لم بأمم المسلمين المجرم الهام أما

به،ؤيقتدول سيرته، عالئ ويتمفون ويحتونه، عفيمحآلقأتم بعسى يؤمنون فهم اللهرمحوو حديثر من صح وما القرآن، آيايت من قصته ؤياحذول

لأتيامريم، إلى ألقاها افه كلمة هو عكؤ١كلأإ عيي أل لمون المؤيومن ثمإوأولأ دينأطلم ي ثنازأ لا آلتكتف ؤكأ>نل عةتجل؛ اش قول ل وردت

(يمآلئهآإل وكلتهآ آؤ رنوق— ٠^،؛^ أزى عيش المسح إلاآلحم،جلسا أؤ مل [.١٧١: ٠٧١]ه منه ررؤح

^^؛j■عيسى اطه كلمة إلئ يستمعوا لم بائهم لمين المالمجرم واثهام عييعن vLjJbcjالتي القرآن آيايتج أمام طويلأ وقفوا قد فهم ومردود، ؛اؤلل

منها.واستفادوا ووعوها ودعوته، وبيانه وكلامه ءثوالتهم

قغالوا الذين هم الكلمة بياف بموا ولم الروح' نفخه يتنثموا لم الذين إف ابنتاأو إلهآ جعلو إنما ورسوله، اممص عبد يجعلوه ولم عيي إلئ النفلر

صلألأبعيدأ!اكفرواوصلوا و؛ذللث، ثلاثة، أوثالث، فه، قثتوها،فلم المات،، عيئ آيا 1نا »وهكإ والرابعة: الثالثة الجملثن و وقال

فماوالحكمة، الكتاب، وعلمناه القاوس، برؤح أثدناه بأئا وسهدئم المؤيم• بالدين وكمريم ١هباه نورالحكمة من ولاقبتم يالكتاي، استترتم

فهونهلره، ق علتوألتهم عيسى بسأن المسلميذ لتناقفي مجالأ المجرم يعرصر يالكتاس،يهتدوا ولم لياها، آتاه اطه أف آمنوا التي الثتايتج يتيتوا لم لمين المأد يرعم اا.القويم بالدين كافرين المجرم اعنزهم وبذلك ا عليه أنزله اطه أف آمنوا الذي

٠٤٨mm

اهقال المدس. بروح وأيل البينان، عسس ش أنه افه أحثزنا لقد [.٢٥٣]الغرة: ه ييج وآثن.ئنك أدقت منيم آن عيش ؤوة\ؤنو\ عغ؛جلت

المجرمواتهام وهمبمدم0بكلامافه• أمحرهمبه، افه لأل والمسلمونيومتولبن.اك، بدينه.ولا ولاسنانه بصى لمكئروا فهم عليه، بالكمرمردود المسلمين

وذااضعقل: قال قؤالثالآمالكابوالحكمه، عيسئ الأأنهش وأتننا 0ةكآءءقا_ولمح/مح

لأممالخسلمول؛ن>للئ،، ؤيومن [. —٤٧٩٤عمران؛ ]آل إتؤءيله ني ءاق بك،إلى وجهة عليأكةم عيص رسالة أل يومنويز لكنهم افه. بكلام يندقوذ بنيإلئ موجه لأنه وائاعه، بالإتجتل مءلالين غير هم ولهدا وحدهم، إمرابل فقط.إسرائيل

مدجمأي، بق،إتءءثل اؤدرسولأءاق إسرائل؛ بني إلى إرساله عن اممه قال [.٤٩]ألءعران; هانزننوؤطإله

افهقال إليهم. رسالته بخصوص إسرائيل بني ءكوالتهم عيي وحاطت، مح*اةا؛ةهفمحأومحإوؤ أق رثوو إن إنرءيل x^rtن،يم آن *ادصش عقل:

:،^٦[.]١

علءوكله التامة، اشاؤية للكتت، ١^ ١^١، 1^ السلمن وعند وحكمة،

رحمهالحي الإنجتل أنزلنا بآنا ®وآمنتم والمادسة: الخامة الجمكين ق وقال ؤمنبما• للش؛هلال وصرتم هدانا، التمستم وما رحتثا، سألتم فمل لااعالم؛ن، وهدى عزفوامما الثئع، من ميص أعيثهم ترئ الص الفرقان من أنزلنا ما نمعوا إذا ثن الناص

فاكتينامعالحي والفرقان الحي الإنجيل من ربناآمنابماأنزلت، يقولول لحق، اص الناهيين®.

mm ٠٠•

الحق،على ؤيموفوذ التأر، شدة من الدمع من أبهم دميص بما، يتأثرون الئاهدين.مع فاكتبنا آما رثتا ؤيقولون: الإسلام، ل ؤيدحلون إيمائهم، ؤيعلنون

إلىمكه من المهاجرين الملمى آدظ الذي الئجاشى، ق نازله والايات وبشاقن سمعه ولما ر.بمثة، طاف أبي بن جعفر من القرآذ وسمع الحبشة،

عالئثطبى وص الم،، من موقفه لصن عليه أثث ذالآياتا الإسلام، ق ولحل الشهادةؤمدم افه، دين ل ويدحل النجاشي، فعو كما يفعل بمس أو رام، كز

الحق•هوالدين أنه على لصيؤته.إيهيأبؤيإلاأفي<مدهاؤيجبزها المحرفبالايات؟ الجرم ماذافعل

آؤملؤزوإد ثآ ععوأ س ؤوإدا ت بالقرآن معه ومي الثجاشي لأقر عن يقول، افه ق^،محمد المرسلين حاتم همتا بالرسول الراد ألدثع^• مرك> صم، محنهم مهآ

رادات المحرف الجرم عند العبارة هدم وصارتر القرآن. إليه انزل بما والمراد الدمعا<.من ئفيص أعينهم ترئ الحمح، الفرقان من أنزلنا ما نمعوا

ؤمآيمرن ؤ بالمرآزت لأيرهم بعد معه ومي الثجاشي إيمان عن يهول، وافه محمدآوأن افه، كلام القرآن بان الإيمان بإيمانهم المراد ه. حألسنهد؛ث ؛امنافامحبكا

رثناآمناايقولون ت المحرف عندالجرم العبارة هن. وصارت، اطه هورمول حولوبدللث، الئاهدينء، ع فاكتبنا الحق، والمرقان الحق الإنجيل من أنزلت، بما

النبوةا.به اض الذي لكتابه، شاهدة لتكون الأيه وآثزوطغى، المم بالدين ئر *دمى والثامنةت المابعة الجماقن ق وقال

فقدصالحثا وعمل الحؤ، بق آمي دمى المأوي، هي الجحيم فإن الدنيا، الحياة الوتقئ*.بالعرؤة الث، واسماهثدئ،

عغءلتاطه قال القرآن، من المقري أط، المعي وهدا الكافر، ماوئ هي الجحيم

mmi

افقول من اهتدئ® ئد صالحا وعمل العص ستة آمن ءومن عباردا،ت وأحد [.٨٢]طه: ه أثتدئ م و؛<ا'س ثاب كثارثن ؤيؤ ؤ عقجل•

وعباراتهكلماته من كثيرآ وإ0 القرآن، من مأخوذ؛ الممتري مصطالحات إل يحرفأل بعد لكن القرآن، من ماخوذ؛ معانيه معظم ؤإل القرآن، من ماحوذ؛ علي-٦١ ؤسنثهد لمصالحته، وJجينها ودلالات، ومعان ألفاءل1ا الايات، المجرم

الذيهو افه أف ذلك بعد ؤيزعم والمسلمين. والقرآف الإسلام -١١ ؤيهاحم إمحكه، أوحيىلهب-اإإ•

mm٥٠٣

عخماأطلموه الذي الالثهليم»اا اسم ع تنايفوا الملمين أ0 المتري يزعم والئدوازا.والفظاظة الؤمنين التحارئ مع سلوكهم امض حيث اه،

فظلنتمالحؤ، عن قلؤيقم ؤزاعن الحق، *ودعوسونا الواذت الجملة ز وتال المقطين*.من ثتم وما

بأفعالهم،الاسم هذا وحالفوا اف سموا الملميذ أل المثري يزعم الإءللإوانجوا الحق عن ئلوبجم زاعث وأتم يسطوا، ولم ظلموا بأنبمم ويتهمهم

فقط!.اشارئ هم نفلره و الحق علئ الذين فإف ؛ ١^١٣علئ هم لكنوا ؤإذا متهم،ومنتم يائنا، وينم النمو، *ودعوسونا ت الخامة الجملة ق وئال،

العافينء.من وما'تمتم الثتظ ثظئتم وما

علئأطلقوه الذي العقوا؛، ٠ ياسم يل؛زوا لم المشمين أل المثري يزعم وانممموااشبمارئ، المزمنين اش عياذ أدانوا أمم ورعم معه، ثناقفوا ؤإتما اش،

والفناءييتوفؤاألثمإء ؤأؤ!ن النه• هولء بذللث، حالفوا الملمين أف ورعم متهم• [.١٣٤،خموئ: ]IJه ^ايندممبجثمآلخسهى وآلخقظم؛ث

وروعتمأحسنا، من وقتلتم المحيي، اروذعوJ٠ون١ ت المادة الجملة ز وتالر موسالآثتين'ا•

أحبابهحياة علن وقفوا المحني، افه سنوا الملمين أل المثري يزعم الاسم! ^ا معتئ مع وبنللث،تناقضوا نفوسهم، وروعوا قتلوهم يأل اشارئ،

الحقته وبو'ةثنوم؛؛كلمتنا المزمن، ،اودعوتمونا المايمة؛ الجملة ل وتال وبتورالعالمين؛؛.

أمرهمبمن يزمنوا لم وهم الزمن، افه سموا الملمين أل المجرم يزعم به!.ؤإنماكفروا ءقوالثمحأ، عيئ وهوكلمته به، يزمنوا أف

لإسة٥٥٤

فكللمين، المعلى المجرم من افتراء هذا اف مرة من أكثر قلتا أن ومحبي وروحمريم إلى ألقاها وكلمته ورسوله، اممه عبد ءاثهألتةم عيي أ0 يؤمن لم م

منه!.

ومااهثديتم، وما وصنلتم الهادي، ررودعوتموتا الثامنةت الجملة ق وهال، الص.اليناا.هدئتم

اف،على أءللةوه الذي ارالهاديا٠، اسم حالفوا لمين المأف الممتري يزعم ؤإلما- الحق قان والمن بالإنجيل خاص ظر ل هو- الذتم، بهداه، يهتدوا لم فهم

الئلأل،ءشال4دئ.آثروا عبادنا،وظلمتم الباطل، واسعتم العدل،، ااودعنJمونا التاسعة: الجمالة ل وهال،

.العادلين٠١من وما'قتتم يكونواولم العدل،، اممة سموا حسث، كاذبون، المسلمين أف الممتري يزعم

وان٠اكاتواظالمنتيينكاءللا.طدلينيينسق، بأرواحكموأسر'كتم ينا، وأسر'ةم الواحد، ١روذعوتمونا العاسرة: الجمالة ل وقال،

.الموحدين١١من كثم وما أحزيات، بالواحد،افه نموا أنم مع افه، يوحدوا لم لمين المأد الكافث المجرم يزعم

.! -٦١افة سموا التي الأسماء وهى إلها' عين وتعه تباق أسركوا ؤإتما لمونفالم الصال، المجرم هذ.ا به امف الذي الكبير الصلأل هو وهذا

الصمع.،الفرد الأحد، الواحد هو اخ يأل يومنوف الذين وهم نظره، ل باق مشركوف آثتأه أحد آممه هو فتها• لهم وقال، الإخلاص، محوره عليهم أرل، الذتم،

]الاحلاص[.4 بمفيلآ,طمناآمحد ?3؟ مريم،ابن المخ هو الله أل يؤمن أنه ع حما، فه موحد فإنه المجرم أما

ا! ثلاثة ثالن، افه وأف

٥٠٦mm

ضعغ؛جلتؤنوأمحأفيفلآاكتإلأ قوله ي وذلك *الجتارا، نمه اف نش

معيتص لا أئه يزعم لأنه بالجار، افه بمش أن الممتري المجرم ويرقص والئالطان،والقوه الجثروت له الذي الجبار، م فالله باطل، رغم وهذا اممه، صفاتج

والأرض.لثماوات اق

وظلموهمواصعلهدوهم اشارئ، عش ئ«صوا بامم الملين المجرم واثهم •إ ظالمين "مابر بذللث،وكانوا عليهم، وبثوا

بالكفروالعصيان،ونموي ؛؛^، ٠لووصنت٠ونا؛١٥ءشرت الرابعة زالجملة وهال، آآ.المنتكيرين من فكثتم

يأوكمأ» تعالى• هال، المتعار• وهوالمجير والعقلة، البميياء بحانه وله [.٣٧]_;بمحنهممزأصه

ايهمثم بافه، يليق لا زعمه ؤ، لأنه بالتكبر، افه تسميه الجرم ؤيرفص إلاؤيستمجز يتمجر لا أنه مع الاحرين، عش والتعالي والأستمجار بالتكر الملمين

أ.المرض هن.ا عن متزهول والخلموين صغير، ناقص مريض عبادناقوى ودهنiم بالمهار، *>وؤصشونا عشرة: الخامة الخملة ق وهال،

اشيم*.أبواب وجوههم j وأوحمثم ظلمك، هئق،أثثمهآلإلهآلإار عغ؛جلت اممه قوو ق الاسم هذا وورد القهار، افه

مىؤوئنألثا،ز هؤأ•' افه هال، وهوالقاهرقولهم• ■هماذ، بمهر وهوالذي ء• ١ ٦ ]غافر؛ بماينثيمأههلالأنمام;حا[ب

رادلا مسحانه، فيهم نافاد ودالر والئهي، الأص صاحب لأنه القهار القاهر وهو بماء،وقتما ؤيمتتهم بماء، ما محنمليهم بماء، مى تخلمهم لإرادته، ثبملو ولا لأمره، بمحانه!.وم سلهلانه ونمتا لأمره، حانحعوو وهم

!,لاعق

الئعدماللأهو s؛u)،: ارالثماوم<، مقابله ثذكر إلا اقو علئ يهللو لا 'االموحر'ا المؤمنينيثدم ثاء، من حلقه،ويؤ-؛م من ثاء مذ بميم اممه أو أي والمؤخر• فآمازلكفرهم، ؤثطهم الكافرين ؤيوحئ ءند، درجاتهم ويرفع الصالحين

اش،ئدمه متقدم فهو صالح لم موم بالإسلام، مرتبط اف عند والتأحر الثئدم محم.لإدىم.بك ^^١ تعالي: قال، اللأ. أحزه فهومتأحئ ظالم كافر وكل

[.Y-Uro]\ودو: اوثقره والتاحير،بالتاحر لمين المؤيتهم بالموحر، اف سميه المفتري ؤيرفص

اJتقدمينJالتماري أحروا الذين وهم لجهلهم، ثتاحروذ فهو التزمواعندما كلها، البشرية عالي قصلهم لميذ للمنجل التاؤغ أف مع العلمللغرسن وهدموا عالمية، إسلاميه حضارة أشادوا حيث به، وحكموا بالإسلام

وقرطبةوالقاهرة وبغداد دمس ق الإلامجيه العواصلم وكانن، والنور، والحضارة ومدموالمين، الممن الأوروبيون ئعلم ولما الأورويوزأ الدارسون إليها بمد مراكر

ومحاربةحجراتهم يهب علي وحرصوا علموهم، الدين للمسلمين أساؤوا دنيتهم، مل ا.احترهم لإبقاء الخلط ووصع واخترهم، ليهم،

وتدعبادنا، من وانممئتم بالمثممم، ارووصمتمونا العشرين: الجملة ق وقال الئعتديزجئ، لا فإثا لاثتتقموا، بأذ وصينا

فغلنفلر و الانتقام لأو اف، علي *المنتقم٠ إطلاق علي المفتري يعارض علنيقوم فالأنتقام مزدود، فهم وهدا والعتق،. والتعض الحمد علن يقوم مرفوض،

وظلمتا.عدواننا وليز عقاب؛العد.ل، فهو له، المستحقين ءقاس،

تعالن:قال الأعداء. من منتقم أنه وأح،ر العظمة، بنون نمه عن اف نكلم وقي■ [.٢٢سجدة; لاله ^^؛:؛•ثممؤن يخب ؤوسأئ[بمن

رسلنؤعدهء محلف، آثث هلا ؤ عقهل• قال ايقام• ذو ءزيز سحاه واممة [.٤٧آسضزدوأممايه]إبرامم: إن

mm) ٠•،•

عشمنتدوو بأمم الملمين ثثم لذلك عدوانتأ، الانتقام الجاهل واعبز والعدوازا.الانتقام اطوبعدم وخالفواوصيه منهم، منتقمون النمارئ، الله عباد

بعبادنا،وأصررئم بالضار، راووصشونا والعشرين: الحادة الجملة ق وهال، والنانعون®.الفارون ولاتستوي

الفارهو افه فيمال: ارالتاف؛اا، بمقاله ممرون1ا إلا افه على المحار يطلق لا عيالهمن يثاء من بمسب الذي هو وحده، الله بيد والي الصر أل ومعلوم والتافع• لعباده،التم^ يمح الذي وهو برحمته، الصر يكشفا الذي وهو حكمته، وش بالصر،

حلقه!.من أحد ذلك ق يشاركه لا يمنكقه تحار• مله منها عديدة، آيات ق الحقيقه هذه القرآن مر وقد

[.١٧]الأنعام: موءكلإ( هووإ0بمثنكم أثميئزلأطاشمvهإلأ والنافع.هوالمحار افه ترلنات ل محذور ولا خطا فلا

وهداالهصارئ، افه بعباد الصرر ؛؛ ٣٠لهم ناسبح الملمين، الممثري ؤيشتم الصريحهالإسلاميه والقاعيم الإصراربالاحرين، عن الملين افه فقدتى باطل، ايهام

صرار.ولا صزر لا تقول،:

عبادناوضتم ؛المانع، ااووصنت«وناوالعشرين: الثانية الجمالة ق وقال أثيم١١٠معتد نهوتتؤأ ذلائ، يفعل ومذ الحمر،

المنهرهو قافه االمنطي٠، بمقاله ثرونآا إلا اطه عش ٠رالانعا يلثى لا أعطاهوما عباد، من يشاء من ؤيمح بحكمته، عباده من يشاء من بمطي والمانع،

يغطهه،أل أحد يتطح لا عبده عن منعه وما يمنعه، أل أحد تتهلح لا لعبده منرثبمونجأثأ'إانايى ما ؤ تعار: مله هذا وعش سثحائه، وحده بيده كله فالأمر

٢[.]ناؤلر؛ ه للكم ثهوأمر بمدهء ين ومابمجايى لهتا م-مسث، ثلأ لمامغطى ولا أغطنث،، لما مائع لا 'راللهم اطه رسول دعاء من وكان

الخد،.منك الخد ذا ولأيي ممثج،

٥٦١

عظمةمع يفي لا أنه يرى لأنه اممه، عاى ااالمأنعاا إطلأى الممزي الجاهل وإن»ش يده.والأمركنه يمغ، وما يعمر ما ق حكيم فالله ذلك، محدورمن لا أنه مع الله،

وهذاالأحمرين، عن الخير منعوا الذين هم بأمم لمين المالمهثري ويشتم هذالنشر يخركوا وفد والهدى، النور حملة لمو0 فالمعاليه، مردود باطل اتهام اتجرلهم•هدا وتقديم الأحرين، بتي النور

ورمموالمين، المحاربوا الذين هم للاحرين اتجر مليم ضوا والذين •الأنمون المعتدون فهم ودعوئهم، حركتهم وعطلوا أمامهم،

خدعة،إلا إذيلك عبادنات من الصلأو أهل *يا والعشرينI الئالئان الجملة ل وئال Jلنانمي،وماكان بانمنا، فاصلكم إهكءواهتراء، بأسماءحش، بهانفثه دعاالئجلا

لائنهرون®.وأنتم فكفرتم ولثامنيؤتنا، واثخذتمو فصديتموه بمللقوثهاالذين الملمين ؤيثتم افه، عالا الحسى الأسماء إطلأى المجرم يرفقن

ببا،حدعهم الشيهلان من حدعه الأسماء هذه ؤيعير بالكفروالصلاله، ؤيصفهم الله، عالا أ٠كافريزأ كانوا ؤبذللث ما، وسموه فصدقوه افه، أنه واوهمهم بما، نفه سمى فهوالذي

منؤيأحذوئها نفثه، ١٦٢سمئ التي الحسنن الله باسما؛ يومنوف لمول والمألآسماهة تعالى• الله قال الله رمول حديب من صح وما القرآن، آيات

تعالزتوفال [. ١٨٠]الأءراف: ؤآآسشدءه يلءذوى أئن ودردا »اذعوئ' ممتئ [.١١٠ت١لإمراء; ه و\\ؤطوهأي' 'ور آق

والدينالعلم ق الراسخوذ المومتوذ صاما ١٥١١٠والعثرينأ الرابعة الجملة ل وهال، يرفوننمارأعمالهم فمن الكامين، ومكراتباعه الرجيم، الئيطان فقدمححواإئك الضيم

النصارىقومه مدح وكمرهم، لمين المالمجرم فيه ثتم الذي لوقت، اق القويم،والدين العلم ل الراسخورز المؤمنون، افه عباد بأنهم ووصمهم عليهم، وأئى

.— طبعتا الملمون وهم — الكافرين وأئباعه الشيطاذ يمحوا أذكياء وجذلهم

٠٦٢mm

الصيعرفوا ولم عليهم، وثثز الكافرين حنغ الشيطاذ أن اممه احنزنا وقد تعالئ!قال فه. اينآ جعله من ومنهم إلهك، جعله من فمنهم عثيآلخةم، عيي يشان

الأآلثئآق1اأتسخولأثوزأوآش دينأم 4 لاثزأ اوكثف >كأنل زثثإؤءأق ^١ ١٠٥ ٤٠ندؤح ١^٠؛!،١^؛ يحقفش/ تنوله ٠^،^ آذن عيش

يثوئو لم> ةؤتثث< ز ثنحتئ7 و؛جد ٥^ لأءظزإه -غإ أنثهوأ ممثذج ٧٠٣ولا [.١٧١يتثناقألأئه]اس:

تعنهم افه قال سحانهء فه الموحدون المسلمون فهم العلم ق الراسحوف أما ٧[,عمران: نأل رنتاه نزهي فيآبزبمدمح0 هبه أؤدما؛نالم

فانجوه،الص عرفوا الذين واشارئ، اليهود هم أضنا العلم ق والزاسخوف ألمزوت^نار؛سمخون4 ؤ عنهم: اض قال وأكتاعو. افه وعدوا وبالكتب، بالرسل وامتوا

[.١٦٢]الم.اء؛ه ألمثوأ ملأوألييع؛ن ين ونآأ؛ؤل يقينوزهآ وآلمحنوف يمم وأساعهاكيهلانى لاخدعتكم راياأيهاالتاست والعشرين: الخامسة الجمالة ق وقال

الشرين«.ضدالأفعاوولاشعأقوال لحداعهينتبهوا أذ منهم ويطالب وأئباعه، الشيهنان من الناس الممتري يحدر

منوصار حثنك، فراه عمله، سوء له ورين اكيهلان، حدعه الذي وهو ؤإلكهء افهقول عاليه ؤينطبق قوله، فعله يخالف ممن بدللث، وهو وجنوده، الخيطان أتبيع

أنعنده ممثا يكأر أوآ معاون ما؛!* مولوذك> لم ١٣٠١٠قت ؛^^:^٦١ عغتجل: آ-مآ[ؤةو)\ن\لأتؤث.4]\نحف:

عغ؛جل!فقال حهلواته، اتب1ع عن ونهاهم الشيطان، من المسالمين اه حدر وقد إ؛زيهثايمغعمثاإتا٣ثا نزالومة ^ ١٠ؤ؛:؛،؛•

هتقيتون لة-;بملأ أيه ألثتطثث -بمتثآ لا •تق ^طإممتمئووسإث»ين غلؤببجأئآأقن عئؤتل: وقال [. ٢٧]الأعراف:

[.٢١؛مممحاسق'ء4]الور:

٥٦٣ mm

ررالشهيدا،سورة تهافت

الئهيد،محورة المئترئ إقكه من والسبعين السابعة السورة الممتري نمئ جمل.لمال ق وجعلها التهافت، الفرقان واهيآ■حرسور

بالعقاي—،ؤيهددهم يمتلوئه، سوف المسلمين بال ؤيتبا نفسه، ؤيقمد؛الشهيد ذللث،.ئنلوا إذ

وتقتلولأصفياءتا، ؤمتالوذ ياياتتا، كمروذ الذين "إة الأولى؛الجملة ق مال بعنام_،ؤخثو°م الناس س الذيذيأمروذبالقسط

يكفرولبامم ؤيتهمهم المسلمين، هذا وتيديده بكلامه الجرم يقصد وصمه.اف نث فهو نفثه بدلك ؤيقمد وأصفياءه، اللي أنبياء ؤثمتلوذ افه، بايات

تيدهم ومد اليهود إدانة ق ءيتل افه قول من الجملة هذه الممتري احل. وقد آدمشوئثمحمى حؤح ثير آفقى ييثتوث آم ؤاينمث، ثكمتحى ن إؤ

أوثيدكآل؛ث"مإتشأؤأ عذا>—،أقو ئبئنصد آلمحسببىآلثامحن أم-محى -٢٢ل٢١سنثاشنممحت4لآلصان:

قلعلى أقدموا للدماء، سفاكون قتلة، أمم ويخثر اليهود، عن الأية تتحدث؛ ءمطس اليهود المجرم الناس. س بالقسط يامروف الذيذ الدعاة وقتل الأنبياء،

بالمسلمين.وأأصمها الجريمة، غننتاوجعلتاله للأيمان، صل.ز وسنحتا ررواصطثئتاه الثانةت الجمالة ق ومال

بالفرقانإليه وأوحتئا بالحي، يتطى ؤلسانثا ينقل، وملسا ثنتغ، وأذث سصر، لجيده.لمال وسح أيام سنعة ز يالص فحطه الحق،

اصطفا0الله، صفي أنه ويزعم النبوة، الجملة هل.0 ق المتري الجرم يدعي لهوسرح معنويتا، وحيتا الحق، الفرقان ؛كتابه له وأوحن الرمان. هذا نبي وجعله

٥٦٤

العفة،بالمهمة الني الصفي فقام بيدأا ؤيحطه يكسه أف ق له وأذل صدنه، ليال.وسع أيام وهوسعة فقل، واحد امحبؤع ق ايص القرنان كتاب، والث

استغرقققد منه، آحز كدب واحدآ اسبوعتا استغرمت، الفرقان كتابه أف وزعمه الأفكارمن بماء، ما آياته من ؤيأحد القرآن، ق يتفلر فيها كال ستوايت،، سح إعداذ

ثمؤيوحر، فيها ؤيقدم -يا، ؤيتلاعيج ؤيحرفها والكلمايت،، والعبارايت، والمعاق، والإسلام.القرآن لمهاجمة ؤيوجهها ومزاجه، هواه وئق يريد لما يوظمها

قالسنة ق بالعريية محلتنه حيث، ٣١٩٩٩عام كتابه من الممتري مغ وند ٠عام الثانية طعته وكانت، الإنجليزية، اللغة إلئ ترجمه ثم أمريكا، وطعته، ٣٢ ٠١

،آمؤءام\«الثالثة

علكمفيكون بأيديكم، تفكونه زكإ »ئم والرابعة: الثالثة الجمالة و وقال نسيلأرس؛ل.أاا٠فيسعون ينقلون لقوم بينه وآيه شهيدأ، القيامة يوم

لتلوهإل بامم التهديد، هدا حلال من المسلمين المدعي الجرم يخفز القيامة.يوم عليهم يشهد وشهيد فللمسا، وهومقتول ركسا، ذما سثكوا قد يكونوا

عنيثأمحثإ وكأنه لمتله، الأستفزازى التهديد -يذا الملمين يدعو وكأيه الإسلامي!!.والإرهات، العتم، صحايا من صحية ليكون والزعامة، النهرة

حلالمن العالية، الشهرة عن يحتول المتري الجرم هدا أمثال، ؤاف بذ.للئ،وهم المسلمين، ومهاجمة ه، اممة رمول ومن، والقرآن، الإسلام انتقاص أحي.همبمتل المدفعين المسليئ أحد قام ما فإذا - يقال كما - بدماتهمء ايلعبوو،

والتهلرف،الإرهاص، علي الإعلاميه الخالية الحرب وسنت، الدنيا، قيامه هامت، الحربهده أقهناب — ئنامى أو — ونجر بطلاءالي1ا، المقتول وصار الإسلامي،

١اا والمسلمين الإسلام بحق جرائم من المجرم ارتكبه ما

٥٦٨mm

الصريحةادعاءاته للشوةإلئ الصريح الادعاء ؤيفافهذا وجعلهرمحولأ. اصطفاه الممترئ!.مزإهكه السامة لمواضع اق

لهليس ما ويقوو قلمه، ق بمائى من ١^٠٢^، ®ومن الرا؛عةت الجملة ل وئال، بأمن"•الحي على لهولمس الممربجن، دس بماصرالحئ أنه ليحب ملم، يه

أثهممع الص، ومناصره الايماف يذلهرول الذين المنافقين، عن يتحدث أشخاصهناك وهل عنده؟ النافقوف هم ومن بذللئ،ا ينده ما أيرى ولا لمواكدك.

إنسانكل أ0 أعرفه الذي منافقين؟ يكونوا أف قفلاعن ؤإئكه يرمالته آمنوا ولاافه، عند من الممترئ، ا>الإهاش المزعوم الكتاب، هذا أف بمدى أف لمكن لا عاقل الناسإلئ العالمين رب رول شوروثن® *أنس الممتري المجرم أف يؤمن أف لمكن

والعشرين!ا.الحادي القرن جميمال

سمالخز،وذومبهباكزئانبتثون،ا.يوم إلى الجديد لعهدنا فلا الحي،

عيسئعلئ أنزله الذي الإنجيل، ل للمشرة العهد جدد افه أف الممتري لمصئ اممه،كتاب، الإنجيل أ0 يؤمن لم مفكل لم، مكل يه يؤمن حي،، وهذا ءثهآلتةم،

حرفواالمحارئ أ0 أيما يومحن ولكثه عثيآكة؛أ، عيص ورسوله عبده على أنزله نورآليكوذ ج^، محمد نبيه على القرآف افه فأنزل، نوره، وطمسوا الإنجيل، ذك

للعالمين.وهدى

أنيدعي لكنه الإنجيل، بعد أنزله ض كتاي1ا القرآن يكوف أف المتري ؤينكر إنزالمن يزننا عشرين هوبحد عاليه أنزله اممه كتاب الحؤرا، ارالفريال الممترئ إيكه

ءيصأبعد الخاتم فهوالرسول الإنجيل، كتابالقرآف ؛أ0 الإيمان ؤ، التمثل بالمص، فيكفر الجرم يتجرا وهكذا

اللهأنزل، نك،، أيه يدعي عندما بالباطل ؤيومن ق^، الله رسول هو محمل.آ وأل الله، الحق«ا.))الفرقان الكتاب،عاليه

\.mص

الصفحةالموصؤع

١ ٧٣القدر سورة مانت

١٧٧سورةالم١رض مات

١ ٨٧المؤمنين سورة مانت

١٩٢الوية سورة مانت

١٩٦الصلاح سورة مانت ٠٢ ٥ الطهر سورة مافت

٢١٥٠٠•٠٠٠٠٠٠•••••٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠•«-٠٠٠•٠٠٠٠٠٠٠٠٠.٠..،.....٠..الغرانيق سورة مافت

٢٢٣العطاء سورة مات

٢٢٩المساء سورة مائتا

٢٤٥الرواج سورة تماثت ٢٤٩الطلاق سورة مات

٢٥٤اإركا سورة مافت

٢٦٠المائدة سورة مالت

٢٦٢..،••••-••••••••،•••ء••••••••،■••••••• ٠٠٠٠٠٠..٠.٠٠٠٠٠.المعجزاتسورة مائتا

٠٠٠٠.i**■*•**.*.٠٠٠٠الخنافقين.•*i***•،.،.،.،صورة تإفت ٢٦٦٠٠٠٠•..٠٠٠٠٠٠٠٠

٢٧٧مانتسورةاكل

٢٨٧الجزية سورة مانت

٢٩٥الإفك سورة مافت

٣٠٢الضالين سورة مافت

٣٠٨الإخاء سورة مانتا

٣١٣مافتسورةالصيام

٣١٥٠٠٠٠٠٠٠٠.٠٠٠٠٠٠.ء■•(..٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠,٠,.,الكنز سورة مانت ٠٠٠

،Ur mm

الصفحةالموصؤع

٣١٨الأنيياء سورة مافت ٦٣٢ الماكرين صورة مافت

٣٣٠ماكمر؛الأ._ن ٣٤٦.....٠٠٠**•■.■i■■■■.■.■••*.*...............- المترين مورة ماقت

٣٥٠الصلاة مررة مافت

٣٥٣مافتصررةالالول٠

٣٥٦مافتمررةائاغوت

٣٦١المسح....■..*.•...................ء...............................صورة مالت ٠٣٦٨,٠٠٠,,,,٠٠٠,,,,,٠٠٠٠٠,٠٠٠,,٠٠,,,٠٠ء,.٠٠٠٠٠......٠..,....٠.٠الرعاة...سورة مالتا

٣٧١الخهادة سورة مافت

٣٧٥......................................... ٠٠ ٠٠ ٠٠ ٠٠ ٠٠... ٠٠. ٠٠٠.الهدئ سورة

٣٨٠................. .٠ ...........٠ ٠ ....٠ ٠ ....٠ الإنجيل................٠ صورة مافتا

٣٨٦المشركين محورة مانت

٤٠٧٠٠...٠٠....,٠٠٠٠٠الحكم............................................صورة مانتا ٤١٦الوعيد محورة مافت

.....................وا؛٠٠......................................الكبائر محررة مافت

٤٢٦الأصحى سورة مافتح ٤٣٤الأمحاطير سورة مات

٤٤١.. ٠٠........... ٠٠الجنة صورة مانتا

٤٤٧المحرصن سورة تمانتا .............٠٠٠٠.......................البهتان محورة مافت

٤٦٠..ء......... ٠٠ ٠٠٠... ٠٠ ٠٠المسر.......سورة ^تا